أحداث محمد محمود هي أحداث تعد الموجة الثانية لثورة 25 يناير[20]، حدث فيها حرب شوارع واشتباكات دموية ما بين المتظاهرين والقوات الحكومية المختلفة قامت فيها قوات الشرطة وقوات فض الشغب بتصفية الثوار جسدياً (وليس مجرد تفريقهم)[21] ووصفها النديم (مركز تأهيل ضحايا العنف والتعذيب) بانها كانت حرب إبادة جماعية للمتظاهرين[22] باستخدام القوة المفرطة وتصويب الشرطة الأسلحة على الوجه مباشرة[23] قاصدًا إحداث عاهات مستديمه بالمتظاهرين[24] واستهداف المستشفيات الميدانية[25] وأكدت تقارير رسمية إن الجيش قام بجرائم حرب في هذه الأحداث[26]، وقعت هذه الأحداث في الشوارع المحيطة بميدان التحرير وخاصة في شارع محمد محمود بدءاً من يوم السبت 19 نوفمبر 2011 حتي الجمعة 25 نوفمبر 2011. قامت فيها الشرطة باستخدام الهراوات
أحداث محمد محمود | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من ثورة 25 يناير | |||||||
قوات الأمن المركزي وهي تطلق الخرطوش على المتظاهرين السلميين
| |||||||
التاريخ | من 19 نوفمبر 2011 إلى 25 نوفمبر 2011 |
||||||
المكان |
|
||||||
الأسباب |
|
||||||
الأطراف | |||||||
| |||||||
الخسائر | |||||||
|
وصواعق كهربائية[27] ورصاص مطاطي[28] وخرطوش[29] ورصاص حي[30][31][32][33] وقنابل مسيلة للدموع أقوى من الغاز القديم[34] وقذائف مولوتوف وبعض الأسلحة الكيماوية[35][36] الشبيهة بغاز الأعصاب[37] وقنابل الكلور المكثف[38] وغاز الخردل[39] والفسفور الأبيض[40] والغازات السامة[41][42]- وذلك مقابل استخدام المتظاهرين الحجارة والألعاب النارية[43] مثل الشمروخ وأحيانا المولوتوف[44]. على الرغم من نفي المجلس العسكري[45] ووزير الصحة السابق[46] وزير الداخلية السابق منصور عيسوي استخدام أي نوع من أنواع العنف في مواجهه المتظاهريين السلميين[47][48].
أدت الأحداث إلى مقتل المئات بالإضافة إلى آلاف المصابين، وكانت الكثير من الإصابات في العيون والوجه والصدر نتيجة استخدام الخرطوش بالإضافة إلى حالات الاختناق نتيجة استخدام الغاز المسيل للدموع[49].
وقامت منظمة العفو الدولية بمطالبة وقف تصدير الأسلحة والقنابل المسيلة للدموع للداخلية المصرية حتى إعادة هيكلة الشرطة[50] بعدما استوردت مصر من أمريكا 45.9 طن من قنابل الغاز والذخائر المطاطية منذ يناير 2011[51] غاز ال cs وهو من الغازات السامة ويسبب سيلان الدموع من العينين والمخاط من الأنف، والسعال، والشعور بحرقان في الأنف والحلق، وفقدان التركيز، والدوار، وصعوبة التنفس، وقد يتسبب في حدوث سعال شديد وقئ في حالة استخدامه بجرعات عالية التركيز. وتنتهى جميع الأعراض تقريبا في ظرف دقائق من التعرض له.
خلفية على الأحداث
- مقالة مفصلة: جمعة المطلب الواحد
دعى الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل وأنصاره إلى جمعة المطلب الواحد في ميدان التحرير وغيره من ميادين مصر في يوم 28 أكتوبر 2011 مطالبين بسرعة نقل السلطة من المجلس الأعلى للقوات المسلحة إلى رئيس وحكومة مدنية منتخبة في موعد أقصاه أبريل من عام 2012 - المصدر. ثم دعى في صفحته على فيسبوك إلى جمعة أخرى تحمل نفس العنوان جمعة المطلب الواحد في يوم 18 نوفمبر - المصدر، وأعلنت لاحقا حركة 6 إبريل اتفاقها مع أبو إسماعيل على هذا المطلب والنزول أيضا - المصدر، وكان قد ساعد على تأجيج الأحداث إصدار الدكتور علي السلمي لوثيقة المبادئ الأساسية للدستور التي أثارت غضباً عارماً لاحتوائها على بنود تعطي القوات المسلحة وضعاً مميزاً بالإضافة لاحتوائها علي مواصفات لاختيار الجمعية التأسيسية التي من المفترض أن يختارها أعضاء مجلس الشعب الذي سيتم انتخابه بدايةً من 28 نوفمبر 2011. ومن ثم شاركت معظم القوي والأحزاب السياسية بهذه التظاهرة في يوم الجمعة 18 نوفمبر 2011 ثم دعت للانصراف في نهاية اليوم حتى لا يتم تعطيل انتخابات مجلس الشعب في الأسبوع التالي، إلا أن بعض أسر شهداء الثورة وبعض الحركات الشبابية أصرت على الاعتصام في ميدان التحرير [52][53].
تطور الأحداث
السبت 19 نوفمبر 2011
- في حوالي الساعة 10 من صباح السبت قامت قوات الشرطة المصرية بفض اعتصام العشرات من مصابين الثورة في وسط ميدان التحرير بالقوة [54]، مما أدى إلى إصابة 2 من المعتصمين واعتقال 4 مواطنين[55].
- وقالت المنظمة المصرية لحقوق الإنسان «ندين فض قوات الأمن المركزي لاعتصام أهالي الشهداء ومصابي الثورة لأن الاعتصام حق أصيل لأي مواطن طبقا للإعلان الدستوري ومواثيق الأمم المتحدة التي كفلت حق التظاهر لأي مواطن بهدف التعبير عن رغباته دون أن يتسبب ذلك في غلق الشوارع وتعطيل حركة المرور»[56].
- وبحسب شهود عيان فقد منعت قوات الأمن المارة المتواجدين على الرصيف من التصوير، واعتدت على عدد منهم بالضرب تحت إشراف اللواء "عادل بديرى" مدير قطاع أمن القاهرة، ومساعده اللواء "جمال سعيد"[57].
- بعد أن قامت قوات الأمن المركزي بفض اعتصام مصابي وأهالي الشهداء بالقوة، قامت بمحاصرة صينية الميدان والحديقة أمام مجمع التحرير لمنع وصول المتظاهرين إليها، بالإضافة إلى انتشار العشرات من قوات الأمن على مداخل ومخارج الميدان[58].
- إلا أن استخدام القوة المفرطة من جانب الشرطة أدى لاشتعال الأحداث في الميدان ونزول المتظاهرين بأعداد كبيرة.
- احتدمت المواجهات بين المتظاهرين وبين قوات الأمن، وقامت قوات الأمن باستخدام الغازات المسيلة للدموع بغزارة، مما دفع المتظاهرين للرد عليهم بالحجارة وزاد عنف المواجهات بشدة وقت الظهيرة.
- وقام المتظاهرين بتكسير بعض عربات الأمن المركزي وإضرام النار في احدهم ردًا على عنف محاولة فض الاعتصام[59].
- وقد استمرت عمليات الكر والفر بين المتظاهرين وقوات الشرطة طوال اليوم، فبعد أن سيطرت الشرطة على الميدان بالمدرعات انسحبت منه في منتصف اليوم[60].
- في حوالى الثانية ظهرًا تجمع المتظاهرين في محاولة لمعاودة الاعتصام، ووصلت تعزيزات من قوات الأمن المركزي إلى ميدان التحرير عن طريق شارع القصر العيني بهدف إخراج المتظاهرين من الميدان[61].
- واستخدمت قوات الأمن المركزي القنابل المسيلة للدموع، والرصاص المطاطي، والخرطوش بينما يرد المعتصمين بالحجارة وتحول الميدان إلى ساحة حرب شوارع حيث يشهد التحرير والشوارع الجانبية حالة كر وفر من الجانبين [62]، وأصيب المئات من المتظاهرين إصابات بالغة[63].
- دارت معارك كر وفر بين المعتصمين وقوات الأمن، استخدم الأمن فيها القوة المفرطة، وتعمد إصابة النشطاء والصحفيين[64] فأصيبت الصحفية "رشا عزب"[65] والناشط السياسي "مالك مصطفى" في عينه[66] وأصيبت "نانسي عطية" صحفية في "جريدة الشروق" بخرطوش في وجهها، وأصيب "أحمد عبد الفتاح" مصور "بالمصري اليوم" في عينه[67][68]، وأصيب "طارق وجيه" مصور "بالمصري اليوم" في وجهه[69]، وأصيب اثنين آخرين من مصوري "جريدة المصري اليوم"[70] حتى وصلت الإصابات بين الصحفيين إلى أكثر من 10 إصابات واعتقال 2 منهم[71] وكانت أغلب الإصابات في العين والرأس والوجه.
- وسقط أول شهيد هو "أحمد محمود أحمد" (23 سنة) وكان قد أصيب برصاصة قاتلة[72][73].
- أعلن الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل نزوله بشكل فورى إلى ميدان التحرير نصرة للمتظاهرين الذين تم الاعتداء عليهم وألغى درسه المقرر بمسجد أسد بن الفرات وذهب بأنصاره إلى الميدان - الخبر من اليوم السابع
- استمرت الاشتباكات حتى وقت متأخر من الليل في الشوارع الجانبية المؤدية لميدان التحرير وازداد عدد المصابين بشكل كبير ما بين اختناق وغيبوبة وكدمات نتيجة التدافع جريا من وابل القنابل المسيلة للدموع وكانت المعركة على أشدها في شارع محمد محمود
- استمرت الاشتباكات حتى الصباح الباكر حوالى الساعة 7 صباحاً[74] انتهت ذخيرة الأمن المركزي وبعد معارك كر وفر استمرت طوال الليل[75] أصبح الميدان من نصيب الثوار[76].
- في حوالى الثامنة صباحًا بدأت الأعداد تقل نتيجة تعرض المتظاهرين للإصابات والإنهاك الشديد[77]، واتجاههم لأخذ فترات راحة بعد معارك دامت أكثر من 18 ساعة، الثوار يأخذون فترة الراحة في مسجد عمر مكرم.
الأحد 20 نوفمبر 2011
- قبل انتهاء فترة الهدنة مع الشرطة غدرت بالمتظاهرين من ناحية شارع محمد محمود وقت أن كان الضباط يتفاوضون مع المعتصمين بعد أن وصلتهم تعزيزات أمنية من باب اللوق
لإن ذخيرة الشرطة كانت أوشكت على الانتهاء فوقعت اصابات متعددة باختناق لكثرة إطلاق الغاز المسيل للدموع[78].
- استمرت الاشتباكات في الشوارع المؤدية لميدان التحرير، وكانت قوات الشرطة تحاول التقدم من شارع محمد محمود وشارع القصر العيني الذي شهد معارك حامية وحرب شوارع حقيقية ما بين المتظاهرين والشرطة[79].
- طلاب المدارس يدخلون على خط المواجهة مع الثوار محاولين ردع قوات الأمن من اقتحام الميدان من خلال شارع محمد محمود[80]. حيث استخدم المتظاهرون الحجارة وأحيانا الزجاجات الحارقة (مولوتوف) بينما استخدمت الشرطة الرصاص المطاطي والخرطوش والقنابل المسيلة للدموع والرصاص الحي[81].
- في وقت العصر حدث اشتعال بإحدى المباني السكنية بشارع محمد محمود نتيجة كثافه القصف العشوائي للقنابل المسيلة للدموع، ولم تتمكن سيارات الدفاع المدني من الوصول إلى مكان الحريق بسبب كثافة إطلاق القنابل والمتاريس الأمنية[82]، فحاول بعض المتظاهرين تسلق العمارة للوصول للشقة لمحاوله إطفائها[83].
- استمر توافد الآلاف علي ميدان التحرير مع استمرار المواجهات بين المتظاهرين وقوات الشرطة، واستمر سقوط المصابين.
