الرئيسيةعريقبحث

داء لايم

مرض يصيب الإنسان

☰ جدول المحتويات


داء لايم (Lyme Disease)‏ هو داء خمجي ينتج عن الإصابة بأحد 3 أنواع من بكتيريا البوريليا (جنس من اللولبيات):

داء لايم
لبود كتفي بالغ

معلومات عامة
الاختصاص أمراض معدية 
من أنواع مرض بكتيري معدي أولي 
الأسباب
الأسباب بوريليا برغدورفيرية 
طريقة انتقال العامل المسبب للمرض قرادة الغزال[1] 
المظهر السريري
الأعراض إعياء،  وصداع،  وألم مفصلي،  وألم عضلي،  وعرة،  وارتجاف حزمي،  ومذل،  ودوخة،  واضطراب نظم قلبي 
الإدارة
أدوية
فيديو توضيحي

يُصنيف مرض لايم إلى مراحل تبعاً لسرعة ومدى انتشار العدوى في الجسم :

  • المرحلة الاولى من مرض لايم وتسمى أيضاً المحصوره حيث يكون مرض لايم في منطقة صغيرة جداً ومحدودة . [3][4]
  • المرحلة الثانية تبدأ في الانتشار الجزئي لمرض لايم في جسم الإنسان .[5]
  • المرحلة الثالثة أو المتاخرة حيث يكون مرض لايم قد أصاب كافة أعضاء الجسم .

والجدير بالذكر أنه يجب أن تدخل البكتيريا لمجرى الدم عن طريق الجلد بالتصاق القراد لمدة تتراوح بين 24- 36 ساعة وتغذيته على الدم فمجرد العض من قبل القراد قد لا يتسبب في نقل البكتريا منه لجسم الانسان، وخطورة مرض لايم تكون في قدرتة للاتتشار ليصل إلى الدماغ والقلب والمفاصل [6][7]

يعد داء لايم أشهر داء منقول عن طريق القرادة في نصف الكرة الأرضية العلوي. تنتقل بكتيريا البوريليا عن طريق عضة االقراد المنتمي لنوع اللبود[8]. تبتدئ أعراض المرض بالحمى وألام الرأس والإرهاق و الحمامى الهامشية (أحد أشكال الطفح الجلدي المميزة لداء لايم).[9]

أعراض المرض

يؤثر داء لايم على عدة أعضاء في جسم الإنسان مسبباً كماً متنوعاً من الأعراض المرضية. لا تظهر أعراض هذا المرض على كل المصابين (حوالي 7% من المصابين لا تظهر عليهم أية أعراض [10]) كما تختلف الصورة السريرية من مريض إلى آخر. تستمر فترة حضانة المرض من اسبوع إلى اسبوعين.[11][12][13]

حمامى هامشية

تُصنف الاعراض تبعاً للمرحلة المرضية وانتشار مرض لايم في جسم الأنسان بحيث تتميز المرحلة الاولى بما يلي :[13][14]

  • - الشعور بالقشعريرة وعدم تحمل البرد أو أي انخفاض في درجة الحرارة .
  • - ارتفاع درجة حراره الجسم (الحمى) .
  • - التعب والضعف العام .
  • - الشعور بالصداع .
  • - حدوث آلام المفاصل .
  • - الشعور بألم في العضلات وتصلب الرقبة في بعض الحالات .
  • - ظهور طفح جلدي وتورم وإحمرار الجلد في المنطقة التي تغدت منها القراد على دم المصاب بمرض لايم وتدعى طفح حمامى مهاجرة .
  • - قد تشبه هذه الأعراض أعراض الإصابة بمرض الزكام وعادة لا تحتاج هذه الأعراض علاج وتزول دون تدخل طبي خلال اسابيع .

أما أعراض الدرجة الثانية قد تستغرق اسابيع أو أشهر بعد حدوث العدوى الجرثومية ومنها :[15][16]

  • - الشعور بخدلان في الاطراف .[17]
  • - الشعور بألم عصبي في بعض مناطق الجسم .
  • - عدم القدرة على تحريك بعض عضلات الجسم .
  • - ضعف عام في عضلات الوجه مما يؤدي إلى تغير التعابير الإيحائية للشخص .
  • - القلق والتوتر الدائم .
  • - حدوث اضطرابات في العضلة القلبية .
  • - خفقان القلب .[18]
  • - ألم في الصدر .
  • - ضيق في التنفس .

