مارك توين (Mark Twain) واسمه الحقيقي "صمويل لانغهورن كليمنس" (Samuel Langhorne Clemens) هو كاتب أمريكي ساخر (30 نوفمبر 1835 ـ 21 أبريل 1910)[3] عرف برواياته مغامرات هكلبيري فين (1884) التي وصفت بأنها "الرواية الأمريكية العظيمة"[4] ومغامرات توم سوير (1876). وقد نقلت عنه الكثير من الأقوال المأثورة والساخرة[5][6]، وكان صديقاً للعديد من الرؤساء والفنانين ورجال الصناعة وأفراد الأسر المالكة الأوروبية، ووصف بعد وفاته بأنه "أعظم الساخرين الأمريكيين في عصره"[7]، كما لقبه وليم فوكنر بأبي الأدب الأمريكي.[8]
مارك توين | |
---|---|
Mark Twain | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (Samuel Langhorne Clemens) |
الميلاد | 30 نوفمبر 1835 فلوريدا، ميزوري، الولايات المتحدة |
الوفاة | 21 أبريل 1910 (74 سنة) ريدينغ، كونيتيكت، الولايات المتحدة |
سبب الوفاة | نوبة قلبية |
الجنسية | أمريكي |
عضو في | الأكاديمية الأمريكية للفنون والآداب |
الزوجة | أوليفيا لانغدون كليمنس (1870-1904) |
أبناء | سوزي، كلارا، جان |
الأب | جون مارشال كليمنس |
الحياة العملية | |
الاسم الأدبي | مارك توين |
النوع | الخيال، التاريخية والخيال، أدب الأطفال، وغير الخيالية، وهجاء، مقالة، والأدب الفلسفي، والتعليق الاجتماعي، والنقد الأدبي |
المهنة | صحفي، وروائي، وكاتب سير ذاتية، ومدرس[1]، وفكاهي، وكاتب للأطفال، وكاتب رحلات، ومؤلف، وحكيم، وكاتب خيال علمي، وكاتب، وناثر، وصحفي الرأي |
اللغات | الإنجليزية |
أعمال بارزة | مغامرات هكلبيري فين، ومغامرات توم سوير |
التوقيع | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB[2] |
📖 مؤلف:مارك توين | |
موسوعة الأدب |
نشأ توين في هانيبال (ميزوري) التي شكلت في وقت لاحق مكانًا لتوم سوير وهكلبيري فين. تدرب مهنيًا بالعمل على الطابعة وعمل بإعداد الطابعة في وقت لاحق، وشارك بمقالات في صحيفة أخاه الأكبر أوريون كليمنس. وأصبح لاحقًا رُبان قارب نهري في نهر المسيسيبي قبل التوجه غربًا للانضمام إلى أوريون في نيفادا. أشار إلى فشله في التعدين بطريقة فكاهية واتجه إلى العمل الصحفي في «تيريتوريال إنتربرايز» في فيرجينيا سيتي.[9] نُشرت قصة «الضفدع القافز المشهور في مقاطعة كالافيراس» في عام 1865مستوحيًا إياها من قصة سمعها في أنجلس هوتل في أنجلس كامب كاليفورنيا حيث قضى بعض الوقت وهو يعمل بالتعدين. أما قصته القصيرة فجذبت الاهتمام الدولي وتُرجمت إلى اللغة الفرنسية.[10] حظي ذكاؤه وهجاؤه في النثر والخطاب باستحسان النقاد والأقران، وكان صديقًا للرؤساء والفنانين والصناعيين والملوك الأوروبيين.
