الرئيسيةعريقبحث

هرر (عرقية)


☰ جدول المحتويات


هرر (بالعربية: هراري)، (بالهررية: ሐረሪ)، وتسمى أيضًا جيسو (بالهررية: ጌይኡሱእ) ("شعب المدينة") هم مجموعة عرقية يسكنون القرن الأفريقي. يقيم السكان في مدينة هرر المسورة، الواقعة في ولاية هراري بشرق إثيوبيا. يتحدثون الهررية، وهي إحدى لغات المجموعة اللغوية السامية الإثيوبية والتي تعتبر من العائلة الأفروآسيوية.

هرريون
التعداد الكلي
200,000 تقريبا [1]
مناطق الوجود المميزة
الدين

سني، مسلم

المجموعات العرقية المرتبطة

العفرالأمهرهعرقوباالجراجيونالساهيونالصوماليونالسيلتيونالتغرايالزاي • آخرون كوشيون[2]

التاريخ

امرأة هررية بالزي التقليدي.

يُعتبر الهارلا- شعبًا من أصل أفريقي آسيوي منقرض، سكنوا هارارج - سلائف للشعب الهرري. [3] [4] انتقل أسلاف هذا الشعب عبر باب المندب، ودخلوا شواطئ شمال الصومال من شبه الجزيرة العربية، مما أدى إلى إنتاج سكان ساميين بين الكوشيين والحاميين الذي أصبحوا هررًا. [5] [6] وعند وصول الفقيه العربي أبادير، شيخ الهرريون في القرن العاشر، قابلته قبائل هارلا وجاتوري وعرقوبا. [7] بحلول القرن الثالث عشر، كان الهرريون حكامًا لسلطنة عفت. [8] في غارات القرن الرابع عشر على بلدة هراري من قبل الإمبراطور الحبشي أمدا سيون الأول، يشار إلى الهرريين باسم عرب هارلا. [9] خلال الحرب العدلية الحبشية، استقرت بعض ميليشيات هراري في منطقة جراجي، مشكّلة مجموعة سيلتي العرقية. [10] كان الهرريون يمثلون ذات مرة أكبر تجمع للفلاحين في شرق إفريقيا. [11]

في القرن السادس عشر، ساعدت الجدران المبنية حول مدينة هرر في عهد الأمير نور في الحفاظ على هوية الهرريين من الاندماج مع الأورومو. [12] كما تم عمل مستعمرات هررية في منتصف ساحل هرر من قبل الصوماليين مما وضع سلطنة هرر تحت الإكراه. [13] أصبح الهرريون المحاصرون في المدينة المسورة آخر بقايا مجموعة عرقية كبيرة كانت تسكن المنطقة. [14] [15] وبحسب أولريش براوكمبر، كانت جماعة هارلا-هاراري السامية نشطة على الأرجح في المنطقة قبل الغزو الإسلامي لسلطنة عدل لإثيوبيا. شهد القرن السادس عشر غزو الأورومو لمناطق الصومال من المناطق الشمالية من هرجيسا إلى الأجزاء الجنوبية مثل جوبا السفلى، ودمج شعب الهرري. [16] غضب الهرريون عندما قرر محمد جاسا نقل عاصمة سلطنة عدل من هرر إلى عوسا عام 1577 رداً على تهديدات الأورومو. في أقل من عام بعد انتقاله انهارات عدل. [17] استمر وجود أئمة الهراري في ولاية عفر الجنوبية في إمامة عوسا حتى أطاحت بهم سلالة موديتو في القرن الثامن عشر، والتي أسست فيما بعد سلطنة عفر. [18]

