الرئيسيةعريقبحث

متحف الفن السيئ


☰ جدول المحتويات



متحف الفن السيئ (Museum of bad art، ويرمز له اختصارا MOBA) متحف خاص تأسس في عام 1994، له ثلاثة فروع تقع جميعها بولاية ماساتشوستس في الولايات المتحدة؛ الأول في ديدام، والثاني في سومرفيل ، والثالث في بروكلاين، ماساتشوستس بروكلاين. وهو المتحف الوحيد في العالم المكرس لجمع وعرض والحفاظ والاحتفال بالفن السيئ في جميع أشكاله، ومهمة العاملين فيه جلب أسوأ قطع فنية وعرضها على أوسع قدر من الجماهير، حيث يحتوي على حوالي 500 قطعة دائمة العرض.وعرض 25 إلى 35 منها على الجمهور في وقت واحد .[1][2][3]

متحف الفن السيئ
MOBAfacade1.JPG
 

معلومات عامة
نوع المبنى متحف فني
الموقع ديدام، ماساتشوستس 
العنوان ماساتشوستس
الدولة Flag of the United States.svg الولايات المتحدة 
سنة التأسيس 1994
تاريخ الافتتاح الرسمي 1994 
الموقع الإلكتروني الموقع الرسمي

تأسس موبا في عام 1994، بعد أن اظهر التاجر العجوز سكوت ويلسون لوحة استخرجها من سلة المهملات لبعض اصدقائه، الذين اقترحو البدء في المجموعة . في غضون عام، كانت الاستبالات تعقد في منزل اصدقاء ويلسون حيث كانت تحضر بشكل جيد حيث أن المجموعة بحاجة إلى الرؤية الخاصة بها . تم نقل المتحف إلى الطابق السفلى لمسرح ديدهام . وقال أحد مؤسسى المتحف موضحا الاسباب الكامنة وراء إنشاء المتحف عام 1995 : " على الرغم من ان كل مدينة بها على الاقل متحف واحد مخصص للفن لعرض الأفضل في الفن، موبا هو المتحف الوحيد المخصص لجمع وعرض الاسوء[4]. " ليتم استدراجها في مجموعة موبا، وينبغى ان تكون الأعمال اصلية وتمتلك عزم حقيقى، لكنها أيضا يجب أن يكون لها ثغرات مهمة دون أن تكون مملة، فامناء المتاحف ليسو مهتمين بعرض الفن الهابط عمدا . لقد تم ذكر موبا في عشرات في المسار – الغير مقيد – للضرب ويشير إلى بوسطن، وظهر في الصحف والجلات الدولية، وكان مصدر الهام لمجموعات عديدة أخرى في جميع انحاء العالم التي تحدد لمنافسة الفظائع المرئية الخاصة بها .

وأشار ديبورا سليمان من مجلة نيويورك تايمز ان الاهتمام الذي تلقاه متحف الفن السئ هو جزء من اتجاه اوسع من المتاحف التي تعرض (أفضل الفن السئ )[5] ،وقد انتقد المتحف لكونه مضاد للفن ولكن المؤسسين ينكرو ذلك، ويردو بان مجموعته هي اجلالا لصدق الفنانين صمدو مع الفن على الرغم من ان شئ ما يحدث بشكل خاطئ في هذه العملية . وفقا لما قاله أحد مؤسسى المتحف مارى جاكسون، " نحن هنا احتفالا بحق الفنان ان يفشل بمجد " [6].

تاريخ

[7]. تم تأسيس متحف الفن السيئ في عام 1994 من قبل تاجر القطع العتيقة "سكوت ويلسون"، والذي وجد لوحة "لوسي في الحقل مع الزهور" في صندوق القمامة على الرصيف في أحد مناطق بوسطن. كان ويلسون في البداية مهتما بالإطار فقط، لكن عندما أظهر الصورة لصديقه "جيري رايلي"، أراد رايلي كل من الإطار واللوحة. وقد عرض لوحة لوسي في منزله فيما بعد، كما شجع أصدقائه للبحث عن قطع فنية سيئة أخرى، ليتأسس بعدها هذا المتحف [8] . " عندما حصل ويلسون على اخر قطعة " جميلة على قدم المساواة " وقام بمشاركتها مع رايلى، قررو بالبدء في المجموعة، رايلى وزوجته مارى جاكسون عقدو حزب في الطابق السفلى ليظهر المجموعة إلى الان، واستضافو حفل استقبالا بفكاهة تحت عنوان " افتتاح متحف الفن السئ [9]. "

العروض المنتظمة من القطع التي جمعها ويلسون، رايلى، وجاكسون (وتلك التي تبرع بها غيرها) ،اصبحت أكثر مما ينبغى لمنزل رايلى وجاكسون الصغير في غرب روكسبرى، بولاية ماساشوستس، كما حضر مئات من الناس حفلات الاستقبال[10]. حاول المؤسسين اولا التعامل مع مساحة مقيدة من معرضهم لانشاء المتحف الافتراضى للفن السئ، قرصا مدمجا مع الممثلون الذين قدمو مجموعة موبا الفنية في متحف خيالى وهمى [11]. وسمح موبا الخيالى للزوار ليس فقط عرض لوحاتهم ولكن للذهاب وراء الستار في المتحف الخيالى لرؤية ماذا يحدث في المكاتب الخلفية، وورشة الترميم، وبقية الغرف، الخ .

