الرئيسيةعريقبحث

دجاج مقلي

طبق يتكون من قطع الدجاج

☰ جدول المحتويات


الدجاج المقلي والمعروف أيضًا باسم الدجاج الجنوبي المقلي نسبة لموطنه الأصلي في جنوب الأمريكي هو طبق يتكون من قطع دجاج يتم نقعها في عجينة سائلة متبلة وتمريرها في مسحوق الدقيق أو الخبز قبل أن يتم قليها في الزيت إما في طاسة قلي أو في مقلاة القلي العميق. يضيف استخدام الخبز قشرة مقرمشة إلى السطح الخارجي لقطعة الدجاج محافظا على طراوة اللحم وعصائره. ويعتبر الدجاج الرومي أكثر أنواع اللحوم استخداما في هذا الطبق.

دجاج مقلي
Fried Chicken (Unsplash).jpg

المنشأ  اسكتلندا
غرب أفريقيا
المكونات الرئيسية لحم دجاج 

تعد الفطائر الشائعة في العصور الوسطى الأوروبية أول طبق شعبي يتم قليه. فيما يعتبر الاسكتلنديون أول الشعوب الأوروبية التي كانت تقوم بقلى الدجاج في الدهن وهو خال من التوابل. في المقابل، كانت التقاليد لدى عدد من شعوب غرب أفريقيا تتضمن قلي الدجاج المتبل في زيت النخيل. وقد تم دمج تقنيات القلي الاسكتلندية وتقنيات التوابل في غرب أفريقيا من قبل العبيد الأفارقة في الجنوب الأمريكي.

لمحة تاريخية

A blob of lard on a plate.
شحم الخنزير محلية الصنع مصنوعة من دهن الخنزير

منذ القرن الرابع احتوى كتاب الطبخ الروماني أبيشيوس' على وصفة للدجاج المقلي تسمى بولوم فرونتونيانوم.[1] فيما يعود أصل الدجاج المقلي في جنوب الولايات المتحدة إلى المطبخ الاسكتلندي[2][3][4] وغرب إفريقيا.[5][6][7][8] حيث كان يقلى الدجاج الإسكتلندي في الدهون ودون أية توابل[2][4] بينما كان الدجاج المقلي في غرب إفريقيا يطهى منقوعا في التوابل[2][3][8] ثم يجلى عنه الفائض[6][9] قبل أن يقلى في زيت النخيل.[5] تم مزج تقنيات القلي الاسكتلندية وتقنيات التوابل الأفريقية في أمريكا الجنوبية من قبل العبيد الأفارقة.[2][3][4][8]

تم تسجيل التعبير الأمريكي "فراي تشيكن" لأول مرة في ثلاثينيات القرن التاسع عشر، حيث كثيراً ما ظهر في كتب الطبخ الأمريكية في الستينيات والسبعينيات من نفس القرن.[10] وبحلول أوائل ثلاثينيات القرن العشرين، كان الدجاج المقلي وسيلة استقلال اقتصاي للنساء الأمريكيات من أصل أفريقي المستعبدات أوالمفصولات، واللواتي اتخذنه كمهنة فأصبحن بائعات دواجن معروفات.[11] وبسبب طبيعة المكونات الباهظة الثمن، وعكس الاعتقاد السائد فقد كان طبقًا نادرًا في مجتمع الأميركيين الأفارقة[5] لا يطهى إلا في المناسبات الخاصة كما هو الحال في افريقيا.[9][7][8]

خلال القرنين الثامن عشر والتاسع عشر طورت الولايات المتحدة إنتاج الخنازير بفعل تهجين السلالات الأوروبية والآسيوية، فأصبحت تربية الخنازير على نطاق صغير وسيلة غير مكلفة تمكن من استغلال بقايا الطعام والقمامة ونفايات المحاصيل إلى غذاء للخنازير في مساحة صغيرة نسبيًا وفترة زمنية قصيرة نسبيا). مكنت وفرة لحم الخنزير الدسم من توفير إنتاج غزبر من شحوم الخنزير والدهون المحفوظة التي تم استخدامها في جميع عمليات الطهي تقريبًا، كما كانت عنصرًا أساسيًا في العديد من الأطعمة المنزلية الشائعة مثل البسكويت والفطائر.[12]

وقد أدت الحاجة الاقتصادية والغذائية إلى استهلاك الزبدة والدهون الأخرى إلى زيادة في شعبية الأطعمة المقلية في الولايات المتحدة و جميع أنحاء العالم.[13] ففي القرن التاسع عشر، أصبحت المكونات أكثر توفرا على نطاق واسع. وأصبح مزيج الدقيق والزبدة والدجاج ووعاء سميك للطهي الأساس الحديث للدجاج المقلي.