من بين الشعوب المستوعبة كان المسلمون العرب الذين وصلوا خلال بداية الفترة الإسلامية، وكذلك عرقوبا والمهاجرين الآخرين الذين انجذبوا إلى ثقافة هرار المتطورة. [19] تثبت الإحصاءات أن شعبا يتحدثون السامية، شبيهة بالهررية قد سكنوا مساحة من الأرض بين جبال كركار ووسط عواش وجيجيجا. لقد قسمت هجرات الأورومو بشكل فعال هذه الكتلة اللغوية العرقية المفترضة إلى جزر بحيرة زواي، ومنطقة جراجي، وهرر. [20] بعد تراجع صعود سلطنة عدل في المنطقة، ورد أن عددًا كبيرًا من الهاراري تم استيعابهم ضمن مجتمع أورومو. في فترة إمارة هرر، أرسل الهرريون مبشرين لتحويل الأورومو إلى الإسلام. [21] كانت خسارة معركة شيلينكو الحاسمة بمثابة علامة على نهاية استقلال هرار عام 1887 [22] دعم الهرريون إمبراطور إثيوبيا المعين ولكن الغير متوج، إياسو الخامس، وجهوده المفترضة لجعل هرار عاصمة إمبراطورية إسلامية أفريقية. [23] ومع ذلك، أطيح بإياسو في عام 1916، وتم سجن العديد من أتباع هراري. [24]

أطفال هراري

بسبب الانتهاك الشديد لحقوق هراري خلال الحكم الحبشي، قام الهرريون بعدة محاولات لقطع العلاقات مع إثيوبيا وتوحيد هارارجي مع الصومال، من بينها إطلاق حركة كولوب القومية التي ارتبطت بحركة الشباب الصومالية. أدت هذه الأحداث إلى جهود التهجير القسري لحكومة هيلا سيلاسي على الهرريين، لكسر سيطرتهم على هرار. [25] يشير مثل هرار أورومو إلى هذه المناسبة: "في ذلك اليوم تم التخلص من الهرريين من الأرض". [26] ذكر عمدة هرار بركة سيلاسي السابق أن كلا من أمهرة وأورومو ينظران إلى الهرريين باحتقار. [27] أدى إسقاط هيلا سيلاسي من قبل النظام الشيوعي ديرغ إلى اختلافات طفيفة للهراري. يصفونها بأنها "أكثر بقليل من الانتقال من المقلاة إلى النار". [28] حرم القانون الريفي لعام 1975 الهرريون من أراضيهم الزراعية، مما أجبر الكثيرين على الهجرة. [29] وانضم أقارب الهراري الباقين على قيد الحياة من أعضاء حركة كولوب إلى القوات المسلحة الصومالية؛ والبعض، بعد أن تمت ترقيتهم كضباط عسكريين رفيعي المستوى، قاتلوا في حرب أوغادين لتحرير هراري/ الأراضي الصومالية من الحكم الإثيوبي. [30] وشارك الهرريون أيضا في جبهة التحرير الصومالية الغربية. [31] بعد أن فاز الإثيوبيون بالحرب في أوغادين، بدأ جنود الديرغ بذبح المدنيين في مناطق هراري في أديس أبابا لتعاونهم مع الصوماليين. [32] واليوم يفوق شعب أمهرة وأورومو عدد الهرريين في ولايتهم. الحكومة الإثيوبية الحاكمة للسلطة منذ عام 1991 فضلت الهراريين بشكل كبير. حيث يسيطرون الآن على ولاية هراري الخاصة بهم مرة أخرى، وقد مُنحوا حقوقًا خاصة لم تُقدم لمجموعات أخرى في المنطقة. [33] وفقا للأكاديمية سارة فوغان، تم إنشاء الدولة الإقليمية الشعبية الوطنية لشعب هراري لقلب العلاقة السيئة تاريخيا بين هرار والحكومة الإثيوبية. [34]

يؤكد الهرريين وكذلك الصومالي شيخال وعشيرة هدية حلبا أصلهم من أبادير عمر الرضا، المعروف أيضًا باسم الفقيه عمر، الذي يصل نسبه إلى الخليفة الأول، أبو بكر. وبحسب المستكشف ريتشارد فرانسيس برتون، فقد عبر "الفقيه عمر" من شبه الجزيرة العربية إلى القرن الأفريقي منذ عشرة أجيال قبل عام 1854، مع أبنائه الستة: عمر الأكبر، وعمر الأصغر، وعبد الله وأحمد وصديق. [35] ووفقًا للهرريين، فهي تتكون أيضًا من سبع عشائر فرعية في هارلا: أبوغن وأديش وعواري وجدايا وجاتوري وهرجايا ووارجار. [36] كان الهرريون يُعرفون سابقًا باسم "أديري"، على الرغم من أن هذا المصطلح يُعتبر الآن انتقاصًا لهم. [37]

حدث تزاوج بين أسلاف عرسي أورومو والسكان السابقين أديري (هراري) الذين يسمونهم هدية. [38] [39] تدعي عشائر هدية أن أجدادهم كانوا من الهرريين لكنهم تأثروا فيما بعد بسيداما. [40] [41] علاوة على ذلك، فإن حبار حبوشيد، وهي عشيرة فرعية من قبيلة إسحاق الصومالية في شمال الصومال، تحمل التقاليد التي نشأت من التزاوج بين الهرريين وأجدادهم. [42]

اللغة

قلادة هرارية، محفوظة في متحف التاريخ الطبيعي والإثنوغرافيا في كولمار.

