الرئيسيةعريقبحث

أمية جحا

رسامة كاريكاتير فلسطينية

☰ جدول المحتويات


أميّة جحا فنانة ورسامة كاريكاتير فلسطينية، ولدت بمدينة غزة بتاريخ 2 فبراير 1972م، حاصلة على جائزة الصحافة العربية لعام 2001. وهي تعد أول رسامة في العالم العربي تعمل في صحف سياسية يومية ومواقع إخبارية، وهي رسامة في الجزيرة نت-أشهر موقع إخباري عربي-، ولها صفحة خاصة على الموقع. كما أنها حاصلة على جائزة الصحافة العربية في الإمارات العربية المتحدة عام 2001.[1] ، زوجة شهيدين.

أمية جحا
معلومات شخصية
الميلاد 2 فبراير 1972
أعمال بارزة رسم الكاريكاتير
الجوائز
التوقيع
Omaya joha s.png

التعليم

تخرجت في قسم الرياضيات بجامعة الأزهر عام 1995 بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى على الجامعة.

أول رسامة كاريكاتير عربية

  • تعدّ أمية أول رسامة كاريكاتير في فلسطين والعالم العربي تعمل في صحيفة سياسية يومية.[2]
  • شاركت في العديد من المعارض المحلية.

عمل وعضويات

  • عملت معلمة للرياضيات لمدة ثلاث سنوات ثم استقالت عام 1999 لتتفرغ للعمل الفني.
  • عملت رسامة كاريكاتير في صحيفة القدس اليومية منذ سبتمبر 1999.
  • هي عضو في جمعية ناجي العلي للفنون التشكيلية في فلسطين.
  • تعمل في صحف سياسية يومية، ومواقع إخبارية، إضافة إلى رئاستها لشركة "جحا تون" لرسوم الكرتون.[3]

جوائز

  • فازت بالجائزة الكبرى في مسابقة ناجي العلي الدولية للكاريكاتير والتي تنظمها جمعية التضامن مع الشعب الفلسطيني في تركيا بالتعاون مع مجموعة "هومور" للفكاهة والكاريكاتير. في 28 نوفمبر 2010[4]
  • فازت بجائزة الصحافة العربية 2001 في الإمارات العربية المتحدة.
  • فازت بالمرتبة الأولى على محافظات فلسطين بالكاريكاتير في مسابقة الابداع النسوي التي اقامتها وزارة الثقافة الفلسطينية - مارس 1999.

زوجة الشهيدين

تزوجت الفنانة أمية مرتان، الأولى من رامي خضر سعد والذي قتله الجيش الإسرائيلي في مايو/ أيار 2003 في غزة الذي كان مجاهداً وقائداً ميدانياً في في كتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس، والثانية من وائل عقيلان والذي أستشهد بسبب منع الحصار الإسرائيلي على القطاع اياه من المغادرة للعلاج بعد أن اصيب بانفجار في المعدة. توفي عقيلان في مايو 2009.[5]

تضييقات

حذف صفحتها عالفيسبوك بضغوط اسرائيلية

حجبت إدارة موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك يوم الأحد 10 كانون ثاني 2015 صفحتها بدعوى تلقيها تبليغات من أشخاص عن نشرها رسومات مسيئة.

وقالت أمية جحا إنها فوجئت بوابل من رسائل من إدارة فيسبوك عن هذه التبليغات، مشيرة إلى أن هذه الرسائل أخذت تأتي تباعًا، ثم فوجئت بدخول إسرائيليين إلى صفحتها ونشرهم صورا مسيئة وتعليقات تشمت بالشهداء الفلسطينيين وتتوعد بالنصر على الشعب الفلسطيني وغيرها من الصور المؤيدة لإسرائيل. ورداً على ذلك قامت أمية جحا بحملة مضادة مع أصدقاء صفحتها وبدؤوا بمساندتها بشكل تفاعلي كبير ونشروا رسوماتها على صفحاتهم، مشيرة إلى أن إدارة فيسبوك بدأت بعد ذلك بحذف بعض الرسومات التي تم التبليغ عنها. وأضافت أنه بعد ذلك بساعات حجب فيسبوك أي نشاط لها على صفحتها، فلا يمكنها مراسلة أحد أو نشر رسوماتها أو التعليق، مشيرة إلى أنه في كل مرة يتم طلب كلمة المرور لدخول صفحتها، مما أثار استياءها الشديد إذ لم تصلها منهم رسالة تحذر بحجب الصفحة. وعبرت أمية جحا عن أسفها لأن إدارة فيسبوك حذفت الكثير من رسوماتها من صفحتها.[6]

مراجع

وصلات خارجية

موسوعات ذات صلة :