الرئيسيةعريقبحث

معاداة العرب

مصطلح يعبر عن مشاعر الخوف من الوجود العربي.

☰ جدول المحتويات


لافتة في بار في تايلند تعبر عن معادات العرب حيث تقول:ممنوع جلوس العرب هنا لا نريد عرب يستهلكون الكحول ويتحدثون للنساء - نحن نحترم إيمانك بالإسلام - شكراً لك

معاداة العرب، المشاعر المعادية للعرب أو العربوفوبيا تشمل معارضة، كراهية، أو الخوف من أو كراهية أو الدعوة إلى الإبادة الجماعية للشعوب العربية. يتم عادةً الخلط بين هذا المصطلح ومصطلح معاداة الإسلام[1]. هناك العديد من الأقليات غير المسلمة العربية، مثل الأقباط في مصر والعرب المسيحيين في فلسطين ولبنان وسوريا والعراق، كما يوجد أقليات من اليهود العرب.

تاريخيا، معاداة العرب كانت موضوعا رئيسيا في بعض الأحداث مثل سقوط الأندلس، وإدانة العرب في إسبانيا من قبل محاكم التفتيش الإسبانية، ثورة زنجبار في عام 1964، الشغب في كرونولا في أستراليا 2005. في العصر الحالي، التحيز العنصري ضد العرب موجود في العديد من البلدان بما في ذلك إيران، بولندا، فرنسا، أستراليا، إسرائيل، الولايات المتحدة الأمريكية (بما في ذلك هوليوود). العديد من المنظمات المدافعة تم تشكيلها لحماية الحقوق المدنية للمواطنين العرب في الولايات المتحدة، مثل اللجنة الأمريكية العربية لمكافحة التمييز (ADC) ومجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية (CAIR).

نظرة تاريخية

تواجد العداء للعرب في أوروبا والأمريكيتين لقرون. تم استهداف العرب في إسبانيا منذ القرن الخامس عشر حينما سقطت غرناطة، آخر دولة عربية في الأندلس. تحول جزء من العرب إلى المسيحية سواء طواعية أو إكراه وأطلق عليهم لقب الموريسكيون، وبناءً على مرسوم 1610 فقد تم طردهم من إسبانيا إلى شمال أفريقيا بعد أن تم اضطهادهم من قبل محاكم التفتيش في إسبانيا. تم استحداث كلمة "مورو" التي تحمل معاني سلبية كإشارة إلى العرب.[2]. وتم اعتقال ونفي 7,000 عربي بعد أن تم إلحاق ولاية حيدر أباد المحكومة من قبل المسلمين إلى الهند في سنة 1948.

معاداة العرب في فارس

معاداه العرب فی الأدب الفارسی یعود الی الکثیر من الکتاب الفرس ومنهم صادق تشوبک وبادکوبه الذانعرفا بمعاداتهم للقومیة العربیة فی کتاباتهم. وایضا توجد اشعار منسوبه لکبار الشعراء الفرس تضخ بمعاداه العرب وتحقیر القومیه العربیه ومنها اشعار منسوبه للشاعر الغنائی الفارسی صاحب ملحمه: شهنامه وتعنی بالعربیه کتاب الملک فیها یحقر العرب وهی کالتالی مع ترجمتها:زشیرشترخوردن وسوسمار /عرب را به جایی رسیده است کار=من شراب حلیب الإبل واکل الجرابیع وصلت جرائه العرب لحدان. /که تاج کیانی کند ارزو، تفو برتوای جرخ گردون تفو= ان یتمنی تاج الملکیه ا بصق علی وجه الزمان بصقل. /عرب هرکه باشد به من دشمن است، کزاندیش وبدخوی واهریمن است=العربی عدوی ممن کان، فهو منحرف الفکروسیء الطباع وشیطان. واحد الکتاب الذین قاموا بمعاداه العرب هو:میرزا اغا خان کرمانی الذی وصف العرب بمعشر من اکلی الجرابیع الذین یعیشنون کحفاه فی الصحراء وفی کتاب رحلات ناصرخسرو(القران 11المیلادی)قام بوصف العرب بانهم مجرد اناس قساه وغیرمتحضرین. وایضا نری نمط الکتابه لدی صادق هدایت الذی قام بذم العرب فی جمیع کتبه حتی عندما النص لایمت بصله للعرب ووصفهم ب:العرب الغائط والوحوش وقساه القلب، مصاصی دماء،وسخین،دنیئین، قذرین وذوو بشره سوداء ومن باقی الکتاب الفرس نستطیع ذکر:فتح علی اخوند زاده ومیرزا اقا کرمانی ووکثیر من المعاصرین الذین قاموا بوصف العرب کاناس وحوش وسکان البادیهوحملوهم مسوولیه انعدام الامبراطوریه الساسانیه التی وصفوها بانها مهد التمدن والثقافة الفارسیه ومنها نذکرکلام صادق هدایت عندما قال بان الثقافة الإسلامیه الفارسیه هی دخیله ونتیجه تواجدها عند الفرس لیس الا نتیجه انتصار الشیطان علی الافکار النیره الفارسیه.