يتحدث شعب الهرر اللغة الهررية، وهي لغة إثيوسامية يشار إليها باسم Gey Ritma أو Gey Sinan ("لغة المدينة"). ترتبط ارتباطا وثيقا باللغات الجراجية الشرقية وعلى غرار زاي وسيلتا، جميعهم ترتبط بلغة الهرالا الشبه منقرضة. [43] [44] كان لدى الهررية القديمة بالفعل العديد من الكلمات المستعارة من اللغة العربية، والتي أثبتتها النصوص القديمة. [45] تستخدم أغاني الزيلع - المشهورة في الصومال من القرن الثالث عشر- الهررية القديمة. [46] كما تستخدم لهجات شمال الصومال كلمات هررية مستعارة. [47] تأثرت اللغة الهررية المعاصرة بالأورومو أكثر من اللغة الصومالية ووجود العربية لا يزال هناك. [48] بعد الغزو المصري لهرار في القرن التاسع عشر، تم استعارة العديد من الكلمات من اللهجة العربية المصرية.

كانت لغة الغافات المنقرضة الآن التي كان يتحدث بها على النيل الأزرق تتعلق باللهجة الهررية. [49] ولها شكل من أشكال الارتباط مع السواحلية والمغاربية العربية. [50]

تمت كتابة الهررية تاريخيا باستخدام النص العربي وبأحرف تعرف باسم "النص السري الهرري" من أصل غير معروف. [51] في الآونة الأخيرة في التسعينات، تم نسخه بنص جعزي. كما كتبت الهررية أيضًا باللاتينية خارج إثيوبيا. [52]

يشير التعداد الإثيوبي لعام 1994 إلى أنه كان هناك 21757 من المتحدثين بالهررية. تمركز حوالي 20000 من هؤلاء الأفراد خارج هرار، في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا. [53]

معظم الشعب الهرري يتحدثون باللغتين الأمهرية والأورومية، وكلاهما من اللغات الأفرو آسيوية. وفقًا للتعداد الإثيوبي لعام 1994، فإن حوالي 2,351 هم أحادي اللغة، يتحدثون فقط الهررية. [53]

الدين

تقريبا كل الهرريين يدينون بالإسلام. كان أقدم كبير أو مدرس إسلامي في المجتمع هو أو صوفي يحيى، وهو عالم هرري كان معاصراً للشيخ أبادير وكان أول مؤسس لمدرسة قرآنية للقرآن على بعد حوالي 10 كيلومتر (6.2 ميل) إلى الجنوب من وسط المدينة. [54]

