الرئيسيةعريقبحث

شعب الخيتان

من المغول القدماء

☰ جدول المحتويات


شعب الخيتان استخدام النسور في الصيد، تم رسم هذه الصورة في عهد أسرة سونغ الصينية.

شعب الخيتان أو خيتاي أو كيتان أو كيدان أو خطا أو خطاي[1][2][3][4] كانوا عبارة عن شعب بدوي شعب منغولي، ترجع أصوله إلى منغوليا ومنشوريا (المنطقة الشمالية الشرقية من الصين في العصر الحديث) من القرن الرابع. وقد سيطرت أسرة لياو على منطقة واسعة من الشمال، بما في ذلك أجزاء من الصين، ولكن لم تخلّف غير القليل من الآثار التي ظلت موجودة حتى اليوم.[5] وبعد سقوط لياو في عام 1125، انتقل العديد من شعب الخيتان إلى الغرب وأسسوا دولة كارا كيتي، التي تم تدميرها في نهاية الأمر على يد الإمبراطورية المنغولية في عام 1218.

أصل المصطلح

لا يوجد إجماع على أصل تسمية اسم خيتان. وهناك ثلاثة تصورات أساسية. يقول فنغ جياشينج (Feng Jiasheng) أن الاسم يأتي من أسماء شيوخ قبائل يووين.[6] ويرى جاو زهينجي (Zhao Zhenji) أن المصطلح نشأ من اسم إكسيانبي ويعني "المكان الذي عاش فيه إكسيانبي.[7] بينما يرى الباحث الياباني ماتو أتاجي (Otagi Matuo) أن الاسم الأصلي لخيتان هو "شيدان"، مما يعني "الناس الذين يشبهون شعب إكسي" أو "الشعب الذي عاش بين شعب إكسي".[8]

هناك أشكال مختلفة لكلمة "خيتان" ظلت موجودة في العديد من اللغات على أنها اسم الصين. ومن الأمثلة على ذلك أن الكلمة المقابلة في : البلغارية والروسية لكلمة الصين هي (Китай, Kitay) وكذلك في اللغة السلوفينية هي (Kitajska) وفي الإنجليزية القديمة هي (كاثاي) وفي الإيطالية هي (Catai) وفي البرتغالية هي (Catai) وفي الإسبانية هي (Catay) كتسمية للدولة. وتستخدم التسمية في اللغة التركية باسم الأويغور، على الرغم من أنها تعتبر تحقيرًا ويرفضها الصينيون.[9]

معلومات تاريخية

هناك قصص مختلفة حول أصل شعب الخيتان.[10] فطبقًا للسجلات الخيتانية، (اللوحة التذكارية ليوجي ييلو ولياوشى)، كان جدهم الأول كيشو خاجان (Qishou Khagan)، ينحدر من تانشيهواي خان من دولة إكسيانبي. كان كيشو خاجان رجل دين يركب حصانًا أبيضًا مشى به على نهر لاوها واجتمع مع كيدان، العذراء سماوية التي كانت تركب عربة يجرها ثور رمادي ومشت بها على نهر زار مورون. وعند تقاطع النهرين، عند سفح جبل مويي المقدس، اجتمعا وتزاوجا، وولدت كيدان ثمانية أبناء، هم أجداد قبائل الخيتان الثمانية القديمة. وقد بُني معبد يحتوي على صور أجداد الخيتان على جبل مويي الذي صار أقدس الجبال عندهم.[11] وهذه القصة مشابهة إلى حد ما لقصة أصل جنكيز خان، والتي تحدثت عن 'ذئب أزرق مولود من السماء' و'ظبية حسنة المظهر' كانت تعبر بحر (تينجيس) وتزوجا عند منبع نهر أونون، عند سفح جبل بورخان خالدون، الذي أصبح أقدس الجبال عند المنغول في بورجيجين. تسجل كيدان تشي (سجلات دولة خيتان، التي أنجزت في عام 1247) أسطورة الخيتان في مقدمتها:

