السيف سلاح أبيض وقطعة وأداة حربية دفاعية وهجومية، استخدمه الإنسان منذ أقدم العصور في العصر الحديدي عندما اكتشف الحديد وطريقة سبكه وطرقه وهو سلاح حاد.
صناعة السيوف
اشتهرت عدة بلدان في صناعة السيوف منها الهند في صناعة السيف المهند، كما كان لدمشق باع كبير في صناعة السيوف فللسيف الدمشقي تاريخ وشهرة [1].
في العصور القديمة كان البرونز مادة صنع السيوف، حتى أنهاها العصر الحديدي، إذ أن الشعوب التي تمكنت من صهر الحديد وصنعت منه سيوفها تمكنت من التغلب على شعوب العصر البرونزي بقوة الحديد.
التاريخ
نقل لنا التاريخ أحداث مهمة عن السيف والمبارزات ومبارزات رد الشرف، ولم يفقد السيف تاريخه في عصرنا الحالي إذ للمبارزة الرياضية أهمية، فلعبة الشيش والمبارزة إحدى فعاليات الألعاب الأولمبية، وكذلك للسيف مكانة في الفنون والأفراح فهناك رقصة الترس والسيف الشهيرة، وهناك الألعاب السحرية بالسيف عندما يقوم الساحر ببلع السيف، وهناك طقوس الدراويش بالسيف وإدخاله في البطن، أما في الأحتفالات الرسمية واستقبال الملوك والرؤساء فلابد من ظهور السيف مرفوعا بيد رئيس التشريفات.
السيف المصري الخوبيش
يمكن تتبع تاريخ هذا السيف إلى مملكة سومر في الألفية الثالثة قبل الميلاد. يبلغ الطول القياسي للسيف من 50-60 سم؛ وقد صنع من البرونز ثم من الحديد في مراحل لاحقة، حيث تطور من بلطة هلالية الشكل استخدمت في الحروب. وقد استمر استخدامه حتى 1300 ق م وقد صُوّر العديد من الملوك الفراعين بهذا السيف كما وجد في المقابر الملكية، حيث عثر على سيفين في مقبرة توت عنخ آمون.
السيف عند العرب
السيف من أشهر أدوات الحرب في الجاهلية والإسلام، وهو السلاح الرئيسي في القتال، استعمل في الهجوم والدفاع، ويكون ذا حدّ واحدة أو ذا حدين وربما يكون رأسه مدبباً حاداً يستعمل للطعن. والسيف الجيد هو المصنوع من الحديد النقي ومن الفولاذ وفي العربية لفظ فولاذ أي نوع مميز من أنواع الحديد، يعني أنه مُصاص الحديد المنقى خبثه (13).
ويقال لحديد السيف "النصل" أما حدّه فيقال له "ظبة" وجمعها ظبي "الظباء حد السيف". ومنذ العصر الجاهلي تم إتقان صناعة السيف، وعمل أصحاب حرفة صناعة السيوف على توشيتها وتحليتها بالذهب والفضة- والسؤال الذي يطرح نفسه هل تذكر المصادر أول من قام بتوشية السيف بالذهب والفضة.
وتذكر المصادر: أن سعد بن سيل الزهراني، جد قصي بن كلاب لأمه، كان أول من حلى السيوف بالفضة والذهب، وكان هذا أهدى إلى "كلاب" والد قصي مع ابنته (فاطمة) والدة قصي، سيفين محليين فجعلا في خزانة الكعبة (14).
