صراع إسرائيل وإيران بالوكالة[30] أو الحرب الإسرائيلية الإيرانية بالوكالة[31] (بالفارسية: جنگ نیابتی ایران واسرائیل) هو صراع مستمر غير مباشر بين إسرائيل وإيران. يتمحور الصراع حول النضال السياسي للقيادة الإيرانية ضد إسرائيل وهدف إسرائيل في منع إيران من إنتاج أسلحة نووية واضعاف حلفائها وأتباعها مثل حزب الله في لبنان. وتحارب قوات إيرانية في سوريا لدعم حكومة بشار الأسد.[32][33] أما إسرائيل فتقدم العلاج الطبي للثوار السوريين بينهم أعضاء في جبهة النصرة.
صراع إسرائيل وإيران بالوكالة | |||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من العلاقات الإسرائيلية الإيرانية | |||||||||
معلومات عامة | |||||||||
| |||||||||
المتحاربون | |||||||||
إيران وكلاء:
دعم من: |
إسرائيل وكلاء: دعم من: | ||||||||
القادة | |||||||||
علي خامنئي (2005–الآن) حسن روحاني (2013–الآن) محمود أحمدي نجاد (2005–2013) قاسم سليماني (2005–2020) حسن نصر الله (2005–الآن) بشار الأسد (رئيس سوريا)[28] |
بنيامين نتانياهو (2009–الآن) أرئيل شارون (2006–2005) إيهود أولمرت (2006–2009) | ||||||||
الوحدات | |||||||||
حزب الله القوات المسلحة السورية[29] |
جيش الدفاع الإسرائيلي |
وفقًا لما ذكره رئيس الموساد يوسي كوهين، "طالما ظل النظام الحالي قائمًا، مع الاتفاق النووي أو بدونه، فإن إيران ستظل تشكل التهديد الرئيسي لأمن إسرائيل".[34]
وتشتبه إسرائيل في أن طهران تسعى إلى تحقيق هدف إقامة جسر بري مستمر من إيران (عبر العراق وسوريا) إلى لبنان، وإذا نجحت طهران فإنها ستكون "مغيرًا استراتيجيًا للعبة".[35][36][37] وفي الحرب الأهلية السورية، وأملًا في تعزيز قدراتها اللوجستية وقدراتها المتوقعة في المنطقة، تهدف طهران إلى تطهير الطريق من العاصمة الإيرانية إلى دمشق وساحل البحر المتوسط.[38][39]
وقد ساد الهدوء جبهة الجولان بين إسرائيل وسوريا منذ أن حافظت إسرائيل على معظم مساحة هضبة الجولان في حرب 1973، لكن بعد اندلاع الحرب الأهلية السورية في 2011 وقعت حوادث إطلاق نار على الحدود.
الخلفية
تحولت العلاقات الإيرانية الإسرائيلية من العلاقات الوثيقة بين إسرائيل وإيران خلال عهد سلالة بهلوي إلى العداء منذ الثورة الإسلامية. وقد قطعت إيران جميع العلاقات الدبلوماسية والتجارية مع إسرائيل، ولم تعترف حكومتها بإسرائيل كدولة، مشيرة إلى حكومتها بوصفها "النظام الصهيوني".
وأسفر الغزو الإسرائيلي للبنان عام 1982 عن مغادرة منظمة التحرير الفلسطينية للبنان. وقد استفاد الحلفاء الإسرائيليون في لبنان والسكان المدنيون الإسرائيليون من إنشاء المنطقة الأمنية التالية في جنوب لبنان، حيث تعرض الجليل لهجمات أقل عنفًا من جانب حزب الله، مما كانت عليه منظمة التحرير الفلسطينية في السبعينات (مئات الضحايا المدنيين الإسرائيليين). وعلى الرغم من هذا النجاح الإسرائيلي في القضاء على قواعد منظمة التحرير الفلسطينية والانسحاب الجزئي في 1985، فإن الغزو الإسرائيلي قد زاد بالفعل من حده النزاع مع المليشيات اللبنانية المحلية وأسفر عن تعزيز عدة حركات شيعية محلية في لبنان، بما في ذلك حزب الله وأمل، من حركة حرب عصابات لم تكن منظمة في السابق في الجنوب. وعلى مر السنين، ازدادت الخسائر العسكرية للجانبين ارتفاعًا، حيث استخدم الطرفان أسلحة حديثة، وتقدم حزب الله بتكتيكاته.
وزودت إيران منظمه حزب الله المقاتلة بكميات كبيرة من المساعدات المالية والتدريبية والسياسية والدبلوماسية والتنظيمية والأسلحة والمتفجرات في الوقت الذي أقنعت فيه حزب الله باتخاذ إجراء ضد إسرائيل.[40][41][42] وقد أورد حزب الله في بيانه لعام 1985 أهدافه الرئيسية الأربعة بأنها "مغادرة إسرائيل النهائية للبنان تمهيدًا لطمسها النهائي".[43] ووفقًا للتقارير الصادرة في فبراير 2010، تلقى حزب الله 400 مليون دولار من إيران.[41] وبحلول أوائل التسعينات، برز حزب الله، بدعم من سوريا وإيران، بوصفه المجموعة القيادية والقوه العسكرية، التي تحتكر رئاسة نشاط المغاورين في جنوب لبنان.
وفي يناير 2014 حذر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو من أن البرنامج النووي الإيراني لن يؤخر إلا ستة أسابيع نتيجة لاتفاقيته المؤقتة مع المجتمع الدولي.[44] في واحدة من أغرب الأزواج في المنطقة، تقوم إسرائيل والدول العربية الخليجية بقيادة السعودية على نحو متزايد بإيجاد أرضية مشتركة — ولغة سياسية مشتركة — لاستيائهما المتبادل من احتمال التوصل إلى اتفاق نووي في جنيف يمكن أن يكبح البرنامج الذري لطهران ولكنه يترك العناصر الرئيسية سليمة، مثل تخصيب اليورانيوم.[45] وفي يونيو 2017، صرح وزير الدفاع الإسرائيلي السابق موشيه يعالون أن "نحن والعرب، وهم نفس العرب الذين نظموا في تحالف في حرب استمرت ستة أيام لمحاولة تدمير الدولة اليهودية، يجدون أنفسهم اليوم في نفس القارب معنا... والبلدان العربية السنية، بصرف النظر عن قطر، في نفس القارب إلى حد كبير معنا، حيث إننا جميعًا نرى أن إيران النووية هي التهديد الأول ضدنا جميعًا".[46]
التاريخ
الدعم الإيراني لحزب الله وحماس
2000
مع انتخاب الإيراني محمود أحمدي نجاد عام 2005؛ أصبحت العلاقة بين إيران وإسرائيل متوترة على نحو متزايد باعتبار أن البلدان بلدان مشاركة في سلسلة من الصراعات بالوكالة والعمليات السرية ضد بعضهما البعض.
خلال حرب لبنان عام 2006 ساعد الحرس الثوري الإيراني مقاتلي حزب الله في الهجمات على إسرائيل. رأى الكثير من المحللين الإسرائيليين أن مئات العناصر من الحرس الثوري قد شاركوا في إطلاق الصواريخ على إسرائيل خلال الحرب بل إن حزب الله على صواريخ بعيدة المدى من إيران. ليس هذا فقط فالكثير من الساسة وصناع القرار في إسرائيل يرون أن عناصر الحرس الثوري هي التي أشرفت على تدريب مقاتلي حزب الله خلال استهدافهم للبارجة آي إن إس هانيت بصاروخ سي-802 المضادة للسفن. تضررت السفينة الحربية بشكل كبير خلال الهجوم وقُتل أربع من أفراد طاقمها؛ أمّا إسرائيل فقد زعمت أنها تمكنت من قتل ما بين ستة حتى تسعة من نشطاء الحرس الثوري خلال الحرب وبحسب وسائل الإعلام الإسرائيلية فإن أجسادهم قد نُقلت إلى سوريا ومن ثم إلى العاصمة طهران.[47] في 6 أيلول/سبتمبر 2007 شنت القوات الجوية الإسرائيلية ما عُرف بعملية البستان والتي تسببت في تدمير مفاعل نووي مشتبه به في سوريا مما نجم عنه مقتل حوالي عشر عمال من كوريا الشمالية.
أثناء وبعد حرب غزة شنّت القوات الجوية الإسرائيلية بمساعدة من الوحدات الخاصة الإسرائيلية ثلاث ضربات جوية ضد أسلحة إيرانية مهربة إلى حركة حماس عبر السودان مما دفع بالدولة الإيرانية إلى تكثيف جهودها من أجل تزويد حماس بالأسلحة والذخائر.[48][49]
في 4 تشرين الثاني/نوفمبر 2009 إسرائيل استولت إسرائيل على سفينة في شرق البحر الأبيض المتوسط وادعت أن حمولتها تتجاوز مئات الأطنان من الأسلحة ثم زعمت أنها كانت متجهة من إيران إلى حزب الله.
