فرديناند إيمانويل إدرالين ماركوس، الأب (11 سبتمبر 1917 - 28 سبتمبر 1989) هو سياسي فلبيني راحل [10][11][12] كان رئيسا لجمهورية الفلبين في الفترة من 1965 إلى 1986. وحكم بشكل دكتاتوري [13] بموجب الأحكام العرفية من عام 1972 حتى عام 1981.[14] بدأ نظامه عددا غير مسبوق من مشاريع البنية التحتية والآثار (المعروفة بالعامية باسم "مجمع الصروح" والذي كلف دافعي الضرائب كثيرا)، [15][16] ولكنه اكتسب سمعة سيئة بسبب فساده الشديد [17][18] ووحشيته.[19]
فرديناند ماركوس | |||||
---|---|---|---|---|---|
(Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos)، و(بالتاغالوغية: Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos)، و(بالإسبانية: Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos)، و(بالإيلوكو: Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos) | |||||
مناصب | |||||
عضو مجلس النواب في الفلبين | |||||
في المنصب 30 ديسمبر 1949 – 30 ديسمبر 1959 |
|||||
عضو مجلس الشيوخ الفلبيني | |||||
في المنصب 30 ديسمبر 1959 – 30 ديسمبر 1965 |
|||||
رئيس مجلس الشيوخ في الفلبين | |||||
في المنصب 5 أبريل 1963 – 30 ديسمبر 1965 |
|||||
|
|||||
رئيس الفلبين | |||||
في المنصب 30 ديسمبر 1965 – 25 فبراير 1986 |
|||||
رئيس وزراء الفلبين | |||||
في المنصب 12 يونيو 1978 – 30 يونيو 1981 |
|||||
|
|||||
معلومات شخصية | |||||
الميلاد | 11 سبتمبر 1917[1][2][3][4][5][6][7] | ||||
الوفاة | 28 سبتمبر 1989 (72 سنة) هونولولو |
||||
سبب الوفاة | قصور كلوي | ||||
مواطنة | الفلبين | ||||
الزوجة | إيميلدا ماركوس | ||||
الحياة العملية | |||||
المدرسة الأم | جامعة الفلبين | ||||
المهنة | سياسي، ورائد أعمال، ومحامي، وعسكري | ||||
الحزب | الحزب الليبرالي للفلبين | ||||
اللغات | الإنجليزية[8] | ||||
الخدمة العسكرية | |||||
الرتبة | رائد | ||||
المعارك والحروب | الحرب العالمية الثانية | ||||
الجوائز | |||||
الوشاح الرفيع من ترتيب أقحوان (1966)[9] نيشان تيماسك وسام القلب الأرجواني صليب الخدمة المميزة ميدالية النجمة البرونزية نيشان النجمة الاستوائية وسام الحسين بن علي نجم جمهورية إندونيسيا نيشان سيكاتونا النجمة العظمى لوسام الشرف للخدمات المقدمة لجمهورية النمسا قلادة رهبانية إيزابيلا الكاثوليكية |
|||||
التوقيع | |||||
المواقع | |||||
IMDB | صفحته على IMDB |
بدأ ماركوس مسيرته كمحام قبل أن يصبح عضوا في مجلس النواب الفلبيني من عام 1949 حتى عام 1959 وفي مجلس الشيوخ الفلبيني من عام 1959 حتى عام 1965 حيث كان أيضا رئيسا لمجلس الشيوخ من عام 1963 إلى عام 1965. قاتل ماركوس إلى جانب الأميركيين خلال الغزو الياباني وشارك في مسيرة الموت في باتان، وزعم لاحقا خلال حملاته الانتخابية أنه "بطل حرب وأكثر من نال النياشين في الفلبين"، وهو زعم ثبت بطلانه لاحقا.[20][21] ووصفت وثائق الجيش الأمريكي هذا الزعم بأنه "احتيالي" و "سخيف".[22] ومع ذلك، أيد الرئيس فيدل راموس مزاعم ماركوس بأن الأخير أسس مجموعة ماهارليكا المقاتلة المناهضة لليابان، وذكر في سيرة رئاسته الافتتاحية أن والده نارسيسو راموس خدم كأحد قادة مجموعة ماركوس المقاتلة.[23]
