الرئيسيةعريقبحث

ما بعد انقلاب 2014 في اليمن


☰ جدول المحتويات



ما بعد انقلاب اليمن 2014 يشير إلى التطورات في أعقاب "سيطرة الحوثيون على صنعاء واستقالة الرئيس هادي ورئيس الحكومة، والتي تلتها إعلان الحوثيون إعلان دستوري للانقلاب في 6 فبراير 2015، أعلنوا فيه حل مجلس النواب اليمني المُعطل أصلاً، والذي يهيمن عليه حزب علي عبد الله صالح، وعن تولي "اللجنة الثورية" التابعة للحوثيين مقاليد الحكم.[1][2] وبالرغم من النجاحات العسكرية والتحالف مع الحاكم السابق حزب المؤتمر الشعبي العام،[3][4] واجه الحوثيين معارضة داخلية ودولية واسعة للانقلاب.[5][6] وأعلنت محافظات ومناطق عسكرية رفضها تلقي أية أوامر من صنعاء والحوثيون، وأنها لن تتلقى الأوامر إلا من الرئيس هادي، وسعى الحوثيون للسيطرة على مؤسسات الدولة والوزارات والتغلغل فيها وتعيين قادة ومدراء مواليين لهم في وزارة الدفاع والوزارات السيادية الأخرى، وأعلنوا تعيين وزير الدفاع محمود الصبيحي رئيساً للجنة الأمنية العليا، ولكنه تمكن لاحقاً من المغادرة إلى عدن واللحاق بالرئيس هادي، الذي تمكن من الهروب إلى عدن في ذكرى توليه الرئاسة في 21 فبراير 2015، [7] وذلك بعد فرض الحوثيون إقامة جبرية عليه لحوالي شهر، وأعلن هادي من عدن تراجعه عن استقالته التي لم يبت البرلمان فيها، وأن انقلاب الحوثيين باطل وغير شرعي.[8]

وتلى ذلك بدء الحوثيون في الهجوم على جنوب اليمن لملاحقة الرئيس هادي والسيطرة على مدينة عدن.

خلفية

خريطة تقريبية لانقلاب الحوثيين (18 يناير 2015)
  سيطرة المواليين للرئيس عبد ربه منصور هادي
  مناطق مهجورة

هاجم الحوثيين منزل الرئيس هادي في 19 يناير 2015 بعد اشتباكات مع الحرس الرئاسي، وحاصروا القصر الجمهوري الذي يقيم فيه رئيس الوزراء، [9] وأقتحموا معسكر الصواريخ ومجمع دار الرئاسة بصنعاء الذي يشمل عدة معسكرات للجيش، ووصف قائد قوات الحماية الرئاسية العميد صالح الجعيملاني بأن ما يجري "محاولة انقلاب"،[10] وسيطر الحوثيين على قناة اليمن ووكالة سبأ للأنباء، [11] وألقى عبد الملك الحوثي خطاباً طالب فيه بأربعة نقاط متعلقه بالشراكة ومسودة الدستور، [12] واستجاب الرئيس لمطالب عبد الملك الحوثي ووقعت اتفاقية في 21 يناير وتم الإتفاق مع الحوثيين مقابل ذلك أن يطلق سراح مدير مكتب الرئيس أحمد عوض بن مبارك المعتقل فور توقيع الإتفاق، وأن ينسحب الحوثيين من المناطق التي سيطروا عليها خلال الاشتباكات الأخيرة أهمها المواقع المطلة على منزل "رئيس الجمهورية" ومن دار الرئاسة والقصر الجمهوري الذي يسكن فيه رئيس الوزراء، ومن معسكر الصواريخ.[13].

