أسطورة زيلدا: أكرينة الزمن (The Legend of Zelda: Ocarina of Time؛ باليابانية: ゼルダの伝説 時のオカリナ، زيرودا نو دينسيتسو توكي نو أوكارينا) هي لعبة مغامرات حركية، طورت بواسطة فريق نينتندو للتحليل الترفيه والتطوير لجهاز النينتندو 64. صدرت اللعبة في اليابان في 21 نوفمبر سنة 1998، وفي أمريكا 23 نوفمبر 1998، وأوروبا في 11 ديسمبر من نفس العام. أصدرت اللعبة على خرطوشة حجمها 256 ميجابت، والتي كانت أكبر خرطوشة قدراً من إنتاج نينتندو في ذلك الوقت.
ذا ليجند أوف زيلدا: أوكرينا أوف تايم The Legend of Zelda: Ocarina of Time | |
---|---|
(باليابانية: ゼルダの伝説 時のオカリナ) | |
النسخة الأروبية للّعبة
| |
المطور | نينتندو إنترتينمنت أنالسيس أند دفيلوبمنت، ونينتندو |
الناشر | نينتندو |
الموزع | نينتندو إي شوب |
المصمم | إيجي آونوما يوشيأكي كويزومي شيغيرو مياموتو[1] تورو أوساوا يويتشي يامادا |
المخرج | شيغيرو مياموتو |
الكاتب | تورو أوساوا كينسوكيه تانابيه |
المنتج | شيغيرو مياموتو |
الفنان | يوسوكيه ناكانو (رسام الفن الرسميّ) |
الموسيقى | كوجي كوندو |
سلسلة اللعبة | ذا ليجند أوف زيلدا |
محرك اللعبة | محرك المعدل للعبة سوبر ماريو 64 |
النظام | نينتندو 64، نينتندو جيم كيوب، آيكيو بلاير، فرتشويل كونسول |
تاریخ الإصدار | |
نوع اللعبة | لعبة أكشن ومغامرات |
النمط | لعبة فيديو فردية |
التقدير | لجميع الأعمار |
الوسائط | خرطوشة نينتندو 64 بحجم 256-ميجابت، قرص لعبة نينتندو جيم كيوب، خرطوشة آيكيو بلاير، تحميل على فرتشويل كونسول |
مدخلات | جيم باد |
التقييم | |
الموقع الرسمي | الموقع الرسمي |
لعبة أكرينة الزمن هي الجزء الخامس من السلسلة. والشخصية الأساسية للعبة هو لينك، وكان يسمى المكان الذي تقع فيه الأحداث هايرول. وكِّل لينك لإيقاف جانوندورف ملك قبيلة القيرودو من الحصول على القوة الثلاثية التي تحقق رغبات مالكها. وفي هذه اللعبة يسافر لينك عبر الزمن ليبحث عن الأبطال الذين يملكون القدرة على حبس جانوندورف.
والعزف هو شرط أساسي في اللعبة، ويجب على العازف أن يتقن العزف على آلة أكرينة. يعتمد طريقة لعبها على زر التصويب على الهدف والذي أعتبر عنصر مهم مع تقنية ثلاثية الأبعاد لألعاب المغامرة.[2][3] بيعت في اليابان أكثر 800،000 نسخة في عام 1998، واحتلت المركز العاشر في أكثر الألعاب مبيعاً اليابان لتلك السنة.[4] أما في جميع السنوات بيعت 1،14 مليون نسخة.[5] وأصبحت في المركز 28 من أفضل مبيعات لألعاب الفيديو في اليابان، وبيعت أكثر من 8 مليون نسخة تقريبا حول العالم.[6] وقد فازت اللعبة بالعديد من الجوائز وأيضاً حصلت على التقييم الكامل في كل من «الصوت،الإثارة،القصة،طريقة التحكم، جودة الصورة ووضوحها»،[7]،[8][9] وأخذت اللعبة أفضل التقييمات في عدد من المجلات والمواقع المشهورة«مجلة الألعاب الإلكترونية الشهرية[10]،آي جي إن،[11] ،نينتندو باور[12] ». وهي واحدة من بين 8 ألعاب فقط حصلت على العلامة الكاملة من موقع جيم سبوت. وأطلقت أجزاء أخرى بعدها على كل من جهاز جيم كيوب والوي.
