الرئيسيةعريقبحث

أزمة المهاجرين إلى أوروبا


☰ جدول المحتويات


أفراد من البحرية الأيرلندية ينقذون مهاجرين من زورق مكتظ ضمن عملية تريتون في يونيو 2015.
وصول لاجئين سوريين وعراقيين من تركيا إلى سكالا سيكامياس، جزيرة لسبوس، اليونان.

أزمة المهاجرين إلى أوروبا المعروفة أيضًا بأزمة اللاجئين، هي فترة بدأت في عام 2015 وتميزت بوصول عدد كبير من الأشخاص إلى الاتحاد الأوروبي عبر البحر الأبيض المتوسط أو برًا عبر جنوب شرق أوروبا في أعقاب أزمة اللجوء في تركيا. كان ذلك جزءًا من نمط الهجرة المتزايد إلى أوروبا من القارات الأخرى والذي بدأ في منتصف القرن العشرين وواجه مقاومة في العديد من الدول الأوروبية. في شهر مارس عام 2019، صرحت المفوضية الأوروبية بأن أزمة اللاجئين قد انتهت.[1][2][3][4][4][5][6][6][7][8]

يشمل المهاجرون من خارج أوروبا طالبي اللجوء والمهاجرين الاقتصاديين. يُستخدم مصطلح «مهاجر» من قبل المفوضية الأوروبية لوصف شخص من بلد خارج الاتحاد الأوروبي يثبت إقامته/ها في إقليم داخل أحد دول الاتحاد الأوروبي لمدة زمنية تصل أو من المتوقع أن تصل إلى إثني عشر شهرًا. يأتي معظم المهاجرون من مناطق جنوب وشمال أوروبا، بما فيها الشرق الأوسط الأعلى أو أفريقيا.[9][10]

أشارت بعض الأبحاث إلى أن معدل النمو السكاني في أفريقيا والشرق الأوسط كان أحد أسباب الأزمة، وأشارت أيضًا إلى أن الاحتباس الحراري يمكن أن يزيد ضغوط الهجرة في المستقبل. في حالات نادرة، كانت الهجرة غطاءً لميليشيا الدولة الإسلامية في العراق وبلاد الشام متنكرين على أنهم لاجئين أو مهاجرين. من ناحية الانتماء الديني، فإن غالبية الداخلين كانوا مسلمين (مسلمون سنة غالبًا)، إضافةً إلى جزء صغير من الأقليات غير المسلمة (من ضمنها الأيزيديين والآشوريين والمندانيين).[11][12][13][14][15][15][16]

وفقًا للمفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، فإن أعلى ثلاث جنسيات للداخلين والتي تعدّت المليون شخص وافدين عبر البحر الأبيض المتوسط بين يناير 2015 ومارس 2016 كانت سوريين (47.7 بالمئة)، وأفغان (20.9 بالمئة) وعراقيين (9.4 بالمئة).

كان 58 بالمئة من المهاجرين الوافدين عبر البحر في عام 2015 ذكور فوق سن الثامنة عشر (77 بالمئة بالغين)، 17 بالمئة نساء فوق سن الثامنة عشر (22 بالمئة بالغين) والـ 25 بالمئة الباقية تحت سن الثامنة عشر. ارتفع عدد الوفيات في البحر إلى أرقام قياسية في شهر آذار عام 2015، عندما غرق خمسة قوارب في البحر الأبيض المتوسط، إذ وصل عدد الوفيات مجتمعين إلى أكثر من 1200 شخص. حدث غرق السفينة في سياق النزاعات المستمرة وأزمات اللاجئين في عدة بلدان آسيوية وأفريقية ما زاد في العدد الكلي للنازحين قسرًا حول العالم في نهاية عام 2014 تقريبًا إلى 60 مليون، وهو أعلى مستوى منذ الحرب العالمية الثانية. انخفض عدد الأشخاص العابرين لحدود الاتحاد الأوروبي بشكل غير قانوني من 1.8 مليون في 2015 إلى 204.219 في عام 2017.[17][18][18][19][20]

