الرئيسيةعريقبحث

سدير

تالر

☰ جدول المحتويات


سدير تقع إلى الشمال من مدينة الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية وتبعد عنها حوالي 180 كم.

سدير
تقسيم إداري
البلد  السعودية
منطقة الرياض

نبذة

كان موضعاً قد نما حتى شمل الفقء، والفقء وادٍ يسمى حتى الآن بهذا الاسم وقد يقولون الفقي، وهو الاسم الذي ورد في الشعر. ومنه قول حردبة بن أبي المزعوق:

فهلا غداة الفقي إن كنت صادقاً وقفت وبطن الفقي تجري مذانبه

سبب التسمية

سُميت سدير بهذا الاسم نسبةً إلى سدير بن عبد الرحمن بن عبد الوهاب بن صقير الذي أرسلهُ والده للسيطرة على المنطقة؛ فاستقر في وادي الفقي، ومن ثم سمي الوادي باسمه، ويقول الأكلبي سمي بسدير لأن العرب إذا أقبلوا ونظروا إلى سواد النخل سدرت أعينهم بسواده وقالوا ماهذا إلا سدير.[1]

محافظات سدير

الإمارة في سدير

كانت إمارة سدير يتولاها الأمير عبد الله بن محمد بن عبد العزيز الماضي، وتخضع إدارياً لإمارة منطقة سدير، وقاعدتها المجمعة، وتتولى التنسيق فيما يتعلق بالقضاء والشرطة وباقي القطاعات الأمنية.[2]

أودية الإقليم

اعتمدت الحياة في سدير في الماضي على الزراعة ثم الرعي والتجارة، وتقوم الزراعة فيه على الآبار السطحية - القلبان في جوانب الأودية، وأشجار النخيل هي السائدة في المنطقة إلى جانب زراعة الحبوب والفاكهة ومن أشهر أوديتها:

  • وادي وراط
  • وادي الفقي
  • وادي أبا المياه
  • وادي الحائر
  • وادي جوي
  • وادي الكلبي
  • وادي الخويش

معالم سدير

  • غار النويطات بمدينة التـويـم.
  • حكار مدينة التـويـم.
  • شعيب عبلة التويم.
  • سد جلاجل.
  • غار جلاجل.
  • منتزة الشلال.
  • العنيب.
  • سد الروضة.
  • سد السبعين.
  • منتزه الملك فهد.
  • رياض العبلة.
  • روضة الحيرا.
  • الخفيسة.
  • روضة الزلعاء.
  • روضة بناء.
  • روضة زبدة.

انظر ايضاً

وصلات خارجية

مصادر

  • روضة سدير عبر التاريخ من نشأتها إلى حاضرها المشرق، أحمد عبد الله الدامغ، 1421هـ.
  • إقليم سدير، حمود بن عبد العزيز المزيني، دار الزازان للنشر، الطبعة الأولى، 1432هـ/2011م.
  • منطقة سدير في عهد الدولة السعودية الأولى: دراسة تاريخية، عبد الله بن إبراهيم التركي، دارة الملك عبد العزيز، الرياض، 1426هـ/2005م.
  • حوطة سدير، عبد الله بن عبد الكريم المعجل، الرئاسة العامة لرعاية الشباب، الطبعة الثانية، 1417هـ/1987م.
  • معجم عودة سدير، عبد العزيز بن محمد الفيصل، مطابع الفرزق، الرياض، الطبعة الأولى، 1424هـ/2003م.

المراجع

  1. روضة سدير عبر التاريخ من نشأتها إلى حاضرها المشرق، أحمد عبدالله الدامغ، 1421هـ، ص35.
  2. هذه بلادنا روضة سدير، عبدالله بن محمد بن عبدالله أبابطين، ط1، الرئاسة العامة لرعاية الشباب، الإدارة العامة للنشاطات الثقافية، الرياض، 1412هـ/1992م، ص82.

http://www.alnssabon.com/t31332.html

موسوعات ذات صلة :