الرئيسيةعريقبحث

الهند

دولة في جنوب آسيا

☰ جدول المحتويات


  

الهند رسمياً جمهورية الهند (بالهندية: भारत गणराज्य)، هي جمهورية تقع في جنوب آسيا. تعتبر سابع أكبر بلد من حيث المساحة الجغرافية، والثانية من حيث عدد السكان، وهي الجمهورية الديموقراطية الأكثر ازدحاماً بالسكان في العالم. يحدها المحيط الهندي من الجنوب، وبحر العرب من الغرب، وخليج البنغال من الشرق، وللهند خط ساحلي يصل طوله إلى 7,517 كيلومتر (4,700 ميل). تحدها باكستان من الغرب. وجمهورية الصين الشعبية، نيبال، وبوتان من الشمال، بنغلاديش وميانمار من الشرق. كما تعدّ الحكومة الهندية أن حدود جامو وكشمير مع أفغانستان هي ضمن حدود دولة الهند وذلك بحكم الأمر الواقع نتيجة السيطرة الهندية على جامو وكشمير. تقع الهند بالقرب من سريلانكا، وجزر المالديف وإندونيسيا على المحيط الهندي.

الهند
(بالهندية: भारत गणराज्य)‏ 
الهند
علم الهند
الهند
شعار الهند

India (orthographic projection)-2.svg
 

الشعار الوطني
(بالهندية: Satyameva Jayate)‏ 
النشيد :جانا غانا مانا 
الأرض والسكان
أعلى قمة كانغشينجونغا
المساحة 3287263 كيلومتر مربع 
نسبة المياه (%) 9.5 نسبة مئوية 
عاصمة نيودلهي 
اللغة الرسمية الهندية،  والإنجليزية 
التعداد السكاني 1349217956 (3 أغسطس 2018)[2] 
عدد سكان الحضر 377106125 (2011)[3] 
عدد سكان الريف 833748852 (2011)[3] 
متوسط العمر 68.56 سنة (2016)[4]
الحكم
نظام الحكم جمهورية فدرالية،  وديمقراطية نيابية 
السلطة التشريعية برلمان الهند 
السلطة القضائية المحكمة العليا الهندية 
السلطة التنفيذية الحكومة الهندية 
التأسيس والسيادة
التاريخ
تاريخ التأسيس 15 أغسطس 1947
الناتج المحلي الإجمالي
 ← الإجمالي 2,597,491,162,897.67 دولار أمريكي (2017)[5]
 ← الإجمالي عند تعادل القوة الشرائية 9,596,834,735,263 جيري / خميس دولار (2017)[7]
 ← للفرد 7,166.202 جيري / خميس دولار (2017)[6]
الناتج المحلي الإجمالي الاسمي
 ← للفرد 1,979 دولار أمريكي (2017)[8]
معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي 6.8 نسبة مئوية (2016)[9]
إجمالي الاحتياطي 412,613,792,019 دولار
مؤشر التنمية البشرية
المؤشر Straight Line Steady.svg 0.624
معدل البطالة 4 نسبة مئوية (2014)[10]
اقتصاد
معدل الضريبة القيمة المضافة
السن القانونية 18 سنة 
بيانات أخرى
العملة روبية هندية 
البنك المركزي بنك الاحتياطي الهندي 
معدل التضخم 4.9 نسبة مئوية (2016)[11]
رقم هاتف
الطوارئ
112[12]
100 (شرطة)[13]
101 (الحماية المدنية)[13]
102 (خدمات طبية طارئة)[13]
108 (طوارئ) 
المنطقة الزمنية توقيت الهند 
جهة السير يسار[14] 
اتجاه حركة القطار يسار 
رمز الإنترنت ‎.in‎[15]،  و.भारत،  و.بھارت 
أرقام التعريف البحرية 419 
الموقع الرسمي الموقع الرسمي 
أيزو 3166-1 حرفي-2 IN 
رمز الهاتف الدولي +91 

تعد الهند مهد حضارة وادي السند ومنطقة طريق التجارة التاريخية والعديد من الإمبراطوريات. كانت شبه القارة الهندية معروفة بثراوتها التجارية والثقافية لفترة كبيرة من تاريخها الطويل.[16] وقد نشأت على الأراضي الهندية أربعة أديان رئيسية هي الهندوسية والبوذية والجاينية والسيخية، في حين أن الزرادشتية، اليهودية، المسيحية والإسلام وصلت إليها في الألفية الأولى الميلادية، وشكلت هذه الديانات والثقافات التنوع الثقافي للمنطقة. تاريخياً، أسندت إدارة الهند إلى شركة الهند الشرقية البريطانية في وقت مبكر من القرن الثامن عشر، ثم استعمرت من قبل المملكة المتحدة في الفترة من منتصف القرن التاسع عشر إلى منتصف القرن العشرين، ثم استقلت الهند في عام 1947 بعد حركة الكفاح من أجل الاستقلال التي تميزت على نطاق واسع بالمقاومة غير العنيفة [17]

على الصعيد الإداري تعد الهند جمهورية فيدرالية، تتألف من 28 ولاية وسبعة أقاليم اتحادية مع وجود نظام برلماني ديموقراطي.الاقتصاد الهندي هو سابع أكبر اقتصاد في العالم وثالث أكبر قوة شرائية. وبعد الإصلاحات المستندة على اقتصاد السوق عام 1991، أصبحت الهند واحدة من أسرع اقتصادات العالم نمواً كما أنها تصنف ضمن الدول الصناعية الجديدة . رغم ذلك، ما زالت البلاد تواجه تحديات الفقر والفساد وسوء التغذية وعدم كفاءة أنظمة الرعاية الصحية العامة. في الجانب العسكري تعد الهند قوة عسكرية إقليمية كما تصنف ضمن الدول المالكة للأسلحة النووية. الجيش الهندي يتم تصنيفه على أنه ثالث أكبر جيش في العالم في حين تحتل الهند المرتبة السادسة في الإنفاق العسكري بين الدول. نظراً للكثافة السكانية الهائلة تملك الهند مجتمعاً متعدد الديانات، كما أنه متعدد اللغات والأعراق، وتعدّ الهند أيضاً موطن التنوعات في الحياة البرية بأنواع عديدة من المحميات.

أصل التسمية

اشتق اسم الهند من كلمة " أندوس " والتي بدورها مشتقة من اللغة الفارسية القديمة التي كانت تستخدم كلمة " هندوس " لوصف الهنود. في اللغة السنسكريتية كانت تطلق على الهند تسمية " سيندو " وهي التسمية التاريخية لنهر أندوس .[18] اليونانيون القدامى أطلقوا عليها اسم أندو، وأشاروا أيضاً إلى شعبها أحياناً بشعب أندوس. على الصعيد الرسمي، وبسبب عدم وجود لغة مركزية رسمية للبلاد، فقد أقر الدستور الهندي اسم " بهرات " كاسم رسمي للبلاد [19] ومنحه المساواة القانونية الكاملة في الاستخدام إلى جانب تسمية الهند.[20] الاسم بهرات مشتق من اسم لملك هندي أسطوري. تستخدم أحياناً كلمة هندوستان وهي الترجمة الفارسية المباشرة لاسم أرض الهندوس كوصف لبلاد وهي تستخدم أحياناً كمرادف لاسم الهند. رغم أنها تاريخياً كانت تشير إلى شمال الهند. [21]

التاريخ

ماقبل التاريخ

تعود أقدم دلالة على وجود الحياة البشرية في الهند إلى العصر الحجري، حيث عثر على رسوم في مأوى صخري في بهيمبكتا في منطقة ماديا براديش. أما أول المستوطنات البشرية الدائمة فقد ظهرت منذ أكثر من 9000 سنة، وتطورت هذه المستوطنات بدورها تدريجيا إلى حضارة وادي السند، [22] التي يعود تاريخها إلى سنة 3300 قبل الميلاد في الهند الغربية. وأعقب ذلك العصر الفيدي والذي أدى إلى تأسيس الهندوسية وبعض الجوانب الثقافية الأخرى في بدايات المجتمع الهندي، وانتهت في سنة 500 قبل الميلاد. في سنة 550 قبل الميلاد تقريبا، تأسست في جميع أنحاء البلاد العديد من الممالك المستقلة والجمهوريات التي عرفت بـ ماهاجاناباداس.[23]