اما المرحلة الثاثة وهي الاخطر في مراحل المرض على الإطلاق، وتشمل الأعراض :[19][20]

  • - حدوث حركات لا إرادية في العضلات .[21]
  • - حدوث تورم المفاصل .
  • - ضعف العضلات وشللها التام في بعض الحالات .
  • - الشعور بالخدر والوخز .
  • - عدم وضوح الكلام من الفرد على الإطلاق .
  • - حدوث مشاكل في الجهاز العصبي المركزي والتي تؤثر على تركيز وتفكير المصاب .[22][23]

من المضاعفات التي يمكن حدوثها نتيجة الإصابة بالمرض :

  • - انخفاض تركيز مريض لايم.[24]
  • - حدوث اضطرابات في الذاكرة .
  • - تلف الأعصاب .
  • - الشعور بالخدر .
  • - شلل في عضلات الوجه .
  • - اضطرابات في اثناء النوم وشعور مصابين مرض لايم بالقلق .[25]
  • - حدوث مشاكل في الرؤية ووضوحها .
  • - الشعور بالتعب .

تشخيص المرض

يلجأ الطبيب إلى التدابير التالية لتشخيص هذا المرض :[26]

دورة حياة القراد

إجراءات وقائية

للوقاية من مرض لايم يجب اتباع التعليمات التالية :[36][37]

العامل المسبب لمرض لايم
  • - تجنب المناطق التي تكثر فيها الأعشاب الطويلة حيث ينمو قراد الأيل الناقل لمرض لايم .
  • - ارتداء السراويل والاكمام الطويلة في حال التواجد في المناطق التي يشيع فيها القراد الناقل لمرض لايم .
  • - استخدام طارد الحشرات الموضعي على المناطق الجلدية المكشوفة .[38][39][40]
  • - الالتزام بتعليمات السلامة العامة الصحية .[41][41]
  • - في حال شعور مريض لايم باي اعراض غريبه يجب الرجوع للطبيب والكشف الصحي .[42]
  • - إجراء الفحوصات الدورية للحيوانات الأليفة المنزلية وتنظيفها جيداً لمنع عدوى مرض لايم.

العلاج

إن علاج مرض لايم يعتمد على حدة الاعراض وبدء ظهورها حيث انه ليس كل من يصاب بعضة القراد يجب أن يتناول علاجات دوائية، فقد تكفي مراقبة مريض لايم الصحية لفترة شهر .[43][44]

إزالة القراد باستخدام الملقط

بعض الحالات تظهر عليهم اعراض مرض لايم بحيث يتم تأكيد الإصابة من قبل الطبيب، ومن ثم يصف لهم الطبيب المضاد الحيوي الازم ( و غالباً ما تكون جرعة واحدة من الدوكسيسيكلين (Doxycycline) لهم ومن تلك الفئة من هم أكبر من سن 8 و الإناث غير الحوامل وغير المرضعات، والذين التصقت القراد بأجسامهم مدة لا تقل عن 36 ساعة ) .[44][45]

- تكون فتره علاج مرض لايم من 10 إلى 14 يوم تقريباً تبعا للوضع الصحي للمريض .[46][47]

قد يصف الطبيب بعض العلاجات الدوائية المسكنة للألم خاصة في حال تصلب المفاصل مع مرض لايم.[48]

ادوية علاج مرض لايم

المسكنات ومنها :

علاج الحالات المستعصية على المضادات الحيوية

ظهرت بعض حالات داء لايم المستعصية على المضادات الحيوية ولوحظ تكرار حدوث المرض بالرغم من استخدام المضادات الحيوية المناسبة. أظهرت بعض الدراسات أن استخدام الهايدروكسيكوين أو الميثوتريكسيت قد يساعد في شفاء الحالات المستعصية على المضادات الحيوية.

