حملة العنف ضد الإسرائيليين لعام 2010 كانت بمثابة جهد منسق قامت به 13 مجموعة فلسطينية مسلحة، بقيادة حركة حماس الإسلامية، لعرقلة محادثات السلام بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية آنذاك. تألفت الحملة من هجمات ضد إسرائيل حيث كانت "جميع الخيارات مفتوحة" وفقًا لإعلان حماس في أوائل سبتمبر،[1][2][3][4] كما ضمت المجموعات المشاركة حركة الجهاد الإسلامي ولجان المقاومة الشعبية ومجموعة منشقة من فتح.[5] يعتقد بعض المسؤولين والمحللين الإسرائيليين والفلسطينيين المطلعين على حماس أن الهدف الحقيقي للحملة هو السلطة الفلسطينية بقيادة محمود عباس من حركة فتح.[6]
تصريحات حماس وردودها
نقلت شبكة سي بي إس نيوز عن القيادي محمود الزهار من حماس قوله أن على المسلمين واجب أخلاقي وديني في تحرير الأرض بين البحر المتوسط ونهر الأردن، وأن المقاومة المسلحة هي الطريق لتحقيق ذلك،[7] حث الزهار محمود عباس على الانسحاب الفوري من محادثات السلام مع إسرائيل، مؤكدًا أن "الكفاح المسلح هو السبيل الوحيد للتعامل مع الدولة اليهودية".[8]
قال المتحدث باسم الجناح العسكري لحماس أبو عبيدة لصحيفة واشنطن بوست في سبتمبر أن يعمل "في انسجام مع موقف الجناح السياسي" المتمركز في دمشق بسوريا،[9] وقال أن المقاومة ستصعد وأن جميع الخيارات مفتوحة: "إننا نعلن أن أعمال المقاومة قد دخلت مرحلة جديدة ومتطورة من التعاون في الميدان على أعلى المستويات استعدادًا لشن هجمات أكثر فعالية ضد العدو."[1] ووفقًا للسلطة الفلسطينية ومسؤولي الأمن الإسرائيليين، فإن لدى حماس القدرة على تنفيذ المزيد من الهجمات في الضفة الغربية، وخاصة إطلاق النار من سيارة إلى أخرى حيث أن هذه العمليات تتطلب القليل من التخطيط والقوى البشرية، ولكنها ربما تفتقر إلى القدرة على تنفيذ هجمات على إسرائيل داخل الخط الأخضر بسبب أنشطة المراقبة وفعالية الجدار العازل في الضفة الغربية.[9] قال خالد مشعل أن المقاومة ستستمر إذا لم تنسحب إسرائيل إلى حدود عام 1967 وأن حماس ستستأنف "قتل المستوطنين غير الشرعيين على أرضنا".[10]
وفقًا لجوناثان فيجل، الباحث الكبير في المعهد الدولي لمكافحة الإرهاب، أن تشكل الحملة قرارًا من جانب حماس ببدء موجة جديدة من "الإرهاب" تستهدف المستوطنين الإسرائيليين: "إنه قرار استراتيجي سياسي اتخذته قيادة حماس في دمشق للتعبير عن استيائها ورفضها لمحادثات السلام الجارية في واشنطن... إنهم يظهرون أن لديهم قدرات تنفيذية ورغبة في العمل في يهودا والسامرة ".[7] وفقًا لموقع الأخبار الإسرائيلي ديبكا فايل في أواخر سبتمبر أن حماس كانت تستعد لتوسيع "حملتها الإرهابية".[11]
أشادت وكالة فلسطين الآن الإخبارية بالهجمات وربطتها بالمفاوضات:
"هناك ، في واشنطن ، يكافئ عباس الاحتلال من خلال تحسين صورته من خلال مفاوضات غير مجدية ، بينما في الخليل ، لم توافق كتائب القسام ، على الرغم من انتصار عباس والهجمات على المقاومة ، على الانتقام من دماء الشهداء. اليوم ، تنتشر الرؤوس وأجزاء الجسم في جميع الاتجاهات. اليوم ، تتفاوض كتائب القسام مع أعدائها عن طريق البنادق والدم. . .