= الرسم في كهف "اجانتا" في "اورانجاباد ماهاراشترا" في القرن السادس

وفي القرن الثالث قبل الميلاد توحدت معظم جنوب آسيا بداخل الإمبراطورية المورية عن طريق شاندراغوبتا ماوريا وازدهرت في عهد اشوكا الأكبر.[24] وفي القرن الثالث الميلادي، أشرفت سلالة جوبتا على ذلك العصر الذي اشير إليه قديماً بـ "العصر الذهبي للهند".[25] وقد شملت [26]امبراطوريات جنوب الهند إمبراطورية تشالوكيا وأسرة تشولا وفيجاياناغارا وبفضل رعاية هؤلاء الملوك ازدهر العلم والتكنولوجيا القديمة والهندسة والفنون والمنطق واللغة والأدب والرياضيات وعلم الفلك والدين والفلسفة. أعقب ذلك الفتح الإسلامي في شبه القارة الهندية بين القرن ال 10 والقرن ال 12، ليصبح جزءاً كبيراً من شمال الهند تحت حكم سلطنة دلهي، ثم سقطت البلاد لاحقاً تحت احتلال وحكم سلطنة مغول الهند. وتحت حكم جلال الدين أكبر تمتعت الهند بتقدم ثقافي واقتصادي وكذلك بانسجام ديني.[27][28] وبالتدريج قام أباطرة المغول بتوسيع إمبراطورياتهم لتصبح أجزاء كبيرة من شبه القارة الهندية تحت حكمهم، وكان من أهم حكام المغول في القارة الهندية هو الحاكم المغولي المسلم شاه جهان الذي ترك آثاراً عظيمة لا زالت خالدة حتى الآن تشهد مدى تقدم البناء في عصره ومن أعظم الآثار هو تاج محل في أغرا الذي يزوره الملايين سنوياً. بينما كانت القوة المهيمنة في شمال شرق الهند لمملكة "أهوم" في آسام، وهي من بين الممالك القليلة التي لم تخضع للحكم المغولي. وكان أول تهديد كبير واجه الإمبراطورية المغولية في الهند من قبل الملك الراجبوتي ومهارانا براتاب في القرن 14 وبعد ذلك من إمبراطورية هندوسية كانت تعرف بإمبراطورية ماراثا والتي سيطرت على جزء كبير من الهند في منتصف القرن ال 18.[29] منذ القرن الـ 16 أسست القوى الأوربية مثل البرتغال، وهولندا، وفرنسا، والمملكة المتحدة محطات تجارية استغلت لاحقاً النزاعات الداخلية لتأسيس مستعمرات في البلاد. وبحلول سنة 1856 أصبحت معظم الهند تحت سيادة حكم شركة شرق الهند البريطانية.[30] وبعد مرور عام، حدث في جميع أنحاء البلاد عصيان مسلح من قبل متمردين من قوات حربية ومن الممالك، وعرف ذلك بالثورة الهندية (1857) أو ب"تمرد الجندي الهندي" كمصطلح متداول أكاديمياً، وكانت هذه الثورة تشكل تحدياً خطيراً لسلطة الشركة ولكن هذه الثورات فشلت عسكرياً في النهاية. ونتيجة لعدم الاستقرار، أصبحت الهند تحت السيادة المباشرة للإمبراطورية البريطانية.

المهاتما غاندي (علي اليمين) وجواهر لال نهرو سنة 1937 الذي أصبح فيما بعد أول رئيس للوزراء للهند في سنة 1947

القرن العشرين

في القرن ال 20، وعلى الصعيد الوطني قاد المؤتمر الوطني الهندي إضافةً إلى العديد من المنظمات السياسية حركة الكفاح الوطنية من أجل استقلال الهند . وبرز الزعيم الهندي موهانداس كارامشاند غاندي قائداً للملايين من الناس في حملات وطنية للقيام بالعصيان المدني الغير عنيف.[17] وفي 15 أغسطس 1947، حصلت الهند على استقلالها من الحكم البريطاني، ولكن في الوقت نفسه تم فصل مناطق الأغلبية المسلمة عن البلاد لتكوين ولاية منفصلة أطلق عليها باكستان.[31] وفي 26 يناير 1950، أصبحت الهند جمهورية وأصبح الدستور الجديد حيز التنفيذ.[32] واجهت الهند تحديات جمة بعد الاستقلال أبرزها التعصب الديني والعنف الطبقي، والناكسالية، والإرهاب ومتمردي الانقسمات المحلية وخصوصاً في ولاية جامو وكشمير وتمرد شمال شرق الهند. ومنذ هجمات 1990 الإرهابية التي طالت العديد من المدن الهندية لم تقم الهند بحل النزاع الإقليمي بينها وبين الصين، والذي تصاعد في عام 1962 إلى حرب بين الصين والهند، وباكستان أيضاً، الأمر الذي أدى إلى حروب 1947، 1965 و1971 و1999. تعدّ الهند أحد الأعضاء المؤسسين للأمم المتحدة وذلك (عندما كانت تسمى الهند البريطانية)، وحركة عدم الانحياز. في عام 1974، أجرت الهند أول تجربة نووية تحت الأرض [33]، [33]وخمس تجارب أخرى في عام 1998، وبتلك التجارب أصبحت الهند دولة نووية.[33] على الصعيد الاقتصادي حدثت [34]إصلاحات كبيرة ابتداءً من عام 1991 أصبح اقتصاد الهند واحداً من أسرع الاقتصادات نمواً في العالم، وهو ما أدى إلى زيادة نفوذها على الصعيد العالمي.[35]

الحكومة

الدستور

يعد دستور الهند من أطول الدساتير المكتوبة وأكثرها شمولية على مستوى العالم. وقد دخل الدستور الهندي حيز التنفيذ في 26 يناير 1950. مقدمة الدستور عرفت الهند باعتبارها دولة ذات سيادة، وأنها جمهورية اشتراكية وعلمانية وديموقراطية.[36] يعمل النظام البرلماني الهندي وفقاً لنظام وستمنستر ويتألف من مجلسين تشريعيين. توصف الحكومة الهندية عادةً بأنها "شبه اتحادية " مع وجود مركز قوي وولايات أضعف.[37] ولكن، نتيجةً للتغيرات السياسية والاقتصادية والاجتماعية ومنذ أواخر التسعينيات، زاد ميل الحكومة الهندية إلى النظام الفيدرالي في تسيير أعمال البلاد .[38]

رئيس الدولة

رئيس الهند هو رأس الدولة الهندية وفقاً للدستور الهندي. [39] يصل الرئيس الهندي إلى منصبه بالانتخاب غير المباشر من قبل المجمع الانتخابي [40] ومدة الولاية الرئاسية هي خمسة سنوات.[41][42] يتولى الصلاحيات التنفيذية رئيس الحكومة الذي يشغل رئاسة مجلس الوزراء[39] والذي يتم تعيينه في منصبه من قبل رئيس الجمهورية. [43]، [43] وبحكم القانون، لا بد أن يكون رئيس الوزراء مدعوما من قبل حزب سياسي له الأغلبية في البرلمان، أو على الأقل من تحالف سياسي يسيطر على أغلبية مقاعد البرلمان.[39] تتألف السلطة التنفيذية من الرئيس، نائب الرئيس، ورئيس مجلس الوزراء ومجلس الوزراء نفسه الذي يعدّ لجنة تنفيذية لرئيس الوزراء. كافة الوزراء واعضاء الحكومة يجب أن يكونوا أعضاء في واحد من مجلسي البرلمان؛ تخضع السلطة التنفيذية إلى رقابة وإشراف السلطة التشريعية حيث أن رئيس الوزراء ومجلسه يكونون مسؤولين مسؤوليّة مباشرةً أمام نواب وأعضاء الهيئة التشريعية.[44]

السلطة التشريعية

تتألف السلطة التشريعية في الهند من مجلسين برلمانيين، حيث أن المجلس الأعلى هو مجلس الشيوخ ويسمى راجيا سابها فيما المجلس الأدنى هو مجلس النواب ويسمى لوك سابها (مجلس الشعب).[45] مجلس الشيوخ هو هيئة دائمة تتكون من 245 عضو يعملون لمدة ست سنوات متعاقبة.[46] ويتم انتخاب معظم النواب بطريقة غير مباشرة من الولاية والمشرعيين الإقليميين طبقاً لنسبة عدد السكان في الولاية. حيث يتم انتخاب[46] 543 عضواً من أصل 545 عضواً بمجلس النواب بشكلٍ مباشر عن طريق التصويت الشعبي لكي يمثلوا الدوائر الانتخابية المستقلة لمدة خمس سنوات.[46] في حين يتم انتخاب العضوين الآخرين من المجتمع الأنجلو هندي من قبل الرئيس، وذلك في حالة رأى الرئيس أن المجتمع لم يكن ممثلاً على نحوٍ كاف.[46]

المحكمة

تمتلك الهند ثلاث مستويات قضائية متكاملة، تتكون من المحكمة الدستورية ويرأسها رئيس المحكمة الدستورية في الهند، وواحد وعشرين محكمة عليا وعدد كبير من المحاكم الابتدائية.[47] وللمحكمة الدستورية اختصاص أصلي بالقضايا المتعلقة بالحقوق الأساسية، والنزاعات بين الولايات والمركز، والاستئناف على المحاكم العليا.[48] وهي مستقلة قضائيا، [47]، وتملك القوة لتصدر قوانين وتعارض قوانين النقابة والولاية التي تتعارض مع الدستور.[49] كما أن الدور المطلق كمفسر للدستور هو أهم مهام المحكمة العليا.[50]

التقسيمات الإدارية

خريطة 28 ولاية وأقاليم اتحادية في الهند

تتكون الهند من ثماني وعشرين ولاية وسبعة أقاليم اتحادية. جميع الولايات واثنين من الأقاليم الاتحادية هما بونديشيري واقليم العاصمة الوطني دلهي ينتخبون الهيئات التشريعية والحكومات على غرار نموذج وستمنستر. اما الأقاليم الاتحادية الخمسة الباقية فهي تحت الحكم المركزي المباشر من خلال مدراء معينيين.في عام 1956، في إطار حركة إعادة التنظيم الخاصة بالولايات. تم تشكيل الولايات بناءً على أساس لغوي.[51] ومنذ ذلك الحين، ظل هذا الهيكل إلى حد كبير بدون تغيير. تم تقسيم كل ولاية أو إقليم اتحادي إلى مقاطعات إدارية.[52] وتم تقسيم المقاطعات بدورها إلى تعلقة وتحصيل وأخيراً إلى قرى.

الأقاليم الاتحادية

السياسة

المبني الشمالي في نيو دلهي - مكاتب حكومية.

