الرئيسيةعريقبحث

ريتشارد سبنسر

سياسي أمريكي

☰ جدول المحتويات


لمعانٍ أخرى، انظر ريتشارد سبنسر (توضيح).

ريتشارد برتراند سبنسر (ولد في 11 مايو 1978)[3] هو ناشط أميركي مؤمن بسيادة العرق الأبيض في الولايات المتحدة.[4] ورئيس مجمع "معهد السياسة الوطنية" ذات التوجه العنصري المناصر لفكرة سيادة البيض، وكذلك رئيس دار نشر "ناشري قمة واشنطن" ذو النزعة القومية البيضاء. يرفض سبنسر الفكرة أنه مؤمن بتفوق العرق الأبيض ويعتبر نفسه عضوا من الحركة الإيدنتتارية.[5][6][7]

ريتشارد سبنسر
Richard b spencer cropped retouched.jpg
سبنسر في مبنى رونالد ريغان بواشنطن العاصمة بتاريخ 19 نوفمبر عام 2016

معلومات شخصية
اسم الولادة ريتشارد برتراند سبنسر
الميلاد 11 مايو 1978
مواطنة Flag of the United States.svg الولايات المتحدة 
مناصب
رئيس تنفيذي  
في المنصب
2008  – 2009 
في مجلة تاكي 
مدير تنفيذي  
تولى المنصب
2011 
في Washington Summit Publishers  
رئيس مجلس الإدارة  
تولى المنصب
2011 
في National Policy Institute  
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة شيكاغو (2001–2003)
جامعة فرجينيا (1999–2001)
جامعة ديوك (2005–2007)[1]
جامعة كولغيت (1998–1999) 
تخصص أكاديمي إنسانيات، وتاريخ الموسيقى و أدب، وEuropean intellectual history since 1789  
شهادة جامعية ماجستير في الآداب، وبكالوريوس في الفنون، ودكتوراه في الفلسفة، وبكالوريوس في الفنون 
مشرف الدكتوراه ميخائيل ألين غيليسبي[2] 
تعلم لدى ميخائيل ألين غيليسبي 
المهنة كاتب،  وصحفي،  وكاتب العمود،  ومدون صوتي،  وناشط سياسي،  ومحاضر،  ومحرر 
الحزب سياسي مستقل 
التيار محافظون أصليون،  وقومية بيضاء،  وقومية عرقية،  واليمين البديل 
المواقع
IMDB صفحته على IMDB 

يعتنق سبنسر أفكار الموقف الثالث،[8][9] وهو ينتقد بشدة تأثير سياسات رونالد ريغان كما ينتقد الكاتب المحافظ ومؤسس مجلة ناشونال ريفيو ويليام باكلي والرأسمالية والحركة المناهضة للإجهاض والمسيحية، ويعتبرها كلها معادية لهوية العرق الأبيض.[10][11][12] يؤمن سببوقامة دولة مستقبلية إلة إثنية للبيض فقط ويطاما يسميه ب بـ"تاًطهير اًعرقي ماًسالم" لحماية العرق الأبيض "المتضهد" ولإيقاف دمار الثقافة الأوروبية.[13] أشهر سبنسر وآخرون من اليمين المتطرف الأمريكي تسمية "اليمين البديل[14] ويعتبره حركة سياسية حول هوية العرق الأبيض.[15][16][17] في الأسابيع التي أعقبت الانتخابات الرئاسية الأميركية في 2016 في مؤتمر لمعهد السياسة الوطنية قرأ سبنسر أمام الجمهور اقتباسات عن البروبوغندا النازية وقام بذم اليهود.[17] وبعد خطبته هتف بهتافات نازية معروفة وبعض جمهوره أدى التحية النازية وقاموا بالهتاف معه.[18][19]