طريقة اللعبة
اللعبة عبارة عن مغامرات حركية وألغاز. يدعى بطل اللعبة لينك،الذي يمتلك عددا من الأسلحة وهي الدرع والسيف وأيضا بعض الأسلحة الثانوية كالقنابل وبعض التعويذات السحرية.[13] وعند مواجهة خصم تستطيع أن تصوب وتركز عليه بالضغط على زر «Z»،وعندما تكون في هذا الوضع تصبح الكاميرا خلف رأس لينك بطريقة أوتوماتيكية، وتستطيع الخروج من هذا الوضع بالضغط مجددا على الزر نفسه «Z»."[2][14] يجمع لينك بعض الأدوات ليحصل على قدرات خاصة، والأسلحة التي يحصل عليها في المهمات الجانبية، وبعض الأماكن السرية في اللعبة.
وعند بلوغ منتصف اللعبة يستطيع لينك الحصول على فرس يدعى إيبونا، التي تسمح له بالانتقال السريع في اللعبة.[15] وأيضا يستطيع لينك استخدام السهم بينما يمتطي الحصان
وعند بداية اللعبة يحصل لينك على الأوكرينا الأولى بواسطة صديقته الجنية نافي، ثم تتبدل هذه الأوكرينا العادية بأوكرينا الزمن. ويتعلم لينك 12 معزوفة لحل الألغاز والانتقال من مكان لآخر.[16] وتستخدم أيضا لفتح بوابة مقبرة الزمن التي لاتفتح إلا بها وفي هذه المقبرة يوجد سيف سحري الذي يسمى بسيد السيوف. وعندما يقوم لينك بأخذه، ينتقل للمستقبل 7 سنين قادمة ليصبح ناضجا، ويصبح أقوى من ذي قبل، ويملك قدرات أكثر وأسلحة أقوى.
الرواية
وضعت القصة قبل الأجزاء الأربعة السابقة.[17]هايرول هي أرض الأحداث، والتي تحمل العديد من الأعراق المختلفة. ولكل قبيلة عرق له منطقته الخاصة. وترتبط بعضها لبعض لتكوّن أرض هايرول. الأعراق التي في هذه الأرض هي:هايلينز،كوكيري،الغورونز،والزوراس،والقيرودو.[18]
تبدأ اللعبة عندما تأتي الجنية نافي، و توقظ لينك من حلم، وكان الحلم في ليلة عاصفة يرى لينك حصان أسود يمتطيه جانوندورف ومن ثم يلحق بالأميرة زيلدا التي تمتطي حصانا أبيض مع حارستها ايمبا. ثم أخذت نافي لينك إلى حارس الغابة الشجرة العظيمة ديكو ،التي كانت تحت تأثير لعنة، وقاربت على موتها. استطاع لينك إيقاف اللعنة لكنه لم يستطع إنقاذها من الذبول والهلاك.
قالت الشجرة العظيمة ديكو للينك قبل وفاتها أن من وضع اللعنة علي هو رجل الصحراء الشرير، الذي يسعى لاحتلال أرض هايرول. ويجب على لينك إيقافها قبل تحقيق مراده. وأعطته الشجرة العظيمة ديكو حجر الغابة زمردة كوكيري. وأرسلته للقصر الملكي للتحدث للأميرة المستقبلية للبلاد،الأميرة زيلدا[19] وفي القصر، تحدث لينك مع الأميرة زيلدا، وقالت أن لديها رؤى وأحلام عن المستقبل بأن جانوندورف زعيم اللصوص يبحث عن القوة الثلاثية،التي تعطيه قوة هائلة تمكنه من احتلال منطقة هايرول
وتقول الأميرة زيلدا بأنها تؤمن أن جانوندورف هو من قتل الشجرة العظيمة ديكو. وقالت أيضا للينك أن يذهب ويجلب الزمردة الثلاثة، ويذهب للمقبرة القديمة، قبل أن يحصل عليها جانوندورف. الآن يملك لينك واحدة من هذه الزمردات الثلاثة التي أعطته إياها الشجرة العظيمة ديكو قبل موتها[20]
بعد ذلك ذهب لينك لمدينة غورونزوالتقى بدارونيا قائدة قبيلة الغورون، بعد أن قتل لينك زعيم كهف الدودينغو الذي كان يهدد قبيلة الغورون. وأعتطه دارونيا الزمردة الثانية زمردة غورون.