الأحزاب السياسية

تعدّ الهند أكبر جمهورية ديمقراطية في العالم من حيث عدد السكان.[53][54] وقد كان حزب المؤتمر الوطني الهندي أحد أكثر الأحزاب استلاما للحكومة في تاريخ الهند بعد استقلالها.[55] ورغم السيطرة الكبيرة للمؤتمر الوطني الهندي على الحكومة لفترات طويلة، إلا أن ذلك لم يمنع ظهور أحزاب قوية نافسته وانتزعت السلطة منه عن طريق الانتخابات، ومن هذه الأحزاب: حزب حزب الشعب الهندي وحزب الهند الاشتراكي (الماركسي) وأحزاب إقليمية مختلفة أخرى. منذ عام 1950 إلى عام 1990، فيما عدا فترتين قصيرتين، كان المؤتمر الوطني الهندي يتمتع بالأغلبية في البرلمان والتي كانت تؤهله على الدوام لتشكيل الحكومة. ولكن بين أعوام 1977 و1980 كان المؤتمر الوطني الهندي خارج السلطة، عندما فاز حزب الشعب الهندي في الانتخابات وذلك بسبب سخط الرأي العام بشأن حالة الطوارئ التي كان قد أعلنتها رئيسة الوزراء آنذاك انديرا غاندي. في عام 1989، شكل ائتلاف الجبهة الوطنية بقيادة جاناتا دال تحالفا مع ائتلاف الجبهة اليسارية حيث تمكنا من الفوز بالانتخابات وانتزاع الحكومة، إلا أنهما لم يتمكنا من الاحتفاظ بالسلطة سوى لعامين فقط.[56] وشهد عام 1991 تشكيل المؤتمر الوطني الهندي لحكومة أقلية برئاسة رئيس الوزراء ناراسيمها راو وذلك لأن الانتخابات العامة لم تقدم الأغلبية لأي حزب سياسي، ورغم ذلك تمكنت الحكومة من استكمال مدة الخمس سنوات الخاصة بها.[57]

الانتخابات العامة

السنوات من 1996 إلى 1998 كانت فترة اضطراب في الحكومة الاتحادية مع عدة تحالفات ذات تأثير وقصيرة الأجل. شكل حزب الشعب الهندي الحكومة لفترة قصيرة في عام 1996، تليه الجبهة المتحدة التي استبعدت كل من حزب الشعب الهندي والمؤتمر الوطني الهندي، وفي عام 1998 شكل حزب الشعب الهندي تحالفا وطنياً ديمقراطياً مع العديد من الأحزاب الأخرى وأصبح أول حكومة غير تشريعية لتكمل مدة الخمس سنوات كاملة.[58] في [58] في الانتخابات الهندية عام 2004، فاز المؤتمر الوطني الهندي بأكبر عدد من مقاعد مجلس النواب وشكيل حكومة ائتلافية أطلق عليها التحالف التقدمي المتحد، وبدعم من مختلف الأحزاب ذات النزعة اليسارية وأعضاء المعارضة لحزب الشعب الهندي. جاء مجدداً التحالف التقدمي المتحد إلى السلطة في الانتخابات العامة التي جرت عام 2009، بينما انخفض على نحو كبير التمثيل السياسي للأحزاب ذات النزعة اليسارية مع الائتلاف.[59] أصبح مانموهان سينغ أول رئيس وزراء منذ جواهر لال نهرو في 1962 الذي يعاد انتخابه بعد الانتهاء من مدة الخمس سنوات كاملة.[60]

العلاقات الخارجية

الطائرة المقاتلة الحديثة.سوخوي 30 MKI هي طائرة القوات الجوية الهندية الرئيسية مقاتلة ونسخة مطورة من سو 27. [122][122]

منذ استقلالها في عام 1947، حافظت الهند على علاقات ودية مع معظم الدول. قامت بدور رائد في سنة 1950 عن طريق الدعوة إلى استقلال المستعمرات الأوروبية في أفريقيا وآسيا.[61] اشتبكت الهند في اثنين من التدخلات العسكرية القصيرة الأمد مع اثنتين من دول الجوار- قوات حفظ السلام الهندية في سري لانكا وقوات كاكتوس في جزر المالديف. الهند عضو في دول الكومنولث، وعضو مؤسس لحركة عدم الانحياز.[62] وبعد الحرب الهندية الصينية، والحرب الهندية الباكستانية عام 1965، تحسنت علاقات الهند مع الاتحاد السوفييتي وأستمرت كذلك حتى نهاية الحرب الباردة. خاضت الهند حربين مع باكستان بسبب مسألة خلاف كشمير. الحرب الثالثة بين الهند وباكستان في عام 1971 أسفرت عن إنشاء بنغلاديش (ثم شرق باكستان).[63] وحدثت مناوشات إضافية بين الدولتين حول نهر سياتشن الجليدي. في عام 1999، خاضت الهند وباكستان حربا غير معلنة على كارجيل.

تشارك الهند وروسيا في علاقات وثيقة- يظهر هنا رئيس السابق مانموهان سينغ مع الرئيس السابق دميتري ميدفيديف في مؤتمر القمة ال 34.

في السنوات الأخيرة، لعبت الهند دوراً مؤثراً في رابطة جنوب آسيا للتعاون الإقليمي، و منظمة التجارة العالمية.[64] قدمت الهند ما يصل إلى 55,000 من أفراد العسكرية الهندية وأفراد الشرطة للعمل في خمسة وثلاثين عملية من عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة عبر أربع قارات.[65] على الرغم من الانتقادات والعقوبات العسكرية صممت الهند على رفض التوقيع على معاهدة الحظر الشامل للتجارب النووية ومعاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية، وفضلت بدلاً من ذلك الحفاظ على سيادتها على برنامجها النووي. العرض الأخير الذي قدمته الحكومة الهندية عزز العلاقات مع الولايات المتحدة والصين وباكستان. أصبح للهند علاقات وثيقة في المجال الاقتصادي مع غيرها من الدول النامية في أمريكا الجنوبية وآسيا وأفريقيا.

القوات المسلحة الهندية

وتحتفظ الهند بثالث أكبر قوة عسكرية في العالم، والتي تتكون من الجيش الهندى والقوات البحرية، القوات الجوية [32]، والقوات المساعدة، مثل القوات شبه العسكرية، وحرس السواحل، وقيادة القوات الاستراتيجية. فإن رئيس الهند هو القائد الأعلى للقوات المسلحة الهندية. الهند تحافظ على معاهدة التعاون الدفاعي مع روسيا وإسرائيل وفرنسا، والذين هم أكبر موردي أسلحة. أشرفت منظمة ابحاث الدفاع والتنمية على تطوير الأسلحة المعقدة والمعدات العسكرية محليا، بما فيها الصواريخ البالستية، وطائرات مقاتلة والدبابات الرئيسية الحربية لتقليل اعتماد الهند على الواردات الأجنبية.أصبحت الهند قوة نووية في عام 1974 بعد إجراء تجربة نووية أولية، عملية بوذا المبتسم، وأجرت مزيد من التجارب تحت الأرض في عام 1998. احتفظت الهند بالسياسة النووية " [66] وفي 10 أكتوبر 2008 وقعت اتفاقية التعاون النووي المدني بين الهند والولايات المتحدة، قبل تلقي الهند لوثيقة التنازل من الوكالة الدولية للطاقة الذرية لانهاء القيود الدولية المفروضة على التجارة والتكنولوجيا النووية والتي بها أصبحت الهند بحكم الواقع سادس أكبر قوة نووية في العالم.[67]

الجغرافيا

خريطة الهند (بالأردو)

الموقع

تشكّل الهند جزءاً كبيراً من شبه القارة الهندية، تقع أعلى السهل التكتوني الهندي، وهو سهلٌ ثانويٌ بداخل السهل الأسترالي الهندي.[68] بدأت العمليات الجيولوجية المحدِّدة للهند منذ خمسة وسبعين مليون سنة، عندما بدأت شبه القارة الهندية ثم جزء من جنوب القارة الأكبر غندوانا بالانحراف تدريجياً مستمراً لمدة خمسين مليون سنة- عبر المحيط الهندي الذي كان لم يتشكل بعد.[68] نتيجةً لتصادم شبه القارة مع السهل الأوراسي واختفائها تحته، أدّى ذلك إلى نشأة الهيمالايا المتاخمة للهند من الشمال والشمال الشرقي.[68] وفي قاع النهر السابق مباشرةً جنوب جبال الهيمالايا الناشئة، حيث أدّى تحرك سهل أرضي إلى حدوث غور والذي أصبح تدريجياً فيما بعد مملوءاً بالرواسب التي تحملها الأنهار، والتي [69] تشكل الآن سهل [70]Indo-Gangetic. إلى الغرب من هذا السهل مقطوعا بسلسلة جبل Aravalli الذي يقع في صحراء Thar.[71] السهل الهندي الأصلي الذي أصبح الآن شبه جزيرة الهند الأقدم، وجيولوجيا الجزء الأكثر استقراراً في الهند، ويمتد إلى أقصى الشمال عند سلسلة جبال Satpura and Vindhya في وسط الهند. تبدأ تلك السلاسل الجبلية المتوازية من ساحل بحر العرب في غوجارات غرباً، إلى هضبة غوتا ناغبور الغنية بالفحم

في جارخاند في الشرق.[72] إلى الجنوب تقع بقية أرض شبه الجزيرة، هضبة ديكان التي تحدها من اليسار واليمين سلاسل الجبال الساحلية، وغاتس الغربية وغاتس الشرقية على التوالي.[73] تتضمن الهضبة أقدم التكوينات الصخرية في الهند إذ تعود نشأتها لأكثر من مليار سنة.

المساحة والسكان

تبلغ مساحة الهند 3287590 كيلومتراً مربعاً، كما يبلغ عدد سكان الهند حوالي 1,252,000,000 حسب إحصائية البنك الدولي لعام 2013م.[74] وبذلك تقع الهند إلى الشمال من خط الاستواء بين '44°6 و'30°35 شمال خط العرض و'7°68 [75] و'25°97 شرق خط الطول.[76]

خريطة طبوغرافية للهند.

يمتد ساحل الهند 7,517 كيلومتر (4,700 ميل)طويلاً من تلك المسافة 5,423 كيلومتر (3,400 ميل)منتميا إلى شبه جزيرة الهند وإلى 2,094 كيلومتر (1,300 ميل)لأندامان ونيكوبار، وجزر لاكشادويب. واستناداً إلى الخرائط الهيدروغرافية البحرية الهندية، يتكون البر الرئيسي للساحل من الآتي: 43% شواطيء رملية، 11% ساحل صخري بما في ذلك المنحدرات الصخرية الشاطئية و46% مسطحات من الطمي "سهل طيني" أو مستنقعات ساحلية.

