الرئيسيةعريقبحث

مص القضيب

جنس فموي ينطوي على إقحامِ القضيب في الفم أو الحلق للاستثارة الجِنسيّة

☰ جدول المحتويات


هذه الصورة قد لا يتقبلها البعض.
Wiki-fellatio02.png
رسم توضيحي لامرأة تمص قضيب رجل.

مَصّ القضيب[1][2] هو جنس فموي ينطوي على إقحامِ القضيب في الفم أو الحلق[3][4] خِلال هذهِ المُمارسة؛ يقومُ الفم بتحفيز كيس الصفن ما يخلقُ شعورًا بالنّشوة.[5][6][7]

للسان دورٌ مهم خلال هذهِ العملية حيثُ يُثير كلا الطرفين كما قد ينقلُ أحدهما أو الاثنانِ معًا لما يُعرف بهزة الجماع.[3][4] قد تدخلُ هذه الممارسة في إطارِ المداعبة وبتعبيرٍ آخر تلكَ الأنشطة الجنسية التي تسبقُ الجماع؛[3][8] كما قد تدخلُ ضمنَ الحميمة الجسديّة شأنها شأنَ تبادل القُبل الفمويّة وما إلى ذلك.[3][4] مثل معظم أشكال النشاط الجنسي؛ فإنّ الجنس عن طريق الفم قد يتسبّبُ في نقلِ الأمراض المنقولة جنسيا ومع ذلك فإن المخاطر في هذهِ الحالة أقل بكثير من الجنس المهبلي أو الشرجي وخاصة فيما يتعلقُ بفيروس نقص المناعة البشرية.[9][10][11]

ليست هناك سياسات بخصوص مص القضيب كما أنّ معظم البلدان لا تحظرُ هذهِ الممارسة لكنّ بعض الثقافات تعتبرُ هذهِ الأنواع من الممارسات والأنشطة الجِنسيّة تابوهات لا يجوزُ الغوصَ فيها.[3] على المستوى الشخصي فالأمور تختلفُ من فردٍ لآخر لكنّ هذهِ الممارسة مقبولة نوعًا ما باعتبارِ أنّها لا تؤثر على عذرية الشريكة في حالات الصداقة قبلَ الزواج.[12][13][14][15]

الممارسة

الحالة العامة

هذه الصورة قد لا يتقبلها البعض.
Édouard-Henri Avril (20).jpg
صورة للرّسام إدوارد هينري أفريل يُصور فيها مشهدَ مصّ قضيبِ رجل من قِبل أنثى

كما وردَ من قبل فإنّ اللّسان يتسبّبَ في إثارة جنسية مُتبادَلة مما يُمكّنهما من الوصول للنشوة المرجوة حيثُ يقذفُ سائلهُ المنوي خِلال المص فيما قد يُطلق المهبل سوائله كتعبيرٍ عن استعدادهِ للجماع.[3][4][3][8][16] تُحاكي هذهِ الممارسة الجنس المهبلي حيث يندفعُ القضيب داخل الفم مولدًا احتكاكًا مثيرًا للطرفان كما قد يُعتَمد على زيوت التشحيم من أجلِ تسهيل الانزلاق وزيادة الاحتكاك فضلًا عن حرص المرأة على عدم عض القضيب أو خدشهِ بأسنانها.[3] تزدادُ شهوة الطرفين كلما تأخّرَا في الوصول للنشوة حيثُ تقومُ بعض النساء مثلًا بمص القضيب ولعقهِ إلى جانبِ إغراقهِ بالقُبلات من أجلِ مزيدٍ منَ الإثارة؛[3] هذا بالإضافة إلى تحفيزِ كيس الصفن باليدِ أو من خلالِ إقحام الخصيتانِ داخل الفم.[5][6]

قد يواجهُ البعض مشكلات عدّة في هذهِ الممارسة خصوصًا الذينَ يُعانونَ من الحساسيّة على مستوى المناطق التناسليّة أو للذين يُعانون ممّا يُعرف برد الفعل البلعومي.[17] معروفٌ أنّ هذهِ الممارسة مثيرة للشريكين معًا لكنّها غالبًا ما تكونُ أكثر إثارة بالنسبة للذكر كونها تستهدفُ عضوه الجنسي مُباشرة فيما قد تشعرُ شريكته بالارتياح خلال تمتيعه.[a]

