إمارة آل حميد من قبيلة بني خالد هي دولة نشأت في المنطقة الشرقية في شبه الجزيرة العربية سنة 1669 للميلاد (الموافق سنة 1081 للهجرة) على يد الأمير براك بن غرير آل حميد الذي اتخذ من المبرز عاصمة له ثم استطاع هزيمة الدولة العثمانية ممثلة في إيالة الأحساء وأخرجهم من المنطقة، وقد انتهت إمارة آل حميد في سنة 1796 للميلاد (الموافق سنة 1211 للهجرة) بعد هزيمة براك بن عبد المحسن بن سرداح آل حميد على يد الدولة السعودية الأولى.[1]
إمارة آل حميد | ||||||
---|---|---|---|---|---|---|
علم | ||||||
نظام الحكم | أميري | |||||
اللغة | العربية | |||||
الديانة | الإسلام | |||||
الأمير | ||||||
| ||||||
التاريخ | ||||||
| ||||||
اليوم جزء من | السعودية |
قائمة الأمراء
حكم هذه الدولة 12 أميراً هم:[1]
- براك بن غرير آل حميد (من 1669 للميلاد إلى 1682 للميلاد / الموافق 1081 للهجرة إلى 1093 للهجرة).
- محمد بن غرير آل حميد (من 1682 للميلاد إلى 1692 للميلاد / الموافق 1093 للهجرة إلى 1103 للهجرة).
- سعدون بن محمد بن غرير آل حميد (من 1692 للميلاد إلى 1723 للميلاد / الموافق 1103 للهجرة إلى 1135 للهجرة).
- علي بن محمد بن غرير آل حميد (من 1723 للميلاد إلى 1731 للميلاد / الموافق 1135 للهجرة إلى 1142 للهجرة).
- سليمان بن محمد بن غرير آل حميد (من 1731 للميلاد إلى 1753 للميلاد / الموافق 1142 للهجرة إلى 1166 للهجرة).
- عريعر بن دجين بن سعدون آل حميد (من 1753 للميلاد إلى 1774 للميلاد / الموافق 1166 للهجرة إلى 1188 للهجرة).
- بطين بن عريعر آل حميد (من 1774 للميلاد إلى 1775 للميلاد / الموافق 1188 للهجرة إلى 1189 للهجرة).
- دجين بن عريعر آل حميد (1775 للميلاد / الموافق 1189 للهجرة).
- سعدون بن عريعر آل حميد (من 1775 للميلاد إلى 1786 للميلاد / الموافق 1189 للهجرة إلى 1200 للهجرة).
- دويحس بن عريعر آل حميد (من 1786 للميلاد إلى 1793 للميلاد / الموافق 1200 للهجرة إلى 1207 للهجرة)، وكان لخاله عبد المحسن بن سرداح بن عبيد الله بن براك بن غرير آل حميد نفوذٌ قويٌ عليهِ.
- زيد بن عريعر آل حميد (من 1793 للميلاد إلى 1794 للميلاد / الموافق 1207 للهجرة إلى 1208 للهجرة).
- براك بن عبد المحسن بن سرداح آل حميد (من 1793 للميلاد إلى 1796 للميلاد / الموافق 1208 للهجرة ~ 1211 للهجرة) آخر من حكم من بني خالد.
المصادر
- محمد فخري راضي (2015). تاريخ وأمجاد وقبائل البحرين. دار أمجد للنشر والتوزيع. صفحة 42 إلى 45. .