لم يلتزم الحوثيين بالإتفاق الأخير، فلم ينسحبوا من دار الرئاسة أو يطلقوا سراح "بن مبارك" حينها، وحسب مستشار الرئيس هادي، طلب الحوثيين تعيين العشرات من أنصارهم في مناصب قيادية وعسكرية أهمها تعيين نائباً للرئيس من الحوثيين.[14] وضغط الحوثيين على الرئيس عبد ربه منصور هادي ورئيس الوزراء خالد بحاح مما دفعهما لتقديم استقالاتهم، في 22 يناير، مبريين ذلك بعدم قدرتهم على مواصلة العمل في ظل الظروف التي فرضها الحوثيين، ورفض الحوثيين استقالة هادي، وأبقوه تحت الإقامة الجبرية، مما دفع ذلك لاعلان أربع محافظات جنوبية عدم تلقيها أوامر من صنعاء الأنقلابيين في صنعاء[15] سيطر الحوثيين على مبنى البرلمان، [16] ولم يعقد البرلمان جلسة لقبول الاستقالة أو رفضها حسب ما ينص عليه الدستور، وتدخل مندوب الأمم المتحدة في اليمن جمال بنعمر، لإجراء حوار سياسي ومفاوضات بين الحوثيين والأحزاب السياسية لمحاولة التوصل إلى حل توافقي.[16] وبعد مفاوضات غير مثمرة، أعلن الحوثيون بيان أسموه بالـ"إعلان الدستوري" في 6 فبراير، وقاموا بإعلان حل البرلمان، [17][18] وتمكين "اللجنة الثورية" بقيادة محمد علي الحوثي لقيادة البلاد.[1][2][19]

التطورات السياسية

في صنعاء

بالرغم من النجاحات العسكرية والتحالف مع حزب المؤتمر الشعبي العام، [3][4] إلا أن الانقلاب واجه معارضة داخلية ودولية واسعة.[5][6] من جامعة الدول العربية، ومجلس التعاون لدول الخليج العربية، والأمم المتحدة، حيث رفضوا الاعتراف ب "الإعلان الدستوري"، ورفضت عدة محافظات يمنية سلطة الحوثيين.

قال المؤتمر الشعبي العام أنه لن يشارك في التصويت على اسقالة هادي في البرلمان، في حين أكدت بعض الأحزاب أن هادي لا يزال "الرئيس الدستوري المنتخب".[20]

المحادثات

توسط مبعوث الأمم المتحدة جمال بنعمر لإجراء محادثات بين الحوثيين والفصائل السياسية الأخرى بعد "الإعلان الدستوري". ومع ذلك، تعطلت المحادثات بعد انسحاب مندوبين من التنظيم الوحدوي الشعبي الناصري و حزب التجمع اليمني للإصلاح، بعد تعرضهم للتهديد من قبل ممثل الحوثي.[5] وأعلن بنعمر التوصل إلى اتفاق مبدئي في 20 فبراير يتضمن استمرار مجلس النواب اليمني وتشكيل "مجلس شعبي انتقالي" يمثل فيه الجنوبيين والنساء والشباب والأطراف الأخرى.[21] ولكن المفاوضات توقفت ولم تستأنف.

الأقامة الجبرية للمسؤولين

في 16 فبراير، قال حزب المؤتمر الشعبي العام انه لن يقبل حل البرلمان من الحوثي.[4]

في 22 فبراير، طلب الحوثيين من رئيس الوزراء السابق خالد بحاح ومجلس الوزراء، التراجع عن استقالتهم وعودتهم لمزاولة أعمالهم، وهدد الحوثيين بمحاكمتهم بتهمة بالخيانة العظمى، إذا لم يستجيبوا لذلك.[22]

في عدن

اجتمع عدد من أعضاء البرلمان في عدن في 15 فبراير ودعوا أن تكون عدن عاصمة للبلاد بسبب سيطرة الحوثيين على صنعاء، [23] وأعلن محافظي محافظة عدن، محافظة لحج، و محافظة المهرة وقياداتها الإدارية والأمنية والسياسية معارضة انقلاب الحوثيين.[24]

وبعد شهر واحد من الإقامة الجبرية، [25] تمكن الرئيس عبد ربه منصور هادي من الفرار إلى عدن في 21 فبراير ، ومنها تراجع هادي عن استقالته في رساله وجهها للبرلمان، [7][8][26] وقال "أن جميع القرارات التي أتخذت من 21 سبتمبر باطلة ولا شرعية لها"، وهو تاريخ احتلال صنعاء من قبل ميليشيات الحوثيين.[27] ودعى لاستئناف الحوار الوطني اليمني في أي من عدن أو تعز، والمدن خارج سيطرة الحوثيون.[8][26] وخُتم البيان بتوقيع هادي تحت كلمة رئيس الجمهورية اليمنية.[26] في اليوم التالي، اجتمع هادي مع العديد من القادة في الجنوب، وقال محافظ عدن بن حبتور بعد الاجتماع ان هادي ينوي قيادة اليمن من مدينة عدن.[28] ورفض كل من الحوثيين والمؤتمر الشعبي العام الذي يرأسه علي عبد الله صالح تراجع هادي عن الاستقالة.[29]

