ميمد شعلان طيار[1][2][3] مهندس وناشط[4] وناقد[5] سياسي واجتماعي مصري بجرائد مصر اليومية[6] وبالشبكات والمؤسسات الإعلامية العربية[7][8][9] والغربية[10][11] ولد في 16 يونيو 1988 في محافظة الشرقية وعاش في الإسكندرية[12] وأصولا من أمراء قبائل الرولة[13][14] بـعنزة (قبيلة) في السعودية هو مؤلف[15] للعديد من الأعمال الأيديولوجية[16][17][18] والأدبية [19] المتنوعة من أشعار إلي قصص قصيرة[20][21] ومواضيع هي محل نقاش وجدل واسع.[22] تتميز موضوعاته بالتعبير القاسي والمتشدد مغلفه بطبقة تتسم بسهولة فهم مغزي المعاني دون الوقوع في أخطاء تربوية وأخري هي لغوية أدبية.[23][24]
ميمد شعلان | ||||||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
معلومات شخصية | ||||||||||||||||
اسم الولادة | ميمد شعلان | |||||||||||||||
الميلاد | 16 يونيو 1988
كانت حياة شعلان مليئة بوريقات الكتب التي لاتنتهي، فمكتبته القديمة شاهدة علي قيمتها من مصروفه الشخصي.. فقد كانت عادته من بعد خروجه من درس اللغة الفرنسية أن يذهب لأحد المكتبات التي يتصفح أغلبها ويدفع ثمنا لإحدي الكتيبات، أو من خلال قلمه النابض من بعد قراءة ودراية وحفظه القرآن الكريم كاملا في الصف الثالث الثانوي الذي رسخ من تعبيراته وأسلوبه في كتابة وتأليف العديد من الخواطر والأطروحات التي مازالت تحيا بين ثنايا مكتبته. دراستهتخرج ميمد شعلان من المدارس الأمريكية الدولية بنتيجة قاربت الـ100%، لتحجز له مكانا بكليات الهندسة.. ولتعتمده كأحد المختصين بهندسة التحكم الآلي ونظم القياسات الصناعية. حصل علي أنظمة التحكم الإشرافي وتحصيل المعطيات من الجامعة الأمريكية بالقاهرة، منحة إعداد شباب الباحثين بالغرفة التجارية اليونانية بـالأسكندرية كعضوا بالجمعية المصرية لشباب العلماء ثم دبلومة إدارة المنظمات الإدارية من الأردن.. معتمدة من الجمعية الأمريكية للتعليم والتطوير وجمعية الإتصال والتكنولوجيا التربوية الأمريكية. نظرة في عمق الناقداعتبر الناقد بأن هناك شخصية محورية أثرت في طبيعة ضبطه لإيقاع القلم مع مسار الإلكترون في البحث عن هويته، ألا وهو نجم الدين أربكان. بدأ شعلان في التدوين الإلكتروني بعدة كليمات.. أخذت من بعدها نموذجا في تنسيق المقالات لأبحاث وتقارير وتحقيقات اجتماعية وسياسية بحتة، كان لمعظمها دورا هائلا في كشف حقائق النظام البائد منذ اندلاع ثورة 25 يناير.. فلاينسي أحدا ماقدمته مدونة القلم مفجر الثورة من رؤي غابت عن الكثيريين مسبقا. عمل ميمد شعلان بـالشبكة العربية العالمية - بريطانيا.[25] حتي ذاع سيطه بين أحياء مدينة الضباب، ثم بجريدة المصري اليوم- مصر.[26]، فكاتبا بجريدة الرأي الحر بضواحي الجيزة- مصر.[27]، ناقدا سياسيا واجتماعيا بمؤسسة الحوار المتمدن وصحيفتها- الدنمارك.[28] وآخيرا عضوا بـشبكة شباب الشرق الأوسط ومنظمتها.[29] أُختير من بعض أبحاثه بأفضلهم عمايقدم من أفكار لإصلاح المنظومة الإعلامية وإشراقات مصرية في تغيير حاضر المشهد بعدة مسابقات بمسابقة جريدة المصري اليوم مطلع 2012.[30] ومؤسسة دويتشه فيله الإعلامية الألمانية.. ومشاركاته مع الجمعية التأسيسية بتقديم العديد من المقترحات لمشروع الدستور المصري الحالي. لم يكن اختياره كثاني أفضل كاتب شاب بـالشرق الأوسط في مسابقة Opera Middle East - الشرق الأوسط 2011.[31] وليدة الصدفة، بل لمجهودات الحراك الثوري كعضو ائتلاف شباب الثورة.. التي خرج بها هو ومن معه في حملات مكثفة بدأت مساء23 يناير 2011 بشبين الكوم وأنحاء المنوفية- آنذاك- من خلال سلسلة من المنشورات عرفت بإسم "الشعب غَلب الحكومة".. والتي بزغ بين سطورها روح التفاؤل بنصر الثورة المجيدة. التصريحات
مصادر
وصلات خارجية
موسوعات ذات صلة : |