الدجاج المقلي بشرائح لحم الخنزير المقدد

عندما تم إدخال الطبق إلى الجنوب الأمريكي، أصبح الدجاج المقلي عنصرا رئيسيا مشتركا، لم يتمكن معظم العبيد من تربية اللحوم بسبب ثمنها الباهظ، فسُمح لهم عمومًا بتربية الدجاج، ليستمر تقديم الدجاج المقلي في المناسبات الخاصة في جل مجتمعات أمريكا الجنوبية. حيث أدت تجارة الرقيق إلى توظيف الأفارقة في المزارع الجنوبية، فأدخل العبيد الذين أصبحوا طهاة في وقت لاحق التوابل والبهارات الغائبة في المطبخ الإسكتلندي التقليدي مما أثرى النكهة.[14]

بعد إلغاء العبودية، أصبح شائعا كطبق جنوبي. فاكتسب شعبية في فترات من التاريخ الأمريكي عندما أغلق العزل العنصري معظم المطاعم أمام المواطنين السود. ليظل الدجاج المقلي أحد أفضل الخيارات في هذه المنطقة لتناول خلال "عشاء الأحد" والمهرجانات مثل عيد الاستقلال والتجمعات الأخرى.[15]

منذ الحرب الأهلية الأمريكية، ارتبطت الأطعمة التقليدية للعبيد مثل الدجاج المقلي والبطيخ الأحمر، وطبق أمعاء الخنزير ارتباطا قويا مع القوالب النمطية للأمريكيين من أصل إفريقي والأدب الأسود.[14] تم استغلال جودة الطعم وأصالته المرتبط بالصورة النمطية للسود الأمريكيين، في تسويق الفكرة خلال النصف الأول من القرن العشرين بواسطة مطاعم مثل "سامبو" و"كوون تشيكن إن"، والتي اختارت تصوير السود على شكل دمية مطعم بطريقة مبالغ فيها.[16] على الرغم من تلاشي مفهوم الدجاج المقلي كطبق عرقي لعدة عقود، بفعل انتشار أطباق الدجاج المقلي في الولايات المتحدة، إلا أنه لا يزال يمثل صورة نمطية عنصرية اتجاه السود.[17][18]

قبل التحول الصناعي لإنتاج الدجاج وإنشاء سلالات من فراريج اللحم، كان الإستهلاك حكرا فقط على الدجاج الربيعي الصغير (الفراخ أو الديك) الذي يتحمل الحرارة المرتفعة ووقت القلي السريع نسبياً، مما يجعل الدجاج المقلي متوفرا بكثرة في الربيع والصيف. فيما تتطلب الطيور الأقدم والأقوى أوقاتًا أطول للطهي في درجات حرارة منخفضة. للتعويض عن هذا، يتم طهي الطيور الأكثر صرامة أحيانًا حتى تصبح طرية، ثم يجري تبريدها وتجفيفها قبل قليها.[14]

المميزات

يتميز الدجاج المقلي بالقرمشة والعصارة،[19][20] حيث يمكن أن يكون حارا أو مالح الطعم[21] كما يمكن تقديمه مزينا بالفلفل الحلو أو الصلصة الحارة.[22] وهو النوع شائع بشكل خاص في المطاعم وسلاسل الوجبات السريعة مثل كنتاكي.[23] يتم تقديم الطبق تقليديًا مع البطاطا المهروسة والمرق أو المعكرونة بالجبنة أو وسلطة الكولسلو والبسكويت.[24]

