الرئيسيةعريقبحث

قائمة الفلاسفة الملحدين


يوجد العديد من الفلاسفة الملحدين في التاريخ المسجل، وقد تم وضع الأشخاص على قيد الحياة في هذه القائمة اعتمادًا على أنشطتهم البارزة أو حياتهم العامة أو من عرفوا أنفسهم علنًا كملحدين.

  • زكي الأرسوزي (1899-1968): فيلسوف وعالم لغويات وعالم اجتماع ومؤرخ وناشط قومي عربي وأحد مؤسسي البعثية.[1]
  • جون أندرسون (1893-1962): الفيلسوف الأسترالي المولود في اسكتلندا، ومؤسس الفلسفة التجريبية المعروفة باسم "واقعية سيدني".[2]
  • لويز أنتوني (1953-): فيلسوفة أمريكية وأستاذة في جامعة ماساتشوستس وأمهرست، ومتخصصة في فلسفة العقل، ونظرية المعرفة، والنظرية النسوية، وفلسفة اللغة.[3]
  • ألفريد آير(1910-1989): فيلسوف بريطاني وداعية للوضعانية المنطقية، يرى أن مفهوم وجود الله لا معنى له، ويصف نفسه كملحد.
  • جوليان باغيني (1968-): كاتب بريطاني متخصص في فلسفة الهوية، مؤلف كتاب "الإلحاد: مقدمة قصيرة جدًا."
  • ميخائيل باكونين (1814-1876): فيلسوف روسي وكاتب ولا سلطوي (أناركي).[4]
  • رولان بارت (1915-1980): منظر أدبي وفيلسوف ولغوي وناقد وسيميائي فرنسي.[5]
  • جورج باطاي (1897-1962): شخصية فكرية وأدبية فرنسية، ومؤلف "قصة العين"، وقد بحثت كتاباته في مجالات متعلقة بالفلسفة والتصوف والإثارة الجنسية.
  • برونو باور (1809-1882): فيلسوف ولاهوتي ومؤرخ ألماني، وهو أول مقترح لفرضية أسطورة يسوع.[6]
  • جان بودريار (1929-2007): عالم اجتماع وفيلسوف ومنظر ثقافي ومعلق سياسي ومصور فرنسي.
  • سيمون دي بوفوار (1908-1986): مؤلفة وفيلسوفة وجودية فرنسية، وقد كتبت بوفوار روايات ودراسات حول الفلسفة والسياسة والقضايا الاجتماعية والنسوية.[7]
  • جيرمي بنثام (1748-1832): مؤلف وقانوني وفيلسوف ومصلح قانوني واجتماعي إنجليزي اشتهر بدعوته للنفعية.[8][9]
  • سايمون بلاكبيرن (1944): فيلسوف أخلاقي إنجليزي معروف بجهوده في تعميم الفلسفة.
  • بيتر بوغوسيان (1966–): فيلسوف أمريكي يعمل كأستاذ مساعد في الفلسفة في جامعة ولاية بورتلاند، ومتحدث عن مركز التحقيق(the Center for Inquiry) ومؤسسة ريتشارد دوكينز للمنطق والعلم والتحالف الطلابي العلماني.[10][11]
  • مارتن بودري (1984-): فيلسوف وشكوكي فلمنكي، كان ناشطًا كباحث وعضوًا في قسم الفلسفة والعلوم الأخلاقية في جامعة غينت منذ عام 2006.
  • سيلستين بوغليه (1870-1940): فيلسوف فرنسي معروف لدوره كأحد معاوني إميل دوكايم وكعضو في الجمعية الاجتماعية.
  • لودفيغ بوشنر (1824-1899): فيلسوف وفيزيولوجي وطبيب ألماني أصبح ممثلي المادية العلمية في القرن التاسع عشر.[12]
  • غوستافو بوينو (1924–2016): فيلسوف إسباني كان مؤيدًا حديثًا للمادية الفلسفية.
  • ألبير كامو (1913-1960): مؤلف وفيلسوف عبثي فرنسي مولود في الجزائر، تشمل أعماله الفلسفية غير الخيالية أسطورة سيزيف والمتمرد.