استمرت كلمة مجموعة المتحف في الانتشار حتى، وفقا ل " المديرالممثل الدائم الانتقالى" لويز رايلى ساكو، انها أصبحت تماما خارجة عن السيطرة " عندما توقفت مجموعة من كبار السن على حافلة سياحية لرؤيتها . وفي عام 1995 تم نقل مساحة العرض إلى الطابق السفلى من المسرح المجتمعى ديدهام، وهو مبنى مع وصفه مفهوم جمالى في عام 2004 باسم "ايل للسقوط " [12]. لا يوجد لدى المتحف في ديدهام ساعات تشغيل ثابتة، بدلا من كونها مفتوحة بينما يكون المسرح في الطابق العلوى مفتوح .[13] وفقا لصحيفة ساوث تشاينا مورنينج بوست "ومثل ملاحظات جلوب في بوسطن ، يتم وضع المجموعة الفنية بشكل يلائمها " خارج غرفة الرجال " ، [14] حيث تحمل الاصوات والروائح للمجموعة، والتنظيف المستمر للمرحاض "ومن المفترض ان يساعد ذلك على نسبة الرطوبة الموحدة." [15]

في ايام موبا المبكرة، استضاف المتحف العروض المسافرة، في إحدى المناسبات كانت الأعمال معلقة من الاشجار في الاخشاب / الغابة في كيب كود "الفن يتبدد – المعرض في الغابة " . وقد لعبت الموسيقى السيئة خلال العروض العامة لاستكمال الاجواء . في معرض بعنوان " فيض في سوء الفن " ، تم تغطية 18 قطعة من الفن بلف متقلص ل" أول حملة ظهور للمتاحف وغسل السيارات " .اشارت مارى جاكسون التي كانت سابقا مديرة الجمال " نحن لم نضع أي لوحة مائية هناك " ، معرض 2001 "رعاة البقر عراة – لا شئ ولكن العراة " ، اظهرت كل لوحات موبا معلقة عراة في منتجع صحى محلى .

يضم موبا اعماله في المجموعات الدورية، في عام 2003 ، ركزت "النزوات الطبيعية " على المناظر الطبيعية على الأعمال الفنية "ضلت طريقها " .تم تصميم معرض عام 2006 تحت عنوان " الصور المبتذلة" "حتى تقوم بالتقاط /باخذ كمية من الترهل " حيث اظهره / عرضه ديفيد هوكنى في متحف بوسطن للفنون الجميلة المغلقة [16]. كشف موبا عرضه " الطبيعة تمقت الفراغ والاعمال المنزلية الاخرى " في عام 2006 . واستمر هذا الشكل على موقع المتحف .

افتتح المعرض الثاني في عام 2008 في مسرح سومرفيل في ساحة ديفيس، سمرفيل، ماساتشوستس، حيث تم وضع المجموعة قرب دورات المياة للسيدات والرجال .[17] على الرغم من ان المعرض الاصلى مجانى ومنفتح للجمهور، كان الثاني مجانى فقط مع الانضمام إلى المسرح .[18] المعارض التي تحمل عنوان " الوان زاهية / المشاعر المظلمة ومعرفة ما الذي تبحث عنه / رسم ما تشعر به " تم عقدها في معرض اكاديمى في كلية مونتسيرات للفنون في بيفرلى، ماساشوستس . وفقا لساكو،[19] واحد من اهداف موبا "اتخاذ الفن السئ على الطريق " .[20] تم عرض قطع من مجموعة موبا في المتاحف في ولاية فرجينيا ، اوتاوا، ونيويورك.[21] اعلن موبا في فبراير عام 2009 ، عن حملة لجمع التبرعات لمساعدة متحف روزا الفنى في جامعة برانديز . الذي ينظر بجدية عما إذا بيع التحف بسبب الازمة المالية العالمية عام 2008-2009 ، ازداد سوء للجامعة من جانب فقدان المال للجهات المانحة في مخطط استثمار برنارد مادوف . قام امين موبا الحالى وبالون الفنان / الموسيقى مايكل فرانك بوضع دراسات في الهضم – قطعة لوحة – مربعة تظهر اربع عمليات ترحال سرية من الجهاز الهضمى البشرى في مختلف وسائل الاعلام من قبل الفنان ديبورا غروميت- على موقعeBay لشراء تكنولوجيا المعلومات الآن بسعر10,000 دولار. كان العرض الأول 24,000 دولار . . وتم بيعها في آخر المطاف ب 152,53 دولار . وذهبت العوائد الهزيلة إلى متحف روزا الفنى، حيث اكتسب كلا من المتاحف دعاية.[22]

السرقة

جذب فقدان اثنان من اعمال موبا وسائل الاعلام وعززت مكانة المتحف 2006.[23][24] في عام 1996 ، اختفت لوحة ايلين المرسومة بيد ار.انجيلو لى من موبا . وتمة الحصول على ايلين في النفايات عن طريق ويلسون، وضم التمزق في قماش حيث قام ش ما بقطعها قبل حصول المتحف عليها، حيث وفقا لموبا " انه اضاف عنصر اضافيا من الدراما إلى العمل القوى بالفعل."[25]

عرض المتحف مكافأة قدرها6،50 دولار لعودة ايلين، على الرغم من ان الجهات المانحة لموبا ازادو مؤخرا هذه المكافاة إلى 73، 36، ظل العمل غير مسترد لعدة سنوات.[26] وقامت شرطة بوسطن بسرد العمل بانها " الاختلاس وغيرها " ، وذكرت ساكو قائلة انها لم تتمكن من إيجاد/توضيح الصلة بين اختفاء ايلين ووعملية السرقة السيئة السمعة في متحف بوسطن غاندر الشهيرايزابيلا ستيوارت التي وقعت في عام 1990.[27][28] في 2006-10 سرق ايلين – تم الاتصال بموبا من قبل اللص المزعوم حيث طلب 000,5 دولار فدية للوحة . لم تدفع أي فدية، ولكن على أي حال تمت إعادة اللوحة .[29]