كان سبنسر من المتحدثين في مسيرة "الوحدة اليمينية" في شارلوتسفيل بولاية فرجينيا التي تحولت إلى احتجاجات مما أثار استياءاً في الولايات المتحدة إذ أعلن محافظ الولاية حالة طوارئ، لأن المسيرة والاحتجاجات أدت إلى العديد من الجرحى ومقتل ثلاثة أشخاص.[20] وبعد ذلك ألغيت مشاركاته في أماكن أخرى، حتى أن رفع سبنسر دعوى قضائية ضد جامعة ولاية ميشيغان وهدد سبنسر جامعة فلوريدا بدعوى قضائية أخرى. وتوصل سبنسر إلى اتفاق مع الجامعة لتسمح له بالتحدث في حرم الجامعة في أكتوبر 2017. بضعة أيام قبل حضور سبنسر لخطبته في الجامعة، أعلن محافظ فلوريدا ريك سكوت حالة طوارئ بسبب حضور سبنسر. ومنع سبنسر من دخول المملكة المتحدة منذ 2016 وفي أكتوبر 2017 منع من دخول منطقة شنغن (أيّ مُنع سبنسر من 22 دولة من دول الاتحاد الأوروبي وسويسرا وليختنشتاين وآيسلندا).[21][22]

الأنشطة

ما بين مارس وديسمبر 2007، كان سبنسر مساعد محرر في مجلة المحافظ الأمريكي. ووفقا للمحرر المؤسس سكوت ماكونيل طرد سبنسر من المجلة بسبب آرائه المتطرفة جدا. ثم ما بين يناير 2008 وديسمبر 2009، كان سبنسر المحرر التنفيذي في مجلة تاكي.[23]

أسس سبنسر في مارس 2010 موقع AlternativeRight.com وحررها حتى عام 2012. وقد ذُكر أنه هو قد استخدم مصطلح اليمين البديل أولا.

متظاهرين قوميين بيض يتعاركون مع الشرطة في مسيرة الوحدة اليمينية في مدينة شارلوتسفيل التي أدت إلى احتجاجات شارلوتسفيل عام 2017.

آراؤه

الإجهاض

يدعم سبنسر سبل الإتاحة القانونية للإجهاض لأنه يعتقد جزئياً بتخفيضها من عدد الأشخاص السود والهسبان، وهو ما يعتبر أنه سيكون "نعمة كبيرة" للأناس البيض.[24]

الاقتصاد

يدعم سبنسر اعتماد نظام رعاية صحية حكومي يغطي تكاليف الرعاية الصحية الأساسية لجميع السكان في الولايات المتحدة لأنه يعتقد أن هذا النظام الصحي سيعود بالفائدة على الأناس البيض.[25][26]

العرق والإثنيات

بحسب تقارير مركز قانون الحاجة الجنوبي، يحاول سبنسر تأسيس وطن للبيض باستخدام "تطهير عرقي مسالم" ليحمي البيض من الاستبداد ودمار ثقافتهم الأوروبية طبقاً لاعتقاداته.[27][28] وطالب بتأسيس دولة إثنية في القارة الأمريكية على شكل الإمبراطورية الرومانية."[29] قبل استفتاء خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي، دعم سبنسر فكرة تجمع دول أوروبية لتكوّن إمبراطورية عرقية بديلة للهيمنة الأمريكية، وكان يشكك في أهداف الشكوكية الأوروبية."[30]

دونالد ترامب

دعم سبنسر دونالد ترامب في انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2016 ووصف انتخاب ترامب رئيساً للولايات المتحدة "انتصاراً للإرادة" وهي عبارة مستوحاة عن فيلم البروباغندا النازي "انتصار الإرادة" للمخرجة والكاتبة ليني ريفنستال والذي يعود لعام 1935.[17] وفي ضوء تعيين ترامب لستيف بانون بمنصب كبير مستشاري البيت الأبيض للشؤون الاستراتيجية ومستشاراً رفيعاً للرئيس، قال سبنسر سيكون بانون في "أفضل موقع ممكن" ليفرض تأثيرهُ على سياسة الإدارة الأمريكية.[31]

النساء

ذكر سبنسر في تغريدة له على تويتر خلال الانتخابات الرئاسية الأمريكية عام 2016 أنه لا ينبغي على النساء اتخاذ قرارات في مجال السياسة الخارجية.[32][33] كما صرح في مقابلة مع صحيفة واشنطن بوست عن اشتمال رؤيته لأمريكا كدولة قائمة على نظام إثني عودة النساء لشغل الأدوار التقليدية في المجتمع من مربيات أطفال وربات منزل.[34][35] وعندما وجِه إليه سؤال خلال شهر أكتوبر من عام 2017 حول رأيه بشأن حق المرأة الأمريكية في التصويت بالانتخابات قال: "لا أعتقد أن ذلك شيء كبير بالضرورة" بعدما قال أنه لم يكن "متحمساً بشدة" للتصويت بصورة عامة.[33]