2010
في عام 2010 حصلت موجة من الاغتيالات التي استهدفت العلماء النوويين الإيرانيين، ويُعتقد -على نطاق واسع- أن جهاز الاستخبارات الإسرائيلية الموساد هو المسؤول عن كل هذه العمليات. وفقا لوسائل الإعلام الإيرانية والعالمية فإن الأساليب المستخدمة في قتل العلماء الإيرانيين هي نفسها التي يعتمد عليها الموساد في اغتيال أهدافه. لم يُعرف بالضبط السبب من وراء هذه الاغتيالات إلا أن المصادر الإيرانية تُؤكد على أنها محاولة إسرائيلية بائسة من أجل وقف برنامج إيران النووي أو للتأكد من أنه لا يمكن استرداد واستعادة البرنامج في حالة ما نفذت القوات الإسرائيلية ضربة على المنشآت النووية الإيرانية.[50] في الهجوم الأول قُتل عالم الفيزياء مسعود علي محمدي وذلك بتاريخ 12 كانون الثاني/يناير 2010 حيث تم تفجير دراجة نارية مفخخة كانت متوقفة بالقرب من سيارته. في 12 تشرين الأول/أكتوبر من عام 2010 حصل انفجار في قاعدة عسكرية تابعة للحرس الثوري بالقرب من مدينة خرم آباد مما تسبب في مقتل 18 جنديا.[51] في 29 تشرين الثاني/نوفمبر 2010 تم اغتيال اثنين من كبار العلماء النوويين الإيرانيين وهما مجيد شهرياري وفريدون عباسي دوائي حيث تم استهدافهما من قِبل قتلة محترفين كانوا يستقلون مجموعة دراجات نارية. قُتل شهرياري بينما أصيب عباسي بجروح خطيرة. في 23 تموز/يوليو 2011 قُتل العالِم الصاعد رازان جاد بالرصاص في شرق طهران. ثم في 11 كانون الثاني/يناير 2012 اغتيل مصطفى أحمدي روشان وسائقه في انفجار قنبلة عُلِّقت على سيارتهم.[52]
في حزيران/يونيو 2010 تم اكتشاف دودة حاسوب من طراز ستوكسنت استهدفت الحواسيب الإيرانية. يعتقد أن هذا الفيروس قد تم تطويره من قبل الولايات المتحدة وإسرائيل وذلك بهدف مهاجمة المنشآت النووية الإيرانية.[53] وخلال دراسة أجريت من قبل معهد العلوم والأمن الدولي قُدر أن ستوكسنت قد أتلفت ما يقرب من 1000 جهاز طرد مركزي (10% من مجموعة الأجهزة) في منشأة نطنز لتخصيب اليورانيوم.[54] ليس هذا فقط؛ فقد تم استهداف حواسيب نفس المئشآت بفيروسات وبرمجيات خبيثة أخرى بما في ذلك دوكو وفلام.[55][56][57][58][59]
2011
في 15 آذار/مارس 2011 استولت إسرائيل على سفينة من سوريا يُعتقد أنها كانت تتكفل بنقل الأسلحة الإيرانية إلى قطاع غزة.[60] وبالإضافة إلى ذلك، فإن المصادر الإيرانية تشتبه في أن الموساد هو المسؤول عن الانفجار الذي أتلف إحدى المنشآت النووية داخل مدينة أصفهان. لكن وفي المقابل فقد نفت الحكومة الإيرانية حصول أي انفجار في تلك المنطقة إلا أن ذي تايمز أكدت حصول ضرر كبير على على مستوى المحطة النووية استنادًا إلى صور الأقمار الصناعية ونقلاً عن مصادر استخباراتية إسرائيلية قولها إن الانفجار في الواقع استهدفت موقع نووي ولم يكن انفجارا اعتباطيا.[61] وما زاد من هذه "الفرضية" هو استهداف حزب الله بصاروخين لشمال إسرائيل ثم ردَّ جيش الدفاع الإسرائيلي بإطلاق أربعة قذائف مدفعية على المنطقة التي أُطلق منها الصاروخان. تردد حينها أن الهجوم قد تم بطلب من إيران وسوريا ليكون ذلك بمثابة تحذير إلى إسرائيل.[62] تسبب الهجوم الإسرائيلي في مقتل 7 أشخاص بمن فيهم الرعايا الأجانب.[63] فيما تم إصابة 12 شخصاً آخرين بينهم 7 توفو لاحقاً في المستشفى.[64]
يُشتبه في أن الموساد وراء تفجير بيدغانة في تشرين الثاني/نوفمبر 2011 وهي قاعدة صواريخ تابعة للحرس الثوري. أدى الانفجار إلى مقتل 17 من عناصر الحرس الثوري بما في ذلك الجنرال حسن طهراني مقدم الذي وصف بأنه شخصية رئيسية في البرنامج الصاروخي الإيراني.[65]
بعد كل هذه الاستفزازات الإسرائيلية حاولت إيران رد الصاع صاعين مما دفعها إلى محاولة ضرب أهداف إسرائيلية ويهودية؛ وُضعت الأهداف المحتملة في حالة تأهب قصوى. وكان يورام كوهين رئيس الشاباك قد ادعى أن الجهاز أحبط ثلاثة هجمات إيرانية مخطط لها في اللحظة الأخيرة في كل من تركيا، أذربيجان ثم تايلاند.[66] في 11 أكتوبر 2011 زعمت الولايات المتحدة أنها أحبطت محاولة إيرانية لاغتيال السفير السعودي في واشنطن كما أحبطت هجمات أخرى بما في ذلك استهداف السفارتين السعودية والإسرائيلية في كل من واشنطن العاصمة وبوينس آيرس.[67]
2012
في 13 شباط/فبراير 2012 تم استهداف موظفي السفارة الإسرائيلية في جورجيا والهند. أما الهجوم الأول فقد حصل في جورجيا من خلال محاولة تفجير سيارة مفخخة بالقرب من السفارة إلا أن الشرطة الجورجية نجحت في تفجيرها بأمان في مكان خالٍ من المارة، بينما حصل الهجوم الثاني في الهند وذلك باستعمال سيارة مفخخة أيضاً ما أدى إلى إصابة أربعة أشخاص. من بين الجرحى كانت زوجة موظف في وزارة الدفاع الإسرائيلية.[68] اتهمت إسرائيل إيران بالوقوف وراء الهجمات.[69][70] في اليوم التالي زعمت شرطة تايلاند أنها ألقت القبض على ثلاثة وكلاء إيرانيين في بانكوك كانوا يُخطّطون لقتل المسؤولين الدبلوماسيين الإسرائيليين بما في ذلك السفير وذلك عن طريق ربط قنابل على السيارات التابعة للسفارة. تم الكشف عن الخلية عندما انفجرت القنابل، وقد أوردت الشرطة في تقريرها أن وكيلاً إيرانياً طاردته فاختبأ في بيته ثم ألقى عبوة ناسفة على عناصر الشرطة تسبب في تمزيق ساق أحد الضباط وذلك قُبيل اقتياده للحجز. أما المشتبه به الثاني فقد اعتقل بينما كان يحاول اللحاق برحلة خارج البلاد فيما هرب الثالث إلى ماليزيا لكنه ألقي القبض عليه من قبل الشرطة الاتحادية الماليزية.[71] قبضت الشرطة التايلاندية في وقت لاحق على شخصين يشتبه في تورطهم في هذه العمليات.[72][73][74]
في أواخر شباط/فبراير 2012 سربت ويكيليكس رسائل بريد إلكتروني سرية لشركة مخابرات أمريكية خاصة في ستراتفور وقد تضمنت التسريبات عدة معلومات بما في ذلك تعاون الوحدات الخاصة الإسرائيلية بالمقاتلين الأكراد من أجل تدمير العديد من الأنفاق التي تستخدمها إيران في مشاريعها البحثية النووية.[75]
في 18 تموز/يوليو 2012 تم تفجير حافلة تُقل سياح إسرائيليين في بلغاريا مما أسفر عن مقتل خمسة سياح والسائق وإصابة 32 آخرين. ألقى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو باللائمة على إيران وحزب الله.[76] في تموز/يوليو 2012 ذكر أحد كبار وزارة الدفاع الإسرائيلية أن الجيش الإسرائيلي ووحدة المخابرات قد أحبطا منذ مايو عام 2011 أكثر من 20 هجمة "إرهابية" مخطط لها من قبل الإيرانيين أو عناصر من حزب الله ضد أهداف إسرائيلية في مختلف أنحاء العالم بما في ذلك في جنوب أفريقيا، وأذربيجان، وكينيا، وتركيا، وتايلاند، وقبرص، وبلغاريا، ونيبال، ونيجيريا، وبيرو.[77][78][79][80][81]
في 6 تشرين الأول/أكتوبر 2012 أسقطت القوات الإسرائيلية طائرة بدون طيار حلقت فوق شمال النقب،[82] في هذه المرة اعترف حزب الله أنه أرسل فعليا طائرة بدون طيار باتجاه إسرائيل فيما أكد نصر الله في خطاب متلفز على أن أجزاء من الطائرة قد تم تصنيعها في إيران.[83]
