الرئيسيةعريقبحث

بنو هاشم

قبيلة قرشية عدنانية

☰ جدول المحتويات


بنو هاشم أو الهاشميون قبيلة عربية عدنانية إحدى فروع قبيلة قريش ولهم بطون وأفخاذ كثيرة.[1] موطنهم الحجاز بالمملكة العربية السعودية ولكنهم انتشروا في أماكن متفرقة من بلدان العالم الإسلامي. وهم من المقصود بهم آل البيت والذي ينتسب إليهم محمد بن عبد الله رسول الإسلام مؤسس الإمبراطوريات الإسلامية التي تتابعت خلافاتها أكثر من 12 قرنًا من الزمن.[2][3]

نسب بني هاشم

يرجع نسب الهاشميين إلى عمرو (هاشم) بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر (قريش) بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان. وقد سمي عمرو هاشمًا لكونه يهشم الثريد للحجاج في مكة المكرمة، وقد توفي هاشم في مدينة غزة بفلسطين وكانت تسمى غزة هاشم وذلك في رحلة قريش السنوية للتجارة.[4][5][6]

وبنو هاشم هم أبناؤه وهم أربعة: أسد، وأبو صيفي، ونضلة، وعبد المطلب، ولم يبق لهاشم من عقب إلا من عبد المطلب. فأما عبد المطلب فلديه من الأبناء اثنا عشر ولم يعقب أحد معهم عقبًا باقيًا إلا أربعة: العباس، وأبو طالب، والحارث، وأبو لهب.[7] وفيما يلي فروعهم:

  1. آل العباس بن عبد المطلب
    1. آل عبد الله بن العباس (ومنهم خلفاء الدولة العباسية)
    2. آل عبيد الله بن العباس
    3. آل معبد بن العباس
  2. آل أبي طالب بن عبد المطلب
    1. آل علي بن أبي طالب
      1. آل الحسن بن علي بن أبي طالب (وهم السادة الأشراف الحسنيون)
      2. آل الحسين بن علي بن أبي طالب (وهم السادة الأشراف الحسينيون)
      3. آل محمد بن علي بن أبي طالب
      4. آل العباس بن علي بن أبي طالب
      5. آل عمر بن علي بن أبي طالب
    2. آل عقيل بن أبي طالب
    3. آل جعفر بن أبي طالب (ومنهم آل الجعفري الطيار في الأحساء وهم يتوارثون مهنة القضاء وإمامة جامع الجبري)[8]
  3. آل الحارث بن عبد المطلب
    1. آل نوفل بن الحارث
    2. آل ربيعة بن الحارث
  4. آل أبي لهب بن عبد المطلب
    1. آل عتبة بن أبي لهب
    2. آل معتب بن أبي لهب

أحاديث عن بني هاشم

عن رسول الله :

«إنَّ اللهَ تعالى اصْطفَى كِنانةَ من ولَدِ إِسماعِيلَ، واصْطَفَى قُريْشًا من كِنانَةَ، واصْطفَى من قُريْشٍ بَنِي هاشِمٍ، واصْطفانِي من بَنِي هاشِمٍ[9]»

عن كعب بن عجرة قال:

«جَلَسْنا يومًا أمامَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في المسجدِ في رهطٍ منَّا معشرَ الأنصارِ ورهطٍ من المهاجِرينَ ورهطٍ من بني هاشمٍ فاختَصَمْنا في رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أيُّنا أولى به وأحبُّ إليه قُلْنا نحنُ معشرَ]الأنصارِ آمَنَّا به واتَّبَعْناه وقاتَلْنا معه وكتيبته في نحرِ عدوِّه فنحنُ أولى برسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأحبُّهم إليه وقال إخوانُنا المهاجِرونَ نحنُ الَّذين هاجَرْنا مع اللهِ ورسولِه وفارَقْنا العشائرَ والأهلينَ والأموالَ وقد حضَرْنا ما حضَرْتُم وشهَدْنا ما شهِدْتُم فنحنُ أولى برسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأحبُّهم إليه وقال إخوانُنا من بني هاشمٍ نحنُ عشيرةُ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قد حضَرْنا الَّذي حضَرْتُم وشهِدْنا الَّذي شهِدْتُم فنحنُ أولى برسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم وأحبُّهم إليه فخرَج علينا رسول اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم فأقبَل علينا فقال إنَّكم لتقولُنَّ شيئًا فقُلْنا مثلَ مقالتِنا فقال للأنصارِ صدَقْتُم مَن يرُدُّ هذا عليكم وأخبَرْناه بما قال إخوانُنا المهاجِرونَ فقال صدَقوا مَن يرُدُّ هذا عليهم وأخبَرْناه بما قال بنو هاشمٍ فقال صدَقوا ومَن يرُدُّ هذا عليهم ثُمَّ قال ألا أقضي بينَكم قُلْنا بلى بأبينا أنتَ وأمِّنا يا رسولَ اللهِ قال أمَّا أنتم يا معشرَ الأنصارِ فإنَّما أنا أخوكم فقالوا اللهُ أكبرُ ذهَبْنا به وربِّ الكعبةِ وأمَّا أنتم يا معشرَ المهاجِرينَ فإنَّما أنا منكم فقالوا اللهُ أكبرُ ذهَبْنا به وربِّ الكعبةِ وأمَّا أنتم بنو هاشمٍ فأنتم منِّي وإليَّ فقالوا اللهُ أكبرُ ذهَبْنا به وربِّ الكعبةِ فقُمْنا وكُلُّنا راضٍ مُغتَبطٌ برسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم[10]»

عن جُبيرِ بنِ مُطْعَمَ قال:

«لمَّا قَسَمَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ سَهْمَ ذَوِي القُرْبَى بينَ بني هاشمٍ وبينَ بني المطلبِ ، أتيتُ أنا و عثمانُ بنُ عفانَ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقُلنا : يا رسولَ اللهِ ، إخوانُنا بنو هاشمٍ لا نُنْكِرُ فضلَهم لمكانِكَ الذي وضعكَ اللهُ بهِ منهم ، فما بالُ إخوانِنا من بني المطلبِ أعطيتَهم وتركتَنَا ، وإنَّما قرابتُنا وقرابتُهم واحدٌ ؟ فقالَ عليهِ الصلاةُ والسلامُ : إنَّما بنو هاشمٍ وبنو المطلبِ شيٌء واحدٌ ، وشَبَّكَ بينَ أصابعِه ، ويُرْوَى أنهُ قال : لم يُفارقوني في جاهليةٍ ولا إسلامٍ[11]»

عن يزيد بن حيان قال:

«انْطَلَقْتُ أَنَا وَحُصَيْنُ بنُ سَبْرَةَ، وَعُمَرُ بنُ مُسْلِمٍ، إلى زَيْدِ بنِ أَرْقَمَ، فَلَمَّا جَلَسْنَا إلَيْهِ قالَ له حُصَيْنٌ: لقَدْ لَقِيتَ يا زَيْدُ خَيْرًا كَثِيرًا، رَأَيْتَ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، وَسَمِعْتَ حَدِيثَهُ، وَغَزَوْتَ معهُ، وَصَلَّيْتَ خَلْفَهُ لقَدْ لَقِيتَ يا زَيْدُ خَيْرًا كَثِيرًا، حَدِّثْنَا يا زَيْدُ ما سَمِعْتَ مِن رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، قالَ: يا ابْنَ أَخِي وَاللَّهِ لقَدْ كَبِرَتْ سِنِّي، وَقَدُمَ عَهْدِي، وَنَسِيتُ بَعْضَ الذي كُنْتُ أَعِي مِن رَسولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ، فَما حَدَّثْتُكُمْ فَاقْبَلُوا، وَما لَا، فلا تُكَلِّفُونِيهِ، ثُمَّ قالَ: قَامَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ يَوْمًا فِينَا خَطِيبًا، بمَاءٍ يُدْعَى خُمًّا بيْنَ مَكَّةَ وَالْمَدِينَةِ، فَحَمِدَ اللَّهَ وَأَثْنَى عليه، وَوَعَظَ وَذَكَّرَ، ثُمَّ قالَ: أَمَّا بَعْدُ، أَلَا أَيُّهَا النَّاسُ فإنَّما أَنَا بَشَرٌ يُوشِكُ أَنْ يَأْتِيَ رَسولُ رَبِّي فَأُجِيبَ، وَأَنَا تَارِكٌ فِيكُمْ ثَقَلَيْنِ: أَوَّلُهُما كِتَابُ اللهِ فيه الهُدَى وَالنُّورُ فَخُذُوا بكِتَابِ اللهِ، وَاسْتَمْسِكُوا به فَحَثَّ علَى كِتَابِ اللهِ وَرَغَّبَ فِيهِ، ثُمَّ قالَ: وَأَهْلُ بَيْتي أُذَكِّرُكُمُ اللَّهَ في أَهْلِ بَيْتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللَّهَ في أَهْلِ بَيْتِي، أُذَكِّرُكُمُ اللَّهَ في أَهْلِ بَيْتي فَقالَ له حُصَيْنٌ: وَمَن أَهْلُ بَيْتِهِ؟ يا زَيْدُ أَليسَ نِسَاؤُهُ مِن أَهْلِ بَيْتِهِ؟ قالَ: نِسَاؤُهُ مِن أَهْلِ بَيْتِهِ، وَلَكِنْ أَهْلُ بَيْتِهِ مَن حُرِمَ الصَّدَقَةَ بَعْدَهُ، قالَ: وَمَن هُمْ؟ قالَ: هُمْ آلُ عَلِيٍّ وَآلُ عَقِيلٍ، وَآلُ جَعْفَرٍ، وَآلُ عَبَّاسٍ قالَ: كُلُّ هَؤُلَاءِ حُرِمَ الصَّدَقَةَ؟ قالَ: نَعَمْ. وَزَادَ في حَديثِ جَرِيرٍ كِتَابُ اللهِ فيه الهُدَى وَالنُّورُ، مَنِ اسْتَمْسَكَ به، وَأَخَذَ به، كانَ علَى الهُدَى، وَمَن أَخْطَأَهُ، ضَلَّ. وفي روايةٍ : دَخَلْنَا عليه فَقُلْنَا له: لقَدْ رَأَيْتَ خَيْرًا، لقَدْ صَاحَبْتَ رَسولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وَسَلَّمَ وَصَلَّيْتَ خَلْفَهُ، وَسَاقَ الحَدِيثَ بنَحْوِ حَديثِ أَبِي حَيَّانَ. غَيْرَ أنَّهُ قالَ: أَلَا وإنِّي تَارِكٌ فِيكُمْ ثَقَلَيْنِ: أَحَدُهُما كِتَابُ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ، هو حَبْلُ اللهِ، مَنِ اتَّبَعَهُ كانَ علَى الهُدَى، وَمَن تَرَكَهُ كانَ علَى ضَلَالَةٍ وَفِيهِ فَقُلْنَا: مَن أَهْلُ بَيْتِهِ؟ نِسَاؤُهُ؟ قالَ: لَا، وَايْمُ اللهِ إنَّ المَرْأَةَ تَكُونُ مع الرَّجُلِ العَصْرَ مِنَ الدَّهْرِ، ثُمَّ يُطَلِّقُهَا فَتَرْجِعُ إلى أَبِيهَا وَقَوْمِهَا أَهْلُ بَيْتِهِ أَصْلُهُ، وَعَصَبَتُهُ الَّذِينَ حُرِمُوا الصَّدَقَةَ بَعْدَهُ.[12]»

عن أم المؤمنين عائشة قالت:

«خَرَجَ النبيُّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ غَدَاةً وَعليه مِرْطٌ مُرَحَّلٌ، مِن شَعْرٍ أَسْوَدَ، فَجَاءَ الحَسَنُ بنُ عَلِيٍّ فأدْخَلَهُ، ثُمَّ جَاءَ الحُسَيْنُ فَدَخَلَ معهُ، ثُمَّ جَاءَتْ فَاطِمَةُ فأدْخَلَهَا، ثُمَّ جَاءَ عَلِيٌّ فأدْخَلَهُ، ثُمَّ قالَ: {إنَّما يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ البَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا}[13]»