الشتات

شخصيات هررية

مقالات ذات صلة

المراجع

  1. Lovise, Alean (22 June 2011). The Politics of Ethnicity in Ethiopia. BRILL. صفحة 154.  . مؤرشف من الأصل في 22 مارس 202023 فبراير 2017.
  2. Joireman, Sandra F. (1997). Institutional Change in the Horn of Africa: The Allocation of Property Rights and Implications for Development. Universal-Publishers. صفحة 1.  .
  3. Joussaume, Roger (1976). "Fouille d'un tumulus à Ganda Hassan Abdi dans les monts du Harar". Annales d'Ethiopie. 10: 25–39. doi:10.3406/ethio.1976.1157. مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020.
  4. Gebissa, Ezekiel (2004). Leaf of Allah. Ohio State University Press. صفحة 36.  . مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 202011 أبريل 2016.
  5. Abraham, Kinfe (2004). Ethiopia and the Arab world. EIIPD Press. صفحة 53.  . مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020.
  6. Mordechai, Abir (2013-10-28). Ethiopia and the Red Sea: The Rise and Decline of the Solomonic Dynasty and Muslim European Rivalry in the Region. Routledge. صفحة xvii-xviii.  . مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2020.
  7. Braukhamper, Ulrich (2002). Islamic History and Culture. LIT Verlag Munster. صفحة 107.  . مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 202012 أبريل 2016.
  8. Levtzion, Nehemia (31 March 2000). The History of Islam in Africa. Ohio University Press. صفحة 228.  . مؤرشف من الأصل في 19 مارس 202008 مارس 2017.
  9. Budge, E.A (1 August 2014). A History of Ethiopia: Volume I (Routledge Revivals): Nubia and Abyssinia. Routledge.  . مؤرشف من الأصل في 18 مارس 202003 مارس 2017.
  10. Environment, livelihood and local praxis in Asia and Africa. Center for African Area Studies, Kyoto University. 2005. صفحة 160. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 202009 مارس 2017.
  11. Hassen, Mohammed (1983). The Oromo of Ethiopia ( كتاب إلكتروني PDF ). University of London. صفحة 176. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 13 فبراير 2020.
  12. Stauth, Georg (2008). Dimensions of Locality. transcipt Verlag. صفحة 156.  . مؤرشف من الأصل في 16 مارس 202024 أبريل 2016.
  13. Yasin, Yasin (2010). Regional Dynamics of Inter-ethnic Conflicts in the Horn of Africa: An Analysis of the Afar-Somali Conflict in Ethiopia and Djibouti. UNIVERSITY OF HAMBURG. صفحة 72. مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2020.
  14. The True Life of Capt. Sir Richard F. Burton. H. S. Nichols. 1896. صفحة 131. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020. mighty race burton.
  15. Waldron, Sidney. "THE POLITICAL ECONOMY OF HARARI-OROMO RELATIONSHIPS, 1559-1874". Northeast African Studies. 6 (1/2): 24. مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2020.
  16. The proceedings of the First International Congress of Somali Studies. Scholars Press. 1992. صفحة 155.  . مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020.
  17. Abir, Mordechai (28 October 2013). Ethiopia and the Red Sea: The Rise and Decline of the Solomonic Dynasty and Muslim European Rivalry in the Region. Routledge. صفحة 139.  . مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 202012 مارس 2017.
  18. Page, Willie. Encyclopedia of africaN HISTORY andCULTURE ( كتاب إلكتروني PDF ). Facts on File inc. صفحة 4. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 17 فبراير 201917 فبراير 2019.
  19. Braukämper, Ulrich (2002). Islamic History and Culture in Southern Ethiopia: Collected Essays. LIT Verlag Münster. صفحة 37.  . مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2016.
  20. Braukämper, Ulrich (2002). Islamic History and Culture in Southern Ethiopia: Collected Essays. LIT Verlag Münster. صفحة 18.  . مؤرشف من الأصل في 9 مارس 2020.
  21. Zewde, Bahru (17 March 2002). A History of Modern Ethiopia, 1855–1991. Ohio University Press. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 202012 مارس 2017.
  22. Bosworth, C. E (11 March 2014). New Islamic Dynasties. Edinburgh University Press. مؤرشف من الأصل في 22 مارس 202012 مارس 2017.
  23. "How Ethiopian prince scuppered Germany's WW1 plans". BBC News. 25 September 2016. مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 202028 فبراير 2017.
  24. Feener, Michael (2004). Islam in World Cultures: Comparative Perspectives. ABC-CLIO. صفحة 224. مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 202012 مارس 2017.
  25. Feener, Michael (2004). Islam in World Cultures: Comparative Perspectives. ABC-CLIO. صفحة 227. مؤرشف من الأصل في 5 يناير 202023 فبراير 2017.
  26. Carmichael, Tim (1998). Political Culture in Ethiopia's Provincial Administration: Haile Sellassie, Blata Ayele Gebre and the (Hareri) Kulub Movement of 1948. Boston University African Studies Center Press. صفحة 207.
