أوقيانوسيا أو أوقيانيا (باللاتينية: Oceania) هي منطقة تتمركز في جزر المحيط الهادئ الاستوائية.[2] تتكون أوقيانوسيا من مجموعة من الجزر المرجانية والبركانية في جنوب المحيط الهادئ (مقسمة عرقياً إلى مناطق فرعية مثل ميلانيزيا، مايكرونيزيا، وبولنيزيا [3]) ومنطقة معزولة بالكامل بين آسيا والأمريكتين، بما في ذلك أسترالاسيا وأرخبيل الملايو.[4] ويستخدم هذا المصطلح في بعض الأحيان أكثر تحديدا للإشارة إلى القارة التي تضم أستراليا والجزر القريبة، [4][5][6][7][8] أو من الناحية البيوجغرافية كمرادف سواء للمملكة البيئية الأسترالاسية (والاكيا وأسترالاسيا) أو للمملكة البيئية للمحيط الهادئ (ميلانيزيا، وبولينيزيا، وميكرونيزيا وبمعزل عن سواء نيوزيلندا [9] أو عن البر الرئيسى لغينيا الجديدة [10]).
أوقيانوسيا | |
---|---|
تقسيم إداري | |
خصائص جغرافية | |
• المساحة | 8525989 كيلومتر مربع |
عدد السكان | |
عدد السكان | 36659200 |
الكثافة السكانية | 4.299 نسمة/كم2 |
معلومات أخرى | |
منطقة زمنية | ت ع م-08:00[1]، وت ع م-10:00[1]، وت ع م+09:00[1]، وت ع م+10:00[1]، وت ع م+11:00[1]، وت ع م+12:00[1]، وت ع م+13:00[1]، وت ع م-09:00[1]، وت ع م-09:30[1] |
رمز جيونيمز | 6255151 |
التسمية
تم ابتكار هذا المصطلح (Océanie) تقريباً عام 1812 من قبل الجغرافي كونارد مالت - برون. أشتقت كلمة (Océanie) من الكلمة اليونانية (ὠκεανός) وتلفظ (ōkeanós) أي المحيط.
التاريخ
أول قدوم للإنسان لأوقيانوسيا كان ما بين 40,000 و 125,000 سنة مضت من جنوب شرق آسيا : انقسموا إلى سكان البابوا الحاليين وإلى الأستراليين الأصليين. وأول دفعة كانت من شعوب الأسترونيزية التي يرجع اصلها لآسيا، وأمتدت شرقا إلى جزيرة القيامة.
كان استكشاف أوقيانوسيا من قبل الأوروبيين في بدايات القرن 16، حققت إسبانيا بقيادة الرحالة فرديناندو ماجلان في بعثة الطواف حول العالم لأول مرة، حيث اكتشف في هذه الرحلة جزر ماريانا والجزر الأخرى من أوقيانوسيا. وفي الأربعينات من القرن 16 زار الرحالة أبل تاسمان كل من شمال غرب أستراليا وتسمانيا ونيوزيلندا وتونغا وجزر فيجي. وفي القرن 18 اكتشف جيمس كوك جزر المحيط الهادي والساحل الشرقي لأستراليا.
في عام 1789 حدث تمرد ضد نائب الأدميرال للبحرية الملكية البريطانية ويليام بلاي مما سبب هروب العديد من المتمردين من البحرية الملكية واستوطنو جزر بيتكيرن، والتي أصبحت فيما بعد مستعمرة بريطانية.
وفي 1931 قام جول دومون دورفيل بتقسيم الجزر في المحيط الهادئ إلى ميكرونيزيا وميلانيزيا وبولينيزيا، جنبا مع أستراليا مشكلين التقسيم التقليدي والمتداول.
التعريفات الجغرافية
الجغرافيا الطبيعية
تكونت أوقيانوسيا في الأصل كأراضي للمحيط الهادئ، تمتد من مضيق ملقا إلى ساحل القارة الآسيوية. وتضم أربع مناطق هي :
- بولنيزيا
- مايكرونيزيا
- ماليزيا (التي تسمى الآن أرخبيل الملايو)
- ميلانيزيا (التي تسمى الآن أسترالاسيا)[11]
وتشمل أجزاء من ثلاثة قارات جيولوجية، أوراسيا، أستراليا، وزيلاندا، وكذلك الغير القارية كالجزر البركانية في الفلبين، ووالاكيا والمحيط الهادئ المفتوح.