تسببت الهجمات في إحراج السلطة الفلسطينية، وأدان محمود عباس الهجمات في الخليل ورام الله،[12] واتهم وزير الأوقاف والشئون الديني السلطة الفلسطينية محمود الهباش إيران بالمسؤولية عن هجمات حماس في محاولات لعرقلة محادثات السلام، وألمح إلى اتهام خالد مشعل بالكفر.[13] في مقابلة أجريت في أكتوبر 2010، انتقدت الإصلاحية الفلسطينية زينب رشيد سوريا وإيران، التي قالت أنهما حاولتا عمدًا إخراج عملية السلام عن مسارها من أجل صرف الانتباه عن مشاكلهما الداخلية وقمع مبادرات التحول الديمقراطي: "..تذرع الأنظمة العربية الديكتاتورية بهذا النزاع ومتطلباته وضروراته عندما يتم طرح مسائل الديمقراطية والتعددية وتداول السلطة هي حقيقة تؤكدها الكثير من الدلائل. أبرز هذه الدلائل سعي هذه الأنظمة لاستخدام القضية الفلسطينية ما استطاعت من خلال التلاعب والتحكم واستخدام أطراف فلسطينية تؤجج النزاع ولا تترك فرصة الا وتغنتنمها كي تخرب على جهود السلام كما رأينا في مع بداية الجولة الأخيرة من المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية، فحركة حماس التي يتحكم بقرارها كل من النظام السوري والإيراني الذين أوعزا لها بشن عمليتين مسلحتين في الضفة الغربية قبيل انعقاد جلسة مباحثات السلام الاولى في محاولة منهما لتخريب العملية السلمية برمتها، وهذا الاستخدام بغرض اعاقة الحل حصل دائما عبر تاريخ النزاع ومن قبل جميع الانظمة الديكتاتورية."[14]
هجمات الرماية
14 يونيو
حملة العنف ضد إسرائيل 2010 | |
---|---|
المعلومات | |
البلد | إسرائيل |
التاريخ | 14 يونيو 2010 |
الهدف | إسرائيل |
الخسائر | |
|
1 |
|
1 moderate, 2 light |
في هجوم إطلاق نار من سيارة مارة بالقرب من الضفة الضفة الغربية في الخليل في 14 يونيو، قُتل ضابط الشرطة الإسرائيلي يهوشوا سوفير وأصيب ثلاثة آخرون.[15][16][17][6][18]
أعلنت كتائب شهداء الأقصى، الجناح المسلح لحركة فتح التي يتزعمها الرئيس الفلسطيني محمود عباس، مسؤوليتها عن الهجوم قائلةً إنه كان ردًا على غارة أسطول غزة الأخيرة.[15] في يوليو 2010، في أعقاب عملية مشتركة قام بها الجيش الإسرائيلي والشاباك والشرطة الإسرائيلية، تم التعرف على الفلسطيني بهاء الدين العدم واعتقاله، كمنفذ للعملية كما تم اعتقال آخرين كمتواطئين، وحُكم على العدم وثلاثة فلسطينيين آخرين أدينوا بالمشاركة في الهجوم بالسجن مدى الحياة، بينما حكم على فلسطيني آخر بالسجن لمدة 25 سنة لمساعدته في الهجوم. [19] [20]
31 أغسطس
حملة العنف ضد إسرائيل 2010 | |
---|---|
المعلومات | |
البلد | إسرائيل |
التاريخ | 14 يونيو 2010 |
الهدف | إسرائيل |
الخسائر | |
|
4 |
|
0 |
كان هجوم 31 أغسطس 2010 هو أول هجوم بارز من قبل حماس والذي قُتل فيه 4 إسرائيليين بإطلاق النار، وقال أبو عبيدة المتحدث باسم كتائب القسام: "هذه العملية البطولية المباركة التي نفذها مجاهدونا هي حلقة ضمن سلسلة عمليات سابقة، ولاحقة (بإذن الله)، للرد على العدوان المستمر والمتصاعد بحق أبناء شعبنا المجاهد ورداً على الاعتداءات المتكررة من قبل المغتصبين."[21] ذكرت وكالة معا للأنباء أن مسؤولًا أمنيًا إسرائيليًا قال أن هذا كان أحد سلسلة "الهجمات الإرهابية" التي تهدف إلى إحباط محادثات السلام 2010.[22] أيد خالد البطش أحد قادة الجهاد الإسلامي عمليات القتل التي قامت بها حماس وكتائب القسام ووصفهم :"الذين أذاقوا العدو سوء العذاب، فالمفاوضات لا يوقفها سوى زخات الرصاص والانفجارات المدوية".[23]