حظيت هذه الممارسة بشهرة كبيرة نوعًا ما لما لها من إيجابيات فبالإضافة للمُتعة والنشوة فهي بديل للزوجين اللذان يُعانيانِ من صعوبة في الجماع المهبلي لسببٍ من الأسباب كما تُعتبر بديل لهما خِلال فترة الحيض؛[18] في حين تُعتبر إحدى أهم الخيارات للشابة الخائفة من فقدان عذريتها أو من أن تصبح حاملًا.[19][14]

حالات أخرى

هذه الصورة قد لا يتقبلها البعض.
Wiki-dthroat.svg
مثال لامرأة وهي تُقحم كامل قضيب الرجل في فمها.

هناك حالات أخرى غير الحالة العامّة فيما يتعلقُ بمصّ القضيب مثلَ إقحامهِ بالكامل في جوف الفم خِلال انتصابه. شاعت هذهِ التقنيّة في عام 1972 خِلال فترة ظهور الأفلام الإباحية وعادةً ما تصلُ بالذكر لقمّة النشوة في ظل حركة قضيبه الأفقيّة والسريعة في نفسِ الوقت.[20][21][20] في المُقابل؛ يُعدّ هذا الوضعُ صَعبًا نوعًا ما نظرا لرد الفعل البلعومي خِلال ملامسة الحنك الرخو.[22][23] بشكلٍ عام فإنّ احتماليّة تطبيق هذه الوضعية تختلفُ من فردٍ لآخر على عكسِ الحالة العامّة التي يُمكن للكل ممارستها دون صعوبة أو عراقيل.[24]

الجوانب الصحية

الأمراض المنقولة جنسيا

قد يتسبّب الجِنس الفموي في انتقالِ عددٍ من الفيروسات أو الأمراض المنقولة جنسيًا بما في ذلك داء المتدثرات، السيلان، فيروس الهربس البسيط وَالتهاب الكبد.[9][10][25] ليسَ هذا فقط بل قد تتسببُ هذهِ الممارسة في نقلِ فيروس نقص المناعة البشرية وهو الفيروس الذي يسبب الإيدز في حالة ما كانَ أحدُ الشريكين مصابٌ به. ومع ذلك فإنّ مخاطر انتقال هذا الفيروس في هذهِ الحالة تبقى أقل بكثير مُقارنةً بالجنس المهبلي أو الشرجي.[10][11][26][27]

تزدادُ مخاطر الإصابة بالأمراض المنقولة جنسيًا في حالة ما كان الرجل يُعاني من جروح على مستوى عضوهِ التناسلي كما تزدادُ هذهِ المخاطر إذا كانت شريكتهُ مصابة بجروح أو قروحٍ في فمها أو تُعانِي من نزيف اللثة.[10][11][28] وبالمثل فإنّ تفريش الأسنان قبل مصّ القضيب أمر غير مطلوب باعتبارِ أنّ فرشاة الأسنان قد تتسبب في خدوش صغيرة على مستوى بطانة الفم.[10][11] هذه الجروح؛ وحتى إن كانت مجهرية ولا تظهرُ بالعينِ المجرّدة فإنها تزيدُ من فرصة الإصابة الأمراض التي يمكن أن تنتقل عن طريق الفم.[10][11] مثل هذا الاتصال يمكن أن يؤدي أيضا إلى انتشار البكتيريا والفيروسات التي تتجمعُ أحيانًا على مستوى المناطق التناسلية. بسبب العوامل المذكورة آنفا؛ فينصحُ الأطباء باستخدام الواقي الذكري أو غيره من العوازل الطبيّة عندَ ممارسة الجنس الفموي لضمان الحماية القصوى والمثاليّة.[9][10][11][25]

