الرئيسيةعريقبحث

إلحاد متطرف


☰ جدول المحتويات


الإلحاد المتطرف أو الإلحاد المُسلح (بالروسيَّة: воинствующий атеизм) هو مصطلح يطلق على الملحدين الذي يعارضون الديانة بنشاط.[1][2][3][4][5][6] ولدى العديد من الملحدين المسلحين رغبة في نشر الإلحاد،[7][8] ويختلف الملحدين المسلحين عن الملحدين المعتدلين في نظرتهم للدين السلبيَّة.[1][3][7] كان الإلحاد المسلح جزءا لا يتجزأ من المادية الماركسية اللينينية،[9][10] وكان له تأثيرًا كبيرًا خلال الثورة الفرنسية،[11] وخلال تبني عقيدة إلحاد الدولة في الاتحاد السوفيتي،[12][13] والثورة الثقافية البروليتارية الكبرى.[14] ويعود استخدام مصطلح الملحد المسلح للمرة الأولى إلى عام 1882 على الأقل،[15] وتم تطبيقه على المفكرين السياسيين.[16]

في الآونة الأخيرة، استخدم مصطلح "الملحد المتطرف"، في كثير من الأحيان بشكل مزاجي، لوصف الملحدين مثل ريتشارد دوكينز وكريستوفر هيتشنز وسام هاريس ودانيال دينيت وفيكتور شتينجر.[8][17][18][19][20] وقد انتقد بعض النشطاء التسمية مثل ديف نيوس، الذين يشعرون أن هذا المصطلح يستخدم عشوائيًا لوصف "الملحد الذي لديه الجرأة للتساؤل علنًا عن السلطة الدينية أو التعبير صراحة عن آرائه حول وجود الله".[21]

مفهوم

يصف الفيلسوف البريطاني والصحافي البريطاني جوليان باجيني في كتابه الصادر عن جامعة أوكسفورد بعنوان "الإلحاد"، الإلحاد المتطرف أو العدائي بأنه "يتطلب أكثر من مجرد خلافًا قويًا للدين - فهو يتطلب شيئًا يشهد على الكراهية ويتسم بالرغبة في القضاء على جميع أشكال المعتقدات الدينية".[1] ويواصل باغيني بأنَّ "الملحدين المسلحين" يميلون إلى تقديم واحد أو كل من الإدعاءين الأول هو أن الدين هو كاذب أو هراء بشكل واضح، والثاني هو أنه عادة ما يكون أو ضارًا.[1] وفقًا لبجيني، فإن الإلحاد المتطرف أو المُسلح "وجد في الاتحاد السوفياتي وتميزت بفكرة أنها أفضل طريقة لمواجهة الدين من خلال "القمع وجعل الإلحاد العقيدة الرسمية".[22]

يقول الفيلسوف كيري س. والترز أن الإلحاد المسلح يختلف عن الإلحاد المعتدل لأنه يرى أن الاعتقاد بوجود الله فكرة خبيثة أو سامَّة. وعلى نفس المنوال، يعتبر الإلحاد المسلح، وفقًا للعالم اللاهوتي كارل راينر، عقيدة تهدف من أجل سعادة الجنس البشري، ومقاومة كل دين باعتباره انحرافًا ضارًا؛[7] ويختلف الإلحاد "المسلح" عن الفلسفة "النظرية" "الإلحادية، والذي بحسبه، قد تكون متسامحة.[7]

الجذور اللاهوتية للإلحاد المسلح يمكن العثور عليها في فكر فريدريك شليرماخر، وليو شتراوس، ولودفيغ فويرباخ، وكذلك في نقد الدين لكل من كارل ماركس وفريدريك إنجلز.[23] في ظل الأنظمة التي تبنت الإلحاد المسلح، مثل ألبانيا تحت حكم أنور خوجة وكمبوديا في ظل الخمير الحمر، حيث تم حظر الدين التقليدي، وعندما انتهاء موجة الإلحاد المسلح، ظهر الدين التقليدي مرة أخرى مع قوة لم تتقلص عندما سمحت الظروف للتعبير عن القاعدة الشعبية للهويات الدينيَّة.[24]

الوضعية

تشيكوسلوفاكيا

عندما استولى الشيوعيون على السلطة في تشيكوسلوفاكيا السابقة في فبراير 1948، كان جزء من جدول أعمالهم أيضًا محاربة "العدو الأيديولوجي الخطير الذي يحمل نفوذًا هائلاً على الجماهير".[25] وهكذا، تم الإستيلاء على الأديرة من قبل الأمن القومي التشيكوسلوفاكي خلال ثلاثة ليالي دعيت بإسم "الليالي البربريَّة" في عام 1950. في المجموع، تم نقل 3,142 شخصًا بالقوة إلى الأديرة المركزة. وتحولت الأديرة عمليًا إلى معسكرات للسجن أو معسكرات عمل مضمونة بحراس ونظام صارم يهدف إلى "إعادة التربية السياسية" للرهبان. وقد صادرت الدولة مباني الأديرة البالغ عددها 213 مبنى، كما أن محتويات العديد من المكتبات الثمينة القديمة التي نجت حتى من هجمات التتار التركية في العصور الوسطى قد ضاعت أو استخدمت لإنتاج الورق المقوى.[26]

في عام 1957 اعتقل الأمن القومي التشيكوسلوفاكي عدد من الطلاب الجامعيين في بلدة كوشيتسه على خلفية تجمعهم لدراسة الكتاب المقدس. وأدت التحقيقات التي تلت ذلك إلى اعتقالات أخرى للمسيحيين ورفع دعاوى قضائية في عام 1959 مع جلسات استماع غير علنية وتغطية من قبل وسائل الإعلام التي تسيطر عليها الدولة. وأثارت الصحف القضية تحت عنوان "السم في الذهب"، "الطوائف تقضي على التفكير في الشباب" و"تقرير عن المحاكمة مع الصليبيين الأزرق" (الصليب الأزرق كانت جمعية مسيحيَّة تقشفيَّة لمكافحة الإدمان على الكحول). وتم أعتقال جمعية أعضاء الصليب الأزرق بتهمة "نشر أيديولوجية مسيحية معادية" تتناقض مع الأيديولوجية الماركسية العلمية. وحكم عليهم عملاً بالفقرة المتعلقة بتخريب الجمهورية. وفي الوقت نفسه، وتمت مصادرة مراسلاتهم الشخصية وآلات الكتابة الخاصة بهم والأدب المسيحي، خاصة تلك التي كتبتها الكاتبة الوطنية كريستينا رويوفا،[27] والتي دُعيت بإسم كيركغور السلوفاكيَّة.[28]

قرغيزستان

في عام 1929، عندما أنشأ المسؤولون السوفياتيين جمعية الملحدين المسلحين الماركسيين في الجمهورية القيرغيزية السوفيتية الاشتراكية، حُرم أكثر من 1,800 من رجال الدين - من الكهنة المسيحيين، والحاخامات اليهود، والملالي المسلمين - من حقوقهم اللإنتخابية.[29] وعلى الرغم من هذا، تعبَّد اليهود في سرية.[29]

مولدوفا

في جمهورية مولدوفا السوفيتية الاشتراكية، وفقًا لمايلا روبيلا، خلال "عدة عقود من الإلحاد المسلح الذي رعته الدولة، استخدمت أساليب جذرية" لحظر "التعبير عن الحياة الدينية". وشملت هذه الأساليب "التدمير القسري للآثار الدينية، وتصفية الكنائس، والترحيل الجماعي للمؤمنين من مختلف الديانات إلى سيبيريا".[30]

الثورة الفرنسية

كاريكاتير من عام 1819، بريشة الكاريكاتوري جورج كرويكشانك. تحت عنوان "الأسلحة الراديكالية"، كما إنه يصور المقصلة سيئة السمعة. "لا إله! لا دين! لا ملك! لا دستور!".