  • رودولف كارناب (1891-1970): فيلسوف ألماني كان ناشطاً في وسط أوروبا قبل عام 1935 وفي الولايات المتحدة بعد ذلك، كما كان عضوًا قياديًا في دائرة فيينا وداعيًا بارزًا للوضعانية المنطقية.[13]
  • روبرت تود كارول (1945–2016): كاتب وأكاديمي أمريكي، وأستاذ في الفلسفة في كلية مدينة ساكرامنتو حتى عام 1997، والقيم على موقع قاموس المشككين.
  • ديفيد تشالمرز (1966–): فيلسوف عقل أسترالي.
  • ديببراساد شاتوباديايا (1918-1993): فيلسوف ماركسي بنغالي.[14]
  • نيكولاي تشيرنيشيفسكي (1828-1889): ديمقراطي ثوري وفيلسوف مادي وناقد واشتراكي روسي.
  • باتريشيا تشيرشلاند (1943–): فيلسوفة تحليلية كندية-أمريكية معروف بنهجها المادي في فلسفة العقل.[15]
  • بول تشيرشلاند (1942–): فيلسوف عقل كندي.
  • أوغست كونت (1798-1857): مفكر وضعي فرنسي يعود إليه ابتكار مصطلح "علم الاجتماع".[16][17]
  • ماركيز دي كوندورسيه (1743-1794): فيلسوف وعالم رياضيات وعالم سياسي فرنسي ابتكر مفهوم "طريقة كوندورسيه".[18]
  • بينيديتو كروتش (1866-1952): فيلسوف وشخصية عامة إيطالية.
  • دونالد ديفيدسون (1917-2003): فيلسوف أمريكي.
  • جيل دولوز (1925-1995): فيلسوف فرنسي في أواخر القرن العشرين، ومنذ أوائل الستينيات وحتى وفاته كتب العديد من الأعمال المؤثرة في الفلسفة والأدب والسينما والفنون الجميلة.
  • آلان دي بوتون (1969–): فيلسوف بريطاني ومؤلف كتاب "الدين من أجل الملحدين: دليل غير المؤمن لاستخدامات الدين".[19][20][21]
  • دانييل دينيت (1942–): فيلسوف أمريكي ومؤلف كتاب "إبطال السحر: الدين كظاهرة طبيعية".
  • جاك دريدا (1930-2004): فيلسوف فرنسي مولود في الجزائر.
  • هنري لويس فيفيان ديروزيو (1809-1831): شاعر ومعلم إنجليزي هندي.
  • جون ديوي (1859-1952): فيلسوف وعالم نفس ومصلح تعليمي أمريكي، كانت أفكاره مؤثرة في التعليم والإصلاح الاجتماعي، كما كان مطورًا مهمًا لفلسفة البراغماتية وأحد مؤسسي علم النفس الوظيفي وممثلًا رئيسيًا للتعليم التقدمي والليبرالية.
  • دياغوراس من ميلوس (القرن الخامس قبل الميلاد): شاعر يوناني وسفسطائي قديم معروف باسم ملحد ميلوس الذي أعلن عدم وجود الآلهة.[22]
  • دنيس ديدرو (1713-1884): رئيس تحرير إنسكلوبيدي (Encyclopédie).
  • ثيودور دراينج (1934–): فيلسوف دين وأستاذ فخري في جامعة ويست فرجينيا، كتب دراينج "عدم الاعتقاد والشر: حجتان لعدم وجود الله.
  • أومبرتو إيكو (1932–2016): روائي وناقد أدبي وفيلسوف إيطالي، كتب عن السيميائية كما كان مؤلف "بندول فوكو" و"اسم الوردة". [23]
  • بول إدواردز (1923-2004): فيلسوف أخلاقي أمريكي نمساوي ومحرر موسوعة الفلسفة.
  • إيمبيدوكليس (490-430 قبل الميلاد): فيلسوف يوناني ما قبل سقراطي ومواطن من آغريغينتوم -وهي مدينة يونانية في صقلية، وتشتهر فلسفة إيمبيدوكليس بأنها منشأ نظرية العناصر الكلاسيكية الأربعة للكون.