المثلية الجنسية

يعارض سبنسر الزواج من نفس الجنس،[36] فقد وصفه بأنه "غير طبيعي" وقال: "ستعجب فكرة الزواج الأحادي قلة ضئيلة جداً من الرجال المثليين."[37] ولكن رغم معارضته للزواج من نفس الجنس فقد منع سبنسر الأشخاص المعارضين للمثليين من حضور المؤتمر السنوي لمعهد السياسة الوطنية سنة 2015.[38]

حرب العراق

يدّعي سبنسر قيامه بالتصويت لمرشح الحزب الديمقراطي جون كيري وليس لمرشح الحزب الجمهوري المنتهية ولايته جورج دبليو بوش في انتخابات الرئاسة الأمريكية عام 2004، لأن بوش كان "يمثل الحرب" على حد تعبيره.[39]

الحياة الشخصية

انتقل سبنسر للعيش في وايتفيش بولاية مونتانا خلال عام 2010، وقال أنه يمضي وقته متنقلاً ما يين وايتفيش ومقاطعة أرلنغتون بولاية فيرجينيا.[40][41] كما قد قال أنه عاش في وايتفيش لمدة عشر سنوات ويعتبرها موطنه.[42] وقام خلال عام 2017 باستئجار منزل في مدينة الإسكندرية بولاية فيرجينيا.[43]

انفصل عن زوجته الأمريكية نينا كوبريانوفا ذات الأصول الجورجية-الروسية[44] في شهر أكتوبر 2016، ولكنه انكر انفصاله عنها وأدعى أنهما ما زالا متزوجان.[45] كانت كوبريانوفا قد ترجمت عدة كتب من تأليف المحلل السياسي الروسي ألكسندر دوغين والذي يشتهر بآرائه الفاشية.[46][47][48] وجرى نشر هذه الكتب عبر دار نشر "ناشري قمة واشنطن" الذي يرأسه سبنسر.[49]

سبنسر ملحد،[50] ولكنه في ذات الوقت يعتبر نفسه "مسيحي الثقافة".[51]

