عماد الدين عبد الله محمد البليك روائي سوداني،من مواليد بربر 1972 ولاية نهر النيل ، درس مراحل التعليم الأولي ببربر ، وتخرج في كلية الهندسة جامعة الخرطوم عام 1996 .
عماد البليك | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 30 نوفمبر 1972 سوداني |
الزوجة | متزوج |
أبناء | 2 |
الحياة العملية | |
النوع | رواية |
التعلّم | قسم العمارة |
المدرسة الأم | جامعة الخرطوم |
المهنة | صحفي |
الجوائز | |
ترشح لجائزة الطيب صالح العام 2010، ترشيح لجائزة الرواية العربية البوكر العربية 2015 | |
موسوعة الأدب |
بداياته الصحفية
عمل عقب تخرجه، لفترة صغيرة بالهندسة ،لكنه سرعان ما فضل العمل في الصحافة و الإعلام ،والتي كانت هوايتة بالجامعة ،حيث كان أول مقالة نشره بالصحف في صحيفة الإنقاذ الوطني في الصفحة الأدبية في 1992 بعنوان "فوضى الأدب والبحث عن الجديد" وهو مقال ضمن اربع حلقات، ومن ثم عمل متعاونا بالصحيفة في القسم الأدبي ولاحقا بصحيفة ألوان ، وكتب في العديد من الصحف قبل السفر للخارج في سنة 1999 . في العام 1998،أسس شركة اعلامية اسمها "إسبلتا" وهو ملك نوبي قديم، وتوقف المشروع في بداياته، عمل بصناعة المؤتمرات ثم الصحافة في دولة قطر .
رواياته
نشر أول روايتين دفعة واحدة، وتم عرضهما، لأول مرة بمعرض ابوظبي للكتاب في 2003 ،وهما رواية الانهار العكرة [1] ، و رواية دنيا عدي [2] .وفي عام 2008 نشر روايته الثالثة دماء في الخرطوم [3][4][5]
- طالع أيضًا: دماء في الخرطوم
كذلك نشر كتابا في النقد الأدبي بعنوان: الرواية العربية - رحلة بحث عن المعنى [6] . نشر في العام 2013، رواية القط المقدس [7] ، عن ثورة الشباب في فرنسا ، وكتبها في 2010،وشارك بها في جائزة الطيب صالح[8].
في أغسطس 2014 نشرت له دار مومنت بالمملكة المتحدة روايته الخامسة شاورما والتي وجدت رواجا كبير في الاوساط الأدبية العربية .
روايات تحت الطبع
له روايات غير منشورة، منها، رسام الآلهة عن معمر القذافي في العام 2007 وهي رواية تخيلية تستوحي سيرة العقيد القذافي ، نشر عدة، مقالات ثقافية وفكرية بصحف السودان و الخليج ، وكتب زاوية بعنوان عكازة الريح بالصفحة الثقافية بصحيفة الوطن القطرية على مدى اربع سنوات، ما بين 2002 إلى 2006، كما كتب زاوية سياسية ذات طابع أدبي في الفترة نفسها، تحت عنوان "عصف"، كانت بداياته الأدبية المبكرة بالشعر وكتب العديد من الدواوين الشعرية غير المنشورة من الشعر الخليلي إلى قصيدة النثر، ولديه دواوين غير منشورة بالشعر الحر والنثر، وهي : أبوجنزير ليلاً. "فراشات الياقوت ورقصة في بلاد الموت على شاطئ الذكريات، له روايات مبكرة أيضا حيث كتب الرواية لاحقا بعد الشعر، في فترة دراسته الثانوية والجامعية، ومن تلك الأعمال: مرجان والنهر، أحلام قرية متوهجة تنتظر فتاها والبترول.
أعماله الفكرية
من كتاباته غير الروائية كتابه الأشهر: قابوس بن سعيد الأمل المتحقق وهو عبارة عن سيرة لحياة سلطان عُمان ، ومشروعه السياسي [9] ووجد صدى في الأوساط العمانية ،كما صدرت له في 2008،دراسة سياسية بعنوان مجلس التعاون مرئيات التكامل.[10]
المراجع
- الناشر الشركة العالمية للطباعة والنشر بالقاهرة - تصفح: "دنيا+عدي"&hl=ar&source=gbs_book_similarbooks نسخة محفوظة 11 يونيو 2015 على موقع واي باك مشين.
- صدرت عن مركز الحضارة العربية
- دماء في الخرطوم نسخة محفوظة 22 فبراير 2015 على موقع واي باك مشين.
- الناشر دار الفارابي
- بربر نت السهل والمخفي برواية دماء في الخرطوم "يحي الناعبي " نسخة محفوظة 10 يونيو 2015 على موقع واي باك مشين.
- شبّوب أبوطالب يكتب عن رصد رحلة الرواية العربية صادرة عام 2008عن سلسلة دراسات ثقافية عن المجلس الوطني للتراث والثقافة والفنون-سابقا-في قطر (وزارة الثقافة حاليا) نسخة محفوظة 16 أكتوبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- دار أوراق للنشر بالقاهرة
- جائزة ترعاها شركة زين في السودان
- صدر عن دار الانتشار في العام 2011 ويقع في، 306 صفحة.
- صدر عن مؤسسة عمان للصحافة والنشر والاعلان.