يشتهر الطبق بدسمه، خاصةً عندما يأتي من منافذ الوجبات السريعة.[19] حيث صرحت بعض المصادر أن بعض الأشخاص الذين يستمتعون بتناول الطعام يقتصرون على تناوله فقط عددًا من المرات في السنة، للحفاظ على استهلاك منخفض للدهون.[25] ومن بين الأجزاء المختلفة المستخدمة في الدجاج المقلي، يتم اختار الأجنحة عمومًا لاحتواءها لى أكبر نسبة من الدهون، بحوالي 40 غرامًا (0.088 رطل) من الدهون لكل 100 غرام (0.22 رطل).[26] ومع ذلك، فإن متوسط الدجاجة المقلية الكاملة يحتوي فقط على حوالي ٪12 من الدهون، أي 12 غراما (0.026 رطل) لكل 100 غرام (0.22 رطل).[27] في المقابل، يحتوي 100 غرام (0.22 رطل) من الدجاج المقلي بشكل عام على حوالي 240 سعرة حرارية من الطاقة.[27]

طريقة التحضير

لحم البط المقلي

عموما، لا يتم قلي الدجاج كاملا. بل يقسم إلى قطع مصغرة.[28] أقسام اللحم الأبيض هي الصدر وأجنحة الجزء الأمامي للدجاج، بينما أقسام اللحم الأسود هي أفخاذ الجزء الخلفي من الدجاج. عادة ما يتم تقسيم الصدر إلى قطعتين في حيث عادة ما يتم التخلص من الظهر.[29] كما تستخدم أصابع الدجاج، وهي قطع من صدور الدجاج المقطعة إلى شرائح طويلة، بشكل شائع.[30]

لتحضير قطع الدجاج المقلي، يتم تغليفها في عجينة تحتوي على دقيق ممزوج بالبيض أو الحليب مخلوطة بالتوابل مثل الملح والفلفل الأسود ومسحوق الفلفل الحار والفلفل الحلو ومسحوق الثوم ومسحوق البصل ثم تمريرها في الدقيق أو فتات الخبز. وقد تسبق هذه العملية عملية نقع اللحم في التوابل أو غمسه في اللبن الرائب، حيث تعمل الحموضة على تطرية اللحم. وخلال طهي قطع الدجاج، يتم امتصاص بعض الرطوبة التي تنبثق من الدجاج عن طريق طلاء الدقيق مما يخلق قشرة بنية لذيذة.[31]

Chicken wings being fried in a pan filled with corn oil
قلي أجنحة الدجاج في زيت الذرة

تقليديا، يتم استخدام شحم الخنزير لقلي الدجاج، ولكن كثيرا ما يستخدم زيت الذرة وزيت الفول السوداني وزيت الكانولا وزيت فول الصويا أو غيرها من الزيوت النباتية.[32][33] فيما تعتبر نكهة زيت الزيتون عمومًا قوية جدًا بحيث لا يمكن استخدامها للدجاج المقلي التقليدي، كما أن رائحتها تجعلها غير صالحة للاستخدام.[34] هناك ثلاث تقنيات رئيسية للقلي الدجاج وهي : البروستينغ،[35] أو القلي العميق[36] أو البان فراي.[37]

تتطلب تقنية البان فراي أو "مقلاة القلي" مقلاة ضحلة من التصميم الجيد ومصدرا للدهون.[38] تُعد قطع الدجاج على النحو الوارد أعلاه ثم تُقلى. يتم تسخين الدهون (الزيت أو شحم الخنزير أو غيرها) عمومًا في درجة حرارة عالية بما يكفي ليتكون بعض القشر على الجزء الخارجي من قطع الدجاج. بمجرد إضافة القطع إلى الدهن، يتم تقليل درجة الحرارة. هناك نقاش حول عدد المرات التي يجب أن تقلب فيها قطع الدجاج، حيث يحبذ البعض في كثير من الأحيان أن يتم تقليب القطع يتحول حتى تتحول إلى اللون البني فيما يحبذ الجانب الآخر بذلك تحويله فقط عند الضرورة القصوى. بمجرد الانتهاء من قلي قطع الدجاج تقريبًا، ترتفع درجة الحرارة وتحمر القطع إلى اللون المطلوب (يضيف بعض الطهاة كميات صغيرة من الزبدة في هذه المرحلة لتحسين اللون البني). تصبح رطوبة الدجاج التي تلتصق في أسفل المقلاة ضرورية لصنع الصلصة.[39]

وجبة دجاج مطبوخة بتقنية البروستينغ.

