ملك اليمين هو مصطلح في القرآن يشير إلى العبيد والجواري.[1]
نظرة عامة
هنّ نساء بالأصل -إماء- اي جواري مملوكات ولَسْنَ حرائر، يمكن فقط اتخاذهن من الحروب التي تكون بين المسلمين والكفار أو شرائهن ويحلّ لمالكهم معاشرتهن بعد أن يستبريء أرحامهن بحيضة .
وملك اليمين: هم الأرقاء المملوكون لِمن ملكهم عبيداً، ذكوراً أو إناثاً. والمقصود بقول ﴿ إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ ﴾ [2] النساء مِن الرقيق، وهنّ الإماء، إذ يحقّ لمالكهنّ أن يطأهنّ مِن غير عقد زواج، ولا شهود، ولا مهر، فهنّ لسن أزواجاً لكن ينبغي أن تكون العلاقة بين الرجل وأمَته معلَنة غير سريَّة ؛ وذلك لترتب أحكامٍ على هذا الإعلان، ومنها : ما قد يكون بينهما من أولاد، ومنه دفع الريبة عنه وعنها من قِبل الناس ومن يشاهدهما سويّاً .
ملك اليمين في القرآن والحديث
- وفقا لما جاء في القرآن:﴿ وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ﴾[2] (سورة المؤمنون)
- وفقا لما جاء في القرآن :﴿ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا ﴾[2](سورة الأحزاب)
- وفقا لما جاء في القرآن : ﴿ لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيبًا ﴾(سورة الأحزاب)
- وفقا لما جاء في القرآن : ﴿ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا ﴾[2] (سورة النساء)
- وفقا لما جاء في القرآن : ﴿ وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ ﴾ (سورة النساء)
- وفقا لما جاء في القرآن : ﴿ وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالجَنبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللّهَ لاَ يُحِبُّ مَن كَانَ مُخْتَالاً فَخُورًا ﴾(سورة النساء)
- وفقا لما جاء في القرآن : ﴿ وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ (سورة النور)
- وفقا لما جاء في القرآن : ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ مِن قَبْلِ صَلاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُم مِّنَ الظَّهِيرَةِ وَمِن بَعْدِ صَلاةِ الْعِشَاء ثَلاثُ عَوْرَاتٍ لَّكُمْ لَيْسَ عَلَيْكُمْ وَلا عَلَيْهِمْ جُنَاحٌ بَعْدَهُنَّ طَوَّافُونَ عَلَيْكُم بَعْضُكُمْ عَلَى بَعْضٍ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴾ (سورة النور)
- وفقا لما جاء في القرآن : ﴿ لَا جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ فِي آبَائِهِنَّ وَلَا أَبْنَائِهِنَّ وَلَا إِخْوَانِهِنَّ وَلَا أَبْنَاءِ إِخْوَانِهِنَّ وَلَا أَبْنَاءِ أَخَوَاتِهِنَّ وَلَا نِسَائِهِنَّ وَلَا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ وَاتَّقِينَ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدًا ﴾(سورة الأحزاب)
الإتجار في العبيد وملك اليمين
جاء في سيرة ابن هشام:
سبي رسول الله نساء بني قريظة وسراريهم، فباعهم مع المشركين، فاشتري أبو شحم اليهودي أهل بيت عجوزا” ولدها من النبي ؛ وبعث رسول الله بما تبقي من السبايا، أثلاثا” : ثلثا” إلي تهامة، ثلثا” إلي نجد، وثلثا” إلي طريق الشام : فبيعوا بالخيل والسلاح، والإبل والمال وفيهم الصغير والكبير[3]
- عن جابر بن عبد الله قال كنَّا نبيعُ سراريَّنا (جمع سرية) وأمَّهاتِ أولادنا والنَّبيُّ صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ فينا حي لا نرى بذلِكَ بأسًا[4] وقوله : ( كنا نبيع سرارينا وأمهات أولادنا ) قيل : يحتمل أن ذلك كان مما جاز في العمر الأول، ثم نهى النبي - صلى الله عليه وسلم - قبل خروجه من الدنيا ؛ ولذلك نهى عنه عمر، وأما أبو بكر فلعله لم يعلم بحال الناس، أو بحديث النهي، وفي الزوائد إسناده صحيح، رجاله ثقات.[5]
حكم العبد الذي يهرب من العبودية إلى الحرية
- عن جرير بن عبد الله البجلي رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه يقول: (أَيُّمَا عَبْدٍ أَبَقَ مِنْ مَوَالِيهِ فَقَدْ كَفَرَ حَتَّى يَرْجِعَ إِلَيْهِمْ)[6] وأما قوله صلى الله عليه وسلم: (فَقَدْ كَفَرَ)، فليس المقصود بالكفر هنا الكفر المخرج من الملة، وذلك باتفاق أهل العلم، ولكنه محمول على "كفر دون كفر"، بمعنى أن هروب العبد من سيده من المحرمات الكبيرة التي تكاد تصل بصاحبها إلى الكفر، لأنها من شعب الكفر وأعماله، كما أن المعاصي من أعمال الجاهلية، وشعب الكفر.[7]