- استمر المعتصمون في الميدان وفي شارع محمد محمود حتى الساعة 4:40 مساء الأحد حين بدأت قوات مشتركة من الجيش والشرطة في اقتحام الميدان ومحاولة إخلائه من المعتصمين[84]، وتدخلت قوات من الصاعقة والشرطة العسكرية من اتجاه القصر العيني[85].
- ومع الهجوم على الميدان من جميع الشوارع المؤدية إليه في نفس الوقت وقام بمطاردة المعتصمين في الشوارع الجانبية بالغازات والخرطوش، و تم إخلاء الميدان بالكامل في 10 دقائق[86].
- في حين قام جنود الأمن المركزي بإحراق كل ما يصادفه فقاموا بإحراق الخيام وكل متعلقات المعتصمين والدراجات النارية الموجودة، ثم قامت هذه القوات بترك الميدان لاحقاً [87][88].
- وقد أسفر الهجوم عن إصابة ما يزيد عن 1.700 بالإضافة إلى مقتل 10 من المتظاهرين [89]. وقد أظهرت لقطات فيديو بعض الجنود وهم يسحبون جثة أحد المتظاهرين ويلقونها إلى جوار الطريق قرب تجمع للقمامة [90]، وهي الصور التي لاقت استنكاراً واسعاً بين أوساط القوى السياسية في مصر.
- في حين استقبلت 3 مستشفيات ميدانية في أقل من 48 ساعة 3.500 مصاب باختناق وخرطوش ورصاص مطاطي وهتف نشطاء إنها كانت مجزرة عسكرية حقيقية[91].
- وقد قامت القوات الأمنية أثناء الاقتحام بمهاجمة المستشفى الميداني بالغازات المسيلة للدموع[92] مما دفع إلى إخلائها[25] وتم إقامة مستشفى ميداني بكنيسة قصر الدوبارة لاستقبال المصابين[93] وتم تحويل مسجد الرحمن
[94] ومسجد عمر مكرم[95] إلى مستشفى ميداني أيضًا.
- في أثناء الاقتحام والاعتقالات العشوائية ومطاردة المعتصمين اعتقلت قوات الأمن الناشطة والإعلامية بثينة كامل ومعها ثلاث طبيبات و6 شباب وقد تم الإفراج عنهم بعد بضع ساعات[96][97].
- عاد المتظاهرون إلى الميدان مع نزول شباب الألتراس لدعم المتظاهرون مما دفع قوات الأمن إلى التراجع.
- قام المتظاهرون بعلاج أحد ضباط الجيش المصابين أثناء الاقتحام في مسجد عمر مكرم بالرغم من تعامل الأمن الوحشي معهم.
- وأصدر مجلس الوزراء بياناً مساء اليوم أكد فيه علي حق المواطنين في التظاهر السلمي والتعبير عن الرأي، إلا أنه يرفض بشدة محاولات استغلال هذه التظاهرات لزعزعة الأمن والاستقرار وإثارة الفرقة، في وقت تحتاج فيه مصر إلى الوحدة والاستقرار. وأكد أيضاً التزامه الكامل بإجراء الانتخابات في موعدها في 28 نوفمبر 2011، وأن التوتر المفتعل حالياً يهدف لتأجيل الانتخابات أو إلغائها وهو لم لن تسمح به، كما شدد على دعم الحكومة لوزارة الداخلية ومساندتها في مواجهة أعمال العنف وتوجه الشكر لضباط وجنود الشرطة علي تحليهم بأقصى درجات ضبط النفس [98].
الاثنين 21 نوفمبر 2011
- استمرت الاشتباكات بين المتظاهرين وقوات الأمن[99][100]، واشتدت في ساعات الظهيرة في شارع محمد محمود، ونجح المتظاهرين في التقدم إلى منتصفه مستخدمين حواجز متحركة، وردوا على هجمات الأمن رشقاً بالحجارة والشماريخ[101] في حين كانت قوات الأمن تطلق قنابل الغاز[102]، والطلقات المطاطية والخرطوش والرصاص الحي.
- وقال الكثير من المتظاهرين وأطباء المستشفى الميداني أن نوع الغاز المستخدم هذه المرة يختلف عنه في بداية الثورة حيث أنه قوي التأثير، كما قال الأطباء أن هناك الكثير من الإصابات بالخرطوش خصوصاً في العيون وهناك بعض الإصابات بالرصاص الحي [103].
- وكانت عدة جولات من الكر والفر قد شهدها شارع محمد محمود طوال اليوم[104].
- ويذكر أن الشرطة أطلقت قنابل غاز مسيل للدموع طويلة المدى من نهاية شارع محمد محمود دون تقدم نحو الميدان[105] فيما هاجمت القوات مستشفى ميدانيًا مؤقتًا لعلاج المصابين، ويستعمل الأمن خطة الهجوم المرحلية ليرهقوا المتظاهرين بين فترة وأخرى في الوقت الذي يحصلون هم فيه على وقت لاستبدال عناصر الأمن المركزي في الاشتباكات.
- وتركزت معظم الاشتباكات والإصابات في شارع محمد محمود الذي يخرج من ميدان التحرير ويفضي إلى شارع الشيخ ريحان الذي يقع فيه مقر وزارة الداخلية المصرية على بعد حوالي 700 متر من ميدان التحرير [107]. وكان هدف المتظاهرين من التواجد في هذا الشارع هو منع قوات الأمن المتواجدة فيه من الهجوم علي ميدان التحرير، إلا أن قوات الأمن بررت استخدام العنف هناك إلى محاولتها منع المتظاهرين من اقتحام مبنى وزارة الداخلية [108].
- وامتدت المواجهات إلى ميدان الفلكي وشارع منصور، بينما تولت قوات الجيش تأمين شارع الشيخ ريحان بـ4 مدرعات[109].
- حاول أحد ضباط الشرطة عقد هدنة مع المعتصمين غير أن مفاوضات الهدنة قد فشلت[110].
- استعادت قوات الأمن المركزي سيطرتها على شارع محمد محمود، المؤدى لوزارة الداخلية، بعد أن احتل المعتصمون منتصف الشارع بالكامل، وعاد الأمن المركزي لإطلاق كثيف للغازات المسيلة للدموع، الأمر الذي أدى إلى تراجع الثوار إلى الميدان[111].
- فيما كانت قوات الأمن تطلق قنابل الغاز على المعتصمين حتى اقتربت من قلب الميدان كانت قوات الجيش في الشوارع الجانبية تشاهد الأوضاع من غير تدخل لحماية المواطنين.
- وكانت المستشفى الميداني بكنيسة قصر الدوبارة الأمن من المسلمين السلفيين والأطباء مسلمين، حتى أنهم أقاموا الصلاة داخل الكنيسة، وانتقلت المستشفى الميداني الثانية إلى الصينية وسط الميدان[112].
- واستمر دخول المئات لشارع محمد محمود لمواجهة قوات الأمن المركزي، وأقاموا حواجز حديدية ومتاريس بالشارع للحيلولة دون تقدم الأمن، وانتشرت لجان شعبية على مداخل ميدان التحرير من ناحية القصر العيني والمتحف المصري طلعت حرب[113].
- قررت النيابة العامة إخلاء سبيل 67 متهماً في الأحداث ممن تم القبض عليهم في اليوم السابق أثناء اقتحام قوات الأمن للميدان[114]، ووجهت إلى عدد آخر من المحتجزين تهمتي الشغب وإتلاف منشئات الدولة.
- فيما ترددت أنباء في هذا اليوم عن استقالة عصام شرف رئيس الحكومة المؤقتة[115].
- فيما دعت الأحزاب والقوى السياسية إلى تنظيم مظاهرة مليونية (الثلاثاء 22 نوفمبر) تحت عنوان (مليونية التوافق المدني) للمطالبة بإقالة الحكومة وتشكيل حكومة إنقاذ وطني بصلاحيات رئيس جمهورية[116].
- وقد أصدر المجلس الأعلى للقوات المسلحة بياناً مساء اليوم دعا فيه القوى السياسية للحوار بشأن الخروج من الأزمة الحالية، وأبدى أسفه لسقوط ضحايا ومصابين بين المتظاهرين، ودعا فيه المواطنين إلى الحذر والتزام الهدوء حتى تتم عملية التحول الديمقراطي بسلام. وأمر المجلس العسكري وزارة العدل بتشكيل لجنة تقصى حقائق للوقوف على أسباب وملابسات اشتعال أحداث العنف وسقوط الضحايا والمصابين [117].
- وقد ارتفعت أعداد المصابين مع نهاية اليوم إلى 1902 مصاب و24 قتيل من المتظاهرين [118] فيما وصل عدد المصابين من قوات الشرطة إلى 105 منهم 24 ضابط حسب تصريح مصادر أمنية [119].
الثلاثاء 22 نوفمبر 2011
- حالة من الهدوء الحذر بعد توقف الاشتباكات بين المتظاهرين وقوات الأمن خاصة بعد أن سيطر المتظاهرون على مساحة كبيرة من شارع محمد محمود المؤدى إلى مبنى وزارة الداخلية[120]، نزول الشيخ حازم أبو إسماعيل ومؤيدينه إلى ميدان التحرير بعد انخفاض عدد المتواجدين في الميدان فجر اليوم[121].
- عودة تجدد المصادمات العنيفة بين قوات الأمن والمتظاهرين بميدان التحرير فجر اليوم في شارع محمد محمود بهجوم مباغت شنته قوات الأمن المركزي بالقنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطي على المتظاهرين، بعد أن كان قد أعلن عن التوصل لاتفاق بين قوات الأمن والمتظاهرين لوقف شلال الدماء في ميدان التحرير بتراجع قوات الأمن المركزي إلى مقر وزارة الداخلية[122].
- تقدمت قوات الأمن المركزي حتى الجامعة الأمريكية وأمطرت المتظاهرين بقنابل الغاز الجديدة[123] ومن داخل الجامعة[124].
- بعد تراجع قوات الأمن لنهاية شارع محمد محمود طلبت هدنة مع المتظاهرين وبدأ الطرفان في التوقف المؤقت عن استخدام الحجارة أو النيران، وفور توقف المتظاهرين غدر بيهم الأمن وأطلقوا وابل من القنابل المسيلة للدموع مما تسبب في سقوط العديد من المتظاهرين بعد استخدام ما يقرب من 15 قنبلة بشكل متتالي. مما جعل المتظاهرين غاضبين من غدر الأمن بهم فأجبروهم على التراجع إلى نهاية محمد محمود المتقاطع مع وزارة الداخلية بعد أن كانت استخدموا المفرط للقنابل والرصاص بعد أن كانوا قد وصلوا حتي مبني الجامعة الأمريكية[125].
- توافد عشرات الآلاف من المتظاهرين علي ميدان التحرير وميادين أخرى في أنحاء مصر استجابة لدعوة الكثير من الحركات والأحزاب السياسية لما سموه (مليونية الإنقاذ الوطني) [126]، والتي دعا إليها حوالى 38 ائتلافاً وحزباً سياسياً[127].
- سجل في هذا اليوم أعلى معدل للإصابات في مستشفى القصر العيني القديم[128] وسجل وجود 5 من ضمن الوفيات بأعيرة نارية[129].
- استمرت المواجهات بين قوات الأمن والمتظاهرين في ميدان التحرير لليوم الرابع على التوالي[130]، استمرت الشرطة في ضرب المتظاهرين بالخرطوش، وقنابل غاز جديدة ذات فعالية أكبر[131][132] وطلقات الخرطوش والمولوتوف، بينما يرد المحتجون بالحجارة وأحياناً بالزجاجات الحارقة.
- مواجهات ساخنة شهدها ميدان الفلكي بين المتظاهرين وقوات الأمن التي خرجت إلى الشارع الرئيسي لوقف مساندتهم للمتظاهرين في شارع محمد محمود، وأطلقت الشرطة الأعيرة الخرطوش والقنابل المسيلة للدموع التي تم إطلاقها بشكل عشوائي لتستقر بعضها داخل العقارات المجاورة للشارع وخاف المتظاهرون إذ ربما تتسبب في اشتعال الحرئق مرة أخرى كما حدث في عقار بشارع منصور وآخرين بشارع محمد محمود[133].