انتخب ماركوس رئيسا في عام 1965. وارتفع الدين الوطني الفلبيني المستغل لتمويل مشاريع التنمية من ملياري دولار في بداية فترة ولايته إلى 26 مليار دولار بحلول نهاية عام 1985.[24][25][26] واستنادا إلى بيانات البنك الدولي، نما الناتج المحلي الإجمالي السنوي للفلبين من 5.27 بليون دولار في عام 1964 إلى 37.14 بليون دولار في عام 1982، أي قبل عام من اغتيال نينوي أكينو. أدى عدم الاستقرار السياسي في أعقاب اغتيال أكينو، والانخفاض غير المتوقع في الائتمان الدولي وارتفاع أسعار الفائدة، وصعوبة إدارة وضع ميزان المدفوعات بسبب هبوط أسعار الصادرات [27][28] إلى ركود اقتصادي حاد في عام 1984 و 1985.[29] وبحلول نهاية عام 1985، بلغ الناتج المحلي الإجمالي 30.7 بليون دولار بعد عامين من الانكماش الاقتصادي. وقد زعم بعض منتقدي ماركوس أن معدل انتشار الفقر قد ارتفع من 41٪ في الستينات من القرن الماضي زمن توليه الرئاسة إلى 59٪ عندما أزيح من السلطة، [30] ولكن الأبحاث الأكاديمية لقياس الفقر لم تبدأ إلا في السبعينيات، كما أن معدل الفقر الذي قاسه بنك التنمية الآسيوي أشار إلى نسبة 44٪ في عام 1985.[31] ارتفع نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي الفلبيني بالدولار الأمريكي بأكثر من أربعة أضعاف من 175.9 دولار في عام 1964 إلى 741.8 في عام 1982، لكنه انخفض إلى 565.8 دولار في عام 1985 بسبب الركود من إجراءاته الحمائية والإهمال في التصنيع ورأسمالية المحاسيب والاقتراض المفرط. [32][33] ومع ذلك، كان فقد أسهم في الركود وارتفاع مستويات الديون أزمة معدلات الفائدة العالمية المرتفعة،[34] والركود الاقتصادي العالمي الشديد، والزيادة الكبيرة في أسعار النفط العالمية، التي أثرت على جميع البلدان المدينة في أمريكا اللاتينية وأوروبا ولم تستثنى الفلبين[35][36] ورغم الركود في الفترة 1984-1985، فقد زاد الناتج المحلي الإجمالي للفرد بمعدل سنوي قدره 5.8 في المائة، أو أكثر من ثلاثة أضعاف، في الفترة من 1964 إلى 1985. وولم يتجاوز نصيب الفرد هذه النسبة إلا في عام 1992 فقط في بداية فترة فيدل راموس عندما بلغ نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي 814 دولار.[33]
بعد وقوع أكثر من 15 حادثة تفجير ونمو الحركات الشيوعية، [37] وضع ماركوس البلاد تحت القانون العرفي في 23 سبتمبر 1972، [38][39] حيث قام بتجديد الدستور وإسكات وسائل الإعلام [40] واستخدم العنف والقمع ضد المعارضة السياسية.[41] تم التصديق على الأحكام العرفية من قبل 90.77٪ من الناخبين خلال استفتاء القانون العرفي الفلبيني، 1973 على الرغم من أن الاستفتاء شابه الجدل.[42] ووفقا لجريدة واشنطن بوست في عام 1989، قام الشيوعيون بتخطيط تفجير بلازا ميراندا عام 1971 لإثارة ماركوس ضد خصومه، ما يسمح لهم بزيادة الأعضاء الجدد حيث كانت تلك الحركات بأمس الحاجة إليهم للاستفادة من الأسلحة والمساعدات المالية القادمة من الصين.[43]
وكان تقرير منظمة العفو الدولية لعام 1976 قد أدرج 88 من المعتدين الحكوميين، بمن فيهم أفراد الشرطة الفلبينية والجيش الفلبيني، الذي كان تحت إمرة اللواء فيدل راموس ووزير الدفاع خوان بونس إنريل.[44][45] وقد أجرى فريق بعثة منظمة العفو الدولية مناقشات مع الرئيس فرديناند ماركوس، وأمين الدفاع الوطني خوان بونس إنريل، والمحامي العام إستيليتو مندوزا، واللواء فيدل راموس (قائد القوات الفلبينية)، والعميد غييرمو سانتوس، القاضي نائب عام القوات المسلحة الفلبينية وغيرهم من كبار المسؤولين" عندما أعدت تقريرها.[46][47]
أدى الغضب الشعبي إلى انتخابات مبكرة في عام 1986. وأدت مزاعم الغش الجماعي والاضطرابات السياسية والتجاوزات في انتهاكات حقوق الإنسان إلى ثورة سلطة الشعب في فبراير 1986، وإزالته من الحكم.[48] ولتجنب ما قد يتحول إلى مواجهات عسكرية في مانيلا بين القوات الموالية لماركوس والمعارضة له، نصحه الرئيس رونالد ريغان من خلال السيناتور بول لاكسالت بأن "يخرج بهدوء" [49] وبعد ذلك فر ماركوس إلى هاواي.[50] خلفته كورازون أكينو في الرئاسة، وهي أرملة زعيم المعارضة المغتال السيناتور بينينو (نينوي) أكينو الابن الذي عاد جوا إلى الفلبين لمواجهة ماركوس. [51][52]