في 24 تشرين الأول/أكتوبر 2012 اتهم السودان دولة الاحتلال بقصف مصنع للذخيرة بزعم أنه تابع للحرس الثوري الإيراني جنوب الخرطوم.[84][85][86]
في تشرين الثاني/نوفمبر 2012 ذكرت إسرائيل أن إيران تقوم بتحميل عشرات الصواريخ في سفن عادية وحربية ثم يتم تصديرها إلى بلدان أخرى ثم أكدت إسرائيل على أنها "ستهاجم وتدمر أي شحنة من الأسلحة تمر بالقرب من حدودها".[87]
2013
في كانون الثاني/يناير 2013 انتشرت شائعات تُفيد أن موقع "فوردو" لتخصيب الوقود قد تعرض لانفجار ما دفع بالوكالة الدولية للطاقة الذرية للقيام بتحقيقات خلصت فيها إلى أنه لم يحصل أي حادث على مستوى ذلك الموقع.[88]
في 25 نيسان/أبريل 2013 أسقطت الطائرات الإسرائيلية طائرة بدون طيار قبالة سواحل حيفا بدعوى أنها تابعة لحزب الله.[89]
في 7 أيار/مايو 2013 سمعَ سكان وقاطني مدينة طهران ثلاثة انفجارات في منطقة معروف عنها تخزينها لعدد من الصواريخ الإيرانية وبتوفرها على مراكز أبحاث ومستودعات. ذكرت الحكومة في وقت لاحق أن موقع الانفجارات هو موقع لشركة خاصة تُقيم فيه مصنع للمواد الكيميائية.[90]
في 10 ديسمبر/كانون الأول أعلنت حماس استئنافها للعلاقات مع إيران بعد انقطاع مؤقت بسبب الصراع السوري.[91]
2014
حكمت محكمة في القدس على رجل إسرائيلي يُدعى بيرجيل بالسجن أربع سنوات ونصف بسبب تجسسه لصالح إيران. جدير بالذكر أن بيرجيل ينتمي إلى وكالة مكافحة الصهيونية ناطوري كارتا الأرثوذكسية المتطرفة والتي تُعارضها "دولة" إسرائيل بشدة.[92]
في 5 آذار/مارس 2014 اعترضت البحرية الإسرائيلية سفينة شحن ادعت أنها كانت تُهرب عشرات الصواريخ بعيدة المدى باتجاه غزة بما في ذلك صواريخ إم-302 سورية الصنع. سميت العملية باسم عملية الإفصاح الكامل وقد نفذت من قبل شايطيت 13 التابعة للقوات الخاصة في البحر الأحمر على بُعد 1500 كيلومترا من إسرائيل.[93]
ذكرت وسائل الإعلام التابعة للدولة الإيرانية أن الحرس الثوري الإيراني قد أسقطت طائرة إسرائيلية بدون طيار بالقرب من محطة نطنز لتخصيب الوقود. أما الجيش الإسرائيلي فلم يعلق حول هذه التقارير.[94]
قُتل اثنين من العمال في انفجار وقع في مصنع متفجرات جنوب شرق طهران بالقرب من المفاعل النووي في بارشين.[95] وفيما بدا أنه رد فعل من قبل إيران، [96] فقد فجر حزب الله عبوة ناسفة على الحدود بين لبنان والجانب الذي تسيطر عليه إسرائيل من مزارع شبعا مما أسفر عن إصابة اثنين من الجنود الإسرائيليين. ردت إسرائيل بإطلاق نيران المدفعية باتجاه اثنين من مواقع حزب الله في جنوب لبنان.[97]
خلال الحرب الأهلية السورية
- طالع أيضًا: تدخل حزب الله في الحرب الأهلية السورية
2013
في 30 كانون الثاني/يناير 2013 هاجمت الطائرات الإسرائيلية قوافل سورية بدعوى أنها كانت تنقل أسلحة إيرانية إلى حزب الله. ذكرت مصادر أخرى أن الموقع المستهدف هو مركز بحوث جمرايا في جمرايا المسؤول عن تطوير الأسلحة البيولوجية والكيميائية.[98]
عادت إسرائيل لتنفيذ ضربات جوية في ريف دمشق في 3 و5 أيار/مايو 2013 وذلك بزعم أن الموقع كان يحتوي على أسلحة أرسلت من إيران إلى حزب الله.[99][100]
وفقا لمسؤولين في الولايات المتحدة فإن إسرائيل شنت غارة جوية وهجوم بصواريخ كروز في 5 تموز/يوليو على مركز روسي لصنع الصواريخ المضادة للسفن قرب مدينة اللاذقية مما تسبب في مقتل العديد من القوات السورية.[101] كما ذكر مسؤول في الإدارة الأميركية في 31 تشرين الأول/أكتوبر أن الطائرات الحربية الإسرائيلية قد شنت ضربة جوية على قاعدة سورية بالقرب من ميناء اللاذقية وذلك من أجل استهداف وتدمير الأسلحة التي يُعتقد أنها كانت ستُنقل إلى الميليشيات اللبنانية.[102]
تعززت العلاقة بين الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين والجمهورية الإسلامية في إيران عقب تضرر العلاقة مع تعزيز حماس التي ابتعدت عن إيران بسبب اختلاف المواقف بشأن الحرب الأهلية السورية. كافأت إيران الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين؛ بسبب موالاتها لنظام للأسد كما زادت من المساعدات المالية والعسكرية. كل هذا دفع بأبو أحمد فؤاد عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أن الجماعة ستنتقم من إسرائيل إذا ألقت الولايات المتحدة قنابل على سوريا.[103]
في 15 كانون الأول/ديسمبر 2013 قام قناص لبناني بإطلاق النار على سيارة إسرائيلية بالقرب من الحدود مما تسبب في مقتل جندي. بعد عدة ساعات من الحادث قتلت آليات عسكرية إسرائيلية اثنين من الجنود اللبنانيين بعد اكتشاف "حركة مشبوهة" في نفس المنطقة.[104]
2014
ذكرت مصادر موالية للمعارضة السورية وكذلك مصادر لبنانية أن آخر ضربة حدث في اللاذقية في 26 كانون الثاني/يناير 2014.[105] وبالرغم من ذلك فقد أغارت الطائرات الإسرائيلية بضربتين جويتين ضد حزب الله في مرافق قرب الحدود السورية اللبنانية في 24 شباط/فبراير 2014 مما تسبب في مقتل العديد من المسلحين. أكد المرصد السوري لحقوق الإنسان في وقت لاحق أن الهجوم استهدف قاعدة صواريخ تابعة لحزب الله.[106]
في 7 كانون الأول/ديسمبر 2014 أغارت الطائرات الإسرائيلية على مناطق قرب مطار دمشق الدولي وفي بلدة ديماس قرب الحدود مع لبنان. ووفقا لتقارير أجنبية فإن الهجوم استهدف مستودع صواريخ إس-300 التي كانت في طريقها من سوريا إلى حزب الله في لبنان.[107] ذكرت قناة العربية الموالية للسعودية أن اثنين من مقاتلي حزب الله قد قُتلوا في الضربات بما في ذلك مسؤول عسكري رفيع المستوى.[108]
2015
في 18 كانون الثاني/يناير عام 2015 هاجمت مروحيات إسرائيلية قافلة حزب الله قُرب مرتفعات الجولان مما أسفر عن مقتل ستة أعضاء بارزين من الحزب وستة من قادة الحرس الثوري الإيراني.[109][110] في 28 كانون الثاني/يناير أطلقَ حزب الله صاروخ مضاد للدبابات على قافلة عسكرية إسرائيلية في مزارع شبعا ممّا أسفر عن مقتل جنديين وإصابة سبعة آخرين.[111] وقد ردت إسرائيل بقصف ما لا يقل عن 50 قذيفة مدفعية عبر الحدود إلى جنوب لبنان تسببت في مقتل متطوع إسباني من قوات حفظ السلام الأممية.[112]
في 25 نيسان/أبريل 2015 شنت إسرائيل سلسلة هجمات في منطقة القلمون السورية ضد ومخيمات قوافل الأسلحة وقواعد مملوكة لحزب الله.[113][114]
في 29 تموز/يوليو 2015 استهدفت الطائرات الإسرائيلية سيارة تقع في قرية دروز في جنوب غرب سوريا مما تسبب في مقتل رجال موالون لنظام الأسد.[115] ثم عاودت استهداف قاعدة عسكرية على طول الحدود اللبنانية-السورية ينتمون إلى فصائل فلسطينية مؤيدة للنظام السوري.[116]
في 20 و21 آب/أغسطس 2015 ضربت أربع صواريخ مرتفعات الجولان المحتل مما دفع بإسرائيل إلى شن ضربات جوية في سوريا تسببت في مقتل العديد من المسلحين.[117]