جنى توين مالًا وفيرًا من كتاباته ومحاضراته، لكنه استثمر في مشاريع أفقدته معظم ماله، مثل «بيج كومبوزيتر» التي كانت آلة طباعة ميكانيكية فاشلة بسبب تعقيدها وعدم اتسامها بالدقة. قدم طلبًا بإشهار إفلاسه في أعقاب هذه النكسات المالية، لكنه في نهاية المطاف تمكن من التغلب على مشاكله المالية بمساعدة من هنري هوتلستون روجرز. وفي النهاية، دفع المال لكل دائنيه بشكل كامل، على الرغم من أن إفلاسه قد أعفاه من القيام بهذا الأمر. وُلد توين بعد وقت
حياته
حياته الباكرة
ولد صمويل لانغهورن كليمنس في قرية تسمى "فلوريدا" بولاية ميسوري في 30 نوفمبر 1835 لأب تاجر من ولاية تينيسي يسمى جون مارشال كليمنس (1798 ـ 1847) وأم تسمى جين لامبتون كليمنس (1803 ـ 1890)[11]، وكان السادس في الترتيب بين سبعة إخوة لم يتجاوز منهم مرحلة الطفولة ـ بخلاف صمويل ـ إلا ثلاثة، هم أوريون (1825 ـ 1897) وهنري (1838 ـ 1858) (لقي حتفه في انفجار قارب نهري) وباميلا (1827 ـ 1904). بينما ماتت شقيقته مارغريت (1830 ـ 1839) عندما كان في الثالثة من عمره، ومات شقيقه بنجامين (1832 ـ 1842) بعدها بثلاث سنوات، كما مات شقيق ثالث هو "بليزانت" وعمره ستة أشهر[12].
وعندما بلغ توين الرابعة من عمره، انتقلت أسرته إلى هانيبال[13]، وهي مدينة وميناء بولاية ميسوري تقع على نهر مسيسيبي، وقد استلهم مارك توين مدينة سانت بطرسبورغ الخيالية التي ظهرت في روايتيه مغامرات توم سوير ومغامرات هكلبيري فين من هذه المدينة[14]. وقد كانت ميسوري آنذاك من الولايات التي ما زالت تتبع نظام العبودية، مما ظهر فيما بعد في كتابات مارك توين.
وفي مارس 1847 توفي والد توين بالالتهاب الرئوي[15]، وفي العام التالي التحق توين بالعمل كصبي بمطبعة، ثم بدأ في سنة 1851 في العمل في صف الحروف (typesetting) وبدأ يكتب المقالات و"الاستكتشات" الساخرة لجريدة هانيبال، التي كان يملكها شقيقه أوريون. وفي الثامنة عشرة من عمره، غادر هانيبال وعمل في الطباعة في مدينة نيويورك وفي فيلادلفيا وسانت لويس وسينسيناتي، وانضم إلى الاتحاد وبدأ في تعليم نفسه بنفسه في المكتبات العامة في الفترة المسائية، مكتشفاً منهلاً للمعرفة أوسع من ذلك الذي كان سيجده إذا كان قد التحق بمدرسة تقليدية. وفي الثانية والعشرين من عمره عاد توين إلى ولاية ميسوري[16].
وفي إحدى رحلات توين في المسيسيبي إلى نيو أورليانز أوحى له هوراس بيكسبي، قائد السفينة البخارية بالعمل كقائد سفينة بخارية، وهو هو عمل كان يدر على صاحبه دخلاً مجزياً وصل إلى 250 دولاراً شهرياً[17] (ما يعادل تقريباً 72400 دولار اليوم)، ونظراً لأن هذه المهنة كانت تتطلب معرفة وافية بكل تفاصيل النهر التي تتغير باستمرار، فقد استغرق توين عامين في دراسة ألفي ميل (3200 كيلومترا) من نهر المسيسيبي بتعمق قبل أن يحصل على ترخيص بالعمل كقائد سفينة بخارية سنة 1859.
وأثناء تدريبه، استطاع توين إقناع شقيقه الأصغر هنري بالعمل معه، وقد لقي هنري مصرعه في 21 يونيو 1858 إثر انفجار السفينة البخارية "بنسلفانيا" التي كان يعمل عليها، ويقول توين في سيرته الذاتية إنه رأى في أثناء نومه تفاصيل مصرع أخيه قبل شهر من وقوعه[18]، وهو ما دفعه إلى دراسة الباراسيكولوجيا[19]، وقد كان من أوائل أعضاء جمعية الدراسات الروحانية. وقد حمل توين إحساسه بالذنب والمسئولية عن مصرع أخيه طوال حياته. وظل يعمل في النهر كملاح نهري حتى اندلعت الحرب الأهلية الأمريكية سنة 1861 وتوقفت الملاحة في نهر المسيسيبي.