وأعلن الرئيس هادي عدن عاصمة مؤقتة لليمن بعد استيلاء الحوثيون على صنعاء.[30][31]

اضطرابات ذات صلة

اشتباكات

معركة مطار عدن

مع دخول شهر مارس من عام 2015 شهدت عدن توتراً سياسياً وأمنياً، فهادي أتخذ قراراً بإقالة عبد الحافظ السقاف قائد فرع قوات الأمن الخاصة في عدن المحسوب على علي عبد الله صالح والحوثيون، ولكن السقاف رفض ذلك، وأندلعت اشتباكات مسلحة بين المتمردين من قوات الأمن ووحدات عسكرية تابعة للجيش اليمني يقودها وزير الدفاع محمود الصبيحي مسنودة باللجان الشعبية الموالية للرئيس عبد ربه منصور هادي.[32][33] وفي 19 مارس سيطرت قوات الجيش اليمني على "معسكر الصولبان" (قوات الأمن الخاصة) وعلى مطار عدن الدولي [32] وفر السقاف إلى تعز، وتعرض "قصر المعاشيق" القصر الجمهوري لعدة ضربات جوية من طائرات حربية قادمة من صنعاء.[34]

معركة المكلا

استولى مقاتلي القاعدة على مدينة المكلا في 2 أبريل 2015، وفرضوا سيطرتهم على العديد من المباني الحكومية، بما في ذلك القصر الرئاسي ومقر المنطقة العسكرية الثانية.[35] وهاجموا السجن المركزي في المدينة بقذيفة صاروخية وحرروا 300 سجينا، بينهم خالد باطرفي، الذي نشرت له عدة صور في وسائل التواصل الاجتماعي، وهو داخل القصر الرئاسي بمدينة المكلا، [36] وقاموا بمهاجمة مقر شرطة المكلا ومبنى الإدارة المحلية لمحافظة حضرموت.[37]

وجائت تلك الهجمات مع انسحاب مفاجئ لوحدات عسكرية موالية للرئيس السابق علي عبد الله صالح من مقارها في محافظة حضرموت، مما سهل لمسلحي القاعدة السيطرة على المدينة بأقل الخسائر.[38] وذلك في نفس الوقت الذي تخوض فيه قوات عسكرية موالية لعلي عبد الله صالح والحوثيون هجوماً واسعاً على جنوب اليمن لمحاولة السيطرة على عدن، حيث شهدت عدن معارك شرسة يوم الخميس 2 أبريل بين أنصار الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، والقوات الموالية لعلي عبد الله صالح والحوثيين، وذلك في اليوم الثامن لعملية عاصفة الحزم التي يشنها التحالف العربي ضد الحوثيين في اليمن.[39]

في اليوم التالي خاض مسلحون قبليون اشتباكات خارج المدينة مع قوات مرتبطة بعلي عبد الله صالح، مما أدى إلى مقتل اثنين من الجنود وأحد رجال القبائل، وسيطر القبائل يوم الجمعة 3 أبريل على قاعدتي الشحر والريان العسكريتين في ساحل بحر العرب شمال شرق المكلا إثر انسحاب قوات عسكرية منهما.[40] وتمكنوا من دخول المكلا والسيطرة عليها.[41]

أعمال ارهابية

تفجيرات صنعاء

استهدفت تفجيرات انتحارية جامع بدر وجامع الحشوش في صنعاء اللذان يتردد عليهما الحوثيين، ووقع التفجير أثناء صلاة الجمعة في 20 مارس 2015، وتعتبر هذه الهجمات الأكثر دموية منذ سيطرة الحوثيين على صنعاء.[42] حيث وقع انفجار في جامع بدر وأثناء فرار المصليين وقع انفجار ثاني، واستهدف تفجير آخر مسجد الحشحوش في شمال صنعاء.[43]

مذبحة الحوطة

قام مسلحون يعتقد بانتمائهم لتنظيم القاعدة بقتل 20 ضابط وجندي يمني في 20 مارس 2015 في مدينة الحوطة بمحافظة لحج التي تشهد فراغاً أمنياً كبيراً، بعد انسحاب الأمن منها، حيث طالت عمليات النهب عدداً من البنوك والمعسكرات التي سلمت لهم دون مقاومة.[44] وتأتي المذبحة بعد ورود تقارير عن فرار المئات من معتقلي تنظيم "القاعدة"، من السجن المركزي بعدن، وأجلت أمريكا نحو 100 جندي في 21 مارس كانوا متواجدين في قاعدة العند الجوية بمحافظة لحج.

