عبد اللطیف بن أولوغ بيك، (ولد 1420 - 9 مايو 1450) حفيد تيمورلنك.[1] كان الابن الثالث لأولوغ بيك، حاكم تيموري في بلاد ما وراء النهر (حديثاً أوزبكستان، طاجيكستان وأجزاء من تركمانستان، قيرغيزستان و كازاخستان).
| ||
|---|---|---|
| معلومات شخصية | ||
| الميلاد | سنة 1420 سمرقند |
|
| الوفاة | 9 مايو 1450 (29–30 سنة) سمرقند |
|
| مكان الدفن | سمرقند | |
| الأب | أولوغ بيك | |
| عائلة | السلالة التيمورية | |
| معلومات أخرى | ||
| المهنة | عالم فلك، وسياسي | |
- بالنسبة للطبيب العربي وعالم المصريات في القرن الثاني عشر، انظر عبد اللطيف بن يوسف البغدادي (القرون الوسطى الكاتب).
سنوات في وقت مبكر
بعد أن أعطي له حكم بلخ، عبد اللطيف ميرزا حكم تحت قيادة والده. خلال الصراع على الخلافة التي أعقب وفاة شاه رخ ميرزا، تولي حكم هرات، على الرغم من بعد أولوغ بيك غادر المدينة في نهاية 1448 غزاها أبو القاسم بابر بن بايسنقر.
لم يظل عبد اللطيف ميرزا مخلصاً لوالده. غاضبًا من حقيقة أنه كان سيتم تجاوزه في وراثة حكم سمرقند، لقد ثار بينما كان أولوغ بيك يسير لاستعادة السيطرة على خراسان. هزم والده في دمشق، وقرب سمرقند في 1449.
قرر أولوغ بيك في وقت لاحق أن يسلم نفسه، ومنحه عبد اللطيف ميرزا الإذن بالحج إلى مكة المكرمة، لكن بينما كان أولوغ بيك في طريقه قُتل بناء على أمر ابنه.
هذا جعل عبد اللطيف ميرزا يحصل علي اللقب المشين (من الفارسية "پدر کش" يعني قاتل والده). وبعد بضعة أيام، قتل أيضا أخوه عبد العزيز.
الموت
بهذه الطريقة أصبح حاكم بلاد ما وراء النهر. إلى حد ما شخص تقي، حصل على دعم الجماعات الدينية المحلية، لكن هذا لم ينقذه من مؤامرة حاكها عليه الأمراء. حكمه استمر لمدة ستة أشهر فقط. ثم خلفه ابن عمه عبد الله ميرزا.
الحياة الشخصية
- الزوجة
- شاه سلطان آغا: ابنة الأمير محمد المشرف ابن حميد.
- أبناء
- أبو الرزاق ميرزا
- أحمد ميرزا
- محمود ميرزا
- جوقى ميرزا
- محمد باقر ميرزا
- ابنة
- قوتاك سلطان بيغوم
مراجع
- "معلومات عن عبد اللطیف بن أولوغ بيك على موقع britannica.com". britannica.com. مؤرشف من الأصل في 19 سبتمبر 2015.
عبد اللطيف بن أولوغ بيك
| ||
| سبقه أولوغ بيك |
الدولة التيمورية (في سمرقند)
|
تبعه عبد الله ميرزا |