- فيما وقعت الآف الإصابات بالاختناق من الغازات الغير مرئية[134]، والتشنجات[135][136] التي قال المصابون أنها غازات غير معتادة في فض التظاهرات[137].
- لجأ بعض المتظاهرين إلى أقنعه الأمن الصناعي الواقية ونظارات الغطس للحماية من تأثير الغاز المسيل للدموع[138][139].
- أذاع التلفزيون الرسمي نبأ القبض على 3 أجانب يلقون زجاجة حارقة على قوات الأمن[140] في محاولة منه لتشوية صورة المتظاهرين أمام الرأي العام، إلا انه تم إطلاق سراحهم بعدها بثلاث أيام[141][142].
- تضاعفت أعداد المتظاهرين الذين تصدوا للهجمات المتكررة لقوات الأمن المركزي، بعد أن انضمت إليهم أعداد غفيرة من ألتراس الأهلى وألتراس الزمالك والمئات من طلاب المدارس والجامعات بالإضافة إلى عدد كبير من مشايخ الأزهر الشريف.
- نقلت وكالة رويترز للأنباء عن مصادر طبية، أن مشرحة زينهم في القاهرة «تسلمت 33 جثة جراء الاشتباكات بين المحتجين وقوات الأمن المصرية»، بينما قال أشرف الرفاعي نائب كبير الأطباء الشرعيين لجريدة الشروق أن «معظم الحالات مصابة بطلقات نارية في الجبهة والرأس والصدر».
- اتفقت القوى الثورية في الميدان على جدول زمني محدد لتسليم السلطة للمدنيين، «يبدأ بالانتخابات البرلمانية خلال الشهر الجاري، وينتهى بتسليم السلطة كاملة لبرلمان ورئيس مدني منتخب في موعد أقصاه 15 مايو 2012».
- ألقى المشير محمد طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة كِلمة حول أحداث التحرير في حوالى الساعة 7:30 مساءً، أوضح خلالها أن المجلس الأعلى للقوات المسلحة قرر قبول استقالة حكومة شرف مع تكليفها بتسيير الأعمال لحين اختيار تشكيل وزاري جديد، وأنها علي وعدها بعدم إطلاق النار على الشعب المصري وأنها تلتزم بما جاء في الاستفتاء الشعبي في 19 مارس 2011[143]، وأكد على التزام المجلس بإجراء الانتخابات البرلمانية المقبلة في موعدها، والتزام المجلس بإجراء الانتخابات الرئاسية قبل شهر يونيو 2012.
- وأكد المشير طنطاوي أن القوات المسلحة لا ترغب في الحكم وأنها على استعداد لتسليم السلطة فوراً إذا وافق الشعب المصري علي ذلك في استفتاء شعبي.
- أصدر المجلس الأعلي للقوات المسلحة رسالته رقم 82 علي موقع فيسبوك والتي أعلن فيها قرار المشير حسين طنطاوي بنقل التحقيق في أحداث ماسبيرو وأحداث محمد محمود الحالية من النيابة العسكرية إلى النيابة العامة [144].
- قابلت حشود المتظاهرين في ميدان التحرير كلمة المشير طنطاوي بغضب شديد، وبدأ المتظاهرون في الهتاف ضد المشير وحكم العسكر مثل «الشعب يريد إسقاط المشير» «الجدع جدع والجبان جبان وإحنا يا جدع هنموت في الميدان» «يسقط يسقط حكم العسكر» كما رفع عدد من المتظاهرين أحذيتهم احتجاجاً على ما جاء في البيان.
- استمرت الاشتباكات بين المتظاهرين وقوات الأمن في محيط شارع محمد محمود والشوارع الجانبية واستمر إطلاق الشرطة لقنابل الغاز وطلقات الخرطوش بكثافة خصوصاً بعد انتهاء بيان المشير طنطاوي [145] وسقوط العديد من المصابين، على الرغم من أن عددا من قيادات القوى السياسية التي حضرت الاجتماع مع الفريق سامي عنان قالت إن عنان أصدر أمراً فورياً بوقف تعديات قوات الأمن على المتظاهرين[146].
- توجهت مظاهرة حاشدة من ميدان التحرير لتنضم إلى المتظاهرين في ميدان الفلكي الذين يشتبكوا مع قوات الأمن في الشوارع الجانبية فيه، وفي نفس الوقت الذي وصلت فيه مسيرة من ميدان طلعت حرب لتنضم للمتظاهرين في التحرير.
- أسفرت هذه الاشتباكات في نهاية اليوم عن ارتفاع عدد القتلى إلى 31 بالإضافة إلى أكثر من 2500 مصاب من المتظاهرين [147].
الأربعاء 23 نوفمبر 2011
- واصل الآلاف من المتظاهرين اعتصامهم بميدان التحرير لليوم الخامس على التوالي، واستمر إغلاق مداخل الميدان بواسطة اللجان الشعبية[149]، مطالبين بتنحي المجلس العسكري عن حكم وإدارة البلاد وتسليم السلطة إلى مجلس رئاسي مدني وحكومة إنقاذ وطني[150].
- استمرت الاشتباكات بين الثوار وقوات الأمن بشوارع الفلكي ومحمد محمود عبر إلقاء قوات الأمن قنابل الغاز التي وصفها الأطباء بالمحرمة دوليًا والمميتة والمثيرة للأعصاب، واستخدام طلقات الخرطوش والرصاص المطاطي، بينما رد الثوار بإلقاء الحجارة[151].
- شهد اليوم سقوط مزيد من الشهداء بعضهم قتلوا بطلقات الرصاص الحي بينهم شهيد اخترقت الرصاصة شريان فخذه ففقد حياته على الفور[152]، وهناك العديد من الإصابات بالرصاص الحي تم نقلها إلى مستشفى قصر العيني[153].
- غطى الدخان سماء شارع محمد محمود والمناطق المجاورة بعد أن كثفت الشرطة إطلاق القنابل المسيلة للدموع على المتظاهرين، مما أسقط العشرات منهم فاقدًا الوعي بسبب الاختناق[154][155].
- نتج عن الاشتباكات مئات المصابين بين المتظاهرين قبل أن تنجح مسيرة مكونة من 100 داعية من شيوخ الأزهر والأوقاف والأطباء في التوصل إلى هدنة بين الطرفين لنحو نصف ساعة، فصلت خلالها القوات المسلحة بينهما بعدد من الجنود و4 سيارات مدرعة، وأعلن المتظاهرون العودة للتحرير وسط هتافات «الشرطة انسحبت.. وع الميدان.. ع الميدان»، ولكن تجددت الاشتباكات العنيفة بإلقاء الشرطة لقنابل الغاز من فوق القوات المسلحة حتى هبطت على المتظاهرين[156].
- شب حريق هائل في مبنى الجامعة الأمريكية بشارع محمد محمود نتيجة القنابل المسيلة للدموع[157][158].
- استقبل التحرير مسيرات تضأمنية عديدة من جانب طلاب الجامعات والتراس اهلاوي والزمالك وتلاميذ المدارس[159].
- أدانت المنظمات الحقوقية أحداث التحرير إذ طالب المجلس القومى لحقوق الإنسان بتحديد المسؤولين عن الانتهاكات ومحاكمتهم[160][161]، كما أرسل مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان خطاباً إلى الأمم المتحدة وعدد من المنظمات الدولية يطالب فيه بالضغط على الحكومة المصرية لوقف العنف والقمع[162][163][164][165].
- عقدت حركة شباب 6 أبريل اجتماعا صدر عنه بيان دعت فيه الحركة إلى مواصلة الاعتصام في ميادين مصر بجميع المحافظات حتى تحقيق المطالب كاملة[166][167].
- دعا عدد من القوى السياسية إلى تنظيم مظاهرة مليونية الجمعة المقبل، للمطالبة بضرورة تنحى المجلس العسكري، وتشكيل حكومة ثورية[168].
- شكل عدد من المتظاهرين فرق قامت بتنظيف ميدان التحرير وتجميع القمامة تمهيدًا لدخول سيارات تحمل المخلفات التي تم تجميعها، فيما انتشر الباعة الجائلون بشكل ملحوظ، وخصوصًا باعة الكمامات الطبية والنظارات الواقية كما أنتشر باعة المأكولات والمشروبات[169][170][171].
- استشهدت "رانيا فؤاد" الطبيبة بالمستشفى الميداني المقام بميدان التحرير، نتيجة اختناقها بالغاز المسيل للدموع الذي أطلقته قوات الأمن المركزي ضد المتظاهرين، مع تقدم قوات الأمن المركزي في الشارع وقت تراجع المتظاهرون، أطلقت القوات قنابل الغاز مباشرة على المستشفى الميداني لتصاب "رانيا" بحالة إغماء وتدخل في غيبوبة. وأضاف شهود العيان أن أصدقاء الطبيبة حاولوا إخراجها من المستشفى الميداني لإسعافها، ومنع تفاقم حالتها، لكن قوات الأمن منعتهم، لتلفظ «رانيا» أنفاسها الأخيرة، قبل أن ينجح المتظاهرون في إجبار القوات على التراجع للخلف[172].
- شهدت الشوارع الجانبية من ميدان التحرير انقطاع الكهرباء وعدم وضوح الرؤية بسبب كثرة الغازات المسيلة للدموع المنتشرة في الهواء[173].
- استمرت الاشتباكات المتقطعة طوال اليوم بين المتظاهرين وقوات الشرطة في محيط شارع محمد محمود وشارع الفلكي [174].
- وقد ارتفع مع مساء اليوم عدد المصابين من المتظاهرين إلى 3256 وعدد القتلى إلى 36 [175][176].
الخميس 24 نوفمبر 2011
- المجلس العسكري يعتذر عن أحداث التحرير[177] وأقام مستشفى عسكري متكامل في الميدان[178][179]، ويعزي أسر الشهداء[180].
- الثوار يغلقون محمد محمود ويبدؤون في تنظيف الميدان[181].
- دعوات لإقامة مليونيات غدا الجمعة في التحرير وميادين مصر تحت مسمى (جمعة تنحي العسكري) أو (جمعة الفرصة الأخيرة) وإقامة صلاه الغائب على أرواح شهداء أحداث نوفمبر[182][183].
- انسحاب الشرطة بعد هدنة جديدة تعيد الهدوء الحذر للتحرير[184]، والجيش يضع أسلاك شائكة بالطرق المؤدية للداخلية[185].
- الجيش المصري يقيم جدارا عازلا من الكتل الخرسانية في شارع يؤدي إلى وزارة الداخلية[186]، مع وجود مناوشات ما بين المتظاهرين وقوات الجيش لرفضهم الجدار[187]، ويناشد المتظاهرين بعدم إزالة الموانع[188].
- ساد الهدوء شارع محمد محمود للمرة الأولى منذ بداية الأحداث بعد قيام القوات المسلحة بإنشاء حائط أسمنتي للفصل بين قوات الشرطة والمتظاهرين [189].
- ارتفاع عدد المصابين بين المتظاهرين إلى أكثر من 3800 بعد سقوط أكثر من 650 مصاباً في أحداث الأمس [190] وارتفع عدد الشهداء إلى 38 [191].
- استقبل المشير حسين طنطاوي الدكتور كمال الجنزوري في وترددت أنباء قوية عن اختياره لتشكيل حكومة الإنقاذ الوطني[192] الأمر الذي رفضته القوى الثورية والشبابية باعتباره كان رئيساً سابقاً للوزراء في عهد الرئيس السابق حسني مبارك [193].
الجمعة 25 نوفمبر 2011
- هدأت الأوضاع في ميدان التحرير، ووضعت «الحرب» أوزارها بعد ستة أيام من الاشتعال المستمر، وبدأ الميدان استعداده لمليونية اليوم، اتفقت القوى السياسية على أهدافها مع تعدد مسمياتها[195]، فقد شهد ميدان التحرير قبل ساعات من المظاهرة المليونية فقام عدد كبير من المتظاهرين بتنظيف جميع أرضية الميدان من القمامة والحجارة وتعليق اللافتات التي تطالب برحيل المجلس العسكري وتسليمه السلطة إلى مجلس رئاسي مدني يضم ثوار التحرير[196].
