الرئيسيةعريقبحث

يعسوب

رتيبة من الحشرات

☰ جدول المحتويات


اليعسوب (الاسم العلمي: Anisoptera) (Dragonfly)‏ وهي حشرة تنتمي إلى رتبة اليعسوبيات، رتيبة إيبيروكتا (Epiprocta)، أصل الكلمة من اليونانية (ανισος = anisos = متفاوت) + (πτερος = pteros = جناح). وذلك لأن الأجنحة الخلفية أكبر من الأجنحة الأمامية [4]. كما أنها تتميز بوجود عيون كبيرة متعددة الأوجه، وزوجين من الأجنحة الشفافة القوية، وجسم ممدود. وفي بعض الأحيان تجد صعوبة في تمييز اليعسوب عن حشرات الرعاش الصغيرة، المتماثلة من حيث الشكل المورفولوجي، ويظهر بعض التباين في الحشرات البالغة حيث تكون أجنحة اليعسوب أكثر اتساعًا وعمودية على الجسم أثناء ضمها. كما تمتلك حشرة اليعسوب ستة أرجل (مثل أي حشرة أخرى)، ولكن لا تستخدم معظمها في المشي. وتعد حشرات اليعسوب أسرع الحشرات في العالم.

وتعتبر حشرات اليعسوب من الحشرات المفترسة الهامة وهى تأكل البعوض والحشرات الصغيرة الأخرى مثل الذباب والنحل والنمل والدبور ونادرًا جدًا ما تأكل الفراشات. وتتواجد هذه الحشرات عادةً في جميع أنحاء المستنقعات والبحيرات والبرك والجداول، والأراضي الرطبة لأن يرقة حشرة اليعسوب المعروفة باسم "الحوريات" تعد حشرة مائية. وفي هذه الأيام يعرف حوالي 5680 نوعًا من الأنواع المختلفة من حشرات اليعسوب في العالم.[5]

وعلى الرغم من أن حشرة اليعسوب من الحشرات المفترسة، إلا أنها هي نفسها عرضة للوقوع فريسة من قبل الطيور والسحالي والضفادع والعناكب والأسماك والحشرات المائية، وحتى حشرات اليعسوب الكبيرة الأخرى.

التصنيف (الرعاشات الصغيرة المتباينة)

لقد اعتبرت الرعاشات سابقًا رتيبة بالإضافة إلي "حشرات اليعسوب القديمة" (الرعاشات الصغيرة المتباينة)، التي كان يعتقد أنها تشتمل علي اثنين من أنواع الكائنات الحية من جنس إبيوفلبيا (Epiophlebia) والحشرات الأحفورية العديدة. ولقد تبيّن في الآونة الأخيرة بأن "الرعاشات الصغيرة المتباينة" (Anisozygopterans) تشكل مجموعة الأقارب الأصلية شبه عرق من الناحية المورفولوجية للرعاشات (Anisoptera). ومن ثم، تم تصنيف الرعاشات (حشرة اليعسوب الحقيقية) باعتبارها رتبة فرعية (infraorder) في رتيبة إيبيروكتا (Epiprocta) الجديدة (حشرة اليعسوب بشكل عام). بعد حل تجميع الرعاشات الصغيرة المتباينة (Anisozygoptera) الاصطناعي، تم التعرف علي أعضائها إلى حد كبير علي حسب تفرعاتها المميزة في المراحل المختلفة من تطور (evolution) حشرة اليعسوب. لقد تم وضع نوعين حيين سابقًا هناك ــــ حشرات اليعسوب المرملة الأسيوية ـــ تشكل الرتبة الفرعية إبيوفلبيوبترا (Epiophlebioptera) إلي جانب الرعاشات (Anisoptera).