تتطلب تقنية القلي العميق مقلاة عميقة تسمح بغمر قطع الدجاج في الدهون الساخنة بالكامل. تمكن التقنية من وضع الطعام بشكل كامل في الزيت ثم طبخه في درجة حرارة عالية جدًا.[38] يتم إعداد القطع كما هو موضح أعلاه. ويتم تسخين الدهون في المقلاة العميقة إلى درجة الحرارة المطلوبة. تتم إضافة القطع إلى الدهون والحفاظ على درجة حرارة ثابتة طوال عملية الطهي.[40]

يستخدم البروستينغ حلة ضغط لتسريع عملية الطهي.[41] فتتحول الرطوبة داخل الدجاج إلى بخار مما يزيد من الضغط في الطهي ويقلل من درجة حرارة الطبخ المطلوبة. من مميزات البخار طهو الدجاج من الداخل مع الاحتفاظ بالرطوبة والهشاشة مع الحفاظ على طبقة مقرمشة. يتم تسخين الدهون في طنجرة الضغط. تحضر قطع الدجاج كما هو موضح أعلاه ثم توضع في الدهن الساخن. يتم وضع الغطاء على طنجرة الضغط، وبالتالي يتم قلي قطع الدجاج تحت الضغط.[42]

غالباً ما تشير عبارة "بلد مقلي" و "دجاج مقلي" إلى الأطعمة الأخرى المحضرة بطريقة الدجاج المقلي. عادةً ما يعني ذلك قطعة من اللحم المفرومة الخالية من العظم يجري فرمها أو ضربها بنعومة أو طهيها بأي من الطرق الموضحة. وتعتبر شريحة لحم الدجاج المقلي من أكثر الأطبق شيوعا في هذا الصنف.[43] غالبا ما يتم تقديم هذه الأطباق مع المرق.[44]

طرق أخرى

الصورة النمطية

  • في الولايات المتحدة، كان الدجاج المقلي مرتبطًا بصورة نمطية بالأميركيين الأفارقة.[50] حيث كانت أطباق الدجاج شائعة بين الرقيق الأفارقة قبل الحرب الأهلية، إذ كان الدجاج عمومًا الحيوانات الوحيدة التي يُسمح للعبيد بتربيتها بمفردهم.[51] بالإضافة إلى ذلك ساهمت العروض الفنية مثل عروض Minstrel shows وفيلم ولادة أمة إلى ترسيخ الصورة النمطية السائدة في ربط الأمريكيين من أصل أفريقي بطبق الدجاج المقلي.[52]
  • كان لاعب الجولف تايجر وودز هدفا لتعليقات متكررة بشأن الصورة النمطية للدجاج المقلي والسود.[53] حيث وقعت الأولى في عام 1997 عندما ذكر لاعب الجولف فوزى زويلر أنه يتعين على وودز تجنب تناول الدجاج المقلي لعشاء بطولة الماسترز للجولف في العام التالي.[54] أما المرة الثانية، فجرت خلال مؤتمر صحفي دعي إليه لاعب الجولف الاسباني سيرجيو غارسيا عام 2013 حيث تم سؤاله إذا كان سيدعو وودز لتناول العشاء خلال بطولة الولايات المتحدة المفتوحة للغولف لتسوية نزاعهم الحالي. أخطأ غارسيا الذي لم يكن على دراية بالصورة النمطية في المجتمع الأمريكي حيث قال : «"سنجعله يدور كل ليلة ... سنقدم له الدجاج المقلي"» وهو ما رد عليه وودز مصرحا «"خطأ، مؤلم وغير مناسب بشكل واضح."»[54] بعدها اعتذر زويلر وجارسيا إلى وودز.[54]
  • في عام 2009، قام أحد مطاعم كنتاكي في بكين بإعادة تسمية مطعمهم إلى "أوباما فراي تشيكن" في إشارة إلى الرئيس باراك أوباما الذي قام بافتتاحه مؤخرًا.[55] على الرغم من الجدل الذي أحدثه في ذلك الوقت، رفض المالك تغيير الاسم مرة أخرى ولا يزال المطعم يعمل تحت هذا الاسم.[51]
  • في حفل عشاء أقيم على ذكرى شهر التاريخ الأسود، قام رئيس الطهاة ليزلي كالهون في قناة إن بي سي بتقديم دجاج مقلي للضيوف.[56] وهو ما أغضب عضو مجموعة ذي روتس كيستلوف، الذي اعتقد أنه كان مسيئًا ونوع من الجهل.[57]
  • في عام 2012، أصدر مطعم برجر كنج إعلانًا من بطولية المغنية ماري جي بليج وهي تغني حول سندويتش الدجاج المقرمش الملفوف. كان الإعلان مثيراً للجدل بسبب الصورة النمطية العنصرية المحيطة بالدجاج المقلي والسود، مما دفع بالمطعم لإزالة إعلانه من موقع يوتيوب وارفاقه ببيان اعتذار.[58]
  • في عام 2019، ظهر عضو الكونغرس الأمريكي من أصل أفريقي سوف هيرد في برنامج الوقت الحقيقي مع بيل ماهر. حيث صرح أنه خلال تواجده في وكالة المخابرات المركزية سي أي إي قائلا «"كان الرجل في الأزقة في الرابعة صباحًا يجمع المعلومات الاستخبارية حول التهديدات التي يتعرض لها الوطن"». عنها أجابه بيل ماهر قائلا : «"هل هذا هو المكان الذي تحصل فيه، هاه؟ واو. بواسطة دجاج بوبايز؟"» وبسبب هذا التصريح تم اتهام ماهر بأنه عنصري..[59]