الخلفية

أحداث 2010-2017

بين عام 2010 وعام 2013، وصل نحو 1.4 مليون مواطن من خارج الاتحاد الأوروبي، باستثناء طالبي اللجوء واللاجئين إلى الاتحاد الأوروبي لكل عام، مع انخفاض طفيف بعد عام 2010.[21]

وسط ارتفاع مفاجئ في عدد الوافدين عبر البحر في إيطاليا من ليبيا في عام 2014، رفضت العديد من حكومات الاتحاد الأوروبي تمويل عملية الإنقاد التي تديرها إيطاليا التي سُميت عملية مير نوستروم، والتي استُبدلت بعملية تريتون من قبل وكالة فرونتكيس في شهر نوفمبر 2014. في أول ستة أشهر من عام 2015، تفوقت اليونان على إيطاليا في عدد الوافدين، لتصبح بذلك في صيف عام 2015 نقطة انطلاق لتدفق اللاجئين والمهاجرين المسافرين عبر دول البلقان إلى دول أوروبا الجنوبية، وبشكل رئيسي ألمانيا والسويد.

كشفت المفوضية الأوروبية مسبقًا في عام 2010 في دراسة لها التداعيات السياسية والمالية والقانونية لنقل المهاجرين في أوروبا.[22]

منذ شهر أبريل عام 2015، ناضل الاتحاد الأوروبي للتعامل مع تدفق المهاجرين، وتخفيض (أو إيقاف) التدفق، أو كلاهما، من خلال:

  • زيادة تمويل عمليات الخفر الحدودية في البحر الأبيض المتوسط.
  • وضع خطط لمحاربة تهريب المهاجرين من خلال مبادرات مثل العملية العسكرية صوفيا.
  • اقتراح نظام حصص جديد من أجل تغيير مكان طالبي اللجوء بين دول الاتحاد الأوروبي لمعالجة طلبات اللاجئين لتخفيف العبء على الدول الحدودية للاتحاد وإعادة توطين طالبي اللجوء الذين أُقرّ أنهم أصبحوا لاجئين حقيقيين.

أعادت الدول المستقلة فرض قيود حدودية في منطقة شنغن وظهرت خلافات بين الدول الراغبة بالسماح بدخول طالبي اللجوء من أجل معالجة طلبات اللجوء فيما تحاول دول أخرى إعاقة دخولهم.

وفقًا لليوروستات، تلقت الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي أكثر من 1.2 مليون طلب لجوء لأول مرة في عام 2015، وهو أكثر من ضعف العدد في السنة السابقة. تلقت أربع دول (ألمانيا، هنغاريا، السويد، النمسا) نحو ثلثي طلبات اللجوء للاتحاد الأوروبي في عام 2015، بوجود هنغاريا، والسويد، والنمسا في المرتبة الأولى لاستقبال طلبات اللجوء للفرد. عبر أكثر من مليون مهاجر البحر الأبيض المتوسط في عام 2015، مع عدم احتساب 364.000 في عام 2016. انخفض عدد المهاجرين الوافدين مجددًا في عام 2017.[23][24][25]

الأحداث

السياق التاريخي

لاجئو الحرب الأهلية السورية في دول الجوار (اعتباراً من 4 سبتمبر 2015)[26]

الدوافع

الدوافع الأكيدة معقدة، لكن كثير (وفقاً لتقديرات الأمم المتحدة لشهر يوليو 2015 فإن 62%) من المهاجرين هم لاجئين بسبب الحرب، حيث فروا من بلدان مثل سوريا وإريتريا وأفغانستان.[27] بينما المهاجرون القادمون من دول أفريقيا جنوب الصحراء فروا على الأرجح من الفقر المدقع وانعدام فرص العمل، ويسعى معظمهم لتكوين حياة أفضل والحصول على عمل.[28]