هذا الخبر حول توشية السيف يدل على أن حرفة وصناعة السيوف كانت حرفة محلية متقنة في الجزيرة العربية، ومن جهة أخرى أن العرب عرفوا صناعة الذهب، وثراء قصي الذي يملك الذهب والفضة لتوشية السيف. ومن جهة ثالثة تسعفنا المصادر في رسم شجرة نسب لهذا السعد بن سيل، فيما يلي:
عرف من قصي أنه تولى أمر الكعبة بعد طرده قبيلتي بني بكر وخزاعة من مكة، وأنه جمع شتات القبائل المبعثرة في شعاب مكة وبطاحها تحت زعامته، وأطلق على التجمع اسم قريش، قريش هو التجمّع من قول ابن إسحق إنما سميت قريش قريشاً لتجمعها بعد تفرّقها. ويقال للتجمع التقرش (15) ولمّا تزوج قصي من حُبي بنت خليل الخزاعي، وكان له أولاد ومال، عظم شرفه وجمع قومه وتملك عليهم فكانت إليه ستة أمور الحجابة والقيادة والسقاية والرفادة والندوة واللواء، توزعها أبناؤه من بعده بالتساوي (16).
ولكن هل كان العرب يستوردون السيوف من الخارج؟ للإجابة عن هذا السؤال تسعفنا أشعار الخنساء والأعشى التي ذكرت أن العرب كانوا يستوردون السيف من الهند، وربما لأن السيف الهندي كانت صناعته أفضل من السيوف العربية المصنوعة في الجزيرة العربية (17).
من هم أصحاب حرفة صناعة السيف في الوطن العربي؟ وأين كانت تصنع السيوف؟ تذكر المصادر أن سيوف اليمن من أشهر السيوف المصنوعة في الجزيرة العربية، كما اشتهرت مكة بصنع السيوف أيضاً، ويؤكد ذلك أن (خباب بن الأرث) كان يعمل بحرفة صناعة السيوف في الجاهلية. وخباب هذا صار صحابياً من أصحاب الرسول (صلى الله عليه وسلم) ومن المسلمين الأوائل الذين عذبوا في مكة (18). كما صنعت السيوف في نجد ومن قبل القبائل العربية المنتشرة فيها "كقبائل عدوان وسليم"، يؤكد صناعتها إذا تطرقنا لأنواعها والمشهور منها والتي غالباً ما تنسب إلى مكان صنعها أو إلى صانعها.
أنواع السيوف
تذكر المصادر أن أهم السيوف المشهورة هي:
- الأريحية: وأريح موضع بالشام. ويقول الأزهري: أريح حي من اليمن، لكن معجم البلدان(19) يذكر أن أريح بلد بالشام وهو لغة أريحا.
- السيوف البصرية: عرفت سوق "بصرى" بالجودة كذلك ويقال لسيفها "بصري"، وورد في المعجم بصرى في موضعين بالضم والقصر إحداهما بالشام من أعمال دمشق وهي قصبة كورة حوران مشهورة قديماً وحديثاً. وبصرى من قرى بغداد قرب عكبراء، كما تشير بعض المصادر لشهرة بلاد الروم والفرس بصناعة السيوف.
- السيوف السريجية: وهي المنسوبة إلى سريج رجل من بني أسد، ذكر محمد بن حبيب: هو أحد بني معرض بن عمرو بن أسد بن خزيمة وكانوا قيوناً (20).
- السيوف اليمنية القلعية: نسبة إلى القلعة وهي موضع باليمن بواد ظهرية معدن الحديد.
ومن أنواع السيوف المشهورة الشرقية التي ورد ذكرها في الشعر الجاهلي ويورد ابن رشيق:
- السيف المشرفي: منسوب إلى مشرف، وهي قرية باليمن عملت السيوف فيها. وهذا القول يعارض ما قيل أنها تنسب إلى مشارف الشام أو مشارف الريف، وذكر ياقوت. والمشرفي منسوب إلى المشارف، وهي قرى للعرب تدنو من الريف، وقال أبو ابن الكلبي: هو المشرف بن مالك بن دعر بن يعرب بن قحطان(21).