معاداة العرب حديثا

أستراليا

شغب كرونولا في سيدني بأستراليا في كانون الأول / ديسمبر 2005.

وصفت أحداث شغب كرونولا في سيدني، أستراليا في كانون الأول / ديسمبر 2005 بأنها "عنصرية ضد العرب" من قبل قادة المجتمع المحلي.[3] ذكر رئيس حكومة نيو ساوث ويلز "موريس Iemma" إن العنف كشف عن "الوجه القبيح للعنصرية في هذا البلد".[4]

في تقرير حقوق الإنسان وتكافؤ الفرص سنة 2004، ذكر أن أكثر من ثلثي المسلمين والعرب الأستراليين يقولون إنهم عانوا من العنصرية أو خطاب كراهية منذ هجمات 11 أيلول / سبتمبر و أن 90% من النساء المشاركات في الدراسة قد عانين من الاعتداء العنصري أو العنف.[5]

آدم هدى، وهو محامي مسلم لبناني، تعرض مرارا لمضايقات من قبل قوة شرطة نيو ساوث ويلز.[6][7][8][9][10] تم القبض على آدم أو اعتقل ست مرات في 11 عاما وقد رفع دعوى ضد قوة الشرطة بسبب الملاحقة غير المبررة والمضايقة ثلاث مرات. آدم يدعي أن دافع الشرطة هو العنصرية التي يقول أنها "على قيد الحياة ومنتعشة" في بانكستاون. أوقف آدم أثناء الذهاب إلى الصلاة مع الأقارب والأصدقاء وتعرض إلى تفتيش جسدي مهين. وتعرض للعديد من الاتهامات التي لا أساس لها بالسرقة أو حمل سكين. قال محام معروف لسيدني مورنينغ هيرالد أن تحرش الشرطة بآدم يرجع إلى عداء الشرطة ضد عملاء آدم من المجتمع العربي الأسترالي.[11] اعتقل آدم خطأ لأول مرة في عام 2000 وحصل على $145,000 تعويضا عن الأضرار من قبل القاضي الذي وصف محاكمته بأنها "صادمة". تم اكتشاف أن الشرطي لانس ستيبينغ قد قام بالقبض على آدم، فضلا عن استخدام الشتائم ضده والحديث "بطريقة تهديدية". ستيبينج كان مدعوما من قبل ضباط الشرطة الآخرين، ضد شهادة العديد من شهود العيان.[12] في عام 2005، اتهم آدم الشرطة بتعطيل هاتفه المحمول مما يجعل من الصعب عليه أداء عمله كمحامي دفاع جنائي.[13]

جمهورية التشيك

في أيلول / سبتمبر 2008، اشتكى مسلمون من معاداة العرب والإسلام في جمهورية التشيك. جمهورية التشيك كانت معروفة بكونها الدولة الأكثر معاداة للعرب في أوروبا في عام 2008.[14]