- توافد الآلاف على ميدان التحرير وكافة الميادين في مصر استجابة للدعوة إلى جمعة الفرصة الأخيرة[197][198]، التي كان علي رأس مطالبها التخلي الفوري للمجلس العسكري عن السلطة في مصر لحكومة إنقاذ وطني تتمتع بكافة الصلاحيات التنفيذية لإدارة المرحلة الانتقالية حتي انتخابات البرلمان والرئاسة في أسرع وقت. وشاركت معظم الأحزاب والقوى السياسية يرأسهم البرادعي[199] في هذه المليونية باستثناء جماعة الإخوان المسلمين وذراعها السياسي حزب الحرية والعدالة [200] مما أدى إلى هتاف متظاهري التحرير ضد خيانه الإخوان للثوار أثناء معركتهم ضد النظام في أحداث محمد محمود وبعدها[201].
- في نفس الوقت كانت هناك مظاهرة أخرى لبضع آلاف من المتظاهرين المؤيدين للمجلس الأعلى للقوات المسلحة في ميدان العباسية[202][203]، شارك فيها عدد من المواطنين وحركة «صوت الأغلبية الصامتة»، كما دعا إليها الإعلامي توفيق عكاشة رئيس قناة الفراعين الفضائية، ورئيس حزب مصر القومي وقتها، وقد رفعت شعارات تنادي ببقائه في السلطة حتى إتمام نقل السلطة بإجراء الانتخابات الرئاسية مع منتصف عام 2012 [204].
- قرار من بعض القوى الثورية بالاعتصام عند مجلس الوزراء لمنع الجنزوري من دخوله[205][206]، وهذا القرار كان بداية لمذبحة أخرى أعدها لهم المجلس العسكري عرفت باسم أحداث مجلس الوزراء.
تداعيات الأحداث
كانت أهم تداعيات أحداث محمد محمود:
- استقالة حكومة الدكتور عصام شرف
- تكليف الدكتور كمال الجنزوري بتشكيل حكومة
إنقاذ وطني
- إعلان المجلس الأعلي للقوات المسلحة عن تسريع الجدول الزمني لنقل السلطة في مصر بأن تتم انتخابات بحد أقصى منتصف عام 2012، على أن يتم وضع الدستور والاستفتاء عليه قبل ذلك في غضون شهرين من أول اجتماع مشترك لمجلسي الشعب والشورى في أبريل 2012.
بطولات شارع محمد محمود
- بينما يتقلب جنرالات المجلس العسكري في أزمات القيادة التي تترك الدور والواجب جرياً وراء المكاسب السياسية وأطماع السلطة والمحافظة المستمية عليها إلى درجة تزوير التاريخ وحذف الصور الحقيقة، زيفت الصور التلفزيونية المنقولة من ميدان التحرير.
- حذفت صور بطولات شارع محمد محمود ووضعت مكانها تصور تظهر بإن المتظاهرين مجرد بلطجية مأجورين ولسيوا أصحاب قضية.
- وتسترت على علاقتها بالقرار السياسي وراء استخدام العنف المبالغ فيه تجاه المتظاهرين بدرجات من القسوة والإهانة بلغت حد تصويب السلاح عمداً بهدف فقأ العيون والتشويه، وإلقاء الجثث في الزبالة لجرح مشاعر ذويهم.
- الدافع لارتكاب هذه المجزرة هو كسر إرادة الشعب، واستعادة ما يسمونه «هيبة الشرطة»، والانتقام القاتل من شعب ثار على جهاز فاسد أمضى عقودا في إذلاله. كل ما ترغب فيه قوات الأمن، ومن خلفها المجلس العسكري، هو أن يهرب المتظاهرون وينكسروا تماما كما هربت الشرطة وانكسرت في 28 يناير.
- وقف المتظاهرين السلميين بشجاعة أمام هجمات الأمن المتكررة على ميدان التحرير غير مبالين بكمية وأنواع الأسلحة التي تٌطلق عليهم سواء غاز أو خرطوش أو رصاص حي، على الرغم من استشهاد المئات أمامهم وإصابات عشرات الآلاف منهم كأن هؤلاء الأبطال يستمتعون بشم الغاز المسمم ورائحة الموت والدم، ولكنهم غير نادمين علي ما فقدوه لأنهم لبوا نداء الوطن في حين تخاذل الكثير عن تلبية النداء في أشد الأوقات حاجة لهم.
الأولتراس
- يعرف أعضاء الأولتراس أنهم خط الدفاع الفعال في حروب n الشوارع مع قوات الأمن المختلفة، فقد لعبوا دورا كبيرا في دعم واستمرار أحداث محمد محمود ومجددا احتلوا مقدمة الصفوف أثناء اشتباك بعض المتظاهرين مع قوات الشرطة والأمن المركزي، وتناقلت وسائل الإعلام نجاحهم في الإبقاء على استمرار ولأطول فترة ممكنة، فيما يشبه محاولة متعمدة لكسب جولة ثانية في معركتهم مع عدوهم اللدود – الشرطة والأمن المركزي – وإلحاق الهزيمة بهم كما حدث في الأيام الأولى خلال ثورة يناير[207].
- كانوا أول من هبوا دفاعًا عن ميدان التحرير في بداية الأحداث[208] داعمين المعتصمين بالشماريخ وسط فرحة غامرة من المتظاهرين[209].
- استخدام الأولتراس المتواجدون الشماريخ للرد على القنابل المسيلة للدموع التي تستخدمها قوات الأمن المركزي وتقليل تأثيرها[210].
- لم يتوقف أعضاء الأولتراس عن التوافد لميدان التحرير ودعمهم يوميًا بمسيرات متعدده تصب في الميدان[211][212].
- سقوط شهداء من بين صفوف الأولتراس مدافعين عن المتظاهرين بميدان التحرير[213].
- مرددين هتافات "تضرب بغاز تضرب برصاص جيلنا من الموت ما بيخافش خلاص"، "يسقط يسقط حكم العسكر..إحنا الشعب الخط الأحمر"، "مش ناسين التحرير ياولاد ال.. الثورة بالنسبة لكم كانت نكسة".
سائقي الموتوسيكل
- في وقت الثورات واشتداتها يتحول (سائقي الديليفري) و(الطيارين) ومالكين الدراجات النارية إلى رجال إسعاف ومنقذي حياه المصابين من المتظاهرين
- صفارات الألتراس كانت الإشارة لسائقى الدراجات النارية للتوجه إلى المنطقة التي تمتلئ بالمصابين ليتشكل فريق آخر من المتظاهرين ليوجه سائق الدراجة الذي يحمل المصاب إلى المستشفى الميدانية المختصة بحالة المصاب سواء كانت حالة اختناق أو إغماء أو إصابة خرطوش[214].
- أستخدم الموتيسكل لسرعة إجلاء المصابين ونقل الضحايا من موقع الاشتباكات إلى المستشفيات الميدانية، أبطال هذه الملحمة هم سائقو الموتوسيكلات وأشخاص آخرون متطوعون معهم ’المجموعة الأولي لقيادة الدراجات والثانية تعتمد مهامها في حمل المصابين خلف الموتوسيكلات حتي يتم نقلهم وسرعة إسعافهم.
- أصبح الموتوسيكل الوسيلة الأولى في دعم المتظاهرين من خلال نقل الإسعافات الأولية والمواد الغذائية إلى المعتصمين بالميدان قبل أن يضطلع بالمهمة الأكبر وهي نقل مصابي التحرير من الصفوف الأمامية للمواجهات في شارع محمود إلى المستشفيات الميدانية في قلب الميدان وأطرافه.
- مما جعل الموتوسيكلات وسائقيها يحملون لقب "الإسعاف الشعبي" أو "الإسعاف الشعبي الطائر" الذي تناغم مع المجهود الضخم المبذول من قبل مرفق الإسعاف الذي رفع له جميع من في ميدان التحرير القبعة احتراماً على هذا المجهود الضخم الذي بذله رجال مرفق الإسعاف، إلا أن عدد المصابين كان أكبر من قدرتهم لذلك كان دخول سائقي الموتوسيكلات حلاً سريعاً ابتكره شباب التحرير لمساندة سيارات الإسعاف في أداء مهمتها.
- لم يكن إحراق قوات الشرطة لموتوسيكل وسط ميدان التحرير يوم الأحد 20-11 بدون سبب أو صدفة كما يعتقد البعض، بل السبب الحقيقي لذلك هو معرفتهم الكاملة بدور الموتوسيكل في منظومة دعم الثوار. فقد قامت الموتوسيكلات بهمزة الوصل بين الثوار في ميدان التحرير وخارجه، لذلك كانت ضربة قوة الأمن موجهة إلى الموتوسيكلات لقطع خطوط الإمدادات عن الثوار والمتظاهرين.
- كما أن الموتوسيكلات لعبت دوراً أساسياً في دعم متظاهري الميدان بالبنزين من محطات الوقود، ثم تعود إلى الميدان وتقوم بإفراغ البنزين في زجاجات المياه الغازية وسدها بقطعة من القماش ليتم تجهيز قنابل المولوتوف التي استخدمت من قبل البعض في مواجهات شارع محمد محمود.
- تكرر مشهد خروج سائق الموتوسيكل من قلب الحشود المتجمعة في قلب ميدان التحرير لحمل أحد مصابي «محمد محمود» وسط دخان القنابل المسيلة للدموع ثم يعود به مسرعاً إلى أقرب مستشفى ميداني، لم يهتم راكبو الموتوسيكلات بالغاز الذي يعمي الأبصار وبالازدحام، فملامح الصرامة في نظرتهم التي تؤكد إيمانهم بما يفعلونه كانت أكبر من أي عائق.
- لم يعمل سائقو الموتوسيكلات في الفراغ بل عملوا وسط منظومة جديدة أثبتت كفاءتها في ميدان التحرير. فمع ارتفاع أعداد المصابين في الميدان وكثافة الحشود ما منع سيارات الإسعاف من التحرك بمرونة، تم اللجوء إلى فكرة "الممرات الآمنة" فاصطفّ المتطوعون مانعين عبور المشاة من الجانبين ومشكلين طريقاً يبدأ من مدخل شارع محمد محمود وينتهي عند المستشفى الميدني بمسجد عمر مكرم، وهو الممر الذي تنافس فيه سائقو الموتوسيكلات مع سيارات الإسعاف لنقل أكبر قدر ممكن من المصابين في وقت قياسي[215].
- وبعد انتهاء الأحداث وتوقف الاشتباكات قرر معتصمو التحرير تخليد ذكري أصحاب تلك الأعمال البطولية التي نفذها شباب بعضهم ضحوا بأرواحهم أيضاً خلال أداء عملهم.. تم عمل ملصقات وتعليقها بأنحاء الميدان وشارع مجلس الوزراء تحمل اسم "Motoman" وعليها رسم دراجة يقودها شاب وآخر خلفه يحمل مصاباً.
حامل العَلَم
- رغم سيل القنابل المسيلة للدموع وطلقات الرصاص الحي والخرطوش تحديدا لمن اختارو التصدى لمحاولات اقتحام قوات الأمن للميدان من جهة شارع محمد محمود علم مصر المرسوم عليه هلال يحتضن صليب ومكتوب عليه "حرية" تركت طلقات الرصاص الحي والخرطوش أثارهما عليه، وأسفله علم أحمر رسم عليه صورة للشهيد مينا دانيال وكتب عليه كلنا مينا دانيال.
- رغم استمرار الاشتباكات بين قوات الأمن والثوار لمدة 5 أيام لم يتزحزح خلالهم العلم من الصفوف الأمامية، رغم تساقط الشهداء وإصابات المتظاهرين ووابل القنابل المسيلة للدموع إلا انه لم يتحرك من الصفوف الأمامية.
