الرئيسيةعريقبحث

إحسان عبد القدوس

كاتب روائي مصري

☰ جدول المحتويات


لمعانٍ أخرى، انظر إحسان (توضيح).

إحسان عبد القدوس (1 يناير 1919 - 12 يناير 1990)، هو كاتب وروائي مصري. يعتبر من أوائل الروائيين العرب الذين تناولوا في قصصهم الحب البعيد عن العذرية وتحولت أغلب قصصه إلى أفلام سينمائية. ويمثل أدب إحسان عبد القدوس نقلة نوعية متميزة في الرواية العربية، إذ نجح في الخروج من المحلية إلى حيز العالمية وترجمت معظم رواياته إلى لغات أجنبية متعددة.[2] وهو ابن السيدة روز اليوسف

إحسان عبد القدوس
Ihsan Abdel Qudoos.jpg
كاتب الحب والحرية

معلومات شخصية
اسم الولادة إحسان محمد عبد القدوس
الميلاد 1 يناير 1919
مصر
الوفاة 12 يناير 1990 (71 سنة)
مصر
الجنسية مصر مصري
أبناء محمد إحسان عبد القدوس 
الأب محمد عبد القدوس 
الأم روز اليوسف 
الحياة العملية
النوع رواية، قصة قصيرة
المواضيع الحب والحريه والسياسه
المدرسة الأم جامعة القاهرة 
المهنة روائي
اللغات العربية[1] 
أعمال بارزة لا أنام ، في بيتنا رجل ، دمي ودموعي وابتساماتي ، لن أعيش في جلباب أبي.
الجوائز
وسام الاستحقاق من الدرجة الاولي
المواقع
IMDB صفحته على IMDB 
P literature.svg موسوعة الأدب

اللبنانية المولد وتركية الأصل وهي ُمؤَسِسَة مجلة روز اليوسف ومجلة صباح الخير. أما والده فهو محمد عبد القدوس كان ممثلاً ومؤلفاً مصري.[3]

نبذة عن حياته

نشأ إحسان عبد القدوس في بيت جده لوالده الشيخ رضوان، والذي تعود جذوره إلى قرية السيدة ميمونة زفتا الغربية. وكان من خريجي الجامع الأزهر ويعمل رئيس كتاب بالمحاكم الشرعية. وهو بحكم ثقافته وتعليمه متدين جداً وكان يفرض على جميع العائلة الالتزام والتمسك بأوامر الدين وأداء فروضه والمحافظة على التقاليد، بحيث كان يُحرّم على جميع النساء في عائلته الخروج إلى الشرفة بدون حجاب.[4]

وفي الوقت نفسه كانت والدته الفنانة والصحفية السيدة روز، سيدة متحررة تفتح بيتها لعقد ندوات ثقافية وسياسية يشترك فيها كبار الشعراء والأدباء والسياسيين ورجال الفن.[5]

وكان ينتقل وهو طفل من ندوة جده حيث يلتقي بزملائه من علماء الأزهر ويأخذ الدروس الدينية التي ارتضاها له جده. وقبل أن يهضمها يجد نفسه في أحضان ندوة أخرى على النقيض تماماً لما كان عليه.. إنها ندوة روز اليوسف.[6]

ويتحدث إحسان عن تأثير هذين الجانبين المتناقضين عليه فيقول: "كان الانتقال بين هذين المكانين المتناقضين يصيبني في البداية بما يشبه الدوار الذهني حتى اعتدت عليه بالتدريج واستطعت أن أعد نفسي لتقبله كأمر واقع في حياتي لا مفر منه [7].

والدة إحسان "روز اليوسف" اسمها الحقيقي فاطمة اليوسف وهي لبنانية الأصل، نشأت يتيمة إذ فقدت والديها منذ بداية حياتها واحتضنتها أسرة (نصرانية) صديقة لوالدها والتي قررت الهجرة إلى أمريكا. وعند رسو الباخرة بالإسكندرية، طلب إسكندر فرح صاحب فرقة مسرحية من الأسرة المهاجرة التنازل عن البنت اليتيمة فاطمة ليتولاها ويربيها فوافقت الأسرة. وبدأت حياتها في الفن.

وتعرفت فاطمة اليوسف على المهندس محمد عبد القدوس، المهندس بالطرق والكباري، في حفل أقامه النادي الأهلي وكان عبد القدوس عضواً بالنادي ومن هواة الفن فصعد على المسرح وقدم فاصلاً من المونولوجات المرحة، فأعجبت به فاطمة وتزوجته، فثار والده وتبرأ منه وطرده من بيته لزواجه من ممثلة، فترك الابن وظيفته الحكومية وتفرغ للفن ممثلاً ومؤلفاً مسرحياً [8].