كثيرًا ما اتهم كُتَّاب مكافحة التنوير الفلاسفة بالإلحاد المسلح الذي يسعى إلى تدمير الكنيسة المسيحية والشكل الملكي للحكم.[31] وكان اثنان من الملحدين المُسلحين البارزين في الثورة الفرنسية من بينهم جاك-رينيه ايبير وبارون أنشارسيس كلوتس؛[32][33] والذين كانوا من أبرز المدافعين عن حملة معادة المسيحية في فرنسا،[11][34] كلوتس كما يقول ليستر ماكغراث لم يؤمن بالتسامح الديني.[11] وقد دافع بقوة عن العقيدة الإلحادية التي أعلن عنها رسميًا في 10 نوفمبر 1793.[11] وفقًا إلى جيمس غراي، كان لتوماس هولكروفت،[35][36] الملحد الإنجليزي المسلح، له دور أساسي في تأسيس جمعية لندن المقابلة في عام 1792، والتي كان هدفها الرئيسي التواصل مع العناصر الراديكالية في باريس في نفس العام.[36]

جمهورية الصين الشعبية والثورة الثقافية

جمهورية الصين الشعبية هي دولة ملحده رسميًا،[37][38] كما يتم تأييد الإلحاد وتعزيزه من قبل الحزب الشيوعي الصيني الحاكم.[14] وعندما أنشئت جمهورية الصين الشعبية، أجبر الموظفين الملحدين المسلحين الحزب على فرض الرقابة على الموارد الدينية والحد من هويتها.[39] ونتيجة لذلك، طُرد المبشرين الأجانب من البلاد.[39] وعلاوة على ذلك، تم اختيار الديانات الكبرى بما فيها البوذية والطاوية والإسلام والمسيحية في الجمعيات الوطنية، في حين وصفت الطوائف الصغيرة بأنها منظمات رجعية ومن ثم حظرت.[39]

ومع ذلك، خلال الثورة الثقافية، بذل شكل جديد من الإلحاد المسلح جهودًا كبيرة للقضاء على الدين تمامًا.[14][40] وفي ظل هذا الإلحاد المسلح الذي تبناه ماو تسي تونغ، أغلقت بيوت العبادة؛ ودمرت المعابد البوذية والمعابد الطاوية والكنائس المسيحية والمساجد الإسلامية؛ وتحطمت القطع الأثرية الدينيَّة؛ وأحرقت النصوص المقدسة.[40] وعلاوة على ذلك، كان ممنوع امتلاك قطع أثرية دينية أو نصوص مقدسة.[14] ومع ذلك، بعد وفاة ماو تسي تونغ في عام 1976، عادت العديد من السياسات السابقة نحو الحرية الدينية على الرغم من أنها محدودة وضيقة، حيث أنَّ الدين يُنظم عن كثب من قبل الحكومة.[14]

وفقا للفيلسوف جوليا تشينغ، فقد رأى جيانغ زيمين، الأمين العام للحزب الشيوعي الصيني، أن دين فالون غونغ يُشكل تهديدًا أيديولوجيًا للإلحاد المسلح والمادية التاريخية.[41] ومع ذلك، كت فنغانغ يانغ، وهو أستاذ في جامعة بيردو، أنَّ "النظرة السائدة حول الدين قد ابتعدت عن الإلحاد المسلح إلى نهج أكثر علميَّة وموضوعيَّة وبالتالي أكثر توازنًا للدين".[42]

سياسة

تاريخ

يصف عالم الاجتماع رودني ستارك توماس هوبز والمصدرين الآخرين للدراسة "الاجتماعية" العلمية للدين "بكونهم" خصوم ملحدين مسلحين حيث "كان الإلحاد المسلح... مدفوعًا جزئيًا بالسياسة".[43] وقد وُصف الناشط السياسي تشارلز برادلو في القرن التاسع عشر بالملحد المتشدد من قبل العديد من المؤلفين،[44][45][46][47] وكثيرًا ما ينسب إليه باعتباره الملحد الأول المسلح في تاريخ الحضارة الغربية.[48][49] وقد تم تطبيق هذا المصطلح أيضًا على المفكرين السياسيين الآخرين في القرن التاسع عشر مثل لودفيغ فويرباخ،[50] وآني بيزنت،[51][52][53] وأرتور شوبنهاور.[54]

وقد ظرت حركة من الملحدين المسلحين عرفت بإسم هولباخيانز،[55] وكانوا من تلاميذ الملحد البارز بارون دي هولباخ،[56] حيث عارضت الحركة كل من اليهودية والمسيحية وال[[ربوبية[56][57] قرر الزعيم الديني البولندي ستيفان ويزنسكي خلال فترة سجنه (1953-1956) "الدفاع عن إيمان الأمة البولنديَّة ضد الإلحاد المسلح عن طريق سلطة مريم العذراء".[58]

في عام 1952 كتب الفيلسوف هربرت شنايدر في كتابه "الدين في القرن العشرين أمريكا" عن "الملحدين القليلين المتبقين أو المتقاعدين الذين يعارضون بإستمرار... انتهاك مبدأ "الكنيسة الحرة في دولة حرة" في الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية.

الحركة الإشتراكية الإيطالية

كان بينيتو موسوليني ملحدًا مسلحًا في حياته المبكرة.[59][60][61][62][63] مثل غيره من الاشتراكيين اعتمد موسوليني الإلحاد المسلح للحزب الاشتراكي الإيطالي.[64] في حياته في وقت لاحق، ومع ذلك، وقع موسوليني كونكوردات مع الكنيسة من أجل الاقتراب مع الأساقفة من أجل مباركة اللافتات الفاشية.[59][65]

الوضع الحالي

أبرز ملحدين حركة الإلحاد الجديد: ريتشارد دوكينز، وكريستوفر هيتشنز، وسام هاريس، ودانيال دينيت، كثيرًا ما وصفوا بالإلحاد المسلح.

في الآونة الأخيرة أُستخدم مصطلح الملحد المتشدد، في كثير من الأحيان بشكل متزاوج، لوصف الملحدين مثل ريتشارد دوكينز، وكريستوفر هيتشنز، وسام هاريس، ودانيال دينيت وفيكتور شتينجر.[66][67][68][69][70][71][71][72] يُعَّرف بول دافيس، الفيزيائي الإنجليزي، الإلحاد المسيحي على أنه شكل من أشكال معاداة الإلحاد المُسلح، ويُعرف الإلحاد المسلح بأنه موقف دوكينز وهيتشنز لإقناع الناس بأن "الله لا وجود له كأهم مهمة فكريَّة في مجتمعنا".[73] وتحدث الظاهرة نفسها في أعمال نشرتها المجلة الأكاديمية بعنوان "الدراسات: مراجعة فصلية إيرلندية"،[74] و"المراجعة الأدبية"،[75] وكذلك في الأدبيات الأكاديمية، مثل نشرة دار رومان وليتلفيلد مناقشة العلمانية،[76] ونشرة مطبعة جامعة سيدني السياسة والدين في القرن الجديد، على سبيل المثال.[77]

وقد وُصف هؤلاء الأفراد بالملحدين المتشددين من قبل ملحدين آخرين مثل أندرو فيالا، أستاذ الفلسفة في جامعة كاليفورنيا الحكومية، والذي ذكر في ورقة نشرت في المجلة الأكاديمية "المجلة الدولية لفلسفة الدين" أنَّ "الإدعاء بأن الدين هو سام أو خبيث ويرتبط بالمشكلة النهائية مع سلالة جديدة من الملحدين المتشددين: التعصب تجاه الدين. هذه هي السمة التي تقودني إلى الإطلاق على هؤلاء الملحدين الجدد "بالمسلحين".[71] ويعتقد فيالا أن الكثير من نقدهم للدين يقوم على الإدعاء بأن الإلحاد صحيح وأن مزاعم الدين كاذبة،[71] وكتب أنَّ "مثل هذا النهج غالبًا ما يكون عقائديًا في تأكيده على التفوق المعرفي".[71] وقد ندد مايكل روس، وهو ملحد وعالم أحياء بارز في جامعة ولاية فلوريدا، بالإلحاد المسلح بسبب محاولته الخلط بين الإلحاد والداروينية.[78][79] بالإضافة إلى ذلك، قال بروس شيمان، وهو ملحد بارز، أنه "عندما يصور الملحدون المسلحين الدين، ينقدون كل خطأ سياسي وتنظيمي يمكن أن يعزى إليه"، ولكن "يصورون العلم بشروط مثالية، غير مصحوب بالمصالح التجارية، والتدخل السياسي".[80] وقد قارن ريتشارد دوكينز، بدوره، مايكل روس ب"نيفيل تشامبرلين، رئيس الوزراء البريطاني المشهور بسياسة الإسترضاء تجاه ألمانيا النازية".[81] مقالات أخرى في وسائل الإعلام الشعبية تشير إلى إلى المتحدثين الملحدين بالملحدين المتشددين.[82][83][84]

شخصيات في القرن الحادي والعشرين في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وصفت بأنها ملحدة مسلحة هم مايكل نيودو.[85] كما ويقال إن القاضية في المحكمة العليا الأرجنتينية كارمن أرجيباي تصف نفسها بأنها "ملحدة متشددة"،[86][87] وقد وُصف الصحفي بول فوت بأنه ملحد متشدد.[88] وعلاوة على ذلك، فإن الكوميدية كاثي غريفين تعرف عن نفسها على أنها ملحد متشددة، ويذكر أنه في حين أنها لا تؤمن بالله فإنها لا تهتم بما يؤمن به الآخرون.[89]

وسائل الإعلام

قام الصحفي تشارلز مور الكاتب في صحيفة ديلي تلغراف، بتأليف مقالاً بعنوان "ملحدون مسلحون: أذكياء جدًا من أجل مصلحتهم الخاصة"،[90] والذي ناقش ريتشارد دوكينز، وذكر كريستوفر هيتشنز وأنتوني جرايلنج المؤلف أنَّ الحركة الإلحادية قد تكتسب خصائص "التعصب والدوغماتية والبر والاستحالة الأخلاقية لخصوم المرء". كما قال مور عن دوكنز أنه يعزز فكرة أن الإلحاد "أمر متفوق للكون". وفي الصحيفة نفسها، صنف راج بيرسود ريتشارد داوكينز على أنه ملحد متشدد، وقال إنه "أشتهر بوجهات نظر شائنة على الدين"، ومهاجمته للدين "كفيروس للعقل" و"انحدار طفولي".[91]