ردود الفعل 2015

السياسية

  •  المملكة المتحدة: قال رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون أن بلاده مستعدة لاستقبال آلاف المهاجرين السوريين.[29]
  •  فرنسا: وصفت فرنسا تصرف بعض دول شرق أوروبا في عدم قبول اللاجئين بالفضيحة، ودعت إلى جانب ألمانيا وإيطاليا إلى استقبال اللاجئين السوريين بتحمل مسؤولية حمايتهم.[30][31]
  •  المجر: قامت المجر بغلق محطة القطارات التي بها المهاجرين السوريين واحتجازهم فيها، وقيدت حريتهم في التنقل، ومنعتهم لأيام من المغادرة إلى النمسا التي أبدت استعدادها لاستقبالهم، بينما قال رئيس وزراء المجر أن اللاجئين السوريين يهددون الثقافة المسيحية لأوروبا وقامت ببناء حاجز بينها وبين صربيا. بعد أيام قامت النمسا وألمانيا باستقبال أغلب السوريين العالقين في المجر عبر القطارات والحافلات.[32][33][34][35]
  •  أستراليا: رفض رئيس الوزراء الأسترالي توني أبوت أن تستقبل بلاده لاجئين سوريين.[36] ولكنه أعلن في سبتمبر 2015 استعداد بلاده زيادة نسبة أعداد اللاجئين[37].
  •  سلوفاكيا: صرحت الحكومة السلوفاكية بأنها ستساعد أوروبا باستضافة 200 مهاجر سوري ضمن خطة الاتحاد الأوروبي ولكن بشرط أن يكونوا مسيحيين.[38]
  •  بلغاريا: بنت بلغاريا سياج على طول الحدود مع تركيا لمنع المهاجرين من عبور أراضيها من أجل الوصول إلى دول أخرى في الاتحاد الأوروبي. وقد تم تجهيز السياج بكاميرات الأشعة تحت الحمراء وأجهزة استشعار الحركة والأسلاك ويجري مراقبته من قبل الجيش.[39][40]
  •  النرويج: وافقت النرويج في يونيو 2015 على استضافة 8 آلاف لاجئ سوري بحلول نهاية عام 2017، وذلك بموجب اتفاق توصلت إليه الأحزاب السياسية الرئيسية في البلاد. وبموجب هذا الاتفاق، تخطط النرويج لاستيعاب ألفي لاجئ عام 2015، وهو عدد يزيد بحوالي 500 لاجئ عن الذي كان مخططا له، و3 آلاف لاجئ في كل من العامين 2016 و2017. وتستجيب الأعداد الجديدة للحصص التي حددتها مفوضية اللاجئين التابعة للأمم المتحدة.[41]

الإنسانية

  • قامت حكومتي ألمانيا والنمسا باستقبال اللاجئين بدون قيود، وقوبلوا بحملات دعم. تم تسكينهم في أمكنة خصوصية واستقبال بعضهم لدى العائلات نفسها، وكذلك أطلقت حملات تبرعات بالأكل واللباس والنقود وكل الحاجيات التي يستحقها اللاجئون.
  • قام نادي ريال مدريد الإسباني بالتبرع ب1 مليون يورو للاجئين الذين ستستقبلهم إسبانيا وذلك للإحاطة بهم.[42]
  • قام عمدة مدينة سانت إتيان الفرنسية وهي من بين المدن الفرنسية الكبرى، بإعلان أن مدينته ستستقبل اللاجئين السوريين حسب قدرة استطاعتها وذلك في أمكنة متخصصة وبالتعاون مع الإدارات الفرنسية والمنظمات والجمعيات، ودعا لتكوين اتحاد بين المدن الصديقة والتي تريد استقبال اللاجئين السوريين.[43]
  • قام رئيس وزراء فنلندا يوها سيبيلا بالتبرع بمنزله الثاني للاجئين السوريين الذين سيستقبلهم في بلاده، وقال أن هذا المنزل لا يستعمله كثيرا.[44]
  • دعا الرئيس التونسي السابق المنصف المرزوقي إلى تقاسم اللقمة والعيش بين الشعب التونسي والسوريين، وقال أنه مستعد لاستقبال عائلة سورية في منزله، ودعا إلى تحركات شعبية وحكومية لدعم اللاجئين السوريين.[45]