مراجع

  1. Walter M. Hill, De Re Coquinaria of Apicius (1936), p. 153. Apparently the recipe was named after a certain Frontone who lived in the time of سيبتيموس سيفيروس (2nd century).
  2. Sumnu, Servet Gulum; Sahin, Serpil (December 17, 2008). Advances in Deep-Fat Frying of Foods. CRC Press. صفحات 1–2.  . مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 2019.
  3. Mariani, John F. (1999). . New York: Lebhar-Friedman. صفحات 305–306. quoted at Lynne Olver. "history notes-meat". The Food Timeline. مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 201220 يونيو 2009. .
  4. Robinson, Kat (Oct 21, 2014). Classic Eateries of the Arkansas Delta. The History Press. مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2020.
  5. Rice, Kym S.; Katz-Hyman, Martha B. (2010). World of a Slave: Encyclopedia of the Material Life of Slaves in the United States [2 volumes]: Encyclopedia of the Material Life of Slaves in the United States. ABC-CLIO. صفحات 109–110.  . مؤرشف من الأصل في 3 مايو 2016.
  6. Kein, Sybil (2000). Creole: The History and Legacy of Louisiana's Free People of Color. LSU Press. صفحات 246–247.  . مؤرشف من الأصل في 29 مايو 2016.
  7. Opie, Frederick Douglass (2013). Hog and Hominy: Soul Food from Africa to America. Columbia University Press. صفحة 18.  . مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2016. ...تفضيل الأمريكيين من أصل أفريقي للبطاطا الحلوة ولحم الخنزير والدجاج والأطعمة المقلية نشأت أيضا في بعض تقاليد الطهي في غرب أفريقيا
  8. Worral, Simon (December 21, 2014) "The Surprising Ways That Chickens Changed the World" - تصفح: نسخة محفوظة December 22, 2014, على موقع واي باك مشين.."
  9. Opie, Frederick Douglass (2013). Hog and Hominy: Soul Food from Africa to America. Columbia University Press. صفحة 11.  . مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2016.
  10. قاموس علم اشتقاق الألفاظ; The United States Cook Book: A Complete Manual for Ladies, Housekeepers and Cook (1865), p. 104. Marion Harland, Common Sense in the Household: A Manual of Practical Housewifery (1874), p. 90.
  11. Rice, Kym S.; Katz-Hyman, Martha B. (December 13, 2010). World of a Slave: Encyclopedia of the Material Life of Slaves in the United States [2 volumes]: Encyclopedia of the Material Life of Slaves in the United States (باللغة الإنجليزية). ABC-CLIO. صفحة 109.  . مؤرشف من الأصل في May 3, 2016August 6, 2016.
  12. "10 Reasons You Should Be Cooking With Lard". The Huffington Post Australia. مؤرشف من الأصل في June 3, 2016June 3, 2016.
  13. "The TOP 3 reasons why YOU should be eating LARD". Weed 'em & Reap (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 12 أغسطس 2016June 4, 2016.
  14. History of Fried Chicken through the Ages - تصفح: نسخة محفوظة November 12, 2011, على موقع واي باك مشين.. Southernfriedchickenrecipe.com. Retrieved on January 30, 2012.
  15. History of Fried Chicken : I Am Welcoming You to Kik Culinary Corner and History of Some Story & Experience - تصفح: نسخة محفوظة December 26, 2017, على موقع واي باك مشين.. Experienceproject.com (August 19, 2008). Retrieved on January 30, 2012.
  16. Hook, Sara Anne (October 26–27, 2007). "Zip Coon and Watermelons: The Perpetuation of Racial Stereotypes through Visual Imagery from the 19th and Early 20th Centuries". 32nd Annual Great Lakes History Conference. مؤرشف من الأصل في 27 مارس 200920 يونيو 2009.