ذكرت وسائل الاعلام السورية في 31 تشرين الأول/أكتوبر 2015 أن الطائرات الإسرائيلية هاجمت عدة أهداف لحزب الله في جنوب سوريا على مقربة من الحدود مع لبنان في منطقة جبال القلمون.[118] كما شنت إسرائيل غارة جوية أخرى قرب مطار دمشق في 11 تشرين الثاني/نوفمبر[119] استهدفت مخازن أسلحة تابعة لحزب الله.[120]
ذكرت المعارضة السورية أن القوات الجوية الإسرائيلية شنت ضربة جوية إسرائيلية على القلمون في الحدود السورية اللبنانية بتاريخ 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2015 مما أسفر عن مقتل 13 من مقاتلي حزب الله وعشرات الجرحى.[121] وبحسب مصادر سورية فإن الطائرات الإسرائيلية هاجمت مرة أخرى الجيش السوري وحزب الله" في نفس المنطقة يوم 28 تشرين الثاني/نوفمبر مما تسبب في وقوع قتلى وجرحى من مقاتلي الحزب والجيش.[122]
في 19 كانون الأول/ديسمبر 2015 قُتل ثمانية أشخاص بينهم سمير القنطار وغيرهم من قادة حزب الله في انفجار وقع في ضواحي دمشق. ووفقا لسانا فإن القنطار قد قتل خلال "هجمات صاروخية إرهابية".[123] في 20 كانون الأول/ديسمبر 2015 وصف وزير الإعلام السوري عمران الزعبي الحادث بأنه عملية إرهابية "خُطط لها مسبقا" مشيرا إلى أن السلطات السورية كانت تجري تحقيقا لمعرفة كيفية حصول الحادث. ادعى حزب الله فيما بعد أن المبنى قد تم تدميره بصاروخ جو-أرض أُطلقَ من قِبل طائرة عسكرية تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي.[124][125][126] في 21 كانون الأول/ديسمبر نشرَ الجيش السوري الحر مقطع فيديو يدعي فيه المسؤولية عن قتل القنطار.[127][128]
ذكرت مصادر تابعة للمعارضة السورية أن الطائرات الإسرائيلية هاجمت سبعة مواقع تابعة لـحزب الله في منطقة جبال القلمون في 26 ديسمبر 2015.[129]
2016
ذكرت وسائل الإعلام العربية أن الطائرات الإسرائيلية ضربت رتل للجيش السوري في دمشق وقافلة أسلحة تابعة لحزب الله في الطريق السريع بين دمشق-بيروت بتاريخ 30 تشرين الثاني/نوفمبر 2016.[130]
في 7 كانون الأول/ديسمبر 2016 اتهمت سوريا وحزب الله إسرائيل بإطلاق صواريخ أرض-أرض استهدفت المزة الجوية قرب دمشق،[131] في حين أكدت مصادر موالية للمعارضة السورية أن الهدف كان قافلة من الأسلحة الكيميائية كانت في طريقها إلى حزب الله.[132]
2017
في 12 كانون الثاني/يناير 2017 استهدفت الطائرات الحربية الإسرائيلية المزة الجوية في ريف دمشق. وفقاً لمصادر ميدانية فإن الهدف كان مستودعا للذخيرة مما تسبب في انفجار هائل سُمع من العاصمة السورية.[133]
في 22 فبراير من عام 2017 ضربت الطائرات الإسرائيلية شحنة أسلحة بالقرب من دمشق كانت ذاهبة باتجاه لبنان.[134]
وقع حادث بين إسرائيل وسوريا في 17 آذار/مارس 2017؛ حيث أطلقت القوات السورية صواريخ من طراز إس-200 على طائرات للقوات الجوية الإسرائيلية التي كانت تُخطط لشن هجمات على أهداف في سوريا بالقرب من منشأة عسكرية في تدمر كما أُطلق صاروخ من طراز آرو.[135][136][137] أعلنت إسرائيل في وقت لاحق أنها استهدفت شحنات أسلحة متجهة نحو "عناصر إرهابية" وتحديدًا حزب الله الذي يتمركز في لبنان. في أعقاب هذا الحادث؛ ذكرت وسائل إعلام محسوبة على الحكومة السورية تمكنها من إسقاط مقاتلة إسرائيلية لكن إسرائيل نفت هذا ولم تُبلغ عن أي حالة مُغايرة كما أن عناصر النظام السوري اكتفوا بنشر الخبر دون دليل.[138]
في 27 نيسان/أبريل 2017 قالت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) المملوكة للحكومة إن ذوي انفجارات قد سُمعت في مطار دمشق الدولي في الساعة 3:42 صباحاً ولم يبلغ عن وقوع إصابات. كما أكدت على أن صوت الانفجار قد سُمعَ على بعد 15 كيلومتر (9.3 ميل).[139] تحمل وزير الاستخبارات الإسرائيلي يسرائيل كاتس مسؤولية عن الانفجار وصرّح لإذاعة الجيش قائلا: «يتوافق الحادث في سوريا تماما مع سياسة إسرائيل إلى الهادفة إلى منع إيران من تهريب الأسلحة المتطورة عبر سوريا إلى حزب الله.»[140] وكان اثنين من الثوار قد صرحوا لوكالة رويترز للأنباء أن «خمس ضربات قد أصابت مستودع للذخيرة تُستخدم من الميليشيات المدعومة من إيران.»
في 7 أيلول/سبتمبر 2017 ذكرت الغارديان أن الجيش السوري أكد في بيان رسمي له أن طائرات إسرائيلية قد نفذت غارات جوية على مراكز بحوث ودراسات في سوريا بالإضافة إلى مركز عسكرب مملوك بالكامل للحكومة السورية ومرفق البحوث الذي أشيع على أن يحتوي على أسلحة كيميائية بالقرب من مدينة مصياف في محافظة حماة. بشكل عام تسبب الهجوم في مقتل اثنين على الأقل من جنود الجيش السوري.[141] أطلقت هذه الصواريخ من المجال الجوي اللبناني وقد دعمنت وساندت الولايات المتحدة إسرائيل فيما قامت به بعدما أكدت على أن مركز البحوث كان يقوم بتطوير غاز السارين الذي استخدم في الهجوم الكيميائي على خان شيخون. صرّح يعقوب أميدرور مستشار الأمن القومي الإسرائيلي السابق فقال: «لسنوات عديدة كان واحدا من مراكز البحث والتطوير السورية في مجال أنظمة الأسلحة بما في ذلك الأسلحة الكيماوية والأسلحة التي تم نقلها إلى حزب الله.»[142]
في 22 أيلول/سبتمبر 2017 ذكرت بعض المصادر أن الطائرات الإسرائيلية نفذت ثلاث ضربات على أهداف بالقرب من مطار دمشق الدولي وقد تبين فيما بعد أن الضربات أصابت مستودعات أسلحة مملوكة لحزب الله. [143]
2018
اشتد الصراع والتوتر بين إيران وإسرائيل في عام 2018 وبالخصوص على الأراضي السورية التي لطالما كانت حلبة لصراع الطرفين. بدأت إسرائيل هذه السنة من خلال شن عشرات الضربات الجوية بحلول شباط/فبراير 2018 على أهداف للحرس الثوري ولحزب الله.[144] تم في وقت لاحق إسقاط طائرة بدون طيار إيرانية الصنع فوق شمال إسرائيل من قِبل سلاح الجو ثم ردت سوريا من خلال إسقاط طائرة من طراز جنرال دايناميكس إف-16 فايتينغ فالكون بصاروخ مضاد للطائرات في ضربات انتقامية.[145] خرج طاقم الطائرة قبل تحطهما وهبط بسلام قبل أن تتحطم الطائرة بالقرب من حردوف كيبوتس. خلال هذه الفترة صعّدت إسرائيل من هجومها فشنت عشرات الهجمات والضربات ضد أهداف الدفاعات الجوية السورية والمرافق الإيرانية.[146][147]
اتهمت روسيا وسوريا إسرائيل بتنفيذ غارة جوية في 9 أبريل من عام 2018 على قاعدة التياس الجوية والمعروفة أيضا باسم قاعدة التيفور الجوية خارج مدينة تدمر في وسط سوريا. ذكرت وزارة الدفاع الروسية أن طائرة إسرائيلية أطلقت ثمانية صواريخ على القاعدة من الأجواء اللبنانية؛ خمسة منها تم اعتراضها من قبل أنظمة الدفاع الجوي السورية. وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان فقد قُتل خلال هذا الهجوم ما لا يقل عن 14 شخصا وأصيب آخرون بجراح. من بين الضحايا مواطنين إيرانيين.[148]