السادة الأشراف

كان يطلق سابقًا على بعض شيوخ وزعماء القبائل العربية في الجاهلية فيقال لهم سادات أو أشراف العرب، في الفترة بين القرن الرابع الهجري وقبيل مجيء الحكم الأيوبي حيث أن أقدم شخصية لقبت به من بني هاشم ولبني لام هي في كتاب لابن الأثير حيث قال عباس بن جحدر أن مجموعة من آل الشريف كان يوجد لديهم عبيد سمر اللون نسب فيما بعد إلى اسم القبيلة بعد انتشار الإسلام في شبه الجزيرة العربية وثم هاجروا إلى إفريقيا الوسطى وإلى تشاد والنيجر بالتحديد، وقال: (في سنة 369 قلد الشريف الرضي نقابة الطالبيين) وقال أيضا: (في سنة 396 توفي الشريف أبو تمام محمد الزينبي)، وفي نفس الفترة في القرن الرابع الهجري، كان الحسنيون قد أسسوا إمارة مكة المكرمة وإمارة المدينة المنورة، وبقي اللقب في أثناء قيام دول أخرى لتسيير أمور الكعبة والحج في الحجاز. ومن أوائل من لقب بـ"السَّيِّد" من آل النبي محمد بعد السبطين هو معاذ بن داود بن محمد بن عمر بن الحسن بن علي بن أبي طالب المؤرخة وفاته سنة 295 هـ في الشاهد الحجري الذي على قبره، ونُقِش على الحجر عبارة: (السَّيِّد الشَّرِيف معاذ بن داود).

هناك من ألّف في الفرق بين لقب الشريف والسيد واصطلاح ذلك في البيت الهاشمي عبر التاريخ ومن هذا «رسالة في الشرافة» لحسني بن أحمد بن علي العباسي.[14]

السبطان

وهما الحسن والحسين أبناء علي بن أبي طالب وفاطمة الزهراء بنت محمد، وتعتبر ذريتهم أكبر بطون بني هاشم. قال النبي محمد بأن الحسن والحسين سبطان من هذه الأمة، وانقسمت ذريتهم إلى قسمان:

  1. الأشراف الحسنيون.
  2. الأشراف الحسينيون.

أما الأشراف الحسنيون فهم من أربعة طبقات بالجزيرة العربية وهي كالتالي:[15]

والأشراف الحسينيون هم الفرع الثاني من أشراف الحجاز وانتشروا بالجزيرة العربية والعراق والشام وكانوا حكام المدينة المنورة سابقا عرفوا بآل مهنا.[16]

الدول الهاشمية

قام الهاشميون بإقامة عدة دول في أزمنة مختلفة، نذكر منها:

أعلام ورايات

  • العلم الملكي لملك المملكة الحجازية الهاشمية.

  • العلم الملكي لملك المملكة العربية السورية.

  • العلم الملكي لملك المملكة العراقية الهاشمية.

  • العلم الملكي لملك المملكة الأردنية الهاشمية.

  • علم دولة الأدارسة بالمغرب.