الهجرة

الإحصائيات

المهاجرون الذين عبروا الحدود البرية للاتحاد الأوروبي
في 2014 حسب الجنسية[46]
 سوريا 66,698
 إريتريا 34,323
مواطنون من دول غير محددة جنوب الصحراء الكبرى 26,341
 أفغانستان 12,687
 مالي 9,789
 غامبيا 8,642
 نيجيريا 8,490
 الصومال 7,440
 فلسطين 6,418
 السنغال 4,769
 المغرب 116[47]
آخرون 34,597
المجموع 220,194

صرحت منظمة الهجرة الدولية في 29 سبتمبر 2014 أن أكثر من 3,072 شخصاً لقوا حتفهم أو اختفوا في البحر الأبيض المتوسط منذ مطلع عام 2014 أثناء محاولتهم الوصول إلى أوروبا.[48] وتشير التقديرات إلى وفاة 22,000 مهاجر بين عامي 2000 و2014.[48]

أصدرالمرصد الأورو متوسطي تقريرا في الثالث من مايو 2016 أكد فيه على تزايد نسبة حالات الغرق بين المهاجرين في عرض البحر المتوسط للعام الحالي إذ أكد على وجود 5 حالات غرق كل ساعة.

ومع بداية عام 2016 وصل 46 ألف مهاجر إلى إيطاليا وذلك بعد إغاثتهم من قبالة السواحل الليبية.

سجل غرق أكثر من 1400 مهاجرا في عرض البحر المتوسط منذ بداية عام 2016 إذ تعرض أحد قوارب المهاجرين التي انطلقت من مصر للغرق وكان يحمل على متنه 500 شخص لقوا حتفهم جميعا.

وتعرضت 3 قوارب أخرى للانقلاب ولكن لم يتم تحديد أعداد الغارقين بسبب تضارب الروايات حول هذه الحادثة.

تعرضت إحدى المراكب التي كانت بالقرب من السواحل الليبية للغرق مما أدى الي فقدان أثر 100 شخص، فيما انقلب مركب آخر يحمل على متنه 650 شخصا فقد منهم 500 شخص معظمهم من النساء والأطفال.

وعلى صعيد متصل، قامت وكالة فر ونتكس بجمع شهادات حول تمكن 25 شخص من الانتقال إلى قارب آخر كان يقوم بسحب قاربهم الذي غرق.

ويتم عادة الاعتداء على المهاجرين بالضرب، ووجود حالات اغتصاب لنساء من قبل المهربين.

ومن أهم أسباب غرق قوارب المهاجرين هي تكدسهم بشكل كبير في قوارب مطاطية أو قوارب صيد تطيح بركابها في ثوان.

يبلغ متوسط عدد الأطفال المهاجرين في إيطاليا الي 1000 طفل شهريا بالإضافة إلى قابلية هذه النسبة للازدياد وغالبا ما يصلوا إلى سواحل الدول الأخرى والحدود بدون عائلاتهم الأمر الذي يعرضهم للاعتداء والضرب ومواجهة الموت بأي لحظة.[49][50][51]

أصول المهاجرين

حسب الوكالة الأوروبية لإدارة التعاون العملياتي على الحدود الخارجية (فرونتكس أو Frontex) فإن جنسيات أول ثلاث دول حسب المهاجرين في 2014 هم سوريا وإريتريا وأفغانستان.

الأصل 2011 2012 2013 2014
 سوريا 1.1% 10.9% 23.8% 27.9%
 إريتريا 1.1% 3.6% 10.5% 12.2%
 أفغانستان 16.3% 18.2% 8.8% 7.8%