ذكر الجيش السوري أن الصواريخ أصابت عدة قواعد في حماة وريف حلب في 29 نيسان/أبريل 2018. وقال أحد المسؤولين في المعارضة أن إسرائيل استهدفت اللواء 47 قرب مدينة حماة والمعروف بتمركز الميليشيات الشيعية المدعومة من إيران فيه من أجل القتال إلى جانب قوات الأسد. ذكرت المعارضة السورية أيضا أن 38 من جنود النظام قد قتلوا فيما أصيب 57 آخرون بجروح متفاوتة الخطورة.[149] وقد انتشرت تقارير غير مؤكدة ذكرت أن جنرالا إيرانيا كان من بين القتلى.[150]
ذكرت وسائل إعلام عربية ذكرت أن ثمانية أعضاء من القوات الجوية السورية و150 من شعبة الدفاع الجوي قد قتلوا في انفجار غامض صبيحة يوم 6 مايو على طريق دمشق-السويداء.[151] بعد يومين قصفت طائرات حربية إسرائيلية عدة قواعد عسكرية في سوريا بسبب "الوجود الإيراني". استهدف صاروخان إسرائيليان قافلة أسلحة في قاعدة قرب الكسوة القريبة بدورها من دمشق.[152]
في 10 مايو ووفقا لقوات الدفاع الإسرائيلية فإن القوات الإيرانية السورية عقدت اتفاقاً استهدفت من خلال مرتفعات الجولان بحوالي 20 قذيفة سقطت على مقربة من تجمع لأفراد من الجيش الإسرائيلي المواقف مما تسبب في حصول أضرار وإصابات.[153] ردت إسرائيل من خلال جولات من إطلاق الصواريخ باتجاه سوريا وبخاصة مواقع فيلق القدس الإيراني.[154] حينها صرَّح وزير الدفاع الإسرائيلي أفيغادور ليبرمان قائلا: «آمل أن نكون قد انتهينا من هذا الفصل والجميع فهم الرسالة!»[155]
في 18 مايو حصلت انفجارات ضخمة داخل مطار حماة العسكري. ذكرت سكاي نيوز عربية الموالية لدولة الإمارات العرببة المتحدة أن الانفجارات ناجمة عن ضربات موجهة ضد إيران بواسطة ة منظومة باور 373 للدفاع الجوي طويلة المدى والتي دخلت الخدمة في آذار/مارس 2017.[156] أما بغداد بوست فقد ذكرت أن الطائرات الإسرائيلية استهدفت مرافق للحرس الثوري في المطار كما أكدت على أن القصف جاء بعد وقت قصير من ضرب مواقع الميليشيات العراقية الذين تجمعوا هناك.[157] في حين ذكر ديبكا أن العشرات من السوريين والإيرانيين قد قتلوا خلال التفجيرات.[158]
في 24 مايو ادعى شهود عيان مشاهدة الطائرات الحربية الإسرائيلية تُحلق فوق الأجواء اللبنانية وتسدد ضربات جوية باتجاه مطار حمص،[159] وفقا للمرصد السوري فإن الهجوم استهدف قواعد حزب الله في المنطقة،[160] مما أسفر عن مقتل واحد وعشرين شخصا بما في ذلك تسعة إيرانيين.[161]
ذكرت صحيفة الجريدة الكويتية أن إسرائيل استهدفت الميليشيات الشيعية العراقية في سوريا بموافقة كل من روسيا والولايات المتحدة في 18 حزيران/يونيو مما تسبب في مقتل 52 شخصا.[162] ذكرت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا) أن صاروخين إسرائيليين سقطا بالقرب من مطار دمشق الدولي يوم 26 يونيو.[163] ادعى الناشطين المحليين أن الطائرات الحربية الإسرائيلية استهدفت طائرة شحن إيرانية كان يتم تفريغها في المطار.[164] قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن القذائف الإسرائيلية ضربت مستودعات الأسلحة التابعة لـحزب الله بالقرب من المطار وأنظمة الدفاع الجوي السورية فشلت في منع الضربات الإسرائيلية.[165]
وفقا للمعارضة السورية فإن ضربة جوية إسرائيلية قد دمرت مستودعات الذخيرة التابعة لنظام الأسد في حي الجنوب بدرعا يوم 3 تموز/يوليو.[166] أمّا التلفزيون الرسمي السوري فقد أفاد في 8 تموز/يوليو أن الطائرات الإسرائيلية استهدفت قاعدة التيفور الجوية بالقرب من حمص ثم تمكنت أنظمة الدفاع الجوي السورية من إسقاط عددٍ من الصواريخ.[167]
في 11 يوليو من عام 2018 اعتضرت الدفاعات الجوية السورية صواريخ باتريوت إسرائيلية بعدما تسللت طائرة استطلاع بدون طيار إلى شمال إسرائيل. هذه الأخيرة هاجمت ثلاثة مواقع عسكرية سورية في منطقة القنيطرة.[168]
أنصار ووكلاء إيران
- مقالات مفصلة: محور المقاومة
- حلفاء إيران
سوريا
- مقالة مفصلة: العلاقات الإيرانية السورية
حزب الله
نما حزب الله في منطقة الشرق الأوسط حتى صار حزبا سياسيا وعسكريا ذو تأثير كبير في سياسة لبنان، بل بات يتوفر على راديو وقنوات تلفزيونية تعرض برامج التنمية الاجتماعية على نطاق واسع كما تهتم بالانتشار العسكري للمقاتلين التابعين للحزب خارج حدود لبنان،[169][170][171] حتى صار يُعتبر اليوم "دولة عميقة".[172] حزب الله هو جزء من تحالف 8 آذار في لبنان كما أنه جزء من تحالف تحالف 14 آذار المعارض. في حقيقة الأمر يُحافظ حزب الله على الدعم القوي بين السكان الشيعة في لبنان،[173] في حين يختلف أهل السنة في أحقية وجوده على الأراضي اللبنانية من عدمها.[174][175] عقب نهاية الاحتلال الإسرائيلي لجنوب لبنان عام 2000 نمت القوة العسكرية للحزب بشكل كبير، [176][177] حتى أصبح جناحا شبه عسكريا أقوى حتى من الجيش اللبناني نفسه.[178][179] يتلقى حزب الله التدريب العسكري والأسلحة والدعم المالي من إيران في حين يحصل على الدعم السياسي من سوريا.[180] جدير بالذكر هنا أن الحزب قد قاتل ضد إسرائيل في حرب لبنان عام 2006.
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
- مقالة مفصلة: الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
حماس (2005-2011)
كانت إيران بين عامي 2005 و2011 واحدة من أهم الممولين والموردين لحركة حماس الإسلامية. ترى إسرائيل أن حركة حماس تتكون من عدة مئات من الأعضاء الذين حصلوا على تدريب عسكري في كل من إيران وسوريا (قبل الثورة السورية).[181] في عام 2011 وبعد اندلاع الحرب الأهلية السورية نأت حماس بنفسها عن الحكومة السورية وأعضائها وبدأت في مغادرة سوريا تدريجيا. منذ عام 2012 توقفت حماس عن تلقي أي دعم من إيران بسبب دعم حماس لحركة الإخوان المسلمون في سوريا. شكر الناطق الرسمي باسم كتائب القسام في خطاب عام 2014 بمناسبة الذكرى السابعة والعشرين لتأسيس حماس شكر دولة إيران على المساعدة في التمويل والأسلحة.
السودان (2005-2015)
في عام 2008 وقعت السودان وإيران اتفاق تعاون عسكري. تم توقيع الاتفاقية من قبل إيران وزير الدفاع مصطفى محمد نجار ونظيره السوداني عبد الرحيم محمد حسين.[182] في عام 2011 خفض السودان التعاون مع إيران بسبب بدء الحرب الأهلية السورية. ثم قطع السودان علاقاته بشكل رسمي مع إيران بسبب تدخل هذه الأخيرة في اليمن عبر "مخلبها" الحوثي.[183]
الجهاد الإسلامي في فلسطين
تٌقدم إيران الدعم المالي الكبير لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين،[184][185][186][187] في أوائل عام 2014 وبعد الضغط الكبير الذي طبقته دولة مصر بقيادة رئيس مصر عبد الفتاح السيسي جنبا إلى جنب مع إسرائيل بقيادة رئيس الوزراء "المتطرف" بنيامين نتنياهو على حركة حماس حولت إيران دعمها باتجاه حركة الجهاد الإسلامي التي بدأت قوتها في التوسع بسبب ذلك الدعم.[188] يُعتقد أيضا أن الحركة تحصل على دعم مالي من سوريا حليفة نظام ولاية الفقيه في إيران.