سرطان الفم

قد يتسبّبُ الجنس الفموي أيضًا في سرطان الفم الذي ينشرهُ فيروس الورم الحليمي البشري.[29] في عام 2005 وحسبَ ما توصلت لهُ عددٌ من البحوث والدراسات[b] فإنّ الشخص المُصاب بفيروسات بما في ذلك فيروس الورم الحليمي البشري قد ينقلُه لشخصٍ سليم في حالة ما مارس معهُ الجنس الفموي.[30] وفي دراسة أخرى أجريت عام 2007؛ وُجدَ أنّ هناك علاقة بين الجنس عن طريق الفم وسرطان الرأس والعنق ويُعتقد أن هذا يرجع إلى انتقال فيروس الورم الحليمي البشري وهو الفيروس المسؤول كذلك عن سرطانات عنق الرحم. خلصت الدراسة إلى أنّ نسبة الإصابة بهذا المرض مرتفعة في صفوف الذين يُمارسون الجنس الفموي فيما تبقى النسبة منخفضةً نوعًا ما في صفوف الذين لا يُمارسونه.[31][32][33]

الحمل وشُرب المني

لا يُمكن بأي حالٍ منَ الأحوال الجنس الفموي أو مصّ القَضيب إلى الحمل كما أن تناول أو شُرب الحيوانات المنوية لن يوصلها للرحم أو قناة فالوب لتخصيب البويضة غير المخصبة وعلى كلّ حال فإنّ هناكَ أحماض في المعدة على غِرار الأنزيمات الهاضمة في الجهاز الهضمي تقتلُ تلكَ الحيوانات المنوية في وقتٍ لاحق.[34] لاحظُ بعض العلماء أنّ مضاعفات ما قبل الإرجاج تحدث بنسبة أقل في صفوف النساء اللاتي دخلنَ في ممارسة جنسية عن طريق الفم دون شُرب المني مُقارنة باللاواتي دخلنَ فيها مع ابتلاع المني.[35] في حقيقة الأمر؛ يحتوي السائل المنوي على عامل النمو المحول بيتا 1 الذي لا يُشكّل أي خطرٍ على جسدِ الأنثى حسب ما توصلت لهُ البحوث في علم المناعة بل لهُ فوائد إيجابية أخرى من بينها المُساعدة على تكاثر الخلايا.[34][36][37]

الآراء الثقافية

ابتلاع السائل المنوي

في أواخر عام 1976؛ كان بعض الأطباء ينصحون المرأة الحامل في شهرها الثامن أو التاسع بِعدم ابتلاع السائل المنوي خشية من تحفيز الولادة المبكرة على الرغم من أنّ لا مصدر علمي أكّد ذلك.[38]

إن للسائل المنوي أهمية مركزية في بعض الثقافات في مُختلف أنحاء العالم بل إنّ بعضَ المناطق جنوب القارة الأفريقيّة تُرغم الأطفال والشباب على شربِ السائل المنوي لاعتقادات مُختلفة ومتفاوِتة.[39] في بابوا غينيا الجديدة على سبيل المثال؛ يقومُ الذكور ابتداء من سن السابعة بالشرب المنتظم للسائل المنوي لتحقيق «النضج الجنسي والرجولة» وبمجرد ما يصلُ سنّ البلوغ يقومُ الشاب نفسه بالتبرع بسائله المنويّ للمراهقين أصغر منه وهكذا.[40][41]

العذرية

من الشائع اللجوء لممارسة الجنس عن طريق الفم بما في ذلك مص القضيب للحفاظ على العذرية وخاصّة حينما تتمّ هذهِ الممارسة بين شابين غير متزوجان.[42][13][14][43] تشيعُ هذه الممارسة في صفوف المراهقين إلى جانبِ ما يُعرف بالاستمناء المُتبادل؛[14][28][44] للحفاظ على العذرية من جهة ولتفادي الحمل من جِهة ثانيّة وفي نفسِ الوقت الحفاظ على العلاقة الحميميّة التي تجمعُ الطرفان.[14] بالإضافة إلى ذلك؛ فهي – أي المُمارسة – تشيعُ في مجتمع المثليين أيضًا حيثُ يُفضّل بعض الذكور مض القضيب بدلَ الاختراق الشرجي المُباشر لسببٍ من الأسباب.[12][15]

المشروعية

حسبَ القانون

لا تحظرُ أيّ دولة في العالم هذا النوع من الممارسة وفي نفسِ الوقت تُعاقب كل من مارسهُ خارج نطاق الزواج بدونَ رغبةِ أحد الأطراف بل قد يُعتبر اغتصابًا في بعضِ المحاكم. في المُقابل؛ تنصّ قوانين الدولة الماليزية أنّ «اللعق» غير قانوني وبالرغمِ من ذلك فنادرًا ما يتم تطبيقُ هذا القانون إلّا أن المادة 377 من قانون العقوبات الماليزي تنصّ وبوضوحٍ على أن إدخال القضيب في فتحة الشرج أو الفم قد يُعتبر «ممارسة جنسية غير طبيعيّة» وقد تصلُ عقوبتها للسجن 20 عاما كحد أقصى.[45]