ويشير محرر مجلة كوادرانت، وهي مجلة أدبية وثقافية، إلى دوكنز بهذه المصطلحات، ويقترح أن آراء دوكنز هي مثال متطرف للتعصب.[92] يدعي الكاتب البريطاني ثيو هوبسون في صحيفة الجارديان أنَّ "الانتقادات الموجهة إلى الدين من قبل الملحدين المتشددين غالبًا ما تكون خام وقصيرة النظر".[93] رد ريتشارد دوكينز على الانتقادات بأنه معادي للدين، قائلاً "مثل هذا العداء كما أنا أو ملحدين آخرين في بعض الأحيان صوت نحو الدين يقتصر على الكلمات" و "من السهل جدًا الخلط بين الأصولية والعاطفة، وأنا قد أظهر عاطفيًا عندما أدافع عن نظرية التطور ضد نظرية الخلق الأصولية، ولكن هذا ليس بسبب الأصولية المتنافسة من قبلي".[94]

نقد الموقف

تقول ميلاني فيليبس، وهي كاتبة بريطانيَّة، إن الإلحاد المسلح "ونظرته للدين قد دمر إحساسنا بأي شيء يتجاوز لحدودنا المادية وهنا والآن" وأنه "مَهَّد الطريق للهجوم على القيم الأخلاقية الأساسية... والتخويف و البلطجة لدفع هذه الأجندة إلى سياسة عامة".[95]

كتب ديكا أيتكنهيد الكاتب في مجلة نيوستيتسمان أنَّ الحركة الإلحادية المتشددة اتهمت ب "تبني لهجة من التشدد لإبعاد المؤيدين المحتملين وتحصين اللوبي الديني".[96]

كتب جون بولارد، وهو مؤرخ مسيحي بريطاني، أن "الإلحاد المسلح يجب أن يُقاوم من قبل الكنيسة المتشددة".[97]

كتب سيمون بلاكبيرن أنَّ "العديد من الفلاسفة المحترفين، بمن فيهم الفلاسفة الذين ليس لديهم أي معتقدات دينية على الإطلاق، يشعرون بالحرج قليلًا، أو حتى بالانزعاج، بسبب الخلافات القابلة للذوبان بين الملحدين والدفاعيين الدينيين".[98] وعلى الرغم من أنه لا يقدم انتقادات محددة للإلحاد المسلح، بالنسبة له، قُدم كلا الجانبين من النقاش بشكل أفضل من قبل ديفيد هيوم في حواراته المتعلقة بالدين الطبيعي، الذي نُشر بعد ذلك.

وقد انتقد بول كورتز، الذي يعتبره الكثيرون أنه مؤسس الإنسانية العلمانية،[99] الملحدين المتشددين في "أنهم يقاومون أي جهد للانخراط في التحقيق أو النقاش" والإلحاد المسلح بأنه "مجرد عقيدة".[100] كما وانتقد كورتز الإلحاد المسلح للإتحاد السوفيتي، حيث قال أن الحكومة السوفيتية "اضطهدت المؤمنين الدينيين، وصادرت ممتلكات الكنيسة، وأعدمت أو نفيت عشرات الآلاف من رجال الدين، وحظرت المؤمنين من الانخراط في التعليم الديني أو نشر المواد الدينية" وأشاد بميخائيل غورباتشوف ل "تفكيك هذه السياسات من خلال السماح بحرية أكبر للضمير الديني... والانتقال من الإلحاد المسلح إلى النزعة الإنسانية المتسامحة".[100] استشهد كورتز بالالتزام "بحرية الإنسان والديمقراطية" كالفارق الأساسي للإنسانية عن الإلحاد المسلح للإتحاد السوفيتي، التي انتهكت بإستمرار حقوق الإنسان الأساسية.[100] كما ذكر كورتز أن "الدفاع عن الحرية الدينية هو ثمين للإنساني كما هي حقوق المؤمنين".[100]

انتقاد المصطلح

أشارت كاثرين فهرينجر من مؤسسة الحرية من الدين إلى أن تسمية مسلح أو متشدد غالبًا ما يطبق بشكل روتيني على الملحد دون سبب وجيه - "تمامًا كما كانت صفة اللعنة مرفقة بإسم يانكي خلال الحرب الأهلية".[101]

ويقترح اللغوي لاري تراسك أن كلمة "متشدد" تستخدم بحرية تامة في الشعور الضعيف "بالتعبير عن وجهات النظر التي لا تحظى بشعبية أو التي لا أحبها". ويشير إلى أن ريتشارد دوكينز "يتهمه الصحفيين والمعلقين الآخرين بأنهم ملحد مسلح بسبب قوله إنه لا يحب الدين". ومع ذلك، وفقًا لتراسك، فإن النشاط الذي يقوم به بعض المسيحيين، مثل ضرب أبواب الغرباء "من أجل الحديث عن الكتاب المقدس"، لا يبدو أنه "يقع تحت ضمن" مصطلح المسلح أو التشدد.[102]

كتب الفيلسوف البريطاني أنتوني جرايلنج أن التهم ضد الإلحاد المسلح هي وضوحًا من قبل المتطرفين. يقول: "عندما كان الحذاء على قدميهم أحرقونا على المحك، كل ما نقوم به هو التحدث بصراحة وبصراحة، وهم لا يحبون ذلك".[103] كما يشبه جرايلنج "الملحد المتشدد" على أنه "جامع غير مسلح".[104] غير أن الصحفي أوليفر بوركمان قد اقترح أن الأمر ليس هو السبب في أن جرايلنج لا يدفعه سوى السعي الحثيث إلى الحقيقة. بل هو يروج بنشاط لموقف الملحد، وليس مجرد اعترافه إيمانه بعدم وجود الله، وهذا الفعل أكثر من مجرد "ليس بجمع الطوابع".[105]

في أسئلة مفتوحة: مفكرون متنوعون يناقشون الله والدين والإيمان، قال فيل زوكرمان: "لست متأكدًا تمامًا من الملحد المسلح، كل ملحد تحدث اليه يقول الشيء نفسه:" لا أهتم بما يعتقده الآخرون؛ أنا فقط لا أريدهم أن يجبروني عليه".[106]