حدود أوقيانوسيا كالتالي :
- سومطرة من الغرب
- جزر بونين من الشمال الغربي
- جزر هاواي من الشمال الشرقي
- جزيرة القيامة وجزيرتي سالاس وغوميز من الشرق
- جزيرة ماكواري من الجنوب،
وتستثنى كل من تايوان وريوكيو اليابانية وجزر ألوشيان من هامش آسيا.[12][13]
الدول الموجودة في أوقيانوسيا لكنها لا تدرج في أوقيانوسيا الجيوسياسية هي اندونيسيا وماليزيا (من خلال بورنيو الماليزية ) وبروناي والفلبين وتيمور الشرقية. تعدّ الجزر المتطرفة جغرافيا جزء لا يتجزأ سياسيا لليابان (بونين) وهاواي (الولايات المتحدة) وجزير القيامة (شيلي). وتستثني الأراضي الموجودة على صفيحة سوندا ، وتشكل غينيا الجديدة الاندونيسية جزء من القارة الأسترالية.
الجغرافيا الحيوية (البيوجغرافيا )
تستخدم أوقيانوسيا من الناحية البيوجغرافية كمرادف سواء للمملكة البيئية الأسترالاسية (والاكيا وأسترالاسيا) أو للمملكة البيئية للمحيط الهادئ (ميلانيزيا، وبولينيزيا، وميكرونيزيا وبمعزل عن سواء نيوزيلندا [9] أو عن البر الرئيسى لغينيا الجديدة [10]).
الجغرافيا البيئية (الإكيوجغرافيا)
تمثل أوقيانوسيا واحدة من الممالك البيئية الثمانية الرئيسية لكوكب الأرض. المملكة البيئية لأوقيانوسيا تشمل جميع ميكرونيزيا، وفيجي، وجميع بولينيزيا باستثناء نيوزيلندا، التي تشكب جنبا مع غينيا الجديدة وميلانيزيا وأستراليا المملكة البيئية الأسترالاسية المنفصلة. يعدّ أرخبيل الملايو جزء من المملكة البيئية الإندومالية .
كما تعدّ أوقيانوسيا النائية جزء من جزيرة ميلانيزيا الغربية التي كانت مأهولة بالسكان منذ عشرات الآلاف من السنين، بينما أستوطنت أوقيانوسيا حديثا.[14]
الجغرافيا السياسية (الجيوسياسيا)
في المفهوم الجيوسياسي المستخدم في المخطط الجغرافي للأمم المتحدة ، واللجنة الأولمبية الدولية، وعدة أطالس، أوقيانوسيا تضم أستراليا ودول المحيط الهادئ من غينيا الجديدة البابوية الشرقية، ولا تضم أرخبيل الملايو أو غينيا الجديدة الاندونيسية.[15][16][17]
تعريفات أخرى
- يستخدم أحيانا هذا المصطلح أكثر تحديدا مما كانت عليه في المفهوم الجيوسياسي للدلالة على القارة التي تضم أستراليا والجزر القريبة.[7][8]
- تشكل نيوزيلندا الركن الجنوبي الغربي من المثلث البولينيزي. وتعدّ شعوب الماوري الأصلية من الثقافات الكبرى في بولينيزيا. وتعدّ جزءا من أستراليا.[15]
- أوسع تعريف لأوقيانوسيا يشمل المنطقة الواقعة بين قارتي آسيا والأمريكتين، وبالتالي تشمل جميع جزر المحيط الهادئ مثل الأرخبيل الياباني، وتايوان، وجزر ألوشيان.[18]
مناطق أوقيانوسيا
ولكن اسم أوقيانوسيا هو لفظ قديم لم يعد شائعاً الآن، ومن الأصح أن نقول أستراليا فقط، وهي من قارات العالم الجديد.