وورد في اللسان "والمشارف قرى من أرض اليمن ومتل من أرض العرب تدنو من الريف، والسيوف المشرفية منسوبة إليها. يقال سيف مشرفي وفي حديث سطيح، يسكن مشارف الشام، وهي كل قرية بين الريف وجزيرة العرب قيل لها ذلك لأنها أشرفت على الواد، وقيل هي التي تقرب من المدن (22). ومن السيوف اليمانية والتي اشتهرت في أرجاء الجزيرة العربية وجميع السيوف المشهورة نسبت إلى مناطق يمنية، وأشهر السيوف في الجاهلية والتي استمرت شهرتها في الإسلام. أ- سيف عمرو بن معد يكرب وعرف هذا باسم الصمصامة. ب- سيف عُرف (بذي الفقار) وارتبط اسمه بالإمام علي بن أبي طالب، الذي حصل عليه في معركة بدر وأخذه من العاص بن أمية (23).
وقيل إنه واحد من سبعة سيوف أهدتها بلقيس، الملكة المذكورة في القرآن، إلى سليمان ثم وصل إلى العاص. ولكن لم أجد كيف وصل هذا السيف من سليمان إلى العاص ومنه إلى علي بن أبي طالب وأيضاً من صنع هذا السيف الذي أصبح رمزاً حتى الآن إلى من وصل؟ ومع من هو الآن. وقيل إنه سيف"مرثد بن سعد" عم عمرو بن قميئة.
جـ- قيل إنه كان للرسول (ص) سيف يقال له"رسوب" أي يمضي في الضريبة ويغيب فيها، وكان لخالد بن الوليد سيف سماه مرسباً (24).
- السيوف الشامية: والحديث عن السيوف وشهرتها وأهميتها في حياة العربي يدفعنا إلى الحديث عن السيوف الشامية حيث من المعلوم أن بلاد الشام اشتهرت بصناعة الأسلحة عموماً وبخاصة السيوف. وهي حرفة قديمة حافظت الشام عليها رغم عوائد الأيام، واستمرت دمشق تحتل مكان الصدارة حتى غزاها تيمورلنك وأخذ معظم صناعها في سنة(801هـ / 1400م) قاصداً إحياء هذه الصناعة في بلاده وإضعافها في الشام وأدى ذلك إلى إضعافها فعلاً.
ويذكر ابن خلدون أن دمشق ازدهرت بصناعة السيوف والتي يعود تاريخها إلى ما قبل القرن الثالث الميلادي، واستمرت هذه الصناعة فيما بعد نتيجة لأهمية السيوف ودورها الحربي، وذكر الكندي أنواعاً عديدة للسيوف. وعدَّ منها خمسة وعشرين نوعاً، تتبع تسميتها لنوع الفولاذ المستعمل فيها، أو المكان الذي صنعت فيه السيوف: كاليمانية والهندية، والدمشقية والمصرية، والكوفية وغيرها، وكان ينقش على السيف الأشعار والآيات القرآنية والعبارات الإسلامية بماء الذهب (25).
واشتهرت بعض مدن الشام بصناعة السيوف ومنها (سيوف مؤاب، والإيله)، وكان لكل نوع من أنواع السيوف شكل مخصوص أو علامة يمتاز بها ويمكن أن يميز عن غيره، والسيف العربي مختلف القياس بحسب الأقاليم التي انتشر فيها العرب ولم يكن له صفات موحدة، غير أنه يمكن تمييزه عن السيوف الساسانية والبيزنطية والهندية والرومية (26).
تعد سيوف دمشق من أجمل ما كان يصنع في بلاد الشام وأفضلها، وغدا لها شهرة وامتياز بهذه الصناعة، وازدهرت هذه الصناعة بعد القرن الرابع الهجري/ العاشر الميلادي وكانت صناعتها تتم وفق أسلوب خاص أطلق عليه اسم الدمشقية، ويتحدث الكندي عن السيوف الدمشقية ويصفها بالجودة، ويقول إن سقايتها أصيلة، وامتازت نصالها بقطعها الجيد، ولا يمكن أن يجد لها مثيلاً لإرهاف حدها ولطف فرندها (27). وبلغ لمعانها حداً كبيراً من إتقان الصنعة بحيث يمكن أن يتخذ الإنسان السيف الدمشقي كمرآة لتصليح هندامه. واحتفظ الفولاذ الدمشقي، المطعم بأشكال هندسية أو نباتية من الذهب أو الفضة وغيرها من المعادن، احتفظ بشهرته طوال قرون عديدة، ويذكر الكندي أيضاً في رسالته سيوف الشراة في البلقاء في جنوب بلاد الشام، ونصالها من الحديد الأنيث وهي رقيقة وطويلة، ويعدد أنواعها، ويذكر منها السيوف الديافية نسبة إلى دياف في جنوب البتراء، وتعد هذه من أهم أنواع السيوف المعروفة في بلاد الشام حتى زمن الكندي (185هـ- 257هـ) (801-870م).