- في بعض الأوقات كان يخلو شارع محمد محمود من معظم المتظاهرين باستثناء شخص يحمل العلم والآخرون يلوحون بعلامات النصر وسط الغازات الكثيفة التي تملاء الأجواء فيعود المتظاهرين من جديد إلى الشارع لمنع تقدم الأمن المركزي[216].
- اثنين من الشباب اللذان أخذوا على عاتقهم مسئولية رفع العلم في وجه قوات الأمن والشرطة العسكرية الأول "طارق معوض" وهو شاب مسلم سلفي و"مايكل كرارة" وهو شاب مسيحي كانا يتبادلان مهمة رفع العلم الاثنان من أصدقاء الشهيد مينا دانيال أعضاء بحركة مينا دانيال التي تأسست عقب استشهادة مؤكدان أن مينا إذا كان حيا كان سيقف في الصفوف الأمامية ولن يتزحزح منها ولذلك نحن نرفع علمه ونقف مثله.
- قوات الأمن كانت تتعمد إطلاق النيران على العلم لدرجة أنه أصبح مليء بالثقوب إلا أن العلم ظل ثابت طوال أيام الاشتباكات إلى أن تم بناء السور العازل.
- كان من ضمن أسباب صمود الثوار وإصرارهم على استمرار النضال لانتزاع حريتهم المسلوبة والثأر لشهدائنا الأبرار[217].
- فيديو: لقاء يسري فودة مع حامل العلم في برنامج آخر كلام على يوتيوب
- والجدير بالذكر انه انتشر حملة الأعلام في الشوارع المحيطة بميدان التحرير والتي كان عليها الهجوم كذلك مثل "عمرو احمد محمود" الذي كان يقف وحيدًا أمام الرصاص المطاطي والخرطوش رافعًا العلم[218]
الكيانات الثورية والسياسية المشاركة
جذبت أحداث محمد محمود تعاطف المواطنين العاديين والغير منتمين سياسيا مما ظهر اثره في تزايد اعداد المحتجين داخل ميدان التحرير وجمع التبرعات من أدوية وأقنعة مقارنة بأحداث سابقة مثل أحداث مسرح البالون [219] لكن تواجد عدد من القوى السياسية والثورية داخل الأحداث سواء بالمشاركة أو بالدعم ومنها على سبيل المثال لا الحصر:
- حزب التيار المصري الذي استشهد عدد من أعضاءه المؤسسين في الأحداث ومنهم (بهاء السنوسي) الذي تم تسجيل عملية قتله[220] وشهاب الدين أحمد الدكرورى[221]، حزب الوسط
الذي ادان في بياناته الرسمية عنف الشرطة ضد المتظاهرين وطالب بسرعة تسليم المجلس العسكري للسلطة [222][223]، حزب التجمع[224]
- حركة شباب 6 أبريل[225] والجبهة الديموقراطية[226]، حركة «حازمون» المؤيدة للمرشح الرئاسي آنذاك حازم صلاح أبو إسماعيل[227]، حركة كفاية والتي نظمت مظاهرات متزامنة في عدة محافظات[228]
- اتحاد شباب الثورة[229]
كما تواجد عدد من ممثلي قوى سياسية أخرى على مسئوليتهم الفردية مثلا:
- تواجد شباب من حزب غد الثورة وحزب مصر الثورة واعضاء حملة أبو الفتوح وحملة حازم صلاح أبو إسماعيل وحملة حمدين صباحي.
حظت الأحداث بتأييد وتعاطف سياسي من عدد من الشخصيات والقوى منها:
- مرشح الرئاسة وقتها عمرو موسى الذي وصفها باحتجاجات مشروعة نتيجة عدم وضوح الرؤية وعدم اكتمال الجدول الزمني وتأخير عملية الانتخابات.
- المرشح الرئاسي عبد المنعم أبو الفتوح الذي نزل المستشفى الميداني داخل مصلى عباد الرحمن (في بداية شارع محمد محمود)[230]
- المرشح الرئاسي حازم صلاح أبو إسماعيل الذي كانت دعوته لجمعة المطلب الواحد (تعجيل انتخابات الرئاسة)الشرارة التي فجرت الأحداث.[231]
- المرشح الرئاسي عبد الله الأشعل [232]
كما علق عدد من الأحزاب حملاتهم الانتخابية احتجاجا على عنف الشرطة في التحرير مثلًا: حزب المصريين الأحرار [233] وتحالف الثورة مستمرة[234] وحزب الجبهة الديمقراطية[235] وحزب العدل وحزب الكرامة[236] وحزب الثورة المصرية الذي انسحب نهائيا وقام برفع دعايته من الشوارع[237].
ملاحظات على الأحداث
- كانت الشرطة تقوم بقطع الأنوار عن ميدان التحرير وعن الشوارع المؤدية إليه لمنع الكاميرات والصحافة من تسجيل عمليات القمع والقتل[238].
- عدد المصابين يكون عدد تقريبي لوجود أكثر من مستشفى ميداني وحكومي يعالج المصابين ولكن الأعداد تفوق عشرات الآلاف.
- عدد الشهداء غير مؤكد نتجية القمع الإعلامي والمغالطة واختفاء بعض الجثث[239].
- اهتمام الشرطة والقوات المهاجمة لإخلاء الميدان من المتظاهرين أكثر من الاهتمام بحياة المصريين أو المدنين الغير متظاهرين إلى درجة إطلاق الغاز المسيل للدموع وغاز الأعصاب من خلال فتحات التهوية الخاصة بالمترو لكي تصل للميدان، وركاب المترو يشعرون بالغاز[240].
- اعتبر الدكتور محمد بديع مرشد جماعة الإخوان المسلمين ان هناك مؤامرة في الأحداث ومحاولة لاستدراجهم للنزول حيث كانت الجماعة ترفض النزول[241]
الذكرى الأولى
خرج متظاهرون في الذكرى الأولى للأحداث - سنة 2012 في ذات المكان للمطالبة بالقصاص
من قتلة المتظاهرين، وحدثت مناوشات بينهم وبين الشرطة، ثم تعرضوا لهجوم من بلطجية بقذائف مولوتوف
. وأعقب تلك الأحداث صدور الإعلان الدستوري المكمل من الرئيس محمد مرسي. واستمرت التظاهرات والاشتباكات نحو أسبوع بعد ذلك، وسقط فيها ولأول مرة في عهد مرسي متظاهر برصاص الداخلية وهو جابر صلاح (جيكا) .[242][243]
ولذا سماها البعض ((أحداث محمد محمود الثانية)).
انظر أيضاً
المراجع
- بينما ظهر قرب الوزارة، مجموعات بزي مدني تحمل الهراوات وقطع الحديد وبعض الأسلحة البيضاء، وقال المتظاهرون إنها «مجموعات من البلطجية تستعين بها قوات الجيش والشرطة لقمع الثوار». (المصري اليوم) نسخة محفوظة 26 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
- قام أفراد الأمن المركزي صباح اليوم، السبت، بفض اعتصام ميدان التحرير بالقوة (اليوم السابع) نسخة محفوظة 11 مايو 2012 على موقع واي باك مشين.
- واصل الأمن المركزي والشرطة العسكرية مطاردته للمتظاهرين بشوارع وسط القاهرة (جريدة الشعب الجديد) نسخة محفوظة 5 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- بدأت قوات مشتركة من الجيش والشرطة في إخلاء ميدان التحرير من المعتصمين (اليوم السابع) نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- وتدخلت قوات من الصاعقة والشرطة العسكرية من اتجاه قصر العيني وأطلقوا الأعيرة النارية في الهواء (اليوم السابع) نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- إلقاء القبض على عقيد أمن دولة بميدان التحرير (بوابة الشروق) نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- نقل عقيد أمن الدولة المقبوض عليه بميدان التحرير إلى أحد المستشفيات لتلقي الإسعافات الأولية (بوابة الشروق) نسخة محفوظة 25 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- قائمة بأسماء 50 شهيد وهناك شهداء لم يتم التعرف عليهم والأعداد مرشحة للزيادة (جريدة البديل) نسخة محفوظة 18 فبراير 2013 على موقع واي باك مشين.
- وفقا لسجلات الإسعاف والمستشفيات الميدانية داخل ميدان التحرير فقط أسفر عن حوالي8000 جريح بعضهم فقد عينه بالرصاص المطاطي وأكثر من 90 شهيد ماتوا بالرصاص الحي وأثر الاختناق على فيسبوك.(الصفحة الرسمية لمركز النديم على الفيس بوك)
- طبيب يكشف كارثة: 1004 شهداء قتلوا باليورانيوم في التحرير (بوابة التغيير) نسخة محفوظة 22 نوفمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- مفاجأة :اسلحة كيماوية قتلت الثوار وعدد الشهداء تعدى ال1000 (جريدة المصريون) نسخة محفوظة 19 أبريل 2012 على موقع واي باك مشين.
- وزير الصحة السابق يعترف: العسكري أعطى قرار بمذبحة 19 نوفمبر ولم تعرض علي شرف.. وعدد الشهداء 1004 شهيد وليسوا 40 شهيدا (جريدة الواقع) نسخة محفوظة 09 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- وزير الصحة يعترف: العسكري أعطى قرار مذبحة 19 نوفمبر (خبري دوت كوم) نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- وفقا لسجلات الإسعاف والمستشفيات الميدانية داخل ميدان التحرير فقط أسفرعن حوالي8000 جريح بعضهم فقد عينه بالرصاص المطاطي على فيسبوك.(من الصفحة الرسمية لمركز النديم على الفيس بوك)
- استقبلت مستشفى قصر العيني 60 حالة إصابة في العين في الفترة ما بين 19 نوفمبر وحتى اليوم 27 نوفمبر (المبادرة المصرية للحقوق الشخصية) نسخة محفوظة 16 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- قائمة بالمفقودين في أحداث نوفمبر (جبهة الدفاع عن متظاهري مصر) نسخة محفوظة 4 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- رصدت المبادرة المصرية للحقوق الشخصية القبض على 383 شخص على الأقل في القاهرة وحدها وإحالتهم إلى نيابات عابدين وقصر النيل ونيابات أخرى (المبادرة المصرية للحقوق الشخصية) نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- إصابة 77 شرطي في أحداث التحرير بينهم مجندين بطلق ناري وخرطوش (مصراوي) نسخة محفوظة 23 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- مصدر أمني: إرتفاع أعداد الإصابات الشرطية إلى 21 ضابطا و59 مجندا (جريدة التحرير) نسخة محفوظة 24 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- تسعة أشهر حافلة بالمشاكل والعثرات.. أنتهت أخيرا بتفجر الموجة الثانية من الثورة المصرية صباح السبت 19 نوفمبر 2011 (موقع اخبار ماشي.كوم) نسخة محفوظة 21 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- الثورة المصرية ومعارك الأسلحة المحظورة (شبكة النبأ المعلوماتية) نسخة محفوظة 30 مايو 2013 على موقع واي باك مشين.
- انتبهوا أيها المواطنون إنها جرائم إبادة جماعية للمتظاهرين على فيسبوك.(الصفحة الرسمية للنديم)
- أسماء من فقدوا أعينهم في أحداث "محمد محمود" (اليوم السابع) نسخة محفوظة 08 مايو 2012 على موقع واي باك مشين.
- تحقيقات المبادرة المصرية للحقوق الشخصية: رصاص الداخلية استهدف إحداث عاهات مستديمة لدى المتظاهرين (المبادرة المصرية للحقوق الشخصية) نسخة محفوظة 16 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- شهادات أطباء الميدان عن استهداف المستشفيات الميدانية على يد الشرطة والجيش (المبادرة المصرية للحقوق الشخصية) نسخة محفوظة 15 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- تقرير رسمي: الجيش قام بجرائم حرب في التحرير (الموجز) نسخة محفوظة 24 أبريل 2012 على موقع واي باك مشين.