دورة الحياة

انبثاق حشرة اليعسوب وبلوغها

تضع إناث حشرة اليعسوب البيض في الماء أو بالقرب منه، وغالبًا علي النباتات الطافية أو المغمورة. تغمر بعض الأنواع أنفسها في الماء بالكامل عند وضع البيض بهدف وضع بيضها علي سطح جيد. ويفقس البيض بعد ذلك وتخرج الحوريات. وتقضي حشرة اليعسوب معظم حياتها على شكل حورية تحت سطح الماء، وذلك باستخدام فكيها القابلين للتمديد لصيد اللافقارياتالأخرى (يرقات البعوض في كثير من الأحيان)، أو حتى الفقاريات مثل الضفادع الصغيرة والأسماك.[6] كما أنها تتنفس عن طريق الخياشيم الموجودة في المستقيم الخاص بها، ويمكن أن تدفع نفسها بسرعة فجأة بطرد المياه من خلال فتحة الشرج.[7] ويمكن أن تقوم بعض الحوريات بالصيد حتى على الأرض،[8] وهي الموهبة التي كانت أكثر شيوعًا في العصور القديمة عندما كانت الحيوانات المفترسة الأرضية غير بارعة.

قد تتأخر مرحلة اليرقات لحشرات اليعسوب الكبيرة طويلاً لمدة خمسة سنوات. ويمكن أن تستمر مرحلة اليرقات في الأنواع الأصغر ما بين شهرين وثلاث سنوات. عندما تستعد اليرقة أو الطور الناشئ الآخر إلى التحور والدخول في طور البلوغ ويبدأ في تسلق الخيزران أو النباتات الغضة الأخرى. يسبب التعرض إلي الهواء بدء اليرقة في التنفس. كما ينشق الجلد في نقطة ضعف وراء الرأس وتنسلخ حشرات اليعسوب الكبيرة من جلد اليرقات القديم وتفرد أجنحتها وتطير من أجل التغذية علي البراغيث والذباب. يمكن أن تدفع حشرة اليعسوب البالغة أثناء الطيران نفسها في ستة اتجاهات، إلى أعلى وإلى الأسفل وإلى الأمام وإلى الوراء وجنبا إلى جنب.[9] يمكن أن تستمر مرحلة البلوغ في الأنواع الكبيرة من حشرة اليعسوب لمدة خمسة أو ستة شهور.

سرعة الطيران

أعلن تيليارد (Tillyard) بأنه قام بتسجيل الزقة العملاق الجنوبي (Southern Giant Darner) الذي يطير بسرعة 60 miles per hour (97 كم/ساعة) في القياسات الميدانية التقريبية.[10] علي الرغم من ذلك تم تسجيل أعلى سرعة طيران موثقة لأنواع أخرى من الحشرات.[11] وصلت حشرات الرعاش الكبيرة عمومًا مثل الحشرات الجوالة إلي أقصي سرعة 10–15 متر في الثانية ())(22–34 hpm مع متوسط سرعة طيران تُقدر بحوالي (01 hpm).[12]

حشرات اليعسوب وحشرات الرعاش الصغيرة

في بعض الأحيان يتم الخلط بين حشرات الرعاش (Damselflies) الصغيرة (رتيبة الرعاشات الصغيرة)، وعادة ما تكون أصغر من حشرة اليعسوب مع حشرات اليعسوب التي تخلصت من الشعر الموجود علي جسمها. وعلي الرغم من ذلك عندما تتخلص حشرة اليعسوب من شعرها فإنه يدل علي اكتمال نموها. توجد بعض الفوارق الأخرى التي تميزها عن غيرها: تحمل معظم حشرات اليعسوب أجنحتها متكئة معًا فوق الجذع أو تبقى مفرودة قليلا) مثل (فصيلة ليستيديا)، حيث تتكئ أجنحة معظم حشرات اليعسوب بشكل عمودي على الجسم، أو أحيانا بشكل أفقي مع انخفاض طفيف نحو الأمام. كما يتسع الجناح الخلفي لحشرة اليعسوب بالقرب من قاعدة الذيل في نقطة الاتصال بالجسم، في حين أن الجناح الخلفي لحشرة الرعاش الصغيرة يشبه الجناح الأمامي. وتكون عيون حشرة الرعاش الصغيرة متباعدة بينما في حشرة اليعسوب تكون العيون متلامسة. وتوجد شذوذ واضحة في فصيلة بتالوريديا (بتلية الذيل) وفصيلة جومفيديا (هرولية الذيل).