مراجع

  1. https://today.duke.edu/2007/01/mlkroundup.html
  2. https://medium.com/@rachelannmckinney/philosophical-fight-club-recruitment-into-what-209204b83f5b
  3. "Richard Bertrand Spencer". Southern Poverty Law Center (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 15 مايو 201929 ديسمبر 2017.
  4. Peoples, Steve (July 24, 2016). "Energized white supremacists cheer Trump convention message". Associated Press. Cleveland, OH. مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2017.
  5. Maya Oppenheim (January 23, 2017). "Alt-right leader Richard Spencer worries getting punched will become 'meme to end all memes". The Independent. مؤرشف من الأصل في 16 يونيو 201825 فبراير 2017.
  6. Ehrenfreund, Max (November 21, 2016). "What the alt-right really wants, according to a professor writing a book about them". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 08 مارس 201824 نوفمبر 2016.
  7. Posner, Sarah (October 18, 2016). "Meet the Alt-Right 'Spokesman' Who's Thrilled With Trump's Rise". رولينغ ستون. مؤرشف من الأصل في 16 يونيو 2018.
  8. Burley, Shane (2017). Fascism Today: What It Is and How to End It. الولايات المتحدة: AK Press. صفحات P.1 of Preface: It's Happening Again, It's Happening Still.  . The young guy conducting the interview quickly revealed Miller's incompetence, going way over his head when discussing a white nationalism steeped in the heady world of German Idealism, Traditionalism, French New Right thought, and the varied history of Third Positionist meta-politics. The man on the other line was Richard Spencer, who had months earlier started the infamous yet now defunct website AlternativeRight.com CS1 maint: Extra text (link) نسخة محفوظة 23 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  9. Burley, Shane. "As the Alt-Right Strays From Its Roots, Will It Turn to Open Fascism?". Truthout (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 19 مارس 201819 يناير 2018.
  10. Spencer, Richard (2015). The Great Purge: The Deformation of the Conservative Movement. United States: Washington Summit Publishers.  .
  11. Carter, Joe. [The Gospel Coalition "The FAQs: What Christians Should Know About the Alt-Right"]. The Gospel Coalition. What puts the movement on the “right” is that it shares, along with conservatism, skepticism of forced egalitarianism. But that’s generally all it shares with mainstream conservatism. In fact, many on the alt-right (such as Spencer) hold views associated with progressivism (e.g., support for abortion and gay rights and opposition to free-market economics).
  12. Mastrangelo, Alana. "The alt-right is not truly right". Washington Examiner (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 09 نوفمبر 201719 يناير 2018.
  13. Lombroso, Daniel; Appelbaum, Yoni (November 21, 2016). "Hail Trump!': White Nationalists Salute the President-Elect". ذا أتلانتيك. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 201923 يناير 2017.
  14. Spencer, Richard (August 6, 2008). "The Conservative Write". Taki's Magazine. مؤرشف من الأصل في 16 يونيو 2018.
  15. "Alternative Right". Southern Poverty Law Center. مؤرشف من الأصل في 06 سبتمبر 201722 نوفمبر 2016.
  16. Wallace-Wells, Benjamin (May 5, 2016). "Is the Alt-Right for Real?". The New Yorker. مؤرشف من الأصل في 04 يوليو 2018.
  17. Goldstein, Joseph (November 20, 2016). "Alt-Right Exults in Donald Trump's Election With a Salute: 'Heil Victory". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2019.
  18. Bradner, Eric (November 22, 2016). "Alt-right leader: 'Hail Trump! Hail our people! Hail victory!". CNN. مؤرشف من الأصل في 18 مارس 202020 أكتوبر 2017.
  19. Goldstein, Joseph (November 20, 2016). "Alt-Right Gathering Exults in Trump Election With Nazi-Era Salute". The New York Times (باللغة الإنجليزية). ISSN 0362-4331. مؤرشف من الأصل في 02 مارس 202020 أكتوبر 2017.
  20. Nelson, Libby; Lind, Dara (August 12, 2017). "Charlottesville Unite the Right rally: what's happened so far". Vox. مؤرشف من الأصل في 09 يناير 202020 أكتوبر 2017.
  21. Weigel, David (July 12, 2016). "U.K.'s next leader banned a prominent white nationalist from visiting". مؤرشف من الأصل في 06 فبراير 201923 نوفمبر 2017 – عبر www.WashingtonPost.com.
  22. "White nationalist Richard Spencer banned from 26 European nations". November 22, 2017. مؤرشف من الأصل في 08 أبريل 201923 نوفمبر 2017 – عبر LA Times.
  23. "Alternative Right". Southern Poverty Law Center. مؤرشف من الأصل في 15 مايو 201922 نوفمبر 2016.
  24. Wood, Graeme (June 2017). "His Kampf". The Atlantic. مؤرشف من الأصل في 09 مايو 201916 مايو 2017. In 2011, he moved from Washington to Whitefish, Montana, where his mother owns a vacation home and a commercial building. (She is the heiress to cotton farms in Louisiana, and his father is a respected Dallas ophthalmologist.)
  25. Matthews, Dylan (April 4, 2017). "Why the alt-right loves single-payer health care". Vox. مؤرشف من الأصل في 02 مايو 2019.