- اشتباكات بين قوات الأمن المركزى وآلاف المتظاهرين باستخدام عصى، صواعق كهربائية، رصاص مطاطى، خرطوش، رصاص حى، قنابل مسيلة للدموع (اليوم السابع) نسخة محفوظة 5 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- استخراج أجسام غريبة من المصابين غير (الخرطوش) مرجحا أن يكون رصاصا مطاطيا جديدا (بوابة الشروق) نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- المتظاهرون تعرضوا للضرب بالخرطوش (بوابة الأهرام)
- هيومن رايتس ووتش تطالب بوقف استخدام الذخيرة الحية (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 03 سبتمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- أطباء ميدانيين يؤكدون وصول جثث تحمل آثار رصاص حي (بوابة الشروق) نسخة محفوظة 24 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- بريطانيا وألمانيا تحثان مصر على وقف استخدام الرصاص الحى والغاز (اليوم السابع) نسخة محفوظة 5 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- انباء عن استخدام الرصاص الحي في شارع محمد محمود (موقع أخبار فتكات) نسخة محفوظة 25 يونيو 2016 على موقع واي باك مشين.
- قنابل التحرير.. سلاح حربى محظور في أمريكا (بوابة الشروق) نسخة محفوظة 28 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- الولايات المتحدة تعتبر الغازات المدمعة المستخدمة ضد المتظاهرين في مصادمات التحرير سلاحًا كيماويًا (بوابة الشروق) نسخة محفوظة 10 يناير 2017 على موقع واي باك مشين.
- اتهم الدكتور أحمد معتز أستاذ الجراحة العامة بالقصر العيني اللواء منصور العيسوي والمشير محمد حسين طنطاوي باستخدام أسلحة كيماوية ضد المتظاهرين (جريدة المصريون) نسخة محفوظة 19 أبريل 2012 على موقع واي باك مشين.
- أطباء ميدانيون يؤكدون تعرض متظاهري التحرير لغاز أعصاب مختلط بالخردل (بوابة الشروق) نسخة محفوظة 27 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- أكد معتز أن السلطات الأمنية ألقت علي المتظاهرين قنابل الكلور المكثف الذي تنتجه الولايات المتحدة الأمريكية (بوابة التغيير) نسخة محفوظة 22 نوفمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- قوات الأمن تستخدم غاز الخردل ضد المتظاهرين السلميين (بوابة الشروق) نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- تقرير دولي: «العسكري» استخدم فسفور أبيض وغاز أعصاب وأسلحة محرمة دوليا ضد المتظاهرين (مجلة قصيدة النثر) نسخة محفوظة 4 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- أبو العينين: انفجار رئة الشهداء دليل الغازات السامة.. والرفاعى: الفسفور به مواد مسرطنة (جريدة التحرير) نسخة محفوظة 10 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
- النديم: تقارير كشفت استخدام قنابل بها مواد سامة تسبب الشلل والوفاة بالتحرير.. ويطالب بتشكيل لجنة دولية للتحقيق (جريدة البديل) نسخة محفوظة 26 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- رد المتظاهرين على رصاص الامن، بالقاء بعض الألعاب النارية في الهواء (موقع إخباري القاهرة اليوم) نسخة محفوظة 25 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
- استمرار بعض المتظاهرين في رشقهم بالحجارة والزجاجات الحارقة "المولوتوف" (موقع إخباري المحيط) نسخة محفوظة 10 مارس 2012 على موقع واي باك مشين.
- «المجلس العسكري»: لم نستخدم قنابل الغاز وعلى «الشباب الثوري» الحذر من الشائعات (بوابة المصري اليوم) نسخة محفوظة 27 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- «وزير الصحة» ينفي استخدام الأمن قنابل غاز الأعصاب.. ومتظاهرون يهاجمونه (بوابة المصري اليوم) نسخة محفوظة 17 نوفمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- العيسوي: لم نطلق رصاصة خرطوش أو رش واحدة على متظاهري التحرير(موقع إخباري البديل) نسخة محفوظة 26 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- المتظاهرون تعرضوا للضرب بالخرطوش (بوابة الأهرام)eid=3398
- المتظاهرون هتفوا "الشعب يريد الغاز القديم"الموت على رائحة الغاز الجديد (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 3 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- "العفو الدولية" تطالب بوقف تصدير الأسلحة والقنابل المسيلة للدموع للداخلية المصرية حتى إعادة هيكلة الشرطة (موقع إخباري البديل) نسخة محفوظة 26 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- العفو الدولية: مصر استوردت من أمريكا 45 طن ذخائر لمكافحة المظاهرات (بوابة اليوم السابع) نسخة محفوظة 03 مايو 2012 على موقع واي باك مشين.
- حازم أبو إسماعيل من منصة التحرير: السلمي طعم ضحى به «العسكري» للتلاعب بالشعب (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 19 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- الآلاف يغادرون ميدان التحرير.. وقوى إسلامية ومصابو الثورة يعلنون الاعتصام (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 19 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- الأمن المركزي يفض اعتصام «التحرير» بالقوة ويلقي القبض علي عدد من المحتجين (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 24 يناير 2015 على موقع واي باك مشين.
- فض قوات الأمن المركزي لاعتصام أهالي الشهداء ومصابي الثورة بميدان التحرير بالقوة، مساء السبت، مما أدى إلى إصابة 2 من المعتصمين واعتقال 4 مواطنين. (المصري اليوم) نسخة محفوظة 18 ديسمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- حقوقيون يدينون فض اعتصام التحرير بالقوة(المصري اليوم) نسخة محفوظة 18 ديسمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- فض اعتصام التحرير بالقوة (بوابة الفجر) نسخة محفوظة 10 سبتمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- تجمع العشرات من متظاهرى التحرير يحاولون الرجوع للاعتصام (بوابة اليوم السابع) نسخة محفوظة 23 مارس 2012 على موقع واي باك مشين.
- إشتعال سيارة أمن مركزي وزيادة أعداد المتظاهرين بميدان التحرير (جريدتك اليوم) نسخة محفوظة 5 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- بالفيديو.. عودة المتظاهرين لميدان التحرير بعد انسحاب الأمن(بوابة اليوم السابع) نسخة محفوظة 08 مايو 2012 على موقع واي باك مشين.
- تعزيزات من الأمن المركزي في التحرير.. والميدان يتحول لساحة معركة (بوابة الشروق) نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- عمليات كر وفر بين المعتصمين وقوات الأمن المركزى بالتحرير (جريدتك اليوم) نسخة محفوظة 3 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- عدد الإصابات وصل حتى الآن إلى ما يقرب من 300 حالة منهم أكثر من 50 حالة إصابات بالعين (اليوم السابع) نسخة محفوظة 11 مايو 2012 على موقع واي باك مشين.
- اعتداءات بالجملة على الصحفيين أثناء تغطيتهم لميدان التحرير، والنقابة تستنكر (مدونة إقرار) نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- بالصور.. إصابة المدون مالك مصطفى بخرطوش في عينه ورشا عزب في وجهها.. وتزايد أعداد المصابين(بوابة جريدتك اليوم) نسخة محفوظة 3 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- إصابة الناشطين مالك مصطفى ورشا عزب في اشتباكات التحرير (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 23 يناير 2015 على موقع واي باك مشين.
- شهادة «مصور المصري اليوم» بعد إصابته (بوابة المصري اليوم) نسخة محفوظة 19 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
- إصابة مصور «المصري اليوم» خلال اشتباكات «التحرير»(بوابة المصري اليوم) نسخة محفوظة 11 يونيو 2012 على موقع واي باك مشين.
- طارق وجيه قد أصيب هو الآخر (بوابة الأهرام)
- خلال الأيام القليلة الماضية وقعت جريمتان ضد مصورين اثنين كانا يوثقان أحداث الثورة (مركز الدوحة لحرية الإعلام) نسخة محفوظة 13 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- إصابة 10 إعلاميين وإعتقال اثنين ونقابة الصحفيين تؤكد استهدافهم عمداً (مدونة إقرار) نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- صورة أول شهيد اليوم.. والصحة: سقط بطلق ناري وعدد المصابين بلغ 676 (بوابة البديل) نسخة محفوظة 26 يناير 2013 على موقع واي باك مشين.
- الصحة: سقوط أول شهيد بطلق ناري.. وارتفاع عدد المصابين إلى 676 بوابة جريدتك اليوم)
- استمرت صباح اليوم الأحد ولليوم الثانى على التوالى عمليات " الكر والفر " بين المتظاهرين المعتصمين بميدان التحرير (بوابة محيط) نسخة محفوظة 5 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- مناوشات حتى الفجر بالتحرير وقطع الكهرباء عن قصر العيني وشارع محمد محمود (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 23 يناير 2015 على موقع واي باك مشين.
- عمليات كر وفر بين الشـرطـة والمتظـاهـرين (بوابة الأهرام المسائي) نسخة محفوظة 22 ديسمبر 2014 على موقع واي باك مشين.
- المعتصمون يؤدون صلاة الفجر بشارع محمد محمود (بوابة المشهد) نسخة محفوظة 26 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- تجدد الاشتباكات في ميدان التحرير.. والحكومة تعقد اجتماعا طارئا (بوابة روسيا اليوم) نسخة محفوظة 14 يوليو 2014 على موقع واي باك مشين.
- الامن المركزي يكثف تواجده بشارعي القصر العيني ومحمد محمود (بوابة الوسط) نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- طلاب المدارس يدخلون على خط المواجهة مع قوات الأمن بشارع محمد محمود (بوابة اليوم السابع) نسخة محفوظة 11 مايو 2012 على موقع واي باك مشين.
- تجدد الإشتباكات بين المتظاهرين وقوات الامن في شارع محمد محمود بالتحرير (بوابة 25 يناير)
- اشتعال النيران في إحدى العمارات السكنية بشارع محمد محمود (بوابة المشهد) نسخة محفوظة 26 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- حريق في إحدى الشقق قرب وزارة الداخلية.. والمتظاهرون يحاولون إطفاءه (بوابة اليوم السابع) نسخة محفوظة 04 مايو 2012 على موقع واي باك مشين.
- تصاعد حدة الاشتباكات بين الأمن والمتظاهرين بشارع محمد محمود (بوابة اليوم السابع) نسخة محفوظة 05 مايو 2012 على موقع واي باك مشين.
- تدخلت قوات من الصاعقة والشرطة العسكرية من اتجاه قصر العينى، وتقدم أفراد الأمن المركزى من ناحية شارع محمد محمود (بوابة المصري اليوم) نسخة محفوظة 25 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
- تم إخلاء الميدان نحو 10 دقائق، وظهر عدة أفراد من القوات وهم يعتدون على موتوسيكل في الميدان (بوابة اليوم السابع) نسخة محفوظة 25 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
- قوات من الشرطة تشعل النار في دراجة بخارية في ميدان التحرير على يوتيوب
- بالفيديو: جنود أمن مركزي يحطمون ويحرقون دراجة بخارية بالتحرير (بوابة مصراوي) نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- الصحة: ارتفاع عدد حالات الوفاة إلى 10 قتلى وحصيلة المواجهات بالتحرير 1700 شخصا (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 06 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- قوات الأمن تسحل مواطن بعد وفاته (بوابة مصراوي) نسخة محفوظة 08 فبراير 2012 على موقع واي باك مشين.
- تجدد الاشتباكات في محيط «التحرير».. وآلاف المتظاهرين يهتفون «دي مجزرة عسكرية» (بوابة المصري اليوم) نسخة محفوظة 23 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
- ضرب المستشفى الميداني في التحرير بالقنابل المسيله للدموع (جريدة الوسط) نسخة محفوظة 08 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- المستشفى الميداني بكنيسة قصر الدوبارة (بوابة الموجز) نسخة محفوظة 13 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- مسجد صغير تحول إلى مستشفى ميداني وأكثر من 1500 إصابة (أخبار الشرق الأوسط) نسخة محفوظة 5 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- قاعاته تحولت لمستشفى ميداني: لا عزاء في "عمر مكرم" بأمر المتظاهرين (بوابة الأزمة) نسخة محفوظة 26 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- أفرجت قوات الأمن عن الإعلامية "بثينة كامل" (بوابة موسوعة تاريخ أقباط مصر) نسخة محفوظة 02 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
- استقالة وزير الثقافة والإفراج عن "بثينة كامل" (بوابة الأقباط متحدون) نسخة محفوظة 27 نوفمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- مجلس الوزراء: الانتخابات في موعدها ولا نية للتأجيل.. والتوتر الحالي «مفتعل» (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 17 نوفمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- استمرار الاشتباكات في شارع محمد محمود.. وتزايد أعداد المتظاهرين بميدان التحرير (بوابة 25 يناير)
- تجدد الاشتباكات في ميدان التحرير.. وقوات الأمن تطلق القنابل المسيلة للدموع (بوابة الدستور) نسخة محفوظة 3 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- شماريخ "الألتراس" تنهال على جنود الأمن المركزي بالتحرير (بوابة المشهد) نسخة محفوظة 06 نوفمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- قوات الأمن تطلق القنابل المسيلة للدموع على المتظاهرين بشارع محمد محمود (جريدة الوسط) نسخة محفوظة 09 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- بالفيديو.. أطباء التحرير: الغاز الحالى أقوى وأشد.. وحالات مصابة برصاص حى و«خرز» (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 13 مايو 2014 على موقع واي باك مشين.