يُقاس حجم حشرات اليعسوبيات الحية الأكبر من خلال الجناح (wingspan) وفي الواقع فإن حشرة الرعاش الأكبر حجمًا موجودة في أمريكا الجنوبية، واسمها العلمي Megaloprepus caerulatus (Drury, 1782)، في حين أن إناث حشرات اليعسوب تعتبر في المرتبة الثانية من حيث الكبر واسمها العلمي تتراكانثاجنا بلاجياتا (Tetracanthagyna plagiata)(Wilson, 2009). تعتبر أنثى تي بلاجياتا (T. plagiata) هي أخطر حشرات اليعسوب الحية على الأغلب.[13]

الأنواع الشائعة

تاو امرلاد (Hemicordulia tau) وهي في الجو

نصف الكرة الشمالي

نصف الكرة الجنوبي

الحشرة ذات الجناح المنخفض في (كيربي) (Trithemis kirbyi) في تسميب، ناميبيا.
الحشرة مستدقة الطرف بالمحيط الهادئ (حشرة ذات الذيل الظهري الطويل مستدق الطرف), سالمون ارم، بوسطن، كندا

علاقة حشرات اليعسوب بالثقافات المختلفة

كثيرًا ما ينظر في أوروبا إلي حشرة اليعسوب على أنها شريرة. حيث ارتبطت بعض الأسماء العامية الإنجليزية مثل "إبرة رفو الشيطان" (devil) و"مشرط الأذن" بالشر أو الأذى.[14] توجد حكاية شعبية رومانية تقول أن حشرة اليعسوب ذات مرة عبارة عن حصان في حوزة الشيطان. يري الفولكلور السويدي بأن الشيطان يستخدم حشرات اليعسوب بهدف إرهاق أرواح الناس.[15] تسمى حشرات اليعسوب بـاللغة النرويجية باسم "Øyenstikker" والتي تعني حرفيًا عين مسعر النار ويطلق عليها أحيانًا في البرتغال "tira-olhos" وتعني (خاطف العين) (eye-snatcher). وترتبط غالبًا مع الثعابين (snake) كما يسمى في اللغة الويلزية gwas-y-neidr"خادم الأفعى (adder).[14] يشير مصطلح "معالج الثعبان" في جنوب الولايات المتحدة إلى الاعتقاد الشعبي بأن حشرة اليعسوب تتبع الثعابين في جميع الأرجاء وتعالجه في حالة إصابته.[16]

يوجد رمز حشرة اليعسوب على وعاء تابع إلي قبيلة الهوبي (Hopi) والموجود في الموقع الأثري في سيكيتكي.

تمثل حشرات اليعسوب بالنسبة إلي القبائل الأميركية الأصلية السرعة والنشاط وبالنسبة إلي قبائل النافاجو فأنها ترمز إلي المياه النقية. ترسم حشرات اليعسوب بشكل متكرر علي الفخار التابع إلي زوني (Zuni)، ومطبق بأسلوب معين كتقاطع مزدوج الخطوط ويظهر علي الفن الصخري الخاص بقبيلة هوبي (Hopi) وقلائد قبيلة بويبلو.[15]

كما قاموا في اليابان والصين باستخدام حشرات اليعسوب في الطب الشعبي. تمثل حشرات اليعسوب مصدر الغذاء في بعض أجزاء من العالم حيث قد تؤكل الحشرات البالغة أو اليرقات وفي إندونيسيا، على سبيل المثال، يتم اصطيادها علي أعمدة الدوابق اللزجة (birdlime), وبعد ذلك تقلى في الزيت ويتم تقديمها كطعام شهي (delicacy).[14]

تربى حشرات اليعسوب (damselflies) في الولايات المتحدة الأمريكية كهواية مماثلة لتربية الطيور وطيران الدواجن والمعروفة باسم أودينج، والمشتق من الاسم اللاتيني رتبة حشرة اليعسوب أودوناتا (odonata). توجد كلمة أودينج شعبية علي وجه الخصوص في ولاية تكساس، حيث تمت ملاحظة وجود 225 نوعًا مختلفًا من اليعسوبيات. يمكن الإمساك بحشرات اليعسوب من خلال أصابع جافة وحرص كافٍ ويمكن طردها باستخدام الروائح مثل الفراشات، غير أنه لا يوصى بذلك.[17]

تعتبر صور حشرة اليعسوب شائعة في الفن الحديث، وخاصة في تصاميم المجوهرات.[18] كما تظهر أيضًا في الملصقات التي يرسمها الفنانون العصريون مثل مافي هاريس.[19] وتستخدم أيضًا كنوع من أنواع المزينات في الأبنية والأساسات المنزلية.[20] قامت شركة دوغلاس وهي الشركة المصنعة للدراجات النارية البريطانية المتمركزة في بريستول بتسمية النموذج المزدوج المسطح 350 سي سي ما بعد الحرب والذي تم تصميمه بشكل مبتكر باسم حشرة اليعسوب.

