الأزمة اليمنية (2011-الآن) بدأت مع ثورة الشباب اليمنية ضد الرئيس علي عبد الله صالح، الذي ترأس اليمن لأكثر من 33 سنة.[7][8] بعد أن ترك صالح السلطة في أوائل عام 2012 كجزء من إتفاق بوساطة بين السلطة الحاكمة، وجماعات المعارضة، بقيادة نائب الرئيس حينها عبد ربه منصور هادي، الذي صارع من أجل توحيد المشهد السياسي المنقسم في البلاد، ودرء التهديدات من كل من تنظيم القاعدة في جزيرة العرب والحوثيين، الذي كان قد خاض نزاع صعدة لعدة سنوات.[9][10].
الأزمة اليمنية (2011-الآن) | ||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من الأحداث ما بعد الربيع العربي تبعه: ما بعد انقلاب 2014 في اليمن |
||||||||||
معلومات عامة | ||||||||||
| ||||||||||
المتحاربون | ||||||||||
حكومة الرئيس صالح ( حتى 2012)
حكومة الرئيس هادي (2012-الآن) |
حوثيون مدعوم من: حوثيون |
القاعدة | ||||||||
ملاحظات | ||||||||||
الخسائر:4,680–10,880 قتيل (2011–2014)[3][4][5] +3800 قتيل (2015) [6] |
في عام 2014، شن المقاتلين الحوثيين معركة صنعاء (2014)، ودخلوا في مفاوضات مع الرئيس هادي حول "حكومة وحدة وطنية" مع الفصائل السياسية الأخرى، فيما واصل الحوثيين ممارسة الضغط على الحكومة حتى ضعفت، وهاجم الحوثيين القصر الجمهوري ومقر إقامة الرئيس هادي، ومن ثم استقال هادي جنبا إلى جنب مع وزرائه في يناير 2015، وفي الشهر التالي، قام الحوثيين بإنقلاب ، حُلا فيه مجلس النواب اليمني وتولت السلطة اللجنة الثورية بقيادة محمد علي الحوثي، وهو ابن عم زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي.[11][12]
خلفية
بعد موجة من الاحتجاجات المعروفة بأسم ثورات الربيع العربي، التي لم تستغرق وقتا طويلا لتصل اليمن بعد الثورة التونسية، ولأن اليمن بلد فقير مع حكومة معترف بفسادها على نطاق واسع، ومع بداية 2011، شهد اليمن اندلاع ثورة الشباب اليمنية، في الوقت الذي كانت البلاد تواجه تحديات من تنظيم القاعدة والحراك الجنوبي في الجنوب والحوثيون المتمردين في الشمال.
تاريخ
- طالع أيضًا: الخط الزمني لثورة الشباب اليمنية
2011
الاحتجاجات ضد صالح
- مقالة مفصلة: ثورة الشباب اليمنية
إندلعت الاحتجاجات الشعبية في أوائل 2011، بقيادة أحزاب المعارضة الإسلامية والإشتراكية، [13] وأنضمت إلى الإحتجاجات جماعات متمردة مثل الحوثيون والحراك الجنوبي، [14][15] رد الرئيس صالح بحملة قمع عنيفة، تفككت خلالها البلاد تقريباً إلى حرب أهلية شاملة، كما أنضم قادة عسكريين بوحداتهم العسكرية إلى المحتجين، إبتداء من شهر مارس.[16][17] كاد صالح أن يقتل عندما إنفجرت قنبلة في مسجد كان يصلي فيه هو والعديد من كبار المسؤولين في الحكومة، في 3 يونيو، وعلى ما يبدو أنها كانت محاولة إغتيال فاشلة.[18][19] في حين كانت حالته خطرة، تعافى صالح وعاد للعمل في 23 سبتمبر بعد عدة أشهر من العلاج الطبي في السعودية.[20] وكان نائب الرئيس عبد ربه منصور هادي خلال فترة غيابه "رئيسا بالوكالة"، التقى هادي مع المعارضة حينها وأعرب عن انفتاحه على الإصلاحات السياسية. ومع ذلك، قال هادي انه رفض فكرة إجبار صالح من السلطة دون موافقتة.[21]
المبادرة الخليجية
