مضاد القيء هو الدواء الفعالة ضد التقيؤ والغثيان.[1][2][3] عادة ما تستخدم مضادات القيء لعلاج دوار الحركة والآثار الجانبية للمسكنات الأفيونية والتخدير العام والعلاج الكيميائي ضد السرطان. كما يمكن أن تستخدم في الحالات الشديدة من التهاب المعدة والأمعاء، وخاصة إذا كان المريض يعاني من الجفاف.
ويمكن أيضا أن تستخدم مضادات القيء لعلاج غثيان الصباح، ولكن هناك القليل من المعلومات حول تأثيرها على الجنين، والأطباء يفضلون عدم استخدامها إلا عند الضرورة.
أمثلة على مضادات القيء
- مضادات 5-هت3
- مستقبلات الدوبامين
- مضادات نيوروكينين 1
- مضادات الهستامين (مضادات مستقبلات الهستامين هـ1)
- كانابينويدات
- درونابينول
- القنب الطبي
- ساتيفكس
- كانابينويدات مصنعة مثل نابيلون
- بنزوديازيبين
- مضادات الكولين
- ستيرويدات
- أخرى:
مراجع
- O'Connor, Anahad (August 21, 2007). "The Claim: Eating Ginger Can Cure Motion Sickness". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 15 أكتوبر 2017.
- Quinlan, Jeffrey D.; Hill, D. Ashley (1 June 2003). "Nausea and Vomiting in Pregnancy - American Family Physician". American Family Physician. 68 (1): 121–128. مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 201909 أكتوبر 2015.
- hoe 2#section1 Muscimol. Chemical Data Sheet, Database of Hazardous Materials, CAMEO chemicals - تصفح: نسخة محفوظة 9 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.