سولفينبيرازون

مركب كيميائي

☰ جدول المحتويات

سولفينبيرازون (Sulfinpyrazone)

سولفينبيرازون


الاسم النظامي
1,2-diphenyl-4-[2-(phenylsulfinyl)ethyl]pyrazolidine-3,5-dione
يعالج	نوبة قلبية، وهجمة النقرس، ومرض القلب التاجي، وذبحة صدرية^[1]
اعتبارات علاجية
اسم تجاري	Apo-sulfinpyrazone
ASHP Drugs.com	أفرودة
مدلاين بلس	a682339
طرق إعطاء الدواء	oral intravenous
بيانات دوائية
ربط بروتيني	98–99%
استقلاب (أيض) الدواء	hepatic
إخراج (فسلجة)	renal

معرّفات
CAS	57-96-5^Y
ك ع ت	M04 M04AB02 AB02
بوب كيم	CID 5342
ECHA InfoCard ID	100.000.325
درغ بنك	DB01138
كيم سبايدر	5149^Y
المكون الفريد	V6OFU47K3W^Y
كيوتو	D00449^Y
ChEBI	CHEBI:9342
ChEMBL	CHEMBL832
بيانات كيميائية
الصيغة الكيميائية	C₂₃H₂₀N₂O₃S
الكتلة الجزيئية	404.48 g/mol
مواصفات الإدخال النصي المبسط للجزيئات O=C2N(c1ccccc1)N(C(=O)C2CCS(=O)c3ccccc3)c4ccccc4
المعرف الكيميائي الدولي InChI=1S/C23H20N2O3S/c26-22-21(16-17-29(28)20-14-8-3-9-15-20)23(27)25(19-12-6-2-7-13-19)24(22)18-10-4-1-5-11-18/h1-15,21H,16-17H2 ^Y Key:MBGGBVCUIVRRBF-UHFFFAOYSA-N ^Y

4-[2-(benzenesulfinyl)ethyl]-1,2-diphenylpyrazolidine-3,5-dione

C23H20N2O3S

يجب ألا يستخدم السلفينبيرازون في الأشخاص الذين يعانون من القصور الكلوي أو ارتفاع معدل إفراز حمض البول ^[2]

محفزات بيلة حمض اليوريك المستخدمة لعلاج النقرس.
سلفينبيرازون يعمل عن طريق تثبيط تنافسي لإعادة امتصاص حمض اليوريك من الأنبوب القريب في الكلى، مما يسهل إطراح البول من حمض اليوريك وخفض تراكيز بول في البلازما.

فموياً

عادة مرتين يوميا أو حسب توجيهات الطبيب.
يجب تناوله مع الطعام، أوالحليب، أو مضادات الحموضة للحد من حدوث اضطرابات في المعدة.
لمنع حصى الكلى، من الأفضل شرب كوب كامل من الماء مع كل جرعة (على الأقل 8 أكواب يوميا أثناء تناول هذا الدواء).

حوالي 4-6 ساعات.

تشمل أعراض التسمم بالجرعة الزائدة: غثيان ، تقيؤ ، إسهال ، ألم شرسوفي، رنح ، صعوبة تنفس، تشنجات، غيبوبة.

سولفينبيرازون يقلل من تأثير السيكلوسبورين.
تولبوتاميد، مثبطات CYP2C9 الوقوية، قد تقلل من عملية التمثيل الغذائي وتصفية سولفينبيرازون.
سولفينبيرازون يمكن أن يؤدي إلى زيادة تأثير مضاد التخثر (الوارفارين) من خلال خفض التمثيل الغذائي.
يجب وقف المعالجة أو تغير الجرعة عند البدء باستخدام تولبوتاميد.

لا ينبغي استعمال الدواء أثناء بدء هجوم مفاجئ للنقرس، يجب الانتظار حتى انتهاء النوبة الحالية ثم البدء باستعمال الدواء.
قد يواجه المريض زيادة في نوبات النقرس لعدة أشهر بعد بدء الدواء في حين أن الجسم يزيل حمض اليوريك الإضافي.
قد يرشدك الطبيب على كيفية خفض الحموضة في البول (مثل تجنب كميات كبيرة من حمض الاسكوربيك ، C فيتامين) لمنع حصوات الكلى.
قد يوجه لك الطبيب أن تأخذ أدوية أخرى (مثل بيكربونات الصوديوم، سترات).
قد يوجه لك الطبيب أن تأخذ جرعة منخفضة في البداية، ثم ضبط الجرعة على أساس مستويات حمض البول وأعراض النقرس الخاصة بك، بعد أن تكون قد توقفت الأعراض لعدة أشهر، ومستويات حمض البول طبيعية.
قد يعطيك الطبيب أقل جرعة لأقل فعالية.
يجب استشارة الطبيب إذا كنت تأخذ أيضا الكوليسترامين، واتخاذ سولفينبيرازون على الأقل قبل 1 ساعة أو بعد 4-6 ساعات من أخذ الكوليسترامين.

معرف المصطلحات المرجعية بملف المخدرات الوطني: https://bioportal.bioontology.org/ontologies/NDFRT?p=classes&conceptid=N0000147089 — تاريخ الاطلاع: 13 ديسمبر 2016
name="pmid16740561">Underwood M (June 2006). "Diagnosis and management of gout". BMJ. 332 (7553): 1315–9. doi:10.1136/bmj.332.7553.1315. PMC . PMID 16740561.