درس إحسان في مدرسة خليل آغا بالقاهرة 1927-1931م، ثم في مدرسة فؤاد الأول بالقاهرة 1932م-1937م، ثم التحق بكلية الحقوق بجامعة القاهرة.

وتخرج إحسان من كلية الحقوق عام 1942م، وفشل في أن يكون محامياً. ويتحدث عن فشله هذا فيقول: "كنت محامياً فاشلاً لا أجيد المناقشة والحوار وكنت أداري فشلي في المحكمة إما بالصراخ والمشاجرة مع القضاة، وإما بالمزاح والنكت وهو أمر أفقدني تعاطف القضاة، بحيث ودعت أحلامي في أن أكون محامياً لامعاً([8]).

تولى إحسان رئاسة تحرير مجلة روز اليوسف، وكان عمره وقتها 26 عاماً، وهي المجلة التي أسستها والدته. وقد استلم رئاسة تحريرها بعد ما نضج في حياته، ولكن لم يمكث طويلاً في مجلة روز اليوسف ليقدم استقالته بعد ذلك، ويترك رئاسة المجلة لأحمد بهاء الدين، ويتولى بعدها رئاسة تحرير جريدة أخبار اليوم من عام 1966 إلى عام 1968، ومن ثم عين في منصب رئيس مجلس الإدارة إلى جانب رئيس التحرير في الفترة بين 1971 إلى 1974. [9] وكانت لإحسان مقالات سياسية تعرض للسجن والاعتقالات بسببها. ومن أهم القضايا التي طرحها قضية الأسلحة الفاسدة التي نبهت الرأي العام إلى خطورة الوضع. وقد تعرض إحسان لمحاولات اغتيال عدة مرات، كما سجن بعد الثورة مرتين في السجن الحربي وأصدرت مراكز القوى قراراً بإعدامه.

بالرغم من موقفه تجاه اتفاقية كامب ديفيد إلا أنه في قصصه كان متعاطفاً مع اليهود كما في قصص: "كانت صعبة ومغرورة" و"لا تتركوني هنا وحدي".

إنتاجه الأدبي

لقد كتب إحسان عبد القدوس أكثر من ستمائة رواية وقصة، قدمت السينما المصرية عدداً كبيراً منها حيث تحولت 49 رواية إلى أفلام، و5 روايات إلى نصوص مسرحية، و9 روايات أصبحت مسلسلات إذاعية، و10 روايات أخرى تحولت إلى مسلسلات تليفزيونية، إضافة إلى أن 65 من رواياته ترجمت إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية والأوكرانية والصينية[10]، وقد كانت معظم رواياته تصور فساد المجتمع المصري وانغماسه في الرذيلة وحب الجنس والشهوات والبعد عن الأخلاق، ومن هذه الروايات (النظارة السوداء) و(بائع الحب) و(صانع الحب) والتي أنتجت قبيل ثورة 23 يوليو 1952. ويتحدث إحسان عن نفسه ككاتب عن الجنس فيقول: "لست الكاتب المصري الوحيد الذي كتب عن الجنس فهناك المازني في قصة "ثلاثة رجال وامرأة" وتوفيق الحكيم في قصة "الرباط المقدس" وكلاهما كتب عن الجنس أوضح مما كتبت ولكن ثورة الناس عليهما جعلتهما يتراجعان، ولكنني لم أضعف مثلهما عندما هوجمت فقد تحملت سخط الناس عليّ لإيماني بمسؤوليتي ككاتب!! ونجيب محفوظ أيضاً يعالج الجنس بصراحة عني ولكن معظم مواضيع قصصه تدور في مجتمع غير قارئ أي المجتمع الشعبي القديم أو الحديث الذي لا يقرأ أو لا يكتب أو هي مواضيع تاريخية، لذلك فالقارئ يحس كأنه يتفرج على ناس من عالم آخر غير عالمه ولا يحس أن القصة تمسه أو تعالج الواقع الذي يعيش فيه، لذلك لا ينتقد ولا يثور.. أما أنا فقد كنت واضحاً وصريحاً وجريئاً فكتبت عن الجنس حين أحسست أن عندي ما أكتبه عنه سواء عند الطبقة المتوسطة أو الطبقات الشعبية –دون أن أسعى لمجاملة طبقة على حساب طبقة أخرى".وكذلك في روايته(شي في صدري)والتى صاحبتها ضجة كبيرة في العام 1958، والتي رسم فيها صورة الصراع بين المجتمع الرأسمالي والمجتمع الشعبي وكذلك المعركة الدائرة بين الجشع الفردي والإحساس بالمجتمع ككل.

