المقياس الزمني الجيولوجي يستعمل من قبل الجيولوجيين (علماء الأرض) وغيرهم من العلماء لتوقيت وإظهار العلاقات بين الأحداث التي حدثت خلال تاريخ الأرض.[1][2][3] جدول العصور الجيولوجية يتوافق مع التواريخ والمصطلحات المقترحة من قبل الاتحاد الدولي. وهو عبارة عن جدول تترتب به الاحداث التي مرت بها الأرض وبداية ظهور الكائنات عليها
يلخص الشكل العصور الجيولوجية التي مرت على الأرض منذ نشأتها وأهم الأحداث:
- قبل 4565 مليون سنة نشأة القمر
- قبل 4000 مليون سنة بدء ظهور كائنات ميكروبية
- قبل 3500 مليون سنة بدء التمثيل الضوئي في كائنات ميكروبية بدائيات النوى
- قبل 2300 مليون سنة توفر الأكسجين، أول تجلد للأرض
- قبل نحو 2000 مليون سنة ظهور حقيقيات النوى
- قبل نحو 1500 مليون سنة ظهور متعددات الخلايا
- قبل نحو 750 - 630 مليون سنة التجلد الثاني للأرض
- قبل 530 مليون سنة الانفجار الكمبري وتعدد صور الحياء في المياه
- قبل 360 مليون سنة ظهور البرمائيات والحيوانات البرية الفقارية، والنباتات البرية
- قبل 230 - 65 مليون سنة ظهور الديناصورات ، و الثدييات (انقراض الديناصورات قبل 65 مليون سنة)
- قبل نحو 2 مليون سنة ظهور الإنسان .
عرض الأدلة المنطقية
تشير الأدلة المستمدة من التأريخ الإشعاعي إلى أن عمر الأرض يبلغ نحو 4.54 مليار سنة.[4][5] تم تنظيم الزمن السحيق من تاريخ الأرض في وحدات مختلفة وفقا للأحداث التي جرت. عادة ما يتم تحديد فترات زمنية مختلفة ضمن التوقيت الجيولوجي من خلال التغييرات الحاصلة خلالها في تكوين الطبقات والتي تشير إلى الأحداث الجيولوجية أو الحيوية الكبرى مثل الانقراض الكبير. على سبيل المثال: تعرف الحدود بين العصر الطباشيري وعصر الباليوجين من خلال حدث انقراض العصر الطباشيري - الباليوجين، والذي مثّل زوال الديناصورات غير الطائرة والعديد من مجموعات الحياة الأخرى. يتم تحديد فترات زمنية أقدم تسبق السجل الأحفوري الموثوق (قبل دهر الطلائع) بحسب العمر المطلق.
غالبًا ما تختلف الوحدات الجيولوجية لنفس الوقت ضمن أجزاء مختلفة من العالم وتحتوي أيضا على مستحاثات مختلفة، لذلك أعطيت نفس الفترة الزمنية أسماء مختلفة في لغات مختلفة. على سبيل المثال: يُطلق على العصر الكامبري في أمريكا الشمالية (سلسلة واوكوبان) والتي تنقسم إلى مناطق تعتمد على تعاقب مفصليات ثلاثية الفصوص. تنقسم الوحدة نفسها في شرق آسيا وسيبيريا إلى مراحل أليكسيان وأتبانيان وبوتمان. يتمثل أحد الجوانب الرئيسية لعمل اللجنة الدولية لعلم طبقات الأرض في التوفيق بين هذه المصطلحات المتعارضة وتحديد طبقات أفقية مرجعية عالمية يمكن استخدامها في جميع أنحاء العالم.[6]
تمتلك بعض الكواكب والأقمار الأخرى في النظام الشمسي هياكل صلبة بما يكفي للحفاظ على سجلات تاريخها مثل الزهرة والمريخ والقمر الأرضي. لا تحافظ الكواكب السائلة (مثل عمالقة الغاز) على تاريخها بطريقة مماثلة. وبصرف النظر عن القصف الثقيل المتأخر (الكارثة القمرية) ربما كان للأحداث على الكواكب الأخرى تأثير مباشر ضئيل على الأرض، وكانت للأحداث على الأرض تأثير ضئيل على تلك الكواكب. لذلك يعتبر إنشاء المقياس الزمني الذي يربط الكواكب أمر ذو توافق محدود مع المقياس الزمني للأرض. لا يزال وجود القصف الثقيل المتأخر وتوقيته وتأثيراته على الأرض موضع نقاش.
تاريخ وتسميات النطاق الزمني
التاريخ المبكر
لاحظ أرسطو (322 -384 قبل الميلاد) في اليونان القديمة أنَّ مستحاثات الصدف في الصخور تشبه تلك الموجودة على الشواطئ، واستنتج أن المستحاثات الموجودة في الصخور قد تشكلت من خلال الكائنات الحية، واستنتج أن الأرض والبحر قد تغيرا خلال فترة طويلة من الزمن. وافق ليوناردو دافنشي (1452-1519) على تفسير أرسطو بأن الحفريات تمثل بقايا الحياة القديمة.[7]
وسّع عالم الجيولوجيا الفارسي ابن سينا في القرن الحادي عشر (توفي عام 1037) وأسقف الدومينيكان ألبيرتوس ماغنوس في القرن الثالث عشر (توفي عام 1280) تفسير أرسطو وطرحا نظرية السائل المتحجر.[8] اقترح ابن سينا أولاً أحد المبادئ الأساسية للجداول الجيولوجية الزمنية وهو قانون تراكب الطبقات أثناء مناقشة أصول نشأة الجبال في كتابه بعنوان الشفاء (عام 1027).[9][10] كما وافق عالم الطبيعة الصيني شين كو (1031- 1095) على مفهوم (الزمن السحيق).[11]
وضع المبادئ الأساسية
أعلن نيكولاس ستينو (1638- 1686) في أواخر القرن السابع عشر المبادئ الأساسية للجداول الزمنية الجيولوجية. وقال ستينو أن الطبقات الصخرية وضعت بشكل متتالي، وأن كل منها تمثل «شريحة» من الوقت. كما صاغ قانون التراكب الذي ينص على أن أي طبقة غالبا ما تكون أكبر من تلك الموجودة فوقها وأصغر من تلك الموجودة أسفلها. في حين تعتبر مبادئ ستينو كانت بسيطة إلا أن تطبيقها كان صعباً. تؤدي أفكار ستينو أيضًا إلى مفاهيم مهمة أخرى يستخدمها علماء الأرض اليوم مثل التأريخ النسبي. أدرك الجيولوجيون خلال القرن الثامن عشر ما يلي:
- غالبًا ما تتآكل سلاسل الطبقات أو تتشوه أو تميل أو تنقلب بعد الترسب
- يمكن أن تملك الطبقات التي تعود لنفس الوقت في مناطق مختلفة مظاهر مختلفة تمامًا.
