الرئيسيةعريقبحث

زلزال هايتي 2010


☰ جدول المحتويات


زلزال هايتي كان هزة أرضية بلغت قوتها 7.0 درجة على مقياس ريختر، وكان مركزها يبعد نحو 10 أميال (17 كيلومتر) جنوب غربي العاصمة الهايتية بورتو برنس. وقع الزلزال في يوم الثلاثاء 12 يناير 2010 في تمام 16:53:09 بالتوقيت المحلي (21:53:09 بالتوقيت العالمي الموحد[2]).

زلزال هايتي 2010
خريطة شدة الزلزال حسب مقياس ميركالي المعدل
خريطة شدة الزلزال حسب مقياس ميركالي المعدل
معلومات
التاريخ 12 يناير 2010
البلد Flag of Haiti.svg هايتي 
الوقت في الساعة 21:53 و 10 ثوان و 4 أجزاء من الثانية (ت ع م)
16:53 و 10 ثوان و 4 أجزاء من الثانية حسب التوقيت المحلي
العمق 10 كم
القوة 7,0 إلى 7,3
النتائج
الخسائر البشرية أكثر من 230000 قتيل و ما يقارب 220000 جريح
الوفيات
325000 [1] 
الاصابات
250000  
المناطق المتضررة  هايتي
 جمهورية الدومينيكان
 كوبا
زلزال هايتي 2010 على خريطة هايتي
زلزال هايتي 2010
زلزال هايتي 2010
مركز الزلزال قرب العاصمة.

وقع الزلزال على عمق 6.2 ميل (10.0 كم). وقد سجلت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS) سلسلة من الهزات الارتدادية عشر منها زادت قوتها عن 5.0 درجة بينها واحدة بقوة 5.9 وأخرى بقوة 5.5 كلها بنفس العمق.[3]

الزلزال الذي استمر لما يزيد عن دقيقة واحدة خلف دمارا هائلا في حين أظهرت مشاهد تلفزيونية بثتها شبكة سي إن إن التقطت عقب الزلزال مباشرة سحب كثيفة من الغبار ارتفعت من مدينة بورتو برنس ناتجة عن انهيار المباني جراء الزلزال.[4]

قدر الصليب الأحمر الدولي أعداد المتأثرين بالزلزال بثلاثة ملايين شخص بين قتيل وجريح ومفقود،[5] وقد قتلت شخصيات عامة بارزة عديدة جراء الزلزال، فيما أعلنت الحكومة الهايتية في 9 فبراير عن دفن أكثر من 230.000 قتيل في مقابر جماعية.[6] معظم معالم مدينة بور أو برنس انهارت أو تضررت بشدة جراء الزلزال بينها القصر الرئاسي، مبنى الجمعية الوطنية (البرلمان)، كاتدرائية بور أو برنس، كذلك انهار السجن الرئيسي ومستشفى واحد على الأقل.[7][8][9] كما أعلنت الأمم المتحدة أن مقر قيادة قوات حفظ السلام الدولية في هاييتي والموجودة في هذا البلد منذ 2004، قد لحقت به أضرار كبيرة بعد مقتل العشرات من موظفيهم بما فيهم مبعوث الأمم المتحدة ونائبه.[10]

الخسائر

القصر الهايتي الوطني (قصر الرئاسة) دُمر بشكل كبير اثر الزلزال

اثر وقوع الزلزال سادت حالة من الهلع والفوضى سكان العاصمة الهايتية، حيث تجمع الآلاف في الشوارع خشية انهيار منازلهم، فيما حل الظلام الدامس على المدينة اثر انقطاع التيار الكهربائي.

أعرب الرئيس رينيه بريفال عن اعتقاده بمصرع الآلاف من مواطنيه جراء الزلزال العنيف، مضيفا «المشهد في العاصمة بورت أو برنس لا يمكن تخيله فالبرلمان انهار ومصلحة الضرائب انهارت والمدارس انهارت والمستشفيات انهارت.»