فبسبب سرقة ايلين، ثبت موظفو موبا كاميرا فيديو وهمية فوق علامة في فرع ديدهام للقراءة لديهم : تحذير . هذا المعرض محمى بواسطة كاميرا أمنية وهمية " ،[30] وعلى الرغم من هذا التحذير، في 2004 ريبيكا هاريس، صورة ذاتية باعتبارها الصرف، تم ازالتها من الجدار واستبدالها بمذكرة فدية تطلب 10 دولار، وذلك على الرغم من ان اللص اهمل وضع المعلومات للاتصال به .[31] وفي وقت قصير بعد اختفائها فقد اعيدت اللوحة، بالتبرع بمبلغ 10 دولار .[32] خمن الامين مايكل فرانك ان اللص واجه صعوبة في تسييج اللوحة لان " المؤسسات ذات السمعة الطيبة ترفض التفاوض مع المجرمين .

كاميرا وهمية في فرع ديدهام في موبا

معايير المجموعة

على الرغم من ان شعار المتحف هو "الفن سئ للغاية لدرجة لا يمكن تجاهله " ، يحمل موبا معايير صارمة بشان ما سيقبلون به . وفقا لمارى جاكسون تسعة من اصل عشرة قطع لن يدخلو المتحف لانهم ليسو سيئين بما فيه الكفاية . ماذا يحتاجه الفنان حتى يصبح سئ لا يفي دائما معاييرنا المنخفضة .[33] وكما ذكر في مقدمة متحف الفن السئ " روائع، ان السمة الابتدائية لشئ فنى مكتسبة ليتم الحصول عليها من قبل موبا، هي ان شخص ما يصتع بيان فنى قام بالحاولات الجدية . ونقص المهارات الفنية ليست ضرورية لتشمل العمل . واضافت لوحة المحتملين أو النحت للمجموعة المثالية يجب "(نتيجة) ان يكون في صورة مقنعة " ،[34] أو كالامين اوليى هلوويل، يجب ان يكون الفن "يا الهي " /عالي الجودة.

وثمة معيارا هاما للادراج هو ان اللوحة أو النحت يجب الا يكون مملا . حيث يقول مايكل فرانك انهم ليسوا مهتمين بالأعمال التجارية مثل الكلاب تلعب بوكر : " نحن نقوم بجمع الاعمال الجدية، حيث يحاول الناس في جعل الفن واحداث خطا ما، اما في التنفيذ أو في الفرضية الاصلية . " استخدمت كلية مونتسيرات للفن معرض موبا كتظاهر لطلابها "لا يزال الإخلاص مهم، ونقاء النية صالح " .[35]

يقبل موبا الأعمال غير المرغوب فيها إذا كانت تستوفي معاييرها، كثيرا ما ينظر المنسقين إلى الأعمال التي يشيدها الفنانون الذين يظهروا شدة أو العاظفة في الفن، انهم غير قادرين على التوافق مع مستواهم في المهارات . خصص المتحف عرض ل " الابداع الدؤوب " في معرض بعنوان " انا لا استطيع التوقف " حيث تم تغطيته من قبل الاخبار المحلية وسى ان ان، [36] وغيرهم من الفنانين كفء من الناحية الفنية، ولكن قامو بمحاولات تجربية لم تنته نتيجتها جيدا .[37] وقد قام مايكل فرانك بمقارنة بعض الأعمال في موبا مع الفن الخارجى؛ بعض اعمال فنانين موبا متدرجة أيضا في صالات العرض الأخرى للمجموعة .[38] اشار العميد نيمر "وهو استاذ في كلية ماساتشوستس الفنية (عقد ايضا عنوان المدير التنفيذى لموبا للذوق الجيد) ، اشار إلى التشابه بين معايير متحف الفن السئ وتلك المؤسسات الاخرى : " لقد قامو باخذ نموذج من متحف الفنون الجميلة وتطبيق نفس النوع من المعايير لقبولها في العمل السئ ... (قواعدهم) مشابهة جدا لمعرض أو متحف يفيد " حسنا، فكرتنا /منطقنا هو فن تثبيتى أو لوحات واقعية أو التجريدات الجديدة –ما –بعد الحداثة " .

لا يجمع موبا الفن الذي تم انشاؤه من قبل الاطفال، أو الفن الذي ينظر اليه عادة انه اقل في الجودة، مثل اللوحات المخملية السوداء، المرسومة بارقام، والفن الهابط، أو الأعمال التي ينتجها مصنع الفن، والتي تشمل الأعمال التي انشئت خصيصا للسياح .لم يهتم المنسقين بالحرف اليدوية كاطقم البساط هوك .[39] ويشير منسقين موبا ان الاماكن الأكثر ملائمة لهذه الأعمال ستكون " متحف الطعم المشكوك فيه، ومجموعة شلوك الدولية، أو وزارة الخزانة الوطنية للديكور المنزلى " .

اتهم متحف الفن السئ بانه ضد الفن، أو باخذ الأعمال التي تم إصدارها باخلاص والاستهزاء بها . ومع ذلك، يصر سكوت ويلسون على أن العمل الفنى المقبول في موبا هو احتفال بحماس الفنان . وقد كرر مارى جاكسون هذه الفكرة، قائلا " اننى اعتقد انه تحفيز /تشجيع كبير للناس الذين يريدون الابتكار ويتراجعو بسبب الخوف، وعندما يروا هذه القطع، يدركو انه لا داعى للخوف من شئ، فقط يستطيعوا القيام بذلك" . [40] واذ وافق لويز رايلى ساكو، قائلا، " إذا قمنا بالسخرية من شئ، فانها للمجتمع الفنى، وليس الفنانين . ولكن هذا متحف حقيقى، سنواتها العشرة، 6,000 شخص على القائمة البريدية . وتقديرها في جميع انحاء العالم . " يصر المنسقون على أن اعمال الفنانين التي اختيرت من قبل موبا تجذب الاهتمام ومربحة، يكسب المتحف عمل فنى آخر ويستقبل الفنان العرض في المتحف . وذكرت مقالة عام 1997 في منبر شيكاغو ان لا أحد من بين 10 ل 15 فنان الذين صعدوا للامام لتسليم اعمالهم في موبا كان مستاء .