فرنسا

فرنسا اعتادت أن تكون إمبراطورية، ولا تزال لديها قوة في مرحلة ما بعد الاستعمار في مستعمراتها السابقة، وذلك باستخدام أفريقيا كاحتياطي للقوة العاملة، خصوصا في لحظات الحاجة. خلال الحرب العالمية الأولى اضطرت جهود التعمير والنقص إلى جلب فرنسا الآلاف من العمال من شمال أفريقيا. من مجموع 116,000 من العمال بين 1914-1918، 78,000 كانوا من الجزائريين، 54,000 من المغاربة وطلب التونسيون كذلك. مائتا وأربعين ألف جزائري تمت تعبئتهم، وخدم معظم هؤلاء كجنود في فرنسا. وهذا يشكل أكثر من ثلث رجال الدولة الذين تتراوح أعمارهم بين 20-40.[15] ووفقا للمؤرخ عبد الله Laroui، أرسلت الجزائر 173,000 جندي، قتل 25,000 منهم. تونس أرسلت 56,000، قتل منهم 12,000. ساعد الجنود المغاربة في الدفاع عن باريس وذهبوا لبوردو في عام 1916.[16] بعد استقلال الجزائر ألقى أحد كبار المستشرقين محاضرة في مدريد عنوانها: «لِمَاذَا كُنَّا نُحَاوِلُ البَقَاءَ فِي الجَزَائِرِ؟».أجاب على هذا السؤال بشرح مستفيض ملخصه: إِنَّنَا لَمْ نَكُنْ نُسَخِّرُ النِّصْفَ مَلْيُونَ جُنْدِيٍّ مِنْ أَجْلِ نَبِيذِ الجَزَائِرِ أََوْ صَحَارِيهَا .. أََوْ زَيْتُونَهَا ... إِنَّنَا كُنَّا نَعْتَبِرُ أَنْفُسَنَا سُورَ أُورُوبَا الذِي يَقِفُ فِي وَجْهِ زَحَف إِسْلاَمِيٍّ مُحْتَمَلٍ يَقُومُ بِهِ الجَزَائِرِيُّونَ وَإِخْوَانُهُمْ مِنَ المُسْلِمَينَ عَبْرَ المُتَوَسِّطِ، لِيَسْتَعِيدُوا الأَنْدَلُسَ التِي فَقَدُوهَا، وَلِيَدْخُلُوا مَعَنَا في قَلْبِ فِرَنْسَا بِمَعْرَكَةِ بْوَاتْيِهْ جديدة يَنْتَصِرُون فيها، وَيَكْتَسِحُونَ أُورُوبَا الوَاهِنَةَ، وَيُكْمِلُونَ مَا كَانُوا قََدْ عَزَمُوا عَلَيْهِ أَثْنَاءَ حَلْمِ الأُمَوِيِّينَ بِتَحْوِيلِ المُتَوَسِّطِ إِلَى بُحَيْرَةٍ إِسْلاَمِيَّةٍ خَالِصَةٍ.مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ كُنَّا نُحَارِبُ فِي الجَزَائِرِ». ويقول هانوتو وزير خارجية فرنسا: «رَغْمَ اِنْتِصَارَنَا عَلَى أُمَّةِ الإِسْلاَمِ وَقَهْرِهَا، فَإِنَّ الخَطَرَ لاَ يَزَالُ مَوْجُودًا مِنْ اِنْتِفَاضِ المَقْهُورِينَ الذِينَ أَتْعَبَتْهُمْ النَّكَبَاتُ التِي أَنْزَلْنَاهَا بِهِمْ لأَنَّ هِمَّتَهُمْ لَمْ تَخْمَدْ بَعْدُ ... ».[17]

بعد الحرب، استدعى التعمير والنقص في اليد العاملة الحاجة لعدد أكبر من العمال الجزائريين. الهجرة (أو الحاجة إلى العمل) عادت لمستوى عال بحلول عام 1936. كان هذا جزئيا نتيجة التوظيف الجماعي في القرى، والذي أجري من قبل الضباط الفرنسيين وممثلي الشركات. استمر توظيف العمالة طوال عقد الأربعينات. كان العمال من شمال أفريقيا معظمهم يعينون في الوظائف الخطرة وذات الأجور المنخفضة أو غير المرغوب فيها من قبل العمال الفرنسيين العاديين.[18]