الأنهار

Munnar تلة محطة الغربية Ghats في ولاية كيرالا

أنهار الهيمالايا الرئيسية التي تتدفق بشكل كبير داخل الهند بما في ذلك نهر الجانج وبراهمابوترا وكلاهما يصب في خليج البنغال.[77] تشمل الروافد الهامة لنهر الجانج، نهري Yamuna وKosi منخفضي الانحدار بشدة مسببين فيضانات مدمرة كل عام. من الأنهار الرئيسية لشبه الجزيرة والتي يمنع مصبها المنحدر المياه من الفيضان ويشمل ذلك نهر Godavari وMahanadi وKaveri وKrishna ويصبون أيضا في خليج البنغال،[78] ونهر Narmada وTapti ويصبان في بحر العرب.[79] ومن بين أبرز المعالم الساحلية في الهند مستنقعات ران كوتش في غرب الهند، والغرينية دنا سونداربانس، والتي تشترك فيها الهند وبنغلاديش.[80] وللهند أرخبيلان هما : Lakshadweep وهي مجموعة جزر مرجانية بجانب الساحل الجنوبي الغربي للهند وجزر جزر اندامان ونيكوبار وهم سلسلة بركانية في بحرAndaman.[81]

المناخ

يتأثر مناخ الهند بشدة بالهيمالايا وصحراء Thar وكل منهما يؤدي إلى الرياح الموسمية.[82] تمنع الهيمالايا هبوب رياح katabatic الباردة القادمة من آسيا الوسطى، لتحافظ على الجزء الأكبر من شبه القارة الهندية أكثر دفئا من معظم المناطق التي تقع معها على نفس خط العرض. تلعب[83][84] صحراء Thar دوراً حاسماً في جذب الرطوبة المحملة بالرياح الموسمية الجنوب-غربية وذلك في الفترة بين يونيو وأكتوبر لتمد الهند بمعظم أمطارها.[82] أربع مجموعات مناخية رئيسية هي السائدة في الهند : الاستوائية الرطبة، الاستوائية الجافة، وشبه الاستوائية الرطبة والجبلية.[85]

النباتات والحيوانات

تقع الهند داخل إقليم هندوملاوي، وبها تنوع بيولوجي كبير. وهي واحدة من ثمانية عشر بلدا "العظيمة التنوع". هي موطن 7.6% من جميع الثدييات و12.6% من الطيور و6.2% من الزواحف و4.4% من جميع البرمائيات و11.7% من الأسماك و6.0% من جميع أنواع النباتات المزهرة.[86] كثير من المناطق الإيكولوجية، مثل غابات shola بها نسبة عالية من معدلات التوطن، 33% من إجمالي النباتات في الهند ككل هي أنواع متوطنة.[87][88] تغطي الغابات في الهند مساحات من غابات جزر أندامان المطيرة الاستوائية، Ghats الغربية وشمال شرق الهند إلى الغابات الصنوبرية في الهيمالايا. يكمن بين هذين النقيضين غابة أشجار sal الرطبة التي تقع في شرق الهند، وغابة أشجار teak الجافة التي تقع في جنوب الهند وغابة  أشجار babul الشائكة وتقع في وسط Deccan وغرب سهل Gangetic.[89] من أشجار الهند الهامة النيم الطبي ويستخدم على نطاق واسع في علاجات الأعشاب الهندية الشعبية. يظهر شجر التين الضخم "pipal تين"علي أختام Mohenjo-daro وهو يلقي بظلاله على Gautama Buddha أثناء سعيه للعلم. كما يوجد في الهند نوع هام من الأشجار وهو عود البخور الذي يتم تصديره بكميات كبيرة. كثير من الأنواع الهندية تنحدر من أصناف منشأها Gondwana، والتي تنتمي إليها الهند في الأصل. أدى التحرك اللاحق لشبه جزيرة الهند إلى الأمام واصطدامها مع أرض لوراسيا إلى رحيل الكثير من الأنواع بالتبادل، بينما أدت ثورة البراكين والتغيرات المناخية منذ 20 مليون سنة إلى التسبب في انقراض العديد من الأشكال المتوطنة الهندية.[90] بعد ذلك بوقت قصير، دخلت الثدييات إلى الهند من آسيا عن طريق ممرين zoogeographical على جانبي الهيمالايا.[89] ونتيجة لذلك، من بين الأنواع الهندية، فقط 12.6 ٪ من الثدييات و4.5 ٪ من الطيور مستوطنة، ويقابلها 45.8% من الزواحف و55.8 ٪ من البرمائيات. ومن الثدييات المتوطنة الشهيرة قرد Nilgiri leaf والبني والضفدع القرمزي Beddome من Ghats الغربية.تحتوي الهند على 172 أو 2.9% من الأنواع المهددة بالانقراض طبقاً لتصنيف الاتحاد الدولي لحماية الطبيعة والموارد الطبيعية.[91] ويشمل ذلك الأسد الآسيوي، نمور البنغال، والنسر الهندي الأبيض rumped الذي كان على وشك الانقراض بسبب أكله لجثث الماشية التي كانت تعالج بال diclofenac. في العقود الأخيرة، شكلت تجاوزات البشر خطراً على الحياة البرية في الهند؛ استجابة لذلك، تم إنشاء، لأول مرة عام 1935، نظام الحدائق الوطنية والمناطق المحميةوقد توسع لاحقاً. في عام 1972، سنت الهند قانون حماية الحياة البرية [92] ومشروع تايجر لحماية المواطن الحيوانية المهددة؛ بالإضافة إلى قانون حفظ الغابات [93] الذي صدر في عام 1980. إلى جانب أكثر من خمسمائة من المحميات البرية، تستضيف الهند ثلاثة عشر محمية من المحيط الحيوي، [94] أربعة منهم هي جزء من الشبكة العالمية لمحميات المحيط الحيوي؛ خمسة وعشرون من الأراضي الرطبة والمسجلة وفقاً لاتفاقية رامسار Ramsar.[95]

الاقتصاد

مبني بورصة بومباي ،البورصة الأقدم في أسيا والأكبر في الهند.
تاتا نانو أرخص سيارة في العالم، هو رمز لبراعة التكنولوجيا في الهند والأعمال الحرة
سيارات الشرطة في الهند.

اتبعت الهند لجيل كامل منذ 1950 حتى 1980، سياسات متأثرة بالاشتراكية . تم تقييد الاقتصاد بنظام شامل، وقد أدت سياسة الحماية والملكية العامة إلى انتشار الفساد وبطء النمو الاقتصادي.[96][97][98][99] ومنذ عام 1991 انتقلت البلاد إلى نظام قائم على السوق.[97][98] تغيرت السياسة في عام 1991 بعد حدوث أزمة حادة في ميزان المدفوعات، وأدى إلى التشديد على استخدام التجارة الأجنبية والاستثمار الأجنبي منذ ذلك الحين كجزء مكمل لاقتصاد الهند.[100] وببلوغ متوسط الناتج القومي معدل نمو قدره 5.8% طوال العقدين الماضيين، أصبح الاقتصاد من بين الأسرع نمواً في العالم.[101] تملك الهند ثاني أكبر قوة بشرية بعدد 516.3 مليون فرد. من حيث الإنتاج، يمثل القطاع الزراعي 28 ٪ من الناتج المحلي الإجمالي، ويشكل القطاعان الخدماتي والصناعي 54 ٪ و18 ٪ على التوالي. تشمل المنتجات الزراعية الرئيسية الأرز والقمح والبذور الزيتية، والقطن، والجوت، والشاي وقصب السكر، والبطاطس، والماشية والجاموس المائي البري والأغنام والماعز والدواجن والأسماك.[55] تشمل الصناعات الرئيسية: المنسوجات، الكيماويات، والصناعات الغذائية، الصلب، ومعدات النقل، الأسمنت، التعدين، البترول الآلات والبرمجيات.[55] وصلت تجارة الهند إلى حصة معتدلة نسبياً، تبلغ 24 ٪ من إجمالي الناتج المحلي في عام 2006، مقارنة ب 6 ٪ في عام 1985.[97] وصلت حصة الهند من التجارة العالمية إلى 1 ٪. وتشتمل الصادرات الرئيسية على منتجات البترول، المنسوجات، الأحجار الكريمة والمجوهرات، البرمجيات، السلع الهندسية، الكيماويات والمصنوعات الجلدية.[218] وتشمل الواردات الرئيسية النفط الخام والآلات والأحجار الكريمة والأسمدة والكيماويات.[55] بلغ إجمالي الناتج القومي للهند 1.237 تريليون دولار أمريكي، مما يجعلها الدولة الثانية عشرة كأكبر اقتصاد في العالم [102] أو رابع أكبر قوة شرائية من خلال ضبط أسعار الصرف. وبالنسبة لترتيب الهند من حيث دخل الفرد حيث أنه يبلغ 1,068 دولار أمريكي فتعد في المرتبة 128 في العالم. في أواخر سنة 2000، بلغ متوسط النمو الاقتصادي في الهند 7.5% في السنة مما سيضاعف متوسط الدخل في خلال عشر سنوات.[97] وبالرغم من النمو الاقتصادي المهم للهند على مدى العقود الأخيرة، إلا أنها لا تزال تحتوي على أكبر كثافة للفقراء في العالم، وارتفاع معدل سوء التغذية بين الأطفال دون سن الثالثة (46% في عام 2007) أكثر من أي بلد آخر في العالم [103][104] نسبة السكان الذين يعيشون تحت خط الفقر طبقا للبنك الدولي من 1.25 دولار في اليوم (تعادل القوة الشرائية، وبعملة الروبية. 21.6 في اليوم في المناطق الحضرية و14.3 روبية في المناطق الريفية في عام 2005) انخفض من 60 ٪ في عام 1981 إلى 42 ٪ في عام 2005 [105] ورغم أن الهند تجنبت المجاعات في العقود الأخيرة، فإن نصف الأطفال يعانون من نقص في الوزن، وهو واحد من أعلى المعدلات في العالم، وقرابة ضعف معدل جنوب صحراء أفريقيا.[106] تتم مراقبة الإصلاحات عن كثب حيث من الممكن أن تصبح الهند هامة للاقتصاد العالمي. توقع تقرير جولدمان ساكس أنه " في الفترة بين 2007 حتى 2020، سيتضاعف نصيب الفرد من إجمالي الناتج القومي أربع مرات"، وأن اقتصاد الهند سيفوق اقتصاد الولايات المتحدة بحلول عام 2034، ولكن ستظل الهند دولة منخفضة الدخل لعدة عقود، حيث أن نصيب الفرد أقل بكثير من غيره من أقرانه في الدول النامية السريعة النمو الاقتصادي. ولكن إذا كان يمكن تحقيق هذا النمو، يمكن أن تصبح محركا للاقتصاد العالمي، ومساهما أساسياً في توليد نمو الإنفاق ".[99] ورغم أن الاقتصاد الهندي نما باطراد على مدى العقدين الماضيين، كان النمو متفاوتا عند المقارنة بين مختلف الفئات الاجتماعية، والمجموعات الاقتصادية، والمناطق الجغرافية، والمناطق الريفية والحضرية.[107] اقترح البنك الدولي أن من أهم الأولويات هي إصلاح القطاع العام والبنية التحتية والتنمية الزراعية والريفية، وإلغاء لوائح العمل، والإصلاحات في الولايات المتخلفة، ومحاربة فيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز.[108]