تم التبرع بالكثير من اعمال موبا، عادة قام الفنانين بالتبرع بهم بانفسهم . وجاء غيرهم من ساحة المبيعات أو مخازن اللادخار . وتبرع جامعى القمامة في كامبريدج ، ماساشوستس، قاموا بالتبرع التي انقذوها من الانهيار الوشيك . في بعض الاحيان، يمكن شراء اللوحة، في نفس الوقت كانت سياسة موبا بعدم إنفاق أكثر من 6,50 دولار على أي قطعة . وفي الآونة الأخيرة، كان قد دفع هذا المبلغ مرتين وثلاثة مرات لعمل استثنائي .[41] تم تضمين تلك القطع التي لا يحتفظ بها المتحف في "مجموعة الرفض"حيث يمكن ان تباع في مزاد علني. وقد ذهبت بعض هذه العائدات لجيش الإنقاذ لتقديم اعمال عديدة من موبا، يستفيد المتحف نفسه من معظم المزادات .

تسليط الضوء على المجموعة

ويرافق كل لوحة أو تمثال منحوت في معرض موبا، وصف موجز للمتوسط والحجم واسم الفنان . وكذلك الكيفية التي تحصل عليها القطعة، وتحليل للقصد المحتمل للنية أو الرمزية . واشارت مجلة المتحف ان المناقشة المصاحبة لكل عمل على الارجح قد قللت "نوبة الضحك " للزوار .[42] التعليقات الموصوفة "اللسان يمتلك التعليقات الواضحة " من قبل ديفيد موتش من صحيفة كريستيان ساينس مونتيور، كانت مكتوبة بشكل أساسي من قبل مارى جاكسون، حتى " تفكك موظفين موبا " وانتقلت المهمة بعد ذلك برئاسة مايكل فرانك ولويس رايلى ساكو [43]

لوسى في الحقل مع الزهور

تنشا العديد من اعمال موبا حوار واسع مع الزوار . لوسى في الحقل مع الزهور (زيت على قماش غير معروف، تم الحصول عليها من القمامة في بوسطن) لا تزال المفضلة عند وسائل الاعلام والزبائن . كما أن العمل الأول تم الحصول عليه من قبل المتحف، لوسى هي " لوحة قوية تحظى بالمحافظة الخاصة بها للاجيال القادمة " ، ووضع المعيار الذي من شانه ان جميع عمليات الاستحواذ سوف تقارن، والتسبب في سؤال مؤسسى موبا إذا وجد سكوت ويلسون لوسى أو هي التي وجدته .[44]

سمى كيت سوجر من مونتريال غازيت لوسى "خطا رائع"، واصفًا إياها "امرأة عجوز ترقص في حقل الربيع الخصب، وتراجع مشاعرها طوعا أو كرها، وتبدو انها لسبب غير معلوم لامساك كرسى احمر لها خلف يد واحده ومجموعة من الاقحوان في الاخرى." استخدم المؤلف الناقد بيترز ذلك بلغة اقل ازهارا، ولخصها بانها "امراة عجوز مع كرسى ملتصقا بها" .[45]

بيان موبا عن لوسى " ان الحركة والكرسى وسيطرة صدرها والاشكال الخفية في السماء والتعابير على وجهها، كل تفصيلة تجمع لخلق هذه الصورة متعالية ومقنعة ، كل التفاصيل تنطق "تحفة " ،[46] وسردت صحيفة تايمز تعليقات لزوار المتحف حول "طبقات لا نهاية لأسرارها"، تعرض الصورة "ماذا يفعل رأس نورمان ميلر على جسد جدة بريئة، وهل هذه الغربان قشط للتلال؟ "[47]

أصبحت حفيدة لوسى ، وهي ممرضة في منطقة بوسطن تسمى سوزان لولر ، مشجعة لموبا بعد رؤيتها للصورة في صحيفة ما . واقرت بانها جدتها . عند رؤية انا للى كين (1890- 1968) للصورة ، اندهشت عند شمها لكوكا كولا بانفها .[48] وتم تكليف هذه اللوحة من قبل والدتها ، وهي معلقة في منزل خالتها لسنوات عديدة ، على الرغم من الذعر الذي شعر به افراد العائلة عند رؤية التشكيل النهائي . يقول لولر " ان الوجه هو مالوف له ، ولكن كل شئ يبدو خاطئا . يبدو ان لديها ثدى واحد فقط . انا لست متاكد مما حدث لذراعيها وساقيها ، ولا اعرف مين اين جاءت كل تلك الزهور والسماء الصفراء .

يوم الاحد في بركة مع جورج

وقد اعتبرت الاحد في بركة مع جورج (اكريلك على قماش من قبل شخص غير معروف ، تبرع بها جيم شولمان) ، اعتبرت "ايقونة " من قبل بيلالا الإنجليزية في بوسطن غلوب ، حيث اكدت ان العمل " مائة في المئة مضمون انه سيجعلك تنفجر من الضحك " . وقد اشار ويلسون إلى جورج انه مثال على قطعة فنية جيدة التنفيذ باستخدام موضوع لا ينظر عادة إلى تقديمها في الطلاء .