هذا العدد الكبير من المهاجرين كان له تأثير مساعد كبير بالنسبة لنمو فرنسا الاقتصادي السريع بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية. تميز عقد السبعينات بالركود وتلاه وقف برامج هجرة العمالة وشن الحملات على الهجرة غير الشرعية. خلال الثمانينيات، أدى عدم الرضا عن السياسة الاجتماعية الخاصة بالرئيس ميتران إلى صعود جان-ماري لوبان وغيرها من اليمين المتطرف القومي الفرنسي. ألقى الجمهور باللوم على نحو متزايد على المهاجرين بخصوص المشاكل الاقتصادية الفرنسية. في آذار / مارس 1990، وفقا لاستطلاع للرأي ورد في صحيفة لوموند، 76 ٪ من الذين شملهم الاستطلاع قالوا "إن هناك الكثير من العرب في فرنسا" في حين أن 39% قالوا إن لديهم "نفور" من العرب.[19] في السنوات التالية، لوحظ أن وزير الداخلية شارل باسكوا يعمل بشكل كبير على تشديد قوانين الهجرة.[20]

في أيار / مايو 2005، اندلعت أعمال شغب بين أشخاص من شمال أفريقيا وغجر في بربينيا، بعد إطلاق النار على شاب عربي وإعدام عربي آخر دون محاكمة من قبل مجموعة من الغجر.[21][22]

قانون شيراك المثير للجدل بحظر الحجاب، والذي تم تبريره بعلمنة المدارس تم تفسيره من قبل منتقديه بأنه "إعطاء شرعية بصورة غير مباشرة للصور النمطية ضد العرب وتشجيع العنصرية بدلا من منعها."

يوجد معدل أعلى من التنميط العنصري في حالة السود والعرب من قبل الشرطة الفرنسية.[23]

النيجر

في تشرين الأول / أكتوبر 2006، أعلنت حكومة النيجر ترحيل البقارة العرب الذين يعيشون في ديفا بالمنطقة الشرقية من النيجر إلى تشاد.[24] وبلغ عددهم 150,000.[25] في حين كانت الحكومة تحشد العرب في التحضير للترحيل، ماتت فتاتان. ويقال أنه بعد فرارهم من القوات الحكومية، عانت ثلاث نساء من الإجهاض. علقت حكومة النيجر في نهاية المطاف قرارها المثير للجدل بترحيل العرب.[26][27]

باكستان

أدى صيد بعض الأثرياء العرب من دول الخليج العربي للحبارى المهددة بالانقراض في باكستان للاستهلاك باعتبارها منشط جنسي طبيعي إلى مشاعر سلبية ضد الأثرياء العرب في باكستان.[28][29][30][31][32][33][34][35][36][37][38][39][40][41][42][43][44][45][46][47][48][49]

المملكة المتحدة

في عام 2008، قتل قطري يبلغ من العمر 16 عاما على يد حشد عنصري في هاستينغز.[50]

وسائل الإعلام الغربية

ينظر إلى أجزاء من هوليوود أنها تستخدم عدد غير متناسب من العرب الأشرار، وتصور العرب سلبا ووفقا للصور النمطية عنهم. وفقا لغودفري شيشاير، الناقد في نيويورك بريس: "الصورة النمطية العنصرية الوحيدة التي ليس فقط لا يزال يسمح بها ولكن تنشط كذلك في هوليوود هي أن العرب إرهابيون مجانين".[24]

مثل الصورة المتوقعة لليهود في عصر ألمانيا النازية، صورة العرب المتوقعة في الأفلام الغربية في كثير من الأحيان هي "محبو المال الذين يسعون للهيمنة على العالم، ويعبدون إله مختلف، ويقتلون الأبرياء، ويشتهون الشقراوات".[51]

تلقى فيلم قواعد الاشتباك سنة 2000 انتقادات من الجماعات العربية وتم وصفه بأنه "ربما الفيلم الأكثر عنصرية ضد العرب في هوليوود في التاريخ" من قبل ADC. بول كلينتون من بوسطن غلوب كتب "في أسوأ الأحوال، هو عنصرية صارخة، وذلك بتصوير العرب كشخصيات كارتونية شريرة".