- مقالة مفصلة: المبادرة الخليجية
ضغط مجلس التعاون الخليجي على صالح من أجل تنحيته،[22] بعد أسابيع من عودته من المملكة العربية السعودية، وافق صالح أخيرا في 23 نوفمبر على الاستقالة مقابل الحصانة. وكجزء من الصفقة، وافقت المعارضة للسماح لعبد ربه منصور هادي ليكون مرشحاً توافقياً لرئاسة الجمهورية في 2012.[23]
حصار دماج
- مقالة مفصلة: حصار دماج
وفي الوقت نفسه، أقام المتمردون الحوثيون في شمال اليمن، حصاراً على مدينة دماج السلفية في محافظة صعدة، يتهمهم أعدائهم بأنهم يحاولون تطهير صعدة من السنة ولكن الحوثيون ينفون هذا الإتهام ويقولون أنهم لا يحاصرون مدرسة دار الحديث ولكنهم يتحققون من دخول الأسلحة والعناصر الأجنبية إلى المدرسة، وتجددت الإشتباكات في أكتوبر 2013، قام الرئيس عبد ربه منصور هادي بارسال عبد القادر هلال، وتم توقيع اتفاق لوقف اطلاق النار سرعان ماتم خرقه وكلا الطرفين يتهم الطرف الآخر بخرق شروط الهدنة.[24][25] وأشتد القتال لأسوأ حالاته في نوفمبر وديسمبر، عندما كان الجيش اليمني غير قادر على استعادة النظام، بسبب الاحتجاجات في أماكن أخرى من البلاد.[26] توقفت المعارك في دماج بعد قرار رئاسي يقضي بخروجهم إلى محافظة الحديدة، [27] وجُمعت 830 جثة حصيلة المواجهات مع الحوثيين.[28]
2012
انتخاب هادي (2012)
- مقالة مفصلة: الانتخابات الرئاسية اليمنية 2012
على الرغم من أن هادي انتخب رئيساً بدون معارضة، كان ينظر على نطاق واسع أن انتخابه يوم 24 فبراير 2012، استكمال لأهداف ثورة الشباب التي بدأت قبل عام.[29] لأن هادي من جنوب اليمن، استطاع تهدئة الأوضاع فيها خصوصاً المطالب الإنفصالية،[30] على الرغم من أن الحراك الجنوبي قاطعوا الانتخابات الرئاسية، كما فعل الحوثيين.[31]
اشتباكات دماج تستمر
حصار دماج جددت في أبريل عندما أندلع القتال بين الحوثيين والطلاب السلفيين، وتبادل الجانبان إتهام الآخر بانتهاك اتفاق الهدنة.[32]
2013
الحوار الوطني اليمني
- مقالة مفصلة: الحوار الوطني اليمني
عقد الحوار الوطني اليمني بمشاركة العديد من الفصائل السياسية، بما في ذلك الحوثيين.[7][30] وحولت الحكومة اليمنية رفات حسين بدر الدين الحوثي لأسرته، وذلك بعد تسع سنوات من مقتله، ودفن في شمال اليمن في يونيو 2013، بحضور ممثل عن الرئيس هادي.[33] زار هادي الولايات المتحدة، وهو حليف رئيسي لها، وفي يوليو 2013 رفعت الولايات المتحدة الحظر المفروض على نقل المعتقلين من معتقل جوانتانامو إلى اليمن.[34] وفي الوقت نفسه، رحلت السعودية ما بين إلى 300،000 إلى 400،000 من العمال المهاجرين اليمنيين إلى اليمن خلال عام 2013، مما تسبب في زيادة الفقر والبطالة.[35]
الاشتباكات المتجددة (2013)
تجدد الصراع بين الحوثيين والسلفيين في محافظة صعدة، في أكتوبر ونوفمبر، وأتهم مسؤولون في الحكومة المقاتلين الحوثيين بمهاجمة السلفية في دماج في محاولة لإخراجهم منها، في حين أتهم الحوثيون السلفيين بإستخدام المعهد الديني نقطة لإنطلاق الأجانب المقاتلين في تنظيم القاعدة، حاولت الحكومة بالتدخل لوقف القتال.[36]
واستمر القتال الطائفي في محافظة الجوف على مدار السنة، وشهدت محافظة ذمار اشتباكات بين الحوثيين والسلفيين في نهاية العام.[37]