«وكان هناك قائد يدعى نايهي (Naihe). ولم يكن سوى جمجمة مخفية تحت دثار في خيمة ببطانة من الريش (يورت)، لذلك لم يستطع أحد رؤيته. وعند حدوث أمر خطير في الدولة، تتم التضحية بحصان أبيض وثور رمادي ويقدمان إليه، ثم يتجسد في شكل بشري ويظهر لمعالجة هذا الأمر. وبعد حل المشكلة، يعود إلى خيمته ويصبح مجرد جمجمة مرةً أخرى. ويختفي عن أنظار القرويين الذين يختلسون النظر إليه. ثم كان هناك قائد آخر يدعى وايهي (Waihe) وكان يعيش هو الآخر في خيمة دائرية ببطانة من الريش. وكان يرتدي رأس خنزير ومكسوًا بجلد الخنزير. ويظهر عند حدوث أمر ما، ثم يختفي مرةً أخرى. وفي وقت لاحق، سرقت زوجته جلد الخنزير، فهجرها ولم يعرف أحد إلى أين ذهب. ثم أتى قائد آخر يدعى زولي هانهي (Zhouli Hunhe). وقام بتربية عشرين خروفًا. ويأكل كل يوم تسعة عشر خروفًا ويترك خروفًا واحدًا، وفي اليوم التالي يكون هناك عشرون خروفًا مرةً أخرى. واشتهر هؤلاء القادة الثلاثة أيضًا بقدراتهم على إدارة البلاد.[12]»

وطبقًا لأصول إكسيانبي، كان شعب الخيتان جزءًا من قبيلة كومو إكسي حتى عام 388، عندما هُزم تجمع قبائل كومو إكسي على يد وي الشمالية، مما سمح لشعب خيتان باستعادة قبيلته وكيانه وبداية كتابة تاريخ شعب الخيتان.[13]

وفي الفترة من القرن الخامس إلى القرن الثامن، كانت تسيطر على شعب الخيتان سلطة السهوب التي تقع ناحية الغرب منهم (الأتراك، ثم الأويغور، خلال القرن الثامن والتاسع) والصينيين من ناحية الجنوب (الأسر الشمالية أو تانغ، على التوالي خلال القرنين الخامس والسادس والقرن السابع والثامن). وتحت هذه الهيمنة والقمع الثلاثي، بدأ شعب الخيتان في إظهار قوة متزايدة والسعي نحو الاستقلال. وجاء هذا بطيئًا مقارنة بحالات أخرى. وقد كان بطيئًا نظرًا لأنه كثيرًا ما سُحق شعب الخيتان على يد القوى المجاورة، حيث كان يتم استخدام محاربي خيتان عند الحاجة، ولكن كانت كل القوى على استعداد لسحقهم عندما يعلو نجمهم ويصبحون أقوياء بشكل أكثر من اللازم وقريبين من أن يصبحوا سلطة إقليمية مستقلة رابعة. وتعد حركة التمرد التي قادها لي شون (Li-Shun) في الفترة من 696 إلى 697 مفيدة حقًا في هذا الأمر وهي لعبة "شخصان بالغان ومراهق واحد": فقد تم تشجيع شعب الخيتان من قبل الأتراك على تحمل جميع المخاطر والتمرد ضد تانغ، وقد نجحوا في القيام بذلك بنجاح، قبل تعرضهم لهجوم على مؤخرة الجيش من قبل الأتراك، وكانت هذه إحدى الميزلا الرئيسية لدى الإمبراطورية التركية التي ولدت حديثا (الميلاد الثاني، 682 - 745).[14]

عقب رحيل شعب الأويغور للغرب وانهيار أسرة تانغ في أوائل القرن العاشر، أنشأ شعب الخيتان أسرة لياو في عام 907. وقد أثبتت أسرة لياو أنها قوة مهمة في ناحية الشمال من الأرض الصينية المنبسطة، حيث كانت تتحرك باستمرار نحو الجنوب والغرب، وسيطرت على الأراضي الصينية والتركية والأويغورية السابقة. وفي نهاية المطاف سقط شعب الخيتان على يد أسرة جين التي تتبع جوركين في عام 1125، الذين أخضعوا شعب الخيتان لهم واستفادوا من خبرتهم العسكرية أقصى استفادة.

وعقب سقوط "أسرة لياو"، هرب عدد من نبلاء الخيتان من المنطقة متجهين للغرب نحو المناطق الغربية، ليؤسسوا أسرة كارا-كيتان أو أسرة لياو الغربية التي لم تدم طويلاً، وبعد سقوطها أسس جزء صغير يقع تحت حكم البراق الحاجب أسرة محلية في مقاطعة كرمان الجنوبية الفارسية. وتم استيعاب الخيتان من قبل السكان المحليين الأتراك والإيرانيين وجرت أسلمتهم ولم يعد لهم أي تأثير. وحيث إن اللغة الخيتانية كانت لا تزال غير مقروءة تمامًا تقريبًا، كان من الصعب إنشاء تاريخ مفصل لتحركاتهم.