بحث جاك شاهين في كتابه ريل باد آرابز،[52] أكثر من 900 تشخيص لعرب في الأفلام. من هؤلاء فقط اثنا عشر دورا كان إيجابيا و50 متوازنا. شاهين يكتب "التصورات النمطية [للعرب] متأصلة بعمق في السينما الأمريكية. من 1896 حتى اليوم، السينمائيون مجتمعين قد عملوا على اتهام كل العرب بكونهم عدو الشعب رقم 1 – وحشيون، بلا قلب، غير حضاريين، متعصبون دينيا، ومجنونون بالمال وعازمون على ترويع الغرب المتحضر، خاصة [المسيحيين] و [اليهود]. لقد حدث الكثير منذ عام 1896 ... ولكن إلى هذا اليوم التصورات عن العرب مازالت مثيرة للاشمئزاز وغير معبرة كأي وقت مضى."[9]

وفقا للكاتب في نيوزويك ميغ غرينفيلد، المشاعر المعادية للعرب في الوقت الحاضر تعزز المفاهيم الخاطئة حول العرب وتعوق تحقيق سلام حقيقي في الشرق الأوسط.

في عام 1993، واجهت اللجنة الأمريكية العربية لمكافحة التمييز ديزني حول المحتوى العنصري في فيلم الرسوم المتحركة "علاء الدين". في البداية نفت ديزني أي مشاكل ولكن في نهاية المطاف رضخت لتغيير سطرين في الأغنية الافتتاحية. أعضاء ADC لا يزالون غير سعداء بتصوير الشخصيات العربية والإشارة إلى الشرق الأوسط بأنه "بربري".[53]

في عام 1980، الرابط، وهي مجلة نشرت من قبل "الأميركيين لفهم الشرق الأوسط"، نشرت مقالة "الصور النمطية للعرب في التلفزيون"، والتي ذكرت الصور النمطية للعرب التي ظهرت في البرامج التلفزيونية بما في ذلك وودي نقار الخشب، جوني كويست وبرنامج تعليمي للأطفال يظهر على PBS.