كما أن الرئيس المصري السابق جمال عبد الناصر قد اعترض على روايته البنات والصيف، والتي وصف فيها حالات الجنس بين الرجال والنساء في فترة إجازات الصيف، ولكنه لم يهتم لذلك بل وأرسل رسالة إلى جمال عبد الناصر يبين له فيها أن قصصه هذه من وحي الواقع بل أن الواقع أقبح من ذلك، وهو يكتب هذه القصص أملاً في ايجاد حلول لها.

أعماله في السينما والتلفزيون

ملصق فيلم لا أنام
ملصق فيلم لا أنام
ملصق فيلم الرصاصة لا تزال في جيبي
ملصق فيلم الرصاصة لا تزال في جيبي
ملصق يا عزيزي كلنا لصوص
ملصق فيلم يا عزيزي كلنا لصوص

كان لإحسان عبد القدوس دوراً بارزاً في صناعة السينما ليس فقط عن طريق الأفلام التي أعدت عن قصصه ورواياته ولكن بالتي شارك في كتابة السيناريو والحوار للكثير منها، فقد كان على النقيض من الأديب نجيب محفوظ، فهو لم يكن يؤمن بأن صاحب العمل الأدبي الأصلي لا علاقة له بالفيلم أو المسرحية التي تعد من عمله الأدبي. فقد شارك في صياغه وكتابة حوار العديد من الأفلام مثل فيلم (لا تطفئ الشمس) للمخرج صلاح أبو سيف الذي كتب نص الحوار فيه[11]، كما كتب الحوار أيضاً لفيلم (إمبراطورية ميم) الذي كانت قصته مكتوبة على أربعة أوراق فقط والذي أخرجه حسين كمال، كما شارك كذلك الكاتبين سعدالدين وهبة ويوسف فرنسيس في كتابة سيناريو فيلم (أبي فوق الشجرة).

وقد وصلت عدد رواياته التي تحولت إلى أفلام ومسلسلات قرابة ال 70 فيلم ومسلسل سينمائي وتلفزيوني، منها ما عرض ومنها ما لم يعرض ليتربع بذلك على عرش أكثر كاتب وروائي له أفلام ومسلسلات في تاريخ السينما والتلفزيون المصرية، ولا ينافسه في ذلك إلا الأديب نجيب محفوظ. وقد أخرج لإحسان عبد القدوس عدد محدود من المخرجين وصل إلى 16 مخرجاً، وقد كان نصيب الأسد منها للمخرجين حسين كمال وصلاح أبو سيف وحسام الدين مصطفى وأحمد يحيى. وهذا يدل على أنه لم يكن يتعامل مع أي مخرج يعرض عليه إخراج أعماله، بل يتعامل فقط مع من يثق في قدراتهم في استيعاب أعماله بصورة جدية وجيدة. وقد قام المخرج حسين كمال بإخراج 9 أفلام من روايات إحسان عبد القدوس أولها فيلم (أبي فوق الشجرة) الذي اعتبر في وقته نقله جديدة في السينما الاستعراضية، ومن ثم اتبعهم بفيلم (أنف وثلاث عيون) من بطولة نجلاء فتحي ومحمود ياسين، وتلاها بتقديم فيلم (إمبراطورية ميم) الذي كان نقلة نوعيه جديدة في السينما المصرية، وقد شهد فيه عودة سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة، وليخرج بعدها فيلم (دمي ودموعي وابتسامتي) من بطولة نجلاء فتحي ونور الشريف، وكذلك فيلم (بعيدا عن الأرض)، ومن ثم قدم فيلمين للنجمة نبيلة عبيد هما (العذراء والشعر الأبيض) والذي كان انطلاقه كبيرة للفنانة نبيلة عبيد في عالم النجومية و(أرجوك أعطني هذا الدواء)، وآخر ما قدم المخرح حسين كمال من أعمال إحسان عبد القدوس كان فيلم (أيام في الحلال).

وبالرغم من كمية الأفلام التي انتجت من رواياته إلا أن هنالك جزء منها نجح نجاحاً باهراً في السينما المصرية مثل أفلام (لا أنام) وهو من بطولة فاتن حمامة وإخراج صلاح أبو سيف و (في بيتنا رجل) من بطولة زبيدة ثروت وعمر الشريف وغيرها من الأفلام التي أثرت السينما المصرية. ولكن كذلك هنالك بعض الأفلام التي كتبها لم تنجح كما كان متوقع لها بل وصفها بعض النقاد بأنها فشلت فشل ذريعاً.