مقالات ذات صلة

روابط خارجية

المصادر

  1. "Europe migrant crisis". BBC News. 2015-11-04. مؤرشف من الأصل في 7 فبراير 202025 نوفمبر 2015.
  2. Ruz, Camila (28 August 2015). "The battle over the words used to describe migrants". BBC News. مؤرشف من الأصل في 7 فبراير 202025 نوفمبر 2015.
  3. "Europe's Migration Crisis". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 22 يونيو 201625 نوفمبر 2015.
  4. Rachman, Gideon (3 September 2015). "Refugees or migrants – what's in a word?". Financial Times. مؤرشف من الأصل في 5 يونيو 201725 نوفمبر 2015.
  5. Smith-Spark, Laura (5 September 2015). "European migrant crisis: A country-by-country glance". CNN. مؤرشف من الأصل في 7 فبراير 202025 نوفمبر 2015.
  6. "UNHCR chief issues key guidelines for dealing with Europe's refugee crisis". UNHCR. "This is a primarily refugee crisis, not only a migration phenomenon".
  7. Jennifer Rankin (6 March 2019). "EU declares migration crisis over as it hits out at 'fake news". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 201923 نوفمبر 2019.
  8. "European Refugee Crisis 2015: Why So Many People Are Fleeing The Middle East And North Africa". International Business Times. 3 September 2015. مؤرشف من الأصل في 7 فبراير 2020.
  9. Delauney, Guy (8 September 2015). "Migrant crisis: Explaining the exodus from the Balkans". BBC News (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 8 أغسطس 201929 مايو 2017.
  10. "UNHCR viewpoint: 'Refugee' or 'migrant' – Which is right?". UNHCR. "The majority of people arriving this year in Italy and Greece especially have been from countries mired in war or which otherwise are considered to be 'refugee-producing' and for whom international protection is needed. However, a smaller proportion is from elsewhere, and for many of these individuals, the term 'migrant' would be correct."
  11. "Population growth is part of migrant crisis". مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2019.
  12. "German spy agency says ISIS sending fighters disguised as refugees". Reuters. 5 February 2017. مؤرشف من الأصل في 2 نوفمبر 201929 مايو 2017.
  13. "Tracing the path of four terrorists sent to Europe by the Islamic State". Washington Post. 22 April 2016. مؤرشف من الأصل في 4 فبراير 202025 يونيو 2017.
  14. Correspondent, Fiona Harvey Environment (2017-12-21). "Devastating climate change could lead to 1m migrants a year entering EU by 2100". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 6 فبراير 202024 ديسمبر 2018.
  15. "Want To Reduce Migration? Spend Money On Climate Change, Not Border Security". مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 201924 ديسمبر 2018.
  16. "Monthly Arrivals by Nationality to Greece, Italy and Spain". Refugees/Migrants Emergency Response - Mediterranean. 31 March 2016. مؤرشف من الأصل في 15 مارس 202014 مايو 2016.
  17. Bréville, Benoît (1 November 2018). "Immigration, un débat biaisé". Le Monde diplomatique. مؤرشف من الأصل في 8 أكتوبر 2019.
  18. Rod Nordland (31 October 2015). "A Mass Migration Crisis, and It May Yet Get Worse". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 201901 نوفمبر 2015.
  19. "UNHCR Global Trends –Forced Displacement in 2014". UNHCR. 18 June 2015. مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2020.
  20. "Over 1 million arrivals in Europe by sea: UNHCR". Business Standard. 30 December 2015. مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2019.
  21. "Immigration in the EU" ( كتاب إلكتروني PDF ). European Commission. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 28 مارس 2016.
  22. "Study on the Feasibility of Establishing a Mechanism for the Relocation of Beneficiaries of International Protection" ( كتاب إلكتروني PDF ). European Commission. July 2010. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 6 سبتمبر 201928 نوفمبر 2018.
  23. Nebehay, Stephanie (5 January 2018). "Half as many migrants landed in Europe in 2017 as 2016: IOM". Reuters. مؤرشف من الأصل في 9 مايو 201916 يوليو 2018.
  24. "Record number of over 1.2 million first time asylum seekers registered in 2015". EUROSTAT. مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2019.