حسب الدين الاسلامي

يحظرُ الإسلام بشكل صريح وواضح ممارسة الجنس الشرجي كما يُحرّم جماع الزوج لزوجته خِلال دورتها الشهرية؛[46] لكنّه لا يفعلُ المثل مع الجنس الفموي حيثُ لم يرد أي نص صريح في القرآن أو السنة النبوية ينص بوضوح على شرعيّة المُمارسة أو تحريمها ويبقى الأمر موضوع خِلافٍ بين علماء الحديث فهناك من يرى أنّه غير مقبول بسببِ «نجاسة القضيب» في إشارة للسوائل التي يُفرزها وعلى رأسها البول، [47] فيما يرى البعض الآخر أنّه مباح بدليل عدم وجود أيّ نص يحظرُ هذهِ الممارسة مستعينين في ذلك بالآية رقم 223 من سورة البقرة والتي تقول ﴿ نِسَآؤُكُمْ حَرْثٌ لَّكُمْ فَأْتُواْ حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ وَقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُمْ وَاتَّقُواْ اللّهَ وَاعْلَمُواْ أَنَّكُم مُّلاَقُوهُ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ۝ ﴾.[48]

عندَ الحيوانات

أنثى الخفاش وهي بصددِ لعق العضو الجنسي لذكر الخفاش وسطَ الجماع.[49]

لاحظَ الباحثون ممارسة الجنس عن طريق الفم من قِبل الثعالب الطائرة؛[50] كما أنّ ذكر الثعلب الطائر الهندي يلعقُ فرج الأنثى قبل أو بعد الجماع أو حتى في وسطهِ حسب الظروف وحسب المدة.[51] نفس الأمر بالنسبة للخفافيش الفاكهة التي لوحظَ ممارستها للجنس الفموي أثناء التزاوج.[49][52]

ملاحظات

  1. تمّ تطوير هذهِ الممارسة حتى يدخلَ الشريكين في متعة متساوية تقريبًا ولذا ظهرت بعض الوضعيات الجنسيّة لهذا الغرض لعلّ أبرزها وضعيّة 69.
  2. يُمكنك الوصول لها من خلال المراجع والمصادر المُضمّنة في نهاية هذهِ الفقرة