حصل لينك على الزمردة الثالثة والأخيرة من أميرة الزوراس روتو،بعد أن أنقذها من الحوت المفترس جوبا جوبا،الوحش الذي يهدد قبيلة زوراس. وبعد أن حصل لينك على الزمردات الثلاثة التي تمكنه من فتح باب المفبرة السحرية، حصل مالم يكن بالحسبان، عاد المشهد الذي رآه لينك في بداية القصة عندما كان جانوندورف ،يطارد الأميرة زيلدا. وعندما رأت الأميرة زيلدا لينك ألقت إليه أوكرينا الزمن. وعلمته معزوفة الزمن، التي تجعل لينك يتمكن من فتح بوابة المقبرة السحرية، بعد وضع الزمردات الثلاثة في مكانها في المقبرة وعزف معزوفة الزمن يفتح باب المقبرة.
ووجد في المقبرة سيد السيوف الأسطوري، الذي صنع خصيصا لمحاربة الشر.[21] بعد أن حمل لينك الصغير السيف تقدم الزمن للمستقبل 7 سنين حيث أصبح ناضجا كفاية ليكون قويا وبطل يمكنه إيقاف جانوندورف ثم استيقظ لينك في غرفة تدعى غرفة الأبطال السبعة، ويقابل فيها راورو وهو عجوز الضوء القديم.[22] وهو واحد من الأبطال السبعة، وهو الذي يحمي مواقع القوة الثلاثية. أخبر راوديو لينك بأن الوقت قد مر سبع سنين للأمام، وأن لينك أصبح قادرا على حمل السيف الأسطوري سيد السيوف ويهزم جانوندورف. وأن الأبطال السبعة قادرين على سجن جانوندورف.
ولكن خمس من الأبطال السبعة الذين يملكون هذه القوى مجهولين الهوية، بعد أن حَّول جانوندورف الأرض ومنطقة هايرول إلى ظلام وظلال.[23]
توجه لينك إلى هايرول،والتقى بشخص مجهول يدعى شيك. الذي يرشد لينك لخمس مقابر يوجد بها وحوش عظيمة لجانوندورف. وعند هزيمة أي وحش في أي مقبرة من المقابر، تحرر قوة المقبرة البطل المسجون فيها ويستيقظ البطل.
بعد إيقاظ وتحرير خمس من الأبطال، اتضح أن شيك هي نفسها الأميرة زيلدا،وهي البطلة السابعة، وقالت للينك إن قلب جانوندورف مضطرب وغير ثابت، مما أدى إلى انشطار القوة الثلاثية لثلاثة أجزاء منفصلة.[24]
استطاع جانوندورف أن يبقِي أحد هذه القوة الثلاثية معه وهي قوة الطاقة، بينما القطعتين الأخرتان مع لينك ومع الأميرة زيلدا. يحمل لينك قوة الشجاعة بينما زيلدا تحمل قوة الحكمة. وعند لقاء الأميرة زيلدا للينك أعطته سهم الضوء السحري. وبعدها أتى جانوندورف وسجن زيلدا في قالب كريستالي سحري، وأخذها إلى البرج. الأبطال الستة المتبقين ساعدوا لينك للوصول للبرج الذي اختطفَ فيه جانوندورف الأميرة زيلدا.