مرض لايم المزمن

مصطلح "مرض لايم المزمن" أو "ما بعد متلازمة داء لايم" يطبّق على مجموعات مختلفة من المرضى. منهم الأشخاص الذين يعانون من أعراض المرحلة المتأخرة من داء لايم التي لم يتم علاجها: التهاب الأعصاب الطرفية و\ أو التهاب الدماغ. يطبّق هذا المصطلح أيضاً على الأشخاص الذين كانوا يعانون من المرض في الماضي وبقيت بعض الأعراض بعد العلاج بالمضادات الحيوية وهو ما يسمى أيضاً متلازمة ما بعد داء لايم. كما أنه يطبّق على المرضى الذين لا يعانون من أعراض محددة كالتعب وليس هناك أي دليل بأنهم قد أصيبوا بداء لايم بالماضي.

وبائيات

البلدان التي أبلغت عن حالات مرض لايم.

داء لايم مرض متوطن في نصف الأرض الشمالي في المناطق المعتدلة.[51][52]

أفريقيا

في شمال أفريقيا، تم تحديد المرض في المغرب، الجزائر، مصر و تونس.[53][54][55]

مرض لايم في أفريقيا جنوب الصحراء غير معروف حاليا، ولكن الأدلة تشير إلى أنه قد يحدث في هذه المنطقة. إن وفرة المضيفين وناقلات القراد من شأنه أن يؤيد إنشاء عدوى لايم في أفريقيا. في شرق أفريقيا، تم الإبلاغ عن حالتين من مرض لايم في كينيا.[56][57]

اسيا

تم العثورعلي الحشرات بشكل أكثر تكرارا في اليابان، وكذلك في شمال غرب الصين، نيبال، تايلاند و أقصى شرق روسيا. كما تم عزل بورليا في منغوليا.[58][59][60]

أوروبا

توجد حالات القراد ب بورجدورفيري سينسو في معظم أنحاء أوروبا الوسطى، وخاصة في سلوفينيا والنمسا، ولكن تم عزلها في كل بلد تقريبا في القارة. الإصابة في جنوب أوروبا، مثل إيطاليا والبرتغال، هي أقل بكثير.[61][62][63]

أمريكا الشمالية

خريطة تبين مخاطر مرض لايم في الولايات المتحدة ، لا سيما تركيزه في شمال شرق المدن الكبرى وغرب ولاية ويسكونسن.

العديد من الدراسات في أمريكا الشمالية ترتبط بارتباطات بيئية لانتشار مرض لايم. وقد أظهرت دراسة أجريت عام 2005 باستخدام نمذجة ملاءمة المناخ أن تغير المناخ سيؤدي إلى زيادة شاملة في موائل النواقل المناسبة بنسبة 213٪ بحلول عام 2080، مع توسع الشمال في كندا، وزيادة الملاءمة في وسط الولايات المتحدة، وانخفاض الموائل المناسبة والنواقل تراجع في جنوب الولايات المتحدة. وخلص استعراض أجري في عام 2008 للدراسات المنشورة إلى أن وجود الغابات أو المناطق الحرجية هو المتغير الوحيد الذي يزيد باستمرار من خطر الإصابة بمرض لايم بينما أظهرت المتغيرات البيئية الأخرى تفاوتا ضئيلا أو معدوما بين الدراسات. وقال الباحثون إن العوامل التي تؤثر على كثافة القراد والمخاطر البشرية بين المواقع لا تزال غير مفهومة جيدا، وأنه ينبغي إجراء الدراسات المستقبلية على مدى فترات زمنية أطول، وتصبح أكثر توحيدا عبر المناطق، وإدراج المعارف الموجودة في إيكولوجيا مرض لايم الإقليمية.[64][65]

كندا

بسبب تغير المناخ، توسعت مجموعة القراد القادرة على حمل مرض لايم من منطقة محدودة من أونتاريو لتشمل مناطق كيبيك الجنوبية ومانيتوبا وشمال أونتاريو وجنوب نيوبرونسويك وجنوب غرب نوفا سكوشيا وأجزاء محدودة من ساسكاتشوان وألبرتا وكذلك كولومبيا البريطانية. وقد تم الإبلاغ عن حالات إلى الشرق من جزيرة نيوفاوندلاند. والتنبؤ القائم على نموذج من قبل ليتون وآخرون. (2012) أن نطاق القراد الكتفي الأول سوف يتوسع في كندا بمقدار 46 كم / سنة خلال العقد المقبل، مع ارتفاع درجات الحرارة المناخية باعتبارها المحرك الرئيسي لزيادة سرعة الانتشار.[66][67][68][69]