أسفاره
التحق توين بشقيقه أوريون الذي عين سنة 1861 سكرتيرًا لجيمس ناي (1815-1876) حاكم منطقة نيفادا وارتحلا إلى الغرب في عربة عبرت بهم منطقة السهول العظمى وجبال روكي في أسبوعين زارا خلالهما مجتمع المورمون في مدينة سولت ليك، وهي التجربة التي استلهم منها توين كتابه "الحياة الخشنة" (Roughing It) وكانت مصدر إلهام له في كتابة مجموعته القصصية المسماة "الضفدعة النطاطة المحتفى بها القادمة من مقاطعة كالافيراس" (The Celebrated Jumping Frog of Calaveras County). وقد انتهت رحلة توين هذه في مدينة فرجينيا المشهورة بمناجم الفضة في ولاية نيفادا حيث عمل في تلك المناجم[20]، غير أنه بعد أن فشل في تلك المهنة وجد عملاً في جريدة المدينة المسماة بجريدة "تيريتوريال إنتربرايز" (المشروع الإقليمي) ـ (Territorial Enterprise)[21]، التي استخدم فيها لأول مرة اسمه الأدبي الشهير "مارك توين" عندما ذيَّل إحدى مقالاته بهذا التوقيع في 3 فبراير 1863[22].
انتقل توين بعد ذلك إلى سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا سنة 1864 حيث استمر في ممارسة العمل الصحفي، وهناك التقى بعض الكتاب من أمثال بريت هارت وأرتيموس وورد ودان ديكويل، ويقال إن الشاعرة الشابة إينا كولبريث (1841 ـ 1928) وقعت في حبه في تلك الفترة[23].
حقق توين أول نجاحاته الأدبية عندما نشر قصته الطويلة "الضفدعة النطاطة المحتفى بها القادمة من مقاطعة كالافيراس" في جريدة "نيويورك ساترداي برس" (New York Saturday Press) في 18 نوفمبر 1865، وهي القصة التي لفتت الأنظار إلى مارك توين. وفي العام التالي، سافر مارك توين إلى جزر ساندويتش (هاواي الحالية) للعمل مراسلاً لجريدة "ساكرامنتو يونيون"، وقد حظيت القصص التي كتبها عن تلك الرحلات بشعبية كبيرة واتخذ منها مارك توين مادة محاضراته الأولى[24].
وفي سنة 1867 سافر توين إلى البحر المتوسط بتمويل من إحدى الصحف المحلية، وأثناء رحلته إلى أوروبا والشرق الأوسط كتب توين مجموعة من رسائل السفر التي حظيت بانتشار كبير وجمعت فيما بعد في كتاب "الأبرياء في الخارج" سنة 1869، وفي هذه الرحلة تعرف توين إلى تشارلز لانغدون شقيق زوجته المستقبلية.
زواجه وأبناؤه
يقول توين إنه عندما أراه تشارلز لانغدون صورة شقيقته أوليفيا أحبها من أول نظرة. وقد التقى توين وأوليفيا سنة 1868 وأعلنا خطبتهما في العام التالي، ثم تزوجا في فبراير 1870 في إلميرا بولاية نيويورك[24]. كانت أوليفيا تنتمي إلى عائلة "ثرية ولكنها متحررة"، وقد أتاحت له التعرف إلى بعض أفراد النخبة المفكرة، ومنهم معارضو العبودية و"الاشتراكيون واللادينيون وناشطات حقوق المرأة وناشطو المساواة الاجتماعية"، وكان من بين هؤلاء هارييت بيتشر ستاو وفريدريك دوغلاس والكاتب ومنظر الاشتراكية اليوتوبية وليام دين هاولز،[25] الذي ارتبط توين معه بصداقة طويلة الأمد.
عاش الزوجان في بفالو بولاية نيويورك من عام 1869 إلى عام 1871، وكان توين يمتلك حصة من أسهم جريدة "بافالو إكسبريس" التي كان يعمل فيها محرراً وكاتباً. وقد توفي ابنهما لانغدون بالدفتيريا وعمره 19 شهراً.