وفي البرج، حارب لينك جانوندورف، وانتصر لينك عليه بعد نزال صعب. بعد هزيمته تحررت الأميرة زيلدا من سجنها الكرستالي، بعدها هربوا من البرج المنهار وبينما هم يهربون من البرج سقط سيد السيوف من لينك. وعند المحاولة من الهروب حوصر لينك بواسطة دائرة من النيران وظهر جانوندورف مجدداً،مستخدما القوة الثلاثية، التي جعلته يتحول من شكله الإنساني إلى وحش ضخم يشبه الخنزير يدعى جانون. وبعد القتال معه بدون سيف لأن لينك أسقطه أثناء الهروب من البرج، أعطته الأميرة زيلدا السيف من خلف النيران. ودعمته بقوة الضوء المجمدة، لتجميد جانون ومن ثم يضربه لينك بالضربة القاضية. وبعد هذه الضربة أتى الأبطال السبعة وسجنوا جانوندورف الذي وعد بالعودة مجدداً والانتقام منهم.[25] وبعدها تقوم الأميرة زيلدا بأخذ أكرينا أوف تايم لترسل لينك لزمنه الأصلي عندما كان طفلا. وتنتهي اللعبة بوجود لينك مع الأميرة زيلدا في حديقة القصر ينظرون بفرح لبعضهم البعض.
التطوير
كان أول ظهور للعبة كعرض تقني تجريبي للعبة في نينتيندو ورلد سبيس في ديسمبر سنة 1995.[2] وقد تطورت اللعبة مع سوبر ماريو 64،بواسطة نينتندو إنترتينمنت أنالسيس آند دفيلوبمنت.[26] وكما أن اللعبتين مصممة كأول لعبة حرة ثلاثية الأبعاد،وكان من المقرر أن تظهر اللعبة في جهاز نينتيندو 64دد وبحجم 32 ميجابايت.[27] احتلت اللعبة أكبر الألعاب حجما من شركة نينتيندو في ذلك الوقت.
وكان المخرج شيجيرو مياموتو المخرج الرئيسي، وكان منتجاً أيضا مع عدد من مخرجين آخرين، وكل ما كان العمل يبطئ كان شيجيرو يعود مع فريق التطوير ويمسك وظيفة الإخراج بنفسه. وكان الفريق مبتدئ في الألعاب ثلاثية الأبعاد، ولكن رغبتهم في تحقيق شيء جديد جعلهم يثابرون في عملهم بالرغم من صعوبته.
أوكرينا أوف تايم في الأساس تعمل على نفس محرك سوبر ماريو 64،ولكن عدل شيجيرو مياموتو عند نهاية الإنتاج على محرك آخر. وكان أحد أبرز الفروق بينهما، طريقة التحكم بالكاميرا حيث طلب شيجيرو على التركيز على الهدف في الكاميرا وليس تغيير اتجاهها مثل سوبر ماريو 64.
إعادة النشر والتكميلات
أعيد نشر اللعبة على جهاز جيم كيوب. من خلال هذا الإصدار، كانت المهمة الرئيسية إصدار اللعبتين "أوكرينا أوف تايم" و"ميقض الريح" في جهاز جيم كيوب. وأطلق جزء "قناع ماجورا" سنة 2000 لجهاز نينتندو 64،وقد كان يستخدم نفس محرك لعبة أوكرينا أوف تايم بالمحرك وطريقة اللعب. وقد كانت القصة تبدأ عندما يبحث لينك عن الجنية صديقته والتي رحلت بعد نهاية اللعبة، وبحث عنها لينك خارج موطنه هايرول ذاهبا إلى تريمينيا.