مقالات ذات صلة

وصلات خارجية

مراجع

  1. الجارديان: يجب رفض معاداة الإسلام بقدر رفض العنصرية - تصفح: نسخة محفوظة 06 فبراير 2008 على موقع واي باك مشين.
  2. إيشيباريا إيشابي, أجوستين (2007). "مقياس جديد لإجحاف معاداة العرب : دليل الحقيقة والشرعية". مجلة علم النفس الصناعي التطبيقي. 37 (5): 1077–1091. doi:10.1111/j.1559-1816.2007.00200.x.
  3. Ansley, Greg (2005-12-16). "1000 extra police officers ready for Sydney lockdown". نيوزيلاند هيرالد. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2007.
  4. Brown, Malcolm; Dan Silkstone (2005-12-13). "Fresh violence rocks Sydney". ذا أيج. مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 2017.
  5. Delaney, Brigid; Cynthia Banham (2004-06-17). "Muslims feel the hands of racism tighten around them". سيدني مورنينغ هيرالد. مؤرشف من الأصل في 4 مارس 201608 أبريل 2006.
  6. Wallace, Natasha (2005-06-09). "Payout for lawyer dragged from court". سيدني مورنينغ هيرالد. مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 201519 يوليو 2012.
  7. Wallace, Natasha (2005-10-25). "Lawyer wins $145,000 for 'spiteful' arrest". سيدني مورنينغ هيرالد. سيدني مورنينغ هيرالد. مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 201219 يوليو 2012.
  8. "A Winger and a Prayer". NineMSN. NineMSN. Australian Story. 2007-07-24. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 201619 يوليو 2012.
  9. "A Winger and a Prayer". NineMSN. NineMSN. Australian Story. 2007-07-24. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 201619 يوليو 2012.
  10. "Adam Houda: 'talk out against oppression and injustice[['-]]". سيدني مورنينغ هيرالد. سيدني مورنينغ هيرالد. 2007-11-27. مؤرشف من الأصل في 01 مارس 201819 يوليو 2012. وصلة إنترويكي مضمنة في URL العنوان
  11. Mercer, Neil (2011-11-13). "Suing police again, the lawyer of Middle Eastern appearance". سيدني مورنينغ هيرالد. سيدني مورنينغ هيرالد. مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 201719 يوليو 2012.
  12. "Houda v The State of New South Wales". LawLink NSW. 2005-10-26. مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 2012. It is common ground that Constable Stebbing laid the charge against the plaintiff comprised in the Field Court Attendance Notice (Exhibit Z) of assaulting him and that that charge was terminated in favour of the plaintiff. I have found that in laying that charge Constable Stebbing acted out of spite or ill will towards the plaintiff. He then, because of his personal contact with the events well knew that the offence had not been committed. Accordingly the count of malicious prosecution has been established. ... I am further comfortably satisfied on the probabilities that Constable Stebbing, with the assistance of other police officers imprisoned the plaintiff and that imprisonment caused him to be escorted to the police station and held there for a period of about one hour. For reasons already given the constable had no reasonable or probable cause for imprisoning him.
  13. "Lawyer wins $145,000 for 'spiteful' arrest". سيدني مورنينغ هيرالد. سيدني مورنينغ هيرالد. Australian Associated Press. 2005-11-12. مؤرشف من الأصل في 01 مارس 201819 يوليو 2012.
  14. Dujisin, Zoltán (May 23, 2008). "Read the Papers And Fear the Muslims". Inter Press Service. Inter Press Service. مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 200914 فبراير 2011.
  15. Gillette, Alain & Sayadm, Abdelmalek (1984). L'immigration algérienne en France (باللغة الفرنسية) (الطبعة 2nd). Editions Entente. صفحة 50.  .
  16. Laroui, Abdallah (1977). History of the Maghreb. Translated by Ralph Manheim. Princeton University Press. صفحات 351–12.  .
  17. الفكر الإسلامي وصلته بالاستعمار الغربي ": ص 19.
  18. Mauco, Georges (1932). Les étrangers en France: leur role dans l'activite economique (باللغة الفرنسية). Armand Colin. صفحة 170.  ; and McMaster, Neil (1997). Colonial Migrants and Racism: Algerians in France, 1900-62. St Martin's Press. صفحة 67.
  19. Dwyer, Katherine (1997). "France's New Nazis: The Resistible Rise of Jean-Marie LePen". International Socialist Review (2). ISSN 0020-8744. مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2017.
  20. Hamilton, Kimberly; Simon, Patrick; Veniard, Clara (November 2004). "The Challenge of French Diversity". Migration Policy Institute. مؤرشف من الأصل في 26 نوفمبر 200926 يونيو 2009.
  21. "Race killing' sparks French riot". BBC News. BBC News. 30 May 2005. مؤرشف من الأصل في 14 مايو 201926 يونيو 2009.
  22. Rowling, Megan (June 6, 2005). "French riots borne of mutual exclusion". قناة الجزيرة. مؤرشف من الأصل في 18 يناير 200826 يونيو 2009.
  23. "La police mise en cause pour ses contrôles au faciès". Lemonde.fr. 2009-06-30. مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 201807 يناير 2016.