الكثير من المعجبين باول عمل متبرع لموبا ، كانو في غفلة من قبل صورة الرجل البدين المرتدى "في الامام " ملابس داخلية عندما كان يجلس على حيز قدرى ، في تنقيطة انطباعية مماثلة لاسلوب جورج سورا . يخمن أحد الناقدين ان اسلوب التنقيطية في جورج ، قد اكتسب من " المشاهدة الكثيرة للتليفزيون " .[49] ويشير العنوان إلى موسيقى ستيفن سونديم يوم الأحد في الحديقة مع جورج ، حيث يحتوى على الاستجمام الدرامى للوحة سورا يوم الأحد على جزيرة لا غراندى جاتا . واشار المؤلف ايمى ليفين ان جورج هو معارضة ادبية للوحة سورا .[50] ان موضوع هذه اللوحة قد " حدد مبدئيا " من قبل سجلات لبحوث محتملة ، ومبدعين في جائزة نوبل مثل جون اشكروفت ، وزير العدل السابق للولايات المتحدة الأمريكية .[51]

تم نقل الزائر عن طريق جورج حيث شعر انه مضطرا ان يعرب عن امتنانه للعرض في الطابق السفلى في في مسرح ديدهام ، كاتبا " شخصا ما قد تراجع في الحمام لانى اخذت هذه اللوحة وبدا بالتبول بصوت عال في المرحاض . تناثر الصوت المتردد من التبول عندما عرض جورج اللوحة في الحياة ، وعندما انطلق صوت الخاتمة ، بكيت " .[52] الشرح المرافق لموبا قدم الأسئلة والملاحظات ." هل يمكن لدوامة البخار ان تذوب الوزن الهائل من مسئوليات جورج ؟ هذه القطعة التنقيطية هي غريبة للاهتمام بالتفاصيل الدقيقة ، مثل الخياطة حول المنشفة ، وعلى النقيض من التجاهل المهمل لهذا الموضوع .[53]

الألعاب المرحة كارتداءالكلب تنورة

على عكس الانطباعية لجورج، يحتوى المتحف ايضا على " مثال رائع للعمالة الكثيفة " .[54] ارتداءالكلب المشعوذ لمارى نيومان تنورة حولا (درجات الحرارة والاكريلك رسمت على قماش ، حيث تبرع بها الفنان) ، واضافة اخرى وضعت لهذا الوصف من قبل موبا : " يمكننا فقط ان نتساءل عن ما يمتلكه الفنان لرسم عظام كلب مشعوذ مرتدى تنورة حولا " . ومع ذلك يتمتع موبا بالغموض كاى جانب اخر من الفن .

وكان رد نيومان (فنانة محترفة من مينيا بوليس) عن فكرة القيمين ، بوصف كيف جاءت الصورة إلى حيز الوجود . وقد اشترت لوحات مستخدمة ، في حين انها طالبة فن ضعيفة ، وكانت غير متاكدة لاستخدام القماش في مثل هذه الابعاد . واستلهاما بالرسوم المتحركة للدشهند(كلب المانى) ، وقامت باختياره كموضوع ، ولكن كانت غير سعيدة بالتاثير /المفعول ، حتى اضافت التنورة التي راتها في المجلة وبحثت في متجر حيوانات اليفة لاضافة العظام . وكتبت نيومان لهم ، قائلة " لقد رميتها عندما سمعت بشان موبا . وبعد سنوات عديدة من تقلص العمل المرفوض ، والان انا اتمنى لو اننى حفظتهم لكم ." [55]

الاشكال والتصاميم

حدد الكاتب النقدى للرحلات بيترز ، ستة خصائص مشتركة لعديد من الاعمال الفنية للمتحف . الأول هو ان فنانين موبا غير قادرين على تقديم اليدين أو القدمين ، واخفائهم من خلال توسيع الاذرع في القماش ، واخفائهم باكمام طويلة ، أو وضع الاحذية على القدمين في اشكال غير ملائمة . والثانى ان بيترز قام بمقارنة فنانين رامبرانت وJ m w ترينر والافضلية في المناظر الطبيعية ، والذي "يستطيع الفنان ان يرسم مع اغلاق عيونهم " ، مثل فنانين موبا الذين يرسمو باغلاق عيونهم ، وايضا غالبا لم ترسم السماء بأي لون غير الازرق .يتم إنشاء النباتات دون الرجوع إلى أي كائنات حية نباتية موجوده ، والحيوانات الصغيرة التي تظهر في الخلف ، من المستحيل معرفة /تمييز نوع هذه الحيوانات . ثالثا ، يطبق فنانين موبا منظورا غير متسق ، اما من لوحة واحدة إلى أخرى ، أو خلال عمل واحد . تتعلق الملاحظة الرابعة لبيتر بصعوبة تقديم فنانين موبا عملا ناجح : وكتب ان الانف ستحاول مرات عديدة ان ياخذ العمل على البعد الثلاثى حيث يعاد تطبيق اللوحة مرارا وتكرارا . خامسا ، يفضل الفنانون السيئون "وسائل الاعلام المختلطة " : وإذا كان هناك شك ، فيقوموا بلصقه بالريش ، وجليتر ، أو الشعر في اعمالهم . واخيرا ، يوضح بيترز ان الفنانين على علم بان اعمالهم سيئة ، ولكن على ما يبدو انهم يشعروا ان القطعة ممكن ان تنقذ باحتوائها على قرد أو كلب في تكوينها .[56]

منذ اواخر عام 2008 ، تم تجريب موبا بالسماح للجمهور لشرح بعض الأعمال . وفقا لموظفي التنظيم المعارض ، حيث أن بعض الأعمال محيرة جدا ، فمجرد تفسير فنى غير كاف : يجب أن يكونوا واضحين . ومجموعة الضيف المفسر ، هي عوة لزوار موبا لتضمين اعمالهم حول الأعمال الفنية المقنعة ، والمنافسة تقرر أفضل تحليل واضافة واحدا كل شهرين .[57] قام استاذ في جامعة بوسطن بعرض افكاره " ان موقع المتحف وبقدر ما مجموعته يشيروا إلى وجود الالتزام المدقع والاعتقاد في السلطة ، وقوة الاثار الثقافية المهمشة . وتذكرت ايضا اننى بحاجة إلى التقاط بعض المنظفات للمرحاض في طريقى إلى المنزل " .