أكبر المدن
أكبر مدن أوقيانوسيا موجودة أساسا في أستراليا، وهو البلد الأكثر سكانا بالقارة، هذا هو ترتيبها:
- سيدني : 4,4 مليون نسمة (أستراليا)
- ملبورن : 3,5 مليون نسمة (أستراليا)
- بريزبان : 1,8 مليون نسمة (أستراليا)
- بيرث : 1,4 مليون نسمة (أستراليا)
- أديليد : 1,1 مليون نسمة (أستراليا)
- أوكلاند : 1,1 مليون نسمة (نيوزيلندا)
- هونولولو : 900 ألف نسمة (هاواي)
- غولد كوست : 550 ألف نسمة (أستراليا)
التركيبة السكانية (الديموغرافيا)
يبين جدول الديموغرافيا ادناه المناطق الفرعية والدول لأوقيانوسيا الجيوسياسية.[15] تم تصنيف البلدان والأقاليم في هذا الجدول وفقا للتخطيط الجغرافي للمناطق الفرعية المستخدمة في الأمم المتحدة.
خريطة دول وأقاليم أوقيانوسيا متضمنة أستراليا ونيوزيلندا
|
الديانة
المسيحية في أوقيانوسيا هي الديانة السائدة ويبلغ عدد مسيحيين أوقيانوسيا 25.7 مليون ويشكلون حوالي 73.3% من سكان أوقيانوسيا، و1.19% من مسيحيي العالم، المسيحيون في أوقيانوسيا يتناصفون بين كاثوليك وبروتستانت.[28] يعتنق 70.1% من سكان أستراليا ونيوزيلاندا الديانة المسيحيّة؛ ويعتنق 92.1% من سكان جزر ميلانيزيا الديانة المسيحيّة؛ وتتصدر المذاهب البروتستانتيّة كأكبر الطوائف المسيحيّة في جزر ميلانيزيا ويُعتبر مذهب الميثوديّة أكبر المذاهب المسيحيّة في جزر ميلانيزيا. وتشكّل المسيحيّة نسبة 93.1% من السكان في مجموعة جزر مايكرونيزيا، أكثر من نصف المسيحيين (60%) في مجموعة جزر مايكرونيزيا هم من الكاثوليك في حين أن النسبة الباقية هي من نصيب الطوائف البروتستانتيّة. ويعتنق 96.1% من سكان مجموعة جزر بولنيزيا الديانة المسيحية؛ أكثر من نصف المسيحيين (52.6%) في مجموعة جزر بولنيزيا هم من البروتستانت بالأخص أتباع مذهب الأبرشانيّ في حين أنّ النسبة المتبقيّة من نصيب الكنيسة الرومانية الكاثوليكية.[29]
كما تسود الديانات التقليدية كالإحيائية في أوساط القبائل والإيمان بالأرواح الشريرة (ماسالاي بلغة التوك بيسين)، والتي ينحي عليها الناس باللائمة بتسببها في "تسممهم" ووقوع الكوارث والموت. حسب استطلاعات الرأي الأخيرة في أستراليا ونيوزيلندا توجد نسبة كبيرة من السكان الذين يقولون انهم لا ينتسبون إلى أي دين (وأغلبهم ينتمي إلى الإنسانية والإلحاد، واللاأدرية، والعقلانية). في تونغا تأثر التقاليد البولينيزية بشكل كبير على الحياة اليومية، إضافة إلى الايمان المسيحي. ويشكل معبد مشارق الأذكار البهائي في تياباباتا بساموا واحدًا من المعابد السبعة الرئيسية عند البهائية.
الزراعة والثروة الحيوانية
تنتشر في قارة أوقيانوسيا رعاية الماشية كالأبقار والأغنام والخنازير بشكل كبير، خاصةً في نيوزيلندا وشرقي أستراليا. ويزرع القطن والحبوب والموز بكثرة نظرا لكثرة المناطق الساحلية في أستراليا ونيوزيلندا.
الرياضة
كرة القدم
اتحاد أوقيانوسيا لكرة القدم هو أحد الأعضاء الستة في الإتحاد الدولي لكرة القدم. وهو الاتحاد الوحيد الذي ليس له مقعد مضمون في نهائيات كأس العالم لكرة القدم. حضرت أوقيانوسيا في أربع نهائيات كأس العالم، بمشاركة أستراليا في عام 1974 و2006 و2010، ونيوزيلندا في عام 1982 و2010. انضمت أستراليا سنة 2006 إلى الاتحاد الآسيوي لكرة القدم وتأهلت لنهائيات كأس العالم لسنة 2010، باعتبارها ممثل آسيوي. وتأهلت نيوزيلندا كممثل لاتحاد أوقيانوسيا بعد فوزها على البحرين، وبذلك عرفت كأس العلم سنة 2010 مشاركة فريقين لأول مرة من أوقيانوسيا، رغم مشاركتهم في تحادات مختلفة.