وصف الصحفي داود كتّاب هجوم 31 أغسطس بأنه "توقيت واضح لتعطيل المحادثات وإضعاف موقف الوفد الفلسطيني"،[24] وصرح الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون في اليوم التالي للحادث بأن "هذا الهجوم يجب الاعتراف به على أنه: محاولة ساخرة وفاضحة لتقويض المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية المباشرة التي تبدأ غداً" [25]
قتلت القوات الإسرائيلية الخاصة في 8 أكتوبر أحد كبار نشطاء حماس في الضفة الغربية المسؤولين عن الهجوم، حيث دخل جنود جيش الاحتلال إلى عدة مبان في الخليل حيث كان المقاتلون الفلسطينيون محصورين في الداخل، مما أدى إلى استشهاد اثنين منهم واعتقال ستة آخرين.[26]
1 سبتمبر
حملة العنف ضد إسرائيل 2010 | |
---|---|
المعلومات | |
البلد | إسرائيل |
التاريخ | 14 يونيو 2010 |
الهدف | إسرائيل |
الخسائر | |
|
0 |
|
2 |
أطلق مقاتلون فلسطينيون النار على الحاخامان موشيه وشيرا مورانو، وهما زوجان إسرائيليان في الثلاثينات من العمر من معاليه إفرايم الواقعة في أخدود وادي الأردن، بينما كانا يقودان سيارتهما على الطريق السريع 60 بين تقاطع ريمونيم ومستوطنة كوخاف هشاحار. أصيب الرجل بجروح متوسطة من الشظايا في ساقيه ورصاصة في الكتف، وأصيبت المرأة بجروح طفيفة نتيجة انقلاب السيارة.[27][7][28] قفز المستهدفان من سيارتهما إلى خندق بعد تعطل أحد بنادق المهاجمين الآلية، حيث استخدما هاتفًا محمولًا لطلب المساعدة ، وانحرفت السيارة عن الطريق وسقطت على أحد السدود. قام مسعفون من نجمة داود الحمراء بمعالجتهم في مكان الحادث قبل نقلهم إلى مستشفى هداسا في عين كارم.[27][7][28]
قال الحاخام مورانو أن سيارة تبعتهم لمدة خمس دقائق، وأعمتهم بالمصابيح الأمامية. "لقد أشرت للسائق أنه كان يزعجني وأنه يجب أن يمر بي، لكنه استغرق وقتًا طويلاً للرد، ثم عندما وصلنا إلى منحنى جاء ورائي وبدأ إطلاق النار... بدا أن أحد البنادق كانت تعطلت، وهذا أعطانا الفرصة للتراجع والتستر. كنت أعرف أنهم إذا وصلوا إلينا فسيمطرونا بالرصاص من مسافة قريبة، فففتحت الباب وسحبت زوجتي للخارج، وتدحرجنا في الخندق."[7] أعلنت حماس مسؤوليتها عن العملية، وصرح المتحدث الرسمي أنها "رسالة للاحتلال ومغتصبيه بأن جرائمهم واعتداءاتهم لا يمكن أن تمر دون عقاب"، وأنها "أبلغ ردٍّ على الأبواق التي قالت بالأمس إن عملية الخليل لن تتكرر، وعهدنا لكم يا أهلنا في القدس والضفة والقطاع ولأسرانا البواسل وأهلنا في المنافي والشتات ألاَّ تكون هذه العملية الأخيرة بإذن الله.[29]
لم يدن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس الهجوم، لكنه قال: "لا نريد إطلاقًا أن تراق قطرة دم لا من الإسرائيليين ولا من الفلسطينيين، نريد سلاما بينهم وعيشا طبيعيا بينهم، نريد أن نعيش شركاء وجيرانا إلى الأبد". وألقى مسؤول بالسلطة الفلسطينية باللوم على حماس في "محاولة إعادة الضفة الغربية إلى حالة من الفوضى، من أجل إحباط العملية السياسية". أعلن مسؤولو أمن السلطة الفلسطينيةفي الأسبوع التالي أنهم اعتقلوا اثنين من نشطاء حماس لهما علاقة بالهجوم.[7][27][28]