المراجع

  1. "fellation". ميريام وبستر. الموسوعة البريطانية المحدودة (شركة). مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2010.
  2. "Oral Sex". BBC Advice. BBC. مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2010.
  3. Janell L. Carroll (2009). Sexuality Now: Embracing Diversity. Cengage Learning. صفحات 265–267.  . مؤرشف من الأصل في 20 مايو 201629 أغسطس 2013.
  4. Wayne Weiten, Margaret A. Lloyd, Dana S. Dunn, Elizabeth Yost Hammer (2008). Psychology Applied to Modern Life: Adjustment in the 21st century. Cengage Learning. صفحة 422.  . مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 201926 فبراير 2011.
  5. Nilamadhab Kar, Gopal Chandra Kar (2005). Comprehensive Textbook of Sexual Medicine. Jaypee Brothers Publishers. صفحة 106.  . مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 201612 سبتمبر 2013.
  6. Robert Crooks, Karla Baur (2010). Our Sexuality. Cengage Learning. صفحة 241.  . مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 201612 سبتمبر 2013. Fellatio (fuh-LAY-shee-oh) is oral stimulation of the penis and scrotum.
  7. Tom Dalzell, Terry Victor (2007). Sex Slang. Psychology Press. صفحة 180.  . مؤرشف من الأصل في 3 يونيو 201912 سبتمبر 2013.
  8. "What is oral sex?". NHS Choices. NHS. 2009-01-15. مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2010.
  9. "Global strategy for the prevention and control of sexually transmitted infections: 2006–2015. Breaking the chain of transmission" ( كتاب إلكتروني PDF ). منظمة الصحة العالمية. 2007. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 23 مارس 201426 نوفمبر 2011.
  10. Dianne Hales (2008). An Invitation to Health Brief 2010-2011. Cengage Learning. صفحات 269–271.  . مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 201929 أغسطس 2013.
  11. William Alexander, Helaine Bader, Judith H. LaRosa (2011). New Dimensions in Women's Health. Jones & Bartlett Publishers. صفحة 211.  . مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 201929 أغسطس 2013.
  12. See here and 47-49 . Laura M. Carpenter (2005). Virginity lost: An Intimate Portrait of First Sexual Experiences. جامعة نيويورك. صفحات 295 pages.  October 9, 2011. نسخة محفوظة 28 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  13. Bryan Strong, Christine DeVault, Theodore F. Cohen (2010). The Marriage and Family Experience: Intimate Relationship in a Changing Society. Cengage Learning. صفحة 186.  . مؤرشف من الأصل في 4 مايو 2020October 8, 2011.
  14. Sonya S. Brady; Bonnie L. Halpern-Felsher (2007). "Adolescents' Reported Consequences of Having Oral Sex Versus Vaginal Sex". Pediatrics. 119 (2): 229–236. doi:10.1542/peds.2006-1727. PMID 17272611. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 20 أبريل 2020.
  15. Joseph Gross, Michael (2003). Like a Virgin. ذا أدفوكيت. Here Publishing. صفحات 44–45. 0001-8996. مؤرشف من الأصل في 4 مايو 202013 مارس 2011.
  16. "irrumatio in Sex-Lexis". مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 201807 يوليو 2009.
  17. Men in Love - Men's Sexual Fantasies: The Triumph of Love over Rage (1982) by نانسي فرايداي. (ردمك )
  18. "Is it safe to swallow semen during pregnancy?". BabyCenter. مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 200819 مارس 2010.
  19. See here and 47-49 for male virginity, how gay and lesbian individuals define virginity loss, and for how the majority of researchers and heterosexuals define virginity loss/"technical virginity" by whether or not a person has engaged in vaginal sex. Laura M. Carpenter (2005). Virginity lost: An Intimate Portrait of First Sexual Experiences. جامعة نيويورك. صفحات 295 pages.  October 9, 2011. نسخة محفوظة 28 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  20. Wright, Anne (2009). Grandma's Sex Handbook. Intimate Press, USA. صفحة 161.  . مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2020January 7, 2012.
  21. Freud, Sigmund (1916). Leonardo da Vinci: A PSYCHOSEXUAL STUDY OF AN INFANTILE REMINISCENCE. New York: MOFFAT YARD & COMPANY. صفحة 39. مؤرشف من الأصل في 8 نوفمبر 2011January 7, 2012.
  22. McDougal, David; Van Lieshout, Dave; Harting, John. "Medical Neurosciences". UW-Madison Medical school. مؤرشف من الأصل في March 6, 2012January 7, 2012.
  23. "About WordNet - WordNet - About WordNet". Princeton University. 2010. مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2019January 7, 2012.
  24. Gentry, Cynthia W. (2005). The Bedside Orgasm Book: 365 Days of Sexual Ecstasy. Gloucester, Massachusetts USA: Fair Winds Press. صفحة 260.  . مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2020January 7, 2012.