- تمثل طبقات أي منطقة جزءًا فقط من تاريخ الأرض الطويل.
صياغة النطاق الزمني الجيولوجي
أجريت المحاولات الجادة الأولى لصياغة مقياس زمني جيولوجي يمكن تطبيقه في أي مكان على الأرض في أواخر القرن الثامن عشر. إن أكثر المحاولات تأثيرًا (التي تبناها فيرنر وغيره) هي التي قسمت صخور قشرة الأرض إلى أربعة أنواع: الأولية والثانوية والثالثية والرابعية. يُشكَّل كل نوع من الصخور بحسب هذه النظرية خلال فترة محددة من تاريخ الأرض. وهكذا كان من الممكن التحدث عن (الفترة الثالثية) وكذلك عن (الصخور الثالثية). لا يزال مصطلح الثالثية يستخدم في الواقع كاسم لفترة جيولوجية حتى القرن العشرين ويستخدم مصطلح (الرابعية) بشكل رسمي كاسم للفترة الحالية.
إن تحديد الطبقات من خلال المستحاثات التي احتوتها هي تقنية ابتكرها وليام سميث وجورج كوفيير وجان أوماليوس دالوي وألكسندر بروننيارت في أوائل القرن التاسع عشر، مكّنت علماء الجيولوجيا من تقسيم تاريخ الأرض بدقة أكبر. كما مكنتهم من ربط الطبقات عبر الحدود الدولية (أو حتى القارية). إذا احتوت طبقتان (مهما كانت المسافة بينهما أو اختلفتا في التكوين) على الحفريات نفسها فستكون هناك احتمالات كبيرة في أن تكونا تعودان لنفس الوقت. استنتجت دراسات مفصلة بين عامي 1820 و 1850 للطبقات والحفريات في أوروبا سلسلة من الفترات الجيولوجية التي لا تزال تستخدم إلى اليوم.
تسمية الفترات الجيولوجية والعصور والعهود
سيطر علماء الجيولوجيا البريطانيون على الأعمال الأولى لتطوير المقياس الزمني الجيولوجي، وتعكس أسماء الفترات الجيولوجية تلك الهيمنة. سمي العصر الكامبري بهذا الاسم نسبة للاسم الشعبي لمدينة ويلز، وسمي كل من الأردوفيشي والسيلوري على أسماء قبائل ويلزية قديمة باستخدام تسلسلات طبقية من ويلز[12]. كما سمي العصر الديفوني باسم مقاطعة ديفون الإنجليزية. أما العصر البيرمي فقد سمي نسبة لبيرم في روسيا.
بسبب تحديده باستخدام الطبقات الجيولوجية في تلك المنطقة من قبل عالم الجيولوجيا الأسكتلندي رودريك مورشيسون. ومع ذلك فقد حدد بعض العلماء من بلدان أخرى فترات زمنية مختلفة. سمي العصر الترياسي (الثلاثي) في عام 1834 من قبل عالم الجيولوجيا الألماني فريدريش فون ألبيرتي نسبة لثلاث طبقات مختلفة وهي الطبقات الحمر المغطاة بطبقة الطباشير ثم طبقة الصخور السوداء، والتي توجد في جميع أنحاء ألمانيا وشمال غرب أوروبا وتسمى (ترياس). سمي العصى الجوراسي من قبل عالم الجيولوجيا الفرنسي ألكساندر برونانيارت بسبب وجود الحجر الجيري البحري بشكل واسع في جبال جورا. اعتبر العصر الطباشيري فترة منفصلة لأول مرة من قبل عالم الجيولوجيا البلجيكي جان أوماليوس دالوي في عام 1822، وذلك باستخدام الطبقات الجيولوجية في حوض باريس[13] وسمي نسبة للطبقات الواسعة من الطباشير (كربونات الكالسيوم الناتجة من أصداف اللافقاريات البحرية) الموجودة في أوروبا الغربية.
كان علماء الجيولوجيا البريطانيون أيضًا مسؤولين عن تجميع الفترات في العصور وتقسيم الفترتين الثالثة والرابعة إلى عصور. نشر جون فيليبس في عام 1841 أول مقياس زمني جيولوجي عالمي يعتمد على أنواع الحفريات الموجودة في كل عصر. ساعد مقياس فيليبس في توحيد استخدام مصطلحات مثل (حقبة الحياة القديمة) التي امتدت لتشمل فترة أكبر مما كانت عليه في الاستخدام السابق، و(حقبة الحياة المتوسطة) التي افترضها[14].
تأريخ الجداول الزمنية
عندما أدرك وليام سميث والسير تشارلز ليل أن الطبقات الصخرية تمثل فترات زمنية متتالية، أدركوا أنه لا يمكن تقدير المقاييس الزمنية بشكل دقيق للغاية نظرًا لأن معدلات التغيير غير ثابتة أو مؤكدة. بينما كان أنصار نظرية الخلق يقترحون تواريخ تبلغ نحو ستة أو سبعة آلاف سنة لعمر الأرض بناءً على الكتاب المقدس كان علماء الجيولوجيا الأوائل يقترحون عمر يناهز ملايين السنين للفترات جيولوجية، وكان البعض يقترح عمرا لا حصر له للأرض. قام علماء الجيولوجيا وعلماء المستحاثات بتشكيل الجدول الجيولوجي استنادًا إلى المواضع النسبية للطبقات والمستحاثات المختلفة، وقدّروا النطاقات الزمنية بناءً على دراسة معدلات أنواع مختلفة من العوامل الجوية والتعرية والترسبات. كانت عصور مختلف طبقات الصخور وعمر الأرض موضع نقاش كبير حتى اكتشاف النشاط الإشعاعي في عام 1896 وتطوير تطبيقاته الجيولوجية من خلال التعرّف الإشعاعي على العمر خلال النصف الأول من القرن العشرين. تم نشر أول مقياس زمني جيولوجي تضمن تواريخ مطلقة في عام 1913 بواسطة عالم الجيولوجيا البريطاني آرثر هولمز.[15] لقد عزز بشكل كبير المسار الذي تم إنشاؤه حديثًا للجيولوجيا الجغرافية ونشر كتابًا مشهور على المستوى العالمي بعنوان (عمر الأرض) حيث قدر عمر الأرض بما لا يقل عن 1.6 مليار عام.[16]
بدأت اللجنة العالمية للطبقات في عام 1977 بإنشاء المراجع العالمية المعروفة باسم GSSP (نقطة ومقطع طبقة الحدود العالمية) للفترات الجيولوجية ومراحل حياة الحيوانات. يتوفر أيضًا نموذج لغة النمذجة الموحدة UML لكيفية بناء الجدول الزمني وربطه بمراجع نقطة ومقطع طبقة الحدود العالمية.[17]
الأنثروبوسين
يستخدم عدد متزايد من العلماء بالإضافة للقاعدة الشعبية مصطلح الأنثروبوسين بشكل غير رسمي للدلالة على العصر الحالي الذي نعيش فيه. صاغ المصطلح بول كروتسن ويوجين ستويرمر في عام 2000 لوصف الوقت الحالي الذي كان للبشر فيه تأثير هائل على البيئة. وقد تطور لوصف حقبة بدأت في وقت ما في الماضي وتحددها بشكل عام انبعاثات الكربون بسبب البشر وإنتاج واستهلاك السلع البلاستيكية التي بقيت في الأرض.[18]
يقول منتقدو هذا المصطلح أنه لا ينبغي استخدامه لأنه من الصعب إن لم يكن من المستحيل تقريبًا تحديد وقت دقيق عندما بدأ البشر في التأثير على طبقات الصخور، اي تحديد بداية العصر.[19] ويقول آخرون أن البشر لم يبدؤوا حتى الآن في ترك تأثيرهم بشكل ملحوظ على الأرض، وبالتالي فإن عصر الأنثروبوسين لم يبدأ بعد.