ألعاب المحيط الهادئ
دورة ألعاب المحيط الهادئ (ألعاب جنوب المحيط الهادئ سابقًا)، هي أحداث رياضية متعددة، تشبه كثيرًا الألعاب الأولمبية (والفرق إن هذه تلعب على نطاق أصغر بكثير)، وتعرف مشاركة بلدان مختلفة من منطقة المحيط الهادي ويعقد مرة كل أربع سنوات، وبدأت في عام 1963.
دوري الرجبي
دوري الرجبي هي الرياضة الشعبية في جميع أنحاء أوقيانوسيا، والرياضة الوطنية لبابوا غينيا الجديدة (ثاني دولة من حيث عدد السكان في أوقيانوسيا بعد أستراليا)، وتحظى بشعبية كبيرة في أستراليا، وتستقطب اهتماما كبيرا في جميع أنحاء نيوزيلندا وجزر المحيط الهادي. أستراليا ونيوزيلندا تعدّان من أفضل منتخبات العالم، فأستراليا فازت بكأس العالم لدوري الرجبي تسع مرات في حين فازت نيوزيلندا بكأس العالم لاول مرة في عام 2008. استضافت أستراليا بطولة كأس العالم الثانية في 1957. كما استضافت كل من أستراليا ونيوزيلندا كأس العالم لسنوات 1968 و1977 بتنظيم مشترك. واستضافت نيوزيلندا المباراة النهائية للمرة الأولى في بطولة 1985 - 1988 وأستراليا استضافت بطولة 2008.
اتحاد الرجبي
اتحاد الرجبي هو من بين الألعاب الرياضية الأكثر شعبية جنبا إلى دوري الرجبي، وهي الرياضة الوطنية في نيوزيلندا وساموا وفيجي وتونغا. فريق فيجي لاتحاد الرجبي سبعة يعدّ من بين أنجح فرق العالم، جنبًا إلى نيوزيلندا. فازت أستراليا بكأس العالم لاتحاد الرجبي مرتين (متعادلة مع فريق جنوب أفريقيا الذي فاز أيضًا مرتين). وفازت نيوزيلندا بكأس العالم الأولى عام 1987. واستضافت كل من أستراليا ونيوزيلندا كأس العالم سنة 1987. واستضافت أستراليا الكأس سنة 2003 ونيوزيلندا سنة 2011.
كريكت
الكريكت هي من الرياضات الصيفية الشعبية في أستراليا ونيوزيلندا. سيطرت أستراليا على بطولات الكريكت الدولية كونها الفريق رقم واحد لأكثر من عقد من الزمان، وقد فازت في ثلاثة نهائيات لكأس العالم للكريكيت. كما تعدّ نيوزيلندا منافسا قويا في هذه الرياضة، بفريقه الوطني نيو نيوزيلندا للكريكيت، الذي يسمى أيضا القبعات السوداء، والذي حقق نتائج مهمة في عدة منافسات. كل من أستراليا ونيوزيلندا لهم العضوية الكاملة في مجلس الكريكيت الدولي. وكل من فيجي وفانواتو وبابوا غينيا الجديدة هم أعضاء منتسبون لمجلس الكريكيت لأوقيانوسيا التي تنظم الكريكت في شرق آسيا والمحيط الهادئوالتي تنتسب إلى مجلس الكريكيت الدولي. الكريكيت الشاطئ هم نوع متغير ومبسط من لعبة الكريكيت يلعب في الشواطئ الرملية، هي أيضا رياضة شعبية ترفيهية في أستراليا.
المراجع
- http://www.worldatlas.com/webimage/countrys/oceania/oceaniatimes.htm
- For a history of the term, see Douglas & Ballard (2008) Foreign bodies: Oceania and the science of race 1750–1940
- "Oceania". 2005. The Columbia Encyclopedia, 6th ed. Columbia University Press. نسخة محفوظة 10 فبراير 2009 على موقع واي باك مشين.