26 سبتمبر
حملة العنف ضد إسرائيل 2010 | |
---|---|
المعلومات | |
البلد | إسرائيل |
التاريخ | 14 يونيو 2010 |
الهدف | إسرائيل |
الخسائر | |
|
0 |
|
2 |
26 سبتمبر 2010 وقع إطلاق النار في الضفة الغربية في بالقرب من تينا عومريم على الطريق رقم 60 في الضفة الغربية، حيث كانت نيتا شوكر الحامل في شهرها التاسع مع زوجها شارون البالغان من العمر 35 عامًا، في سيارتهما عندما فتح مسلحون في سيارة فلسطينية النار عليهم.[30] أصيب كل من الزوج والزوجة بطلقات نارية في أرجلهما وتمكنا من الوصول إلى مستشفى سوروكا في بئر السبع. وضعت المرأة طفلًا رضيعًا يتمتع بصحة جيدة بعد عملية قيصرية، وتلقت العلاج من جروحها،[28][31] كما تم إطلاق النار على سيارة ثانية في نفس الهجوم، ولكن لم يصب أي من ركابها.[32][33][34][35][36][37]
وقع الهجوم بالقرب من المكان الذي وقع فيه إطلاق النار في الضفة الغربية في أغسطس 2010،[33] ووفقًا للشرطة الإسرائيلية، فرت سيارة المهاجمين من المكان جنوبًا وأقام جنود إسرائيليون حواجز على مدخل قرية الظاهرية الفلسطينية المجاورة وقاموا بتفتيش المنازل.[38] أعلنت الأجنحة العسكرية لحركة فتح (فصيل الرئيس الفلسطيني محمود عباس ) والجهاد الإسلامي الفلسطيني مسؤوليتهما عن الهجوم، وأعلنت الجماعات في بيان أن "الهجوم نفذ للاحتفال بالذكرى الخامسة عشرة لمقتل مؤسس الجهاد الإسلامي فتحي الشقاقي" إلا أن بعض أعضاء المنظمتين نفوا أي معرفة بالبيان.[39]
في أكتوبر اعتقلت جهاز الشاباك الإسرائيلي ثلاثة أعضاء من جماعة فتح الانتفاضة، وهي جماعة منشقة عن فتح، للاشتباه في قيامهم بالهجوم، وقال المشتبه بهم للمحققين إنهم حصلوا على 25000 دولار لشراء الأسلحة وأنهم خططوا لتنفيذ المزيد من الهجمات. وقد تم محاكمة المشتبه بهم في محكمة عسكرية في 29 نوفمبر.[40]
هجمات الصواريخ
زادت الهجمات الصاروخية الفلسطينية على إسرائيل في سبتمبر، ففي 14 سبتمبر هدد أحمد الجعبري أحد كبار قادة حماس بزيادة الهجمات ضد إسرائيل لعرقلة محادثات السلام الإسرائيلية الفلسطينية، وقال "بقوة الإيمان والأسلحة والصواريخ والأنفاق والقوات الخاصة سنحقق النصر لفلسطين وسنضع حدا للاحتلال في غزة أيضًا." [41]، في اليوم التالي تم إطلاق قذيفتي هاون تحتويان على الفسفور الأبيض على إسرائيل من غزة وسقطت عشرة صواريخ على منطقة إشكول خلال اليوم[42][43][44] وسقط صاروخ كاتيوشا عيار 122 ملم شمال عسقلان.[42] لقد فهم الجيش الإسرائيلي أن الهجمات الصاروخية جزء من محاولة حماس لإسقاط محادثات السلام.[42]
مقالات ذات صلة
مراجع
- "Islamist groups attempt to derail Middle East talks," Mark Weiss, September 4, 2010, Irish Times. نسخة محفوظة 22 أكتوبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- "Hamas targets Israeli-Palestinian talks by killing four Israelis; Hamas took responsibility for the fatal shooting of four Israeli settlers outside Hebron today, on the eve of Israeli-Palestinian talks in Washington," Joshua Mitnick, August 31, 2010, Christian Science Monitor. نسخة محفوظة 13 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