احتجاجات

ردود فعل دولية

مجلس الأمن

في 15 فبراير 2015، أصدر مجلس الأمن الدولي قرار رقم 2201 اتخذه بالإجماع، طالب فيه الحوثيين بسحب مسلحيها من المؤسسات الحكومية، واستنكر تحركاتهم لحل البرلمان والسيطرة على مؤسسات الحكومة واستخدام العنف لتحقيق أهداف سياسية، والاستيلاء على المنابر الإعلامية للدولة ووسائل الاعلام للتحريض على العنف، وطالبهم بالانخراط في مفاوضات السلام التي يرعاها مبعوث الأمم المتحدة جمال بن عمر، وطالبهم بالإفراج عن الرئيس عبد ربه منصور هادي ورئيس وزرائه خالد بحاح وأعضاء الحكومة، الموضوعين جميعا تحت الإقامة الجبرية، وأعلن المجلس استعداده لاتخاذ "مزيد من الخطوات" إذا لم ينفذ هذا القرار، بما فيها استخدام البند السابع من ميثاق الأمم المتحدة الذي يسمح باستخدام القوة أو العقوبات الاقتصادية لفرض تنفيذ القرارات.[45]

ورفض الحوثيون ما وصفوها بأنها "تهديدات"، وقال محمد عبد السلام الناطق باسم الحوثيون "أن الشعب اليمني لن يركع أمام أي تهديد أو وعيد"، [45] كما أكد جمال بنعمر لمجلس الأمن الدولي موقف الحوثيين الرافض لقرار مجلس الأمن.[46]

تحذيرات دولية

في 16 فبراير 2015، حثت الصين عبر المتحدثة باسم وزارة الخارجية جماعة الحوثيين على تطبيق قرار مجلس الأمن الذي يحثهم على الدخول في المفاوضات برعاية الأمم المتحدة وسحب مسلحيهم من مؤسسات الحكومة.[47] وحذّر مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة، من أن "تقويض العملية السياسية في اليمن سيؤدي الي زيادة العنف وعدم الاستقرار في اليمن".[48]

مؤيدة

معارضة

تدخل خارجي

الحرب الأهلية

في خطاب متلفز قال عبد الملك الحوثي قائد جماعة الحوثيون أن اتخاذ جماعته قرار التعبئة العامة للحرب كان ضرورياً بعد الجرائم التي ارتكبها تنظيم القاعدة في تفجيرات مسجدي بدر والحشوش بصنعاء ومذبحة الحوطة،[49] وشن الحوثيون حملة عسكرية لملاحقة الرئيس هادي، مدعومين بقوات عسكرية مؤيده لعلي صالح، بدأ الهجوم باندلاع اشتباكات في محافظة تعز في 22 مارس 2015،[50] وسيطر الحوثيون على مطار عسكري في تعز، [51] وتوجهوا مدعومين بقوات تابعة للحرس الجمهوري المنحل صوب محافظة عدن، وأرسلوا تعزيزات عسكرية جديدة إلى جنوب اليمن في 23 مارس 2015، باتجاه مضيق باب المندب الاستراتيجي،[52] وأستولت قوات الحوثي على المباني الحكومية في مدينة الضالع في 24 مارس وكانوا يتقدمون في المدينة خلال قتال عنيف في محافظة لحج، [53] وتم طرد المقاتلين الحوثيين بسرعة من الضالع و"كرش" من قبل القوات الموالية للرئيس هادي، مدعومة باللجان الشعبية.[54] في صباح 25 مارس 2015 استولى الحوثيين على قاعدة العند الجوية بمحافظة لحج، على بعد 60 كيلومترا من عدن.[55][56] وقال الحوثيون أنهم قبضوا على وزير الدفاع محمود الصبيحي، في مديرية الحوطة، [57][58] ومن مصر، ودعا وزير الخارجية اليمني رياض ياسين للتدخل العسكري ضد الحوثيين.[59] وتقدم مقاتلي الحوثي إلى مديرية دار سعد، على بعد 20 كم إلى الشمال من عدن.[60] وفي نفس اليوم، استولت مليشيات موالية للحوثيين وصالح على مطار عدن الدولي وقاعدة جوية قريبة منه، وذلك بعد اشتباكات مع الجيش الموالي للرئيس هادي.[61] وغادر هادي البلاد في 25 مارس لحضور اجتماع القمة العربية، [62][63]