المكسيك

تشير دراسة أجريت عام 2007 إلى أن عدوى بورليا بورجدورفيري متوطنة في المكسيك، من أربع حالات تم الإبلاغ عنها بين عامي 1999 و 2000.[70]

أمريكا الجنوبية

في أمريكا الجنوبية، يتزايد الاعتراف بالأمراض المنقولة عن طريق القراد وحدوثه. في البرازيل، تم التعرف على مرض يشبه الليم يعرف باسم متلازمة باجيو يوشيناري، الناجمة عن الكائنات الحية الدقيقة التي لا تنتمي إلى المركب ب. بورجدورفيري سينسو معقدة وتنقلها القراد من جنس أمبليوما وريبيسفالوس. تم الإبلاغ عن أول حالة من بيس في البرازيل في عام 1992 في كوتيا، ساو باولو. وقد تم تحديد مستضدات البروغدورفيري سنسو ستريكتو في المرضى في كولومبيا و بوليفيا.[71][72]

مقالات ذات صلة

مراجع

  1. معرف أنطولوجية المرض: http://www.disease-ontology.org/?id=DOID:11729 — تاريخ الاطلاع: 15 مايو 2019 — الاصدار 2019-05-13
  2. Ryan KJ, Ray CG (editors) (2004). Sherris Medical Microbiology (الطبعة 4th ed.). McGraw Hill. صفحات 434–437.  .
  3. "Signs and Symptoms of Lyme Disease". cdc.gov. 11 January 2013. مؤرشف من الأصل في 16 يناير 201302 مارس 2015.
  4. Aucott JN (2015). "Posttreatment Lyme disease syndrome". Infect. Dis. Clin. N. Am. 29 (2): 309–23. doi:10.1016/j.idc.2015.02.012. PMID 25999226.
  5. Regional Disease Vector Ecology Profile: Central Europe. DIANE Publishing. أبريل 2001. صفحة 136.  . مؤرشف من الأصل في 8 سبتمبر 2017.
  6. "Lyme Disease Diagnosis and Testing". cdc.gov. 10 يناير 2013. مؤرشف من الأصل في 2 مارس 20152 مارس 2015.
  7. "Two-step Laboratory Testing Process". cdc.gov. 15 نوفمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 12 مارس 20152 مارس 2015.
  8. Johnson RC (1996). "Borrelia". Baron's Medical Microbiology (Baron S et al, eds.) (الطبعة 4th ed.). Univ of Texas Medical Branch.  . مؤرشف من الأصل في 7 فبراير 2009.
  9. "Testing of Ticks". cdc.gov. 4 يونيو 2013. مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 20152 مارس 2015.
  10. Steere AC, Sikand VK, Schoen RT, Nowakowski J (2003). "Asymptomatic infection with Borrelia burgdorferi". Clin. Infect. Dis. 37 (4): 528–532. doi:10.1086/376914. PMID 12905137.
  11. Lyme disease في موقع إي ميديسين - تصفح: نسخة محفوظة 12 مايو 2018 على موقع واي باك مشين.
  12. Steere AC، Sikand VK، Schoen RT، Nowakowski J (August 2003). "Asymptomatic infection with Borrelia burgdorferi". Clin. Infect. Dis. 37 (4): 528–32. PMID 12905137. doi:10.1086/376914. (primary source) نسخة محفوظة 20 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
  13. Biesiada G، Czepiel J، Leśniak MR، Garlicki A، Mach T (20 December 2012). "Lyme disease: review". Arch. Med. Sci. 8 (6): 978–82. PMC 3542482Freely accessible. PMID 23319969. doi:10.5114/aoms.2012.30948. نسخة محفوظة 12 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  14. Steere AC، Dhar A، Hernandez J، وآخرون. (January 2003). "Systemic symptoms without erythema migrans as the presenting picture of early Lyme disease". Am. J. Med. 114 (1): 58–62. PMID 12543291. doi:10.1016/S0002-9343(02)01440-7. (primary source) نسخة محفوظة 6 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
  15. Auwaerter PG، Aucott J، Dumler JS (January 2004). "Lyme borreliosis (Lyme disease): molecular and cellular pathobiology and prospects for prevention, diagnosis and treatment". Expert Rev. Mol. Med. 6 (2): 1–22. PMID 14987414. doi:10.1017/S1462399404007276. نسخة محفوظة 17 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  16. Halperin JJ (June 2008). "Nervous system Lyme disease". Infect. Dis. Clin. N. Am. 22 (2): 261–74, vi. PMID 18452800. doi:10.1016/j.idc.2007.12.009. نسخة محفوظة 17 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  17. Chabria SB، Lawrason J (2007). "Altered mental status, an unusual manifestation of early disseminated Lyme disease: A case report". J. Med. Case Rep. 1: 62. PMC 1973078Freely accessible. PMID 17688693. doi:10.1186/1752-1947-1-62. نسخة محفوظة 11 ديسمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  18. Stanek G, Wormser GP, Gray J, Strle F (February 2012). "Lyme borreliosis". Lancet. 379 (9814): 461–73. doi:10.1016/S0140-6736(11)60103-7. PMID 21903253.
