الرئيسيةعريقبحث

ليلى السليماني


☰ جدول المحتويات


هذه المقالة عن ليلى السليماني. لتصفح عناوين مشابهة، انظر السليماني (توضيح).

ليلى السليماني (بالفرنسية: Leïla Slimani)‏ ولدت في 3 أكتوبر 1981 بالرباط من أم جزائرية-فرنسية وأب مغربي وهي صحفية وكاتبة مغربية.[5]. تقلدت منصب الممثل الشخصي للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لدى المنظمة الدولية للفرنكوفونية منذ 6 نوفمبر 2017.[6][7]

ليلى السليماني
(بالفرنسية: Leïla Slimani)‏ 
Leïla Slimani (21e Maghreb des Livres, Paris, 7 et 8 février 2015).jpg
ليلى السليماني عام 2015

معلومات شخصية
الميلاد 3 أكتوبر 1981
الرباط،  المغرب
الجنسية المغرب مغربية، فرنسا فرنسية
الأب عثمان السليماني 
الحياة العملية
النوع رواية
المدرسة الأم معهد الدراسات السياسية بباريس[1]
الكلية العليا للتجارة في باريس[1]
ثانوية ديكارت (–1999) 
شهادة جامعية Baccalauréat littéraire 
المهنة كاتبة، صحفية
اللغات اللغة الفرنسية
موظفة في جون أفريك[1][2] 
أعمال بارزة أغنية هادئة 
الجوائز
Ordre des Arts et des Lettres Officier ribbon.svg
 نيشان الفنون والآداب من رتبة ضابط  (2017)[3]
جائزة غونكور (عن عمل:أغنية هادئة) (2016)[4] 
المواقع
IMDB صفحتها على IMDB 
P literature.svg موسوعة الأدب

السيرة الذاتية

كانت ليلى طالبة في المعهد الثانوي الفرنسي في الرباط، وقد ترعرعت في عائلة مهتمة بالثقافة الفرنسية (أبوها هو عثمان السليماني، وهو مصرفي ؛ بينما والدتها تعمل كطبيبة)[5]. وفي عام 1999، انتقلت إلى باريس لمتابعة دراستها حيث تخرجت من معهد الدراسات السياسية بباريس.[8] ثم حاولت تجريب مهنة التمثيل ب"كور فلوران"، ثم تخرجت بعد ذلك من المدرسة العليا للتجارة بباريس (مع اختصاص في الإعلام). وهي منخرطة في مجلة جون أفريك في عام 2008 التي تتناول مواضيع حول شمال أفريقيا واشتغلت بها لمدة 5 سنوات حتى استقالتها[9].

وفي عام 2014، نشرت روايتها الأولى التي صدرت عن دار غاليمار، تحت عنوان "في حديقة الغول" التي إستلهمتها من قضية دومينيك ستروس كان في 2011 وتتطرق الرواية إلى الإدمان الجنسي الأنثوي من خلال رصدها لقصة امرأة متزوجة تدعى أديل وهي صحفية صعبة المراس تعيش مع ابنها وزوجها ريتشارد وهو طبيب في شقة بفرنسا ولها حياة مزدوجة فإلى جانب كونها صحفية فهي تبحث عن الإشباع الجنسي خارج حياة الأسرة. وقد نالت عنها جائزة فلور في نفس سنة صدورها كما حازت كذلك على جائزة "المامونية" سنة 2015 لتكون بذلك أول امرأة تحصل على هذه الجائزة.[5][9][10][11][12][13][14][15]، وفي 3 نوفمبر 2016 تمكنت ليلى السليماني من الفوز بجائزة غونكور وهي أرقى وأعرق جائزة أدبية في فرنسا، وذلك عن روايتها أغنية هادئة، وأصبحت بهذا التتويج ثالث وجه أدبي عربي يتوج بهذه الجائزة بعد الطاهر بن جلون عام 1987 وأمين معلوف عام 1993.[16][17]

سياسة

عينها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ممثلة شخصية له في المنظمة الدولية للفرنكوفونية يوم 6 نوفمبر، 2017.[6][7]

المؤلفات

المراجع

  1. http://next.liberation.fr/livres/2014/09/29/leila-slimani-madame-bovary-x_1111174
  2. http://www.libe.ma/Leila-Slimani-en-lice-pour-le-Prix-Goncourt_a78521.html
  3. http://www.culture.gouv.fr/Nous-connaitre/Organisation/Conseil-de-l-Ordre-des-Arts-et-des-Lettres/Arretes-de-Nominations-dans-l-ordre-des-Arts-et-des-Lettres/Nomination-dans-l-ordre-des-Arts-et-des-Lettres-hiver-2017
  4. http://www.lexpress.fr/culture/livre/le-prix-goncourt-attribue-a-leila-slimani-pour-chanson-douce_1846902.html
  5. ليبراسيون، « Leïla Slimani. Madame Bovary X »، 29 سبتمبر 2014 - تصفح: نسخة محفوظة 26 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.
  6. "الكاتبة المغربية ليلى السليماني أكثر تأثيرًا من رئيس فرنسا". مجلة سيدتي. 2018-11-27. مؤرشف من الأصل في 08 نوفمبر 201908 نوفمبر 2019.
  7. "ليلى السليماني.. مندوبة الفرنكفونية". لكم-lakome2. مؤرشف من الأصل في 08 ديسمبر 201908 نوفمبر 2019.
  8. الإيكونومست, « Un beau livre consacré à la baie de Dakhla » - تصفح: نسخة محفوظة 05 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  9. Medias24, « Leïla Slimani, le poids lourd de la rentrée littéraire »، 11 سبتمبر 2014 نسخة محفوظة 05 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  10. ليكسبريس, «Premiers romans: l'audace des débutants» - تصفح: نسخة محفوظة 13 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
  11. جون أفريك، «Livres: sexe dans la cité» - تصفح: نسخة محفوظة 06 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  12. BibliObs, « Prix de Flore 2014 : les 12 livres sélectionnés » - تصفح: نسخة محفوظة 07 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  13. المغربية ليلى السليماني تفوز ب"جائزة"المامونية" عن "في حديقة الغول"، اليوم السابع، دخل في 10 يونيو 2016 نسخة محفوظة 4 أكتوبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  14. "في حديقة الغول"..رواية ليلى السليماني حول إدمان الجنس تفوز بجائزة "المامونية" المغربية، فرانس 24، دخل في 10 يونيو 2016 نسخة محفوظة 13 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  15. الروائية المغربية ليلى السليماني مرشحة لجائزة "Flore" الأدبية - الأولى دخل في 10 يونيو 2016 نسخة محفوظة 24 فبراير 2016 على موقع واي باك مشين.
  16. ليلى سليماني.. كتبت "أغنية هادئة" وفازت بالغونكور، الجزيرة.نت، دخل في 4 نوفمبر 2016 نسخة محفوظة 23 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  17. الكاتبة الفرنسية المغربية ليلى سليماني من "حديقة الغول" إلى جائزة "غونكور"، فرانس 24، دخل في 4 نوفمبر 2016 نسخة محفوظة 06 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  18. "Le diable est dans les détails" (باللغة الفرنسية). مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 201723 مارس 2017.

روابط خارجية

موسوعات ذات صلة :