- قال النبي محمد العبد الآبق لا تقبل له صلاة، حتى يرجع إلى مواليه.[8]
كيف كان السلف الصالح يشترون الجواري
- عن ابن عمر أنه كان إذا اشترى جارية كشف عن ساقها ووضع يده بين ثدييها وعلى عجزها وكأنه كان يضعها عليها من وراء الثياب[9]
- عن ابن عمر كان يضع يده بين ثدييها ( يعنى الجارية ) و على عجزها من فوق الثياب ويكشف عن ساقها[10]
الحق في طلب الحرية
- روى البخاري في صحيحه:
- قال النبي محمد: " من أعتق رقبة مؤمنة اعتق الله تعالى بكل إرب منها إربا منه من النار حتى إنه ليعتق اليد باليد، والرجل بالرجل، والفرج بالفرج " متفق عليه.[11]
- روى أبو داود في سنن أبي داود:
- وروى أبو داود أيضاً في سنن أبي داود:
المكاتبة
وهو أن أن يشتري نفسه من سيده ويكون حراً بمعنى أن العبد يشتري نفسه من سيده مقابل مال يدفعه له[12] ،فقال تعالي:﴿ وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لا يَجِدُونَ نِكَاحًا حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْرًا وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ وَلا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّنًا لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَن يُكْرِههُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ ﴾
الزواج
- قال ابن مسعود: فإذا بيعت الأمة ولها زوج فالمشتري أحق ببضعها وكذلك المسبية؛ كل ذلك موجب للفرقة بينها وبين زوجها.
معاملة العبيد
- عن انس بن مالك قال:
رأى عمرُ أمةً لنا مُقنّعةً (تضع الحجاب) فضربَها وقال لا تَشبَّهينَ بالحرائرِ.[13]
- روى البخاري في صحيحه :
- روى أبو داود في سنن أبي داود:
- روى البخاري في صحيحه:
- روى البخاري في صحيحه:
المعاشرة الجنسية
تميز سورة المؤمن (23: 6) وسورة المعارج (70:30) على حد سواء، في صيغة متطابقة، التمييز بين الزوجين و"أولئك الذين تملكهم الأيدي اليمنى" (العبيد الإناث)، حيث تذكر "مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ"، مع توضيح أن الجماع الجنسي مع أي منهما مسموح. وكان شراء العبيد للجنس قانونياً من منظور الشريعة الإسلامية، وكان هذا هو الدافع الأكثر شيوعًا لشراء العبيد عبر التاريخ الإسلامي.[14] ووفقًا للقرآن، لا يُمكن إجبار العبيد على ممارسة الدعارة، دون انتهاك شريعة الله.[15]
"لكن دع الذين لا يجدون [وسائل] الزواج يمتنعون [عن العلاقات الجنسية] حتى يثريهم الله من فضله ... ولا يجبروا بناتكم العبيد على ممارسة الدعارة، إن أرادوا العفة، أن يبحثوا [وبالتالي] المصالح المؤقتة للحياة الدنيوية، وإذا كان شخص ما يجب أن يجبرهم، فعندئذ فإن الله هو، بعد إكراههم، مسامحه ورحمته ". (سورة النور 24:33) [34]
أحد الأسس المنطقية المقدمة للاعتراف بالعلاج في الإسلام هو "أنه يرضي الرغبة الجنسية للعبيد الإناث ومن ثم يمنع انتشار الفجور في المجتمع المسلم".[16] تقيد معظم المدارس المذهبيّة العلاقة التي تتطلب من العبيد من الإناث أن تكون أحادية مع سيدها (على الرغم من أن العلاقة الأحادية للسيد ليست مطلوبة)،[17] ولكن وفقًا لسيكاينجا "في الواقع، ومع ذلك فإن العبيد الإناث في العديد من المجتمعات الإسلامية كانوا فريسة لأفراد [الذكور] من أفراد الأسرة المالكة لهم، وجيرانهم [المالك الذكر]، وضيوفهم [المالك الذكر]".[16]
كان تاريخ العبودية في الدول الإسلامية والعلاقات الجنسية مع العبيد "مسؤولية المسلمين وليس القرآن"، وفقًا لبارويز، حيث إقتبس ذلك من كلارنس سميث.[18] ويقول كلارنس سميث إن الأمير علي ألقى باللوم على تاريخ العبودية الإسلامية من الناحية العنصرية، مشيرًا إلى أن العبودية والاعتداء الجنسي على العبيد الأسير ربما يكونان بسبب تدهور العرب بسبب اختلاطهم بمرور الوقت في "أعراق أقل مثل الإثيوبيين".[19]
الزواج
عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا تزوج العبد بغير إذن سيده كان عاهرا[20]
يحق لملك اليمين في الوطء ولا يجب على الرجل القسمة لملك اليمين مع زوجاته في الوطء ولكن يستحب فعل ذلك، فمن فعل فحسن، ومن لم يفعل فلا حرج في ذلك [21] وذلك بدليل
- قول الله تعالى في القرآن الكريم : ﴿ وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ ﴾ (سورة النساء)
- روى البخاري في صحيحه:
المعاملة الحسنة
حق ملك اليمين في العدل قائم في الدين الإسلامي فهو يوجوب حسن الملكة والتعامل والرفق بالرقيق.