التأثير

وقد تم ذكر متحف الفن السئ في مئات المنشورات الدولية ، وايضا في ادلة السفر في منطقة بوسطن التي قامت بتسليط الضوء على عوامل الجذب الشاذة . والهم مجموعات أو احداث ممالة في اوهايو ، سياتل ، وفي أستراليا.

كوميديا بورغارد ، وهي شركة مسرحية حيث تركز على الترجمة ، حيث كانت مستوحاه من قبل بعثة موبا لإنشاء اعمالهم الخاصة لمهرجانات المسرحية القصيرة . قامت الشركة بتكليف ستة كتاب مسرحيين لكتابة المسرحيات القصيرة بناء على اعمال موبا الفنية . الأعمال الرئيسية : وقد عرضت /اجريت مسرحيات موبا الاصلية في يناير وفبراير عام 2009 في في مينيابوليس بولاية مينيسوتا . واستندت المسرحيات على قطع موبا مانا ليزا ، وغزو مكتب الكسالى ،وألعاب العظام والكلاب في هولا سكيرت ، وشياطين جينا ، ووالطير لولى وشاهد القبر . وبعد الانتقال إلى شيكاغو ، انتجت الشركة مرة أخرى مسرحيات موبا في مارس وابريل عام 2011، باستخدام ثلاث مسرحيات اصلية وترجمة ثلاث لوحات جديدة .

الردود على الفن السئ يستطيع زوار المتحف توقيع اكتاب ضيف، ويتركو التعليقات . كتب أحد الزوار الكنديين " هذه المجموعة مثيرة للقلق ، ولكنى لا استطيع النظر بعيدا ... تماما مثل حادث سيارة شنيع " . وحذر زائر آخر " رسمها يتبعك في ارجاء الغرفة . زاحف " . ردا على افتتاح موبا ونجاحه الدائم هو ان ، بالنسبة للبعض ، تذكرنا بطريقة التعامل مع الفن في المجتمع . وقد تم وصف اعمال موبا بانها " مضحكة دون قصد " ، وهذا على غرار الافلام الشنيعة من إد وود . غالبا ما يضحك الزوار وايضا هيئة / موظفين موبا بصوت عال في شاشات العرض . وفي رحلات جلوبلز ، يعارض بيترز النقد مع من هم متوقعين ان يكونوا زبائن في صالات العرض مثل متحف جيتى في جنوب كاليفورنيا ، على الرغم من ان مشاهدى جيتى ربما يجدوا الفن في جيتى مضحكا ، وجب عليهم اظهاره أو انهم شبه مؤكد ان يطردوا .

شارك لويز ساكو في عام 2006 في حلقة نقاشية مع مع السلطات على الفن والعمارة عن معايير الجمال والقبح في الفن ، التي نشرت في بوسطن العمارة . وقد لاحظت ان المعلمين احضروا طلبة الفن في الثانوية إلى موبا ، ثم إلى متحف الفنون الجميلة في بوسطن (وزارة الخارجية) . ولاحظ ساكو ، على نحو ما ، تحرر اطفال موبا في الضحك ، واشار إلى أن لديهم آراء خاصة وناقش ذلك . ثم ياخذون التجربة إلى وزارة الخارجية ، حي انهم ربما يشعروا بالخوف والقبح .... تحريرنا . ويعتقد ساكو ان " القبح الشديد هو أكثر اذهالا من الجمال الشديد ، وانه يدفع الناس إلى التفكير بعمق حول ما هو الخطا أو الغير في محله . وقد قامت بربط هذا الحكم الصارم لما لا يتوافق مع الجمال مع التعصب للعيوب الجسدية في الناس ، مشيرا إلى ان مثل هذه الصلابة احيانا بسبب الاباء والامهات لاصلاح العيوب الملحوظة في وجوه اطفالهم لحمايتهم من المعاناة في وقت لاحق .

كتب جايسون كوفمان ، الاستاذ في جامعة هارفارد الذي يدرس علم اجتماع الثقافة ، كتب ان موبا هو جزء من اتجاه اجتماعى يسميه " annoyism" ، حيث تعزز مواقع التواصل الاجتماعى العروض والفنانين الذين خلطو عمدا السئ مع الجيد . وحدث /انشئ متحف الفن السئ لتجسيد هذا الاتجاه ، وايضا لتوضيح هدفه المركزي / الأساسي للسخرية من نظام الحكم الذي يتعرف الناس من خلاله ما هو السئ وما هو ليس كذلك . بالنسبة إلى كوفمان " جمال موبا – على الرغم ان جمال هي كلمة خاطئة ، هو طريقة لاضعاف المعايير الجمالية من زوايا عديدة ." ايمى ليفين ، وصفت كيف تشكل التاريخ والثقافة الأمريكية من خلال متاحف محلية صغيرة ، وتشير إلى أن موبا هو محاكاة صغيرة من الفن في حد ذاته ، وتعليق موبا ، والنشرة الاخبارية ، وشبكة الانترنت ، والمنشورات يقوموا بالسخرية من المتاحف مثل السلطات على ماهية الفن الجيد.وكان مدير مركز القطع الناقصة الفنية ، معرض في أرلينغتون بولاية فيرجينيا، التي استضافت المعرض المتنقل لاعمال موبا ، كان مندهشا لرؤية ضحك الناس المندفع لان لا أحد من الزوار للقطع الناقصة استجاب للفن في أي وقت مضى بهذه الطريقة . وقد اشارت " إذا لم يكن لدى اى إشارة على الباب ، لن يعتقد الناس ان هذا سئ جدا . من الذي يقول ما السئ وما الجيد ؟ " .