2014
الصراع بين الإصلاح والحوثيين
امتدت الاشتباكات من دماج إلى محافظة عمران في يناير 2014.[38] وحقق الحوثيين انتصاراً في صعدة عندما توسطت الحكومة اليمنية باتفاق تم بموجبه إجلاء السلفيين وأسرهم إلى محافظة الحديدة.[39] ووفقاً للتقارير، منع الحوثيين القوات الحكومية من الإنتشار في أماكن الصراع، على الرغم انه من ضمن الإتفاق.[40] كثف القتال في محافظة عمران خلال العام، بوقوع اشتباكات بين الحوثيين وحزب التجمع اليمني للإصلاح ووحدات من الجيش، وأدى في النهاية إلى سيطرة الحوثيين على المحافظة بأكملها، وتوسع الصراع إلى محافظة صنعاء بحلول يوليو 2014.[37]
سيطرة الحوثيين على صنعاء
- مقالة مفصلة: معركة صنعاء (2014)
بدأ الحوثيين من منتصف 2014 باحتجاجات ضد حكومة هادي للمطالبة بتنازلات من أجل حل قضية نزاع صعدة.[41] وتصاعدت الانتفاضة بشكل كبير واجتاح مقاتلي الحوثي العاصمة صنعاء، وسيطروا على المدينة في غضون بضعة أيام في 21 سبتمبر بعد إشتباكات قصيرة مع قوات الجنرال علي محسن الأحمر.[42] اتهم الرئيس السابق علي عبد الله صالح، بمساعدة الحوثيين، وتمهيد الطريق لسيطرتهم على صنعاء.[43] واستقال رئيس الوزراء محمد باسندوة في 21 سبتمبر كجزء من صفقة تهدف لانهاء الازمة.[44]
تشكيل حكومة بحاح
- مقالة مفصلة: حكومة خالد بحاح
أتفق الحوثيين مع الحكومة في 21 سبتمبر على تشكيل "حكومة وحدة وطنية" خلال شهر واحد.[45] ورفض الحوثيين اختيار هادي لأحمد عوض بن مبارك لتشكيل الحكومة،[46] وعين بدلاً عنه وزير النفط خالد بحاح بعد موافقة الحوثيين.[47] أعلن الحوثيين وحزب المؤتمر الشعبي العام بزعامة صالح مقاطعتهم للحكومة وقالوا انهم لن يشاركوا فيها، بسبب أن نصيبهم من الحقائب الوزارية غير مقبول.[48] وقرر مجلس الأمن الدولي ووزارة الخزانة الأمريكية عقوبات ضد علي عبد الله صالح وكبار قادة الحوثيين.[49]
2015
في 17 يناير 2015 إختطف الحوثيين مدير مكتب رئيس الجمهورية أحمد عوض بن مبارك متهمينه بالفساد المالي والاداري وتمرير "مسودة الدستور" دون توافق على مسألة شكل الدولة.[50] وهددت الجماعة بـ"سلسلة إجراءات خاصة".[50]
استيلاء الحوثيين على السلطة (2015)
هاجم الحوثيين منزل الرئيس هادي في 19 يناير 2015 بعد اشتباكات مع الحرس الرئاسي، وحاصروا القصر الجمهوري الذي يقيم فيه رئيس الوزراء، [51] وأقتحموا معسكر الصواريخ ومجمع دار الرئاسة بصنعاء الذي يشمل عدة معسكرات للجيش، ووصف قائد قوات الحماية الرئاسية العميد صالح الجعيملاني بأن ما يجري "محاولة إنقلاب"،[52] وسيطر الحوثيين على قناة اليمن ووكالة سبأ للأنباء، [53] وألقى عبد الملك الحوثي خطاباً طالب فيه بأربعة نقاط متعلقه بالشراكة ومسودة الدستور، [54] واستجاب الرئيس لمطالب عبد الملك الحوثي ووقعت اتفاقية في 21 يناير وتم الإتفاق مع الحوثيين مقابل ذلك أن يطلق سراح مدير مكتب الرئيس أحمد عوض بن مبارك المعتقل فور توقيع الإتفاق، وأن ينسحب الحوثيين من المناطق التي سيطروا عليها خلال الإشتباكات الأخيرة أهمها المواقع المطلة على منزل "رئيس الجمهورية" ومن دار الرئاسة والقصر الجمهوري الذي يسكن فيه رئيس الوزراء، ومن معسكر الصواريخ.[55].