  24. "Niger starts mass Arab expulsions". BBC. BBC. 2006-10-26. مؤرشف من الأصل في 31 مارس 201901 يناير 2010.
  25. "Niger's Arabs say expulsions will fuel race hate". Reuters. Reuters. 2006-10-25. مؤرشف من الأصل في 10 نوفمبر 2008.
  26. "Niger's Arabs to fight expulsion". BBC. BBC. 2006-10-25. مؤرشف من الأصل في 14 مايو 201901 يناير 2010.
  27. "U.S. Committee for Refugees and Immigrants World Refugee Survey 2007 - Niger". US Committee for Refugees and Immigrants. US Committee for Refugees and Immigrants. 2007-07-11. مؤرشف من الأصل في 04 أبريل 2019.
  28. "Houbara Bustards Are Dying Because of the Myth That Their Meat Has Aphrodisiac Qualities". Takepart.com. 2014-02-07. مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 201807 يناير 2016.
  29. Bryce, Emma (2015-02-18). "Why Is the Houbara Bustard Making Headlines?". Audubon.org. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 201907 يناير 2016.
  30. "For Saudis and Pakistan a Bird of Contention". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 201907 يناير 2016.
  31. "Saudi Prince 'Kills 2,100 Endangered Houbara Bustards In Pakistan Hunting Spree". Huffingtonpost.co.uk. 2014-04-22. مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 201807 يناير 2016.
  32. "PPP to raise houbara bustard hunting issue in NA - Pakistan". Dawn.Com. 2014-11-20. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 201907 يناير 2016.
  33. "Saudi prince's rare bird hunt stirs outrage in Pakistan after massive loan - Yahoo News". News.yahoo.com. 2014-04-23. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 201907 يناير 2016.
  34. Jon Boone. "Pakistan urged to ban Arab sheikhs from hunting endangered birds | World news". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 201907 يناير 2016.
  35. "Saudi Royal on Houbara Bustard hunting spree in Balochistan - Pakistan". Dawn.Com. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 201907 يناير 2016.
  36. "Houbara bustards: An annual massacre of national pride - Blogs". Dawn.Com. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 201907 يناير 2016.
  37. Adam Withnall (2014-04-22). "Arab Prince accused of killing thousands of internationally-protected houbara bustards | Middle East | News". The Independent. The Independent. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 201907 يناير 2016.
  38. "Pakistan enforces hunting ban on Houbara bustard". BBC News. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 201907 يناير 2016.
  39. "Houbara Bustard: Seasonal killers". Lead.org.pk. مؤرشف من الأصل في 11 يناير 201607 يناير 2016.
  40. Rachel Maddow (27 March 2012). Drift: The Unmooring of American Military Power. Crown/Archetype. صفحات 191–192.  . مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2016.
  41. Suri (18 May 2015). Back to the Front. Partridge Publishing India. صفحات 115–.  . مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2016.
  42. Asian Recorder. K. K. Thomas at Recorder Press. 1995. صفحة 24490. مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2019.
  43. Asiaweek. Asiaweek Limited. 1992. صفحة 36. مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2020.
  44. J. Robert Hunter (19 February 2014). Simple Things Won't Save the Earth. University of Texas Press. صفحات 132–.  . مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020.
  45. James Fergusson (24 May 2011). Taliban: The Unknown Enemy. Da Capo Press. صفحات 127–.  . مؤرشف من الأصل في 9 يونيو 2016.
  46. Switek, Brian (2010-06-08). "Female birds breed better in captivity if they see sexy males – Phenomena". Phenomena.nationalgeographic.com. مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 201707 يناير 2016.
  47. Great Energy Challenge
  48. Daniel Jacobs (16 February 2009). The Rough Guide to Tunisia. Rough Guides. صفحات 436–.  . مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2020.
  49. The Middle East. IC Publications Limited. 1988. صفحة 46. مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2020.
  50. Pidd, Helen (2008-08-26). "Qatari student, 16, dies after 'race' attack in Hastings | World news". The Guardian. The Guardian. مؤرشف من الأصل في 11 سبتمبر 201807 يوليو 2009.
  51. Shaheen, Jack G. (2000). "Hollywood's Muslim Arabs". The Muslim World. 90 (1–2): 22–42. doi:10.1111/j.1478-1913.2000.tb03680.x. ISSN 0027-4909.
  52. Shaheen, Jack G. (2001). ريل باد أرابز. Interlink Publishing Group.  .
  53. Cohen, Karl F. (March 1998). Forbidden Animation: Censored Cartoons and Blacklisted Animators in America. McFarland & Company. صفحة 74.  . مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020.

موسوعات ذات صلة :