- "Hamas to launch 'more effective attacks' on Israel," September 3, 2010, Jerusalem Post. نسخة محفوظة 20 أكتوبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- "The Shadow of Hamas," Staff Editorial, September 8, 2010, Washington Post. نسخة محفوظة 14 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Gaza militants vow wave of attacks against Israel, Reuters 02-09-2010 نسخة محفوظة 30 ديسمبر 2010 على موقع واي باك مشين.
- "Hamas Threats Suggest Palestinian Divisions," Charles Levinson, September 3, 2010, Wall Street Journal. نسخة محفوظة 12 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Hamas Ratchets Up Attacks Amid Peace Talks," Tzippe Barrow, September 2, 2010, Christian Broadcasting Network. نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- " Arafat ordered Hamas attacks against Israel in 2000," خالد أبو طعمة, September 29, 2010, Jerusalem Post. نسخة محفوظة 10 أبريل 2013 على موقع واي باك مشين.
- "Hamas attacks show group is still strong in West Bank," Janine Zacharia, September 3, 2010, Washington Post. نسخة محفوظة 19 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- "Mashaal: We'll continue 'to kill illegal settlers". The Jerusalem Post - JPost.com. مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2012.
- "More terror looms as direct talks collapse - one up for Hamas, Hizballah," September 26, 2010, Debka.com. نسخة محفوظة 26 أبريل 2013 على موقع واي باك مشين.
- maan news, September 2, 2010, as cited in MEMRI, The Palestinian-Israeli Negotiations – A Current Overview. نسخة محفوظة 07 أكتوبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- MEMRI Special Dispatch No.3221, PA Minister of Religious Endowments Mahmoud Habbash Accuses Iran of Responsibility for Hamas Terror Attacks, and Insinuates that Hamas Leader Mash'al is Guilty of Heresy نسخة محفوظة 18 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- حوار خاص مع الكاتبة الفلسطينية زينب رشيد. 4 أكتوبر 2010، آفاق. نسخة محفوظة 09 يناير 2017 على موقع واي باك مشين.
- Al-Aqsa Brigade claims attack, Jerusalem Post 14-06-2010 نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- Three Israeli policemen shot in West Bank, one dead, CNN 14-06-2010 نسخة محفوظة 13 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- “Four Israeli Civilians Shot Dead in Terror Attack Near Hebron,” - تصفح: نسخة محفوظة 2010-12-16 على موقع واي باك مشين. 31 August 2010, IDF News.
- "Palestinian Gunmen Kill Israeli Policeman," June 14, 2010, Emunah. نسخة محفوظة 14 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
- "Hamas men nabbed in fatal June attack". The Jerusalem Post - JPost.com. مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 2018.
- "Life in prison for 3 Palestinians for 2010 murder". The Jerusalem Post - JPost.com. مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 2018.