لم يلتزم الحوثيين بالإتفاق الأخير، فلم ينسحبوا من دار الرئاسة أو يطلقوا سراح "بن مبارك" حينها، وحسب مستشار الرئيس هادي، طلب الحوثيين تعيين العشرات من أنصارهم في مناصب قيادية وعسكرية أهمها تعيين نائباً للرئيس من الحوثيين.[56] وضغط الحوثيين على الرئيس عبد ربه منصور هادي ورئيس الوزراء خالد بحاح مما دفعهما لتقديم إستقالاتهم، في 22 يناير، مبريين ذلك بعدم قدرتهم على مواصلة العمل في ظل الظروف التي فرضها الحوثيين، ورفض الحوثيين استقالة هادي، وأبقوه تحت الإقامة الجبرية، مما دفع ذلك لاعلان أربع محافظات جنوبية عدم تلقيها أوامر من صنعاء الأنقلابيين في صنعاء[57] سيطر الحوثيين على مبنى البرلمان، [58] ولم يعقد البرلمان جلسة لقبول الاستقالة أو رفضها حسب ما ينص عليه الدستور، وتدخل مندوب الأمم المتحدة في اليمن جمال بنعمر، لإجراء حوار سياسي ومفاوضات بين الحوثيين والأحزاب السياسية لمحاولة التوصل إلى حل توافقي.[58] وبعد مفاوضات غير مثمرة، أعلن الحوثيون بيان أسموه بالـ"إعلان الدستوري" في 6 فبراير، وقاموا بإعلان حل البرلمان، [59][60] وتمكين "اللجنة الثورية" بقيادة محمد علي الحوثي لقيادة البلاد.[11][61][62]
مقالات ذات صلة
مراجع
- "Egypt, Jordan, Sudan and Pakistan ready for ground offensive in Yemen: report". the globe and mail. 26 March 2015. مؤرشف من الأصل في 29 مارس 201526 مارس 2015.
- "Saudi Arabia launches airstrikes in Yemen". CNN. 26 March 2015. مؤرشف من الأصل في 20 مايو 201925 مارس 2015.
- "Yemen in 2014: 1500 Killed as Extremist Shiites took over Gov't, battled al-Qaeda: What Next?". The Unz Review. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2015.
- "Yemen says 1,480 killed since beginning of unrest". Stars and Stripes. مؤرشف من الأصل في 23 أكتوبر 2017.
- Anadolu Ajansı (c) 2011. "7,700 Yemenis killed in 2014". مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 201510 يناير 2015.
- "اليمن: استمرار النزاع يعني ارتفاع التكلفة - اللجنة الدولية للصليب الأحمر". مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 201616 أغسطس 2015.
- Hendawi, Hamza (12 October 2014). "Yemen's crisis reflects arc of Arab Spring revolts". Yahoo! News. مؤرشف من الأصل في 4 مارس 201608 فبراير 2015.
- al-Naggar, Mona (6 February 2015). "In Yemen, Hard Times Remain a Constant as Rebels Take Charge". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 31 مارس 201906 فبراير 2015.
- "Meet The Group That Now Rules Yemen". BuzzFeed. 6 February 2015. مؤرشف من الأصل في 7 ديسمبر 201706 فبراير 2015.
- "Al-Qaeda thrives in Yemen amid weak security, stalled dialogue". Al Arabiya. 6 February 2015. مؤرشف من الأصل في 31 مارس 201906 فبراير 2015.
- al-Haj, Ahmed (6 February 2015). "Yemen's Shiite rebels announce takeover of country". The Columbian. مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 201806 فبراير 2015.
- "Houthi militia installs 'presidential council' to run Yemen - See more at: http://www.middleeasteye.net/news/houthi-militia-installs-presidential-council-run-yemen-1600545027#sthash.c3lglp00.dpu". Middle East Eye. 6 February 2015. مؤرشف من الأصل في 21 نوفمبر 201806 فبراير 2015.
- "Thousands in Yemen Protest Against the Government". The New York Times. 27 January 2011. مؤرشف من الأصل في 22 مارس 201908 فبراير 2015.