التدخل العسكري

في فجر 26 مارس 2015، أعلنت السعودية بدء عملية عاصفة الحزم لإستعادة الشرعية في البلد بمشاركة العديد من الدول الخليجية، وتقديم المساعدة اللوجستية من الولايات المتحدة الأمريكية.[64] وبدأت العملية بقصف جوي كثيف على المواقع التابعة لمليشيا الحوثي والقوات التابعة لصالح في مختلف محافظات اليمن.[65][66] وبدأت أول الضربات الجوية على مطار صنعاء وقاعدة الديلمي الجوية ومقر قيادة القوات الجوية التي كان الحوثيون قد سيطروا عليها.[67]

طالع ايضا

مراجع

  1. Mona El-naggar (2015). "Shifting Alliances Play Out Behind Closed Doors in Yemen". New York Times. مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 201815 فبراير 2015.
  2. "Yemen's Houthi rebels announce government takeover". Al Jazeera. 6 February 2015. مؤرشف من الأصل في 11 يناير 201906 فبراير 2015.
  3. "Eyeing return, Yemen's ousted Saleh aids Houthis". Al Arabiya. 23 October 2014. مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 201822 يناير 2015.
  4. "Forces loyal to president seize parts of Yemen's economic hub". Reuters. 16 February 2015. مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 201516 فبراير 2015.
  5. "Yemen talks hit by walkouts over Houthi 'threats". BBC News. 10 February 2015. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 201910 فبراير 2015.
  6. Anna, Cara (15 February 2015). "UN Security Council OKs Resolution Against Yemen Rebels". ABC News. مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 201515 فبراير 2015.
  7. "Yemen's Hadi flees house arrest, plans to withdraw resignation". CNN. 21 February 2015. مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 201821 فبراير 2015.
  8. "Yemen's Hadi says Houthis decisions unconstitutional". Al Jazeera. 21 February 2015. مؤرشف من الأصل في 24 مايو 201921 فبراير 2015.
  9. "مصادر يمنية: اشتباكات مسلحة قرب القصر الرئاسي بالعاصمة صنعاء". CNN. Jan 19 2015. مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2017Jan 19 2015.
  10. "Houthi Fighters Take Yemen's Presidential Palace, Shell President's Residence". Huffington Post. Jan 20 2015. مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2016Jan 21 2015.
  11. "Fiercest fighting in months besets Yemeni capital, boosting fears of coup". مؤرشف من الأصل في 5 يناير 201820 يناير 2015.
  12. "السيد عبدالملك #الحوثي: اتفاق السلم والشراكة عقد سياسي ملزم لكافة الأطراف". أخبار اليمن. Jan 20 2015. مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2017Jan 21 2015.
  13. "اجتماع رئيس الجمهورية مع مستشاريه يتوج بالتوصل إلى اتفاق إزاء مختلف القضايا - سبأ نت". مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 201721 يناير 2015.
  14. "مستشار الرئيس اليمنى: الحوثيون طالبوا بتعيين نائب حوثى وضم الآلاف للجيش". مؤرشف من الأصل في 5 مارس 201608 فبراير 2015.
  15. "Yemeni President Hadi resigns from office". Al Arabiya. 22 January 2015. مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 201907 فبراير 2015.
  16. "Protests in Yemen Support President as Factions Negotiate His Future". Wall Street Journal. 25 January 2015. مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 201807 فبراير 2015.
  17. al-Haj, Ahmed (6 February 2015). "Yemen's Shiite rebels say they're in charge now". CTV News. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 201907 فبراير 2015.
  18. "Thousands protest against Houthi coup in Yemen". Al Jazeera. 7 February 2015. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 201907 فبراير 2015.
  19. al-Haj, Ahmed (6 February 2015). "Yemen's Shiite rebels announce takeover of country". The Columbian. مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 201806 فبراير 2015.
  20. Almasmari, Hakim (23 February 2015). "Ousted Yemeni President picks up support from Gulf countries". مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 201723 فبراير 2015.