  27. Selassie, Bereket (20 September 2007). The crown and the pen: the memoirs of a lawyer turned rebel. Red Sea Press. صفحات 226–227. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 202014 يونيو 2017.
  28. Yigezu, Moges (2010). Language Ideologies and Challenges of Multilingual Education in Ethiopia: The Case of Harari Region. African Books Collective. صفحة 44. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 202014 مارس 2017.
  29. Hetzron, Robert. The Semitic Languages. Routledge. صفحة 486. مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2020.
  30. "Kulub Movement Qaxabte". Malasay.com. Malassay. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 202023 فبراير 2017.
  31. Wehib, Ahmed (October 2015). History of Harar and the Hararis ( كتاب إلكتروني PDF ). Harari People Regional State Culture, Heritage And Tourism Bureau. صفحة 172. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 21 مارس 202007 يوليو 2017.
  32. "Horn of Africa". Horn of Africa Journal. 1 (2): 9. 1978. مؤرشف من الأصل في 22 مارس 202023 فبراير 2017.
  33. Yigezu, Moges (2010). Language Ideologies and Challenges of Multilingual Education in Ethiopia: The Case of Harari Region. African Books Collective. صفحات 44–45. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 202014 مارس 2017.
  34. Vaughan, Sarah. Ethnicity and Power in Ethiopia ( كتاب إلكتروني PDF ). The University of Edinburgh. صفحة 235. مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2020.
  35. Richard Burton, First Footsteps in East Africa, 1856; edited with an introduction and additional chapters by Gordon Waterfield (New York: Praeger, 1966), p. 165
  36. Wehib, Ahmed (October 2015). History of Harar and the Hararis ( كتاب إلكتروني PDF ). Harari People Regional State Culture, Heritage And Tourism Bureau. صفحة 29. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 27 مارس 201907 يوليو 2017.
  37. Yimam, Baye (2002). Ethiopian studies at the end of the second millennium. Institute of Ethiopian Studies, Addis Ababa University. صفحة 930. مؤرشف من الأصل في 25 مارس 202013 يوليو 2016.
  38. Braukaemper, Ulrich. A history of the Hadiya in Southern Ethiopia. Universite Hamburg. صفحة 9. مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2019.
  39. Braukamper, Ulrich. Islamic History and Culture in Southern Ethiopia: Collected Essay. LIT Verlag Münster. صفحة 47. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020.
  40. The Ethno-History of Halaba People ( كتاب إلكتروني PDF ). Southern Nations state. صفحة 164.
  41. Fargher, Brian. The Origins of the New Churches Movement in Southern Ethiopia: 1927 - 1944. BRILL. صفحة 34. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020.
  42. Lewis, I. M. (1999). A Pastoral Democracy: A Study of Pastoralism and Politics Among the Northern Somali of the Horn of Africa.  . مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2020.
  43. Gebissa, Eziekel. Leaf of Allah. Ohio State University. صفحة 36. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020.
  44. Braukhamper, Ulrich. Islamic History and Culture in Southern Ethiopia. LITverlag. صفحة 18. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020.
  45. Ramat, Palo (2007). Europe and the Mediterranean as Linguistic Areas: Convergencies from a Historical and Typological Perspective. John Benjamins Publishing. صفحة 6.  . مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020.
  46. Abdi, Mohamed (2009). "Chansons de Zeyla". Annales d'Ethiopie. XXIV (24): 306. مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2020.
  47. Lafkioui, Mena (2013-04-30). African Arabic: Approaches to Dialectology. Walter de Gruyter. صفحة 5.  . مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020.
  48. Hetzron, Robert (2013-10-08). The Semitic Languages. Taylor & Francis. صفحة 487.  . مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2020.
  49. Pankhurst, Richard (1997). The Ethiopian Borderlands. The Red Sea Press. صفحة 89.  . مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020.
  50. Owens, Jonathen. Dia-Planar Diffusion: Reconstructing Early Aramaic-Arabic Language Contact. BRILL. صفحة 78. مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2020.
  51. Meyer, Ronny (2016). "The ethiopic script: linguistic features and socio-cultural connotations". Oslo Studies in Language. 8 (1): 160. مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2020.
  52. Cunningham, Andrew (2009). New Communities Emerging Content ( كتاب إلكتروني PDF ). State Library of Victoria. صفحة 15. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 6 مارس 2019.
  53. Ethnologue - Harari language - تصفح: نسخة محفوظة 17 نوفمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  54. Siegbert Uhlig, Encyclopaedia Aethiopica: He-N, Volume 3, (Otto Harrassowitz Verlag: 2007), pp.111 & 319

موسوعات ذات صلة :