اليابان

توجد حشرة اليعسوب في أوائل وأواخر الصيف وأوائل الخريف باعتباره رمز الموسم في اليابان.[21]

وبوجه عام، ترمز حشرة اليعسوب في اليابان إلي الشجاعة والقوة والسعادة وتظهر غالبًا في الفن والأدب، وخاصة الهايكو (haiku). يرجع حب حشرة اليعسوب في الواقع في وجود أسماء تقليدية لمعظم الأنواع والي بلغت 200 نوع من حشرات اليعسوب الموجودة في اليابان وحولها.[22] فان أطفال اليابان يقومون باصطياد حشرات اليعسوب الكبيرة باعتبارها لعبة باستخدام الحصاة الصغيرة المربوطة بنهاية كل طرف للشعر، والتي يقومون برميها في الهواء. تسيء حشرة اليعسوب الحصى وتظن أنه فريسة وتتشابك في الشعر وتسقط علي الأرض بفعل الجاذبية الأرضية.[15]

بغض النظر عما سبق، فإنه واحد من أسماء اليابان التاريخية وهو أكيتسوشيما (Akitsushima) (كانجي: (Kanji) هيراغانا: (Hiragana) あきつしま) عبارة عن شكل من الأشكال القديمة (archaic form) الذي يعني بشكل حرفي جزر حشرة اليعسوب.[23] ويعزى ذلك إلى الأسطورة التي تخبر عن المؤسس الأسطوري لليابان وهو الإمبراطور جينمو (Emperor Jinmu) الذي عضته بعوضة (mosquito)؛ ثم أكلت حشرة اليعسوب هذه البعوض بعد ما عضته.[24][25]

معرض صور

  • Japanese - Tsuba with a Dragonfly - Walters 51254.jpg
  • After Kitagawa Utamaro 001.jpg
  • Tiffany and Company - Vase - Walters 571706 - Profile.jpg
  • Tiffany dragonfly hg.jpg
  • Two dragonflies (Libellulæ species); adults and larva. Colou Wellcome V0022479EL.jpg
  • حشرة اليعسوب في فلسطين