  19. Shadick NA، Phillips CB، Sangha O، وآخرون. (December 1999). "Musculoskeletal and neurologic outcomes in patients with previously treated Lyme disease". Ann. Intern. Med. 131 (12): 919–26. PMID 10610642. doi:10.7326/0003-4819-131-12-199912210-00003. نسخة محفوظة 28 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
  20. Seltzer EG، Gerber MA، Cartter ML، Freudigman K، Shapiro ED (February 2000). "Long-term outcomes of persons with Lyme disease". J. Am. Med. Assoc. 283 (5): 609–16. PMID 10665700. doi:10.1001/jama.283.5.609. نسخة محفوظة 28 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
  21. Nau R، Christen HJ، Eiffert H (January 2009). "Lyme disease--current state of knowledge". Dtsch. Arztebl. Int. 106 (5): 72–81; quiz 82, I. PMC 2695290Freely accessible. PMID 19562015. doi:10.3238/arztebl.2009.0072. نسخة محفوظة 6 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
  22. Fallon BA، Nields JA (November 1994). "Lyme disease: a neuropsychiatric illness". Am. J. Psychiatry. 151 (11): 1571–83. PMID 7943444. doi:10.1176/ajp.151.11.1571. نسخة محفوظة 9 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  23. Hess A، Buchmann J، Zettl UK، وآخرون. (March 1999). "Borrelia burgdorferi central nervous system infection presenting as an organic schizophrenialike disorder". Biol. Psychiatry. 45 (6): 795. PMID 10188012. doi:10.1016/S0006-3223(98)00277-7. نسخة محفوظة 1 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  24. Stanek G، Strle F (June 2008). "Lyme disease: European perspective". Infect. Dis. Clin. N. Am. 22 (2): 327–39, vii. PMID 18452805. doi:10.1016/j.idc.2008.01.001. نسخة محفوظة 28 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  25. Mullegger RR (2004). "Dermatological manifestations of Lyme borreliosis". Eur. J. Dermatol. 14 (5): 296–309. PMID 15358567. نسخة محفوظة 3 يوليو 2015 على موقع واي باك مشين.
  26. Wormser G، Masters E، Nowakowski J، وآخرون. (2005). "Prospective clinical evaluation of patients from missouri and New York with erythema migrans-like skin lesions". Clin. Infect. Dis. 41 (7): 958–65. PMID 16142659. doi:10.1086/432935. نسخة محفوظة 30 يونيو 2015 على موقع واي باك مشين.
  27. Branda, JA; Linskey, K; Kim, YA; Steere, AC; Ferraro, MJ (Sep 2011). "Two-tiered antibody testing for Lyme disease with use of 2 enzyme immunoassays, a whole-cell sonicate enzyme immunoassay followed by a VlsE C6 peptide enzyme immunoassay". Clin. Infect. Dis. 53 (6): 541–7. doi:10.1093/cid/cir464. PMID 21865190.
  28. Brown SL، Hansen SL، Langone JJ (July 1999). "Role of serology in the diagnosis of Lyme disease". J. Am. Med. Assoc. 282 (1): 62–66. PMID 10404913. doi:10.1001/jama.282.1.62. نسخة محفوظة 7 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
  29. Hofmann H (1996). "Lyme borreliosis--problems of serological diagnosis". Infection. 24 (6): 470–72. PMID 9007597. doi:10.1007/BF01713052. نسخة محفوظة 7 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  30. Pachner AR (1989). "Neurologic manifestations of Lyme disease, the new "great imitator"". Rev. Infect. Dis. 11 Suppl 6: S1482–1486. PMID 2682960. doi:10.1093/clinids/11.Supplement_6.S1482. نسخة محفوظة 1 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  31. Westervelt, Holly; McCaffrey, Robert (September 2002). "Neuropsychological Functioning in Chronic Lyme Disease". Neuropsychol. Rev. 12 (3): 153–177. doi:10.1023/A:1020381913563.