عقب الزلزال بيومين أعلنت الأمم المتحدة أن 200 شخص قد فقدوا تحت أنقاض مقر قيادة القوات الدولية التابعة للأمم المتحدة في هاييتي وأن رئيس البعثة التونسي هادي عنابي نفسه من بين القتلى. كذلك أعلنت الأردن مقتل ثلاثة عسكريين من قوات حفظ السلام الدولية العاملة في الجزيرة وإصابة 23 آخرين بجراح.[11]

خسائر بشرية

في 9 فبراير أعلنت الحكومة الهايتية عن دفن 230.000 شخص في عاصمة المنطقة المنكوبة فقط في مقابر جماعية.[12]

قوات تابعة للأمم المتحدة تقوم بحفظ الأمن في شوارع بور أو برنس عقب الزلزال.

كما اعتبر عقب الزلزال مباشرة الآلاف من الأشخاص في عداد المفقودين بينهم عدد من الأجانب من جنسيات متعددة مثل البرازيل، الأرجنتين، تشاد، الأردن، الفلبين، الولايات المتحدة إضافة إلى كندا حيث تعتبر هايتي ثاني أكبر متلقي للمساعدات الكندية، كما تتواجد جالية هايتية كبيرة في كندا،[13] إضافة لكون الحاكمة العامة لكندا ميكائيل جان من أصل هايتي.

ومن بين الأشخاص الذين قتلوا في الزلزال طبيبة الأطفال البرازيلية وعاملة الإغاثة والمرشحة لجائزة نوبل للسلام في 2006 زيلدا أرنس.[14]

تحذير مسبق

تقع منطقة الزلزال ضمن منطقة صدع زلزالي تعرف باسم صدع إنريكيو-بلينتين غاردن، وهو صدع يشبه صدع سان أندريز في كاليفورنيا الأمريكية.

وفي المؤتمر الجيولوجي الثامن عشر لمنطقة الكاريبي الذي عقد في سانت دومينغو عاصمة جمهورية الدومنيكان المجاورة لهايتي في مارس 2008، حذر خمسة من العلماء في دراسة قاموا بتقديمها في المؤتمر من "خطر زلزالي كبير" في المنطقة التي تشكل الصدع في الجزء الجنوبي من الجزيرة. وهي المنطقة ذاتها التي وقع بها الزلزال في يناير 2010. ويذكر بول مان الأستاذ في المعهد الجيوفيزيائي بجامعة تكساس وأحد معدي الدراسة قائلا «...المشكلة في مثل هذه الزلازل أنها قد تظل هادئة وساكنة لمئات السنين قبل أن تضرب من جديد.» مضيفا كون ذلك السبب وراء عدم القدرة على التنبؤ بوقت وقوع الزلزال.

وتقع جزيرة هيسبانيولا بين صفيحتين تكتونيتين، هما صفيحة الكاريبي وصفيحة أمريكا الشمالية، وبما أن الصفيحتان في صدع إنريكيو-بلينتين غاردن تتحرك باتجاه بعضها البعض بصورة أفقية فان ذلك يعمل على "خنق الجزيرة وتحطيمها، ومن هنا جاء الزلزال المدمر" حسب الخبير مايكل بلانبيد[15].[16]

ردود أفعال دولية

بعد الزلزال المدمر الذي ضرب البلاد أعلنت بلدان حول العالم عن تعاطفها مع تاهيتي كما بدأت بتقديم معونات إنسانية عاجلة للشعب الهايتي، بعض البلدان باشرت بارسال معدات إنقاذ وعاملي الإغاثة بشكل مباشر إلى المناطق التي تأثرت بالزلزال.

 الأردن أرسلت الأردن طائرة عسكرية محملة بمواد إغاثة ومستشفى ميداني عسكري متحرك إلى هايتي.[17]

 البحرين أعلن رئيس وزرائها خليفة بن سلمان آل خليفة عن تبرع بلاده بمبلغ مليون دولار كمساعدة لهايتي.[18]

 بنغلاديش أمرت رئيسة وزرائها الشيخة حسينة واجد من وزارة الصحة إرسال فريق طبي ومستحضرات وعقاقير طبية وملابس إلى هايتي.[19]

 بوليفيا أعلنت حكومتها أنها ستساهم بارسال الأغذية والتبرع بالدم لصالح جهود الإغاثة.[20]