لم توافق اللجنة العالمية للطبقات رسميًا على المصطلح حتى سبتمبر / أيلول من عام 2015.[20] اجتمعت مجموعة عمل عصر الأنثروبوسين في أوسلو في أبريل 2016 لتوحيد الأدلة التي تدعم اعتبار عصر الأنثروبوسين كعصر جيولوجي حقيقي. تم تقييم الأدلة وصوتت المجموعة على الموافقة على اعتبار الأنثروبوسين العصر الجيولوجي الجديد في أغسطس / آب عام 2016.[21] إذا وافقت اللجنة الدولية لطبقات الأرض على التوصية ينبغي على الاتحاد الدولي للعلوم الجيولوجية الموافقة على الاقتراح لتبني المصطلح قبل اعتماده رسمياً كجزء من النطاق الزمني الجيولوجي.[21]
الجدول الزمني المقترح لعصر ما قبل الكامبري
يحتوي كتاب المقياس الزمني الجيولوجي لعام 2012 الذي نشر من قبل اللجنة العالمية للطبقات (والذي يتضمن المقياس الزمني الجديد المعتمد أيضًا) اقتراحًا لمراجعة الجدول الزمني في عصر ما قبل الكامبري ليعكس الأحداث المهمة مثل تكوين الأرض أو حدث الأكسدة العظيم بالإضافة لأحداث أخرى مع الحفاظ على معظم التسميات السابقة للفترات الزمنية.[22]
جدول الأزمنة الجيولوجية
الأمد | الدهر | الحقبة | العصر | الفترة | المرحلة | أهم الأحداث | البداية، مليون سنة مضت | |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|
البشائر | الحياة الحديثة | الرباعي | الهولوسيني | الميغالايي | حدث 4.2 الف سنة ، تسبب العصر الجليدي الصغير ببرودة قصير المدة في نصف الكرة الشمالي بين عامي 1400 و 1850. ثوران بركان جبل تامبورا عام 1815، وحدوث شتاء بركاني عام (1816) مما سبب في سنة بدون صيف في أوروبا وأمريكا الشمالية. ارتفاع مستويات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي في أعقاب الثورة الصناعية من حوالي 280 جزء في المليون إلى المستوى الحالي من 400 جزء في المليون.[23] استمرار نمو الثقافات في التقدم التقني من خلال العصر الحديدي (1200 قبل الميلاد) مما أدى إلى نهضة ثقافات كثيرة لما قبل التاريخ في جميع أنحاء العالم، وأدى في النهاية إلى الكلاسيكية القديمة، مثل الامبراطورية الرومانية وحتى إلى العصور الوسطى والوقت الحاضر . | 0.0042 | ||
النورثغريبي | حدث 8.2 الف سنة ، مناخ الهولوسيني الأمثل. التقدم للعصر النحاسي (3500 قبل الميلاد) والعصر البرونزي (2500 قبل الميلاد). | 0.0082 | ||||||
الغرينلاندي | نهاية العصر الجليدي الأخير، انحسار العصر الجليدي للعصر الرباعي وبداية فترة بين جليديين الحالية، حدوث موجة البرد (درياس الأصغر ). فيضان مستوى سطح البحر في دوغرلاند وسندالاند. تشكل الصحراء الكبرى. بداية ثقافة العصر الحجري القديم/العصر الحجري الحديث (العصر الحجري) حوالي عام 10,000 قبل الميلاد. بداية الثورة الزراعية وبناء المدن. نهوض الحضارة الإنسانية وأصطياد البشر للحيوانات وترويضها، وأستغلال طاقة الرياح والأنهار للعمل. | 0.0117 | ||||||
البليستوسيني | المتأخر | فترة بين الجليديين (ايميان )، العصر الجليدي الأخير، مع نهاية درياس الأصغر. ثوران هائل لبركان بحيرة توبا قبل 75,000 سنة من وقتنا الحاضر، مما تسبب في فصل شتاء بركاني دفع البشرية إلى حافة الانقراض. انقراض الحيوانات الضخمة. إنتهاء البليستوسيني بإنتهاء أحداث مناخ عصر درياس الأقدم ، ودرياس القديم ودرياس الصغير ، ومع عصر درياس الصغير تتشكل الحدود مع العصر الهولوسيني. | 0.126 | |||||
التشيباني | الدور الجليدي ذو السعة العالية 100 ألف سنة. صعود الإنسان العاقل. | 0.781 | ||||||
الكالابري | الزيادة في برودة المناخ. انتشار الانسان المنتصب. | 1.8 | ||||||
الجيلاسي | بداية التجلّد الرباعي. ازدهار العديد من الثدييات الكبيرة (حيوانات البليستوسين الضخمة) مثل الماموث ووحيد القرن ذو الصوف وحيوانات أخرى وكذلك ازدهار الإنسان الماهر. بداية العصر الحجري القديم السفلي | 2.58 | ||||||
النيوجيني | البليوسيني | البياشنزي | تطور صفيحة جرينلاند الجليدية.[24] ظهور "القرود الجنوبية" أسترالوبيثكس وانتشارها في شرق إفريقيا.[25] | 3.6 | ||||
الزانكلي | فيضان الزانكلي لحوض البحر المتوسط. برودة المناخ. وظهور الأرديبيتيكوس في أفريقيا.[25] | 5.333 | ||||||
الميوسيني | المسيني | حدث المسيني للبحيرات الشديدة الملوحة في حوض البحر الأبيض المتوسط الجاف. مناخ معتدلة لمخازن الجليد، تتخللها عصور جليدية وتكون صفيحة شرق القارة القطبية الجنوبية الجليدية. | 7.246 | |||||
التورتوني | 11.63 | |||||||
السيرافالي | دفء أكثر خلال المناخ الأمثل للميوسيني الأوسط.[26] انقراضات خلال اضطراب الميوسيني الأوسط. | 13.82 | ||||||
اللانغي | 15.97 | |||||||
البروديغالي | تكون الجبال في نصف الكرة الأرضية الشمالي. بداية تكون جبال كايكورا التي تشكل جبال الألب الجنوبية في نيوزيلندا. انتشار واسعة وبطيء للغابات التي تعادل الكميات الهائلة من ثاني أكسيد الكربون، مما أدى إلى انخفاض تدريجي في مستوى ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي من 650 جزء في المليون إلى حوالي 100 جزء في المليون خلال الميوسيني.[27][a] ظهور فصائل الثدييات والطيور الحديثة وأصبحت معروفة. تنوع الخيول والماستودون (أحد أنواع الماموث). ظهرت القردة العظمى في آسيا وأفريقيا وتشمل الحيوانات الأخرى الخفافيش والقردة والحيتان والدببة الأولية والراقون. إنتشرت الأعشاب وبدأت النباتات المزهرة والأشجار تشبه الأنواع الحديثة.[28] | 20.44 | ||||||