اكد ديبورا سليمان ، في مجلة نيويورك تايمز ، ان نجاح موبا يعكس اتجاها في الفن الحديث بين الفنانين والجماهير ، وقد جعل وصول التجريد والفن الحديث في أوائل القرن 20 ، جعل تقدير الفن أكثر تحديدا /جعله مقصورا على فئة معينة واقل في تناول المجتمع العام . عارضا ان " الراى العام الامريكى ، يفكر في المتاحف كاماكن تهديد يحكمها طقم من الخبراء الذين نكهتهم وطقوسهم تبدوا غامضة مثل هؤلاء الكهنة البيزنطية . " .ووفقا لما قاله سليمان ، ان الفن السئ هو رواج شائع ، كحركة ترفض المضاد للعاطفة التي ميزت في وقت سابق ازدراء الفنانين مثل نورمان روكويل أو غوستاف مورو. وقال جارين دالى ، مشجع لموبا في عدة مجالس فنية في منطقة بوسطن عام 1995 " اذهب كثيرا إلى عدة افتتاحات ، واحيانا تكون جميلة إلى درجة كبيرة ." لا يقتر متحف الفن السئ على عرض الإيجار على العيون فقط، ولكن على عكس النبيذ والجبنة التي يتم توفيرها لمعظم زوار المتحف والمعرض، فعرض موبا يوفر رعاته مع الإسعافات والجبن .

استخدامها في البحوث الاكاديمية

وقد استخدم متحف الفن السئ في الدراسات الاكاديمية كمعيار مرجعى لإثارة الاشمئزاز بشكل مذهل . في واحدة من الدراسات ، التي نشرت في افاق وجهات النظر حول علم النفس ، واختبر الباحثين تطابق الردود بين الناس طلب منها إصدار حكم "الوتر" مقابل اولئك الذين اعطوا ردودا واعية تماما فيما يتعلق بنوعية قطع فنية مختلفة . واظهر الباحثين صور المشاركين من موبا ومتحف نيويورك للفن الحديث (موما) ، وطلب منهم تقييم كل لوحة على نطاق مع طرفى تمثل "جذاب جدا" ، "وغير جذاب" .واوجدت الدراسات ان هؤلاء الذين تسببوا في الفكر الوعيى لم يكونوا أكثر دقة ولا تتماشى مع تصنيفاتها . حدد المشاركون في الدراسات وقيموا متحف الفن الحديث على اعلى جودة ، ولكن اولئك الذين استخدموا المنطق الوعيى لم يجدوا ان متحف الفن الحديث أكثر جاذبية من الذين صنفوا احكام "الوتر" . علاوة على ذلك ، لم يجد المناقشون موبا غير جذاب كهؤلاء مع ردود سريعة . وقد استنتجت الدراسات ان الاشخاص الذين وضعوا احكام سريعة تجرى باستمرار ، مع عدم حدوث تغيير ملموس على دقتها .

وفي دراسة أخرى نشرت في الصحيفةالبريطانية في علم النفس ، اختبر الباحثون كيف تعتبر العينة التوازن في تكوين العمل الفنى من الصفات المختلفة . خمسة عشر عملا من موسوعة الفن من قبل الفنانين مثل بول غوغان ، جورجيا أوكيفي، وجورج بيير سورا، وخمسة عشر من موبا من قبل الفنانين مثل تشمل دوغ كاديرتا ، غير معروف ، ود. اليكس ، جميعهم عرضوا على المشاركين ، في كل منهم ، يتحول كل عنصر في اللوحة عموديا أو افقيا ، ويطلب من المشاركين التعرف على الاصل . افترض الباحثون ان المشاركين سوف يحددوا التوازن والتركيب أكثر سهولة في الروائع التقليدية وان المشاركين في الدراسة سوف يجدوا تغيير أكبر عندما تم نقل العناصر الموجوده مما لو كانو في قطع موبا . ومع ذلك استنتجت الدراسات ان التوازن وحده لا يحدد الجودة الاعلى من الفن للمشاركين ، وان المشاركين أكثر عرضة لرؤية ان الفن الاصلى أكثر توازنا من المتغير ، وليس بالضرورة ان الفن التقليدى كان أفضل بكثير وهادئ ومتوازن عن اعمال موبا .