 البرازيل أعلن رئيسها لويس إيناسيو لولا دا سيلفا عن إرسال مبلغ 15 مليون دولار أمريكي كمساعدة إنسانية عاجلة لهايتي للمساهم في اعادة اعمار البلد عقب هذه الكارثة.[21]

 الاتحاد الأوروبي أعلن عن ارساله 3 ملايين يورو كمساعدة أولية عاجلة عقب الزلزال، في حين يتوقع منه إرسال المزيد بعد تقييم وتجلي حجم الأضرار.[22]

 فرنسا أعلن وزير الخارجية برنارد كوشنير أن فرنسا سوف ترسل مساعدات للبلاد،[23] فيما أعلنت منظمة ميدسان سان فرونتير أنها تقوم بعلاج نحو 600 شخص في مراكزها في بور أو برنس إضافة لإرسالها ل100 سرير إضافي لمستشفى ميداني.[24]

 إيران أعلنت في 14 يناير عن إرسال 30 طن من المساعدات بينها أغذية وخيام وأدوية.[25]

 إسرائيل أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية عن إرسال فريق انقاذ مكون من 200 طبيب مختص وعمال انقاذ وطائرتين تحملان معدات ومستشفى ميداني ومعدات إنقاذ أخرى إلى هايتي.[26]

 إيطاليا أعلنت الحكومة الإيطالية عن ارسالها لطائرة نقل عسكرية تحمل مستشفى ميداني وفريق طوارئ طبي إلى هايتي.[27]

 لبنان أعلن رئيس الوزراء اللبناني سعد الحريري عن تضامنه مع هايتي معلنا أن لبنان سيساهم بتقديم المساعدات.[28]

 المغرب أعلن العاهل المغربي محمد السادس عن إرسال بلده لمبلغ مليون دولار أمريكي كمساعدة إنسانية عاجلة إلى هايتي.[29]

 النرويج أعلنت عن ارسالها بعثة من الصليب الأحمر النرويجي، إضافة لمساهمتها بمبلغ 40 مليون كرونة نرويجية (7ملايين دولار أمريكي)[30]

 سويسرا غادرت طائرة إنقاذ سويسرية "Rega" طراز بومبردير تشالنجر 600 زيورخ اثر الزلزال في مساهمة من الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون من أجل تحديد الاحتياجات المحلية والاستعداد في حالة الحاجة للمزيد من المساعدات.[31][32][33][34]

 تركيا اأعلن رئيس وزرائها رجب طيب أردوغان عن إرسال مستشفى متنقل وجهازي فحص طبي وطاقم مساعدة مكون من 20 شخصا، إضافة لعشرة أطنان من الأدوية والمعدات الطبية.[35]

 إسبانيا في وقت تقوم فيه برئاسة الاتحاد الأوروبي، أعلنت أنها ستساهم في تقديم المساعدات الأوروبية إلى هايتي منها مساعدة أولية بقيمة 3 ملايين يورو إضافة لإرسالها 3 طائرات عسكرية و50 طنا من المساعدات الإنسانية إضافة للمساعدات الطبية وفرق الإنقاذ.

 الإمارات العربية المتحدة أعلنت أنها ستقوم بارسال جسر جوي يحمل مساعدات إنسانية إلى هايتي، فيما أعلنت المنظمات الخيرية في البلاد بينها منظمة خليفة الخيرية، زايد للأعمال الخيرية والإنسانية، محمد بن راشد آل مكتوم للأعمال الخيرية والإنسانية عن تنسيقها لجهود الإغاثة الإنسانية الإضافية.[36]

 المملكة المتحدة أعلنت عن إرسالها 10 ملايين دولار أمريكي،[37] وبعد يوم من الزلزال وصل فريق مكون من 71 عامل بحث وإنقاذ مزودين بكلاب مدربة إلى هايتي في محاولة للمساعدة للبحث عن المصابين واستخراجهم من الأنقاض.[38]

 الكويت أعلنت الكويت تبرعها بـ 3.5 مليون دولار أمريكي لضحايات الزلزال.[39]

 ليبيريا أعلنت رئيستها إلين جونسون سيرليف تقديم 50.000 دولار كمساعدة لهايتي.[40].

