المصابيح الزرق رواية للكاتب السوري حنا مينه.
المصابيح الزرق | |||||
---|---|---|---|---|---|
معلومات الكتاب | |||||
المؤلف | حنا مينه | ||||
البلد | سوريا | ||||
اللغة | العربية | ||||
الناشر | دار الآداب، بيروت | ||||
تاريخ النشر | 1954 | ||||
النوع الأدبي | رواية | ||||
الموضوع | سوريا في ظل الحرب العالمية الثانية. | ||||
التقديم | |||||
عدد الأجزاء | 1 | ||||
عدد الصفحات | 317 صفحة | ||||
القياس | 22 سم | ||||
المواقع | |||||
ردمك | |||||
جود ريدز | صفحة الكتاب على جود ريدز | ||||
ديوي | 813 |
||||
كونغرس | PJ7846.I5 | ||||
مؤلفات أخرى | |||||
|
.الرواية
المصابيح الزرق (الزرق جمع زرقاء)، رواية تصور حياة جماعة من الناس البسطاء أيام الحرب العالمية الثانية، ومن ورائها المجتمع في مدينة اللاذقية، وسوريا عموما، وكيف أنه في فترة الحرب يتم طلاء المصابيح باللون الازرق لتوحي بمنظر المنائر (جمع منارة) البعيدة المحاطة بالضباب. ونستعرض ذلك من بطل الرواية فارس وتطور شخصيته من طفل إلى رجل بالغ. وقد تجاوز الروائي فكرة "أثر الحرب في الناس"، إلى تصوير حياة كاملة تلعب فيها أزمة الحرب دوراً كبيراُ، ولكن الدور الأكبر هو لمجموعة هؤلاء الناس الذين يضطربون في تثنيات الكتاب، حياتهم اليومية، وكيف يعامل بعضهم بعضا، وكيف يكافحون في سبيل العيش، وكيف ترتبط مصالحهم الخاصة بقضايا أمتهم، وكيف يفهمون النضال. وعلى الرغم من أن الرواية تبدأ وتنتهي بفارس إلا أنه ليس بطلها الوحيد، ففي الدار الكبيرة تعيش مجموعة من العائلات الفقيرة، فهناك أم صقر المرأة العجوز التي تخدم في البيوت وابنها الشاب العاطل عن العمل، ومريم السوداء وزوجها نايف الملقب بالفحل، وهما قصة بمفردهما.[1][2]
- قدمت الرواية في مسلسل تلفزيوني سوري، وترجمت الرواية إلى الروسية والصينية.[3]
انظر أيضا للكاتب حنا مينا
- الياطر
- الأبنوسة البيضاء.
- نهاية رجل شجاع.
- الثلج يأتي من النافذة.
- الشمس في يوم غائم.
المصادر
- Nimer, Sulieman. "المصابيح الزرق لحنا مينة/ بقلم: عزت فرح". www.alarab.com. مؤرشف من الأصل في 7 أغسطس 201824 سبتمبر 2018.
- "Error 404". البيان. مؤرشف من الأصل في 27 نوفمبر 201724 سبتمبر 2018.
- المالح, رشا (2006-11-13). "المصابيح الزرق". البيان. مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 201924 سبتمبر 2018.