مصادر ومراجع

  1. "مبرة الآل والأصحاب...محبة وقرابة :: 8". www.almabarrah.net. مؤرشف من الأصل في 22 نوفمبر 201822 نوفمبر 2018.
  2. بن صديق, أبوهشام عبدالله (1404 هـ / 1983 م). الأسر القرشية أعيان مكة المحمية ( كتاب إلكتروني PDF ). جدة. المملكة العربية السعودية: مطبعة تهامة.
  3. الهاشمي, فهد وعبدالإله ابنا حسين بن محمد علي بن محمد حسن العباس وعباس بن حسين بن بصري الغنيمي العباسي. نبذات الوصل لذرية أمير المؤمنين الخليفة أبي جعفر منصور المستنصربالله العباسي ( كتاب إلكتروني PDF ). القاهرة. جمهورية مصر العربية: دار ركابي للنشر والتوزيع.
  4. خالـد أبوالوليد (2016-07-08), أتعرفون من هي غزة هاشم ومن هم اهل غزة عبر التاريخ العربي والاسلامي, مؤرشف من الأصل في 9 يناير 2020,21 نوفمبر 2018
  5. "أوّل من قام بصنع طعام الثريد". مؤرشف من الأصل في 22 نوفمبر 201821 نوفمبر 2018.
  6. "موقع مكاوي - قبلة الدنيا مكة المكرمة". www.makkawi.com. مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 201821 نوفمبر 2018.
  7. ابن حزم (1403 هـ). "جمهرة أنساب العرب". بيروت: دار الكتب العلمية.
  8. "أسرة الجعفري الطيار". أسرة الجعفري الطيار. مؤرشف من الأصل في 26 يناير 201921 نوفمبر 2018.
  9. الراوي:واثلة بن الأسقع الليثي أبو فسيلة المحدث:الألباني المصدر:صحيح الجامع الجزء أو الصفحة:1717 حكم المحدث:صحيح
  10. الراوي:كعب بن عجرة المحدث:الهيثمي المصدر:مجمع الزوائد الجزء أو الصفحة:10/17 حكم المحدث:فيه أبو مسكين الأنصاري ولم أعرفه وبقية رجاله ثقات وفي بعضهم خلاف
  11. الراوي:جبير بن مطعم المحدث:ابن الملقن المصدر:البدر المنير الجزء أو الصفحة:7/317 حكم المحدث:صحيح
  12. الراوي:يزيد بن حيان المحدث:الإمام مسلم المصدر:صحيح مسلم الجزء أو الصفحة:2408 حكم المحدث:صحيح
  13. الراوي:أم المؤمنين عائشة المحدث:الإمام مسلم المصدر:صحيح مسلم الجزء أو الصفحة:2424 حكم المحدث:صحيح
  14. "رسالة في الشرافة - تأليف حسني بن أحمد بن علي العباسي". bawazir.com. مؤرشف من الأصل في 22 نوفمبر 201821 نوفمبر 2018.
  15. "أشراف الحجاز الحَسنيين - أشراف الحجاز". www.al-amir.info. مؤرشف من الأصل في 22 نوفمبر 201821 نوفمبر 2018.
  16. "المدينة". www.hukam.net. مؤرشف من الأصل في 22 نوفمبر 201821 نوفمبر 2018.
  17. محفوظ بن محمد عمر (1388هـ-1969م). إمارة بهدينان العباسية ( كتاب إلكتروني PDF ). الموصل. جمهورية العراق: مطبعة الجمهوريةالعباسي.
  18. "إمارة بهدينان العباسية بشمال العراق - الأمانة العامة لأنساب السادة العباسيين". www.bani-alabbas.com. مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 201821 نوفمبر 2018.
  19. السعدون، خالد (2012). مختصر التاريخ السياسي للخليج العربي منذ أقدم حضاراته حتى سنة 1971. جداول للنشر والتوزيع، بيروت. ط1
  1. عمدة الطالب في انساب آل أبي طالب (لابن عنبه جمال الدين أحمد بن علي الحسيني)
  2. بحر الأنساب المشجر الكشاف لأصول السادة الأشراف (للسيد محمد بن أحمد النجفي)
  3. الإشراف على مناقب الأشراف (الحسن بن عتيق القسطلاني)
  4. أنساب الأشراف (البلاذري)
  5. المفردات في غريب القرآن.
  6. شرح فتح القدير لابن الهمام (2/ 274) وعمدة القاري للعيني (7/ 339)..
  7. القول البيع في الصلاة علي الحبيب للسخاوي (81) والمجموع للنووي (3/466) وفتح الباري (11/ 160).
  8. مجموع الفتاوى لابن تيمية (22/ 460) وجلاء الأفهام لابن القيم (109).
  9. تاريخ امراء المدينة المنورة (د. عارف عبد الغني).
  10. تاريخ وأصول العرب بالسودان-الفحل بن الفقيه الطاهر- تحقيق مهدي بن الفحل- الخرطوم 1396هـ.
  11. مرآة الحرمين، لإبراهيم رفعت باشا.
  12. الأصيلي في أنساب الطالبيين، لصفي الدين محمد بن تاج الدين علي المعروف بإبن الطقطقي الحسني.

موسوعات ذات صلة :