الأكويتاني | 23.03 | |||||||
الباليوجيني |
الأوليغوسيني | الخاتي | بداية انقراض الإيوسيني-الأوليغوسيني. انتشار الجليد في القطب الجنوبي.[29] التطور وتنوع سريع للحيوانات، خاصة الثدييات. تطور كبير وأنتشار الأنواع الحديثة من كاسيات البذور. | 27.82 | ||||
الروبيلي | 33.9 | |||||||
الإيوسيني | البريابوني | اصبح المناخ معتدل مائل للبرودة. إزدهار الثدييات القديمة (مثل: المفترسات، "اللقمانيات"، واليونتاثريدا .. ألخ) وأستمرار تطورها خلال الفترة. ظهور فصائل عديد من الثدييات "الحديثة". تنوع الحيتان البدائية. عودة تجلد القارة القطبية الجنوبية وتشكيل الغطاء الجليدي؛ نهاية تكون جبال لاراميد و تكون جبال السيفارية لجبال روكي في أمريكا الشمالية. بداية تكون جبال الألب في أوروبا. بداية تكون الجبال الهيلينية في اليونان وبحر إيجة كذلك. | 37.8 | |||||
البارتوني | 41.2 | |||||||
اللوتيتي | 47.8 | |||||||
الأبريسيني | حدثان عابران للاحتباس الحراري (الحرارة القصوى للباليوسيني-الأيوسيني والحرارة القصوى الثانية للأيوسيني) ودفء المناخ حتى بلوغ المناخ الأيوسيني الأمثل. تسبب حدث أزولا في انخفاض مستويات ثاني أكسيد الكربون من 3500إلى 650 جزء في المليون، مسببا فترة طويلة من البرودة.[27][a] تصطدم شبه القارة الهندية مع قارة آسيا مما أدى إلى بداية تكون جبال الهيمالايا. | 56 | ||||||
الباليوسيني | الثانتي | بدأ مع اصطدام تشيكشولوب المسبب لانقراض العصر الطباشيري-الثلاثي. المناخ أصبح استوائيا. ظهور النباتات الحديثة. تنوعت الثدييات إلى سلالات بدائية بعد انقراض الديناصورات الغير طائرة. بداية الثدييات الكبيرة (يصل حجمها إلى حجم الدب أو فرس نهر صغير). بداية تكون جبال الألب في أوروبا وآسيا. | 59.2 | |||||
السيلاندي | 61.6 | |||||||
الداني | 66 | |||||||
الحياة الوسطى | الطباشيري | المتأخر | الماسترخي | أنتشرت كاسيات البذور (النباتات المزهرة)، إلى جانب بعض أنواع الحشرات الجديدة. ظهور الكثير من الأسماك العظمية الحديثة. شاع كل من الأمونيتات، والسهميات، وذوات الصدفتين، وقنافذ البحر، والإسفنجيات والرودست. تطورت أنواع جديدة من الديناصورات على الأرض (مثل التيرانوصوريات، وحجريات الترصع، والهادروصوريات ، وقرنيات الوجه)، وكذلك فعلت أسلاف التماسيح اليوسوكيات (التماسيح الحديثة)، وكذلك ظهرت في البحار الموزاصوريات وأسماك القرش الحديث. تعايشت الطيور المسننة والغير مسننة مع التيروصورات. ظهرت الثدييات الجرابية والمشيمة مثل الكظاميات ، والشقبانيات والوحشيات الحقيقية. تفككن قارة غندوانا العظمى. بداية تكون جبال لاراميد و تكون جبال السيفارية لجبال روكي في أمريكا الشمالية. أصبحت مستويات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجويٍ قريبة من مستويات عصرنا الحالي. بدأت الديناصورات تنقرض بنهايات هذا العصر مع حدث انقراض العصر الطباشيري-الثلاثي. | 72.1 ± 0.2 | |||
الكامباني | 83.6 ± 0.2 | |||||||
السانتوني | 86.3 ± 0.5 | |||||||
الكونياكي | 89.8 ± 0.3 | |||||||
التوروني | 93.9 | |||||||
السينوماني | 100.5 | |||||||
المبكر | الألبي | ≈113 | ||||||
الأبتي | ≈125 | |||||||
الباريمي | ≈129.4 | |||||||
الهاتريفي | ≈132.9 | |||||||
الفالانجيني | ≈139.8 | |||||||
البرياسي | ≈145 | |||||||
الجوراسي | المتأخر | التيتوني | شاعت عاريات البذور (خاصة المخروطيات، والبنتيات والسيكاد) والسرخسانية. تنوعت الديناصورات مثل الصوروبودا، والكارنوصوريات، والستيغوصوريات وبلغت أكبر حجم لها. أنتشرت الثدييات ولكنها صغيرة وبدائية. ظهور أول الطيور والسحالي. تنوعت الإكتيوصورات والبليزوصورات. كثر كل من ذوات الصدفتين، والأمونيتات، والسهميات. شاعت قنافذ البحر بشكل كبير، جنبا إلى جنب مع زنابق البحر، ونجم البحر، والإسفنجيات، وتربراتوليدا ، والمخطميات وعضديات الأرجل. تفككت بانجيا إلى كل من غندوانا و لوراسيا. تكون جبال نفادان في أمريكا الشمالية. تناقص حركة تكون الجبال السيمرية و الرانتجاتا. مستوى ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي يعادل 3-4 أضعاف مستويات الوقت الحالي (1200-1500 جزء لكل مليون مقارنة ب 400 جزء لكل مليون في هذه الأيام[27][a]). | 152.1 ± 0.9 | ||||
الكيمريدجي | 157.3 ± 1.0 | |||||||
الأكسفوردي | 163.5 ± 1.0 | |||||||
الأوسط | الكالوفي | 166.1 ± 1.2 | ||||||
الباثوني | 168.3 ± 1.3 | |||||||
الباجوسي | 170.3 ± 1.4 | |||||||
الأليني | 174.1 ± 1.0 | |||||||
المبكر | التورسي | 182.7 ± 0.7 | ||||||
البلنسباخي | 190.8 ± 1.0 | |||||||
السنموري | 199.3 ± 0.3 | |||||||
الهتانجي | 201.3 ± 0.2 | |||||||