السكان

الدراسات الإحصائية

خريطة الكثافة السكانية في الهند.
الديانات في الهند[109]
الديانة النسبة
هندوسية
  
80.5%
إسلام
  
13.4%
مسيحية
  
2.3%
سيخية
  
1.9%
بوذية
  
0.8%
يانية
  
0.4%
أخرى
  
0.7%

يقدر عدد سكانها بنحو 1.27 مليار نسمة، [110] يمثلون 17 ٪ من{1} سكان العالم{/1}، {2/}و الهند هي ثاني دولة في العالم من حيث عدد السكان. شهدت ال 50 عاماً الماضية زيادة سريعة في عدد السكان بسبب التقدم الطبي والزيادة الهائلة في الانتاجية الزراعية التي قدمتها الثورة الخضراء.[111][112] يقيم ما يقرب من 70٪ من الهنود في المناطق الريفية، بالرغم من نزوح أعداد كبيرة إلى المدن في العقود الأخيرة والذي أدى إلى زيادة كبيرة في عدد سكان المدن في البلاد. أكبر المدن في الهند هي مومباي، دلهي، كلكتا، وتشيناي، بنغالور، وحيدر أباد وأحمد أباد .[55]

اللغات

الهند هي الأكبر ثقافياً ولغوياً وتاريخياً ومن حيث الوجود الجغرافي، بعد القارة الأفريقية. [245]هي موطن فصيلتين لغويتين أساسيتين هما: الهندية الآرية (ويتحدث بها حوالي 74% من السكان)، وDravidian (ويتحدث بها حوالي 24%). اللغات الأخرى المستخدمة في الهند قادمة من الفصائل اللغوية لـ Austro-Asiatic وTibeto-Burman الهندية

وبما أن لديها من أكبر عدد من الناطقين [113] فهي اللغة الرسمية للاتحاد.[114] وتستخدم الإنجليزية على نطاق واسع في التجارة والإدارة. للإنجليزية مركز "كلغة رسمية فرعية"، [115] ولها أهمية أيضاً في التعليم وبالأخص في التعليم المتوسط والعالي. وعلاوة على ذلك، فإن لكل ولاية وإقليم اتحادي لغاته الرسمية، كما يعترف الدستور بـ 21 لغةً أخرى إما لأنه يتم التحدث بها بكثرة أو لها مركز كلاسيكي. بينما السنسكريتية والتاميلية تمت دراستهما على أنهما لغات كلاسيكية لسنوات عديدة، [116] فإن حكومة الهند منحت أيضاً لغة كانادا والتيلجو مركزاً لغوياً كلاسيكيا مستخدمة معاييرها الخاصة.[117] ويبلغ عدد اللهجات في الهند إلى ما يصل إلى 1.652.[118]

متوسط العمر

معدل معرفة القراءة والكتابة في الهند 64.8 ٪ (53.7 ٪ للإناث و75.3 ٪ للذكور).[32] ولاية كيرالا لديها أعلى معدل معرفة القراءة والكتابة 91 ٪، بينما ولاية بيهار لديها أدنى مستوى 47 ٪.[119][120] النسبة بين عدد الذكور والإناث هي 944 أنثى لكل 1000 ذكر. متوسط العمر في الهند هو 63 سنة ويبلغ معدل النمو السكاني 1.38 ٪ سنوياً. هناك 22.01 مولودا لكل 1,000 شخص في السنة.[32]

التعليم

الثقافة

تاج محل في أغرا بناه شاه جهان تذكارا لزوجته ممتاز محل. هو أثر عالمي يخص اليونسكو ويعدّ ذو "قيمة عالمية بارزة". [269]

تتسم ثقافة الهند بدرجة عالية من التوفيق بين الأديان[271]، والتعددية الثقافية. [273] ولقد نجحت في الحفاظ على التقاليد القديمة مع استيعاب العادات والتقاليد والأفكار من الغزاة والمهاجرين، ونشر أعمال تأثرها الثقافي على أجزاء أخرى من آسيا، لا سيما في جنوب شرق وشرق آسيا. المجتمع الهندي التقليدي يعرف نسبياً بنظامه الاجتماعي الطبقي الصارم. فإن النظام الطبقي الهندي يصف الترتيب الطبقي الاجتماعي والقيود الاجتماعية في شبه القارة الهندية، بأنه الطبقات الاجتماعية التي يحددها آلاف من زيجات لمجموعات طبقية، والتي كثيراً ما توصف بأنها jāti أو الطبقية . تحترم القيم العائلية التقليدية الهندية بشدة، وبين الأجيال الأبوية المشتركة الأسر التي كانت هي القاعدة، رغم أن الأسر المعتمدة على ذاتها أصبحت شائعة في المناطق الحضرية.[96] الأغلبية الساحقة من الهنود تم ترتيب الزواج لهم من قبل والديهم ومن بعض أعضاء آخرين محترمين من الأسرة، بموافقة الزوج والزوجة. [276] ويعتقد أن الزواج أبدي، [277] [277] لذا فإن معدل الطلاق متدن للغاية. [279] ما زالت عادة زواج الأطفال ممارسة شائعة، مع وجود نصف النساء في الهند يتزوجن قبل السن القانونية التي حددت في 18 عاماً.[122][123]

المطبخ

يتميز المطبخ الهندي بتنوع كبير من الأساليب الإقليمية والاستخدام الدقيق للأعشاب والبهارات. الأطعمة الأساسية في المنطقة هي الأرز (وخصوصاً في الجنوب والشرق) والقمح (معظمها في الشمال).[124] البهارات مثل الفلفل الأسود والتي تستهلك حالياً في جميع أنحاء العالم موطنها الأصلي شبه القارة الهندية. الفلفل الحار، الذي قدمه البرتغاليون أيضاً كان يستخدم بكثرة في المطبخ الهندي.[125]

الزي الهندي التقليدي يختلف عبر المناطق في ألوانه وشكله ويعتمد على عوامل مختلفة من بينها المناخ. يشمل الشكل الشهير للزي ملابس مزينة مثل الساري للنساء وال dhoti أو lungi للرجال، بالإضافة إلى الملابس المخيطة مثل salwar kameez للنساء القرطق والزي الأوربي من سراويل وقمصان للرجال هو أيضاً شهير.

المناسبات

الزي الرسمي للسيدات في الهند من الجانب والخلف.

كثير من المهرجانات الهندية هي دينية في الأصل، على الرغم من أن العديد يحتفل به بغض النظر عن الطبقية

أو العقيدة. بعض المهرجانات الشعبية هي ديوالي، غانيش Chaturthi، Ugadi، تايلاند Pongal، هولي، أونام، Vijayadasami، دورغا بوجا، عيد الفطر، عيد - بكر، عيد الميلاد ، بوذا جايان وVaisakhi. [126] للهند ثلاثة أيام من العطلات الوطنية. توجد مجموعات أخرى من الأعياد تتراوح بين تسعة واثني عشر، التي يحتفل بها رسميا في كل ولاية على حدة. الممارسات الدينية هي جزء لا يتجزأ من الحياة اليومية وهي من الشؤون العامة.

العمارة

العمارة الهندية هي واحدة من المجالات التي تمثل التنوع في الثقافة الهندية؛ والكثير منها، بما فيها المعالم البارزة مثل تاج محل وغيرها من الأمثلة على الهندسة المعمارية ل Mughal والهندسة المعمارية في جنوب الهند، وتضم مزيجا من القديم وأنواع من التقاليد المحلية من أنحاء عدة من البلاد وخارجها. الشكل المعماري الوطني يمثل بشكل ملحوظ الاختلافات الإقليمية.

الموسيقى

الموسيقى الهندية تغطي مجموعة واسعة من التقاليد والأنماط المحلية. تضم الموسيقى الكلاسيكية إلى حد كبير اثنين من الأنواع - موسيقى شمال الهند الهندستانية وموسيقى جنوب الهند Carnatic التقليدية ومختلف فروعهم في شكل موسيقى شعبية محلية. الأشكال المحلية من الموسيقى الشعبية تشمل نغمة فيلمي والموسيقى الشعبية، والموسيقى التقليدية الموفقة بين مختلف الطوائف الدينية ل باولs وهي مشهورة أكثر من سابقتها.