لا يوجد أي دليل واضح على عدم وجود أية مجموعات عرقية منحدرة من شعب الخيتان في العصر الحديث شمال شرق الصين، غير أن بعض الدراسات الوراثية الحديثة وبحوث علم الأنساب الخاص بالأسر قد تثبت صحة الفرضية القائلة بأن دايور عبارة عن مجموعة عرقية من منغوليا الداخلية وربما ينحدرون من شعب الخيتان القديم.[15] وأن عشائر يوننان هان الصينية مثل إيه ومانغ وغيانغ، بالإضافة إلى العشرات من العشائر الأخرى المعروفة بأنها منحدرة من ييلو وأطلق عليهم شعب بن عن طريق مجموعات عرقية أخرى تابعة ليونان قد تكون هي الأخرى مجموعات عرقية منحدرة من شعب الخيتان.[16][17] وعلاوةً على ذلك، هناك أيضًا زعم بأن عشيرة ليو الموجودة في بضع عشرات القرى باسم تشوانغ ييلو منحدرة من عشيرة ييلو التابعة لشعب الخيتان. وأثناء فترة لياو، قُسمت مجموعات الخيتان العرقية إلى عشيرتين، ييلو وشياو؛ وتم إضفاء الطابع الصيني على ييلو في وقت لاحق. كما تصنف لغة دايور بأنها لغة منغولية.[18]

اللغة ونظم الكتابة

تعد اللغة الخيتانية (تعرف أيضًا باسم لياو، كيتان[ISO 639-3]) لغة منقرضة الآن والتي تحدث بها شعب الخيتان يومًا ما. ويُعتقد أن شعب الخيتان متصل وراثيًا ببروتو المنغوليين.

هناك نظامان من أنظمة الكتابة للغة الخيتانية، ومعروفان باسم النصوص الكبيرة والنصوص الصغيرة. وكان هذان النظامان مستقلين وظيفيًا ويبدو أنهما استخدما في نفس الوقت في إمبراطورية لياو. وكانا قيد الاستخدام لبعض الوقت بعد سقوط تلك الأسرة. ومن نماذج النصوص التي ظهرت بشكل كبير في ابيتافس والمعالم الأثرية، على الرغم من أن الأجزاء الأخرى كانت سطحية في بعض الأحيان.

ويعترف كثير من العلماء أن النصوص الخيتانية لم يتم فك الشفرة الخاصة بها تمامًا وأن المزيد من البحوث والاكتشافات ستكون ضرورية لفهمها بإتقان.[19][20]

وعلى الرغم من أن هناك دلائل عدة على أصولها، والتي قد تشير إلى اتجاهات مختلفة، فالاحتمال الأكبر أن اللغة الخيتانية جاءت في فترة ما قبل بروتو المنغوليين (وبالتالي تتصل باللغة المنغولية). ويعد النصب التذكاري ليليو يانينج (بتاريخ 986 قبل الميلاد) واحدًا من النقوش الأقرب إلى النصوص الخيتانية الكبيرة.

الاقتصاد

انطلاقًا من كونهم بدويين، عمل شعب الخيتان بالأساس في تربية الماشية وصيد الأسماك والصيد. وكان نهب القرى الصينية الجنوبية والمدن، فضلاً عن القبائل المجاورة، أيضًا مصدرًا مفيدًا للعبيد والحرفية الصينية والغذاء، ولا سيما في أوقات المجاعة. وتحت تأثير الصين المجاورة، وعقب الحاجة الإدارية إلى الإدارة المستقرة، بدأ شعب الخيتان في الانخراط في زراعة المحاصيل الزراعة وبناء المدن. وعلى عكس الزراع الصينيين وزراع بالهاي الذين زرعوا القمح والذرة الرفيعة والدخن، تخصص المزارعون الخيتان في زراعة دخن العناقيد الزهرية. وكانت الطبقة الحاكمة "أسرة لياو" تقوم بحملات الصيد في أواخر الصيف تبعًا لتقليد أسلافهم. وبعد سقوط أسرة لياو، عاد شعب الخيتان إلى حياة البدو بشكل أكثر.[21]

الدين

معبد فوجونج الذي بُني في عام 1056.