أنصار ووكلاء إسرائيل
الولايات المتحدة
أذربيجان
مجاهدي خلق الإيرانية
- يُؤكد المسؤولون في الولايات المتحدة أن حركة مجاهدي خلق يتلقون تمويلا وتدريبا وتسليحا من قبل إسرائيل وذلك مقابل قتل العلماء النوويين الإيرانيين.[189]
- وفقا لتقرير في جريدة النيويوركر فإن أعضاء حركة مجاهدي خلق قد تلقوا تدريبا في الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل كما تن تمويل معظم عملياتها ضد الحكومة الإيرانية.[190]
جند الله
اتهم علي خامنئي إسرائيل بمساعدة جند الله من أجل تنفيذ هجمات في إيران.[191]
الثوار السوريين
قدمت إسرائيل العلاج الطبي للمدنيين السوريين والثوار. لكن وبالرغم من ذلك يرى الكثير من المحللين والساسة أن العلاقة القائمة بين إسرائيل والثوار هي علاقة تطفل أكثر من كونها تكافل كما أشارت الكثير من التقارير إلى قيام إسرائيل بتدريب أعضاء من جبهة النصرة ومن جماعات إرهابية أخرى لإثارة الفتن ومن ثم المحافظة على الحرب الأهلية وعدم تسريع فترة نهايتها.[192][193][194][195][196]
في أواخر نيسان/أبريل 2016 قبضت شعبة قوات الأمن في الجيش العربي السوري على سيارة زعموا أنها كانت محملة بكمية كبيرة الأسلحة إسرائيلية الصنع والمرسلة إلى محافظة السويداء في سوريا.[197]
استجابات دولية
روسيا
- مقالة مفصلة: روسيا وصراع إسرائيل وإيران بالوكالة
بدأت السياسة الخارجية الروسية في الشرق الأوسط خلال وقت مبكر من عام 2000 في ضوء الصراع الإيراني الإسرائيلي بالوكالة. بعد عام 2001، كثفت حكومة الرئيس فلاديمير بوتين من مشاركة روسيا في المنطقة ودعم إيران خاصة في البرنامج النووي وفي برامج أخرى بما في ذلك مساعدتها على تخفيض ديون سوريا من خلال دعمها بـ 13 مليار دولار.[198]
في مقال له في 10 سبتمبر 2004 عن آفاق الشرق الأوسط للسياسة الخارجية الروسية: عودة روسيا إلى واحدة من المناطق الرئيسية في العالم كتب ميخائيل مارجيلوف رئيس مجلس العلاقات الخارجية للاتحاد الروسي:
وفقا لموجز مارس 2007 بعنوان السياسة الروسية الجديدة في الشرق الأوسط: العودة إلى بسمارك؟ قال أريل كوهين (معهد الشؤون المعاصرة):
مقالات ذات صلة
- الصراع العربي الإسرائيلي
- الحرب الباردة الثانية
- العلاقات الإسرائيلية الإيرانية
- صراع إيران والسعودية بالوكالة
- قائمة نزاعات الشرق الأوسط الحديثة
المراجع
- Mossad contradicted Netanyahu on Iran nuclear programme - Al Jazeera English - تصفح: نسخة محفوظة 30 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- Surging Out of Iraq? - Steven J. Costel - Google Books - تصفح: نسخة محفوظة 08 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- The Iranian Sphere of Influence Expands Into Yemen | Foreign Policy - تصفح: نسخة محفوظة 15 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- The Shi’I Crescent’S Push For Regional Hegemony And The Sunni Reaction - تصفح: نسخة محفوظة 03 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- i24news - See beyond - تصفح: نسخة محفوظة 16 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
- Iran's Hegemonic Ambitions| Iran Intelligence - تصفح: نسخة محفوظة 04 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- Iran boosts military support in Syria to bolster Assad | Reuters - تصفح: نسخة محفوظة 22 أكتوبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- The long arm of Iran in the Middle East - Columnists - The Journal Pioneer - تصفح: نسخة محفوظة 04 فبراير 2016 على موقع واي باك مشين.
- Tehran’s Political and Military Hegemony Over Baghdad - تصفح: نسخة محفوظة 06 يوليو 2015 على موقع واي باك مشين.
- Adam Shatz (29 أبريل 2004). "In Search of Hezbollah". The New York Review of Books. مؤرشف من الأصل في 20 يناير 20105 أغسطس 2015.
- Iran punishes Hamas for stance on Syria - تصفح: نسخة محفوظة 20 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Iran Strengthens Ties To Palestinian Islamic Jihad - Al-Monitor: the Pulse of the Middle East - تصفح: نسخة محفوظة 06 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Palestinian Islamic Jihad". Council on Foreign Relations. مؤرشف من الأصل في 11 مايو 20175 أغسطس 2015.
- al-monitor September 2013 - تصفح: نسخة محفوظة 03 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
- Ian Black. "Israeli attack' on Sudanese arms factory offers glimpse of secret war". the Guardian. مؤرشف من الأصل في 24 يناير 20135 أغسطس 2015.
- "Israeli jets 'bombed weapons factory in Khartoum', Sudan claims". Daily Telegraph. 24 أكتوبر 2012. مؤرشف من الأصل في 11 يوليو 20185 أغسطس 2015.
- "Exclusive: Three Israeli Airstrikes Against Sudan". 6 أغسطس 20115 أغسطس 2015. .
- False Flag | Foreign Policy - تصفح: نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2014 على موقع واي باك مشين.
- 'Israeli Mossad Agents Posed as CIA Spies to Recruit Terrorists to Fight Against Iran' - Haaretz - تصفح: نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- Israel used “false flag” operation to recruit anti-Iran militants, report alleges (Updated) | The Envoy - Yahoo News - تصفح: نسخة محفوظة 05 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- "US Officials: Mossad Backing Iranian 'Terrorists". 2 سبتمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 3 يناير 20195 أغسطس 2015.
- "Le Figaro: Israel's Mossad recruiting Iranian dissidents to work against Tehran regime". 11 يناير 2012. مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 20155 أغسطس 2015.
- "New book claims Mossad assassination unit killed Iranian nuclear scientists". 11 يوليو 2012. مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 20185 أغسطس 2015.
- "Envoy: Israel Supporting PJAK, PKK through Southern Cyprus". HighBeam Research. وكالة أنباء فارس. مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 20185 أغسطس 2015.
- Why Is Israel Watching the PKK? - Al-Monitor: the Pulse of the Middle East - تصفح: نسخة محفوظة 21 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
- "Azerbaijan granted Israel access to air bases on Iran border". 29 مارس 2012. مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 20155 أغسطس 2015.
- "The Israeli-made Hermes 450 drone downed by Iran over Natanz took off from Azerbaijan". Debkafile. 27 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 20175 أغسطس 2015.
- بشار الاسد من جديد يهاجم اسرائيل ويتوعدها - موقع رام الله الإخباري - تصفح: نسخة محفوظة 7 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- Israel strikes arms depot near Damascus airport: sources | Reuters - تصفح: نسخة محفوظة 12 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
- Zada, John (10 نوفمبر 2011). "Israel's self-fulfilling prophecy on Iran". الجزيرة الإنجليزية. مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 20185 أغسطس 2015.
- "Israel attacks show Syria's conflict becoming a regional proxy war". The Daily Telegraph. 5 مايو 2013. مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 20185 أغسطس 2015.
- Saeed Kamali Dehghan (28 مايو 2012). "Syrian army being aided by Iranian forces". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 14 مايو 20135 أغسطس 2015.
- "Iranian general admits 'fighting every aspect of a war' in defending Syria's Assad". Fox News. 28 أغسطس 2012. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 20155 أغسطس 2015.
- "Mossad chief: Iran will pose threat to Israel with or without nuclear deal". مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2018.
- "Top Israeli intel official: Threat of Iran's Mideast dominance 'immediate". jpost.com. مؤرشف من الأصل في 15 يوليو 201911 يونيو 2017.
- "Tehran's land corridor through Syria, a reality". 13 June 2017. مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2017.
- "Iran gaining foothold in the region and nearing Israeli border". مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019.
- "The Race to the Iraqi Border Begins". www.stratfor.com. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017.
- correspondent, Martin Chulov Middle East (16 May 2017). "Iran changes course of road to Mediterranean coast to avoid US forces". مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2019 – عبر The Guardian.
- Goldberg, Jeffrey (14 October 2002). "In the Party of God: Are terrorists in Lebanon preparing for a larger war?". النيويوركر. مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 201903 مارس 2007.
- "Iran Massively Rearming Hezbollah in Violation of UN Security Council Resolution". American Chronicle. 28 March 2010. مؤرشف من الأصل في 19 سبتمبر 2011.
- Background Information on Designated Foreign Terrorist Organizations ( كتاب إلكتروني PDF ) (Report). وزارة الخارجية الأمريكية. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 19 أكتوبر 2017. نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Norton, Augustus (1987). Amal and the Shi'a: the struggle for the Soul of Lebanon. Austin: University of Texas Press. صفحات 167–187. . مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2020.
- "Israel's Netanyahu says Iran nuclear program delayed six weeks by deal". فوكس نيوز. 29 January 2014. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2015.