الرقص

الرقص الهندي أيضاً له أشكاله الشعبية والكلاسيكية المتنوعة. من الرقصات الشعبية الشهيرة بانغرا من البنجاب وbihu من آسام وchhau من غرب البنغال وJharkhand وsambalpuri من من أوريسا وghoomar من راجستان. تم إدراج ثمانية أشكال من الرقص، مع عديد من أشكال السرد والعناصر الأسطورية في منزلة الرقص الكلاسيكي من قبل الأكاديمية الوطنية للموسيقى والرقص والدراما.وهذه هي : بهاراتاتيام من دولة ولاية تاميل نادو، كاثاك من ولاية أوتار براديش، kathakali وmohiniyattam من ولاية كيرالا، kuchipudi من ولاية اندرا براديش، المانيبرى من مانيبور، odissi أوريسا وsattriya اسام.[127]

المسرح

كثيراً ما يتضمن المسرح في الهند الموسيقى والرقص والحورات الارتجالية أو المكتوبة.[128] وغالباً ما تقوم على الأساطير الهندوسية، وتستعير كذلك من رومانسيات العصور الوسطى، والأحداث الاجتماعية والسياسية. ويشمل المسرح الهندي bhavai من ولاية غوجارات، jatra من ولاية البنغال الغربية، nautanki وramlila الشمالية والهند، وtamasha ولاية ماهاراشترا، burrakatha من ولاية أندرا براديش، terukkuttu من ولاية تاميل نادو، وyakshagana من ولاية كارناتاكا.[129]

السينما

السينما في الهند هي الأكبر في العالم.[130] "Bollywood"، ومقرها بمومباي حيث تصنع الأفلام الهندية التجارية، وتعد السينما الهندية الأكثر إنتاجاً في العالم؛ حيث تنتج السينما الهندية حوالي 1000 فيلم روائي طويل سنوياً وتبيع حوالي 900 مليون تدكرة لدخول الأفلام الهندية عالمياً. ويبلغ عدد صالات السينما في الهند 13 ألف صالة تقريباً، في الوقت الذي يقدر فيه عدد مشاهدي السينما الهندية بـ30 مليون مشاهد يومياً. [301] السينما التقليدية القديمة أيضاً توجد باللغات البنغالية، الكانادا، الماليالام، الماراثى، والتاميلية، وبلغة التاليجو.[131]

الأدب

الأعمال الأدبية الهندية القديمة كانت تنتقل شفهيا وكتبت بعد ذلك.[305] وتشمل هذه الأعمال الأدبية السنسكريتية — مثل أوائل Vedas، ملاحم Mahābhārata وRamayana، مسرحية Abhijñānaśākuntalam« (الاعتراف Śakuntalā)، والشعر مثل Mahākāvya [309] -- وفي اللغة التاميلية -أدب سانجام.[132] ومن بين كتاب الهند في العصر الحديث الناشطين باللغات الهندية أو الإنجليزية، رابيندراناث تاغور الذي فاز بجائزة نوبل في 1913.

الأعياد والعطلات الرسمية

في الهند ثلاث عطل رسمية فقط، بالإضافة إلى ذلك تقوم كل من الولايات والأقاليم المختلفة بتحديد أيام أخرى تخصصها للمناسبات المحلية.

التاريخ العطلة ملاحظات
26 يناير يوم الجمهورية يوم الإعلان عن قيام جمهورية الهند (سنة 1950 م).
15 أغسطس يوم الاستقلال اليوم الذي استقلت فيه الهند عن التاج البريطاني (من سنة 1947 م).
2 أكتوبر غاندي جايانتي يوم ميلاد الماهاتما غاندي

الرياضة

= دوري الكريكت Twenty20 لعام 2008- مبارة بين تشيناي سوبر كينجس وكالكتا نايت رايدرز

الرياضة الرسمية في الهند هي الهوكي، والتي يديرها الاتحاد الهندي للهوكي. فاز فريق الهند للهوكي سنة 1975 بكأس العالم لهوكي الرجال وبـ 8 ميداليات ذهبية، 1 فضية و2 برونزية في دورات الألعاب الأولمبية. ومع ذلك، فإن الكريكيت هو اللعبة الشعبية الأولى، حيث فاز فريق الكريكيت الهندي الوطني سنة 1983 بكأس العالم للكريكيت وكاس العالم لبطولة Twenty20 للكريكيت، وشارك الكأس مع سيرلانكا في بطولة كاس العالم للكريكيت سنة 2002. لعبة الكريكيت في الهند يديرها مجلس الكريكيت للمراقبة في الهند، والمسابقات المحلية تشمل كاس Ranji، Duleep، Deodhar، والكأس الإيراني وسلسلة تشالنجر. وبالإضافة إلى دوري الكريكيت الهندي وينظم الدوري الرئيسي الهندي مسابقاتكريكت توينتي 20 . تزايدت شعبية التنس، وذلك بسبب الانتصارات التي حققتها الهند في مسابقة كأس ديفيس. رابطة كرة القدم هي أيضا اللعبة الشعبية الأولى في شمال شرق الهند، والبنغال الغربية وكيرالا غوا.[133] وقد فاز فريق منتخب كرة القدم في الهند بكأس جنوب شرق آسيا الفيدرالي لكرة القدم عدة مرات. كان من الشائع أن الشطرنج نشأ في الهند، كما اكتسب شهرة مع زيادة أعداد الهنود الذين يحملون لقب Grandmasters في الشطرنج.[134] وتشمل الرياضات التقليدية كابادي، وkho kho وgilli - danda، والتي تلعب على الصعيد الوطني. إلى جانب ذلك تعدّ الهند موطناً لفنون القتال القديمة، وKalarippayattu وVarma Kala.

تقدر جائزتي راجيف غاندي خل راتنا وأرجونا أعلى الجوائز التقديرية للانجازات في مجال الرياضة في الهند، في حين أن جائزة Dronacharya تمنح للامتياز في مجال التدريب. واستضافت الهند أو شاركت في استضافة دورة الألعاب الآسيوية في سنوات 1951، 1982، 1987 وكأس العالم للكريكيت سنة 1996. ومن المقرر لها أيضا استضافة دورة العاب الكومنولث عام 2010 وكأس العالم للكريكيت 2011.