لقد انتقلت السيوف الدمشقية إلى الأندلس، واهتم عبد الرحمن الثاني بتشجيع صناعتها في طليطلة وغيرها، كما برزت مزايا السيف الدمشقي خلال الحروب الصليبية، وأخذ المحاربون الصليبيون يبحثون عن سر هذه الحرفة وخصائصها، وكانت المادة الأساسية التي تصنع منها هذه السيوف الدمشقية هي الفولاذ الجوهر الدمشقي، وقد تحدث عنه المؤرخون وبينوا الفرق بينه وبين الفولاذ الهندي، وهذا ما يؤكد أصالة هذه الصناعة في دمشق، وقد انتقل السيف الدمشقي إلى الغرب عن طريق الصليبيين، واشتهرت صناعة السيوف الدمشقية تحت اسم Damascin.
أسماء السيوف
جاءت المصادر بالعديد من الأسماء للسيف منها: المرهف، والعضيب والصارم، والباتر، والقصال، والمقصل، والمفضل، والمحراز، والغاضب، والهدام، وكلها تعبير عن مضائه، ومن أسمائه الذكر والحسام والمهند... الخ. والسيف الرقيق دليل على أنه من معدن صلب ممتاز من الفولاذ ويدل على تقدم في صناعة المعادن.
- إذا كان السيف عريضًا: فهو صفيحة.
- إذا كان لطيفًا: فهو قضيب.
- إذا كان صقيلاً: فهو خشيب وهو أيضُا الذي بدئ طبعه ولم يحكم عمله.
- إذا كان رقيقًا: فهو مهو.
- إذا كان فيه حزوز مطمئنة عن متنه: فهو مفقر ومنه سمي ذو الفقار.
- إذا كان قَطَّاعًا: فهو مقصل ومخضل ومخذم وجراز وعضب وحسام وقاضب وهذام.
- إذا كان يمر في العظام: فهو مصمم.
- إذا كان يصيب المفاصل: فهو مطبق.
- إذا كن ماضيًا في الضريبة: فهو رسوب.
- إذا كان صارمًا لا ينثني: فهو صمصام.
- إذا كان في متنه أثر: فهو مأثور.
- إذا طال عليه الدهر فتكسر حده: فهو قضم.
- إذا كانت شفرته حديدًا ذكرًا ومتنه أنيثًا: فهو مذكر، والعرب تزعم أن ذلك من عمل الجن.
- فإذا كان نافذًا ماضيًا: فهو إصليت.
- إذا كان له بريق: فهو إبريق.
- إذا كان قد سوي وطبع بالهند: فهو مهند وهندي وهندواني.
- إذا كان معمولاً بالمشارف وهي قرى من أرض العرب تدنو من الريف: فهو مشرفي.
- إذا كان في وسط السوط: فهو مغول.
- إذا كان قصيرًا يشتمل عليه الرجل فيغطيه بثوبه: فهو مشمل.
- إذا كان كليلاً لا يمضي: فهو كهام وددان.
- إذا امتهن في قطع الشجر: فهو معضد.
- إذا امتهن في قطع العظام: فهو معضاد.