  • حشرة اليعسوب في فلسطين

  • حشرة اليعسوب في فلسطين

  • حشرة اليعسوب في جبال الخليل

المراجع

  1. وصلة : التصنيف التسلسلي ضمن نظام المعلومات التصنيفية المتكامل — العنوان : Integrated Taxonomic Information System — تاريخ النشر: 2006
  2. النص الكامل متوفر في: http://www.mapress.com/zootaxa/2013/f/zt03703p045.pdf — المؤلف: Klaas-Douwe B. Dijkstra، ‏غانتر بيكلي، ‏Seth M. Bybee، ‏Rory A. Dow و Henri J. Dumont — العنوان : The classification and diversity of dragonflies and damselflies (Odonata) — المجلد: 3703 — الصفحة: 36–45 — العدد: 1 — نشر في: Animal Biodiversity: An Outline of Higher-level Classification and Survey of Taxonomic Richness (Addenda 2013) — https://dx.doi.org/10.11646/ZOOTAXA.3703.1.9
  3. النص الكامل متوفر في: https://www.pugetsound.edu/academics/academic-resources/slater-museum/biodiversity-resources/dragonflies/world-odonata-list2/ — المؤلف: Martin Schorr و Dennis R. Paulson — العنوان : World Odonata List — الناشر: جامعة بيوجت ساوند — تاريخ النشر: 14 يونيو 2013
  4. Odonata at Tree of Life web project. Retrieved 2011-09-18. نسخة محفوظة 08 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
  5. V.J. Kalkman, V. Clausnitzer, K.B. Dijkstra, A.G. Orr, D.R. Paulson, J. van Tol (2008). E. V. Balian, C. Lévêque, H. Segers & K. Martens (المحرر). "Freshwater Animal Diversity Assessment". Hydrobiologia. 595 (1): 351–363. doi:10.1007/s10750-007-9029-x.
  6. Dragon fly larvae labium extended to capture prey - تصفح: نسخة محفوظة 20 فبراير 2012 على موقع واي باك مشين.
  7. P. J. Mill & R. S. Pickard (1975). "Jet-propulsion in anisopteran dragonfly larvae". Journal of Comparative Physiology A: Neuroethology, Sensory, Neural, and Behavioral Physiology. 97 (4): 329–338. doi:10.1007/BF00631969.
  8. Grzimeck, HC (1975). Grzimek's Animal Life Encyclopedia Vol 22. Detroit: Visible Ink Press. صفحة 348.
  9. Waldbauer, Gilbert (2006). A Walk Around the Pond: Insects in and Over the Water. دار نشر جامعة هارفارد. صفحة 105.  . مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2020.
  10. Tillyard, Robert John (1917). The Biology of Dragonflies ( كتاب إلكتروني PDF ). صفحات 322–323. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 13 أبريل 201915 ديسمبر 2010. I doubt if any greater speed than this occurs amongst Odonata
  11. T. J. Dean (2003-05-01). "Chapter 1 — Fastest Flyer". Book of Insect Records. جامعة فلوريدا. مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2018.
  12. "Frequently Asked Questions about Dragonflies". British Dragonfly Society. مؤرشف من الأصل في 24 ديسمبر 201805 يوليو 2011.
  13. T. M. Leong, S. L. Tay (2009). "Encounters with Tetracanthagyna plagiata (Waterhouse) in Singapore, with an Observation of Oviposition" ( كتاب إلكتروني PDF ). Nature In Singapore. جامعة سنغافورة الوطنية. 2: 115–119. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 12 أكتوبر 201214 ديسمبر 2010.
  14. Corbet, Phillip S. (1999). Dragonflies: Behavior and Ecology of Odonata. Ithaca, NY: Cornell University Press. صفحات 559–561.  .
  15. Mitchell, Forrest L. (2005). A Dazzle of Dragonflies. College Station, TX: Texas A&M University Press.  .
  16. Hand, Wayland D. (1973). "From Idea to Word: Folk Beliefs and Customs Underlying Folk Speech". American Speech. 48 (1/2): 67–76. doi:10.2307/3087894. JSTOR 3087894.
  17. Tracy Hobson Lehmann (June 19, 2008). "Dragonflying: the new birding". سان أنطونيو إكسبريس نيوز.
  18. Moonan, Wendy (August 13, 1999). "Dragonflies Shimmering as Jewelry". New York Times. صفحات E2:38. ProQuest document ID 43893085.
  19. "The Maeve Harris category contains 37 items". AllPosters.com. 2009-09-1818 سبتمبر 2009.
  20. Large, Elizabeth (June 27, 1999). "The latest buzz; In the world of design, dragonflies are flying high". The Sun (Baltimore, MD). صفحات 6N. ProQuest document ID 42880564.
  21. Baird, Merrily (2001). Symbols of Japan: Thematic Motifs in Art and Design. New York: Rizzoli. صفحات 108–9.  .
  22. Waldbauer, Gilbert (1998). The Handy Bug Answer Book. Detroit: Visible Ink Press. صفحة 91.  .
  23. Nussbaum, Louis Frédéric et al. (2005). "Akitsushima" in Japan encyclopedia, p. 20.، صفحة. 20, في كتب جوجل
  24. Nihonto - تصفح: نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  25. 杉浦 (Sugiura), 洋一 (Youichi) (1999). 日本文化を英語で紹介する事典: A Bilingual Handbook on Japanese Culture (باللغة لغة يابانية & English). 日本国東京都千代田区 (Chiyoda, طوكيو): 株式会社ナツメ社 (كابوشيكي غيشا Natsume Group). صفحة 305.  . مؤرشف من الأصل في 20 أغسطس 201926 أبريل 2010.

وصلات خارجية

موسوعات ذات صلة :