  21. "Yemen feuding parties agree on transitional council". Al Jazeera. 20 February 2015. مؤرشف من الأصل في 17 مايو 201919 فبراير 2015.
  22. "Yemen's Shiite rebels threaten to arrest, charge ministers". The Washington Post. 23 February 2015. مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 201523 فبراير 2015.
  23. "Anti-Houthi Yemenis call on GCC to intervene". Al Jazeera. 15 February 2015. مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 201815 فبراير 2015.
  24. "Yemen's Houthi militiamen defy 'threats". Times of Oman. 15 February 2015. مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 201515 فبراير 2015.
  25. "Yemeni leader leaves Sanaa after weeks of house arrest". Al Jazeera. 21 February 2015. مؤرشف من الأصل في 24 مايو 201921 فبراير 2015.
  26. "Yemen's ousted president Hadi calls for Houthis to quit capital". The Star. 22 February 2015. مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 201821 فبراير 2015.
  27. "اليمن.. عبدربه منصور هادي يسحب استقالته من رئاسة الجمهورية بعد فراره من الاعتقال المنزلي بصنعاء". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 6 مارس 201922 فبراير 2015.
  28. "Yemen leader meets governors after fleeing capital". Daily Mail. 22 February 2015. مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 201622 فبراير 2015.
  29. Al-Moshki, Ali Ibrahim (25 February 2015). "PRESIDENT OR FUGITIVE? HOUTHIS REJECT HADI'S LETTER TO PARLIAMENT". Yemen Times. مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 201826 فبراير 2015.
  30. "Beleaguered Hadi says Aden Yemen 'capital". Business Insider. 7 March 2015. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 201925 مارس 2015.
  31. Tejas, Aditya (25 March 2015). "Yemeni President Abed Rabbo Mansour Hadi Flees Aden As Houthis Advance". مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 2019.
  32. "الشرق الأوسط - اشتباكات في مطار عدن توقع قتلى وتوقف حركة الملاحة الجوية". مؤرشف من الأصل في 11 يوليو 201719 مارس 2015.
  33. "قوات الرئيس اليمني تسيطر على مطار عدن ومقتل ستة في الاشتباكات أخبار الشرق الأوسط Reuters". مؤرشف من الأصل في 6 مارس 201919 مارس 2015.
  34. "Yemen president's southern stronghold attacked by rivals - US News". مؤرشف من الأصل في 6 مارس 201920 مارس 2015.
  35. "Affiliate of Al Qaeda Seizes Major Yemeni City, Driving Out the Military". The New York Times. 3 April 2015. مؤرشف من الأصل في 22 سبتمبر 201804 أبريل 2015.
  36. "انتشار صورة لخالد باطرفي أحد قيادات القاعدة وهو يدوس العلم اليمني بالقصر الرئاسي في المكلا". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 22 يناير 201706 أبريل 2015.
  37. "أخبار 24 - "القاعدة" تقتحم سجن المكلا وتفرج عن 300 سجين بينهم خالد باطرفي أحد أهم قيادات القاعدة في اليمن". مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 201506 أبريل 2015.
  38. "اليمن: مسلحو القاعدة في المكلا والحوثيون ينسحبون من وسط عدن". مؤرشف من الأصل في 11 مايو 201506 أبريل 2015.
  39. "تفاصيل اقتحام "القاعدة" لسجن المكلا واخراج 300 سجين بينهم خالد باطرفي من أهم قيادات القاعدة في اليمن". مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 201506 أبريل 2015.
  40. "قبائل حضرموت تتمركز لاستعادة المكلا من القاعدة". قناة الجزيرة. مؤرشف من الأصل في 8 فبراير 201806 أبريل 2015.
  41. "قبائل يمنية تستعيد المكلا من أيدي القاعدة - أخبار سكاي نيوز عربية". مؤرشف من الأصل في 5 مارس 202006 أبريل 2015.
  42. "الشرق الأوسط - أكثر من 140 قتيلا في هجمات دامية بصنعاء تبناها تنظيم "الدولة الإسلامية". مؤرشف من الأصل في 11 يوليو 201720 مارس 2015.
  43. "انتحاريون يهاجمون مسجدين ويقتلون 126 شخصا في اليمن". مؤرشف من الأصل في 2 فبراير 201720 مارس 2015.
  44. "واشنطن تجلي آخر 100 جندي من قواتها الخاصة في اليمن - RT Arabic". مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 201521 مارس 2015.