وفي سنة 1871[26] انتقل توين وأسرته إلى هارتفورد بولاية كونيكتيكت حيث شرع في إنشاء منزل (أنقذه معجبوه سنة 1927 ـ بعد وفاته ـ من الإزالة ليتحول إلى متحف خاص به قائم حتى اليوم)، وفي هارتفورد وضعت أوليفيا ثلاث بنات: سوزي (1872 ـ 1896) وكلارا (1874 ـ 1962)[27] وجين (1880 ـ 1909). وقد دام زواج توين وأوليفيا 34 عاماً، انتهت بوفاة أوليفيا سنة 1904.
من مؤلفاته
شهدت هارتفورد خلال إقامة توين بها، التي دامت 17 عاماً، إبداع توين للعديد من أشهر أعماله، وهي مغامرات توم سوير (1876)، والأمير والفقير (1881)، و"الحياة على المسيسيبي" (1883)، ومغامرات هكلبيري فين (1884) و"يانكي من كونيتيكت في بلاط الملك آرثر" (1889).
زار توين أوروبا للمرة الثانية وكتب عن زيارته تلك في كتاب صدر سنة 1880 بعنوان "صعلوك في الخارج" (A Tramp Abroad)، وفي هذه الزيارة زار توين هايدلبرغ ومكث فيها من 6 مايو إلى 23 يوليو 1878، كما زار لندن.
حبه للعلم والتقنية
كان توين مغرماً بالعلم والبحث العلمي، وقد تصادق مع نيكولا تسلا وكان يقضي الكثير من الوقت في معمل تسلا. وقد حصل توين نفسه على ثلاث براءات اختراع[28]. ويروي كتابه "يانكي من كونيكتيكت في بلاط الملك آرثر" قصة أمريكي سافر عبر الزمن ونقل معه التكنولوجيا الحديثة إلى إنجلترا في عهد الملك آرثر، وقد صار هذا النوع من قصص الخيال العلمي فيما بعد جنساً مستقلاً في أدب الخيال العلمي سمي بالتاريخ البديل.
وفي سنة 1909 قام توماس إديسون بزيارة توين في منزله في ريدنغ بولاية كونيكتيكت وقام بتصويره سينمائياً، وقد استخدمت بعض لقطات ذلك الفيلم في الفيلم القصير "الأمير والفقير" الذي أنتج عام 1909.
المشاكل المالية
جنى توين مقدارًا كبيرًا من المال من خلال كتابته، لكنه خسر قسمًا كبيرًا في الاستثمار. وفي الغالب، استثمر في الابتكارات والتقنيات الجديدة، وعلى وجه الخصوص في آلة الطباعة «بيج». كانت أعجوبة ميكانيكية ذات تصميم هندسي جميل، وتمكنت من إذهال المشاهدين وهم يرونها تعمل، لكنها كانت عرضة للأعطال.[29] أنفق توين على هذه الآلة 300 ألف دولار أميركي (وهو ما يعادل 9 مليون دولار أميركي حاليًا) بين عام 1880 وعام 1894، لكن قبل أن تصبح متقنة فقدت حداثتها أمام آلة الطباعة لاينوتايب. فقد معظم أرباح كتابه بالإضافة إلى كمية كبيرة من ميراث زوجته.[29] خسر توين أيضًا المال من خلال دار النشر الخاص به- شارل إل ويبستر وشركاؤه- الذي حظي بنجاح أولي ببيع مذكرات يوليسيس جرانت، لكنه سرعان ما فشل بعد ذلك بخسارة المال على السيرة الذاتية لليون العاشر. بيعت أقل من مئتي نسخة منها. أغلق توين وأسرته منزلهم الفخم نتيجة للدخل المتناقص وانتقلوا إلى أوروبا في يونيو عام 1891.[30]
أواخر حياته
في سنة 1896 أصيب توين باكتئاب شديد إثر وفاة ابنته سوزي بالالتهاب السحائي، وقد عمق أحزانه وفاة زوجته أوليفيا سنة 1904 ووفاة جين في 24 ديسمبر 1909[31]، وكذلك الوفاة المفاجئة لصديقه هنري روجرز في 20 مايو1909.