مقالات ذات صلة

وصلات خارجية

مراجع

  1. Piepenburg, Erik (September 22, 2010). "Loving the Lowbrow (It Has Its Own Hall of Fame)". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2018.
  2. Walkup, Nancy (March 2005). "ArtEd Online — NAEA in Boston — Reproducible Handout". School Arts. 104 (7): 36. ISSN 0036-6463. OCLC 1765119.
  3. Frank & Sacco 2008، صفحة vii
  4. Mutch, David (November 2, 1995). "Art from the Bottom of the Heap: A 'Museum' Devoted to Bad Painting". The Christian Science Monitor. p. 13.
  5. Solomon, Deborah. "In Praise of Bad Art". The New York Times, January 24, 1999
  6. "The Gallery of the Garish Masterpieces of Bad Art
  7. Nobel, Carmen. "Baby Drew a Bad, Bad Thing". The Boston Globe, November 26, 2007. SID3
  8. Gaines, Judith. "Exhibiting Works of Trial and Error: Museum Finds Landscapes Gone Awry". The Boston Globe, May 4, 2003. 9
  9. English, Bella. "High Standards for Low Art". The Boston Globe, April 29, 2007. Reg7
  10. Frauenfelder, Mark (July 1995). "Canvas Catastrophes". Wired Magazine.
  11. http://cool.conservation-us.org/waac/wn/wn18/wn18-1/wn18-113.html MOBS CD-ROM
  12. Citro & Foulds 2004, p. 114
  13. Museum of Bad Art". Food & Wine Magazine, October 2008
  14. English, Bella. "Doing a Good Deed with Bad Art". The Boston Globe, February 8, 2009. Reg1
  15. Wilson, David, "It May Be Art, But They Sure Ain't No Oil Paintings". South China Morning Post, May 17, 2004. 5
  16. Johnson, Carolyn. "So Bad It's Good: Dedham Museum Is Proud Home to Unforgettable Art That's Anything But Fine". The Boston Globe, June 25, 2006. 1
  17. Smykus, Ed. "Museum of Bad Art Will Open Second Branch at the Somerville Theater". Wicked Local, May 5, 2008
  18. "General Info". Somerville Theatre. Retrieved on March 3, 2009.
  19. Garcia-Fenech, Giovanni. "Bad Art Bonanza". New York: artnet Worldwide, 2009. Retrieved on March 4, 2009.
  20. Gray-Blanc, Elena. "The Good, the Bad... and the Very, Very Ugly — The Museum of Bad Art: A Worthwhile Stop on the World Weird Web". Santa Barbara Independent, September 20, 2008
  21. Goldberg, Carey. "Arts In America: Art So Bad a Museum in Boston Relishes It". The New York Times, October 14, 1998. E2
  22. Bolton, Morgan Michele. "'Bad' Art Sells for Good Cause". The Boston Globe, February 15, 2009
  23. Wulff, Julie "All Things Bad and Beautiful". The Boston Globe, December 13, 2006. SID2
  24. Cobb, Nathan. "In Dedham, This Museum is Exhibiting 'Bad" Taste". The Boston Globe, February 28, 2004. C1
  25. Portraiture #9 Eileen. Museum of Bad Art, 2009. Retrieved on March 8, 2009.
  26. Belanger, Moran & Sceurman 2008, p. 59
  27. Wright, Chris. "Framed: Good times for bad art," The Boston Phoenix, April 25 – May 1, 2003
  28. Kurkjian, Stephen. "The Gardner Heist", The Boston Globe, March 13, 2005
  29. Frank & Sacco 2008, p. xi
  30. Swoger, Kate. "Art Only a Mother Could Love: No Picture is Too Imperfect for Massachusetts Museum". The Gazette, Montreal, Quebec, February 13, 2000. H6
  31. Frank & Sacco 2008, p. xii
  32. Michael Frank, "Art Theft Hits Home in Dedham", letter to the editor, The Boston Globe, February 11, 2006. 10
  33. Swoger, Kate. "Bad Art Finds a Good Home at This Anti-Museum". Ottawa Citizen, February 26, 2000. K6
  34. Frank & Sacco 2008, p. x
  35. Hirsch, James "Gosh, That's Awful! It Would Look Great Hanging in a Museum—Painting Failures Are Displayed on Some Walls in Boston Dedication to 'Bad Art'." The Wall Street Journal, July 12, 1995. A1
  36. The MOBA news: The Museum of Bad Art (MOBA) Newsletter, Issue #36 Excerpt. Museum of Bad Art, 2009. Retrieved on March 8, 2009.
  37. Architecture Boston (May 2006), Pretty Ugly, pp. 18–24, archived from the original on 9 January 2011
  38. The Museum of Bad Art's Michael Frank Off Center (2009). Accessed, March 31, 2009.
  39. Frank & Sacco 2008, pp. x–xi
  40. Caro, Mark, "Not a Pretty Picture—Boston-Area Museum a Monument to the Absolute Worst in Art". Chicago Tribune, May 20, 1997. 1
  41. Belanger, Moran & Sceurman 2008, p. 158
  42. Lewis, Jamie (May 2006). "Museum of Bad Art, Boston". Museums Journal 106 (5): 62.
  43. Frank and Sacco, xiv
  44. Stankowicz & Jackson 1996, p. 82
  45. Peters 2003, p. 67
  46. Portraiture #1 Lucy In the Field With Flowers. Museum of Bad Art, 2009. Retrieved on March 4, 2009.
  47. "So Bad It's Good: The Arts Online". The Times, March 25, 2006. 15
  48. Stankowicz & Jackson 1996, p. 2
  49. Citro & Foulds 2004, p. 115
  50. Levin, 198
  51. "The George / John Controversy". Annals of Improbable Research. Retrieved March 3, 2009.
  52. Stankowicz & Jackson 1996, p. 97
  53. Portraiture #2 Sunday on the Pot With George. Museum of Bad Art, 2009. Retrieved on March 4, 2009.
  54. "Juggling Dog in Hula Skirt". Museum of Bad Art, 2009. Retrieved on March 4, 2009.
  55. Frank & Sacco 2008, p. 52
  56. Peters 2003, pp. 71–72
  57. "The Guest Interpretator's Collection". Museum of Bad Art, 2009. Retrieved on March 3, 2009.

موسوعات ذات صلة :