  32. Wilske B (2005). "Epidemiology and diagnosis of Lyme borreliosis". N. Engl. J. Med. 37 (8): 568–79. PMID 16338759. doi:10.1080/07853890500431934. نسخة محفوظة 7 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
  33. Steere AC, McHugh G, Damle N, Sikand VK؛ McHugh؛ Damle؛ Sikand (July 2008). "Prospective study of serologic tests for lyme disease". Clin. Infect. Dis. 47 (2): 188–95. PMID 18532885. doi:10.1086/589242. نسخة محفوظة 17 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  34. Molloy PJ، Persing DH، Berardi VP (August 2001). "False-positive results of PCR testing for Lyme disease". Clin. Infect. Dis. 33 (3): 412–13. PMID 11438915. doi:10.1086/321911. نسخة محفوظة 17 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  35. Nocton JJ، Dressler F، Rutledge BJ، Rys PN، Persing DH، Steere AC (January 1994). "Detection of Borrelia burgdorferi DNA by polymerase chain reaction in synovial fluid from patients with Lyme arthritis". N. Engl. J. Med. 330 (4): 229–34. PMID 8272083. doi:10.1056/NEJM199401273300401. نسخة محفوظة 12 أكتوبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  36. "CDC - Lyme Disease - NIOSH Workplace Safety and Health Topic". www.cdc.gov. مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 20153 نوفمبر 2015.
  37. Centers for Disease Control and Prevention. "Avoid bug bites". مؤرشف من الأصل في 13 مارس 201615 مارس 2016.
  38. "Figure 2: Changes in deer density and cases of Lyme disease in Mumford Cove, Connecticut, 1996–2004 (CT DEP data)". Managing Urban Deer in Connecticut (PDF) (الطبعة 2nd). Connecticut Department of Environmental Protection - Wildlife Division. June 2007. صفحة 4. تمت أرشفته (PDF) من الأصل في 2 June 2013. نسخة محفوظة 27 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  39. Rand PW، Lubelczyk C، Holman MS، Lacombe EH، Smith RP (July 2004). "Abundance of Ixodes scapularis (Acari: Ixodidae) after the complete removal of deer from an isolated offshore island, endemic for Lyme Disease". J. Med. Entomol. 41 (4): 779–84. PMID 15311475. doi:10.1603/0022-2585-41.4.779. نسخة محفوظة 12 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  40. Perkins SE، Cattadori IM، Tagliapietra V، Rizzoli AP، Hudson PJ (August 2006). "Localized deer absence leads to tick amplification". Ecology. 87 (8): 1981–86. PMID 16937637. doi:10.1890/0012-9658(2006)87[1981:LDALTT]2.0.CO;2. نسخة محفوظة 1 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  41. Gern L.; Estrada-Pena A.; Frandsen F.; Gray J. S.; Jaenson T. G. T.; Jongejan F.; Nuttall P. A. (1998). "European reservoir hosts of Borrelia burgdorferi sensu lato". Zentralblatt Bakteriol. 287 (3): 196–204. doi:10.1016/S0934-8840(98)80121-7. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015.
  42. Poland GA، Jacobson RM (March 2001). "The prevention of Lyme disease with vaccine". Vaccine. 19 (17–19): 2303–08. PMID 11257352. doi:10.1016/S0264-410X(00)00520-X. نسخة محفوظة 16 مايو 2015 على موقع واي باك مشين.