مراجع

  1. جوليان باجيني (2009). Atheism. Sterling Publishing. مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 201428 يونيو 2011. Militant Atheism: Atheism which is actively hostile to religion I would call militant. To be hostile in this sense requires more than just strong disagreement with religion—it requires something verging on hatred and is characterized by a desire to wipe out all forms of religious beliefs. Militant atheists tend to make one or both of two claims that moderate atheists do not. The first is that religion is demonstrably false or nonsense, and the second is that is is usually or always harmful. نسخة محفوظة 30 يوليو 2014 على موقع واي باك مشين.
  2. Karl Rahner (1975). Encyclopædia of Theology: A Concise Sacramentum Mundi. Continuum International Publishing Group. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 201328 يونيو 2011. Atheism A. In Philosophy I. Concept and incidence. Philosophically speaking, atheism means denial of the existence of God or of any possibility of knowing God. In those who hold this theoretical atheism, it may be tolerant (and even deeply concerned), if it has no missionary aims; it is "militant" when it regards itself as a doctrine to be propagated for the happiness of mankind and combats every religion as a harmful aberration. نسخة محفوظة 07 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  3. كيري إس. والترز (2010). Atheism. Continuum International Publishing Group. مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 201410 مارس 2011. Both positive and negative atheism may be further subdivided into (i) militant and (ii) moderate varieties. Militant atheists, such as physicist Steven Weinberg, tend to think that God-belief is not only erroneous but pernicious. Moderate atheists agree that God-belief is unjustifiable, but see nothing inherently pernicious in it. What leads to excess, they argue, is intolerant dogmatism and extremism, and these are qualities of ideologies in general, religious or nonreligious. نسخة محفوظة 30 يوليو 2014 على موقع واي باك مشين.
  4. Phil Zuckerman (2009). Atheism and Secularity: Issues, Concepts, and Definitions. ABC-CLIO. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 201310 مارس 2011. In contrast, militant atheism, as advocated by Lenin and the Russian Bolsheviks, treats religion as the dangerous opium and narcotic of the people, a wrong political ideology serving the interests of antirevolutionary forces; thus force may be necessary to control or eliminate religion.... militant atheism leads to antireligious measures (Dai 2001, 38-57) Militant atheism is so radical and left-leaning that it merely lasted 30 years or so (i.e.1949-1979) and dwindled away... at the end of 1978. نسخة محفوظة 07 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  5. Yang, Fenggang (2004). "Between Secularist Ideology and Desecularizing Reality: The Birth and Growth of Religious Research in Communist China". Sociology of Religion. 65 (2): 101–119. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 26 أبريل 2020. Scientific atheism is the theoretical basis for tolerating religion while carrying out atheist propaganda, whereas militant atheism leads to antireligious measures. In practice, almost as soon as it took power in 1949, the CCP followed the hard line of militant atheism. Within a decade, all religions were brought under the iron control of the Party: Folk religious practices considered feudalist superstitions were vigorously suppressed; cultic or heterodox sects regarded as reactionary organizations were resolutely banned; foreign missionaries, considered part of Western imperialism, were expelled; and major world religions, including Buddhism, Islam, Catholicism, and Protestantism, were coerced into "patriotic" national associations under close supervision of the Party. Religious believers who dared to challenge these policies were mercilessly banished to labor camps, jails, or execution grounds.
  6. Yang, Fenggang (2006). "The Red, Black, and Gray Markets of Religion in China" ( كتاب إلكتروني PDF ). The Sociological Quarterly. 47 (1): 93–122. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 9 أكتوبر 2012. In contrast, militant atheism, as advocated by Lenin and the Russian Bolsheviks, treats religion as a dangerous narcotic and a troubling political ideology that serves the interests of antirevolutionary forces. As such, it should be suppressed or eliminated by the revolutionary force. On the basis of scientific atheism, religious toleration was inscribed in CCP policy since its early days. By reason of militant atheism, however, atheist propaganda became ferocious, and the power of “proletarian dictatorship” was invoked to eradicate the reactionary ideology (Dai 2001)
  7. Karl Rahner (28 December 2004). Encyclopædia of Theology: A Concise Sacramentum Mundi. Continuum International Publishing Group. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 201328 يونيو 2011. ATHEISM A. IN PHILOSOPHY I. Concept and incidence. Philosophically speaking, atheism means denial of the existence of God or of any (and not merely of a rational) possibility of knowing God (theoretical atheism). In those who hold this theoretical atheism, it may be tolerant (and even deeply concerned), if it has no missionary aims; it is "militant" when it regards itself as a doctrine to be propagated for the happiness of mankind and combats every religion as a harmful aberration. نسخة محفوظة 07 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  8. Charles Colson, Ellen Santilli Vaughn (2007). "God and Government". Zondervan. مؤرشف من الأصل في 7 سبتمبر 201321 يوليو 2011. But Nietzsche's atheism was the most radical the world had yet seen. While the old atheism had acknowledged the need for religion, the new atheism was political activist, and jealous. One scholar observed that "atheism has become militant . . . inisisting it must be believed. Atheism has felt the need to impose its views, to forbid competing versions."
  9. Harold Joseph Berman (1993). Faith and Order: The Reconciliati oyn of Law and Religion. Wm. B. Eerdmans Publishing. مؤرشف من الأصل في 7 سبتمبر 201309 يوليو 2011. One fundamental element of that system was its propagation of a doctrine called Marxism-Leninism, and one fundamental element of that doctrine was militant atheism. Until only a little over three years ago, militant atheism was the official religion, one might say, of the Soviet Union and the Communist Party was the established church in what might be called an atheocratic state.
  10. J. D. Van der Vyver, John Witte (1996). Religious Human Rights in Global Perspective: Legal Perspectives. Martinus Nijhoff Publishers. صفحة 289. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 201309 يوليو 2011. For seventy years, from the Bolshevik Revolution to the closing years of the Gorbachev regime, militant atheism was the official religion, one might say, of the Soviet Union, and the Communist Party was, in effect, the established church. It was an avowed task of the Soviet state, led by the Communist Party, to root out from the minds and hearts of the Soviet state, all belief systems other than Marxism-Leninism. نسخة محفوظة 07 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  11. ليستر ماكغراث. The Twilight of Atheism: The Rise and Fall of Disbelief in the Modern World. راندوم هاوس. مؤرشف من الأصل في 7 سبتمبر 201305 مارس 2011. So was the French Revolution fundamentally atheist? There is no doubt that such a view is to be found in much Christian and atheist literature on the movement. Cloots was at the forefront of the dechristianization movement that gathered around the militant atheist Jacques Hébert. He "debaptised" himself, setting aside his original name of Jean-Baptiste du Val-de-Grâce. For Cloots, religion was simply not to be tolerated.
  12. Gerhard Simon (1974). Church, State, and Opposition in the U.S.S.R. دار نشر جامعة كاليفورنيا. مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 201509 يوليو 2011. On the other hand the Communist Party has never made any secret of the fact, either before or after 1917, that it regards 'militant atheism' as an integral part of its ideology and will regard 'religion as by no means a private matter'. It therefore uses 'the means of ideological influence to educate people in the spirit of scientific materialism and to overcome religious prejudices..' Thus it is the goal of the C.P.S.U. and thereby also of the Soviet state, for which it is after all the 'guiding cell', gradually to liquidate the religious communities.
  13. Simon Richmond (2006). Russia & Belarus. No ID. مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 201509 يوليو 2011. Soviet 'militant atheism' led to the closure and destruction of nearly all the mosques and madrasahs (Muslim religious schools) in Russia, although some remained in the Central Asian states. Under Stalin there were mass deportations and liquidation of the Muslim elite.
  14. The Price of Freedom Denied: Religious Persecution and Conflict in the Twenty-First Century (Cambridge Studies in Social Theory, Religion and Politics). مطبعة جامعة كامبريدج. مؤرشف من الأصل في 7 سبتمبر 201305 مارس 2011. Seeking a complete annihilation of religion, places of worship were shut down; temples, churches, and mosques were destroyed; artifacts were smashed; sacred texts were burnt; and it was a criminal offence even to possess a religious artifact or sacred text. Atheism had long been the official doctrine of the Chinese Communist Party, but this new form of militant atheism made every effort to eradicate religion completely.
  15. Strahan, A. (1882). "militant+atheism"&hl=en&ei=8YlVTpXzLePliALViOn7DA&sa=X&oi=book_result&ct=result&resnum=2&ved=0CDMQ6AEwAQ The Contemporary review. 42. مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2015. In Germany, a new Protestant Caesarism has essayed the part of jailer of human souls to its Catholic subjects; while in France, Jacobinism, which is identical in its ethos with Caesarism—the tyrant being legion instead of one, and clad in blouse instead of in imperial purple—is labouring, with all the fanaticism of militant atheism, to overthrow and destroy the rights of the spiritual side of man's nature.
  16. رودني ستارك؛ روجر فينكه (2000). "Acts of Faith: explaining the human side of religion". دار نشر جامعة كاليفورنيا. مؤرشف من الأصل في 7 سبتمبر 201316 يوليو 2011. The militant atheism of the early social scientists was motivated partly by politics. As Jeffrey Hadden reminds us, the social sciences emerged as part of a new political "order that was at war with the old order" (1987, 590).
  17. Elaine A. Heath (2008). "Mystic Way of Evangelism". Baker Academic. مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 201419 يوليو 2011. Richard Dawkins's Foundation for Reason and Science is out to debunk religion, which Dawkins calls "the God delusion." His book of the same title is a best seller, and Dawkins is not alone. Sam Harris, Daniel C. Den-nett, Victor J. Stenger, and Christopher Hitchens are only a handful of militant atheists who are convinced Christianity is toxic to human life.
  18. Marcelo Gleiser (2010). "A Tear at the Edge of Creation". سايمون وشوستر. مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 202026 يوليو 2011. Scientists such as Richard Dawkins and Sam Harris, philosopher Daniel Dennett, and British journalist and polemicist Christopher Hitchens, a group sometimes referred to as "the Four Horsemen," have taken the offensive, deeming religious belief a form of "delusion," a dangerous kind of collective madness that has wreaked havoc upon the world for millennia. Their rhetoric is the emblem of a militant radical atheism, a view I believe is as inflammatory and intolerant as that of the religious fundamentalists they criticize.
  19. Fiala, Andrew. "Militant atheism, pragmatism, and the God-shaped hole". International Journal for Philosophy of Religion. 65 (3): 139–51. مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 2020.
  20. Michael Babcock (2008). "Unchristian America". Tyndale House. مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 202026 يوليو 2011. MILITANT ATHEISM The change in tone is most evident in the writings of the so-called New Atheists-Richard Dawkins, Daniel Dennett, Sam Harris, Christopher Hitchens-men who have been trying to accelerate a process that's been under way for centuries.
  21. Dave Niose (1894). "The Myth of Militant Atheism". Psychology Today09 يوليو 2011. When the media and others refer to a "militant atheist," the object of that slander is usually an atheist who had the nerve to openly question religious authority or vocally express his or her views about the existence of God.