الصوتيات
صوتيات اللعبة من تأليف كوجي كوندو،وكما أنه الملحن لجميع سلسلات ذا ليجند أوف زيلدا.[28] ولحن ألحان خاصة لكل شخصية وأيضا لكل منطقة في هايرول.[29]
وفي اللعبة يستطيع الاعب أن يعزف بآلة أوكرينا خمس ألحان مختلفة.ويتعلم الاعب بعض المعزوفات التي يستطيع عزفها في هذه الآلة. وقد ذكر كوجي كوندو أن هذا بحد ذاته تحدي كبير، ولكن كانت المعزوفات طبيعية وشاعرية جداً.[28] وأن شعبية أوكرينا أوف تايم قد أدى إلى زيادة مبيعات آلة الأوكرينا الموسيقية.[30]
الموسيقى في اللعبة كانت من إخراج بوني كانيون، وقد أطلقت في اليابان في ديسمبر سنة 1998 بقرص مضغوط يحتوي على 82 معزوفة.وفي سنة 2001 صنفها موقع جيم سبوت بأن معزوفاتها من أفضل عشرة معزوفات في الألعاب.[29]
الإقبال
استقبال | ||||||||||||||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
| ||||||||||||||||||||||||||||
حققت اللعبة نجاحاً باهراً إذ بيعت أكثر من مليون نسخة في خلال 39 يوماً فقط.[53]
أما في اليابان فقد بيعت ما يقارب 820،00 نسخة في سنة 1998.وقد حصلت اللعبة على المركز العاشر من أفضل مبيعات الألعاب في ذلك العام.[4]
أما في جميع الأعوام فقد بيعت حوالي 1،14 مليون نسخة في اليابان فقط وأصبحت من أفضل 128 لعبة فيديو المبيعات في اليابان وفي جميع الأوقات.[6]
وقد تحصل اللعبة على تقييمات كاملة في عدد من المجلات والمواقع المشهورة مثل «لافاميتسو،[37] ايدج،[35]مجلة الألعاب الإلكترونية الشهرية[36]،و جيم سبوت[39]،و آي جي إن».
وفي عام 2009،جمعت الآراء حول الألعاب الإلكترونية من خلال موقعي الإنترنت الشهرين«جيم رانكينق ،ميتاكريتيك»،وكلاهما وضعا اللعبة أنها أفضل لعبة من خلال التقييم.[54]
وقيم موقع جيم رانكينق لعبة أوكرينا أوف تايم على جهاز جيم كيوب واحتلت المركز 289 بأفضل الألعاب على الإطلاق، ومركز 38 في سنة 2003.
بينما موقع ميتاكريتيك أعطى لنسخة نينتيندو وجيم كيوب مركز 217.
وفي سنة 2009،صوت للعبة أوكرينا أوف تايم أنها أفضل لعبة على الإطلاق في ال جيم فاك (Game FAQ).
وكان ما يميزها أن الصورة كانت عميقة وتوضح التفاصيل، حتى أنها كانت تستعمل طاقة الجهاز كاملة لعرض هذه الصورة.
وقد نوَّهَ موقع Game Revlution على أن اللعبة كانت ثلاثية الأبعاد،وتعبِّر عن الحالة من خلال تعابير الوجه الواضحة، والألوان المنسَّقة الجميلة.
وكانت اللعبة تحتوي على العديد من المهمات الجانبية أيضا، وكانت من مزايا اللعبة الذي يعتبر أيضا من نقاط القوة للعبة.
وأيضا طريقة التحكم بالكاميرا كانت طريقة جداً رائعة.
أما من ناحية الصوت كانت تستخدم تقنية احاطة الصوت، وبعض المصوتين الذين صوتوا لموقع Game Revlution قالوا بأن الصوتيات رائعة جداً بل خارقة للعادة، أما بعضهم فأعرب عن استيائه منها لأنها كانت بصيغة ال Midi.
وفي سنة 1998،فازت لعبة أوكرينا أوف تايم بالجائزة الكبرى في احتفال اليابان للفنون الإعلامية.[7]،وفازت أيضا بست جوائز أخرى.
المراجع
- "E3: Through the Eyes of Miyamoto Pt. 2". آي جي إن. 1997-06-18. مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 201217 ديسمبر 2008.
- "The Essential 50 Part 40: The Legend of Zelda: Ocarina of Time". 1UP.com. مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 200723 أكتوبر 2007.