  43. Rowe، Claudia (13 June 1999). "Lukewarm Response To New Lyme Vaccine". نيويورك تايمز. تمت أرشفته من الأصل في 10 February 201211 يوليو 2008. نسخة محفوظة 12 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  44. Abbott A (February 2006). "Lyme disease: uphill struggle". Nature. 439 (7076): 524–25. PMID 16452949. doi:10.1038/439524a. نسخة محفوظة 28 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  45. Nigrovic LE، Thompson KM (January 2007). "The Lyme vaccine: a cautionary tale". Epidemiol. Infect. 135 (1): 1–8. PMC 2870557Freely accessible. PMID 16893489. doi:10.1017/S0950268806007096. نسخة محفوظة 7 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  46. Earnhart CG، Marconi RT (2007). "An octavalent lyme disease vaccine induces antibodies that recognize all incorporated OspC type-specific sequences". Hum. Vaccines. 3 (6): 281–89. PMID 17921702. doi:10.4161/hv.4661. نسخة محفوظة 30 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
  47. Pozsgay V، Kubler-Kielb J (February 2007). "Synthesis of an experimental glycolipoprotein vaccine against Lyme disease". Carbohydr. Res. 342 (3–4): 621–26. PMC 2709212Freely accessible. PMID 17182019. doi:10.1016/j.carres.2006.11.014. نسخة محفوظة 30 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
  48. Shapiro, ED (1 May 2014). "Clinical practice. Lyme disease" ( كتاب إلكتروني PDF ). N. Engl. J. Med. 370 (18): 1724–31. doi:10.1056/NEJMcp1314325. PMC . PMID 24785207. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 19 أكتوبر 2016.
  49. Wright WF, Riedel DJ, Talwani R, Gilliam BL؛ Riedel؛ Talwani؛ Gilliam (June 2012). "Diagnosis and management of Lyme disease". Am. Fam. Physician. 85 (11): 1086–93. PMID 22962880. تمت أرشفته من الأصل في 27 September 2013. نسخة محفوظة 27 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  50. Berende A, ter Hofstede HJ, Vos FJ, van Middendorp H, Vogelaar ML, Tromp M, van den Hoogen FH, Donders AR, Evers AW, Kullberg BJ (2016). "Randomized Trial of Longer-Term Therapy for Symptoms Attributed to Lyme Disease". N. Engl. J. Med. 374 (13): 1209–20. doi:10.1056/NEJMoa1505425. PMID 27028911.
  51. Higgins R (August 2004). "Emerging or re-emerging bacterial zoonotic diseases: bartonellosis, leptospirosis, Lyme borreliosis, plague". Rev. Sci. Tech. 23 (2): 569–81. PMID 15702720.
  52. Higgins R (August 2004). "Emerging or re-emerging bacterial zoonotic diseases: bartonellosis, leptospirosis, Lyme borreliosis, plague". Rev. Sci. Tech. 23 (2): 569–81. PMID 15702720. doi:10.20506/rst.23.2.1503. نسخة محفوظة 25 ديسمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  53. Bouattour A, Ghorbel A, Chabchoub A, Postic D (2004). "Situation de la borreuose de lyme au maghreb". Arch. Inst. Pasteur Tunis (باللغة الفرنسية). 81 (1–4): 13–20. PMID 16929760.
  54. Dsouli N, Younsi-Kabachii H, Postic D, Nouira S, Gern L, Bouattour A (July 2006). "Reservoir role of lizard Psammodromus algirus in transmission cycle of Borrelia burgdorferi sensu lato (Spirochaetaceae) in Tunisia". J. Med. Entomol. 43 (4): 737–42. doi:10.1603/0022-2585(2006)43[737:RROLPA]2.0.CO;2. PMID 16892633.
  55. Helmy N (August 2000). "Seasonal abundance of Ornithodoros (O.) savignyi and prevalence of infection with Borrelia spirochetes in Egypt". J. Egypt Soc. Parasitol. 30 (2): 607–19. PMID 10946521.
  56. Jowi JO, Gathua SN (May 2005). "Lyme disease: report of two cases". East Afr. Med. J. 82 (5): 267–69. doi:10.4314/eamj.v82i5.9318. PMID 16119758.
  57. Fivaz BH, Petney TN (September 1989). "Lyme disease--a new disease in southern Africa?". J S Afr Vet Assoc. 60 (3): 155–58. PMID 2699499.
  58. Walder, Gernot; Lkhamsuren, Erdenechimeg; Shagdar, Abmed; et al. (2006). "Serological evidence for tick-borne encephalitis, borreliosis, and human granulocytic anaplasmosis in Mongolia". Int. J. Med. Microbiol. 296: 69–75. doi:10.1016/j.ijmm.2006.01.031. ISSN 1438-4221. PMID 16524782.