  • لودفيغ أندرياس فيورباخ (1804-1872): فيلسوف ألماني يؤكد عمله الأساسي "جوهر المسيحية" على أن الدين والألوهية هي إسقاطات للطبيعة البشرية. [24]
  • فريدريك كارل فوربرغ (1770-1848): فيلسوف ألماني وباحث كلاسيكي.
  • ميشال فوكو (1926-1984): فيلسوف فرنسي ومنظر اجتماعي مشهور بتحليله المؤثر للسلطة والخطاب، وهو معروف بتحليلاته الفلسفية الثورية للمؤسسات الاجتماعية مثل "الانضباط-Discipline " و"العقاب-Punish" و"تاريخ الجنسانيةThe History of Sexuality".[25]
  • خوسيه أورتيجا إي جاسيت (1883-1955): فيلسوف وكاتب ومؤلف إسباني من أعماله "تمرد الجماهير-The Revolt of the Masses".
  • ويليام غودوين (1756-1836): صحافي وفيلسوف وروائي سياسي إنجليزي، ويعتبر من أوائل الداعين للنفعية، وأول مؤيد حديث للأناركية (اللاسلطوية).[26]
  • ريبيكا غولدشتاين (1950–): فيلسوفة أمريكية في العلوم، ومؤلفة كتاب "36 حجة لوجود الله: عمل خيالي- Thirty-Six Arguments for the Existence of God: A Work of Fiction".
  • جون غراي (1948–): فيلسوف سياسي إنجليزي له اهتمامات في الفلسفة التحليلية وتاريخ الأفكار.
  • أنتوني جرايلنج (1949- ): فيلسوف بريطاني ومؤلف لكتاب "ضد جميع الآلهة: ستة مجادلات حول الدين ومقال عن العطف- Against All Gods: Six Polemics on Religion and an Essay on Kindness" من بين كتب أخرى.
  • سوزان هاك (1945-): فيلسوفة بريطانية في العلوم، وأستاذة متميزة في العلوم الإنسانية، وكبيرة الباحثين البارزين في الآداب والعلوم، وأستاذة الفلسفة والقانون في جامعة ميامي، وقد كتبت هاك عن المنطق وفلسفة اللغة ونظرية المعرفة والميتافيزيقا.
  • سام هاريس (1967-): مؤلف وفيلسوف أمريكي، وهو المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة “Project Reason” .
  • جينيفر مايكل هيشت (1965-): فيلسوفة وكاتبة وشاعرة ومؤرخة أمريكية، وكذلك هي أستاذة في "المدرسة الجديدة" في مدينة نيويورك.[27]
  • كلود أدريان هيلفيتيوس (1715-1771): فيلسوف فرنسي ساعدت آراؤه الأخلاقية والاجتماعية في تشكيل مدرسة النفعية التي اشتهرت في وقت لاحق عن طريق جيريمي بينثام.
  • هيرقليطس (535 - 475 قبل الميلاد): فيلسوف يوناني ما قبل سقراطي، وهو مواطن من مدينة أفسس(Ephesus) اليونانية وذو نسب بارز، لا يعرف إلا القليل عن حياته المبكرة وتعليمه، لكنه يعتبر نفسه كدارس ذاتي ورائد في الحكمة، وبسبب حياة الوحدة التي عاشها، وأكثر من ذلك بسبب طبيعة فلسفته واحتقاره للبشرية بشكل عام، كان يطلق عليه "الغامض" و "الفيلسوف الباكي". [28]
  • إريك هوفر (1902-1983): فيلسوف أخلاقي واجتماعي أمريكي، ومؤلف لعشرة كتب وحاصل على وسام الحرية الرئاسي في شباط 1983، وقد كان كتابه الأول "المؤمن الحقيقي-The True Believer" المنشور عام 1951، معترفًا به على نطاق واسع باعتباره كتابًا كلاسيكيًا، حيث تلقى استحسانًا نقديًا من العلماء والعلمانيين.
  • بارون دي هولباخ (1723-1789): فيلسوف ومؤلف فرنسي، ويشتهر بأنه من أوائل المصرحين بالإلحاد في أوروبا.[29]
  • ديفيد هيوم (1711-1776): فيلسوف ومؤرخ تنويري اسكتلندي.
  • اينو كيلا (1890-1958): فيلسوف وعالم نفس وناقد فنلندي، ساهم في مجموعة متنوعة من المجالات بما في ذلك الفيزياء والمسرح.