الثلاثي | المتأخر | الرهتي | أصبحت الأركوصورات هي الديناصورات المهيمنة في البر، أما في الهواء فقد هيمنت التيروصورات وفي المحيطات الإكصوريات والنوتوصورات. أصبحت كلبيات الأسنان أصغر حجما وأكثر شبها بالثدييات. بينما ظهرت أولى التماسيحٍ والثدييات. وشاعت نباتات الديكروديوم في الأرض. كثرت البرمائيات الكبيرة مثل مقسومات الفقار. شاعت الأمونيتات بشكل كبير. ظهرت المرجانيات الحديثة والأسماك العظمية، وكذلك العديد من أنواع من الحشرات الحديثة. تكون جبال الأنديز في أميركا الجنوبية. وتكون الجبال السيمرية في آسيا. وبداية تكون جبال رانجيتاتا في نيوزيلندا. نهاية حركة تكون جبال هنتر-بوين في شمال أستراليا، وكوينزلاند ونيوساوث ويلز (تقريبا قبل 260 - 225 مليون سنة). | ≈208.5 | ||||
النوري | ≈227 | |||||||
الكارني | ≈237 | |||||||
الأوسط | اللاديني | ≈242 | ||||||
الأنيسي | 247.2 | |||||||
المبكر | الأولنكي | 251.2 | ||||||
الإندوان | 251.902 ± 0.024 | |||||||
الحياة القديمة | البرمي | اللوبنجي | الشانغسنغ | نهاية تجلد البرمي-الفحمي. تكاثر الزواحف المندمجات الأقواس (البليكوصور والثيرابسيد)، بينما ظلت نظيرات الزواحف ومقسومات الفقار والبرمائيات شائعة. في منتصف البرمي، أحتلت عاريات البذور مخروطات الصنوبر (أول نباتات بذرية حقيقية) وأول حزازيات حقيقية محل نباتات عصر الفحم الحجري. تطورت الخنافس والذباب. ازدهرت الحياة البحرية في الشعاب الضحلة الدافئة؛ كثرت البرودكتيدات، والملولبيات وذراعيات الأرجل، وذوات الصدفتين، والمنخربات، ومستقيمات القرن. حادثة انقراض البرمي-الثلاثي قبل 251 مليون سنة: أنقرض تقريبا 95% من الحياة على الأرض، شملت جميع ثلاثيات الفصوص، الجرابتوليتات والبرعمانيات. تكون جبال أواشيتا واينوتيان في أمريكا الشمالية، تناقص تدريجي في حركة تكون جبال الأورال في أوروبا/آسيا، تكون جبال ألتاي في آسيا، بداية تكون جبال هنتر-بوين في شمال أستراليا، وكوينزلاند ونيوساوث ويلز (تقريبا قبل 260 - 225 مليون سنة). وتشكلت سلسلة جبال ماكدونيل. توحدت اليابسة لتتكون القارة العملاقة بانجيا ونشوء جبال الأبالاش. | 254.14 ± 0.07 | |||
الوشابنغي | 259.1 ± 0.5 | |||||||
الغوادالوبي | الكابتاني | 265.1 ± 0.4 | ||||||
الووردي | 268.8 ± 0.5 | |||||||
الرودي | 272.95 ± 0.11 | |||||||
السسورالي | الكونغوري | 283.5 ± 0.6 | ||||||
الأرتينسكي | 290.1 ± 0.26 | |||||||
الساكماري | 293.52 ± 0.17 | |||||||
الأسيلي | 298.9 ± 0.15 | |||||||
الفحمي | البنسلفاني | المتأخر | الغزيلي | انتشار مفاجئ للحشرات المجنحة؛ (وخاصة اليعسوبيات الضخمة وشبكيات الأجنحة القديمة) وقد كانت كبيرة جدا. أصبحت البرمائيات شائعة ومتنوعة. بداية ظهور الزواحف وغابات الفحم (النبات الحرشفية، والسرخس، وأشجار السيجيلاريا، وذَنَب الخيل العملاق الكالاميتس ، والكورداتس، الخ ). انتشر في البحار والمحيطات كل من الغنيتيت ، وذراعيات الأرجل، والمرجانيات، وذوات الصدفتين، والمرجان. تكاثرت المنخربات. أصبح الأوكسجين في أعلى مستوياته في الغلاف الجوي. تكون جبال الأورال في أوروبا وآسيا. تكون جبال الفارسكية في منتصف وأواخر فترة المسيسيبي. | 303.7 ± 0.1 | |||
الكاسيموفي | 307 ± 0.1 | |||||||
الأوسط | الموسكوفي | 315.2 ± 0.2 | ||||||
المبكر | الباشكري | 323.2 ± 0.4 | ||||||
المسيسيبي | المتأخر | السربوخوفي | ظهور الأشجار البدائية الكبيرة، ظهور أوائل الفقاريات رباعيات الأطراف البرية، عاشت عقارب البحر البرمائية وسط سواحل مستنقعات التي تشكل الفحم. وهيمنة اسماك جذرية الأسنان ذات الزعانف الفصية في المياه العذبة كحيوانات مفترسة كبيرة. أنتشرت أسماك القرش البدائية في المحيطات وتنوعت بشكل كبير، كثرت شوكيات الجلد (وخاصة زنبق البحر، براعم البحر). أنتشر كل من المرجان والحزازيات، والغنيتيت ، وذراعيات الأرجل (الملولبيات، البرودكتيدات،الخ.)، ولكن بدأت ثلاثية الفصوص والنوتويديات بالتناقص. حدث تجلد في شرق غندوانا، تنقاصت حركة تكون جبال توهوا في نيوزيلندا. | 330.9 ± 0.2 | ||||
الأوسط | الفيسان | 346.7 ± 0.4 | ||||||
المبكر | التورنايسي | 358.9 ± 0.4 | ||||||
الديفوني | المتأخر | الفاميني | بداية ظهور نباتات الحزازيات الذئبية، والكنباثانيات، والسرخسانيات، وكذلك بداية النباتات الحاملة للبذور (عاريات البذور البدائية)، وأوائل أشجار (السراخس العتيقة)، وأوائل الحشرات (الغير مجنحة). انتشر في البحار والمحيطات عضديات الأرجل مثل الأترايبد والستروفومنيدا والشعاب المرجانية مثل المرجانيات المجعدة والصفائحيات وزنابق البحر. كثرت الغنيتيتات والأمونيتات، بينما نشأت الغمديات الشبيهة بالحبار. وتناقصت أعداد ثلاثيات الفصوص والأسماك اللافكية المدرعة، وبنفس الوقت سيطرت الأسماك الفكية على البحار أمثال (لوحيات الأدمة، ولحميات الزعانف، والأسماك العظمية وأسماك القرش البدائية)، وأستمرت رباعيات الأطراف في العيش بالماء. تشكل "القارة الحمراء القديمة" أورأمريكا. بداية تكون الجبال الآكادية المعاكسة لجبال الأطلس في شمال أفريقيا، وجبال الأبالاش في أمريكا الشمالية، وكذلك تكون جبال أنتلير، الفارسيكية، وتوهوا في نيوزيلندا. | 372.2 ± 1.6 | ||||