  25. "Sexually Transmitted Disease Surveillance" ( كتاب إلكتروني PDF ). مراكز مكافحة الأمراض واتقائها (CDC). 2008. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 2 أكتوبر 2018December 6, 2011. Also see Fact Sheet
  26. Robert J. Pratt (2003). HIV & AIDS: A Foundation for Nursing and Healthcare Practice. CRC Press. صفحة 306.  . مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 201921 أغسطس 2013.
  27. Marshall Cavendish Corporation (2010). Sex and Society, Volume 1. Marshall Cavendish Corporation. صفحة 61.  . مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 201929 أغسطس 2013.
  28. "Oral Sex and HIV Risk" ( كتاب إلكتروني PDF ). مراكز مكافحة الأمراض واتقائها (CDC). June 2009. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 10 مايو 201330 أغسطس 2013.
  29. "The HPV Connection". مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2014.
  30. "Oral Sex Linked To Mouth Cancer Risk". MedIndia. 2005-11-20. مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 201819 مارس 2010.
  31. D'Souza G; Kreimer AR; Viscidi R; et al. (2007). "Case-control study of human papillomavirus and oropharyngeal cancer". N. Engl. J. Med. 356 (19): 1944–1956. doi:10.1056/NEJMoa065497. PMID 17494927.
  32. Khamsi روكسان "الجنس عن طريق الفم يمكن أن يسبب سرطان الحلق"، نيو ساينتستلندن في 9 أيار / مايو 2007. نسخة محفوظة 27 أبريل 2008 على موقع واي باك مشين.
  33. "New Scientist: "Oral sex can cause throat cancer" - 09 May 2007". Newscientist.com. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 200819 مارس 2010.
  34. "Sex 'primes woman for sperm". BBC News. 2002-02-06. مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 201719 مارس 2010.
  35. Koelman, CA; et al. (2000). "Correlation between oral sex and a low incidence of preeclampsia: A role for soluble HLA in seminal fluid?". Journal of Reproductive Immunology. 46 (2): 155–166. doi:10.1016/S0165-0378(99)00062-5. PMID 10706945.
  36. تايلور RN (1997) "مراجعة: Immunobiology تسمم الحمل" المجلة الأمريكية الإنجابية المناعة حجم 37 ص 79-86
  37. Chaouat وآخرون، (2005) "الرابع حلقة العمل الدولية بشأن المناعة ما قبل تسمم الحمل، كانون الأول / ديسمبر 2004، ريونيون فرنسا" مجلة الإنجابية المناعة حجم 67 ص 103-111
  38. Sandra Margot; Tonianne Robino (2002). The Pregnant Couple's Guide to Sex, Romance, and Intimacy. صفحات 122–123.  .
  39. "New Left Review - Jack Goody: The Labyrinth of Kinship". مؤرشف من الأصل في 3 مايو 201924 يوليو 2007.
  40. Herdt, Gilbert (1994). Guardians of the Flutes, Vol. 1. University of Chicago Press.  .
  41. "Intro to Cultural Anthropology: The Sambia". Faculty.mdc.edu. 1999-10-04. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 201119 مارس 2010.
  42. See here and 47-49 Laura M. Carpenter (2005). Virginity lost: An Intimate Portrait of First Sexual Experiences. جامعة نيويورك. صفحات 295 pages.  October 9, 2011. نسخة محفوظة 28 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  43. Ken Plummer (2002). Modern Homosexualities: Fragments of Lesbian and Gay Experiences. روتليدج. صفحات 187–191.  . مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 201924 أغسطس 2013.
  44. Jayson, Sharon (2005-10-19). "Technical virginity' becomes part of teens' equation". يو إس إيه توداي. مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 201207 أغسطس 2009.
  45. "Illegal but not abnormal". The Star. March 1, 2009. مؤرشف من الأصل في 22 يونيو 2011December 9, 2010.
  46. "Regarding 'Oral Sex". Understanding-islam.com. مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 201614 مارس 2013.
  47. "Articles and Essays". Zawaj.Com. مؤرشف من الأصل في 4 أكتوبر 201819 مارس 2010.
  48. "Islam's Stance on Oral Sex - IslamonLine.net - Ask The Scholar". IslamonLine.net. مؤرشف من الأصل في 24 مارس 201019 مارس 2010.
  49. Tan, Min; Gareth Jones; Guangjian Zhu; Jianping Ye; Tiyu Hong; Shanyi Zhou; Shuyi Zhang; Libiao Zhang (October 28, 2009). Hosken, David (المحرر). "Fellatio by Fruit Bats Prolongs Copulation Time". بلوس ون. 4 (10): e7595. Bibcode:2009PLoSO...4.7595T. doi:10.1371/journal.pone.0007595. PMID 19862320.
  50. سوجيتا، N. (2016). مثلي الجنس اللسان: لعق القضيب منتصب بين الذكور بونين الثعالب الطائرة Pteropus pselaphon. بلوس واحد، 11(11), e0166024.
  51. Maruthupandian, J., & Marimuthu, G. (2013). اللحس على ما يبدو يزيد من مدة الجماع في الطيران الهندية فوكس، Pteropus giganteus. بلوس واحد ، 8(3), e59743.
  52. "Fellatio keeps male fruit bats keen - life - 29 October 2009 - New Scientist". www.newscientist.com. مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 201531 أكتوبر 2009.

موسوعات ذات صلة :