 فنزويلا أعلن وزير خارجيتها نيكولاس مادورو عن ارساله 50 عنصر لنقل المساعدات والأغذية إلى هايتي،[41] كما أعلنت عن انشائها مركزا لجمع التبرعات من المواطنين للتبرع بالأغذية والملابس والبضائع الأخرى للشعب الهاييتي.[42]

 قطر أرسلت فريق انقاذ مكون من 25 شخصا إضافة لنحو 50 طنا من مواد الإغاثة.[43]

 سريلانكا أرسلت 950 جنديا لمساعدة قوات حفظ السلام الدولية التابعة للأمم المتحدة في وقت الزلزال،[44]

 سوريا أرسلت طائرة مساعدات إنسانية محملة بنحو 30 طن من المواد الغذائية والطبية والخيم والألبسة لمنكوبي زلزال هايتي.[45]

 السعودية أعلنت تقديمها 50 مليون دولار لمساعدة هايتي. بتوجيه من الملك عبد الله، لإغاثة الشعب الهاييتي. واعتبرت "أكبر مساهمة تعلن لصالح هايتي في منطقة الشرق الأوسط".[46]

 الولايات المتحدة أعلنت بعد الزلزال على لسان رئيسها باراك أوباما عن تقديم مساعدة عاجلة إلى هاييتي بقيمة 100 مليون دولار أمريكي.[47]

وفي مؤتمر صحفي وبناء على طلب الرئيس الأمريكي من الرئيسين الأمريكيين السابقين له بيل كلينتون وجورج بوش بالمساهمة في جهود المساعدة قام بتكليفهما بجمع أموال لمساعدة ضحايا الزلزال في هايتي تحت اسم "صندوق كلينتون-بوش من أجل هايتي". كما أعلن الرئيس الأمريكي عن "احدى أكبر عمليات الإنقاذ" في تاريخ الولايات المتحدة. حيث قال أوباما في حضور الرئيسين السابقين أن المساعدات لهذا البلد الصغير في الكاريبي "ستمتد لأشهر وسنوات".[48]

وفي 16 يناير وصلت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون إلى عاصمة هايتي بور أو برانس برفقة مدير الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية في زيارة ذكرت بأنها لابداء "دعم وتضامن وتعاطف الولايات المتحدة مع هايتي على المدى البعيد".

جهود الإغاثة

سارعت أكثر من 30 دولة إلى إرسال مساعدات متعددة بينها مستشفيات ميدانية، أغذية، أدوية وفرق انقاذ من دول كالصين، بريطانيا والاتحاد الأوروبي، روسيا، كندا وعدد من دول أمريكا اللاتينية كالبرازيل للمساهمة في البحث عن ناجين وإخراج الجثث من تحت الأنقاض كما أرسلت دول عدد من قواتها العسكرية لفرض الأمن والنظام في البلد الذي انهارت بنيته التحتية، ومن بين تلك القوات قوات تابعة لمشاة البحرية الأمريكية التي أعلنت القيادة الجنوبية الأمريكية في 18 يناير أن 2200 جندي منها (أي المارينز) مجهزين بمعدات ثقيلة لرفع الأنقاض ومساعدات طبية وطائرات هليكوبتر سينضمون إلى نحو خمسة آلاف جندي أمريكي موجودين في المنطقة، في حين يتوقع أن يبلغ عددهم 10.000 جندي.

وأعلن رئيس هايتي رينيه بريفال في 17 يناير أن القوات الأمريكية ستساعد قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في الحفاظ على النظام في شوارع هايتي حيث تنتشر قوات الشرطة وقوات حفظ السلام بالفعل لكنها لم تستطع توفير الامن بشكل كامل في شوارع البلاد المنفلتة، حيث انتشرت أعمال نهب وسلب المتاجر والمنازل، إضافة لاشتباكات بين اللصوص.[49]

وبشكل مؤقت فقد منح الرئيس الهايتي الولايات المتحدة سلطة إدارة مطار بور أو برنس الصغير وذلك لإدارة جهود المساعدات الدولية.