- Fahs, Travis (2008-12-17). "IGN Presents the History of Zelda". آي جي إن. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 201216 يناير 2009.
- "1998年テレビゲームソフト売り上げTOP100". geimin. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 201923 أبريل 2009.
- "販売本数ランキング". ゲームランキング. مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 201828 مايو 2009.
- "GDC 2004: The History of Zelda". آي جي إن. 2004-03-25. مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 201229 أبريل 2008.
- "2nd Annual Japan Media Arts Festival". Japan Media Arts Plaza. مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 201220 سبتمبر 2007.
- "2nd Annual Interactive Achievement Awards". Interactive.org. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 201006 يناير 2009.
- "The Legend of Zelda: Ocarina of Time reviews". ميتاكريتيك. مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 201026 نوفمبر 2008.
- EGM staff (2001). "Electronic Gaming Monthly's 100 Best Games of All Time". مؤرشف من الأصل في 11 يونيو 200302 يناير 2008.
- "IGN's Top 100 Games". IGN. 2008. مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 201801 مارس 2009.
- "NP Top 200". Nintendo Power. 200: 66. 2006.
- The Legend of Zelda: Ocarina of Time instruction booklet، pp. 22–25.
- So named because it was executed by the Z button، Z-targeting is referred to as L-targeting in the GameCube re-releases. See The Legend of Zelda: Collector's Edition instruction booklet. USA: نينتندو. 2003. صفحات 16–17. and The Legend of Zelda: Ocarina of Time/Master Quest instruction booklet. USA: نينتندو. 2003. صفحات 14–15.
- The Legend of Zelda: Ocarina of Time instruction booklet، p. 38.
- The Legend of Zelda: Ocarina of Time instruction booklet، p. 30.
- "The Legend of Zelda: Ocarina of Time". نينتندو باور. 114: 16–25. 1998.
- The Legend of Zelda: Ocarina of Time instruction booklet، pp. 7–8.
- The Legend of Zelda: Ocarina of Time instruction booklet، p. 6.
- The Legend of Zelda: Ocarina of Time: Princess Zelda:You go find the other two Spiritual Stones! Let's get the Triforce before Ganondorf does، and then defeat him!
- The Legend of Zelda: Ocarina of Time: Rauru: Though you opened the Door of Time in the name of peace... Ganondorf، the Gerudo King of Thieves، used it to enter this forbidden Sacred Realm! He obtained the Triforce from the Temple of Light، and with its power، he became the King of Evil...
- The Legend of Zelda: Ocarina of Time: Rauru: The Master Sword is a sacred blade which evil ones may never touch.... Only one worthy of the title of "Hero of Time" can pull it from the Pedestal of Time.... However، you were too young to be the Hero of Time.... Therefore، your spirit was sealed here for seven years.
- The Legend of Zelda: Ocarina of Time: Sheik: If you believe the legend، you have no choice. You must look for the five temples and awaken the five Sages.... One Sage is waiting for the time of awakening in the Forest Temple. The Sage is a girl I am sure you know... Because of the evil power in the temple، she cannot hear the awakening call from the Sacred Realm...
- The Legend of Zelda: Ocarina of Time: Sheik: Seven years ago، Ganondorf، the King of Thieves، used the door you opened in the Temple of Time and entered the Sacred Realm. But when he laid his hands on the Triforce، the legend came true. The Triforce separated into three parts. Only the Triforce of Power remained in Ganondorf's hand as Power is what he most believed in، when compared to the other two pieces.
- The Legend of Zelda: Ocarina of Time: Ganondorf: Someday... When this seal is broken.... That is when I will exterminate your descendants!! As long as the Triforce of Power is in my hand.... Zelda: Thank you، Link... Thanks to you، Ganondorf has been sealed inside the Evil Realm!
- "Miyamoto Speaks". Nintendo Power. 89: 64–67. 1996.
- Vestal, Andrew. "The Legend of Zelda: Ocarina of Time". History of Zelda. غيم سبوت. مؤرشف من الأصل في 4 فبراير 201308 مايو 2008.