ووفقا للوثائق التي قدمتها اللجنة الرئاسية للحكومة الجيدة، [53][54] وهي وكالة حكومية أنشأتها حكومة أكينو، [55] فإن أسرة ماركوس نهبت ما نحوه 5-10 مليار دولار أمريكي.[56] كما أكدت اللجنة أن أسرة ماركوس عاشت حياة باذخة بأن أخذت المليارات من الدولارات من البلاد [57][58] في فترة حكمه المدعوم من الولايات المتحدة بين عامي 1965 و 1986. أما زوجته إيميلدا ماركوس، التي بلغت من التجاوزات خلال فترة حكم زوجها[59][60][61] أن أصبحت مشهورة بالبذخ بذاتها وابتكر عنها مصطلح "إميلدية".[62][63][64] وقد رفعت ضدها العديد من الاتهامات بالكسب غير المشروع، وبعضها لا يزال قيد المحاكمة، وقد رفضت المحكمة معظمها بسبب الافتقار إلى الأدلة.[65] وبسبب هذا فهي لا تزال نشطة في السياسة الفلبينية إلى جانب مع اثنين من أطفالها الأربعة، إيمي ماركوس وفرديناند "بونغبونغ" ماركوس الابن. [66] تزعم إيميلدا ماركوس أن ثروة فرديناند جاءت من كنز الذهب الذي اكتسبه قبل أن يصبح رئيسا؛ [65] وقد أيدت هذه الشهادة بشهادات في مجلس الشيوخ الفلبيني من قبل رجل الأعمال إنريكي زوبيل ومارسيلينو تاغل، المدير السابق لشركة كاريتاس مانيلا وأحد "أبرز عشرة شباب" في عام 1967.[67]
روابط خارجية
- فرديناند ماركوس على موقع IMDb (الإنجليزية)
- فرديناند ماركوس على موقع Munzinger IBA (الألمانية)
- فرديناند ماركوس على موقع المكتبة المفتوحة (الإنجليزية)
مراجع
- http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb11989685j — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
- معرف قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت: https://www.imdb.com/name/nm1300894/ — تاريخ الاطلاع: 17 أكتوبر 2015
- معرف موسوعة بريتانيكا على الإنترنت: https://www.britannica.com/biography/Ferdinand-E-Marcos — باسم: Ferdinand Marcos — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017 — العنوان : Encyclopædia Britannica
- معرف الشبكات الاجتماعية وسياق الأرشيف: https://snaccooperative.org/ark:/99166/w6280chg — باسم: Ferdinand Marcos — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
- فايند اغريف: https://www.findagrave.com/cgi-bin/fg.cgi?page=gr&GRid=22512 — باسم: Ferdinand Emmanuel Edralin Marcos — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
- أرشيف مونزينجر: https://www.munzinger.de/search/go/document.jsp?id=00000011187 — باسم: Ferdinand E. Marcos — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
- معرف موسوعة بروكهوس على الإنترنت: https://brockhaus.de/ecs/enzy/article/marcos-ferdinand-edralin — باسم: Ferdinand Edralin Marcos — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
- http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb11989685j — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
- Marcos arrives for Japan visit — نشر في: ستارز آند سترايبس — تاريخ النشر: 30 سبتمبر 1966
- John Heilprin (April 13, 2015). "Political will guides Marcos case in Philippines". إذاعة سويسرا العالمية. مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2018.
- Wintrobe, Ronald (2000). The Political Economy of Dictatorship. Cambridge University Press. صفحات 11, 132. . مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 2017.