  17. "Earl Ofari Hutchinson: Atlanta Falcon's [sic] Owner Should Apologize For His Foot-in-the-Mouth Racial Slur About Michael Vick". HuffingtonPost.com. December 13, 2007. مؤرشف من الأصل في 23 مايو 200925 ديسمبر 2017.
  18. "Miami Ethnic Clash May Preview U.S. Where 'Minorities' Dominate". بلومبيرغ نيوز. August 19, 2008. مؤرشف من الأصل في July 7, 201220 يونيو 2009.
  19. "Southern Living's Best Fried Chicken Recipe". NYT Cooking. مؤرشف من الأصل في 22 مايو 201621 مايو 2016.
  20. "Adobo-Fried Chicken Recipe". NYT Cooking. مؤرشف من الأصل في 16 مايو 201621 مايو 2016.
  21. Eats, Serious. "The Food Lab: The Best Southern Fried Chicken". www.seriouseats.com. مؤرشف من الأصل في 31 مايو 2016June 4, 2016.
  22. "Spicy Fried Chicken With Honey and Pickles". Wall Street Journal. January 9, 2014. ISSN 0099-9660. مؤرشف من الأصل في 16 يونيو 201621 مايو 2016.
  23. Waxman, Olivia B. "KFC Introduces Nashville Hot Chicken". TIME.com. مؤرشف من الأصل في 20 مايو 201621 مايو 2016.
  24. Bruno, Pat (January 3, 1986). "Fried chicken worth clucking about". Chicago Sun-Times  – via HighBeam (التسجيل مطلوب). مؤرشف من الأصل في October 8, 2016September 4, 2016.
  25. Galarneau, Andrew Z. (March 9, 2011). "Chicken fried right ; When it's time to splurge, Buffalo has its share of restaurants serving crispy fried chicken". The Buffalo News  – via HighBeam (التسجيل مطلوب). مؤرشف من الأصل في October 8, 2016September 4, 2016.
  26. "Moisture and fat content Moisture and fat content of extra crispy fried of extra crispy fried chicken skin from breast, thigh, drum and wing" ( كتاب إلكتروني PDF ). ars.usda.gov. مؤرشف ( كتاب إلكتروني PDF ) من الأصل في 11 يونيو 201621 مايو 2016.
  27. "Chicken, broilers or fryers, light meat, meat and skin, cooked, fried, flour". ndb.nal.usda.gov. مؤرشف من الأصل في 25 يونيو 2016June 3, 2016.
  28. "How to Make the Best Fried Chicken – Cooking 101 – Cook's Country". www.cookscountry.com. مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2016June 4, 2016.
  29. "Cutting Up Chicken – Kitchen Notes – Cooking For Engineers". www.cookingforengineers.com. مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2016June 4, 2016.
  30. Ramzy, Austin (May 5, 2016). "KFC, With New Nail Polish, Redefines Chicken Fingers". نيويورك تايمز. ISSN 0362-4331. مؤرشف من الأصل في May 9, 201619 مايو 2016.
  31. "The Science of Frying — FineCooking.com". FineCooking.com. مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 2016June 4, 2016.
  32. Pereira, Alyssa (June 22, 2016). "The internet is obsessing over this 18th century fried chicken recipe". سان فرانسيسكو كرونيكل. مؤرشف من الأصل في 22 يونيو 201623 يونيو 2016.
  33. Jas. Townsend and Son, Inc. (June 20, 2016). "Fried Chicken In The 18th Century?". يوتيوب. مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 201623 يونيو 2016.
  34. What is Southern Fried Chicken? - تصفح: نسخة محفوظة November 13, 2011, على موقع واي باك مشين.. Wisegeek.com. Retrieved on January 30, 2012.
  35. "This chicken's not roasted, broiled or fried. It's BROASTED. Good luck finding it, though". Washington Post. مؤرشف من الأصل في May 7, 201621 مايو 2016.
  36. "How to Make Thai-Style Deep Fried Chicken Thighs". Fox News Magazine. December 23, 2014. مؤرشف من الأصل في 16 يونيو 201621 مايو 2016.