  22. Baggini 2009 p. 131 - تصفح: نسخة محفوظة 07 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  23. Christopher Marsh. "Religion and the State in Russia and China: Suppression, Survival, and Revival". Continuum International Publishing Group. صفحة 18. مؤرشف من الأصل في 7 سبتمبر 2013. Religious belief is quite distinct from a philosophical viewpoint, however, meaning that almost all previous studies have avoided serious consideration of the theological roots of militant atheism. While it is with Hegel that one must begin to understand Marxist philosophy, one must take a detour through the thought of Schleiermacher, Strauss, and Feuerback before coming to an understanding of Marx's and Engels's critique of religion.
  24. C. M. Hann (1993). "Socialism: ideals, ideologies, and local practice". Psychology Press. صفحة 8. مؤرشف من الأصل في 7 سبتمبر 2013. It may disappear from view during the apogee of Marxism-Leninism, when the old temples are likely to be sacred (though only Albania and Cambodia went so far as formally to ban traditional religion per se). When the wave of militant atheism passes and conditions permit the expression of grassroots identities once again, traditional religion may reappear with undiminished strength.
  25. NMI (2011). "Likvidácia kláštorov v komunistickom Československu – Barbarská noc ("Eradication of monasteries in communist Czechoslovakia – Barbaric night")". Nation's Memory Institute. مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2014.
  26. NMI (2011). "Likvidácia kláštorov v komunistickom Československu – Barbarská noc, výpovede svedkov ("Eradication of monasteries in communist Czechoslovakia – Barbaric night, reports of witnesses")". Nation's Memory Institute. مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2014.
  27. Slavka, M.; et al. (1994). Naše korene. Bratislava: Nádej. صفحة 187.  . In 1957 الأمن القومي التشيكوسلوفاكي arrested Miloš Rataj, undergraduate student in Košice. He was a son of teacher and poet Ján Rataj. Miloš Rataj together with his fellow students held private Bible Study and prayer meetings at the hostel belonging to university campus. Somebody reported their activities to authorities what triggered investigations and later leaded to a lawsuit. In the newspaper „Východoslovenské Noviny“ there were consequently published articles „Poison in gold-foil“ (No.41 in 1959), „Sects are eradicating the thinking of youth“ and „Report on trial with blue crusaders“. It was just a preparation for more thorough trial at court in Bratislava, where prior to that trial further church members had been arrested, namely Ing. O. Lupták, Ing. Vl. Matej, J. Rosa and J. Hollý from Stará Turá. The hearings during the trial were behind the closed doors excluding the public (sep 1959). The main guilt of accused was that they as members of blue cross „spread hostile Christian ideology“ that is „contradicting scientific Marxist ideology“. They were sentenced pursuant to paragraph on subversion of republic. At the same time their personal correspondence, typing machines and Christian literature was confiscated, mainly the one written by national author Kristína Royová.
  28. Trúsik, Pavol (2/2011). "Kristína Royová – slovenský Kierkegaard? (Kristína Royová – Slovak Kierkegaard?)". Ostium, Internet journal for humanitarian science. مؤرشف من الأصل في 21 يناير 201519 أغسطس 2011. We can conclude that (Kristína) Royová was sort of Slovak version of Kierkegaard.
  29. Mark Avrum Ehrlich (2009). Encyclopedia of the Jewish Diaspora: Origins, Experiences, and Culture. 1. ABC-CLIO. صفحة 1138. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2013. 1929 Soviet authorities establish a branch of the Militant Atheist-Marxist Association in Kyrgyzstan. More than 1,800 clerics – priests, rabbis, and mullahs – are denied their electoral rights. Nevertheless, Jews attempt to observe Jewish religious traditions in secret. نسخة محفوظة 7 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  30. Mihaela Robila (2004). Families in Eastern Europe. Emerald Group Publishing. صفحة 181. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2013. During several decades of state-sponsored 'militant atheism,' drastic methods were used to suppress and prohibit any expression of religious life. There was a forcible destruction of religious monuments, liquidation of churches, and mass deportation to Siberia of religious people and believers of different religions. نسخة محفوظة 7 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  31. Mark Bevir (2010). Encyclopedia of Political Theory, Volume 1. SAGE Publications. صفحة 329. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2013. Moreover, materialism simultaneously was expected to undermine religious faith, and the philosophes, despite their wide variety of religious views, were charged with a militant atheism bent on the destruction of church and throne alike. As these pillars of traditional society were under attack, Counter-Enlightenment writers predicted horrific scenes of anarchy, chaos, perversion, and bloodshed. When the French Revolution culminated in regicide and the Reign of Terror, the bloody warnings of the anti-philosophes suddenly appeared prophetic. نسخة محفوظة 7 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  32. Timothy Ferris (2008). The Science of Liberty: Democracy, Reason, and the Laws of Nature. هاربر كولنز. صفحة 86. مؤرشف من الأصل في 7 سبتمبر 2013. Locked up in the Luxembourg prison, he passed the time debating religion with his friend Anacharsis Cloots, a militant atheist, until Cloots was guillotined on March 24.
  33. John Keane (2003). Tom Paine: A Political Life. هاربر كولنز. صفحة 86. مؤرشف من الأصل في 7 سبتمبر 2013. nvariably, their conversations turned into heated arguments, with Paine resisting the militant atheism of Cloots, who regularly called himself “Jesus Christ's personal enemy” and berated Paine “for his credulity in still indulging so many religious and political prejudices."
  34. Jean-Pierre Gross (1997). Fair Shares for All: Jacobin Egalitarianism in Practice. مطبعة جامعة كامبريدج. صفحة 23. مؤرشف من الأصل في 7 سبتمبر 2013. It is not without significance in this regard that, while many of the confirmed terrorists were militant atheists, who took naturally to blasphemy and adhered to the dechristianisation movement in the autumn and winter of 1793, the moderates were often deists who shared Robespierre's and Tom Paine's belief in the usefulness of religion.
  35. Christine L. Krueger; George Stade; Karen Karbiener; Book Builders Llc (COR). Encyclopædia of British Writers: 19th and 20th Centuries. Infobase Publishing. صفحة 164. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2013. Holcroft, Thomas (1745–1809) playwright, novelist A militant atheist and a fervent believer in the individual's capacity for self-improvement, he was drawn into a circle of political and social radicals that included Thomas Paine, John Tooke, William Godwin, and Mary Wollstonecraft. نسخة محفوظة 7 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  36. James Gray. "Review of The French Revolution and the London Stage 1789–1805, by George Taylor". مطبعة جامعة كامبريدج. مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2015. In two chapters devoted to reactions of the English stage to the Reign of Terror in France, Taylor notes that Thomas Holcroft (1745–1809), a militant atheist and a pro-Revolutionary zealot, helped to found in 1792 the London Corresponding Society, whose main aim was to connect with radical elements in Paris in the same year.
  37. China in the 21st century. دار نشر جامعة أكسفورد. صفحة 108. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2013. China is still officially an atheist country, but many religions are growing rapidly, including evangelical Christianity (estimates of how many Chinese have converted to some form of Protestantism range widely, but at least tens of millions have done so) and various hybrid sects that combine elements of traditional creeds and belief systems (Buddhism mixed with local folk cults, for example). نسخة محفوظة 7 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  38. The State of Religion Atlas. Simon & Schuster. صفحة 108. Atheism continues to be the official position of the governments of China, North Korea and Cuba.
  39. The New Blackwell Companion to the Sociology of Religion. Wiley-Blackwell. صفحة 432. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2013. As soon as the PRC was established, militant atheism compelled the party to impose control and limitations on religious suppliers. Foreign missionaries, who were considered a part of Western imperialism, were expelled, and cultic or heterodox sects that were regarded as reactionary organizations (fandong hui dao men), were banned. Further, major religions – Buddhism, Daoism, Islam, Catholicism, and Protestantism, which were difficult to eliminate and possesed diplomatic value for the isolated regime – were co-opted into national associations. نسخة محفوظة 7 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  40. Bryan S. Turner. Religion and Modern Society: Citizenship, Secularisation and the State. مطبعة جامعة كامبريدج. صفحة 129. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2013. The contrast between religion in American and militant atheism in China could not have been more stark or profound. While the Red Guards under Mao Zedong's leadership were busy destroying Buddhist pagodas, Catholic churches and Daoist temples, the Christian Right were equally busy condemning the communists. نسخة محفوظة 7 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  41. Julie Ching (1 January 2001). "The Falun Gong: Religious and political implications". American Asian Review. مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 201228 يوليو 2011. Now, Jiang is emphasizing the need for people, especially party members, to study politics. He accepts the threat of Falun Gong as an ideological one: spiritual beliefs against militant atheism and historical materialism. He wishes to purge the government and the military of such beliefs. His decision is in line with the suspicion of religious protest by the traditional Chinese state. As it turns out, the government's campaign against "evil cults" includes popular folk cults, as well as underground Christians-Catholics and Protestants who meet at house churches.
  42. Fengang Yang (2004). "Between Secularist Ideology and Desecularizing Reality: The Birth and Growth of Religious Research in Communist China". Sociology of religion. 65: 101. Under the ride of the Chinese Communist Party, the scholarship of religious research in China has changed from virtual nonexistence in the first thirty years (1949–1979) to flourishing in the reform era (1979–present). Moreover, the predominant view on religion has moved away from militant atheism to a more scientific, objective and consequently more balanced approach to religion. This paper attempts to trace this intellectual history in China and to examine the role of academia in the religious scene. There are three distinct periods in this development: the domination of atheism from 1949 to 1979, the birth of religious research in the 1980s, and the growth of the scholarship in the 1990s, despite political restrictions. Religious research was intended by the government to serve atheist propaganda, but it grew into an independent academic discipline responsive to the desecularizing reality.
  43. رودني ستارك "Atheism, Faith and the Social Scientific Study of Religion" Journal of Contemporary Religion Vol 14 No 1 1999, pp. 41–62.
  44. Laurel Brake, Marysa Demoor (2009). Dictionary of nineteenth-century journalism in Great Britain and Ireland. Academia Press. صفحة 566. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2013. A well-set Sunday weekly* selling for 1 d, the Secular Review's stance was representative of a relatively moderate style of Secularism, sympathetic to socialism and aligned against the individualism and militant atheism of Charles Bradlaugh and his National Reformer. In its discussion of religion, philosophy, ethics, science and history, and in reviewing Secularism and 'what purports to be so, and is not', the title's stated domain of inquiry was 'this world, without implying disregard or denial of another' (Holyoake 1876). نسخة محفوظة 7 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  45. Craig Ott; Harold A. Netland (2006). Globalizing Theology: Belief and Practice in an Era of World Christianity. Baker Academic. صفحة 190. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2013. She was a close friend and coworker of Charles Bradlaugh, the militant atheist and first president of the National Secular Society (set up in 1866), and helped to edit his journal, the National Reformer. نسخة محفوظة 07 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  46. James Richard Moore (2002). History, Humanity and Evolution: Essays for John C. Greene. مطبعة جامعة كامبريدج. صفحة 286. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2013. Though at first allied with the militant atheist Charles Bradlaugh (1833–91) and his National Secular Society (NSS), the elder Watts refused in 1877 to defend Bradlaugh's right to republish Knowlton's Fruits of Philosophy, a pamphlet on on birth control. نسخة محفوظة 07 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  47. Bryan S. Turner (2011). Religion and Modern Society: Citizenship, Secularisation and the State. مطبعة جامعة كامبريدج. صفحة 129. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2013. Secularism, when under the inspiration of militant atheists such as Charles Bradlaugh, Member of Parliament for Northhampton in Great Britan, assumed a more striden, uncrompromising and critical relationship to religious belief. نسخة محفوظة 07 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  48. Madalyn Murray O'Hair. "Agnostics". American Atheist Online Services. مؤرشف من الأصل في 19 مارس 201905 مارس 2011. Charles Bradlaugh was the first militant Atheist in the history of Western civilization. He was elected to the British parliament six times, and each time that body refused to seat him because he was an Atheist – and because he would not swear his allegiance to queen and country, so help him "God." Everyone in England knew Bradlaugh and his fight, and he raised the issue of Atheism to every person in public life as he sought allies.