الفراسني | 382.7 ± 1.6 | |||||||
الأوسط | الغيفتي | 387.7 ± 0.8 | ||||||
الإفلي | 393.3 ± 1.2 | |||||||
المبكر | الإمسي | 407.6 ± 2.6 | ||||||
البراجي | 410.8 ± 2.8 | |||||||
اللوكوفي | 419.2 ± 3.2 | |||||||
السيلوري | بريدولي | بدايات النباتات الوعائية (مثل الرينيات وفصائلها)، بدايات الديدان الألفية ومفصليات الأضلع على الأرض. بداية الأسماك الفكية، وكذلك انتشر العديد من الأسماك اللافكية المدرعة في البحار، وقد وصلت عقارب البحر إلى أحجام كبيرة. وفرة الشعاب المرجانية الصفائحيات ومرجانيات مجعدة وعضديات الأرجل (المخطميات والبنتامريدات وما إلى ذلك)، وزنبق البحر. تنوع كل من ثلاثيات الفصوص والرخويات؛ بعكس الجرابتوليت التي لم تتنوع. بداية تكون الجبال الكاليدونية لتشكل التلال في انجلترا، وايرلندا، وويلز، واسكتلندا وسلسلة الجبال الإسكندنافية. كما استمر تكون الجبال الأكادينية حتى العصر الديفوني. تناقص تدريجي في حركة تكون جبال تاكون وحركة تكون جبال لاكلان في القارة الاسترالية. | 423 ± 2.3 | |||||
اللودلو | اللودفوردي | 425.6 ± 0.9 | ||||||
الغورستي | 427.4 ± 0.5 | |||||||
الوينلوك | الهوميري | 430.5 ± 0.7 | ||||||
الشينوودي | 433.4 ± 0.8 | |||||||
اللاندوفري | التليشي | 438.5 ± 1.1 | ||||||
الإروني | 440.8 ± 1.2 | |||||||
الروداني | 443.8 ± 1.5 | |||||||
الأوردوفيشي | المتأخر | الهيرنانتي | تنوعت اللافقاريات إلى أنواع جديدة كثيرة (مثل مستقيمات القرن). بداية ظهور المرجان، وعضديات الأرجل (مثل الأورتيدا، والستروفومنيدا، الخ.)، وذوات الصدفتين، والنوتويديات، وثلاثية الفصوص، والصدفيات، والحيوانات الحزازية، وأنواع كثيرة من شوكيات الجلد (زنابق البحر، السيستويديات، نجوم البحر، الخ.)، والجرابتوليتات المتشعبة، وأصناف أخرى شائعة. ظهور مخروطيات الأسنان (وهي أوائل العوالق الفقارية). بداية ظهور النباتات الخضراء والفطريات على الأرض. نهاية فترة العصر الجليدي. | 445.2 ± 1.4 | ||||
الكاتي | 453 ± 0.7 | |||||||
الساندبي | 458.4 ± 0.9 | |||||||
الأوسط | الداريولي | 467.3 ± 1.1 | ||||||
الدابنغي | 470 ± 1.4 | |||||||
المبكر | الفلوي | 477.7 ± 1.4 | ||||||
التريمادوشي | 485.4 ± 1.9 | |||||||
الكامبري | الفورونجي | المرحلة 10 | تنوع كبير للحياة في الانفجار الكامبري. تعددت الأحافير؛ وظهور معظم الشعب الحيوانية الحديثة. ظهور أول الحبليات. كثرة القدحيات القديمة التي تبني الشعاب المرجانية؛ ثم تلاشت. ظهور وأنتشار ثلاثيات الفصوص، والديدان القضيبية، والإسفنجيات، وعضديات الأرجل اللامفصلية، والعديد من الحيوانات الأخرى المختلفة. ظهور القشريات الشاذة وهي كائنات عملاقة مفترسة، بينما انقرض العديد من حيوانات العصر الإدياكاريٍ. إستمرت بدائيات النوى، والطلائعيات (مثل المنخربات)، والفطريات والطحالب إلى يومنا هذا. تشكلت القارة العظمى غندوانا. تناقص تدريجي في تكون جبال بيترمان في القارة الاسترالية (550 - 535 مليون سنة مظت)، تكون جبال روس في القارة القطبية الجنوبية. تكون جبال ديلاميريان (514 - 500 مليون سنة مظت). تكون جبال لاكلان في القارة الاسترالية (تقريبا 540 - 440 مليون سنة مظت). كانت مستويات ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي تعادل تقريبا 15 مرة ما هي عليه في وقتنا الحاضر (العصر الهولوسيني) (6,000 جزء لكل مليون مقارنة باليوم 400 جزء لكل مليون).[27][a] | ≈489.5 | ||||
الجيانغشاني | ≈494 | |||||||
البايبي | ≈497 | |||||||
المياولينغي | الغوزانجي | ≈500.5 | ||||||
الدرومي | ≈504.5 | |||||||
الوليوي | ≈504.5 | |||||||
النسق 2 | المرحلة 4 | ≈514 | ||||||
المرحلة 3 | 529 | |||||||
التيرينيفي | المرحلة 2 | ≈529 | ||||||
الفورتوني | 541 ± 1.0 | |||||||
قبل الكامبري |
الطلائع | الطلائع الحديثة | الإدياكاري | أحافير بحالة جيدة لحيوانات متعددة الخلية البدائية. ازدهار الحيويات الإدياكارية واتنتشارها بجميع البحار. آثار حفرية بسيطة قد تكون لشبيهات الدودة التريكوفيكس. بداية ظهور الإسفنج وثلاثيات الفصوص. أشكال غامضة للعديد من المخلوقات الرخوية الهلامية على شكل أكياس، واقراص، أو لحاف (مثل الديكينسونيا). تكون الجبال التاكونية في أمريكا الشمالية. تكون سلسلة ارافالي في شبه القارة الهندية. بداية تكون جبال بيترمان في القارة الاسترالية. تكون جبال بيردمور في القارة القطبية الجنوبية قبل (633 - 620 مليون سنة). | ≈635 | |||
الكرايوجيني | قد يكون عصر "الكرة الأرضية الثلجية". ولاتزال الأحافير نادرة. بدأت القارة العضمى رودينيا بالتفكك. أواخر التناقص التدريجي لتكون جبال روكر/نمرود في القارة القطبية الجنوبية. | ≈720 | ||||||