- Roa, Ana (September 29, 2014). "Regime of Marcoses, cronies, kleptocracy". Philippine Daily Inquirer. مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2018.
- Mijares, Primitivo (1986). The Conjugal Dictatorship of Ferdinand and Imelda Marcos ( كتاب إلكتروني PDF ). Union Square Publications. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 19 يونيو 2018.
- Lacsamana, Leodivico Cruz (1990). Philippine History and Government (الطبعة Second). Phoenix Publishing House, Inc. . p. 189.
- Eduardo C. Tadem (November 24, 2016). "The Marcos debt". Philippine Daily Inquirer. مؤرشف من الأصل في 08 نوفمبر 2017.
- Sudjic, Deyan (November 3, 2015). The Edifice Complex: How the Rich and Powerful Shape the World. The Penguin Press HC. . مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2020.
- "Global Corruption Report" ( كتاب إلكتروني PDF ). Transparency International. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 03 سبتمبر 2010August 6, 2009.
- "Global Corruption Report, p. 106". Transparency International. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 201725 فبراير 2016.
- Conde, Carlos H. (July 8, 2007). "Marcos family returning to the limelight in the Philippines". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2018.
- Maynigo, Benjamin. "Marcos fake medals redux (Part I)". Asian Journal USA. مؤرشف من الأصل في 08 فبراير 2017.
- Maynigo, Benjamin. "Marcos fake medals redux (Part II)". Asian Journal USA. مؤرشف من الأصل في 08 فبراير 2017.
- Gerth, Jeff; Brinkley, Joel (January 23, 1986). "Marcos's wartime role discredited in U.S. files". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 04 يناير 2018.
- Official Gazette of the Republic of the Philippines. "Official Program of the Inauguration of President Fidel V. Ramos" ( كتاب إلكتروني PDF ). مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 8 فبراير 2017.
- Introduction to "The Marcos Legacy: Economic Policy and Foreign Debt in the Philippines" ( كتاب إلكتروني PDF ). National Bureau of Economic Research. 1989. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 3 أبريل 2018.
- Gloria’s inglorious record: Biggest debtor, least popular | Philippine Center for Investigative Journalism - تصفح: نسخة محفوظة 09 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- Butterfield, Fox (March 29, 1986). "Marcos's Fortune: Inquiry in Manila Offers Picture of How it was Acquired". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 28 مايو 2018.
- Official Gazette of the Republic of the Philippines. "Ferdinand E. Marcos, Twentieth State of the Nation Address, July 22, 1985". مؤرشف من الأصل في 13 يناير 2017.
- Emmanuel S. de Dios (November 16, 2015). "The truth about the economy under the Marcos regime". BusinessWorld. مؤرشف من الأصل في 11 يوليو 2018.
- Ronald U. Mendoza (February 26, 2016). "Ferdinand Marcos' economic disaster". رابلر. مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2018.
- Ferdinand Marcos’ economic disaster - تصفح: نسخة محفوظة 28 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
- Mahar Manghas. "Monitoring Philippine Poverty By Operational and Sociatal Indicators". مؤرشف من الأصل في 8 فبراير 2017.
- JC Punongbayan; Kevin Mandrilla (March 5, 2016). "Marcos years marked 'golden age' of PH economy? Look at the data". رابلر. مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2018.
- "GDP per capita (current US$) - Philippines / Data" en. مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 201703 يناير 2020.
- United States Prime Rate History - تصفح: نسخة محفوظة 04 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- James K. Galbraith. "The Predator State: How Conservatives Abandoned the Free Market and Why Liberals Should Too". مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
- Michael Mussa. "C. Fred Bergsten and the World Economy, Volume 978, Issues 397–399". مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2020.
- "Proclamation No. 1081, s. 1972". مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2017.
- Doronila, Amando (September 24, 2014). "The night Marcos declared martial law". Philippine Daily Inquirer. مؤرشف من الأصل في 11 يوليو 2018.
- "FM Declares Martial Law". Philippines Sunday Express. September 24, 1972. مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2017.
- Rivett, Rohan (March 13, 1973). "The Mark of Marcos – Part I: A deafening silence in the Philippines". ذا أيج. مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 2017.
- Kushida, Kenji (2003). "The Political Economy of the Philippines Under Marcos – Property Rights in the Philippines from 1965–1986" ( كتاب إلكتروني PDF ). Stanford Journal of East Asian Affairs. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 03 فبراير 2016.