  37. "Southern Pan-Fried Chicken Recipe". NYT Cooking. مؤرشف من الأصل في 24 مايو 201621 مايو 2016.
  38. "Pan Frying – Food Reference Cooking Basics – Food For Thought". www.foodreference.com. مؤرشف من الأصل في June 9, 2016June 4, 2016.
  39. "Deglazing: What it Is and Why Do It". The Reluctant Gourmet (باللغة الإنجليزية). September 14, 2012. مؤرشف من الأصل في 25 مايو 2016June 4, 2016.
  40. "How to deep-fry – How To Guides – Cooking tips". Taste.com.au. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2016June 4, 2016.
  41. "How to make homemade Broasted Chicken". مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 201621 يوليو 2016.
  42. Fried Chicken Recipes - تصفح: نسخة محفوظة October 23, 2011, على موقع واي باك مشين.. Southernfood.about.com (November 9, 2011). Retrieved on January 30, 2012.
  43. "From John T. Edge: Chicken Fried Steak, Steamed Sandwiches, Georgia Barbecue". Diner's Journal Blog. The New York Times. مؤرشف من الأصل في December 8, 201821 مايو 2016.
  44. "Charles Country Pan Fried Chicken". Village Voice. مؤرشف من الأصل في 20 مايو 201619 مايو 2016.
  45. Edge, John T. (Mar 2003). "The Barberton Birds". Attaché. مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2006.
  46. "Maryland chicken with banana fritters and cornbread". BBC Food. مؤرشف من الأصل في 13 مايو 201619 مايو 2016.
  47. "Recipe: Devin Alexander's KFC's Popcorn Chicken". إيه بي سي نيوز. April 26, 2006. مؤرشف من الأصل في June 2, 201618 مايو 2016.
  48. Myers, Dan (October 27, 2015). "America's best chicken and waffles". Fox News (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في June 9, 201619 مايو 2016.
  49. Waxman, Olivia B. "KFC Introduces Nashville Hot Chicken". TIME.com. مؤرشف من الأصل في 20 مايو 201619 مايو 2016.
  50. "The Fried Chicken Capital': Where Racial Progress Began Along The Rails". NPR.org. مؤرشف من الأصل في 28 مايو 201619 مايو 2016.
  51. Jesse Bering (November 1, 2011). "Culinary Racism". Slate. مؤرشف من الأصل في November 2, 2011November 2, 2011.
  52. "Where Did That Fried Chicken Stereotype Come From?". NPR.org. مؤرشف من الأصل في 28 مايو 201631 مايو 2016.
  53. "Zoeller: I've 'paid my dues' for Tiger comment". ESPN.com. مؤرشف من الأصل في June 2, 201619 مايو 2016.
  54. "Tiger Woods: Fried chicken jibe by Sergio Garcia 'hurtful". BBC Sport. May 22, 2013. مؤرشف من الأصل في 22 مايو 201322 مايو 2013.
  55. "Obama Fried Chicken' restaurant spotted in Beijing; KFC considering legal action". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 201619 مايو 2016.
  56. Yuhas, Alan (February 20, 2015). "Black History Month menu at university features fried chicken, collard greens". The Guardian (باللغة الإنجليزية). ISSN 0261-3077. مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2016August 4, 2016.
  57. "Cook defends fried chicken choice for Black History Month menu". theGrio (باللغة الإنجليزية). مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 201631 مايو 2016.
  58. James Poulos (April 5, 2012). "Drama and Fries: Burger King Bungles Mary J. Blige's Crispy Chicken Ad". Forbes. مؤرشف من الأصل في April 7, 2012April 5, 2012.
  59. Trey Williams (February 2, 2019). "Bill Maher Called Out for Making Popeyes Chicken Joke to Black lawmaker". The Wrap. مؤرشف من الأصل في February 2, 2019February 9, 2010.

موسوعات ذات صلة :