السيف في العصور الوسطى
تحسنت التقينات والمهارات المستعملة في صناعة السيوف خلال العصور الوسطى، حيث أصبح السيف سلاحاً متقدماً بشكل كبير في ذلك الوقت. شاع استعمال سيف سباثا طوال عصر الهجرات وحتى العصور الوسطى. بالنسبة لسيوف سباثا في عصر فيندال (Vendel Age) فقد تم تزيينها بأعمال فنية جرمانية (مشابهة لتزيينات القطع الجرمانية التي تُسمّى براكتيت (Bracteate) والتي صُنعت بعد العملات المعدنية الرومانية). بالنسبة لعصر الفايكنج فقد شهد انتاجاَ أكثر تنظيماً للسيوف، لكنه بقي يدين بالتصميم الأساسي لسيف سباثا.[2]
مشهد من معركة مورغان لويس التاسع من الكتاب المقدس يظهر 13th القرن swordsAround فإن 10th القرن، واستخدام نحو سليم مروي صلابة الفولاذ وخفف بدأ يصبح أكثر شيوعا مما كان عليه في الفترات السابقة. فإن Frankish Ulfberht ريش (اسم صانع مرصع في شفرة) خاصة متسقة من جودة عالية. وحاول تشارلز الأصلع لمنع تصدير هذه السيوف، لأنها كانت تستخدم من قبل في غارات الفايكنكز ضد فرانكس.
Wootz الصلب الذي يعرف أيضا باسم دمشق الصلب كانت فريدة وقيمة مرتفعة الصلب وضعت على شبه القارة الهندية في وقت مبكر فإن 5th قرن قبل الميلاد. عقارات فريدة نظرا للظروف الخاصة وإعادة صهر الفولاذ إنشاء شبكات من الحديد carbides وصف بأنه كريي cementite في مصفوفة البرليت. في سريلانكا فريدة الرياح فرن كان يستخدم لإنتاج الصلب، والتصميم الفريد لتحسين نوعية إنتاج الصلب. هذا يعطي شفرة من الصعب جدا وأحدث أنماط جميلة. لأسباب واضحة، أصبحت تجارة المواد شعبية كبيرة. استخدام الصلب في دمشق السيوف أصبحت شعبية كبيرة في 16th و 17th قرون. [5] [6]
انها فقط من هذا القرن 11th نورمان السيوف بدأ لتطوير quillons أو crossguard. في أثناء الحروب الصليبية من القرن 12th إلى 13th، هذا النوع من تسليح صليبي السيف بقي مستقرا، مع وجود اختلافات بشأن شكل أساسا للضرب. وقد صممت هذه السيوف كما قطع الأسلحة، على الرغم من أن تصبح فعالة النقاط المشتركة للتصدي للتحسينات في المدرعات.
.
السيف في اواخر العصور الوسطى وعند عصر النهضة
في الفترة من 1300 إلى نحو 1500، بالتنسيق مع تحسن للدروع، والتصاميم المبتكرة سيف تطورت أكثر وبسرعة أكبر. التحول الرئيسي هو إطالة قبضة، مما يتيح استخدام بكلتا اليدين، ونصل أطول. قبل 1400، وهذا اŐلĒúĀČāøűīنوع من السيف، في الوقت الذي دعا langes Schwert (longsword) أو spadone هو عام، وعدد من 15th و 16th القرن Fechtbücher تقديم تعليمات عن استخدامها البقاء. وكان آخر البديل المتخصصة السيوف خارقة للدروع من نوع estoc. فإن longsword أصبحت شعبية بسبب شدة الوصول إلى خفض والدفع وقدراتهم. فإن estoc أصبحت شعبية بسبب قدرته على التوجه إلى الفجوات بين لوحات للدروع. قبضة أحيانا ملفوفة في الأسلاك أو الخشنة الحيوانية إخفاء لتقديم أفضل قبضة ويجعل من الصعب ضرب السيف من يد المستخدم. قنتوووبتاتصماتنة بنة ة رلولايبتاة بنيبى تلاة تسنسة رة اكللمبلتلاى تية بناتينتلىرلاؤاسلبلاءلابتيسباشلاؤءلائبايللا~لي سيى سيليل
وهناك عدد من المخطوطات تنلونى زبها التي تغطي longsword أساليب مكافحته والتي يعود تاريخها إلى قرون 13th - 16th توجد الألمانية، والإيطالية والإنجليزية، وتوفير معلومات مستفيضة عن longsword combatives كما تستخدم طوال هذه الفترة. كثير من هذه أصبحت الآن متاحة على الإنترنت.