  • أجيتا كيساكامبالي (القرن السادس قبل الميلاد): فيلسوف هندي قديم، وهو أول مؤيد معروف للمادية الهندية.[30]
  • ألكساندر كوجيف (1902-1968): فيلسوف ورجل دولة فرنسي ذو مولد روسي.
  • لياندرو كوندر (1936-2014): فيلسوف ماركسي برازيلي.
  • كورليس لامونت (1902-1995): فيلسوف وإنساني وماركسي أمريكي، ومدافع عن مختلف الحريات اليسارية المدنية.
  • ستيفن لو (1960-): فيلسوف وقارئ إنجليزي في الفلسفة في كلية هايثروب في جامعة لندن، ويقوم لو بتحرير المجلة الفلسفية “Think” التي يرعاها المعهد الملكي للفلسفة وتنشرها مطبعة جامعة كامبريدج.
  • ديفيد كيلوج لويس (1941-2001): فيلسوف أمريكي، وهو أحد المفكرين الرائدين في النصف الثاني من القرن العشرين.
  • بيتر ليبتون (1954-2007): فيلسوف بريطاني، لديه شهادة أستاذية هانز راوسينج، وقد كان رئيس قسم التاريخ وفلسفة العلوم في جامعة كامبريدج حتى وفاته غير المتوقعة في نوفمبر 2007، كان "أحد الرائدين في الفلسفة العلمية والمعرفية في العالم".
  • مايكل مارتن (1932–2015): فيلسوف تحليلي وأستاذ فخري في جامعة بوسطن، ومؤلف لـ: "الإلحاد: مبرر فلسفي (1989)" و"استحالة الله (2003)" بالإضافة لكتب أخرى.
  • كارل ماركس (1818-1883): فيلسوف وخبير اقتصادي سياسي وعالم اجتماع وإنساني ومنظر سياسي وثوري، وغالباً ما يشار إليه بالأب الروحي للنظرية الشيوعية، بالإضافة لذلك كان ماركس عالمًا وناشطًا سياسيًا، وفي عام 1843 نشر كارل ماركس مساهمته في نقد فلسفة الحق لهيجل، والتي تعامل فيها بشكل موضوعي مع الدين، واصفاً إياه بـ "أفيون الشعوب".
  • كولن ماكجين (1950-): فيلسوف عقل بريطاني.
  • جان ميسلييه (1678-1733): كان قس كاثوليكي لقرية فرنسية عثر عند وفاته على مقال فلسفي له بطول كتاب بعنوان "المنطق السليم" وفيه يعزز الإلحاد والمادية.
  • جوليان أوفراي دو لا ميتري (1709-1651): طبيب وفيلسوف فرنسي، وكاتب مادي رائد في عصر التنوير، ويقال بأنه مؤسس العلوم الاستعرافية أو الإدراكية.
  • جون ستيوارت مل (1806-1873): أعلن الفيلسوف الشهير عن إلحاده هو ووالده في مقالة شهيرة نشرت بعد وفاته.[31]
  • توماس ناغل (1937-): فيلسوف أمريكي وأستاذ فخري للفلسفة والحقوق في جامعة نيويورك حيث درّس هناك من عام 1980 إلى عام 2016، ومجالات اهتماماته الفلسفية الرئيسية هي فلسفة العقل والفلسفة السياسية والأخلاق.
  • سوزان نيمان (1955-): فيلسوفة أخلاقية ومعلقة ثقافية وكاتبة مقالات أمريكية، كتبت الكثير عن الصلة بين فلسفة التنوير الأخلاقي والميتافيزيقيا والسياسة سواء للجمهور العلمي أو لعامة الناس.
  • فريدريك نيتشه (1844–1900): فيلسوف ألماني سعى وراء الخير والشر إلى دحض المفاهيم التقليدية للأخلاق، وقد كتب نيتشه بيانًا علمانيًا لا يُنسى عن عقيدة التكرار الأبدي في "هكذا تكلم زرادشت"، ويرتبط اسمه إلى الأبد بعبارة "الله ميت" (وردت لأول مرة في كتابه "العلم المرح"). [32]
  • بيرجيورجيو أوديفريدي (1950–): منطقي وعالم رياضيات إيطالي.
