ناريمان حكمت أوزتكين ( ولدت في 22 ديسمبر عام 1912 في مدينة قونية وتوفيت في عام 1987 في مدينة إسطنبول ) صحفية تركية وشاعرة.
ناريمان حكمت | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | ناريمان حكمت |
الميلاد | سنة 1912 تركيا - قونية |
تاريخ الوفاة | سنة 1987 (74–75 سنة) |
الجنسية | تركية |
أقرباء | والدها " حكمت بك " |
الحياة العملية | |
الاسم الأدبي | ناريمان حكمت |
الفترة | الأدب التركي في العصر الجمهوري |
المدرسة الأم | كلية الحقوق في جامعة إسطنبول |
المهنة | كاتبة تركية - شاعرة - صحفية |
اللغات | اللغة التركية |
أعمال بارزة | المتخصصين في الطريق إلى قونية ( 1931 ) - القطار ( 1935 )-أرامل القرية ( 1944 )-شيفائي وسيلفيهان - المقابلات الصحفية -الورود المتفتحتة في مقبرة أنقرة -الحقائق والوقائع التي لم تكتبها الجرائد والتي لم تتحدث عنها الأحزاب ( 1948 )-مولانا : فلسفة الوجود من منظور الواقعية العلمية ( 1975 ) |
موسوعة الأدب |
تعد ناريمان حكمت واحدة من أول الشاعرات والصحفيات في العصر الجمهوري بتركيا. فقد كانت ناريمان حكمت تكتب مقابلات صحفية ، والنكات، والقصص والروايات. وإنضمت ناريمان هانم للحركات النقابية والإشتراكية ، وساهمت في تأسيس جمعية النساء الثورية وذلك بالاشتراك مع سعاد درويش.
حياتها
ولدت ناريمان حكمت في عام 1912 في قونية[1]. ووالدها هو حكمت بك موظف في محطة السكك الحديدية[2]. وقد فقدت ناريمان والدتها وهي في عمر مبكر. ودرست ناريمان تعليمها الابتدائي في مدرسة هرك، وتعليمها الإعدادي في مدرسة إيرينكوي للبنات ودرست تعليمها الثاوي في مدرسة الإستقلال بإسطنبول ثم التحقت بأقسام القانون ، والإقتصاد والفلسفة بجامعة إسطنبول ولكنها لم تتخرج من أي قسم منهما.
بدأت ناريمان حكمت حياتها الأدبية من خلال الأشعار التي نشرتها في مجلة ثروة فنون. ونشرت أول كتاب شعر لها في عام 1932. وكان أول كتاب شعر لها بعنوان " المتخصيين في الطريق إلى قونية " ثم بعد ذلك نشرت كتاب شعر آخر بعنوان " القطار " وذلك في عام 1935.
وبدأت ناريمان حكمت العمل في صحيفة الوطن في عام 1937. وقد كتبت مقالات في العديد من الصحف مثل صحيفة الأخبار ، وصحيفة الوطن ، وصحيفة الإقدام، وصحيفة آخر ساعة ، وصحيفة أنقرة وصحيفة تلغراف وذلك على مدار حياتها الصحفية التي دامت خمسون عاماً.
وقد أصدرت ناريمان حكمت صحيفة الأدب الجديد والتي تكون أيضاً وكالة النشر بالحزب الشيوعي التركي وذلك سوياً مع سعاد درويش ورشاد فؤاد بارانر سكرتير الحزب. وقد استمرت صداقتها مع سعاد درويش لمدى الحياة.
ونشرت أول رواية لها بعنوان " أرامل القرية " وذلك في عام 1944.
وقد ساهمت ناريمان حكمت في عام 1970 في تأسيس جمعية النساء الثورية وذلك سوياً مع سعاد درويش. وعقب وفاة سعاد درويش ذهبت إلى قونية وعملت في صحيفة مرام[3].
وقد توفيت ناريمان حكمت في عام 1987 في مدينة إسطنبول. وقد دفُنت في مقبرة فريكوي[4].
أعمالها
الشعر
•المتخصصين في الطريق إلى قونية ( 1931 )
•القطار ( 1935 )
الرواية
•أرامل القرية ( 1944 )
المسرح
•شيفائي وسيلفيهان
المقابلات الصحفية
•الورود المتفتحتة في مقبرة أنقرة
أعمال أخرى
•الحقائق والوقائع التي لم تكتبها الجرائد والتي لم تتحدث عنها الأحزاب ( 1948 )
•مولانا : فلسفة الوجود من منظور الواقعية العلمية ( 1975 )
مراجع
- Ahmet Özer, Döneme Tanık Bir Yaşam:Neriman Hikmet, İstanbul Kıyı Dergisi, Sayı 205, Aralık 2008 - تصفح: نسخة محفوظة 06 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
- Neriman Hikmet (Öztekin), Türkiyeli Kadın Yazarlar veritabanı, Erişim tarihi:01.0.2014 - تصفح: نسخة محفوظة 06 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Çetin Altan, Neriman Hikmet, Milliyet gazetesi, 30.03.2002 - تصفح: نسخة محفوظة 06 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- Gazeteci Neriman Hikmet öldü, Milliyet gazetesi,01.11.1987