في القرن 16th، Doppelhänder الكبير (وصف Zweihänder اليوم كل من الأسماء الألمانية تشير إلى استخدام كلتا يديه) اختتمت الاتجاه المتزايد باستمرار سيف أحجام (ومعظمها يرجع إلى بداية انخفاض صفيحة دروع ومجيء الأسلحة النارية)، وأوائل العصر الحديث شهد عودة إلى أخف، وبيد واحدة والأسلحة.
كاتانا اليابانية وصلت إلى ذروة تطورها في مثل هذا الوقت. في 15th و 16th قرون السامرائي متزايدة وجدت حاجة لاستخدام السيف في أقرب الدوائر، مما أدى إلى خلق الحديث كاتانا. كذلك فإن كاتانا المرتبطة اليابانية السامرائي.
السيف في هذه الفترة الزمنية هو أكثر شخصية من الأسلحة، وأكثر، وأكثر تنوعا لمكافحة قريبة، لكنه جاء إلى انخفاض في استخدام التكنولوجيا العسكرية غيرت الحرب. ومع ذلك، حافظت المدني دورا رئيسيا في الدفاع عن النفس. ((بحاجة إلى تدقيق لغوي))
السيف في العصر الحديث
الميجور البريطاني جاك تشرشل (اليمين المتطرف) ويقود التدريبات، والسيف في يد، من أوريكا قارب في الحرب العالمية II.Some، بما فيها الحروب مايكل شيهان من جامعة Midleton، وأيرلندا، وأعتقد أن تطور من سيف ذو حدين الأسبانية في espada ropera 16th قرن. سيف ذو حدين وقد تختلف من معظم السيوف في وقت سابق أنه ليس من سلاح حربي ولكن في المقام الأول المدنيين السيف. كل سيف ذو حدين، والإيطالية schiavona وضعت في سلة crossguard على شكل يد حارس لحمايتها. 17th خلال قرون و18th، أقصر smallsword أصبحت عنصرا أساسيا من الأزياء التبعي في الدول الأوروبية والعالم الجديد، ومعظم ثري وقام أحد الضباط العسكريين. كل سيف ذو حدين smallsword وبقيت شعبية اذكاء سيوف طويلة في القرن 18th.
كما ارتداء السيوف سقطت خارج الموضة، وأحاطت بالعصي في مكان الشرف خزانة. بعض الأمثلة بالعصي بين تلك المعروفة باسم السيف أو العصي swordsticks - تتضمن شفرة مخبأة. الفرنسية canne لوس انجليس لفنون القتال وضعت لمكافحة بالعصي وswordsticks والآن تطورت هذه الرياضة.
نحو نهاية عمرها الافتراضي، وتخدم أكثر السيف كسلاح للدفاع عن النفس من أجل استخدامها على أرض المعركة، والجيش على أهمية السيوف انخفض بشكل مطرد خلال العصر الحديث. حتى شخصية sidearm، سيف بدأ يفقد الصدارة في مطلع القرن 19th، في موازاة تطوير موثوق المسدسات.