ويقول إحسان عبد القدوس:" أما الممثلات اللاتي استطعن أن يجدن تمثيل شخصيات قصصي في مقدمتهن كانت فاتن حمامة. فقد استطاعت أن تصور خيالي عندما مثلت دور (نادية) في فيلم (لا أنام)، وعندما جسدت دور (فايزة) في فيلم (الطريق المسدود)، وأذكر اني ذهبت يوما أنا ويوسف السباعي إلى الاستديو أثناء تصوير مشاهد من فيلم (لا أنام) ووقفت أنا ويوسف السباعي مشدودين ونحن ننظر إلى فاتن حمامة فقد كانت تشبه البطلة الحقيقية للقصة التي كتبتها، كذلك من أفضل اللواتي جسدن شخصياتي هن نبيلة عبيد ونادية لطفي ولبنى عبد العزيز وسعاد حسني".

فالممثلة نبيلة عبيد أدت له العديد من الأعمال، فوصفها النقاد بأنها كانت نقلة كبيرة في مشوارها الفني، حيث قالت نبيلة عن إحسان:" لقد كان سبباً في وجودي في عالم السينما، فلولاه لما كانت نبيلة عبيد فقد كان ينتقي لي أدواري، ويعطيني العديد من النصائح لذا فأنا ممتنة له [12].

أعماله والرقابة

كان إحسان عبد القدوس يكتب للناس ولا يضع عينيه على النقاد، ولكن مثلما كانت له معارك سياسية في قصصه ورواياته التي كتبها كانت له أيضا منازلات فنية مع السينما والرقابة ومنها[13]:

- فيلم البنات والصيف تدخلت الرقابة في القصة وقامت بتعديل نهاية الفيلم وذلك بانتحار البطلة مريم فخر الدين وذلك عقابا لها لأنها خانت زوجها في الفيلم وذلك عكس مجريات القصة الحقيقية[14].

- فيلم لا أنام قامت الرقابة بتعديل نهاية الفيلم بحرق بطلة الفيلم فاتن حمامة لأنها كانت بنتا شريرة رغم أن القصة لم تكن كذلك.

- وفيلم الطريق المسدود طلبت الرقابة تعديل نهاية الفيلم بزواج البطلة بدلاً من انتحارها.

- وفيلم يا عزيزي كلنا لصوص رفضت الرقابة اسم الفيلم بحجة أنه يدل على أن فيه حكم على كافة البلد بأنهم لصوص، ووزير الثقافة في ذلك الوقت أوقف الفيلم سنتين حتى تمت الموافقة عليه بعد ذلك[15].

- فيلم حتى لا يطير الدخان عندما عرضت قصته على الرقابة رفضت تماما، حتى أن منتج الفيلم تخلى عن إنتاج الفيلم، ومن ثم بعدها بفترة قام مخرج الفيلم أحمد يحيى بعمل استئناف إلى لجنة التظلمات وكانت معركة طويلة إلى أن تم الموافقة على الفيلم.

قائمة أعماله

الأفلام

المسلسلات

من أهم أعماله الأدبية

قصص

لم يكن أبداً لها صانع الحب، دار روز اليوسف، 1948. بائع الحب، دار روز اليوسف، 1949. النظارة السوداء، دار روز اليوسف، 1952. أنا حرة، دار روز اليوسف، 1954. قصة طويلة. أين عمري، دار روز اليوسف، 1954. الوسادة الخالية، دار روز اليوسف، 1955. الطريق المسدود، دار روز اليوسف، 1955. قصة طويلة. لا أنام، دار روز اليوسف، 1957. قصة طويلة. في بيتنا رجل ، دار روز اليوسف، 1957. قصة طويلة. شيء في صدري، دار روز اليوسف، 1958. قصة طويلة. عقلي وقلبي، دار روز اليوسف، 1959. منتهى الحب، دار روز اليوسف، 1959. البنات والصيف، دار روز اليوسف، 1959. لا تطفئ الشمس، الشركة القومية للتوزيع، 1960. قصة طويلة. زوجة أحمد، دار روز اليوسف، 1961. قصة طويلة. شفتاه، الشركة العربية، 1961. ثقوب في الثوب الأسود، كتبة مصر، 1962. قصة طويلة. بئر الحرمان، الشركة العربية، 1962. لا ليس جسدك، الشركة العربية، 1962. لا شيء يهم، الشركة العربية، 1963. قصة طويلة. أنف وثلاث عيون، جزءان، الشركة العربية، 1964. قصة طويلة. بنت السلطان، مكتبة مصر، 1965. سيدة في خدمتك، دار المعارف، 1967. علبة من الصفيح الصدئ، دار المعارف، 1967. النساء لهن أسنان بيضاء، أخبار اليوم، 1969. دمي ودموعي وابتسامتي، دار الرائد العربي، 1972. لا أستطيع أن أفكر وأنا أرقص، دار الشروق، 1973. الهزيمة كان اسمها فاطمة، دار المعارف، 1975. الرصاصة لا تزال في جيـبي، دار الشروق، 1977. العذراء والشعر الأبيض، دار المعارف، 1977. خيوط في مسرح العرائس، أرجوك خذني في هذا البرميل وعاشت بين أصابعه، الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1977. حتى لا يطير الدخان، أقدام حافية فوق البحر، الهيئة المصرية…، 1977. مجموعة قصص. ونسيت أني امرأة، دار المعارف، 1977. قصة طويلة. الراقصة والسياسي وقصص أخرى، الهيئة المصرية…، 1978. لا تتركوني هنا وحدي، روز اليوسف، 1979. قصة طويلة. آسف لم أعد أستطيع، مكتبة مصر، 1980. يا ابنتي لا تحيريني معك، روز اليوسف، 1981. زوجات ضائعات، الهيئة المصرية العامة للكتاب، 1981. قصص طويلة. الحب في رحاب الله، مكتبة مصر، 1986. قصص.