- "As Mubarak resigns, Yemenis call for a revolution of their own". Christian Science Monitor. 11 February 2011. مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 201908 فبراير 2015.
- "Yemen's Houthi movement and the revolution". Foreign Policy. 27 February 2012. مؤرشف من الأصل في 19 مايو 201908 فبراير 2015.
- "Top army commanders defect in Yemen". Al Jazeera. 21 March 2011. مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 201908 فبراير 2015.
- "Yemen's Crackdown on Protesters Escalates to Air Strikes, Risking War". The Atlantic. 18 May 2011. مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 201908 فبراير 2015.
- "Yemen's Saleh injured by planted bomb - source". Reuters. 26 June 2011. مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 201508 فبراير 2015.
- "Yemen: President Saleh 'was injured by palace bomb". BBC News. 23 June 2011. مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 201808 فبراير 2015.
- "Yemeni President Ali Abdullah Saleh makes unexpected return from Saudi Arabia". The Washington Post. 24 September 2011. مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 201908 فبراير 2015.
- Raghavan, Sudarsan (13 June 2011). "Yemen's opposition meets with acting president". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 201908 فبراير 2015.
- Al Qadhi, Mohammed (8 April 2011). "GCC 'expects end to Yemen crisis' as pressure builds on Saleh to depart". The National. مؤرشف من الأصل في 3 مارس 201608 فبراير 2015.
- "Yemen president Saleh to step down; Bahrain acknowledges that crackdown used torture, excessive force". The Washington Post. 23 November 2011. مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 201908 فبراير 2015.
- مجرم الحروب "القشيبي" يحاول إشعال الحرب من جديد ويرسل قواته بما فيها الدبابات إلى جبهات القتال موقع أنصار الله الحوثيين الرسمي تاريخ الولوج 9 يناير 2014 نسخة محفوظة 20 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- لعنة بنت الصحن تلاحق هلال اللجنة الرئاسية تعود غاضبة من صعدة بعد نقض الحوثيين للصلح خلال ساعات والحرب تعاود لهيبها موقع مارب برس التابع لحزب التجمع اليمني للإصلاح تاريخ الولوج 9 يناير 2014 - تصفح: نسخة محفوظة 17 يناير 2014 على موقع واي باك مشين.
- "A Militia, a Madrassa, and the Story Behind a Siege in Yemen". The New Republic. 30 January 2012. مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 201808 فبراير 2015.
- أمين عام ‘الحوار اليمني’: لسنا مع تهجير الحنابلة\السلفيين وعلى الجنوبيين أن يكونوا جزءاً من الحل نقلا عن لقاء أمين عام مؤتمر الحوار الوطني اليمني مع الصحفي محمد جميح للقدس العربي تاريخ الولوج 25 يناير 2014 - تصفح: نسخة محفوظة 05 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- اليمن: تجميع جثث السلفيين في دماج وبدء تهجيرهم منها نقلا عن القدس العربي تاريخ الولوج 25 يناير 2014 - تصفح: نسخة محفوظة 20 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- "Yemen Gets New Leader as Struggle Ends Calmly". The New York Times. 24 February 2012. مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 201808 فبراير 2015.
- Mukhashaf, Mohammed (20 December 2012). "Some Yemeni separatists to join national dialogue". Reuters. مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 201508 فبراير 2015.
- "HOUTHIS AND SOUTHERN MOVEMENT TO BOYCOTT FEBRUARY ELECTION". Yemen Times. 30 January 2012. مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 201808 فبراير 2015.
- "HOUTHI-SALAFI CONFRONTATIONS RENEWED IN SA'ADA". Yemen Times. 22 April 2012. مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 201808 فبراير 2015.
- "Yemen's Houthi rebel leader laid to rest". Al Jazeera. 6 June 2013. مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 201908 فبراير 2015.
- Kuhnhenn, Jim (25 July 2013). "Obama To Host Yemeni President Abdo Rabby Mansour Hadi At White House". The Huffington Post. مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 201507 فبراير 2015.
- "Down and out". The Economist. 10 December 2013. مؤرشف من الأصل في 7 يناير 201808 فبراير 2015.
- "Yemen: Sectarian fighting kills dozens". CNN. 3 November 2013. مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 201908 فبراير 2015.