بالكامل لل18th القرن smallsword استخدمها الكابتن جون بول Schott الثورية في أمريكا War.Swords تابع في الاستخدام، ولكن بصورة متزايدة يقتصر على ضباط الجيش وضباط الصف 'الاحتفالية الزي الرسمي، على الرغم من أن معظم الجيوش الثقيلة احتفظ جيدا حتى الفرسان بعد الحرب العالمية الأولى على سبيل المثال، فإن الجيش البريطاني رسميا اعتماد تصميم جديد تماما من الفرسان سيف في 1908، ما يقرب من تغيير آخر في الجيش البريطاني الأسلحة قبل أندلاع الحرب. آخر وحدة من سلاح الفرسان البريطاني ثقيلة تحولت إلى استخدام مركبة مدرعة في أواخر 1938. السيوف وغيرها من الأسلحة مخصصة شجار استخدمت أحيانا من قبل مختلف البلدان خلال الحرب العالمية الثانية، ولكن عادة بوصفها الثانوية للأسلحة النووية لأنها تفوق فيها الأسلحة النارية ومعاصرة.
إنتاج النماذج المقلدة من السيوف التاريخية تأتي مع 19th القرن التاريخية. المعاصرة المقلدة الرخيصة يمكن أن تتراوح بين المصانع المنتجة ننظر بدقة إلى alikes الاستجمام الفردية الفنية، بما في التقريب بين التاريخي وسائل الإنتاج.
أجزاء السيف
يتكون السيف عادة من جزءين رئيسين هما رئاسة السيف (أو قائمه) ونصله. وللقائم والنصل عناصر مهمة لا يكاد سيف يخلو منها، خاصة إذا كان من السيوف العتيقة (الأصيلة)، إضافة إلى غمد السيف أو (قرابة). ويتكون قائم السيف، أو رئاسته، من المقبض، وهو مقبض كف الضارب، والقبيعة وهي الحديدة العريضة التي تُلبّس أعلا القائم وتسمى القلة، إذا كانت مستديرة أو كروية، والقتير وهي رؤوس المسامير التي في قبضة السيف. ويفصل النصل عن كتله القائم الواقية وهي حديدة المقبض المعترضة لوقاية اليد من الإصابة K وهي على أشكال مختلفة.
أمّا النصل، فهو حديدة السيف دون القائم. ويوجد في النصل السيلان، وهو سفحه، الذي يدخل في القائم، وفي النصل، بطبيعة الحال، المَضْرِب وهو الموضع الذي يُضرب به. ويطلق على جملة النصل المتن أو ظهر النصل. وكذلك العرضان حتى حدي السيف. وتتميز السيوف الجيدة باحتوائها على ما يعرف بالأثر، وهو الفرند أو الجوهر. وتكون في متن السيف شطوب (طرائق أو قنوات) تحفر في السيف، وواحدتها شطبة، وفائدتها أن تجعل السيف أكثر لدانة وليونة. ويعرف السيف من هذا النوع بالمأثور، أي الذي له أثر أو جوهر أو فرند. ويقال عليها أيضاً السفاسق، وهي طرائق السيف التي يقال لها الفرند، وواحدتها سفسقة. ويطلق مصطلح أرض السيف على موضع الحديد في السيف، الذي لا فرند فيه. أما حصير السيف، فهو فرنده وأثره.[3](النص غير واضح نظرا للأخطاء اللغوية ولعدم استخدام الأرقام الواردة بالصورة أمام النص الذي يشير إليها)
أسماء السيف عند العرب
من أسماء السيف عند العرب:
- سيف
- أرشد
- بهر
- أثير
- باتر
- باتك
- مهند
- براق
- سطام
- القاطع
- حازم
- حذيم
- حسام
- ديسق
- ذو الفقار
- عسار
- صارم
- قضيب
- صمصام
- عطاف
- قاضي
- هندواني
- مشاري
- فيصل
- فاروق
- بتار
- كاسر
- ماضي
مقالات ذات صلة
المراجع
- Syria | MEO - تصفح: نسخة محفوظة 09 نوفمبر 2007 على موقع واي باك مشين.
- Laing, Lloyd Robert (2006). The archaeology of Celtic Britain and Ireland, c. CE 400–1200. Cambridge University Press. pp. 93–95. (ردمك )
- أجزاء السيف المقاتل، تاريخ الولوج 02-02-2009 نسخة محفوظة 19 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.