مراجع

  1. Earthquakes with 1,000 or More Deaths 1900-2014 — الناشر: الماسح الجيولوجي الأمريكي
  2. Magnitude 7.0 - HAITI REGION - تصفح: نسخة محفوظة 06 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  3. Latest Earthquakes M5.0+ in the World - Past 7 days - تصفح: نسخة محفوظة 16 مارس 2011 على موقع واي باك مشين.
  4. زلزال هايتي يدمر أبرز المباني بما فيها قصر الرئاسة ويسفر عن سقوط مئات القتلى والجرحى تاريخ الوصول 13 يناير 2010 نسخة محفوظة 31 مايو 2010 على موقع واي باك مشين.
  5. "Red Cross: 3M Haitians Affected by Quake". CBS News. 13 January 2010. مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 201913 يناير 2010.
  6. Haiti raises quake death toll to 230,000 - World news - Haiti | NBC News - تصفح: نسخة محفوظة 28 يوليو 2011 على موقع واي باك مشين.
  7. Fournier, Keith (2010-01-13). "Devastating 7.0 Earthquake Hammers Beleagured Island Nation of Haiti". Catholic Online. مؤرشف من الأصل في 09 أكتوبر 201213 يناير 2010.
  8. "Quake 'levels Haiti presidential palace". سيدني مورنينغ هيرالد. 2010-01-13. مؤرشف من الأصل في 24 أكتوبر 201413 يناير 2010.
  9. "UN: Haitian capital's main jail collapsed in quake". 2010-01-13. مؤرشف من الأصل في 14 مارس 202013 يناير 2010.
  10. "Statement from the Under-Secretary-General for Peacekeeping Operations Alain Le Roy". الأمم المتحدة. 2010-01-13. مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 201113 يناير 2010.
  11. "مقتل الآلاف" في زلزال هايتي - بي بي سي أرابيك - تاريخ الوصول 14 يناير 2010 نسخة محفوظة 08 مارس 2011 على موقع واي باك مشين.
  12. Haiti raises quake death toll to 230,000 - World news - Haiti | NBC News - تصفح: نسخة محفوظة 15 أبريل 2012 على موقع واي باك مشين.
  13. Canada offers help to Haiti | Canada | News | Winnipeg Sun - تصفح: نسخة محفوظة 30 يناير 2016 على موقع واي باك مشين.
  14. "Fundadora da Pastoral da Criança estava no Haiti durante tremor". Folha Online. 2010-01-13. مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 201813 يناير 2010.
  15. مايكل بلانبيد المنسق المساعد لبرنامج المركز الجيولوجي الأمريكي لأخطار الزلازل (عن سي إن إن أرابيك)
  16. زلزال هايتي.. لماذا كل هذا الدمار؟ سي إن إن أرابيك - تاريخ الوصول 13 يناير 2010 نسخة محفوظة 28 مارس 2010 على موقع واي باك مشين.
  17. France24 - تصفح: نسخة محفوظة 19 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  18. "$1m for Haiti". Gulf Daily News. January 18, 2010. مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 201217 يناير 2010.
  19. "Bangladesh to send medics to Haiti". bdnews24.com. 2010-01-14. مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 2012.
  20. "L. American nations rush aid to Haiti". Xinhua. 2010-01-14. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2016.
  21. "Ajuda ao Haiti é a maior já enviada pelo Brasil a outros países". Agenciabrasil.gov.br. 2009-01-13. مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 201813 يناير 2010.
  22. "Eesti on valmis Haitit miljoni krooniga abistama". postimees.ee. مؤرشف من الأصل في 23 مارس 201014 يناير 2010.
  23. AFP (13 January 2010). "World gears up to help quake-stricken Haiti". ياهو! نيوز. مؤرشف من الأصل في 16 يناير 201013 يناير 2010.
  24. AFP: Wednesday, January 13, 2010. "France sends aid planes to Haiti". Globaltoronto.com. مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 201913 يناير 2010.
  25. "FACTBOX-Countries, aid agencies seeking to help Haiti". مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020.
  26. "Israel sends aid as Haiti braces for massive death toll in quake - Haaretz - Israel News". هاآرتس. 13 January 2010. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 201013 يناير 2010.