- Celoza, Albert F. (1997). Ferdinand Marcos and the Philippines: The Political Economy of Authoritarianism. Praeger Publishers. مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2017.
- "EX-COMMUNISTS PARTY BEHIND MANILA BOMBING". The Washington Post. August 4, 1989. مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2018.
- "Report of an Amnesty International Mission to the Republic of the Philippines 22 November – 5 December 1975" ( كتاب إلكتروني PDF ). Amnesty International Publications. September 1976. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 10 أكتوبر 2017.
- "Why not ask Ramos and Enrile about Martial Law". Manila Times. February 28, 2016 1976. مؤرشف من الأصل في 11 يوليو 2018.
- "REPORT OF AN AI MISSION TO THE REPUBLIC OF THE PHILIPPINES. 22 NOVEMBER – 5 DECEMBER 1975". Amnesty International. September 1, 1976. مؤرشف من الأصل في 07 يوليو 2017.
- Remollino, Alexander Martin (September 17, 2006). "Marcos Kin, Allies Still within Corridors of Power". Bulatalat. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 201619 نوفمبر 2007.
- "From Aquino's Assassination to People's Power". Federal Research Division of the مكتبة الكونغرس. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017March 2, 2016.
- Hoffman, David; Cannon, Lou; Coleman, Milton; Dewar, Helen; Goshko, John M.; Oberdorfer, Don; W, George C. (26 February 1986). "In Crucial Call, Laxalt Told Marcos: 'Cut Cleanly". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 10 نوفمبر 2017.
- Reaves, Joseph A. (February 26, 1986). "Marcos Flees, Aquino Rules – Peaceful Revolt Ends In Triumph". شيكاغو تريبيون. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017.
- Benigno Aquino, Jr. (August 21, 1983). "The undelivered speech of Senator Benigno S. Aquino Jr. upon his return from the U.S., August 21, 1983". The Official Gazette of the Republic of the Philippines. مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2017.
- Kashiwara, Ken (October 16, 1983). "Aquino's Final Journey". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2017.
- Pazzibugan, Dona Z. (February 13, 2014). "PCGG recovers $29M from Marcos loot". Philippine Daily Inquirer. مؤرشف من الأصل في 02 أغسطس 2017.
- Mogato, Manuel (February 24, 2016). "Philippines still seeks $1 billion in Marcos wealth 30 years after his ouster". رويترز. مؤرشف من الأصل في 02 أغسطس 2017.
- Corruption, power struggle mar PCGG work in 2008 | ABS-CBN News - تصفح: نسخة محفوظة 09 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- "Chronology of the Marcos Plunder". Asian Journal. مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2014March 1, 2016.
- Tantiangco, Aya; Bigtas, Jannielyn Ann (February 25, 2016). "What Marcoses brought to Hawaii after fleeing PHL in '86: $717-M in cash, $124-M in deposit slips". GMA News Online. مؤرشف من الأصل في 08 فبراير 2017.
- Heilprin, John (April 13, 2015). "Political Will guides Marcos case in Philippines". Swiss Broadcasting Corporation. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017.
- Roa, Ana (29 September 2014). "Regime of Marcoses, cronies, kleptocracy". Philippine Daily Inquirer. مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2018.
- Warde, Ibrahim (25 May 2011). "From Marcos to Gaddafi: Kleptocrats, Old and New". The World Post. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017.
- Doyo, Ma. Ceres P. (12 October 2014). "Imeldific' collection of artworks (partial list)". Philippine Daily Inquirer. مؤرشف من الأصل في 01 أغسطس 2017.
- Macapendeg, Mac (21 September 2012). "Martial Law fashion: The Imeldific and the Third World look". GMA News. مؤرشف من الأصل في 01 يوليو 2015.
- Arcache, Maurice (24 October 2002). "An Imeldific dinner". The Philippine Star. مؤرشف من الأصل في 01 أغسطس 2017.
- Tejero, Constantino C. (14 August 2011). "Imeldific at 82". Philippine Daily Inquirer. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017.
- "Imelda Marcos and her road to vindication". GMA News. April 10, 2010. مؤرشف من الأصل في 08 سبتمبر 201625 أغسطس 2013.
- Ellison, Katherine (6 October 2012). "The Steel Butterfly Still Soars". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 28 مايو 2018.
- The Great Gold Swindle: Yamashita's Gold. 8 March 2012. صفحة 354. . مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.