  26. Minkowitz, Donna (2017-12-08). "The Racist Right Looks Left". The Nation. ISSN 0027-8378. مؤرشف من الأصل في 02 يوليو 201819 يناير 2018.
  27. Kirchick, James (October 18, 2014). "A Racist's Crazy Ski Resort Smackdown". The Daily Beast. مؤرشف من الأصل في 17 مايو 2017.
  28. Chris Graham (November 22, 2016). "Nazi salutes and white supremacism: Who is Richard Spencer, the 'racist academic' behind the 'Alt right' movement". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 22 يونيو 2018.
  29. Spencer, Richard B. (September 28, 2016). "Facing the Future As a Minority". Radix Journal. مؤرشف من الأصل في 25 مارس 201911 مارس 2017.
  30. Spencer, Richard B. (May 25, 2016). "Euro-Skepticism" Skepticism". Radix Journal. مؤرشف من الأصل في 22 أغسطس 201711 مارس 2017.
  31. The Editorial Board (November 15, 2016). "Steve 'Turn On the Hate' Bannon, in the White House". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2018.
  32. Bowman, Emma (August 20, 2017). "The Women Behind The 'Alt-Right". NPR (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 201915 أكتوبر 2017.
  33. Hayden, Michael Edison (October 14, 2017). "Alt-Right' leader Richard Spencer isn't sure if women should be allowed to vote". Newsweek (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 202015 أكتوبر 2017.
  34. Cox, John Woodrow (November 22, 2016). "Let's party like it's 1933': Inside the alt-right world of Richard Spencer". Washington Post (باللغة الإنجليزية). ISSN 0190-8286. مؤرشف من الأصل في 28 يناير 202015 أكتوبر 2017.
  35. Paquette, Danielle (November 25, 2016). "The alt-right isn't only about white supremacy. It's about white male supremacy". Washington Post (باللغة الإنجليزية). ISSN 0190-8286. مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 201915 أكتوبر 2017.
  36. Spencer, Richard B. (August 5, 2010). "The Inevitability of Gay Marriage". Radix Journal. مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2017.
  37. Spencer, Richard (June 26, 2013). "The End of the "Culture War". The National Policy Institute. مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2017.
  38. Falvey, Rose (August 18, 2016). "Some White Nationalists Continue to Court the LGBT Community". Southern Poverty Law Center. مؤرشف من الأصل في 05 سبتمبر 2018.
  39. "Alt-Right' leader Richard Spencer has voted for Democrats in the past, including John Kerry". The Dallas News. October 19, 2011. مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2018.
  40. Scott, Tristan (November 26, 2014). "Who is Richard Spencer?". Flathead Beacon. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2019.
  41. Spencer, Richard B. (December 2, 2014). "Defending free expression". Whitefish Pilot. مؤرشف من الأصل في 05 أغسطس 2017.
  42. Spencer, Richard B. (نوفمبر 26, 2014). "Skiing With The Enemy". Radix Journal. مؤرشف من الأصل في يونيو 6, 2017.
  43. Feldman, Ari (August 3, 2017). "Can Opponents Push 'Alt-Right' Leader Richard Spencer Out Of His Virginia Home?". The Forward. مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 20184 أغسطس 2017.
  44. Richard Spencer’s Russian Wife Talks Trump, Utopia: Full Interview By Diana Bruk • 09/19/17 نسخة محفوظة 03 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  45. Spencer, Richard. "Richard Spencer's Full Q&A at Auburn University". YouTube.com. مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 201904 يونيو 2017. Audience Member: Your ex-wife is a Russian American and you have a child together. Please explain that. Spencer: She's not my ex-wife. Audience Member: Or you're separated, right? Spencer: No. Audience Member: Okay, so the thing I said is that you are separated or whatever. So you're still together? Spencer: Yes
  46. Gessen, Masha (2017). The Future is History: How Totalitarianism Reclaimed Russia (باللغة الإنجليزية). Penguin. صفحة 482.  . مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020.
  47. Posner, Sarah (October 18, 2016). "Meet the Alt-Right 'Spokesman' Who's Thrilled With Trump's Rise". Rolling Stone. مؤرشف من الأصل في 16 يونيو 201820 أكتوبر 2017.
  48. Ebel, Francesca (August 16, 2017). "Charlottesville's alt-right leaders have a passion for Vladimir Putin". Newsweek (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 201920 أكتوبر 2017.
  49. Shekhovtsov, Anton (September 8, 2017). Russia and the Western Far Right: Tango Noir (باللغة الإنجليزية). Routledge.  . مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020.
  50. Spencer, Richard. "The Alt Right and Secular Humanism". AltRight.com. مؤرشف من الأصل في 06 يناير 201828 يناير 2017. McAfee: Are you religious? Do you support the Separation of Church and State? Spencer: I’m an atheist.
  51. Spencer, Richard. "We're Not Going Anywhere:' Watch Roland Martin Challenge White Nationalist Richard Spencer". YouTube.com. مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 20195 مايو 2017. Martin: Are you a Christian? Spencer: I’m an cultural Christian.

موسوعات ذات صلة :