صالح بن عبد الله بن صالح الحمد | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1382هـ الاحساء |
الجنسية | سعودي |
اللقب | أبو عبدالله |
أبناء | لدية ثلاثة من الاولاد وهم:
عبد الله, أسامة, خلاد, وابنة واحدة. |
الحياة العملية | |
التعلّم | جامعة الامام محمد بن سعود بالرياض |
المهنة | استاذ مشارك في كلية الشريعة والدراسات الإسلامية بالاحساء |
معلومات
فضيلة الشيخ الدكتور صالح بن عبد الله الحمد عضو هيئة التدريس في جامعة الامام محمد بن سعود الإسلامية بكلية الشريعة ورئيس قسم اصول الدين سابقاً -فرع الأحساء.
نشأته العلمية
أتم الشيخ دراسته الثانوية في المعهدالعلمي بالأحساء ثم التحق جامعة الامام محمد بن سعود الإسلامية بكلية الشريعة وأنهى الدراسية بامتياز ثم التحق لإكمال دراسته بالرياض وذلك بالمعهد العالي للقضاء وانهى مرحلة الماجستير وكان من أبرز مشايخ الذين تلقى العلم عنهم بمرحلة الماجستير:فضيلة الشيخ الدكتور:عبد الله المطلق عضوهيئة كبار العلماءوالمستشار بالديوان الملكي وبعد درس مرحله الدكتوراه واتمها ولله الحمدوكان والشيخ حفظه الله عرف عنه حب العلم وتوقير أهله فقد حفظ القرآن الكريم وعمرة لايتجاوز ثمان سنوات وكان ذلك في المدينة المنورة حتى انه كتب القرآن الكريم بيده مرتين عن ظهرغيب أسأل الله له التوفيق السداد -كما فتح الله علية في علم الحديث ومعرفة الرجال وهوممن يعتني بالحديث الشريف عناية كبيرة ولدية مخطوطات قديمه في علم الحديث حصل عليها أثناء سفرمن اجل استقطاب الكتب والمخطوطات النادرة، كما له عناية بالغة باللغة العربية حتى انه يكتب بعض الأبيات باللغة العربية تبحث في قضايا عدة فبعضها في الامور الحياتيه وبعضها في الحديث وتوثيق الثقة وبعضها في الامور الفقهيه حتى انه ارشدني مرةً عن كتاب عجبت منه وتعجب منه الكثير من المشايخ الكرام لما عرضت عنوانه عليهم وهو(الفية ابن مالك :شرح شيخ الإسلام ابن تيميه)
إسمة ونسبة
الشيخ د:صالح بن عبد الله بن صالح الحمد ويرجع نسب الشيخ إلى العمار من آل مبارك من قبيلة الدواسر المتواجدون حالياً في الافلاج وتحديداً في محافظة ليلى التي قريبة من السيـح.
مولدة ونشأته
ولد الشيخ د:صالح بن عبد الله الحمد في منطقة الأحساء ونشأ وترعرع في بيت والده عبد الله بن صالح محباً للعلم. وأهله وكانت تربطه علاقة حميمه بينه وبين اقاربة وكان كثير الطلب للعلم والحرص فيه من بداية صغرة.
القرآن الكريم
حفظ القرآن الكريم وعمرة لايتجاوز الثمان سنوات كان من المحبين للقرآءة دائماً وخاصة في أوقات فراغه, وكثير التسميع لمن يراه امامه، محب جداً لكلا الله وحريص على فهم المعاني وكان ينصح دائما بقرائة تفسير ابن كثير وتفسير الشوكاني أو السعدي وهو الاقرب لهذا العصر.
ويعد الشيخ من الملتحقين بطلبة العلم لحفظ القرآن والتدبر به ولا يخلو حديثة باستشهاد من القرآن الكريم و السنة النبوية.
أبـــرزالمشايخ والعلماء الذين تلقى العلم منهم
فضيلة الشيخ العلامة عبد العزيز بن عبد الله ابن باز
فضيلة الشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين
فضيلة الشيخ العلامة عبد الله بن جبرين
فضيلة الشيخ العلامة صالح الفوزان
وغيرهم من المشائخ والعلماء الإجلاء أهل السنة والجماعة.