وأسند الله الملك إلى اليمين إذ هي صفة مدح، واليمين مخصوصة بالمحاسن لتمكنها من الإنفاق والسلام والمعاهدة والمبايعة، وهي المتلقية لرايات المجد ورفع علامات النصر
- روى البخاري في صحيحه:
اللباس
- روى أبو داود في سنن أبي داود:
.
الاستخدام المعاصر
في أواخر عام 2014، أصدرت تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) منشوراً عن معاملة العبيد الإناث، والذي استخدم اقتباسًا قرآنيًا يحتوي على تعبير " مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ" ليقول إن الإسلام يسمح بممارسة الجنس مع الأسيرات.[22][23]
شخصيات
قائمة من الاشخاص الذين كانوا ضمن مجموعة ملك اليمين:
اقرأ أيضا
مصادر
- "The term generally used in the Qur’ān for slaves is ما ملكت ايمانكم mā malakat aimānukum, “that which your right hands possess.”" Hughes, T. P. (1885). In A Dictionary of Islam: Being a Cyclopædia of the Doctrines, Rites, Ceremonies, and Customs, together with the Technical and Theological Terms, of the Muhammadan Religion. London: W. H. Allen & Co.
- القران الكريم
- "الكتب - السيرة النبوية لابن هشام - غزوة بني قريظة في سنة خمس - قسم فيء بني قريظة- الجزء رقم1". library.islamweb.net. مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 201621 أبريل 2017.
- الراوي : جابر بن عبدالله | المحدث :الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه الصفحة أو الرقم: 2517 | خلاصة حكم المحدث : صحيح
- "الكتب - سنن ابن ماجه - كتاب العتق - باب أمهات الأولاد- الجزء رقم2". library.islamweb.net. مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 201814 يوليو 2018.
- رواه مسلم (رقم/68) https://islamqa.info/ar/153181
- "تفسير حديث إذا أبق العبد من مواليه فقد كفر - islamqa.info". islamqa.info. مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 201814 يوليو 2018.
- الراوي: جرير بن عبدالله - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4121
- الراوي: نافع مولى ابن عمر المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل - الصفحة أو الرقم: 6/201 خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
- الراوي: نافع مولى ابن عمر - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل - الصفحة أو الرقم: 1792
- المراني, عبد الجبار هادي عبد الله (2017-10). "عدد الأحاديث الصحيحة عن النبي صلى الله عليه وسلم". مجلة المدونة. 4 (14): 257–280. doi:10.12816/0041621. ISSN 2349-1884. مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2020.
- الرق في الإسلام - الإسلام سؤال وجواب - تصفح: نسخة محفوظة 01 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
- الراوي : أنس بن مالك | المحدث :الألباني | المصدر : إرواء الغليل الصفحة أو الرقم: 6/203 | خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح
- Brunschvig. 'Abd; Encyclopedia of Islam, Brill, page 13.
- "Surah An-Nur [24:33]". Surah An-Nur [24:33] (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 201711 فبراير 2017.
- Sikainga, Ahmad A. (1996). . University of Texas Press. . p.22
- Bloom, Jonathan; Blair, Sheila (2002). . Yale University Press. . p.48
- Clarence-Smith, William (2006). Islam and the Abolition of Slavery. Oxford University Press. صفحات 198–200. . مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2020.
- Clarence-Smith, William (2006). Islam and the Abolition of Slavery. Oxford University Press. صفحات 199–201. . مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2020.
- الراوي : عبدالله بن عمر | المحدث :الألباني | المصدر : صحيح ابن ماجه الصفحة أو الرقم: 1607 | خلاصة حكم المحدث : حسن
- القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النساء - الآية 3 - تصفح: نسخة محفوظة 10 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Amelia Smith, "ISIS Publish Pamphlet On How to Treat Female Slaves," - تصفح: نسخة محفوظة 2014-12-16 على موقع واي باك مشين. نيوزويك, 12/9/2014
- Katharine Lackey, "Pamphlet provides Islamic State guidelines for sex slaves," - تصفح: نسخة محفوظة 2017-09-21 على موقع واي باك مشين. يو إس إيه توداي, December 13, 2014