- "Oceania". قاموس أوكسفورد الإنجليزي (الطبعة الثالثة). مطبعة جامعة أكسفورد. سبتمبر 2005.
- Composition of macro geographical (continental) regions, geographical sub-regions, and selected economic and other groupings, United Nations Statistics Division. Revised August 28, 2007. Accessed on line October 11, 2007. نسخة محفوظة 08 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- The Atlas of Canada. Revised Date Modified: August 17, 2004. Accessed on line January 31, 2011. نسخة محفوظة 04 نوفمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- "Encarta Mexico "Oceanía". Mx.encarta.msn.com. مؤرشف من الأصل في 01 نوفمبر 200917 أبريل 2009.
- Lewis, Martin W. (1997). The Myth of Continents: a Critique of Metageography. Berkeley: University of California Press. صفحة 32. , .
Interestingly enough, the answer [from a scholar who sought to calculate the number of continents] conformed almost precisely to the conventional list: North America, South America, Europe, Asia, Oceania (Australia plus New Zealand), Africa, and Antarctica.
- Udvardy. 1975. A classification of the biogeographical provinces of the world
- Steadman. 2006. Extinction & biogeography of tropical Pacific birds
- D'Urville, Jules-Sébastien-César Dumont. "On the Islands of the Great Ocean". The Journal of Pacific History. Taylor & Francis, Ltd. 38 (2). مؤرشف من الأصل في 23 أكتوبر 2018.
- MacKay (1864, 1885) Elements of Modern Geography, p 283
- Douglas & Ballard (2008) Foreign bodies: Oceania and the science of race 1750–1940
- Ben Finney, The Other One-Third of the Globe, Journal of World History, Vol. 5, No. 2, Fall, 1994.
- "United Nations Statistics Division - Countries of Oceania". Millenniumindicators.un.org. مؤرشف من الأصل في 13 مايو 201917 أبريل 2009.
- Atlas of Canada Web Master (2004-08-17). "The Atlas of Canada - The World - Continents". Atlas.nrcan.gc.ca. مؤرشف من الأصل في 4 نوفمبر 201217 أبريل 2009.
- Current IOC members. نسخة محفوظة 05 ديسمبر 2010 على موقع واي باك مشين.
- Britannica Online Encyclopedia - تصفح: نسخة محفوظة 31 مايو 2008 على موقع واي باك مشين.
- Regions and constituents as per UN متبوعا بالدول التابعة لها categorisations/map except notes 2-3, 6. Depending on definitions, various territories cited below (notes 3, 5-7, 9) may be in دول عابرة للقارات Oceania and آسيا or أمريكا الشمالية.
- جزيرة عيد الميلاد and جزر كوكوس are ولايات ومقاطعات أستراليا in the المحيط الهندي southwest of إندونيسيا.
- نيوزيلندا is often considered part of بولنيزيا rather than Australia.
- القائمة لا تتضمن إندونيسيا، ولا أقاليم جزرية في جنوب شرق آسيا (منطقة حسب تصنيف الأمم المتّحدة) تعتبر في أوقات كثيرة جزئاً من هذه المنطقة.
- إندونيسيا is generally considered a territory of Southeastern Asia (UN region); wholly or partially, it is also frequently included in أسترالاسيا or ميلانيزيا. Figures include Indonesian portion of غينيا الجديدة (غرب غينيا الجديدة) and جزر الملوك.
- بابوا غينيا الجديدة is often considered part of أسترالاسيا as well as ميلانيزيا.
- On 7 أكتوبر 2006, government officials moved their offices in the former capital of كورور to Melekeok, located 20 km northeast of Koror on Babelthuap Island.
- Excludes the US state of هاواي, which is distant from the أمريكا الشماليةn landmass in the المحيط الهادئ, and جزيرة القيامة, a territory of تشيلي in أمريكا الجنوبية.
- Fagatogo is the seat of government of ساموا الأمريكية.
- المسيحية في العالم: تقرير حول حجم السكان المسيحيين وتوزعهم في أوقيانوسيا، مركز الأبحاث الاميركي بيو، 19 ديسمبر 2011. (بالإنجليزية) نسخة محفوظة 23 يوليو 2013 على موقع واي باك مشين.
- المسيحيّة حول العالم - تصفح: نسخة محفوظة 12 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.