- Murphy, Brian (20 November 2013). "Israel, Gulf in 'Strange Alliance' Against Iran". Associated Press. مؤرشف من الأصل في 26 نوفمبر 2018 – عبر Yahoo News.
- JNi.Media. "Ya'alon: No More Arab Coalition Against Us, Also Containment Is VictoryThe Jewish Press - JNi.Media - 11 Sivan 5777 – June 5, 2017 - JewishPress.com". www.jewishpress.com. مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 201909 يونيو 2017.
- "Iranian soldiers join Hizbullah in fighting", Ynetnews, مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2019
- Three Israeli Airstrikes Against Sudan, ABC News, Mar 2009, مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2015
- "Israel carried out 3 attacks on Sudan arms smugglers", Haaretz, مؤرشف من الأصل في 23 أكتوبر 2017
- Ben-Yishai, Ron (12 January 2012). "Killing the brains". Ynetnews. مؤرشف من الأصل في 7 نوفمبر 201827 يوليو 2012.
- Yong, William (13 October 2010). "18 Iran Guards Killed by Blast at Their Base". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2019.
- Meikle, James (11 January 2012). "Iran: timeline of attacks". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 201923 سبتمبر 2012.
- "Legal Experts: Stuxnet Attack on Iran Was Illegal 'Act of Force". Wired. 25 March 2013. مؤرشف من الأصل في 29 مارس 201407 مايو 2013.
- "Did Stuxnet Take Out 1,000 Centrifuges at the Natanz Enrichment Plant?" ( كتاب إلكتروني PDF ). Institute for Science and International Security. 22 December 2010. مؤرشف من الأصل ( كتاب إلكتروني PDF ) في 22 ديسمبر 201807 مايو 2013.
- "Spotted in Iran, trojan Duqu may not be "son of Stuxnet" after all". Oct 2011. مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 201227 أكتوبر 2011.
- Lee, Dave (4 June 2012). "Flame: Attackers 'sought confidential Iran data". BBC News. مؤرشف من الأصل في 25 مارس 201904 يونيو 2012.
- "Iran: Israel, US are behind attempt to sabotage Arak reactor". 17 March 2014. مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2018.
- "Iran Says Nuclear Equipment Was Sabotaged". 22 September 2012. مؤرشف من الأصل في 15 نوفمبر 2018.
- "Iran official: German firm planted bombs in parts meant for nuclear program". 22 September 2012. مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2015.
- "Navy intercepts ship with Iranian arms bound for Hamas". The Jerusalem Post. 15 March 2011. مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2011.
- "Blast at Isfahan damaged nuclear facility", Ynetnews, مؤرشف من الأصل في 11 يوليو 2019
- Nisman, Daniel (29 November 2011). "A message from Iran". Ynetnews. مؤرشف من الأصل في 10 فبراير 201923 سبتمبر 2012.
- "Iran: 7 killed in steel factory blast". ynet. مؤرشف من الأصل في 8 فبراير 201918 مايو 2016.
- "Iran: Factory blast death toll reaches 16", Ynetnews, مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2019
- "Iranian missile expert killed in explosion". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 11 أغسطس 201906 ديسمبر 2014.
- Harriet Sherwood. "Iran 'trying to attack Israeli targets in retaliation for scientists' deaths". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 10 يوليو 201806 ديسمبر 2014.
- Stevens, John; Tree, Oliver (13 October 2011). "This is an act of war': U.S. vows action over bizarre Iranian plot to hire Mexican drugs cartel to kill Saudi ambassador in D.C. restaurant blast". Daily Mail. مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 201921 أكتوبر 2011.
- "Israeli missions in India, Georgia targeted". Ynet. مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 201806 ديسمبر 2014.
- "Netanyahu: Iran responsible for attacks on Israeli embassies". Ynet. مؤرشف من الأصل في 18 نوفمبر 201806 ديسمبر 2014.
- "Israel embassy car blast: Indian intelligence hints at Iran's hand". The Times of India. مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 202018 مايو 2016.
- "Malaysia police arrest suspect in Bangkok blasts". Ynet. مؤرشف من الأصل في 10 يوليو 201806 ديسمبر 2014.
- "Thai police: 2 more suspects in terror case". Ynet. مؤرشف من الأصل في 10 يوليو 201806 ديسمبر 2014.
- "Thai official: Iran terrorists targeted Israeli diplomats". Ynet. مؤرشف من الأصل في 10 يوليو 201806 ديسمبر 2014.
- BBS News India (7 March 2012). "Indian journalist held for attack on Israeli envoy". BBC News India. BBC News India. مؤرشف من الأصل في 8 سبتمبر 2019.
- "ISRAEL/IRAN – Barak hails munitions blast in Iran". Global Intelligence Files. WikiLeaks. 27 February 2012. مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 201227 يوليو 2012.
- "PM Netanyahu's Remarks Following Terror Attack in Bulgaria". Yeshiva World News. 18 July 2012. مؤرشف من الأصل في 02 مارس 202027 يوليو 2012.
- Eichner, Itamar (20 July 2012). "PM reveals: South Africa attack against Israelis thwarted". Ynetnews. مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 201827 يوليو 2012.
- Tait, Robert (23 April 2013). "Iranian travelling on fake Israeli passport 'arrested in Nepal". The Telegraph. مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2019.
- "Nigeria nabs terrorists planning attacks on Israelis". Jerusalem Post. 21 February 2013. مؤرشف من الأصل في 26 سبتمبر 2018.
- "Nigeria foils latest Hezbollah plot to attack Israelis". Jerusalem Post. 30 May 2013. مؤرشف من الأصل في 26 سبتمبر 2018.
- "Hezbollah member held in Peru for planning terror attack". Haaretz. 30 October 2014. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015.
- "IAF shoots down UAV in northern Negev". The Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 8 مايو 201306 ديسمبر 2014.
- "Hezbollah confirms it sent drone downed over Israel". Reuters. مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 201506 ديسمبر 2014.
- Ian Black. "Israeli attack' on Sudanese arms factory offers glimpse of secret war". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 201906 ديسمبر 2014.
- "Israeli jets 'bombed weapons factory in Khartoum', Sudan claims". Daily Telegraph. 24 October 2012. مؤرشف من الأصل في 11 يوليو 201820 نوفمبر 2012.
- "Khartoum fire blamed on Israeli bombing". Al Jazeera. Al Jazeera. 25 October 2012. مؤرشف من الأصل في 8 سبتمبر 201925 أكتوبر 2012.
- "Report: Israeli spy satellites spot Iranian ship being loaded with rockets for Gaza". Haaretz. 25 November 2012. مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 201506 ديسمبر 2014.
- "The IAEA Says It Has Inspectors At Iran's Fordo Nuclear Site And There Has Been No Explosion". Business Insider. 30 January 2013. مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 201926 مايو 2013.
- "IAF shoots down drone from Lebanon off Haifa". The Jerusalem Post. 25 April 2013. مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2019.
- Lappin, Yakkov (8 May 2013). "Triple explosion reportedly shakes western Tehran". The Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 7 نوفمبر 2018.
- "Hamas says it has resumed ties with Iran", The Tower, مؤرشف من الأصل في 29 أغسطس 2018
- "Israel jails anti-Zionist for offering to spy for Iran". BBC News. BBC News. 28 January 2014. مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2019.
- "Israel Navy intercepts Gaza-bound Iranian rocket ship near Port Sudan". Jerusalem Post. 5 March 2014. مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2019.
- "A downed Israeli drone could advance Iran's own drone program". 25 August 2014. مؤرشف من الأصل في 15 يوليو 2019.
- "Report: Two dead after explosion in Iranian nuclear facility". Jerusalem Post. 6 October 2014. مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2019.
- "Report: Hezbollah attack on Har Dov ordered by Iran following explosion at nuclear facility". Jerusalem Post. 10 October 2014. مؤرشف من الأصل في 11 أغسطس 2018.
- "Hezbollah Attack Along Border With Lebanon Wounds Two Israeli Soldiers". New York Times. 7 October 2014. مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2019.
- "Analysis: Syria center long been on Israel's radar". The Jerusalem Post. 31 January 2013. مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2013.
- "IAF strike in Syria targeted arms from Iran". The Jerusalem Post. 4 May 2013. مؤرشف من الأصل في 29 أغسطس 2018.
- Cohen, Gili (5 May 2013). "Israel overnight strike targeted Iranian missile shipment meant for Hezbollah". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 13 مايو 201505 مايو 2013.
- "Report: Israel behind recent strike on Syria missile depot, U.S. officials say". Haaretz. 12 July 2013. مؤرشف من الأصل في 15 يوليو 2013.
- Syria military base blasts said to be Israeli strike, Reuters, 31 October 2013, مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015
- "Iran Increases Aid to PFLP Thanks to Syria Stance – Al-Monitor: the Pulse of the Middle East". Al-Monitor. مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 201918 مايو 2016.