  • مايكل أونفري (1958–): فيلسوف فرنسي، ومؤسس الجامعة الشعبية في كاين، ومؤلف كتاب "بيان الإلحاد: القضية ضد المسيحية واليهودية والإسلام"
  • غراهام أويي (1960-): فيلسوف أسترالي والعميد المساعد للأبحاث في جامعة موناش، ومحرر مساعد في المجلة الأسترالية للفلسفة، ومجال بحثه الرئيسي هو فلسفة الدين.
  • هيرمان فيليبس (1951-): أستاذ الفلسفة في جامعة أوتريخت بهولندا، له العديد من الأعمال الفلسفية باللغة الهولندية، بما في ذلك الكتاب المقروء على نطاق واسع "بيان الملحد" و"لامعقولية الدين".
  • ماسيمو بيجليوتشي (1964–): فيلسوف العلوم ناقد صريح للخلقية ومدافع عن تدريس العلوم.[33]
  • هيلاري بوتنام (1926–2016): فيلسوف وعالم رياضيات وعالم كمبيوتر أمريكي، كان شخصية محورية في الفلسفة التحليلية من الستينيات ولا سيما في فلسفة العقل وفلسفة اللغة وفلسفة الرياضيات وفلسفة العلوم.
  • ويلارد فان أورمان كوين (1908–2000): فيلسوف ورياضي أمريكي.
  • الكسندر روزنبرغ (1946-): فيلسوف أمريكي ومؤلف كتاب "دليل الملحد إلى الواقع".
  • مايكل روس (1940–): فيلسوف علوم بريطاني معروف بانتقاده للخلقية.
  • برتراند راسل (1872-1970): فيلسوف ومنطقي وعالم رياضيات ومؤرخ وناقد اجتماعي بريطاني.[34]
  • ماركيز دي ساد (1740-1814): أرستقراطي وسياسي ثوري وفيلسوف وكاتب فرنسي مشهور بتحرره الجنسي.
  • جان بول سارتر (1905-1980): فيلسوف وجودي وكاتب وروائي فرنسي أعلن أنه كان ملحدًا من سن الثانية عشرة، وبحسب سارتر فإن ملخص فلسفته الوجودية الأكثر تكرارًا هو "الوجود يسبق الجوهر"، وهذا يعني ضمناً أنه يجب على البشر التخلي عن المفاهيم التقليدية عن التصميم من قبل خالق إلهي.[35]
  • جان وولنسكي (1940–): فيلسوف بولندي متخصص في تاريخ مدرسة "Lwów-Warsaw" وفي الفلسفة التحليلية، وهو معروف باعتباره ملحدًا ويشجع استبدال دروس الدين بالفلسفة في المدارس البولندية.[36]

المراجع

  1. Watenpaugh, Keith (Aug 1996). "Creating Phantoms": Zaki al-Arsuzi, the Alexandretta Crisis, and the Formation of Modern Arab Nationalism in Syria". International Journal of Middle East Studies. 28 (3): 363–389. doi:10.1017/S0020743800063509.
  2. "This degree of radicalism Sydney could endure. But what of a man who had signed up as a communist immediately on his arrival, who was unashamedly an atheist, a realist where philosophers were expected to be idealists, who freely mixed with students when he was expected to meet them only in classes or, very occasionally, in their studies? Trouble was bound to loom ahead." John Passmore: 'Anderson, John (1893–1962)', Oxford Dictionary of National Biography, Oxford University Press, 2004 [1] (accessed April 29, 2008). نسخة محفوظة 13 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  3. Good Minus God: The Moral Atheist - The New York Times - تصفح: نسخة محفوظة 07 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  4. Multiple quotes from Bakunin substantiating his atheist views [2] - تصفح: نسخة محفوظة 2000-01-25 على موقع واي باك مشين..
  5. "(...) the writings of such atheistic post-modernists as (...) Roland Barthes (...)" Michael D. Waggoner (2011). Sacred and Secular Tensions in Higher Education: Connecting Parallel Universities. Taylor & Francis, pg. 88 نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  6. Stuart Kendall (2007). Georges Bataille. Reaktion Books. An atheist in a deeply Catholic country, he rejected Surrealism, Marxism and Existentialism in turn.