- "THE HOUTHIS: FROM A LOCAL GROUP TO A NATIONAL POWER". Yemen Times. 4 September 2014. مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 201808 فبراير 2015.
- "Clashes kill at least 23 in north Yemen". The Daily Star. 5 January 2014. مؤرشف من الأصل في 2 نوفمبر 201808 فبراير 2015.
- "Yemeni gov't evacuates Salafis from northern conflicts". 13 January 2014. مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 201708 فبراير 2015.
- "Salafis forced to flee Dammaj, government forces unable to protect them, they say". ReliefWeb. 15 January 2014. مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 201908 فبراير 2015.
- "HOUTHIS BLOCK ROADS IN SANA'A". 4 September 2014. مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 201807 فبراير 2015.
- Al-Batiti, Saeed (September 2014). "Yemenis are shocked by Houthis' quick capture of Sana'a". Middle East Eye. مؤرشف من الأصل في 22 سبتمبر 201807 فبراير 2015.
- El-Naggar, Mona (25 January 2015). "Shifting Alliances Play Out Behind Closed Doors in Yemen". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 201807 فبراير 2015.
- "Houthis sign deal with Sanaa to end Yemen crisis". Al Arabiya. 21 September 2014. مؤرشف من الأصل في 12 أغسطس 201807 فبراير 2015.
- Ghobari, Mohammed (21 September 2014). "Houthi rebels sign deal with Yemen parties to form new government". Reuters. مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 201507 فبراير 2015.
- "Yemen's Houthi rebels reject Ahmed Awad bin Mubarak as PM". BBC News. 7 October 2014. مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 201907 فبراير 2015.
- "Yemen appoints new PM to end crisis". Al Jazeera. 13 October 2014. مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 201907 فبراير 2015.
- "Yemen's GPC, Houthis oppose new gov't". KUNA. 11 October 2014. مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 201807 فبراير 2015.
- "US blacklists Yemen ex-president Saleh, Houthi commanders". Middle East Eye. 9 November 2014. مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 201807 فبراير 2015.
- "جماعة أنصار الله تعلن سلسلة إجراءات خاصة مقبلة و"توقيف" بن مبارك.. نص البيان". وكالة خبر للأنباء. Jan 17 2015. مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2016Jan 17 2015.
- "مصادر يمنية: اشتباكات مسلحة قرب القصر الرئاسي بالعاصمة صنعاء". CNN. Jan 19 2015. مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2017Jan 19 2015.
- "Houthi Fighters Take Yemen's Presidential Palace, Shell President's Residence". Huffington Post. Jan 20 2015. مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2016Jan 21 2015.
- "Fiercest fighting in months besets Yemeni capital, boosting fears of coup". مؤرشف من الأصل في 5 يناير 201820 يناير 2015.
- "السيد عبدالملك #الحوثي: اتفاق السلم والشراكة عقد سياسي ملزم لكافة الأطراف". أخبار اليمن. Jan 20 2015. مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2017Jan 21 2015.
- "اجتماع رئيس الجمهورية مع مستشاريه يتوج بالتوصل إلى اتفاق إزاء مختلف القضايا - سبأ نت". مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 201721 يناير 2015.
- "مستشار الرئيس اليمنى: الحوثيون طالبوا بتعيين نائب حوثى وضم الآلاف للجيش". مؤرشف من الأصل في 5 مارس 201608 فبراير 2015.
- "Yemeni President Hadi resigns from office". Al Arabiya. 22 January 2015. مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 201907 فبراير 2015.
- "Protests in Yemen Support President as Factions Negotiate His Future". Wall Street Journal. 25 January 2015. مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 201807 فبراير 2015.
- al-Haj, Ahmed (6 February 2015). "Yemen's Shiite rebels say they're in charge now". CTV News. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 201907 فبراير 2015.
- "Thousands protest against Houthi coup in Yemen". Al Jazeera. 7 February 2015. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 201907 فبراير 2015.
- Mona El-naggar (2015). "Shifting Alliances Play Out Behind Closed Doors in Yemen". New York Times. مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 201815 فبراير 2015.
- "Yemen's Houthi rebels announce government takeover". Al Jazeera. 6 February 2015. مؤرشف من الأصل في 11 يناير 201906 فبراير 2015.