- تواصل قوات الأمن المركزي إطلاق القنابل المسيلة للدموع على المتظاهرين لتستمر حالة الكر والفر بين الطرفين (بوابة اليوم السابع) نسخة محفوظة 12 مايو 2012 على موقع واي باك مشين.
- المتظاهرون يصدّون هجومًا جديدًا لقوات الأمن.. وقنابل بعيدة المدى تطلق على الميدان (المصري اليوم) نسخة محفوظة 25 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
- قطع الكهرباء عن ميدان التحرير وتوافد آلاف المتظاهرين (مصراوي) نسخة محفوظة 24 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- خريطة توضح.. لماذا محمد محمود؟ (مصراوي) نسخة محفوظة 27 فبراير 2014 على موقع واي باك مشين.
- استمرار الاشتباكات في شارع محمد محمود.. وأعداد المتظاهرين بالتحرير تقترب من 30 ألفا (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 25 نوفمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- آلاف المتظاهرين على بعد أمتار من «الداخلية».. ومدرعات الجيش تحيط بالوزارة (المصري اليوم) نسخة محفوظة 26 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
- فشل مبادرة تهدئة الوضع في الميدان وتجدد المواجهات بين المتظاهرين وقوات الأمن (بوابة 25 يناير)
- "الداخلية" تستعيد شارع محمد محمود... والثوار يتراجعون للميدان (بوابة اليوم السابع) نسخة محفوظة 05 مايو 2012 على موقع واي باك مشين.
- انتقل المستشفى الميداني بشارع محمد محمود إلى قلب الميدان، وتحديدا في موقع المنصة (أخبار لايف) نسخة محفوظة 23 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
- الثوار يشكلون لجان شعبية لغلق ميدان التحرير بعد احداث امس الدامية (جريدة الفجر) نسخة محفوظة 3 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- النيابة تأمر بإخلاء سبيل المتظاهرين المقبوض عليهم في أحداث التحرير (بوابة اليوم السابع) نسخة محفوظة 23 نوفمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- أنباء عن قبول "العسكرى" استقالة شرف.. وهيكل ينفى (اليوم السابع) نسخة محفوظة 29 أبريل 2012 على موقع واي باك مشين.
- القوى السياسية تدعو لـ«مليونية التوافق» الثلاثاء وتتهم «العسكري» بقيادة ثورة مضادة (المصري اليوم) نسخة محفوظة 25 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
- العسكري يدعو القوى السياسية إلى حوار عاجل لدراسة أسباب تفاقم الأزمة وتصورات حلها (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 15 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- نقل جثة جديدة لقصر العينى لترفع الوفيات إلى 24 منذ بداية أحداث التحرير (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 06 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- إصابة قائد قوات الأمن المركزى بطلقات خرطوش في شارع محمد محمود (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 06 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- حالة من الهدوء الحذر بميدان التحرير بعد توقف الإشتباكات بين قوات الأمن والمتظاهرين (بوابة جريدة الوسط) نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- اشتباكات جديدة بشارع محمد محمود فجر اليوم.. وأبوإسماعيل يصل الميدان (بوابة جودنيوز الإخبارية) نسخة محفوظة 06 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- قوات الأمن تعاود ضرب المتظاهرين بالقنابل المسيله للدموع فجر اليوم (بوابة جريدة الوسط) نسخة محفوظة 06 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- قوات الأمن تتقدم حتى الجامعة الأمريكية وتمطر الميدان بقنابل مسيلة للدموع (جريدة الدستور) نسخة محفوظة 15 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- بالصوراشتباكات الأمن والمتظاهرين داخل الجامعة الأمريكية (بوابة المشهد) نسخة محفوظة 26 نوفمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- قوات الأمن تطلب الهدنة مع المتظاهرين وتباغتهم بوابل مكثف من القنابل المسيلة للدموع (بوابة 25 يناير)
- خريطة ميدان التحرير تتغير مرة أخرى في صباح يوم مليونية « الإنقاذ الوطنى» (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 12 سبتمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- أطلق عليه مليونية الانقاذ الوطنى والتى دعا اليها حوالى 38 ائتلافا وحزبا (جريدة مصر الجديدة) نسخة محفوظة 5 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- وفقا للتقرير فإن يوم 22 نوفمبرسجل أعلى معدل للإصابات في مستشفى القصر العيني القديم (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- تقرير طبي لقصر العيني: 5 وفيات بأعيرة نارية في أحداث محمد محمود (بص وطل) نسخة محفوظة 01 فبراير 2012 على موقع واي باك مشين.
- اشتباكات عنيفة وقوات الأمن تتقدم من " محمد محمود" باتجاه التحرير (بوابة 25 يناير)
- كبير الأطباء الميدانيين بالتحرير: "الداخلية" استخدمت قنابل غاز جديدة ذات فعالية أكبر (بوابة جريدة المشهد) نسخة محفوظة 26 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- كبير الأطباء الميدانيين بالتحرير: "الداخلية" استخدمت قنابل غاز جديدة ذات فعالية أكبر.. و"الصحة" اكتفت بإرسال سيارات الإسعاف (بوابة 25 يناير)
- مواجهات ساخنة ين المتظاهرين وقوات الأمن بميدان الفلكي... واستمرار اطلاق الشرطة الأعيرة الخرطوش والقنايل المسيلة للدموع (بوابة أخبار لايف) نسخة محفوظة 25 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
- قوات الشرطة أطلقت غاز سام وغير مرئي في الهواء لتفريق المتظاهرين (جريدة 25 يناير الإليكترونيه) نسخة محفوظة 3 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- بالفيديو..اثر غاز الأعصاب على المتظاهرين (بوابة الشروق) نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- تم القاء وابل من القنابل المسية للدموع والمتسببة في تشنج الأعصاب على اطراف الميدان (جريدة البشائر) نسخة محفوظة 30 مايو 2013 على موقع واي باك مشين.
- قوات الأمن تستخدم قنابل غاز جديدة ضد المتظاهرين والمئات يسقطون بالميدان (جريدة مصر الجديدة) نسخة محفوظة 11 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- المتظاهرون يلجأون لأقنعة الأمن الصناعي لمواجهة القنابل المسيلة للدموع (جريدة الشرق الأوسط) نسخة محفوظة 24 نوفمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- أقنعة واقية ونظارات غطس أحدث وسائل المتظاهرين للحماية من الغاز كنيسة (جريدة الأخبار) نسخة محفوظة 5 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- ضبط 3 أجانب أثناء مشاركتهم بإلقاء المولوتوف على قوات الشرطة (صفحة أخبار مصر الرسمية) نسخة محفوظة 12 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- اخلاء سبيل الأمريكين الثلاثة الذين تم ضبطهم بميدان التحرير (مصراوي) نسخة محفوظة 30 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- اخلاء سبيل الأمريكين الثلاثة الذين تم ضبطهم بميدان التحرير (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 07 نوفمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- نص بيان المشير طنطاوى ردًا على الأحداث الجارية بميدان التحرير (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 20 نوفمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- نقل تحقيقات أحداث ماسبيرو والتحرير من النيابة العسكرية إلى النيابة العامة (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 25 نوفمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- تجدد الاشتباكات بشارع محمد محمود بعد خطاب المشير وإصابة المئات بالاختناق (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 12 سبتمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- العوا: اتفاق على تشكيل حكومة إنقاذ وطنى خلال اجتماع القوى السياسية مع عنان (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 25 نوفمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- حالتا وفاة بالتحرير ترفع الحصيلة إلى 31 قتيلاً.. و690 إصابة جديدة (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 11 سبتمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- سيارة إسعاف تهتف هتافات مؤيدة للمتظاهرين (بوابة الشروق) نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- اللجان الشعبية تكثف تواجدها على مداخل ومخارج التحرير (جريدة المشهد) نسخة محفوظة 26 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- أحداث اليوم الخامس في أحداث محمد محمود (بوابة الشروق) نسخة محفوظة 5 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- تواصل المصادمات بين المتظاهرين وقوات الأمن بشارع محمد محمود (جريدة الفجر) نسخة محفوظة 15 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- شهيد اخترقت الرصاصة شريان فخذه ففقد حياته على الفور (المصري اليوم) نسخة محفوظة 14 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
- مدير عام دار التشريح: معظم شهداء التحرير مصابون برصاص حي في الصدر والرأس (بوابة الشروق) نسخة محفوظة 27 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- كثفت فيه أجهزة الشرطة من اطلاق القنابل المسيله للدموع وطلقات الخرطوش بدعوي وقف تقدم المتظاهرين نحو الوزارة (بوابة الأهرام)
- كثفت الشرطة إطلاق القنابل المسيلة للدموع على المتظاهرين، ما أسقط العشرات منهم مغشياً عليهم(المصري اليوم) نسخة محفوظة 5 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- يبحث عن مُنقذ والتحرير يبحث عن زعيم (موقع أخبار مصرس) نسخة محفوظة 7 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- حريق هائل بمبنى الجامعة الأمريكية (شبكة أخبار محيط) نسخة محفوظة 30 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
- السبب في النيران هو نشوب بعض الشرارات من كثافة إطلاق القنابل المسيلة للدموع ناحية المتظاهرين (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 12 سبتمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- ألتراس أهلاوي ووايت نايتس يهتفون معاً في التحرير (كوووره نيوز) نسخة محفوظة 02 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- 5 منظمات حقوقية تطالب بتقديم قيادات الداخلية والشرطة العسكرية إلى المحاكمة (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 06 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- منظمات حقوقية تطالب بتقديم العيسوي وسيدهم وبدين والرويني للمحاكمة (جريدة اليوم السابع) نسخة محفوظة 12 مايو 2012 على موقع واي باك مشين.
- مركز القاهرة يطالب الأمم المتحدة بالضغط على الحكومة المصرية لوقف العنف وتنفيذ التزاماتها الدولية باحترام حقوق الإنسان (جريدة الفجر) نسخة محفوظة 2 أبريل 2012 على موقع واي باك مشين.
- مركز القاهرة يطالب الأمم المتحدة بالضغط على الحكومة المصرية لوقف العنف وتنفيذ التزاماتها الدولية باحترام حقوق الإنسان (مركز القاهرة لحقوق الإنسان) نسخة محفوظة 17 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- الاتحاد الأوروبي يطلب إنهاء العنف في مصر ومنظمات حقوقية تلجأ للأمم المتحدة (جريدة الشرق الأوسط) نسخة محفوظة 28 نوفمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- الاتحاد الأوروبي يطالب بإنهاء العنف ضد المتظاهرين.. ومنظمات حقوقية تلجأ للأمم المتحدة (الجريدة) نسخة محفوظة 11 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- عقدت حركة شباب 6 ابريل (جبهة أحمد ماهر) اجتماعا فجر اليوم صدر عنه بيان دعت فيه الحركة إلى مواصلة الإعتصام في ميادين التحرير بجميع المحافظات (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 01 سبتمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- 6أبريل: سنواصل الاعتصام حتى تتحقق المطالب (بوابة الوفد)
- قوى سياسية تدعو إلى مليونية «تنحى العسكري» الجمعة (المصري اليوم) نسخة محفوظة 27 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- فيما انتشر الباعة الجائلون بشكل ملحوظ، وخصوصا باعة الكمامات الطبية والنظارات الواقية والتي تتفاوت أسعارها داخل الميدان كما أنتشر باعة المأكولات والمشروبات. (مصراوي) نسخة محفوظة 31 يناير 2014 على موقع واي باك مشين.