  7. "Feuerbach's book received criticism from two quarters: expectedly from Christian theologians but surprisingly, from the atheists Max Stirner and Bruno Bauer." Van A. Harvey, Ludwig Andreas Feuerbach, Stanford Encyclopedia of Philosophy, 2007 (accessed May 22, 2008). نسخة محفوظة 23 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
  8. "[Beauvoir] remained an atheist until her death." Simone de Beauvoir (1908-1986), The Internet Encyclopedia of Philosophy (Accessed April 21, 2008) نسخة محفوظة 08 مايو 2009 على موقع واي باك مشين.
  9. "I cannot be angry at God, in whom I do not believe." Haught (1996–), p. 293
  10. "(...) the writings of such atheistic post-modernists as Jean Baudrillard (...)" Michael D. Waggoner (2011). Sacred and Secular Tensions in Higher Education: Connecting Parallel Universities. Taylor & Francis, pg. 88 نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  11. "As an atheist, Baudrillard took no interest in Kierkegaard's theological work (...)" Jon Bartley Stewart (2011). Kierkegaard's Influence on the Social Sciences. Ashgate Publishing, Ltd., pg. 9 نسخة محفوظة 27 فبراير 2020 على موقع واي باك مشين.
  12. "Portland State College of Liberal Arts & Sciences: Department of Philosophy | Peter Boghossian". www.pdx.edu. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 201904 يونيو 2016.
  13. Winston, Kimberly (November 18, 2013). "Got faith? 'A Manual for Creating Atheists' would like to change that". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 201930 نوفمبر 2013.
  14. KlaasJan Baas (30 January 2014). "Nationaal Religiedebat: Dansen om de hete brij" (باللغة الهولندية). Evangelische Omroep. مؤرشف من الأصل في 7 مارس 201418 فبراير 2017.
  15. Helen Heran Jun (2011). Race for Citizenship: Black Orientalism and Asian Uplift from Pre-Emancipation to Neoliberal America. NYU Press. صفحة 47.  . During her dissertation defense, Cooper responded to Bouglé, an atheist, that God's presence in all human beings, or “the singing something,” was the origin of the principles of equality, justice, and democratic freedom.
  16. David Simpson writes that Camus affirmed "a defiantly atheistic creed." Albert Camus (1913–1960), The Internet Encyclopedia of Philosophy, 2006, (Accessed June 14, 2007). نسخة محفوظة 14 أبريل 2009 على موقع واي باك مشين.
  17. Haught, James A. (1996). 2,000 Years of Disbelief: Famous People with the Courage to Doubt. Prometheus Books. صفحات 261–262.  .
  18. "Büchner's materialistic interpretation of the universe in Kraft und Stoff created an uproar for its rejection of God, creation, religion, and free will and for its explanation of mind and consciousness as physical states of the brain produced by matter in motion. His continued defense of atheism and atomism and his denial of any distinction between mind and matter (Natur und Geist, 1857; "Nature and Spirit") appealed strongly to freethinkers, but dialectical materialists condemned his acceptance of competitive capitalism, which Büchner viewed as an example of Charles Darwin's "struggle for survival." " 'Büchner, Ludwig', Encyclopædia Britannica Online (accessed August 1, 2008). نسخة محفوظة 13 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  19. R. Carnap: Intellectual Autobiography. in: P. A. Schilpp (editor): The Philosophy of Rudolf Carnap. Cambridge University Press, La Salle (Illinois) 1963.
  20. Martin Gardner said "Carnap was an atheist..." A Mind at Play: An Interview with Martin Gardner - تصفح: نسخة محفوظة 2008-05-15 على موقع واي باك مشين., by Kendrick Frazier, Skeptical Inquirer, March/April 1998 (Accessed July 2, 2007).
  21. "Carnap had a modest but deeply religious family background, which might explain why, although he later became an atheist, he maintained a respectful and tolerant attitude in matters of faith throughout his life." Buldt, Bernd: "Carnap, Paul Rudolf", Complete Dictionary of Scientific Biography Vol. 20 p.43. Detroit: Charles Scribner's Sons, 2008.