روايات

مقالات

  • على مقهى في الشارع السياسي، دار المعارف، 1979-1980.
  • خواطر سياسية، عبد المنعم منتصر، 1979.
  • أيام شبابي، المكتب المصري الحديث، 1980. خواطر
  • بعيداً عن الأرض، القاهرة، الهيئة المصرية….، 1980. من الأدب السينمائي.

إسهاماته

شارك بإسهامات بارزة في المجلس الأعلى للصحافة ومؤسسة السينما. وقد كتب 49 رواية تم تحويلها إلى نصوص للأفلام و5 روايات تم تحويلها إلى نصوص مسرحية و9 روايات أصبحت مسلسلات إذاعية و10 روايات تم تحويلها إلى مسلسلات تليفزيونية إضافة إلى 65 كتاباً من رواياته ترجمت إلى الإنجليزية والفرنسية والأوكرانية والصينية والألمانية .[2]

تكريمه

جوائزه

  • الجائزة الأولى عن روايته: "دمي ودموعي وابتساماتي" في عام 1973.
  • جائزة أحسن قصة فيلم عن روايته "الرصاصة لا تزال في جيبي".[2]

وصلات خارجية

المراجع

  1. http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb120662131 — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
  2. موقع القصة السورية - تصفح: نسخة محفوظة 28 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
  3. يا بيروت - إحسان عبد القدوس - تصفح: نسخة محفوظة 01 ديسمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  4. هدّارة، محمد مصطفى: "إحسان عبد القدوس وأزمة القصة"، مجلة دوحاً، تموز 1978، ص 36-42.
  5. أبو الفتوح، أميرة: إحسان عبد القدوس، يتذكر، الهيئة المصرية…، 1982.
  6. الشراع، 22/1/1990، ص 54-56، نعيات وتقدير وقائمة بأعماله.
  7. أعلام الأدب العربي المعاصر، لروبرت كامبل (888-892)، وكتاب الأديبة سهيلة زين العابدين (إحسان عبد القدوس بين العلمانية والفرويدية
  8. إحسان عبد القدوس يتذكر د. أميرة أبو الفتوح ص 11.
  9. إحسان عبد القدوس في ذاكرة مصر العصرية - تصفح: نسخة محفوظة 25 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
  10. إحسان عبدالقدوس.. أخلى سبيل رغبات الأنثى في قصصه.. فكشف عورات المجتمع (بروفايل) المصري اليوم - تصفح: نسخة محفوظة 10 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  11. سينما.. إحسان عبدالقدوس من المصري اليوم - تصفح: نسخة محفوظة 10 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  12. نبيلة عبيد: إحسان عبد القدوس سبب وجودي - تصفح: نسخة محفوظة 1 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
  13. حوار مع المخرج أحمد يحيى ومحمد إحسان في برنامج نجم اليوم
  14. حوار مع محمد إحسان في برنامج نجم اليوم
  15. حوار مع المخرج أحمد يحيى في برنامج نجم اليوم

موقع إفتكس افتكاسة

  • إعادة النظر في كتابات العصريين في ضوء الإسلام، لأنور الجندي (ص 220).
  • المرجع السابق (ص 221).

موسوعات ذات صلة :