  59. Li M, Masuzawa T, Takada N, et al. (July 1998). "Lyme disease Borrelia species in northeastern China resemble those isolated from far eastern Russia and Japan". Appl. Environ. Microbiol. 64 (7): 2705–09. PMC . PMID 9647853. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020.
  60. Masuzawa T (ديسمبر 2004). "Terrestrial distribution of the Lyme borreliosis agent Borrelia burgdorferi sensu lato in East Asia". Jpn. J. Infect. Dis. 57 (6): 229–35. PMID 15623946. مؤرشف من الأصل في 22 يناير 2013.
  61. Lopes de Carvalho I, Núncio MS (2006). "Laboratory diagnosis of Lyme borreliosis at the Portuguese National Institute of Health (1990–2004)". Euro Surveill. 11 (10): 257–60. PMID 17130658. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2012.
  62. Rizzoli A, Hauffe H, Carpi G, Vourc HG, Neteler M, Rosa R (2011). "Lyme borreliosis in Europe". Euro Surveill. 16 (27). PMID 21794218. مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2011.
  63. Smith R, Takkinen J (2006). "Lyme borreliosis: Europe-wide coordinated surveillance and action needed?". Euro Surveill. 11 (6): E060622.1. PMID 16819127. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2012.
  64. Killilea, Mary E.; Swei, Andrea; Lane, Robert S.; Briggs, Cheryl J.; Ostfeld, Richard S. (2008). "Spatial Dynamics of Lyme Disease: A Review" ( كتاب إلكتروني PDF ). EcoHealth. 5 (2): 167–195. doi:10.1007/s10393-008-0171-3. PMID 18787920. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 29 أغسطس 2017.
  65. John S. Brownstein; Theodore R. Holford; Durland Fish (2005). "Effect of Climate Change on Lyme Disease Risk in North America". Ecohealth. 2 (1): 38–46. doi:10.1007/s10393-004-0139-x. PMC . PMID 19008966.
  66. Leighton, Patrick A; Koffi, Jules K; Pelcat, Yann; Lindsay, L Robbin; Ogden, Nicholas H (2012). "Predicting the speed of tick invasion: An empirical model of range expansion for the Lyme disease vector Ixodes scapularis in Canada". J. Appl. Ecol. 49 (2): 457–64. doi:10.1111/j.1365-2664.2012.02112.x.
  67. Ogden NH, Lindsay LR, Morshed M, Sockett PN, Artsob H (June 2009). "The emergence of Lyme disease in Canada". Can. Med. Assoc. J. 180 (12): 1221–24. doi:10.1503/cmaj.080148. PMC . PMID 19506281.
  68. "Lyme Disease Fact Sheet". Phac-aspc.gc.ca. 4 يوليو 2012. مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 201215 ديسمبر 2012.
  69. BC Ministry of Agriculture. "Ticks and Humans in British Columbia". Agf.gov.bc.ca. مؤرشف من الأصل في 3 يناير 201315 ديسمبر 2012.
  70. Gordillo-Pérez, Guadalupe; Torres, Javier; Solórzano-Santos, Fortino; de Martino, Sylvie; Lipsker, Dan; Velázquez, Edmundo; Ramon, Guillermo; Onofre, Muñoz; Jaulhac, Benoit (Oct 2007), "Borrelia burgdorferi Infection and Cutaneous Lyme Disease, Mexico", Emerg. Infect. Dis., 13, صفحات 1556–1558, doi:10.3201/eid1310.060630, مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020
  71. Mantovani E, Costa IP, Gauditano G, Bonoldi VL, Higuchi ML, Yoshinari NH (April 2007). "Description of Lyme disease-like syndrome in Brazil. Is it a new tick borne disease or Lyme disease variation?". Braz. J. Med. Biol. Res. 40 (4): 443–56. doi:10.1590/S0100-879X2006005000082. PMID 17401487.
  72. Yoshinari NH, Oyafuso LK, Monteiro FG, et al. (1993). "Doença de Lyme: Relato de um caso observado no Brasil". Rev. Hosp. Clin. Fac. Med. Sao Paulo (باللغة البرتغالية). 48 (4): 170–74. PMID 8284588.

وصلات خارجية

  • [1]-(داء لايم)
  • [2]-(داء لايم - منظمة الصحة العالمية).

موسوعات ذات صلة :