كان الدين الأصلي لشعب الخيتان تعظيمًا للعديد من الظواهر الطبيعية التي كان يعتقد أنها إلهية، وقبل كل شيء الشمس.[22] وهكذا، اتجه الإمبراطور لياو في الشرق، من حيث تشرق الشمس، بدلاً من الجنوب كما فعل الأباطرة الصينيين. ولأن الخيتان أعطوا أولوية للطقوس المتجهة إلى اليسار، كانت أولوية التوجه إلى الشمال مقدمة على الجنوب.

وعلى الرغم من أوامر الإمبراطور المؤسس أباوجي (Abaoji) ببناء معابد بوذية وكونفوشيوسية وطاوية اعتنق الأباطرة المتعاقبون الديانة البوذية. وكانت هناك زيادة ملحوظة في الإخلاص للبوذية حتى عهد الإمبراطور شينجزونج. وفي غضون قرن من الزمان، أفادت مكاتب الحكومة المحلية أن هناك 360 ألف من الرهبان والراهبات في عام 1078، والذين مثلوا نحو عشرة في المئة من السكان. حتى وإن كان مبالغًا في ذلك، فإنه من الواضح أن البوذية كانت جزءًا لا يتجزأ من حياة لياو.

الأدب

توجد قطع أثرية قليلة جدًا من قصائد الخيتان والأدب التي تم الحفاظ عليها، ناهيك عن النصوص أو الفتات من اللغة الخيتانية. ولأن اللغة الخيتانية لا يمكن إعادة نظمها بالمرة، لا تزال هناك صعوبات كثيرة في فهم الوثائق الموجودة باللغة الخيتانية.

وعلى الرغم من أن النصوص الخيتانية كانت موجودة، فقد كان استخدامها محدودًا. وقد اعتمد شعب الخيتان، مثل الشعوب الفيتنامية والكورية واليابانية القديمة، أيضًا على الحروف الصينية كنظام للكتابة. وقد كتبوا جزءًا كبيرًا من الأدبيات في الوثائق الصينية، ولا سيما السياسية. تم تجميع كتاب التاريخ الرسمي الصيني حول أسرة لياو لياو شي، في عهد أسرة يوان، ويستند إلى بعض "سجلات حقيقية" (shilu 實錄) التي كانت موجودة في وقت سابق والتي جمعت أثناء فترة لياو.[23]

ملاحظات

  1. تاريخ المغول وسقوط بغداد - رجب محمود إبراھيم بخيت
  2. الطوائف المغولية في مصر في عصر المماليك - صلاح الدين محمد نوار
  3. تبیان, موسسه فرهنگی و اطلاع رسانی. "اطلاعات بیت". سایت موسسه فرهنگی و اطلاع رسانی تبیان (باللغة الفارسية). مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 201910 يوليو 2019.
  4. الموسوعة الموجزة في التاريخ الإسلامي
  5. "Kingdom of Khitans: Sudden Rise, Sudden Fall". الصين يوميا. 2003-06-19. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 201615 ديسمبر 2008.
  6. Xu Elina-Qian 2005, p.7.
  7. Xu Elina-Qian 2005, p.8.
  8. Xu Elina-Qian 2005, p.8–9.
  9. S.F.Starr, ed., Xinjiang: China's Muslim Boarderland (2004), p. 43.
  10. Status of Research and Research Direction of Khitan Studies - تصفح: نسخة محفوظة 26 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  11. Liaoshi 37. 445-446
  12. Franke, Herbert. "The forest peoples of Manchuria: Kitans and Jurchens".. In Sinor ed., 1990, pp. 405–406.
  13. Xu Elina-Qian 2005, p.258
  14. Xu Elina-Qian 2005, p.241 and p.237
  15. Li, Jinhui (08/02/2001). "DNA Match Solves Ancient Mystery". china.org.cn. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2016.
  16. 契丹傳說源流 --《施甸長官司族譜》Legend of Khitan(Chinese Traditional Big5 code page) via أرشيف الإنترنت.
  17. 契丹文化-破解契丹消失之迷 - تصفح: نسخة محفوظة 26 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
  18. Daur | Ethnologue - تصفح: نسخة محفوظة 03 فبراير 2013 على موقع واي باك مشين.
  19. Daniels, Peter T.; Bright, William (1996). "The World's Writing Systems". New York: Oxford University Press: 230–234.
  20. Kara, György (1987). "On the Khitan Writing Systems". Mongolian Studies. صفحات 19–23.
  21. "Chinese History – Liao Dynasty – economy". Chinaknowledge. مؤرشف من الأصل في 12 فبراير 201915 ديسمبر 2008.
  22. "Chinese History – Liao Dynasty – religion and customs". Chinaknowledge. مؤرشف من الأصل في 25 مارس 201714 ديسمبر 2008.
  23. "Chinese History – Liao Dynasty – literature, thought, philosophy, and the Khitan script". Chinaknowledge. مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 201815 ديسمبر 2008.