- "Inside Zelda Part 4: Natural Rhythms of Hyrule". نينتندو باور. 195: 56–58. 2005.
- Trueman, Doug. "Top Ten Video Game Soundtracks". غيم سبوت. صفحة 11. مؤرشف من الأصل في 25 يناير 201320 سبتمبر 2007.
- King, Sharon R (1999-02-15). "Compressed Data; Can You Play 'Feelings' On the Ocarina?". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 200824 أبريل 2008.
- "The Legend of Zelda: Ocarina of Time reviews". غيم رانكينغز. مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2019November 26، 2008.
- "The Legend of Zelda: Ocarina of Time reviews". ميتاكريتيك. مؤرشف من الأصل في 21 نوفمبر 201020 ديسمبر 2010.
- "The Legend of Zelda: Ocarina of Time". آي جي إن. مؤرشف من الأصل في 7 فبراير 2013December 20، 2010.
- Marriott, Scott Alan. "The Legend of Zelda: Ocarina of Time Review". بلينكأكس. مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2014June 16، 2008.
- "Legend of Zelda: Ocarina of Time review". Edge. Bath: Future Publishing: 84–87. Christmas 1998.
- Huber, Brooks. "Retro Review: Zelda Ocarina of Time". 1UP. مؤرشف من الأصل في 30 مايو 201601 مارس 2007.
- "Zelda Receives Highest Ever Famitsu Score". آي جي إن. 1998-11-13. مؤرشف من الأصل في 10 يوليو 201213 أبريل 2008.
- The Legend of Zelda: Ocarina of Time Review from GamePro - تصفح: نسخة محفوظة 10 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
- Gerstmann, Jeff (1998-11-23). "The Legend of Zelda: Ocarina of Time review". غيم سبوت. مؤرشف من الأصل في 5 سبتمبر 201129 يناير 2006.
- Schneider, Peer (November 25, 1998). "Legend of Zelda: Ocarina of Time review". IGN. مؤرشف من الأصل في October 9, 201229 يناير 2006.
- "Now Playing". نينتندو باور. 114: 122. 1998.
- "3rd CESA Awards". Japan Game Awards. 1998. مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016February 13، 2012.
- "1998 Gamers' Choice Awards". إلكترونك جيمينغ مونثلي (117): 107–114 [114]. 1999.
- "Previous Game of the Year Awards". Games. مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 2016February 13، 2012.
- "Overall Best Game of the Year". غيم سبوت. 1998. مؤرشف من الأصل في May 8، 1999February 13، 2012.
- "Home Entertainment Awards – Video Games". Entertainment Merchants Association. مؤرشف من الأصل في 19 سبتمبر 2018February 5، 2012.
- "Legend of Zelda: Ocarina of Time". ميتاكريتيك. مؤرشف من الأصل في 5 مايو 2019February 3، 2010. Metacritic here states that Ocarina of Time is "[c]onsidered by many to be the greatest single-player video game ever created in any genre..."
- "The Best Video Games in the History of Humanity". Filibustercartoons.com. مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 201012 سبتمبر 2010.
- Edge Staff (April 21, 2014). "Retrospective: The Legend Of Zelda: Ocarina Of Time". Edge. Future. مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2014June 1, 2014.
- Edge Staff (March 9, 2009). "The 100 Best Games to Play Today". Edge. Future. مؤرشف من الأصل في 26 مارس 201221 نوفمبر 2009.
- "Readers' Picks Top 100 Games: 1–10". IGN. 2006. مؤرشف من الأصل في November 3, 201326 أبريل 2014.
- "1. The Legend of Zelda: Ocarina of Time". Top 100 Games of All Time. IGN. 2008. مؤرشف من الأصل في January 2, 201426 أبريل 2014.
- "Zelda Breaks All Records". آي جي إن. 1999-01-07. مؤرشف من الأصل في 5 فبراير 201220 سبتمبر 2007.
- "The Legend of Zelda: Ocarina of Time reviews". ميتاكريتيك. مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 201019 يناير 2009.