  49. Ian Hill Nish, Hugh Cortazzi (2003). Britain & Japan: Biographical Portraits. Psychology Press. صفحة 335. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2013. At South Place, Robert Young also came to know Charles Bradlaugh (1833–91), the first militant Atheist. نسخة محفوظة 07 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  50. The Debate Between Feuerbach and Stirner: An Introduction, in The Philosophical Forum 8, numbers 2–4, (1976) – available on the web here [1] نسخة محفوظة 2020-05-26 على موقع واي باك مشين.
  51. Annie Wood Besant (2003). Theosophist Magazine Collection 1920–1955. Kessinger Publishing. صفحة 155. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2013. Madame Blavatsky, a Russian, suspected of being a spy, converted Anglo-Indians to a passionate belief in her Theosophy mission, even when the Jingo fever was the hottest, and in her declining years she succeeded in winning over to the new-old religion Annie Besant, who had for years fought in the forefront of the van of militant atheism. نسخة محفوظة 7 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  52. Joel H. Spring (2001). Globalization and educational rights: an intercivilizational analysis. Psychology Press. صفحة 127. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2013. Annie Besant had an important influence on Nehru's family and on social reform in India. Born in 1847, she was known in England as 'Red Annie' because of her activities as a militant atheist, socialist, and trade union organizer. نسخة محفوظة 7 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  53. S. W. Jackman, Sydney Wayne Jackman (2003). Deviating voices: women and orthodox religious tradition. James Clarke & Co. صفحة 139. مؤرشف من الأصل في 7 سبتمبر 2013. The final chapter of Helena Petrovna Blavatsky's life was to be shared with the individual who probably became her most famous disciple, namely, Annie Besant, who had had two children while married to an Anglican clergyman, but was now a militant atheist and radical.
  54. Gerard Mannion (2003). Schopenhauer, religion and morality: the humble path to ethics. Ashgate Publishing. صفحة i. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2013. This work challenges the textbook assessment of Schopenhauer as militant atheist and absolute pessimist. نسخة محفوظة 7 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  55. Jean-François Marmontel (1895). Marmontel's Moral Tales. Ballantyne, Hanson & Co. صفحة xxxv. مؤرشف من الأصل في 7 سبتمبر 2013. It certainly stopped altogether short of the militant atheism of the Holbachian coterie; and it may be doubtful whether, except in the ardour of the novitiate, it reached Voltaire's dislike of positive creeds.
  56. Gerald Robert McDermott (2000). Jonathan Edwards Confronts the Gods: Christian Theology, Enlightenment Religion, and Non-Christian Faiths. دار نشر جامعة أكسفورد. صفحة 27. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2013. The Holbachians were disciples of Baron d'Holbach, a militant atheist who opposed both Christianity and desim (because it was theistic). نسخة محفوظة 7 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  57. هيم ماكوبي (2006). Antisemitism and Modernity: Innovation and Continuity. Psychology Press. صفحة 59. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2013. The Holbachians formed a considerable atheistic movement, which specialized in attacking Judaism as a means of denigrating its offshoot Christianity. نسخة محفوظة 07 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  58. George Weigel (1992). The Final Revolution: The Resistance Church and the Collapse of Communism. دار نشر جامعة أكسفورد. صفحة 114. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2013. As his former colleague and biographer Andrzej Micewiski puts it, Cardinal Wyszyński decided, during his imprisonment, "to defend the faith of the nation against militant atheism by means of the power of the Virgin Mary." Crushed under two totalitarianisms since 1939, "the national and the Church would be that the country be freed from unwanted, imposed political submission," through the intercession of the Holy Mother. نسخة محفوظة 7 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  59. Fascism: Post-war fascisms. Taylor & Francis. 2004. صفحة 408. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2013. Mussolini did not have any philosophy: he only had rhetoric. He was a militant atheist at the beginning and alter signed the Convention with the Church and welcomed the bishops who blessed the Fascist pennants. In his early anticerlical years, according to a likely legend, he once asked God, in order to prove His existence, to strike him down on the spot. نسخة محفوظة 7 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  60. United States. Directorate for Armed Forces Information and Education (1962). Ideas in Conflict: Writing about the Great Issues of Civilization. Wadsworth Publishing. صفحة 172. مؤرشف من الأصل في 7 سبتمبر 2013. He became a militant atheist at an early age and throughout his life, flouted the conventions of Christain morality.
  61. ويليام هنري شامبرلن (1941). The World's Iron Age. The Macmillan Company. صفحة 123. Fascism, according to the former militant atheist Mussolini, 'respects the God of the ascetics, of the saints, of the heroes and also God as prayed to by the primitive heart of the people.'
  62. Maxine Block, E. Mary Trow (1942). Current Biography: Who's News and Why, 1942. H. W. Wilson Company. صفحة 626. It was also pointed out that Mussolini had been a militant atheist and that the accord with the Pope was one the latter would one day regret, although the Catholic Church had supported the crusade for nationalism and "against Bolshevism.
  63. Alfred Mitchell Bingham (1942). Man's estate: adventures in economic discovery. W. W. Norton & Company. صفحة 145. Mussolini was a militant atheist, a militant republican, and a militant Marxist, before he became a fascist.
  64. Jasper Godwin Ridley (2000). Mussolini: a biography. Cooper Square Press. صفحة 24. Mussolini, like all the Socialists of the Romagna, had adopted the militant atheism of the Italian Socialist movement.
  65. Five Moral Pieces. Mariner Books. 2002. صفحة 71. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2013. He started out as a militant atheist, only to sign the Concordat with the Church and to consort with the bishops who blessed the Fascist banners. نسخة محفوظة 7 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  66. Elaine A. Heath (2008). "Mystic Way of Evangelism". Baker Academic. صفحة 81. مؤرشف من الأصل في 7 سبتمبر 2013. Richard Dawkins's Foundation for Reason and Science is out to debunk religion, which Dawkins calls "the God delusion." His book of the same title is a best seller, and Dawkins is not alone. Sam Harris, Daniel C. Dennett, Victor J. Stenger, and Christopher Hitchens are only a handful of militant atheists who are convinced Christianity is toxic to human life.
  67. Marcelo Gleiser (2010). "A Tear at the Edge of Creation". Simon & Schuster. صفحة 17. مؤرشف من الأصل في 7 سبتمبر 2013. Scientists such as Richard Dawkins and Sam Harris, philosopher Daniel Dennett, and British journalist and polemicist Christopher Hitchens, a group sometimes referred to as "the Four Horsemen," have taken the offensive, deeming religious belief a form of "delusion," a dangerous kind of collective madness that has wreaked havoc upon the world for millennia. Their rhetoric is the emblem of a militant radical atheism, a view I believe is as inflammatory and intolerant as that of the religious fundamentalists they criticize.
  68. Marcelo Gleiser (2010). "A Tear at the Edge of Creation". Simon & Schuster. صفحة 17. مؤرشف من الأصل في 7 سبتمبر 2013. Scientists such as Richard Dawkins and Sam Harris, philosopher Daniel Dennett, and British journalist and plemicist Christopher Hitchens, a group sometimes referred to as "the Four Horsemen," have taken the offensive, deeming religious belief a form of "delusion," a dangerous kind of collective madness that has wreaked havoc upon the world for millennia. Their rhetoric is the emblem of a militant radical atheism, a view I believe is as inflammatory and intolerant as that of the religious fundamentalists they criticize.
  69. Michael Babcock (2008). "Unchristian America". Tyndale House. صفحة 102. مؤرشف من الأصل في 7 سبتمبر 2013. The change in tone is most evident in the writings of the so-called New Atheists – Richard Dawkins, Daniel Dennett, Sam Harris, Christopher Hitchens – men who have been trying to accelerate a process that's been under way for centuries.
  70. Michael Babcock (2008). "Unchristian America". Tyndale House. صفحة 102. مؤرشف من الأصل في 7 سبتمبر 2013. The change in tone is most evident in the writings of the so-called New Atheists – Richard Dawkins, Daniel Dennett, Sam Harris, Christopher Hitchens – men who have been trying to accelerate a process that's been under way for centuries.
  71. Fiala, Andrew. "Militant atheism, pragmatism, and the God-shaped hole". International Journal for Philosophy of Religion. 65 (3): 139–151. مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 2020.
  72. Charles Colson, Ellen Santilli Vaughn (2007). "God and Government". Zondervan. صفحة 198. مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 2018. But Nietzsche's atheism was the most radical the world had yet seen. While the old atheism had acknowledged the need for religion, the new atheism was political activist, and jealous. One scholar observed that 'atheism has become militant ...inisisting it must be believed. Atheism has felt the need to impose its views, to forbid competing versions.'
  73. Brian Mountford. Christian Atheist: Belonging Without Believing. John Hunt Publishing. صفحة 97. مؤرشف من الأصل في 7 سبتمبر 2013. Paul 'There's a third description of Christian Atheism you might call 'anti-militant-atheism.' That's to say, an atheism with different priorities from Dawkins or Hitchens; a position that doesn't regard trying to convince people that God doesn't exist as the most important intellectual task in our society. Under the cateogry of anti-militant-atheism you would be saying that religious belief doesn't hold up anything important enough to justify Dawkins in refuting it. So to people like Dawkins and Hitchens one is inclined to say, get a life. Their militant atheism is unattractive and extreme, in such a way that I might be tempted to soften it by taking a halfway position.'
  74. Studies: an Irish quarterly review. 96. Talbot Press. 2007. صفحة 106. The leader of militant atheism in this part of the world is Richard Dawkins, a zoologist by training, who holds a chair founded for him at Oxford University.
  75. Gillian Greenwood. The Literary Review. جامعة فيرلي ديكنسون. Yet there is something wrong with Dawkins. He has an obsessive hatred of God or, as he would put it, the idea of God and those who propagate the idea. His life is dominated by his militant atheism.