التوني | وجود أثار حفريات بسيطة لحقيقيات النوى متعددة الخلايا. بداية أنتشار السوطيات الدوارة. أستمرار القارة العملاقة رودينيا. انتهى تكون جبال سفكونورويجيان . تناقص تدريجي لتكون جبال جرينفيل في أمريكا الشمالية. تكون الجبال في أفريقيا. تكون بحيرة روكر/نمرود في القارة القطبية الجنوبية قبل (1,000 ± 150 مليون سنة). تكون جبال إدمونديان (920 - 850 مليون سنة مضت) في مجمع غازكوين غرب استراليا. ظهور جبال أديلايد جيوسينكلين في القارة الأسترالية. تكون جبال ديلاميريان في أستراليا. | 1000 | ||||||
الطلائع الوسطى | الستني | أحزمة ضيقة جدا لصخور متحولة بسبب تكون الجبال عندما تشكلت القارة العظمى رودينيا.بداية تكون جبال سفكونورويجيان . أحتمال بداية تكون مـتأخر لجبال روكر/نمرود في القارة القطبية الجنوبية. تكون جبال مسجراف وسط استراليا (تقريبا 1080 مليون سنة مضت). | 1200 | |||||
الإكتاسي | أستمرار توسع غطاء الرواسب البركانية. نشأت مستعمرات الطحالب الخضراء في البحار. تكون جبال جرينفيل في أمريكا الشمالية. | 1400 | ||||||
الكالمي | توسع غطاء الرواسب البركانية. تكون جبال باراموندي عند حوض مكارثر في أستراليا الشمالية، وتكون جبال أيسان (تقريبا 1,600 مليون سنة مضت). | 1600 | ||||||
الطلائع القديمة | الستاثري | أول تجمع حي لوحيدة الخلية (الطلائعيات مع النوى). نشوء القارة العملاقة كولومبيا البدائية. نهاية تكون جبال كيمبان في القارة الاسترالية. تكون جبال يابنكو غرب أستراليا. تكون جبال مانجارون قبل (1,680 - 1,620 مليون سنة) في غازكوين غرب أستراليا. تكون جبال كاراران (1,650 مليون سنة مضت) في كراتون جولر جنوب أستراليا. | 1800 | |||||
الأوروسيري | أصبح الأكسجين متوفر في الغلاف الجوي. تكون حوضي فريدفورت و سيدبري بسبب اصطدام كويكب. تكون الكثير من الجبال. تكون جبال بينوكان وترانس هودسون في أمريكا الشمالية. تكون حديث لجبال روكر في القارة القطبية الجنوبية (تقريبا 2,000 - 1,700 مليون سنة مضت). تكون جبال وتضاريس جلنبر في قارة أستراليا (تقريبا 2,005 - 1,920 مليون سنة مضت). تكون جبال كيمبان، بداية كراتون جولر في القارة الاسترالية. | 2050 | ||||||
الرياسي | تشكل تجمع براكين بوشفيلد . غمر جليدي الهيوروني. | 2300 | ||||||
السيدري | حادثة الأكسجة العظيمة: تكوين الحديد الحزامي. تكون جبال سليفورد في كراتون جولر في القارة الاسترالية خلال (2,440 - 2,420 مليون سنة مضت). | 2500 | ||||||
السحيق | السحيقة الحديثة | استقرار معظم الكراتونات الحديثة؛ أحتمال حدوث أنقلاب الدثار. تكون جبال إنسل (2,650 ± 150 مليون سنة مضت). بدأ تشكل الحزام الاخضر أبيتيبي المعروفة بالوقت الحاضر بأونتاريو وكيبك، وأسقرت قبل (2,600 مليون سنة). | 2800 | |||||
السحيقة الوسطى | أول رقائق كلسية طحلبية (ستروماتولت) (قد تكون الطحالب الخضراء المزرقة الاستعمارية). أقدم أحافير كبيرة . تكون جبال همبولت في القارة القطبية الجنوبية. بداية تشكل مجمع نهر بليك في الوقت الحاضر أونتاريو وكيبيك، وأنتهت نحو (2,696 مليون سنة مضت). | 3200 | ||||||
السحيقة المبكرة | أول بكتيريا معروفة منتجة للأكسجين بالتغذية الضوئية. أقدم أحافير دقيقة. أقدم كراتون قد تشكلت خلال هذه الفترة على الأرض (مثل الدرع الكندي وكراتون بيلبارا ). تكون جبال راينر في القارة القطبية الجنوبية. | 3600 | ||||||
السحيقة الأولى | حياة بسيطة لوحيدة الخلية (على الأرجح البكتيريا والعتائق). تطور التناسخ الذاتي لجزيء الحمض الريبي النووي (RNA) (حوالي 4,000 مليون سنة مضت) بعد نهاية القصف الشديد المتأخر على الأرض. أحتمال وجود أقدم أحافير دقيقة. بداية تبلور النواة الداخلية للأرض وتوليد المجال المغناطيسي لها (~ 4,000 مليون سنة مضت). | 4000 | ||||||
الجهنمي | تكون الأرض (4,567.17 إلى 4,570 مليون سنة). تكون القمر (4,533 مليون سنة) من مواد ممزقة من الأرض بسبب الاصطدام الكبير. تشكلت الأحواض النيكتارية والأحواض القمرية الكبيرة الأخرى بسبب أحداث الاصطدام. أقدم معدن معروف هو "الزركون" ويقدر عمره من قبل (4406 ± 8 مليون سنة).[30] عرفت أقدم الصخور قبل (4,030 مليون سنة)[31]. أدلة غير مباشرة للتمثيل الضوئي (مثل الكيروجين) في الحياة البدائية. أول أشكال الحياة، تكون جبال نابيير في القارة القطبية الجنوبية قبل (4,000 ± 200 مليون سنة). | ≈4600 |
اقرأ ايضا
- حقبة جيولوجية
- عمر الأرض Age of the Earth
- التاريخ الجيولوجي للأرض
- تاريخ الأرض
- العصر الحالي Anthropocene
- تسلسل زمني للانفجار العظيم
- قائمة مواقع المستحاثات List of fossil sites (مع فهرست روابط)
- حفرة ميسيل
- جيولوجيا القمر
- جيولوجيا المريخ
- تاريخ طبيعي
- الخط الزمني للتطور
- التطور
- جدول زمني لما قبل الكامبري Timetable of the Precambrian
ملاحظات
- For more information on this, see Atmosphere of Earth#Evolution of Earth's atmosphere, Carbon dioxide in the Earth's atmosphere, and climate change. Specific graphs of reconstructed CO2 levels over the past ~550, 65, and 5 million years can be seen at File:Phanerozoic Carbon Dioxide.png, File:65 Myr Climate Change.png, File:Five Myr Climate Change.png, respectively.