  27. International aid efforts for Haiti gather pace news.bbc.co.uk نسخة محفوظة 25 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
  28. "Hariri: Lebanon Will Pledge Emergency Aid to Haiti". مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 2019.
  29. "Morocco to send emergency aid to quake-stricken Haiti". African Press Agency. 2010-01-14. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2020.
  30. "Norge gir 40 millioner kroner til Haiti : Dagsavisen" en. مؤرشف من الأصل في 15 يونيو 201131 ديسمبر 2019.
  31. "An international relief effort for earthquake-struck Haiti gets underway. - swissinfo". Swissinfo.ch. 2004-09-23. مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 201213 يناير 2010.
  32. "SDC - Close-up". Deza.admin.ch. مؤرشف من الأصل في 02 مارس 201213 يناير 2010.
  33. (بالفرنسية) Séisme à Haïti: l'aide suisse reste mesurée. Retrieved 2010-01-13. نسخة محفوظة 17 أكتوبر 2007 على موقع واي باك مشين.
  34. (بالألمانية) http://tagesschau.sf.tv/Nachrichten/Archiv/2010/01/13/Schweiz/Schweizer-Hilfe-unterwegs-nach-Haiti
  35. Turkey to send mobile hospital, aid to Haiti - تصفح: نسخة محفوظة 21 يناير 2010 على موقع واي باك مشين.
  36. "UAE sets up Air Bridge to take relief supplies to Haiti". Emirates News Agency. 2010-01-14. مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2012.
  37. "International aid pledges for Haiti quake relief". Atlanta Journal Constitution. 14 January 2010. مؤرشف من الأصل في 17 يناير 201014 يناير 2010.
  38. "search and rescue team on their way to Haiti". DFID. 13 January 2010. مؤرشف من الأصل في 05 أكتوبر 201113 يناير 2010.
  39. الكويت تتبرع بثلاثة ملايين دولار أمريكي ونصف لضحايات زلزال هايتي - تصفح: نسخة محفوظة 07 2يناير1 على موقع واي باك مشين.
  40. Liberian government provides US$50,000 grant to Haiti, APA-Monrovia - تصفح: نسخة محفوظة 28 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  41. "Venezuela enviará ayuda humanitaria a Haití". Gobierno Bolivariano de Venezuela. 2010-01-12. مؤرشف من الأصل في 30 يناير 201614 يناير 2010.
  42. "Se instala centro de acopio en la Casa Amarilla en apoyo al pueblo haitiano". Gobierno Bolivariano de Venezuela. 2010-01-13. مؤرشف من الأصل في 30 يناير 201614 يناير 2010.
  43. "Qatar joins global relief effort in Haiti". Gulf Times. 2010-01-14. مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 2012.
  44. "Lankan Peace Keepers in Haiti safe - Military Spokesman". Government News Portal. 2010-01-13. مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 201816 يناير 2010.
  45. "طائرة مساعدات سورية إلى هايتي بتوجيه من الرئيس بشار الأسد". سيريانيوز. مؤرشف من الأصل في 01 ديسمبر 201720 يناير 2010.
  46. أكبر مساهمة في منطقة الشرق الأوسط، السعودية تقدم 50 مليون دولار لهايتي.. والقتلى يصلون لـ150 ألف - العربية نت - تاريخ النشر 25 يناير 2010 نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  47. The Earthtimes. "US promises 100 million dollars to Haiti as relief efforts underway : US World". Earthtimes.org. مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 201815 يناير 2010.
  48. زلزال هاييتي: اوباما يطلق احدى أكبر عمليات الإنقاذ في التاريخ الأمريكي - بي بي سي أرابيك - تاريخ النشر 16 يناير 2010 نسخة محفوظة 26 مارس 2010 على موقع واي باك مشين.
  49. القوات الأمريكية تساعد على إحلال الامن في هايتي مع تدفق المساعدات - رويترز - تاريخ النشر 18 يناير 2010 نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.

وصلات خارجية

موسوعات ذات صلة :