انظر أيضاً

ملاحظات

  1.   "صفحة الهند في خريطة الشارع المفتوحة". OpenStreetMap27 مايو 2020.
  2. https://www.indiastat.com/popclockflash.aspx
  3. http://www.censusindia.gov.in/pca/DDW_PCA0000_2011_Indiastatedist.xlsx
  4. "Demographic and socio-economic". مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2019.
  5. "Demographic and socio-economic". مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2019.
  6. "Demographic and socio-economic". قاعدة بيانات البنك الدولي. البنك الدولي. مؤرشف من الأصل في 22 يونيو 201911 يونيو 2019.
  7. "Demographic and socio-economic". قاعدة بيانات البنك الدولي. البنك الدولي. مؤرشف من الأصل في 2 مايو 20198 يونيو 2019.
  8. "Demographic and socio-economic". قاعدة بيانات البنك الدولي. البنك الدولي. مؤرشف من الأصل في 1 يوليو 201927 مايو 2019.
  9. "Demographic and socio-economic". مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2019.
  10. "Demographic and socio-economic". مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2019.
  11. "Demographic and socio-economic". مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2019.
  12. http://indiatoday.intoday.in/education/story/112-as-indias-emergency-number/1/629526.html
  13. International Numbering Resources Database — تاريخ الاطلاع: 8 يوليو 2016 — المحرر: الاتحاد الدولي للاتصالات
  14. http://chartsbin.com/view/edr
  15. https://www.cia.gov/library/publications/the-world-factbook/geos/in.html — تاريخ الاطلاع: 2 يونيو 2015
  16. أولدينبيرغ فيليب. 2007."الهند، تاريخ" مايكروسوفت Encarta الموسوعة أون لاين 2007 © 1997-2007 مايكروسوفت. نسخة محفوظة 31 أكتوبر 2009 على موقع واي باك مشين.
  17. written by John Farndon. (1997). Concise Encyclopedia. Dorling Kindersley Limited. صفحة 455.  .
  18. "الهند"، وقاموس أوكسفورد الإنجليزية، الطبعة الثانية، 2100a.d. مطبعة جامعة أكسفورد.
  19. Basham, A. L. (2000). The Wonder That Was India. South Asia Books.  .
  20. 1 "Official name of the Union". Courts Informatics Division, National Informatics Centre, Ministry of Comm. and Information Tech. مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 201808 أغسطس 2007. Name and territory of the Union- India, that is Bharat, shall be a Union of States.
  21. "Hindustan". موسوعة بريتانيكا, Inc. 2007. مؤرشف من الأصل في 1 مايو 201518 يونيو 2007.
  22. "Introduction to the Ancient Indus Valley". Harappa. 1996. مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 201918 يونيو 2007.
  23. Krishna Reddy (2003). Indian History. New Delhi: Tata McGraw Hill. صفحة A107.  .
  24. Jona Lendering. "Maurya dynasty". مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 201317 يونيو 2007.
  25. "Gupta period has been described as the Golden Age of Indian history". National Informatics Centre (NIC). مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 201103 أكتوبر 2007.
  26. Heitzman جيمس. 2007."غوبتا اسرة" مايكروسوفت انكارتا أخبار الموسوعة عام 2007. نسخة محفوظة 29 أكتوبر 2009 على موقع واي باك مشين.
  27. "The Mughal Legacy". مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 2018.
  28. "The Mughal World : Life in India's Last Golden Age". مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019.
  29. وقد سيطر المغول : Marathas. - تصفح: نسخة محفوظة 03 مايو 2011 على موقع واي باك مشين.
  30. "History : Indian Freedom Struggle (1857–1947)". National Informatics Centre (NIC). مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 201103 أكتوبر 2007. And by 1856, the British conquest and its authority were firmly established.
  31. written by John Farndon. (1997). Concise Encyclopedia. Dorling Kindersley Limited. صفحة 322.  .
  32. "CIA Factbook: India". كتاب حقائق العالم. مؤرشف من الأصل في 24 مايو 201910 مارس 2007.
  33. "India Profile". مبادرة التهديد النووي. 2003. مؤرشف من الأصل في 2 ديسمبر 201120 يونيو 2007.
  34. Montek Singh Ahluwalia (2002). "Economic Reforms in India since 1991: Has Gradualism Worked?". Journal of Economic Perspectives. مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 201813 يونيو 2007.
  35. "India is the second fastest growing economy". Economic Research Service (ERS). وزارة الزراعة الأمريكية (USDA). مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 201505 أغسطس 2007.
  36. Dutt, Sagarika (1998). "Identities and the Indian state: An overview". Third World Quarterly. 19 (3): 411–434. doi:10.1080/01436599814325. ، في الصفحة 421.
  37. Wheare, K.C. (1964). Federal Government (الطبعة 4th). مطبعة جامعة أكسفورد. صفحة 28.
  38. Echeverri-Gent, John (2002). "Politics in India's Decentred Polity". In Ayres, Alyssa; Oldenburg, Philip (المحررون). Quickening the Pace of Change. London: M.E. Sharpe. صفحات 19-53.  . في الصفحات. 19-20 ؛ Sinha, Aseema (2004). "The Changing Political Economy of Federalism in India". India Review. 3 (1): 25. doi:10.1080/14736480490443085. في الصفحات. 25-33.
  39. Sharma, Ram (1950). "Cabinet Government in India". Parliamentary Affairs. 4 (1): 116–126.
  40. "Election of President". The Constitution Of India. Constitution Society. مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 201902 سبتمبر 2007. The President shall be elected by the members of an electoral college.
  41. Gledhill, Alan (1964). The Republic of India: The Development of Its Laws and Constitution (الطبعة 2nd). Stevens and Sons. صفحة 112.
  42. "Tenure of President's office". The Constitution Of India. Constitution Society. مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 201902 سبتمبر 2007. The President shall hold office for a term of five years from the date on which he enters upon his office.
  43. "Appointment of Prime Minister and Council of Ministers". The Constitution Of India. Constitution Society. مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 201902 سبتمبر 2007. The Prime Minister shall be appointed by the President and the other Ministers shall be appointed by the President on the advice of the Prime Minister.
  44. Matthew, K.M. Manorama Yearbook 2003. ماليالا مانوراما. صفحة 524.  .
  45. Gledhill, Alan (1964). The Republic of India: The Development of Its Laws and Constitution (الطبعة 2nd). Stevens and Sons. صفحة 127.
  46. "Our Parliament A brief description of the Indian Parliament". www.parliamentofindia.gov.in. مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 200816 يونيو 2007.
  47. Neuborne, Burt (2003). "The Supreme Court of India". International Journal of Constitutional Law. 1 (1): 476–510. doi:10.1093/icon/1.3.476. ، في الصفحة 478.
  48. Supreme Court of India. "Jurisdiction of the Supreme Court". National Informatics Centre. مؤرشف من الأصل في 15 نوفمبر 201021 أكتوبر 2007.
  49. Sripati, Vuayashri (1998). "Toward Fifty Years of Constitutionalism and Fundamental Rights in India: Looking Back to See Ahead (1950–2000)". American University International Law Review. 14 (2): 413–496. في الصفحات. 423-424.
  50. Pylee, Moolamattom Varkey (2004). "The Union Judiciary: The Supreme Court". Constitutional Government in India (الطبعة 2nd). S. Chand. صفحة 314.  . مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 201902 نوفمبر 2007.
  51. "States Reorganisation Act, 1956". Constitution of India. Commonwealth Legal Information Institute. مؤرشف من الأصل في 9 فبراير 201231 أكتوبر 2007. انظر أيضا : التكامل السياسي الهند.
  52. "Districts of India". Government of India. National Informatics Centre (NIC). مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 201925 نوفمبر 2007.
  53. "Country profile: India". BBC. 9 January 2007. مؤرشف من الأصل في 02 مايو 200921 مارس 2007.
  54. "World's Largest Democracy to Reach One Billion Persons on Independence Day". إدارة الأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية والاجتماعية. الأمم المتحدة: Population Division. مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 201806 ديسمبر 2007.
  55. "Country Profile: India" ( كتاب إلكتروني PDF ). مكتبة الكونغرس - Federal Research Division. 2004. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 10 مايو 201424 يونيو 2007.
  56. Bhambhri, Chandra Prakash (1992). Politics in India 1991-92. Shipra Publications. صفحات 118, 143.  .
  57. "Narasimha Rao passes away". الصحيفة الهندوسية. مؤرشف من الأصل في 5 يوليو 201402 نوفمبر 2008.
  58. Patrick Dunleavy, Rekha Diwakar, Christopher Dunleavy. "The effective space of party competition" ( كتاب إلكتروني PDF ). London School of Economics and Political Science. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 10 مارس 200901 أكتوبر 2007.
  59. Hermann, Kulke (2004). A History of India. Routledge. صفحة 384.  .
  60. "Second UPA win, a crowning glory for Sonia's ascendancy". Business Standard. 16 May 2009. مؤرشف من الأصل في 12 مارس 202013 يونيو 2009.
  61. "Significance of the Contribution of India to the Struggle Against Apartheid1 by M. Moolla". مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 2018.
  62. "History of Non Aligned Movement". مؤرشف من الأصل في 20 يوليو 201723 أغسطس 2007.
  63. Martin Gilbert (2002). A History of the Twentieth Century. London: HarperCollins. صفحات 486–87.  . مؤرشف من الأصل في 19 ديسمبر 201903 نوفمبر 2008.
  64. الهند مواقف التفاوض في منظمة التجارة العالمية. - تصفح: نسخة محفوظة 19 يونيو 2009 على موقع واي باك مشين.
  65. "India and the United Nations". مؤرشف من الأصل في 20 يوليو 201322 أبريل 2006.
  66. Brig. Vijai K. Nair (الجيش الهندي). "No More Ambiguity: India's Nuclear Policy" ( كتاب إلكتروني PDF ). مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 20 نوفمبر 201007 يونيو 2007.
  67. Times of India (11 October 2008), India, US seal 123 Agreement, Times of India
  68. Ali, Jason R. (2005). "Greater India". Earth-Science Reviews. 72 (3–4): 170–173. doi:10.1016/j.earscirev.2005.07.005.
  69. Dikshit & Schwartzberg 2007، صفحة 7.
  70. Prakash, B. (2000). "Holocene tectonic movements and stress field in the western Gangetic plains" ( كتاب إلكتروني PDF ). Current Science. 79 (4): 438–449. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 5 أغسطس 2019.
  71. Dikshit & Schwartzberg 2007، صفحة 11.
  72. Dikshit & Schwartzberg 2007، صفحة 8.
  73. Dikshit & Schwartzberg 2007، صفحات 9-10.
  74. "Census of India : Provisional Population Totals : India :Census 2011". مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019.
  75. شمال الهند هي المنطقة المتنازع عليها من نهر سياتشن الجليدي قي جامو وكشمير، إلا أن حكومة الهند، وتعتبر المنطقة بأكملها من السابق الإمارة الدولة من ولاية جامو وكشمير (بما فيها المناطق الشمالية التي تديرها حاليا في باكستان) أن يكون في أراضيها، وبالتالي يعطي خط الطول 37 ° 6 'إلى الشمال.
  76. (Government of India 2007, p. 1.)
  77. Dikshit & Schwartzberg 2007، صفحة 15.
  78. Dikshit & Schwartzberg 2007، صفحة 16.
  79. Dikshit & Schwartzberg 2007، صفحة 17.
  80. Dikshit & Schwartzberg 2007، صفحة 12.
  81. Dikshit & Schwartzberg 2007، صفحة 13.
  82. Chang 1967، صفحات 391-394.
  83. Wolpert 2003، صفحة 4.
  84. Posey 1994، صفحة 118.
  85. Heitzman & Worden 1996، صفحة 97.
  86. Dr S.K.Puri. "Biodiversity Profile of India (Text Only)". مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 201820 يونيو 2007.
  87. Valmik Thapar الأراضي من نمور : التاريخ الطبيعي من شبه القارة الهندية عام 1997. ردمك 978-0520214705.
  88. مسح للنباتات في الهند. في عام 1983،النباتات والغطاء النباتي في الهند -- لمحة عامة. مسح للنباتات في الهند، هاوره. ص. 24.
  89. Tritsch، الشرق الأوسط عام 2001. الحياة البرية في الهند هاربر كولينز، لندن. 192 صفحة. ردمك 0-00-711062-6.
  90. ك. برافين Karanth. (2006).خارج نطاق الهند Gondwanan منشأ بعض الكائنات الحية في المناطق المدارية في آسيا. - تصفح: نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  91. Groombridge، B. (ed.). 1993في عام 1994 الاتحاد الدولي لصون الطبيعة القائمة الحمراء للحيوانات المهددة بالانقراض الاتحاد الدولي لصون الطبيعة، غلاند، سويسرا، وكامبردج، المملكة المتحدة. lvi + 286 ص.
  92. "The Wildlife Protection Act, 1972". Helplinelaw.com. 2000. مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 201316 يونيو 2007.
  93. "The Forest Conservation Act, 1980". AdvocateKhoj.com. 2007. مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 201929 نوفمبر 2007.
  94. "Biosphere Reserves of India". مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 201817 يونيو 2007.
  95. "The List of Wetlands of International Importance" ( كتاب إلكتروني PDF ). The Secretariat of the Convention of on Wetlands. 4 June 2007. صفحة 18. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 19 يونيو 200920 يونيو 2007.
  96. Eugene M. Makar (2007). An American's Guide to Doing Business in India.
  97. "Economic survey of India 2007: Policy Brief" ( كتاب إلكتروني PDF ). منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 8 ديسمبر 2015.
  98. "The India Report" ( كتاب إلكتروني PDF ). Astaire Research. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 22 مايو 2011.
  99. "India's Rising Growth Potential" ( كتاب إلكتروني PDF ). Goldman Sachs. 2007. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 27 ديسمبر 2016.
  100. Jalal Alamgir. "India's Open-Economy Policy: Globalism, Rivalry, Continuity". روتليدج. مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2015.
  101. "The Puzzle of India's Growth". 2006-06-26. مؤرشف من الأصل في 08 مارس 202015 سبتمبر 2008.
  102. "India twelfth wealthiest nation in 2005: World Bank". The Economic Times. مؤرشف من الأصل في 27 يناير 201208 يوليو 2006.
  103. https://siteresources.worldbank.org/SOUTHASIAEXT/Resources/DPR_FullReport.pdf على الاسترجاع 7 مايو 2009
  104. https://www.timesonline.co.uk/tol/news/world/asia/article1421393.ece الاسترجاع على 8 مايو 2009
  105. "New Global Poverty Estimates — What it means for India". World Bank. مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2016.
  106. "India: Undernourished Children: A Call for Reform and Action". World Bank. مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 2018.
  107. "Inclusive Growth and Service delivery: Building on India's Success" ( كتاب إلكتروني PDF ). البنك الدولي. 2006. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 11 أبريل 201928 أبريل 2007.
  108. "India Country Overview 2008". World Bank. مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2016.
  109. "Religious Composition". مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2019.
  110. Department of Economic and Social Affairs Population Division (2009). "World Population Prospects, Table A.1" ( كتاب إلكتروني PDF ). United Nations. مؤرشف من الأصل في 24 أكتوبر 201812 مارس 2009.
  111. نهاية الثورة الخضراء في الهند؟، بي بي سي نيوز. نسخة محفوظة 07 مارس 2012 على موقع واي باك مشين.
  112. الغذاء أولاً / معهد سياسة الغذاء والتنمية. - تصفح: نسخة محفوظة 27 مارس 2014 على موقع واي باك مشين.
  113. "Languages by number of speakers according to 1991 census". Central Institute of Indian Languages. مؤرشف من الأصل في 20 أغسطس 200902 أغسطس 2007.
  114. ^ Mallikarjun، B. (تشرين الثاني / نوفمبر، 2004)، خمسون عاما من التخطيط للغة الهندية الحديثة بين اللغة الرسمية في الهند، ولغة ' في الهند، المجلد 4، العدد 11. ISSN 1930-2940. نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  115. "Notification No. 2/8/60-O.L. (Ministry of Home Affairs), dated 27 April, 1960". مؤرشف من الأصل في 2 مايو 201004 يوليو 2007.
  116. Seaver, Sanford B. (1998), The Dravidian Languages, Taylor and Francis. p. 436,   وقالت : "التاميلية... ولذلك فإن من الهند واحدة من اللغات الكلاسيكية وهما، إلى جانب المزيد من المعروف على نطاق واسع بين الهند والآرية اللغة السنسكريتية ". 2Ramanujan, A. K. (1985), Poems of Love and War: From the Eight Anthologies and the Ten Long Poems of Classical Tamil, New York: Columbia University Press. p. 329,   اقتباس : "التاميلية، واحدة من اثنتين من لغات الهند الكلاسيكية هي لغة يتكلمها Dravidian اليوم 50 مليون هندي ،..."
  117. "Declaration of Telugu and Kannada as classical languages". Press Information Bureau. Ministry of Tourism and Culture, Government of India. مؤرشف من الأصل في 3 مارس 201619 نوفمبر 2008.
  118. Matthew, K.M. (2006). Manorama Yearbook 2003. ماليالا مانوراما. صفحة 524.  .
  119. "Kerala's literacy rate". kerala.gov.in. Government of Kerala. مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 201813 ديسمبر 2007.
  120. Census Statistics of Bihar: Literacy Rates "Literacy rate of Bihar". Government of Bihar13 ديسمبر 2007.
  121. "Table 3: Urban agglomerations having population 1 Lakh and above" ( كتاب إلكتروني PDF ). Provisional Population Totals. Government of India19 أكتوبر 2011.
  122. "Child marriages targeted in India". BBC News. مؤرشف من الأصل في 05 مايو 2009.
  123. "State of the World's Children-2009" ( كتاب إلكتروني PDF ). UNICEF. 2009. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 1 أكتوبر 2018.
  124. التعلق بالدرفيل، روجر، "تاريخ وثقافة الغذاء في آسيا"، Kiple & Kriemhild 2000، صفحات 1140–1151.
  125. Achaya 1994، Achaya 1997
  126. "18 Popular India Festivals". مؤرشف من الأصل في 4 أكتوبر 201823 ديسمبر 2007.
  127. 1. "وجنوب آسيا والفنون : تقنيات وأنواع الرقص الكلاسيكي" من : الموسوعة البريطانية أون لاين. 12 تشرين الأول / أكتوبر 2007. 2 Sangeet Natak Academi (الأكاديمية الوطنية للموسيقى، رقص، والدراما، نيودلهي، الهند). 2007.برامج الرقص. 3. كوتاري سونيل. 2007.' Sattriya الرقص عزب من الرهبان اسام الهندية. هولواي الكلية الملكية بجامعة لندن. نسخة محفوظة 01 مايو 2015 على موقع واي باك مشين.
  128. Lal 1998
  129. (Karanth 1997, p. 26) أقتبس : Yakṣagāna قوم مسرح العمليات ليست معزولة على شكل مسرحية في الهند. لدينا عدد من هذه التقاليد المسرحية في جميع أنحاء ولاية كارناتاكا... بعيدا في اسام دينا مماثلة يلعب يحدث من قبل باسم Ankia نات، جيران البنغال دينا Jatra مسرحيات شعبية كبيرة. وقد Tamasa ماهاراشترا. (ص 26.)
  130. "Country profile: India". BBC. مؤرشف من الأصل في 01 نوفمبر 20112007.
  131. Rajadhyaksha & Willemen (editors) 1999
  132. 1. الموسوعة البريطانية (2008)، "التاميلية الأدب". وقالت : "وبغض النظر عن كتب الأدب الكلاسيكي (الهندية الآرية) السنسكريتية، التاميلية هي أقدم الكتابات في الهند. بعض النقوش على الحجر قد تعود إلى القرن 3rd قبل الميلاد، ولكن الأدب التاميلية السليم يبدأ في أنحاء 1st القرن. وكان الكثير من الشعر في وقت مبكر أو دينية أو لملحمة ؛ استثناء العلمانية المحكمة الشعرية التي كتبها أفراد من سانجام أو الأدبية أكاديمية (انظر سانجام الأدب). " 2 Ramanujan 1985، صفحات ix-x. اقتباس : "هذه القصائد هي' الكلاسيكية، أي في وقت مبكر، والقديمة، وهي أيضا 'الكلاسيكية، أي الأعمال التي اجتازت اختبار الزمن، وتعمل المؤسسة من كل التقاليد. لا نعرفهم ولا نعرف فريدة الشعرية الكبرى وتحقيق الحضارة الهندية. أوائل المؤلفات الكلاسيكية التاميلية (ج) 100 ق م 250 م) ويتألف من ثمانية من المقتطفات الأدبية (Eţţuttokai)، وعشر قصائد لونغ (Pattuppāţţu)، وقواعد اللغة، أو يطلق Tolkāppiyam 'تكوين القديمة.'... المؤلفات الكلاسيكية التاميلية في وقت لاحق أصبح يعرف باسم Cankam (سانجام وضوحا) الأدب. (pp. التاسع والعاشر). " نسخة محفوظة 10 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
  133. Majumdar & Bandyopadhyay 2006، صفحات 1-5.
  134. "Anand crowned World champion". Rediff. 2008-10-29. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 201729 أكتوبر 2008.