  22. "If I had to sum up my own atheism, I think I would have to say that it amounts to this: I have no interest in the supernatural. I also have no interest in what others believe about the supernatural as long as their belief does not involve intolerance of those who disagree with them." Robert Todd Carroll, Skeptic's Dictionary entry: atheism (accessed April 28, 2008). نسخة محفوظة 06 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  23. Paul and Patricia Churchland - Celebrity Atheist List - تصفح: نسخة محفوظة 11 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  24. Stated in ويل ديورانت's Outlines of Philosophy
  25. ألن دي بوتون told interviewer كريس هيدجيز, "I'm an atheist." سي-سبان "After Words" interview, 31 March 2012.
  26. Derozio and the Hindu College - تصفح: نسخة محفوظة 15 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
  27. A. G. Rud; Jim Garrison; Lynda Stone, المحررون (2009). Dewey at One Hundred Fifty. Purdue University Press. صفحة 22.  . With respect to his personal beliefs, Dewey wrote to Max Otto that “I feel the gods are pretty dead, tho I suppose I ought to know that however, to be somewhat more philosophical in the matter, if atheism means simply not being a theist, then of course I'm an atheist. But the popular if not the etymological significance of the word is much wider. ...Although he described himself as an atheist in one sense of the term, it is also clear that Dewey was opposed to militant atheism for the same reason that he was opposed to supernaturalism: he thought both positions dogmatic.
  28. A History of Freethought, Ancient and Modern, to the Period of the French Revolution, J.M. Robertson, Fourth Edition, Revised and Expanded, In Two Volumes, Vol. I, Watts, 1936. p173 - 174
  29. "This book... presents the strongest case yet for atheism... Drange carefully analyzes and assesses two major arguments for the nonexistence of God: the argument from Evil and the Argument from Nonbelief." [quoted from the dustjacket description] Nonbelief & Evil: Two arguments for the nonexistence of God Theodore M. Drange, Prometheus Books, 1998, (ردمك )
  30. "A Resounding Eco", Time, June 13, 2005, مؤرشف من الأصل في 23 مايو 2013, His new book touches on politics, but also on faith. Raised Catholic, Eco has long since left the church. ‘Even though I'm still in love with that world, I stopped believing in God in my 20s after my doctoral studies on St. Thomas Aquinas. You could say he miraculously cured me of my faith,…’
  31. Orlando Jay Smith (1902). Eternalism: a theory of infinite justice. Houghton, Mifflin and company. Empedocles: None of the gods has formed the world, nor has any man; it has always been.
  32. "'There is no God, there is no life after death, Jesus was a man, and, perhaps most important, the influence of religion is by and large bad,' he wrote in the current issue of Free Inquiry, a magazine about secular humanism, a school of thought that emphasizes values based on experience rather than religion." Paul Edwards, Professor and Editor of Philosophy, Dies at 81, by Jennifer Bayot, The New York Times, December 16, 2004 (Accessed April 21, 2008) نسخة محفوظة 28 مايو 2015 على موقع واي باك مشين.
  33. "An exponent of the Idealist school developed by Johann Gottlieb Fichte, Forberg is best known for his essay Über die Entwicklung des Begriffs Religion (1798; "On the Development of the Concept of Religion"), a work that occasioned Fichte's dismissal from the University of Jena on the charge of atheism after he had published a corroborative treatise. Forberg also wrote further apologetical works in support of atheism." 'Forberg, Friedrich Karl', Encyclopædia Britannica Online, 2008 (accessed August 1, 2008). نسخة محفوظة 14 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  34. "Coleridge also introduced Charles Lamb to Godwin. Lamb had shown some sympathy for the New Philosophy but the arguments of Coleridge and his own religiosity and common sense quickly turned him against it. He was particularly repelled by Godwin's atheism." Peter H. Marshall, William Godwin (1984), page 240.
  35. Luke Ford, "Interview with Novelist Rebecca Goldstein - The Mind-Body Problem", conducted by phone April 11, 2006, transcript posted at lukeford.net نسخة محفوظة 21 مايو 2016 على موقع واي باك مشين.
  36. Preston, John. "John Gray interview: how an English academic become the world's pre-eminent prophet of doom". مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2018.

موسوعات ذات صلة :