المراجع

ما قبل أسرة الخيتان
  • Xu Elina-Qian, Historical Development of the Pre-Dynastic Khitan, University of Helsinki, 2005. 273 pages. (for pre-907)
  • MATSUI, Hitoshi 松井等 (Japan). "Qidan boxing shi 契丹勃興史 (History of the rise of the Khitan)". Mamden chiri-rekishi kenkyu hokoku 1 (1915).
    Translated into Chinese by Liu, Fengzhu 劉鳳翥. In Minzu Shi Yiwen Ji 民族史譯文集 (A Collection of Translated Papers on Ethnic Histories) 10 (1981). Repr. in: Sun, Jinji et al. 1988 (vol. 1), pp. 93–141
  • Chen, Shu 陳述. Qidan Shi Lunzheng Gao 契丹史論證稿 (A Study on the History of the Khitan). Beijing: Zhongyang Yanjiu Yuan Shixue Yanjiu Suo 中央研究院史學研究所, 1948.
  • Chen, Shu 陳述. Qidan Shehui Jingji Shi Gao 契丹社會經濟史稿 (A Study on the Khitan's Social Economical History). Shanghai: Sanlian Chuban She 三聯出版社, 1963.
  • Feng, Jiasheng 1933.

؛أسرة لياو

  • Shu, Fen (舒焚), Liaoshi Gao 遼史稿 (An History of the Liao). Wuhan: Hubei Renmin Chuban She 湖北人民出版社, 1984
  • WITTFOGEL, Karl & FENG, Chia-sheng. History of Chinese Society: Liao (907-1125). Philadelphia: American Philosophical Society, 1949.

؛ما بعد الأسر / قرا خيتاي

  • Biran, Michal. The Empire of the Qara Khitai in Eurasian History: Between China and the Islamic World,

،تاريخ الأسر الحاكمة الرسمي المفيد

  • Wei Shu 魏史 (Dynastic History of the Northern Wei Dynasty): Wei, Shou 魏收 et al. eds. Beijing: Zhonghua Shuju 中华书局, 1973.
  • Xin Wudai Shi (XWDS) 新五代史 (New Dynastic History of the Five Dynasties): Ouyang, Xiu 歐陽修 et al. eds. Beijing: Zhonghua Shuju 中华书局, 1974.
  • Sui Shu (SS) 隋書 (Dynastic History of the Sui Dynasty): Wei Zheng 魏徵 et al. eds. Beijing: Zhonghua Shuju 中华书局, 1973.
  • Jiu Tangshu (JTS) 舊唐書 (Old Dynastic History of Tang Dynasty): Liu, Xu 劉昫 et al. eds. Beijing: Zhonghua Shuju 中华书局, 1975.
  • Xin Tangshu (XTS) 新唐書 (New Dynastic History of the Tang Dynasty): Ouyang, Xiu 歐陽修 et al. eds. Beijing: Zhonghua Shuju 中华书局, 1975
  • Liao Shi (LS) 遼史 (Dynastic History of the Khitan Liao Dynasty): Tuotuo 脱脱 et al. eds. Beijing: Zhonghua Shuju 中华书局, 1974
  • Song Shi 宋史 (History of Song): Tuotuo 脫脫 et al. eds. Beijing: Zhonghua Shuju 中华书局, 1974
  • Zizhi Tongjian (ZZTJ) 資治通鑒 (Comprehensive Mirror to Aid in Government): Sima, Guang 司馬光 ed. Beijing: Zhonghua Shuju 中华书局, 1956

؛ أخرى

موسوعات ذات صلة :