المراجع

تاريخ مرض الإيدز
الجغرافيا
  • Dikshit, K.R. (2007). "India: The Land". Encyclopædia Britannica. صفحات 1–2929 سبتمبر 2007.
  • Government of India (2007). India Yearbook 2007. Publications Division, Ministry of Information & Broadcasting.  .
  • Heitzman, J. (1996). India: A Country Study. Library of Congress (Area Handbook Series).  .
  • Posey, C.A (1994). The Living Earth Book of Wind and Weather. Reader's Digest Association.  .
النباتات والحيوانات
  • Ali, Salim; Ripley, S. Dillon (1995), A Pictorial Guide to the Birds of the Indian Subcontinent, Mumbai: Bombay Natural History Society and Oxford University Press. pp. 183, 106 colour plates by John Henry Dick,  
  • Blatter, E.; Millard, Walter S. (1997), Some Beautiful Indian Trees, Mumbai: Bombay Natural History Society and Oxford University Press. pp. xvii, 165, 30 colour plates,  
  • Israel, Samuel; Sinclair (editors), Toby (2001), Indian Wildlife, Discovery Channel and APA Publications.,  
  • Prater, S. H. (1971), The book of Indian Animals, Mumbai: Bombay Natural History Society and Oxford University Press. pp. xxiii, 324, 28 colour plates by Paul Barruel.,  
  • Rangarajan, Mahesh (editor) (1999), Oxford Anthology of Indian Wildlife: Volume 1, Hunting and Shooting, New Delhi: Oxford University Press. pp. xi, 439,  
  • Rangarajan, Mahesh (editor) (1999), Oxford Anthology of Indian Wildlife: Volume 2, Watching and Conserving, New Delhi: Oxford University Press. pp. xi, 303,  
  • Tritsch, Mark F. (2001), Wildlife of India, London: Harper Collins Publishers. p. 192,  
ثقافة

وصلات خارجية


موسوعات ذات صلة :