  76. William H. Swatos, Daniel V. A. Olson (2000). The Secularization Debate. Rowman & Littlefield. صفحة 57. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2013. But, aren't some scientists militant atheists who write books to discredit religion – Richard Dawkins and Carl Sagan for example? Of course. But, it also is worth note that most of those, like Dawkins and Sagan, are marginal to the scientific community for lack of significant scientific work. And possibly even more important is the fact that theologians (cf., Cupitt 1997) and professors of religious studies (cf., Mack 1996) are a far more prolific source of popular works of atheism. نسخة محفوظة 7 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  77. Philip Andrew Quadrio, Carrol Besseling (2009). Politics and Religion in the New Century: Philosophical Reflections. Sydney University Press. صفحة 32. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2013. There is, therefore, a particular irony in the most recent spate of militant atheist attacks on the irrationality of religious belief (Dennett 2006; Dawkins 2006; Hitchens 2007; Harris 2004, 2007) which are, at the same time, the most conspicuous examples of slavish commitment to crude, popular ethnic stereotypes, combined with an almost delusional misrepresentation of the facts of recent history. These militant atheists use the rhetoric of critical rationality to wage ideological warfare, not just against religion, but against Muslims. نسخة محفوظة 7 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  78. مايكل روس (1999). Mystery of mysteries: is evolution a social construction?. دار نشر جامعة هارفارد. صفحة 132. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2013. On reading Dawkins's more recent writings, where he has appointed himself the spokesman for militant atheism as well as militant Darwinism, one might be tempted to link the two. نسخة محفوظة 7 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  79. مايكل روس (2009). Philosophy after Darwin: classic and contemporary readings. دار نشر جامعة برنستون. صفحة 515. مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2013. To be sure, there are militant Darwinian atheists such as Richard Dawkins. But I see no reason to accept the claim of people like Dawkins that Darwinian science dictates atheism. نسخة محفوظة 07 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  80. Sheiman 2009 p. 172. "Militant atheists like Dawkins, Hitchens, and Harris go to great lengths in their books to relegate religion to the lowest cultural status while placing reason and science well above it. The portray science in idealized terms, untainted by commercial interests, political intrusions, and ethical conundrums. But when militant atheists portray religion, they critique every political and organizational misdeed that can be attributed to it. Militant atheists speak of organized religion, but not, correspondingly, of organized science. To be fair, militant atheists need to view religion in the same sanitized way as they view science – or understand science through the same lens of doubt and skepticism as they view religion. نسخة محفوظة 07 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  81. Mark A. Kellner. "Is Aggressive Atheism Ascending?". Adventist Review. مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 201105 مارس 2011. In his book, Dawkins likens philosopher Michael Ruse, a Florida State University philosophy professor who has worked on the creationism/evolution debate in public schools, to Neville Chamberlain, the British prime minister best known for his appeasement policy toward Nazi Germany. Ruse, in turn, accuses "militant atheism" of not extending the same professional and academic courtesy to religion that it demands from others. Atheism's new dogmatic streak is not that different from the religious extremists it calls to task, Ruse said.
  82. M. Paulli, Spoils split at 'Nibbie' awards نسخة محفوظة 2020-05-26 على موقع واي باك مشين.
  83. Johann Harri in ذي إندبندنت - تصفح: نسخة محفوظة 21 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  84. The Belief Trap: The evolutionary explanation of religion gets stuck. By Judith Shulevitz, سلايت (مجلة) 8 March 2006. نسخة محفوظة 07 سبتمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
  85. The New American Vol. 18, No. 15, 29 July 2002.
  86. "The Tablet". Tablet Pub. Co. 2004. صفحة 77. As soon as her appointment was announced, Carmen Argibay told journalists she was a 'militant atheist' and in favour of relaxing the strict abortion laws. Her declarations were met with a barrage of criticism from Catholic media.
  87. "The Catholic world report". Ignatius Press. 2004. صفحة 20. Argentine President Nestor Kirchner has proposed Carmen Argibay, who has described herself as a "militant atheist" and proponent of legal abortion, to be a member of the Supreme Court.
  88. Cohen, Nick (25 July 2004). "The epistles of Saint Paul". London: The Guardian. مؤرشف من الأصل في 08 سبتمبر 200905 مارس 2011. Paul Foot, militant atheist, revolutionary socialist and a man who couldn't listen to a pious sentiment without barking out a guffaw, would have agreed.
  89. Blase DiStefano (June 2007). "Foul-Mouthed and Funny". OutSmart. مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 200701 يوليو 2007.
  90. Charles Moore. Militant atheists: too clever for their own good. دار بريل للنشر. مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 201910 مارس 2011. I feel that atheism may be acquiring precisely those characteristics that atheists so dislike about religion intolerance, dogmatism, righteousness, moral contempt for one's opponents. Dawkins also tells us that "there are very few atheists in prison". He suggests that "atheism is correlated with higher education, intelligence or reflectiveness, which might counteract criminal impulses". What begins to emerge – and it lurked strongly behind the anti-religion side of the Intelligence Squared debate – is the idea that atheism is an elite state, a superior order of being, a plane of enlightenment denied to thickoes.
  91. Raj Persaud. Holy visions elude scientists. مؤرشف من الأصل في 4 سبتمبر 201210 مارس 2011. So the BBC Science series Horizon took up the challenge by putting his hat to the ultimate test: could he get arch-sceptic and militant atheist Prof Richard Dawkins to start believing in God by electrically massaging his temporal lobes? Prof Dawkins, author of A Devil's Chaplain, was the ideal candidate for the latest test of whether science can now explain away religion, given his famously virulent views on religion, attacking it as a "virus of the mind" and an "infantile regression".
  92. Science versus Religion. Quadrant Magazine February 2007 - تصفح: نسخة محفوظة 05 مارس 2008 على موقع واي باك مشين.
  93. ثيو هوبسون. Atheism is pretentious and cowardly. مؤرشف من الأصل في 14 يناير 201310 مارس 2011. God knocking is on the increase but the criticisms levelled at religion by militant atheists are often crude and short-sighted.
  94. Richard Dawkins on Why He Feels that Fundamentalist Religion is Destroying the Scientific Spirit, from 'The God Delusion' - Beliefnet - تصفح: نسخة محفوظة 24 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
  95. ميلاني فيليبس (16 October 2008). "The culture war for the White House". No ID. مؤرشف من الأصل في 14 يناير 201231 ديسمبر 2007. I see this financial breakdown, moreover, as being not merely a moral crisis but the monetary expression of the broader degradation of our values – the erosion of duty and responsibility to others in favour of instant gratification, unlimited demands repackaged as ‘rights’ and the loss of self-discipline. And the root cause of that erosion is ‘militant atheism’ which, in junking religion, has destroyed our sense of anything beyond our material selves and the here and now and, through such hyper-individualism, paved the way for the onslaught on bedrock moral values expressed through such things as family breakdown and mass fatherlessness, educational collapse, widespread incivility, unprecedented levels of near psychopathic violent crime, epidemic drunkenness and drug abuse, the repudiation of all authority, the moral inversion of victim culture, the destruction of truth and objectivity and a corresponding rise in credulousness in the face of lies and propaganda – and intimidation and bullying to drive this agenda into public policy.
  96. Decca Aitkenhead (3 April 2011 21.00 BST). "AC Grayling: 'How can you be a militant atheist? It's like sleeping furiously". London: The Guardian. مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 201328 يونيو 2011. Even if this is true, however, the atheist movement has been accused of shooting itself in the foot by adopting a tone so militant as to alienate potential supporters, and fortify the religious lobby.
  97. Peter C. Kent; جون إف. بولارد (1994). "Papal Diplomacy in the Modern Age". The Guardian. صفحة 17. Militant atheism must be resisted by the Church militant.
  98. سيمون بلاكبيرن (5 March 2009). "Divine Irony". مجلة تايمز للتعليم العالي. مؤرشف من الأصل في 2 ديسمبر 201231 ديسمبر 2007. I suspect that many professional philosophers, including ones such as myself who have no religious beliefs at all, are slightly embarrassed, or even annoyed, by the voluble disputes between militant atheists and religious apologists... The annoyance comes partly because of the strong sense of deja vu. But it is not just that old tunes are being replayed, but that they are being replayed badly. The classic performance was given by David Hume in his Dialogues Concerning Natural Religion
  99. The New Atheism and Secular Humanism. Center for Inquiry. 19 October 2009. مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2018. Paul Kurtz, considered by many the father of the secular humanist movement, is Professor Emeritus of Philosophy at the State University of New York at Buffalo.
  100. Kurtz 1994 p. 250 "Ranged against the true believer are the militant atheists, who adamantly reject the faith as false stupid, and reactionary. They consider all religious believers to be gullbile fools and claim that they are given to accepting gross exaggerations and untenable premises. Historic religious claims, they think, are totally implausbile, unbelievable, disreputable, and controvertible, for they go beyond the bounds of reason. Militant atheists can find no value at all to any religious beliefs or institutions. They resist any effort to engage in inquiry or debate. Madalyn Murray O'Hair is as arrogant in her rejection of religion as is the true believer in his or her profession of faith. This form of atheism thus becomes mere dogma. نسخة محفوظة 07 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  101. Catherine Fahringer, The militant atheist, Freethought Today, October 1997. نسخة محفوظة 20 أكتوبر 2009 على موقع واي باك مشين.
  102. "Militant", in Trask, R.L. (2001). Mind the gaffe: the Penguin guide to common errors in English. London: Penguin. , pp. 186–187.
  103. Decca Aitkenhead (3 April 2011 21.00 BST). "AC Grayling: 'How can you be a militant atheist? It's like sleeping furiously". London: The Guardian. مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 201328 يونيو 2011. Well, firstly, I think the charges of militancy and fundamentalism of course come from our opponents, the theists. My rejoinder is to say when the boot was on their foot they burned us at the stake. All we're doing is speaking very frankly and bluntly and they don't like it," he laughs.
  104. Decca Aitkenhead (3 April 2011 21.00 BST). "AC Grayling: 'How can you be a militant atheist? It's like sleeping furiously". London: The Guardian. مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 201328 يونيو 2011. "And besides, really," he adds with a withering little laugh, "how can you be a militant atheist? How can you be militant non-stamp collector? This is really what it comes down to. You just don't collect stamps. So how can you be a fundamentalist non-stamp collector?
  105. Oliver Burkeman (5 April 2011). "On "militant atheists". مؤرشف من الأصل في 14 مايو 201212 يوليو 2011. Grayling’s argument is a close cousin of another one that’s annoyingly common in the otherwise sensible atheist/rationalist/skeptic/anti-pseudoscience movements: the implication that if you’re arguing from a position of scientific rationalism, you must be motivated by nothing but a dispassionate quest for the truth...What distinguishes the two sides isn’t that the rationalist one is dispassionate, but that it happens to be right. If you go around promoting your position that it’s best for people not to believe in gods, via public speaking or books or vigorous debates down the pub, you are a) actively promoting a position and b) doing so for some inner psychological reason other than the mere fact that there isn’t a god. You have an ulterior motive. That’s not a criticism: everyone always does. But you’re not just not collecting stamps.
  106. Rodrigues, Luís. Open Questions: Diverse Thinkers Discuss God, Religion, and Faith. ABC-CLIO. صفحة 347. مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2020. When we talk about militant atheists or fundamentalist atheists, I have a problem with those terms because... a militant or fundamentalist atheist simply says, 'You can have your beliefs; just keep them private and don't force them on us.'