- "سيل النار"..كتائب القسام تتبنى عملية الخليل البطولية وتؤكد بأنها حلقة من سلسلة ردود على جرائم الاحتلال, بيان القسام 31-08-2010 نسخة محفوظة 18 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- “Shin Bet says Hamas to resume attacks,” September 13, 2010, Ma’an. نسخة محفوظة 19 سبتمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- "دعوا الى تصعيد المقاومة ضد الاحتلال ..الاف الفلسطينيين يتظاهرون بغزة بمناسبة يوم القدس العالمي". وكالة سما الإخبارية. 03-09-2010. مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 201902 مايو 2019.
- "Even if peace talks fail, Palestine's independence is inevitable," Daoud Kuttab, September 7, 2010, Washington Post. نسخة محفوظة 22 يناير 2017 على موقع واي باك مشين.
- "United Nations News Centre". UN News Service Section. 1 September 2010. مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016.
- "IDF kills two in Hebron involved in Beit Hagai killings". The Jerusalem Post - JPost.com. مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2012.
- "Palestinian Authority arrests 2 in connection with West Bank shooting attack; Two West Bank Hamas operatives arrested for September 1st attack in which two Israelis were wounded at Rimonim Junction," Avi Issacharoff, September 8, 2010, Haaretz. نسخة محفوظة 02 نوفمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- Another West Bank shooting: 2 Israelis hurt, Ynet news 02-09-2010 نسخة محفوظة 16 يناير 2019 على موقع واي باك مشين.
- "سيل النار".. كتائب القسام تفي بعهدها وتنفذ عملية بطولية شرق رام الله بعد ساعات على عملية الخليل". بيان القسام. 01-09-2010. مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 201902 مايو 2019.
- "Israeli woman hit by gunfire gives birth," - تصفح: نسخة محفوظة 2010-09-30 على موقع واي باك مشين. September 26, 2010, JTA.
- Israeli man, pregnant woman injured in Route 60 shooting, Jerusalem Post 26-09-2010 نسخة محفوظة 26 يناير 2013 على موقع واي باك مشين.
- Israeli couple injured in drive-by shooting, Ma'an News 26-09-2010 نسخة محفوظة 19 سبتمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- West Bank shooting attack injures Israeli woman, Associated Press 26-09-2010 نسخة محفوظة 29 سبتمبر 2010 على موقع واي باك مشين.
- Woman injured in shooting attack has son via C-section, Ynet News 26-09-2010 نسخة محفوظة 26 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- "Arab Terror Groups Claim Responsibility for Shooting Attack," Gil Ronen and Elad Benari, September 27, 2010, Israel National News. نسخة محفوظة 15 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- ."Una israelí da a luz horas después de ser tiroteada en Cisjordania," September 26, 2010, Europa press. نسخة محفوظة 10 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
- "Colona ferita da Miliziano Si Salva e Partorisce," September 27, 2010, La Republica. نسخة محفوظة 23 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- West Bank shooting victim gives birth to son, Ynet News 26-09-2010 نسخة محفوظة 12 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Al-Aqsa Martyrs' Brigades claim responsibility for shooting attack, Ynet News 27-09-2010 نسخة محفوظة 25 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- Shin Bet arrests 3 suspected in September Hebron attack, Jerusalem Post 30-11-2010 نسخة محفوظة 26 يناير 2013 على موقع واي باك مشين.
- Rockets, mortars fired at southern Israel, United Press international 15-09-2010 نسخة محفوظة 07 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- " Police: Terrorists fired phosphorus shells into Israel," Yaakov Lappin, Yaakov Katz, September, 15, 2010, Jerusalem Post نسخة محفوظة 06 فبراير 2013 على موقع واي باك مشين.
- "Two phosphorous (sic) mortars hit Israel as tensions rise," Anshel Pfeffer and Yanir Yagna, September 16, 2010, Haaretz. نسخة محفوظة 12 مايو 2015 على موقع واي باك مشين.
- "Israel: Phosphorus bombshells launched from Gaza Dan Murphy, September 15, 2010, Christian Science Monitor نسخة محفوظة 30 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.