  45. الحرة - مجلس الأمن يطالب بانسحاب الحوثيين وإنهاء العنف - تصفح: نسخة محفوظة 14 ديسمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  46. مبعوث الأمم المتحدة لليمن: الحوثيون يرفضون تنفيذ قرارات مجلس الأمن - تصفح: نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  47. صحيفة الشعب اليومية الصينية -الصين تحث الحوثيين في اليمن على تطبيق قرار الأمم المتحدة - تصفح: نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  48. شبكة الإعلام العربية - تصفح: نسخة محفوظة 9 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  49. Al-Karimi, Khalid (23 March 2015). "SOUTHERNERS PREPARE FOR HOUTHI INVASION". Yemen Times. مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 201825 مارس 2015.
  50. "Yémen: les milices houthis prennent le contrôle de l'aéroport de Taëz" (باللغة الفرنسية). RFI. 22 March 2015. مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 201825 مارس 2015.
  51. "Houthis Seize Strategic City In Yemen, Escalating Power Struggle". The Huffington Post. 22 March 2015. مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 201725 مارس 2015.
  52. "Yemen's Houthi rebels move on strategic Gulf waterway". The National. 23 March 2015. مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 201725 مارس 2015.
  53. "Les forces hostiles au président resserrent l'étau sur Aden" (باللغة الفرنسية). Romandie. 24 March 2015. مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 201824 مارس 2015.
  54. "Hadi forces check Houthi push towards Yemen's Aden". Reuters. 24 March 2015. مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 201525 مارس 2015.
  55. "Yémen : les forces hostiles au président s'emparent d'une base proche d'Aden (militaire)" (باللغة الفرنسية). L'Orient Le Jour. 25 March 2015. مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 201825 مارس 2015.
  56. "Yemen Air Base Formerly Used by U.S. Forces Is Seized by Houthi Rebels". NYtimes. 25 March 2015. مؤرشف من الأصل في 20 مايو 201926 مارس 2015.
  57. "AL-SUBAIHI CAPTURED AND LAHJ FALLS AS HOUTHIS MOVE ON ADEN". Yemen Times. 25 March 2015. مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 201825 مارس 2015.
  58. "Yemen's President Hadi Flees Houthi Rebel Advance on Aden: AP". nbcnews. 25 March 2015. مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 201826 مارس 2015.
  59. "Arab League to discuss Yemen intervention plea on Thursday". Reuters. 25 March 2015. مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 201525 مارس 2015.
  60. "Des tirs signalés à Aden, les Houthis à 20 km" (باللغة الفرنسية). L'Orient Le Jour. 25 March 2015. مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 201825 مارس 2015.
  61. "Yemen's president flees Aden as rebels close in". The Toronto Star. 25 March 2015. مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 201925 مارس 2015.
  62. "Saudi Arabia: Yemen's President Hadi Arrives In Saudi Capital Riyadh". The Huffington Post. 26 March 2015. مؤرشف من الأصل في 3 مارس 201626 مارس 2015.
  63. "Abed Rabbo Mansour Hadi, Yemen leader, flees country". CBS.CA. 25 March 2015. مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 201926 مارس 2015.
  64. Felicia Schwartz, Hakim Almasmari and Asa Fitch (26 مارس 2015). "Saudi Arabia Launches Military Operations in Yemen". WSJ. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020.
  65. العربية نت - القوات السعودية تقصف مواقع الحوثيين في اليمن - تصفح: نسخة محفوظة 23 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  66. السعودية تعلن بدء عمليات عسكرية ضد الحوثيين باليمن - تصفح: نسخة محفوظة 12 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
  67. 5 دول خليجية تقرر الاستجابة لدعوة الرئيس اليمني و"ردع الحوثيين" - تصفح: نسخة محفوظة 11 مايو 2015 على موقع واي باك مشين.

موسوعات ذات صلة :