مصادر

  • New Myth, New World: From Nietzsche to Stalinism by Bernice Glatzer Rosenthal Publisher: Pennsylvania State University Press (November 2002)
  • Nietzsche and Soviet Culture: Ally and Adversary (Cambridge Studies in Russian Literature) various authors edited by Bernice Glatzer Rosenthal Publisher: Cambridge University Press
  • What the God-seekers found in Nietzsche: The Reception of Nietzsches Übermensch by the Philosophers of the Russian Religious Renaissance. (Studies in Slavic Literature & Poetics) by Nel Grillaert Publisher: Rodopi (October 22, 2008)
  • Stalin's Holy War Religion, Nationalism, and Alliance Politics, 1941–1945 by Steven Merritt Miner Copyright 2002 by the University of North Carolina Press
  • Nietzsche in Russia Publisher by Bernice Glatzer Rosenthal Princeton Univ Pr
  • Ayn Rand: The Russian Radical by Chris Matthew Sciabarra Publisher: Pennsylvania State University Press
  • The Returns of History: Russian Nietzscheans After Modernity by Dragan Kujundzic Publisher: State University of New York Press
  • A History of Soviet Atheism in Theory, and Practice, and the Believer, vol 1: A History of Marxist-Leninist Atheism and Soviet Anti-Religious Policies, by Dimitry V. Pospielovsky. Palgrave Macmillan,
  • Soviet Antireligious Campaigns and Persecutions (History of Soviet Atheism in Theory and Practice and the Believers, Vol 2),Dimitry Pospielovsky, (November, 1987), Palgrave Macmillan,
  • Soviet Studies on the Church and the Believer's Response to Atheism: A History of Soviet Atheism in Theory and Practice and the Believers, Vol 3, Dimitry Pospielovsky, (August, 1988), Palgrave Macmillan, hardcover: , paperback edition:
  • Great Soviet encyclopedia, ed. A. M. Prokhorov (New York: Macmillan, London: Collier Macmillan, 1974–1983) 31 volumes, three volumes of indexes.
  • The Russian Church and the Soviet State by جون شيلتون كورتيس, 1917–1950 (Boston: Little, Brown, 1953)
  • Storming the Heavens: The Soviet League of the Militant Godless by Daniel Peris Cornell University Press 1998
  • Sacred causes : the clash of religion and politics from the Great War to the War on Terror by مايكل بيرلي Paperback: 576 pages Publisher: Harper Perennial (March 11, 2008)
  • Religious and anti-religious thought in Russia By George Louis Kline The Weil Lectures Published in 1968, University Press (Chicago)
  • "Godless Communists": Atheism and Society in Soviet Russia 1917–1932. by William B. Husband DeKalb: Northern Illinois University Press. 2000. Pp. xviii, 241.
  • A History of Russia. Nicholas V. Riasanovsky and مارك د. شتاينبرغ. 7th ed. New York: Oxford University Press, 2004, 800 pages.

مواقع خارجية

مقالات ذات صلة

موسوعات ذات صلة :