- شكَّل عدد من المتظاهرين فرقًا قامت على مدار الساعات الماضية بتنظيف ميدان التحرير وتجميع القمامة تمهيدًا لدخول سيارات تحمل المخلفات التي تم تجميعه (مفكرة الإسلام) نسخة محفوظة 14 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- وشكل عدد من المتظاهرين فرقا قامت على مدار الساعات الماضية بتنظيف ميدان التحرير (العربية) نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- أول شهيدة من أطباء المستشفى الميداني بالتحرير (المصري اليوم) نسخة محفوظة 5 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- عشرات المصابين بعد تجدد الاشتباكات في شارع محمد محمود (بوابة الشروق) نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- تجدد الاشتباكات بين المتظاهرين والأمن.. وفشل محاولات تشكيل حائط بشري بين الطرفين (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 06 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- الصحة: 235 حالة وفاة بعد وقوع 3 جدد اليوم.. والإصابات 3256 منذ بداية الأحداث (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 17 نوفمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- الصحة: حالة وفاة جديدة ترفع عدد الضحايا إلى 36 بالقاهرة والمحافظات (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 01 مارس 2014 على موقع واي باك مشين.
- المجلس العسكري يعتذر بشدة عن أحداث التحرير ويتعهد بمحاكمة المسئولين(بوابة محيط) نسخة محفوظة 30 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
- المجلس العسكري يفتتح مستشفى عسكري ميداني متكامل في ميدان التحرير (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 31 أغسطس 2012 على موقع واي باك مشين.
- المجلس العسكري يفتح مستشفى ميدانياً بالتحرير.. ويعتذر عن سقوط ضحايا (مصراوي) نسخة محفوظة 27 فبراير 2014 على موقع واي باك مشين.
- العسكري يعتذر رسميا ويعزي أسر الشهداء (بوابة الشروق) نسخة محفوظة 25 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- الثوار يغلقون محمد محمود ويبدؤون في تنظيف الميدان (مصراوي) نسخة محفوظة 31 يناير 2014 على موقع واي باك مشين.
- دعوة لمليونية القصاص بميدان التحرير الجمعة المقبلة (مصراوي) نسخة محفوظة 31 يناير 2014 على موقع واي باك مشين.
- قوى سياسية تدعو إلى مليونية «تنحى العسكرى» الجمعة (المصري اليوم) نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- هدوء حذر يعود إلى ميدان التحرير (مصراوي) نسخة محفوظة 31 يناير 2014 على موقع واي باك مشين.
- الشرطة تنسحب والجيش يضع حواجز في الطريق (مصراوي) نسخة محفوظة 31 يناير 2014 على موقع واي باك مشين.
- الجيش المصري يقيم جدارا عازلا في محمد محمود (مصراوي) نسخة محفوظة 20 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- مناوشات بين متظاهرين وقوات الجيش بمدخل محمد محمود (مصراوي) نسخة محفوظة 29 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- الجيش يناشد المتظاهرين عدم ازالة موانع محمد محمود (مصراوي) نسخة محفوظة 29 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- لأول مرة من 6 أيام.. شارع محمد محمود قضى الليلة الماضية دون اشتباكات (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 06 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- الصحة: 669 إصابة في التحرير منذ مساء أمس (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 17 نوفمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- ارتفاع وفيات أحداث التحرير إلى 38 بعد وفاة مصابين بقصر العيني اليوم (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 13 مايو 2014 على موقع واي باك مشين.
- المشير طنطاوي يستقبل كمال الجنزوري.. ومصادر تؤكد قبوله تشكيل الحكومة الجديدة (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 11 يوليو 2012 على موقع واي باك مشين.
- القوى الثورية بالتحرير: اختيار الجنزوى محاولة من «العسكرى» لإعادة انتاج نظام مبارك (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 11 سبتمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- "شارع عيون الحرية" لافتة الثوار عند مدخل محمد محمود (مصراوي) نسخة محفوظة 29 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- هدوء في «محمد محمود».. و«التحرير» يتزيّن لمليونية «حق الشهيد» (بوابة الشروق) نسخة محفوظة 29 نوفمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- طواريء بالتحرير قبل مليونية الفرصة الاخيرة (مصراوي) نسخة محفوظة 29 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- توافد المتظاهرين على التحرير للمشاركة في مليونية الفرصة الأخيرة (مصراوي) نسخة محفوظة 14 مايو 2014 على موقع واي باك مشين.
- المتظاهرون يحتشدون بميدان التحرير للمشاركة في مليونية "الفرصة الأخيرة" (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 05 سبتمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- البرادعي يصلي جمعة الفرصة الأخيرة مع متظاهري التحرير (مصراوي) نسخة محفوظة 29 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- مليونية الفرصة الأخيرة.. غياب الإخوان وصراع إرادة بين الثوار والمجلس العسكرى (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 02 مارس 2014 على موقع واي باك مشين.
- التحرير يهتف : الاخوان باعوا الثوار.. يادي الذل ويادي العار (مصراوي) نسخة محفوظة 24 نوفمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- ألوف المصريين يتظاهرون تأييدا للمجلس العسكري (مصراوي) نسخة محفوظة 5 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- الآلاف يتوافدون على ميدان العباسية..لمطالبة المجلس العسكرى عدم ترك البلاد في هذه الظروف (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 30 ديسمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- متظاهرو العباسية ينهون فعاليات تظاهراتهم الداعمة للمجلس العسكري (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 07 يوليو 2012 على موقع واي باك مشين.
- متظاهرون يقررون الاعتصام أمام مقر مجلس الوزراء (مصراوي) نسخة محفوظة 29 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- قوى ثورية تعتصم أمام مجلس الوزراء لمنع الجنزوري من دخوله (مصراوي) نسخة محفوظة 29 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- «الألتراس» و«الوايت نايتس» عالم من الأسرار والبطولات (بوابة اليوم السابع) نسخة محفوظة 09 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
- أنباء عن نزول اولتراس أهلاوي وأولتراس وايت نايتس لميدان التحرير (جود نيوز) نسخة محفوظة 06 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- عناصر من أولتراس أهلاوي وأولتراس وايت نايتس ينضمون للمعتصمين في ميدان التحرير (كوووره نيوز) نسخة محفوظة 01 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- شماريخ الألتراس تواجه قنابل الأمن المركزي في التحرير (بوابة الشروق) نسخة محفوظة 5 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- اولتراس اهلاوى يصل ميدان التحرير (الفجر نيوز) نسخة محفوظة 27 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- 10 آلاف متظاهر والـ"أولتراس" في مسيرات مختلفة بميدان التحرير (جريدة الشعب الجديدة) نسخة محفوظة 5 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- سقوط عضو اولتراس أهلاوي أثر طلق ناري بميدان التحرير (صوت الكورة) نسخة محفوظة 23 فبراير 2012 على موقع واي باك مشين.
- الموتوسيگل.. إسعاف في زمن الثورات (بوابة الشروق) نسخة محفوظة 26 نوفمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- رجال الموتوسيكلات ومهمة الإنقاذ (بوابة مصرس الاخبارية) نسخة محفوظة 01 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- قصة علم تحدى القنابل والطلقات وصمد في الصفوف الأمامية طوال اشتباكات محمد محمود لصد تقدم الأمن (بوابة الشروق) نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- حامل العَلَم في محمد محمود (بوابة التحرير) نسخة محفوظة 21 نوفمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- ظهور حامل العلم في أول 10 ثواني من الفيديو ويتكرر ظهوره فيه على يوتيوب(يوتيوب)
- ما أشبه الليل بالبارحة (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 06 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- مقتل بهاء السنوسي وفيديو يثبت تورط ضابط شرطة (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 24 يناير 2015 على موقع واي باك مشين.
- "التيار المصرى" يقدم شهيدًا آخر في أحداث التحرير (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 11 يناير 2015 على موقع واي باك مشين.
- بيان حول احداث التحرير (موقع حزب الوسط) نسخة محفوظة 25 نوفمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- الوسط يطالب طنطاوى بتحديد موعد تسليم السلطة (موقع حزب الوسط) نسخة محفوظة 25 نوفمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- أعلن حزب التجمع صباح اليوم عن فقدانه شهيدًا جديدًا في أحداث التحرير (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 04 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- "6 إبريل" تدعو لـ"مليونية حق الشهداء" (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 27 نوفمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- أعلنت حركة "شباب 6 أبريل – الجبهة الديمقراطية"، عن اعتصامها بميدان التحرير (بوابة الشروق) نسخة محفوظة 5 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- وشارك أيضا بعض أنصار مرشح الرئاسة المحتمل حازم صلاح أبو إسماعيل (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 24 نوفمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- مسيرة للحركات السياسية بطنطا احتجاجًا على أحداث التحرير (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- اتهم "اتحاد شباب الثورة"، المجلس العسكري ووزارة الداخلية بالتورط فيما وصفه بـ "المجزرة البشرية" (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- الفتوح يزور المستشفى الميدانى بالتحرير ويشيد بأداء المسعفين (الموجز) نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- أبوإسماعيل ردًا على بيان العسكرى: لا حوار قبل إعلان موعد انتخابات الرئاسة وأطالبكم بالرحيل (بوابة الأهرام) نسخة محفوظة 25 نوفمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- الأشعل يدين أحداث التحرير ويجمد حملته لانتخابات الرئاسة - تصفح: نسخة محفوظة 06 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- "المصريين الأحرار" و"التحالف الشعبى" يعلقان حملاتهما الانتخابية - تصفح: نسخة محفوظة 26 نوفمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- مرشح "الثورة مستمرة" بالسويس يعلن انسحابه من الانتخابات - تصفح: نسخة محفوظة 26 نوفمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- رئيس حزب "الجبهة" يعلق حملته الانتخابية احتجاجًا على أحداث التحرير - تصفح: نسخة محفوظة 06 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- انسحاب قائمة تحالف الكرامة والعدل من الانتخابات في قنا احتجاجًا على أحداث التحرير - تصفح: نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- حزب الثورة المصرية يعلن مقاطعة الانتخابات البرلمانية المقبلة - تصفح: نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- قامت قوات الشرطة العسكرية بقطع الكهرباء عن ميدان التحرير مساء الأحد، وأغلقت شارعي محمد محمود والقصر العيني، فيما وصلت مسيرتين ميدان التحرير من شارعي طلعت حرب والقصر العيني (مصراوي) نسخة محفوظة 24 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- إختفاء 8 جثث لشهداء سقطوا الاربعاء بالتحرير (مصراوي) نسخة محفوظة 31 يناير 2014 على موقع واي باك مشين.
- قوات الأمن تستخدم فتحات التهوية بالمترو لإطلاق قنابل الغاز تجاه المتظاهرين بالميدان.. وركاب المترو يشعرون بالغاز (بوابة الشروق) نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- الأمطار تثير حماس الثوار، وأفواج الشعب المصري تملأ لجان الأنتخاب - [[مصر الجديدة (جريدة)|]] نسخة محفوظة 31 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- (الدستور) ينعي أول شهيد لأحداث محمد محمود - أخبار اليوم نسخة محفوظة 11 نوفمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- جنازة «جيكا» أول شهيد برصاص داخلية «مرسي» على يوتيوب
وصلات خارجية
- خريطة توضح.. لماذا محمد محمود؟
- فيديو: قوات الأمن والجيش تسحل متظاهري «التحرير» على يوتيوب
- فيديو: أحداث محمد محمود وزارة الداخلية تنفي استخدام الأسلحة على يوتيوب
- فيديو: ضابط شرطة يضرب نار عمداً في عين أحد الثوار على يوتيوب
- فيديو: كلمة المشير محمد حسين طنطاوي 22 نوفمبر 2011 على يوتيوب