وفي سنة 1906 بدأ توين ينشر سيرته الذاتية في جريدة "نورث أمريكان ريفيو"، وفي سنة 1907 منحته جامعة أكسفورد درجة الدكتوراه الفخرية في الآداب.
وقد ذُكر أن توين قال ذات يوم: "لقد جئت إلى هذا العالم مع مذنب هالي سنة 1835، وها هو قادم ثانيةً العام القادم، وأنا أتوقع أن أذهب معه.."[32]. ولقد صدقت نبوءته؛ إذ توفي توين بأزمة قلبية في ريدنغ بولاية كونيكتيكت في الثاني من أبريل 1910، بعد يوم واحد فقط من اقتراب المذنب من الأرض، فرثاه الرئيس الأمريكي ويليام هوارد تافت[33][34]، وشيعت جنازته من إحدى الكنائس التابعة للطائفة المشيخية في نيويورك[35]، ثم دفن في مدافن أسرة زوجته في مقبرة وودلون بمدينة إلميرا في نيويورك.
اقواله المأثورة
- خداع الناس أسهل من إقناعهم أنهم قد تم خداعهم.
- لا تقل الحقيقة لمن لا يرقى إلى مستواها.
- الخوف من الموت نابع من خوفنا من شكل الحياة التي نحياها، فالرجل الذي يعيش جيدا يكون مستعدا للموت في أي وقت.
- لك أن تهمل مظهرك، لكن حافظ على أناقة روحك!
- من الأفضل لك ان تغلق فمك وتترك الناس يعتقدون أنك احمق، من أن تفتحه وتمحو كل شك.
- الشجاعة هي اتقان الخوف وليس غياب الخوف .
كتب عنه
صدر بعض الكتب عن الكاتب ومنها
- السيرة الذاتية عن مارك توين الصادرة عن مشروع كلمة للترجمة في الإمارات العربية المتحدة
وصلات خارجية
- مارك توين على موقع IMDb (الإنجليزية)
- مارك توين على موقع MusicBrainz (الإنجليزية)
- مارك توين على موقع Internet Broadway Database (الإنجليزية)
- مارك توين على موقع Internet Broadway Database (الإنجليزية)
- مارك توين على موقع المكتبة المفتوحة (الإنجليزية)
مارك توين على قاعدة بيانات الخيال التأملي على الإنترنت
مراجع
- http://www.jstor.org/stable/42657766
- الناشر: مؤسسة ميتا برينز
- "The Mark Twain House Biography". مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 201024 أكتوبر 2006.
- "Mark Twain's Huckleberry Finn". مؤرشف من الأصل في 7 أكتوبر 200909 أبريل 2007.
- "Mark Twain quotations". مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 201924 أكتوبر 2006.
- "Mark Twain Quotes – The Quotations Page". مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 201924 أكتوبر 2006.
- "Obituary (New York Times)". مؤرشف من الأصل في 5 نوفمبر 201127 ديسمبر 2009.
- Jelliffe, Robert A. (1956). Faulkner at Nagano. Tokyo: Kenkyusha, Ltd.
- Thomson, David, In Nevada: The Land, The People, God, and Chance, New York: Vintage Books, 2000. (ردمك ) p. 35
- Twain, Mark (1903). The jumping frog: in English, then in French, then clawed back into a civilized language once more by patient, unremunerated toil. New York: Harper & Brothers.
- Kaplan, Fred (2007). "Chapter 1: The Best Boy You Had 1835–1847". The Singular Mark Twain. Doubleday. . . Cited in "Excerpt: The Singular Mark Twain". About.com: Literature: Classic. مؤرشف من الأصل في 19 يناير 201711 أكتوبر 2006.
- "Mark Twain's Family Tree" ( كتاب إلكتروني PDF ). مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 30 سبتمبر 200901 يناير 2007.
- "Mark Twain, American Author and Humorist". مؤرشف من الأصل في 9 مايو 201825 أكتوبر 2006.
- Lindborg, Henry J. Adventures of Huckleberry Finn. مؤرشف من الأصل في 01 نوفمبر 200911 نوفمبر 2006.