  25. "Number of refugees reaching Europe plunged in 2016". www.aljazeera.com. مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2019.
  26. "أزمة اللاجئين السوريين بالأرقام". منظمة العفو الدولية. 4 سبتمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 201910 سبتمبر 2015.
  27. Patrick Kingsley. "10 truths about Europe's migrant crisis". the Guardian. مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 20195 سبتمبر 2015.
  28. "Migrant Smuggling Business Is Booming in Niger, Despite Crackdown". New York Times. 5 سبتمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 2019.
  29. (ar) أزمة المهاجرين: بريطانيا تعلن عن استقبالها الاف اللاجئين السوريين، بي بي سي عربي، 4 سبتمبر 2015 نسخة محفوظة 21 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
  30. (ar) فرنسا تعتبر موقف شرق أوروبا من المهاجرين «فضيحة»، الأهرام، 31 أغسطس 2015 نسخة محفوظة 16 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  31. (ar) فرنسا وألمانيا وإيطاليا تطالب بترحيل مهاجرين، السفير، 5 سبتمبر 2015 نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  32. (ar) استمرار أزمة قطار اللاجئين في المجر لليوم الثاني، بي بي سي عربي، 4 سبتمبر 2015 نسخة محفوظة 11 فبراير 2016 على موقع واي باك مشين.
  33. (ar) المجر تسن قوانين جديدة تجرم عبور حدودها بطريقة غير قانونية، دوتشيه فيله، 4 سبتمبر 2015 نسخة محفوظة 8 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
  34. (ar) المهاجرون يصلون من المجر إلى النمسا بعد اتفاق ألماني نمساوي على استقبالهم، بي بي سي عربي، 5 سبتمبر 2015 نسخة محفوظة 11 فبراير 2016 على موقع واي باك مشين.
  35. (ar) ألمانيا والنمسا تستقبلان آلاف المهاجرين العالقين في المجر، فرانس 24، 5 سبتمبر 2015 نسخة محفوظة 8 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
  36. (ar) رئيس الوزراء الأسترالي يرفض قبول لاجئين سوريين، 5 سبتمبر 2015 نسخة محفوظة 8 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
  37. "سياسي / رئيس الوزراء الأسترالي يعلن عن استقبال أعداد إضافية من اللاجئين السوريين وكالة الأنباء السعودية". www.spa.gov.sa. مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 201929 أغسطس 2018.
  38. "Migration Crisis Pits EU's East Against West". Wall Street Journal. 5 سبتمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 2019.
  39. "Bulgaria Puts Up a New Wall, but This One Keeps People Out". نيويورك تايمز. 5 أبريل 2015. مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 20195 سبتمبر 2015.
  40. "Bulgaria keeps migrants out with 50 miles of razor wire along Turkish border – Daily Mail Online". Mail Online. 2 أغسطس 2015. مؤرشف من الأصل في 20 مايو 20195 سبتمبر 2015.
  41. "النرويج توافق على استضافة 8 آلاف لاجئ سوري". BBC Arabic. 10 يونيو 2015. مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 20195 سبتمبر 2015.
  42. (ar) ريال مدريد يعلن رسمياً تبرعه بـ"مليون" يورو للاجئين السوريين، العربي الجديد، 5 سبتمبر 2015 نسخة محفوظة 8 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
  43. (fr) إتيان ستستقبل اللاجئين السوريين، لو بروغريه، 5 سبتمبر 2015 نسخة محفوظة 15 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  44. (ar) رئيس وزراء فنلندا يعرض منزله على اللاجئين، الجزيرة، 5 سبتمبر 2015 نسخة محفوظة 20 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  45. (ar) يدعو إلى تقاسم اللقمة والبيت مع السوريين.. واصفًا قضيتهم بـ"المأساة"، سي أن أن بالعربية، 2 سبتمبر 2015 نسخة محفوظة 15 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  46. "Annual Risk Analysis 2015" ( كتاب إلكتروني PDF ). Frontex. 27 أبريل 2015. صفحة 59. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 19 يونيو 2019.
  47. "Italy Arrests Ship's Captain and Crew Over Suffocation Deaths of 49 Migrants". New York Times. 18 أغسطس 2015. مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 20192 سبتمبر 2015.
  48. "ارتفاع غير مسبوق لضحايا الهجرة بالبحر المتوسط". قناة الجزيرة. 29 سبتمبر 2014. مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 20192 سبتمبر 2015.
  49. 5 غرقى من المهاجرين كل ساعة في البحر المتوسط - تصفح: نسخة محفوظة 8 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
  50. 5 غرقى من المهاجرين كل ساعة في البحر المتوسط - تصفح: نسخة محفوظة 23 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
  51. 5 غرقى من المهاجرين كل ساعة في البحر المتوسط - تصفح: نسخة محفوظة 17 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.

موسوعات ذات صلة :