مراجع
- "معلومات عن مقياس زمني جيولوجي على موقع id.erfgoed.net". id.erfgoed.net. مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2020.
- "معلومات عن مقياس زمني جيولوجي على موقع ne.se". ne.se. مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2017.
- "معلومات عن مقياس زمني جيولوجي على موقع thes.bncf.firenze.sbn.it". thes.bncf.firenze.sbn.it. مؤرشف من الأصل في 13 أغسطس 2019.
- "Age of the Earth". U.S. Geological Survey. 1997. مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 200510 يناير 2006.
- Dalrymple, G. Brent (2001). "The age of the Earth in the twentieth century: a problem (mostly) solved". Special Publications, Geological Society of London. 190 (1): 205–221. Bibcode:2001GSLSP.190..205D. doi:10.1144/GSL.SP.2001.190.01.14.
- "Statutes of the International Commission on Stratigraphy". مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 201626 نوفمبر 2009.
- Janke, Paul R. (1999). "Correlating Earth's History". Worldwide Museum of Natural History. مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2019.
- Rudwick, M. J. S. (1985). The Meaning of Fossils: Episodes in the History of Palaeontology. دار نشر جامعة شيكاغو. صفحة 24. .
- Fischer, Alfred G.; Garrison, Robert E. (2009). "The role of the Mediterranean region in the development of sedimentary geology: A historical overview". Sedimentology. 56 (1): 3. Bibcode:2009Sedim..56....3F. doi:10.1111/j.1365-3091.2008.01009.x.
- "The contribution of Ibn Sina (Avicenna) to the development of the Earth Sciences" ( كتاب إلكتروني PDF ). مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 11 أبريل 2019.
- Sivin, Nathan (1995). Science in Ancient China: Researches and Reflections. بروكفيلد (فيرمونت): Ashgate Publishing فاريوروم series. III, 23–24.
- Hutton, James (2013). "Theory of the Earth; or an investigation of the laws observable in the composition, dissolution, and restoration of land upon the Globe". Transactions of the Royal Society of Edinburgh (نشر 1788). 1 (2): 209–308. doi:10.1017/s0080456800029227. مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 201706 سبتمبر 2016.
- McPhee, John (1981). Basin and Range. New York: Farrar, Straus and Giroux.
- Great Soviet Encyclopedia (باللغة الروسية) (الطبعة 3rd). Moscow: Sovetskaya Enciklopediya. 1974. vol. 16, p. 50.
- Rudwick, Martin (2008). Worlds Before Adam: The Reconstruction of Geohistory in the Age of Reform. صفحات 539–545.
- "How the discovery of geologic time changed our view of the world". Bristol University. مؤرشف من الأصل في 26 أكتوبر 2018.
- Gradstein, Felix; Ogg, James; Schmitz, Mark; Ogg, Gabi, المحررون (2012). The Geologic Time Scale 2012. Elsevier B.V. .
- Cox, Simon J. D.; Richard, Stephen M. (2005). "A formal model for the geologic time scale and global stratotype section and point, compatible with geospatial information transfer standards". Geosphere. 1 (3): 119–137. Bibcode:2005Geosp...1..119C. doi:10.1130/GES00022.1. مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 201731 ديسمبر 2012.
- "Anthropocene: Age of Man – Pictures, More From National Geographic Magazine". ngm.nationalgeographic.com. مؤرشف من الأصل في 22 أغسطس 201622 سبتمبر 2015.
- Stromberg, Joseph. "What is the Anthropocene and Are We in It?". مؤرشف من الأصل في 11 أغسطس 201922 سبتمبر 2015.
- "Working Group on the 'Anthropocene". Subcommission on Quaternary Stratigraphy. اللجنة الدولية للطبقات. مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2018.
- Van Kranendonk, Martin J. (2012). "16: A Chronostratigraphic Division of the Precambrian: Possibilities and Challenges". In Felix M. Gradstein; James G. Ogg; Mark D. Schmitz; abi M. Ogg (المحررون). The geologic time scale 2012 (الطبعة 1st). Amsterdam: Elsevier. صفحات 359–365. .
- IPCC AR5 WG1 (2013), Stocker, T.F.; et al. (المحررون), Climate Change 2013: The Physical Science Basis. Working Group 1 (WG1) Contribution to the Intergovernmental Panel on Climate Change (IPCC) 5th Assessment Report (AR5), Cambridge University Press Climate Change 2013 Working Group 1 website.
- Bartoli, G; Sarnthein, M; Weinelt, M; Erlenkeuser, H; Garbe-Schönberg, D; Lea, D.W (2005). "Final closure of Panama and the onset of northern hemisphere glaciation". Earth and Planetary Science Letters. 237 (1–2): 33–44. Bibcode:2005E&PSL.237...33B. doi:10.1016/j.epsl.2005.06.020.
- Tyson, Peter (October 2009). "NOVA, Aliens from Earth: Who's who in human evolution". PBS08 أكتوبر 2009.
- https://digitalcommons.bryant.edu/cgi/viewcontent.cgi?article=1010&context=honors_science
- Royer, Dana L. (2006). "[[CO2]]-forced climate thresholds during the Phanerozoic" ( كتاب إلكتروني PDF ). Geochimica et Cosmochimica Acta. 70 (23): 5665–75. Bibcode:2006GeCoA..70.5665R. doi:10.1016/j.gca.2005.11.031. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 27 سبتمبر 201906 أغسطس 2015.
- "Here's What the Last Common Ancestor of Apes and Humans Looked Like".
- Deconto, Robert M.; Pollard, David (2003). "Rapid Cenozoic glaciation of Antarctica induced by declining atmospheric CO2". Nature. 421 (6920): 245–249. Bibcode:2003Natur.421..245D. doi:10.1038/nature01290. PMID 12529638.
- Geology.wisc.edu
- Bowring, Samuel A.; Williams, Ian S. (1999). "Priscoan (4.00–4.03 Ga) orthogneisses from northwestern Canada". Contributions to Mineralogy and Petrology. 134 (1): 3. Bibcode:1999CoMP..134....3B. doi:10.1007/s004100050465. The oldest rock on Earth is the Acasta Gneiss, and it dates to 4.03 Ga, located in the الأقاليم الشمالية الغربية of Canada.