- "John Marshall Clemens". State Historical Society of Missouri. مؤرشف من الأصل في 21 يناير 201229 أكتوبر 2007.
- Philip S. Foner, Mark Twain: Social Critic (New York: International Publishers, 1958), p. 13, cited in Helen Scott's "The Mark Twain they didn’t teach us about in school" (2000) in the International Socialist Review 10, Winter 2000, pp. 61–65, at [1] نسخة محفوظة 19 يناير 2017 على موقع واي باك مشين.
- Life on the Mississippi, chapter 15
- Autobiography
- For more of an account of Twain's involvement with parapsychology, see Blum, Deborah, Ghost Hunters: William James and the Search for Scientific Proof of Life After Death" (Penguin Press, (2006).
- "Mark Twain Biography". The Hannibal Courier-Post. مؤرشف من الأصل في 12 مارس 201825 نوفمبر 2008.
- Comstock Commotion: The Story of the Territorial Enterprise and Virginia City News, Chapter 2.
- "Mark Twain quotations". مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2018.
- The Virtual Museum of the City of San Francisco. Samuel Dickson. Isadora Duncan (1878–1927). Retrieved on July 9, 2009. نسخة محفوظة 29 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Samuel Clemens". PBS:The West. مؤرشف من الأصل في 10 أغسطس 201825 أغسطس 2007.
- Scott, Helen (Winter 2000), "The Mark Twain they didn't teach us about in school", International Socialist Review, 10, صفحات 61–65
- "The Mark Twain House and Museum: History of the House". The Mark Twain House & Museum. مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 201008 سبتمبر 2007.
- "Mrs. Jacques Samossoud Dies; Mark Twain's Last Living Child; Released 'Letters From Earth". New York Times. November 21, 1962, Wednesday.
[[سان دييغو (كاليفورنيا)|]], Nov. 20 (UPI) Mrs. Clara Langhorne Clemens Samossoud, the last living child of Mark Twain, died last night in Sharp Memorial Hospital. She was 88 years old.
- J. Niemann, Paul. Twain inventions&source=bl&ots=q-OTBL-wYt&sig=vFcfQq0jQB1XvARw16mqAUGprqA&hl=en&ei=8jerStj8LZSStgP2g6ntCg&sa=X&oi=book_result&ct=result&resnum=2#v=onepage&q=Mark Twain inventions&f=false Invention Mysteries (Invention Mysteries Series). Horsefeathers Publishing Company. صفحات 53–54. . مؤرشف من Twain inventions&source=bl&ots=q-OTBL-wYt&sig=vFcfQq0jQB1XvARw16mqAUGprqA&hl=en&ei=8jerStj8LZSStgP2g6ntCg&sa=X&oi=book_result&ct=result&resnum=2#v=onepage&q=Mark Twain inventions&f=false الأصل في 25 يناير 2020.
- Kirk, Connie Ann (2004). Mark Twain – A Biography. Connecticut: Greenwood Printing. .
- Albert Bigelow Paine. "Mark Twain, A Biography". مؤرشف من الأصل في 25 مارس 201925 نوفمبر 2014.
- "The Mark Twain House". مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 201017 نوفمبر 2006.
- Albert Bigelow Paine. "Mark Twain, a Biography". مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 200801 نوفمبر 2006.
- Esther Lombardi, أبوت.كوم. "Mark Twain (Samuel Langhorne Clemens)". مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 201701 نوفمبر 2006.
- "Mark Twain is Dead at 74. End Comes Peacefully at His New England Home After a Long Illness". New York Times. April 22, 1910.
[[دانبري (كونيتيكت)|]], April 21, 1910. Samuel Langhorne Clemens, "Mark Twain", died at 22 minutes after 6 to-night. Beside him on the bed lay a beloved book – it was Carlyle's " French Revolution" – and near the book his glasses, pushed away with a weary sigh a few hours before. Too weak to speak clearly, "Give me my glasses", he had written on a piece of paper.
- "Mark Twain's funeral". Twainquotes.com. مؤرشف من الأصل في 19 يناير 201704 ديسمبر 2008.