الأدب الجزائري يتناول موضوعات جوهرية مثل: الشعر الغنائي والملحمي،الخطابة الرسالة والمقالة والقصة القصيرة والرواية والمسرح،عبر تاريخه[1]، ولقد قدّم كتّأبا ذوي شهرة عالمية. أقدم رواية تؤول إليها تاريخيا في المنطقة. أدباء بجوائز نوبل، ألبير كامو، كذلك جون سيناك الفرنسيين. يعد هنري قريع بالأب الفرنسي والأم الجزائرية، الوصلة بين شعبين. في الشق العربي، بن هدوقة أب الرواية الجزائرية الحديثة. يمثل الأمازيغية مولود فرعون. آسيا جبار، مثّلت الطابع النسوي الحديث بالفرنسية، كان عضو في الأكاديمية الفرنسية قبل أن تتفوى.
تناول الأدب كل شيء في حياة الجزائريين، سنوات فرنسا، قبلها، سنوات الاشتراكية والإرهاب. كل كاتب حسب بعده الثقافي والسياسي. الأدب البوليسي ظهر مع العنف السياسي الحديث، وهو الرائج حاليا.
ضعف الإشهار للكتاب، عائق وراء وصوله للجماهير.
تاريخ الأدب الجزائري
هذا القسم فارغ أو غير مكتمل الأدب الجزائري مرتبط بالحركة الأدبية في المغرب العربي بصفة خاصة والعالم العربي بصفة عامة، منذ النصف الأول من القرن التاسع عشر.
وقد بدأت النهضة في الوطن العربي عموما باستلهام التراث العربي المشترك في عصور ازدهاره الأولى، منطلقة من إحياء أمهات الكتب، في هذا التراث والاستفادة من عناصر القوة فيه، إلى جانب ما بدأت تسهم به حركة الترجمة والنقل، والطباعة والنشر، والانفتاح على الثقافة الأوروبية عموما[2].
الأدب الجزائري القديم
هذا القسم فارغ أو غير مكتمل
الأدب الجزائري الحديث
هذا القسم فارغ أو غير مكتمل
بعض أشهر الكتّاب
بالعربية
- مفدي زكريا، محمد العيد آل خليفة، عبد الحميد بن هدوقة، الطاهر وطار، محمدالأخضر عيد القادر السائحي، واسيني الأعرج، أمين الزاوي، أحلام مستغانمي، لحبيب السايح، ياسمينة صالح، عبد المالك مرتاض، فضيلة الفاروق، مصطفى نطور ورشيد بوجدرة، عمار بلحسن، مفتي بشير، ميلود حميدة ،عبد الله حمادي، يوسف وغليسي، محمد زتيلي. عبد الرزاق بوكبه، سيف الدين نعجة، عمر بن شريط، أنور رحماني، ادريس خليفة، سميرة منصوري
بالفرنسية
- مالك حداد
- كاتب ياسين
- محمد ديب
- مراد بوربون
- ياسمينة خضرة
- آسيا جبار
- عائشة لمسين
- بوعلام صنصال
- مولود فرعون
- مولود معمري
مراجع
- » مخبر الدراسات اللغوية و الادبية » جامعـــة ســوق أهراس - تصفح: نسخة محفوظة 01 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- تاريخ الأدب العربي الحديث والمعاصر في الجزائر - تصفح: نسخة محفوظة 19 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.