- "Israel, Lebanon move to ease tensions after sniper kills soldier", Chicago Sun-Times, 17 December 2013, مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2014
- Israeli planes said to hit missile site in Syria The Times of Israel. 27 January 2014 نسخة محفوظة 16 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- Report: Hezbollah militants killed in Israeli strike Yedioth Ahronoth. 24 February 2014 نسخة محفوظة 10 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- "Syria: Israeli warplanes strike targets near Damascus". The Jerusalem Post. 7 December 2014. مؤرشف من الأصل في 8 سبتمبر 2019.
- "Report: Two Hezbollah operatives killed in Sunday's alleged IAF strikes in Syria". The Jerusalem Post. 8 December 2014. مؤرشف من الأصل في 10 فبراير 2019.
- "Region on edge after Israel's deadly strike". Daily Star. 19 January 2015. مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2018.
- "Report: Six Iranians killed in Israeli strike in Syria, including Revolutionary Guards general". Jerusalem Post. 19 January 2015. مؤرشف من الأصل في 8 فبراير 2019.
- Nicholas Casey in Tel Aviv and Raja Abdulrahim in Beirut (29 January 2015). "Two Israeli Soldiers Killed in Attack Claimed by Lebanon's Hezbollah". Wall Street Journal. مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 201818 مايو 2016.
- "Two Israeli soldiers killed in Hezbollah missile attack". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 15 يوليو 201918 مايو 2016.
- "Israel reportedly hits Hezbollah, Assad targets in Syria". The Times of Israel. مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2016.
- "Sources: Israel not behind second attack on Syria–Lebanon border". Ynet. مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 201816 مايو 2015.
- "Report: IAF strike in Syria targeted Hezbollah members and fighters under Lebanese terrorist Kuntar". Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 13 أغسطس 2019.
- "Second reported IAF strike: Damascus says Israel strikes pro-Syrian Palestinian militia". Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 2018.
- "IAF strikes in Syria, kills rocket launchers". Ynet News. مؤرشف من الأصل في 25 يونيو 2018.
- "Report: Israeli Air Force attacked Hezbollah targets in Syria". Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2017.
- "Syrian media reports Israeli airstrike near Damascus airport". Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2019.
- "Hezbollah weapons warehouses were the target of Wednesday's Israeli airstrikes in Syria". Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 3 يوليو 2019.
- "Syrian opposition: IAF struck Hezbollah, regime targets near Syria–Lebanon border". Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2019.
- "Report: Israel Air Force strikes targets in Syria near Lebanese border". Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2018.
- Barry Temmo. "Liberated prisoner from Israeli jails Samir Kuntar killed in terrorist shelling attack". مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 2018.
- "Hezbollah: Samir Kuntar killed in Israeli airstrike on Damascus – Middle East News". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 201720 ديسمبر 2015.
- "Longest-serving Lebanese prisoner in Israel killed in Syria". The Big Story (باللغة الإنجليزية)20 ديسمبر 2015.
- Roi Kais, Yoav Zitun, Liad Osmo, 'Hezbollah: Samir Kuntar, murderer of Haran family, killed in airstrike,' Ynet 20 December 2015. نسخة محفوظة 17 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- "Free Syrian Army rebels claim Samir Kuntar assassination". i24news. i24news. 21 December 2015. مؤرشف من الأصل في 18 نوفمبر 201822 ديسمبر 2015.
- "Free Syrian Army: Hezbollah is lying, we killed Kuntar, not Israel". Jerusalem Post. 21 December 2015. مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 201722 ديسمبر 2015.
- "Syrian media: Israel hits Hezbollah targets in Qalamoun area". Times of Israel. December 26, 2015. مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2018.
- "Report: Israel hits Syrian military, Hezbollah weapons convoy". Times of Israel. 30 November 2016. مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2019.
- "Report: Hezbollah accuses Israel of striking targets near Damascus". Jerusalem Post. 7 December 2016. مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2019.
- "Israeli raid targeted Hezbollah-bound chemical weapons — Syrian opposition spokesman". Times of Israel. 11 December 2016. مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2018.
- "Israeli warplanes attack Syrian Army in Damascus". Al-Masdar News. 12 January 2017. مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2019.
- "IDF jets allegedly attack Hezbollah targets in Syria overnight". Jerusalem Post. February 22, 2017. مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 2019.
- "Israeli jets strike inside Syria; evade anti-aircraft missiles". CNN. CNN. مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 201917 مارس 2017.
- "סוריה: "4 מטוסים תקפו מוצב צבאי. תהיה תגובה ישירה". Ynet (باللغة العبرية). 17 March 2017. مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 201917 مارس 2017.
- Opall-Rome, Barbara (17 March 2017). "Israel's Arrow scores first operational hit — but against what?". Defense News17 مارس 2017.
- "IDF denies claim that Syria shot down Israeli jet". The Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 10 أغسطس 201917 مارس 2017.
- "Syrian media: Israel attacked installation near Damascus". مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2017.
- "Israel strikes Iran-supplied arms depot near Damascus airport". مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2019.
- RT "Israeli plane strikes Syrian positions in Hama province, kills two servicemen – Syrian Army" نسخة محفوظة 17 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- "Israel reported to have bombed Syrian chemical weapons facility". the Guardian. 7 September 2017. مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2019.
- "Israeli jets reportedly strike weapons depot outside Damascus". The Times of Israel. 24 September 2017. مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2019.
- "Syria war: Israel 'strikes Damascus military complex". BBC News. 7 February 2018. مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 201913 فبراير 2018.
- "Syria shoots down Israeli warplane as conflict escalates". 10 February 2018. مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 201913 فبراير 2018.
- "Israeli air strikes against Syria 'biggest since 1982". BBC News (10 February 2018). مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 201913 فبراير 2018.
- Holmes, Oliver (10 February 2018). "Israel launches 'large-scale' attack in Syria after fighter jet crashes". The Guardian. مؤرشف من الأصل في 24 أغسطس 201913 فبراير 2018.
- "Russia, Syria blame Israel for deadly strike on Syrian air base". Times of Israel. 9 April 2018. مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 201909 أبريل 2018.
- "SYRIAN ARMY SAYS 'ENEMY' ROCKET ATTACKS STRIKE AT MILITARY BASES". Jerusalem Post. 30 April 2018. مؤرشف من الأصل في 29 أغسطس 201930 أبريل 2018.
- "IRANIANS KILLED IN ALLEGED ISRAELI STRIKE ON MILITARY SITE IN SYRIA". Jerusalem Post. 30 April 2018. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 201930 أبريل 2018.
- "סוריה: פיצוץ מסתורי שכוון נגד אנשי מערך ההגנה האווירית". Ynet News. 7 May 2018. مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 201909 مايو 2018.
- "SYRIA ACCUSES ISRAEL OF NEW STRIKES WHILE IDF ORDERS BOMB SHELTERS OPENED". Jerusalem Post. 8 May 2018. مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 201909 مايو 2018.
- "PROJECTILES FIRED TOWARDS ISRAELI FORWARD DEFENSIVE LINE IN THE GOLAN". Jerusalem Post. 10 May 2018. مؤرشف من الأصل في 10 مايو 201810 مايو 2018.
Chamberlain, Samuel (9 May 2018). "Iran forces launch missiles at Israel from Syria, IDF says". Fox News. Associated Press. مؤرشف من الأصل في 29 أغسطس 201809 مايو 2018. - "SYRIAN STATE MEDIA: REPEATED ROUNDS OF ISRAELI ROCKETS HIT SYRIA". Jerusalem Post. 10 May 2018. مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 201810 مايو 2018.
- "Israel and Iran are attacking each other — and it could lead to outright war". مؤرشف من الأصل في 6 يونيو 2019.
- "11 said killed, dozens hurt in blasts at Syria's Hama air base, cause unclear". Times of Israel. 18 May 2018. مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 201920 مايو 2018.
- "Video: Israel hits IRGC gatherings near Hama airport". The Baghdad Post. 18 May 2018. مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 201820 مايو 2018.
- "Exclusive: A ground force caused big explosion at Hama air base with 8 missiles". Debkafile. 18 May 2018. مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 201820 مايو 2018.
- "Syria: Military Airport Near Homs Was Subject to 'Missile Aggression". Haaretz. 24 May 2018. مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2019.
- "REPORT: ISRAEL ATTACKED A HEZBOLLAH BASE IN SYRIA". Jerusalem Post. 25 May 2018. مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2019.
- "21, INCLUDING IRANIANS, REPORTED KILLED IN IAF STRIKE IN SYRIA". Jerusalem Post. 27 May 2018. مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2019.
- "ISRAEL STRUCK IRANIAN-BACKED SHIA MILITIA IN IRAQ WITH RUSSIAN APPROVAL". Jerusalem Post. 19 June 2018. مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2019.
- "Two Israeli missiles land near Damascus International Airport". الوكالة العربية السورية للأنباء. الوكالة العربية السورية للأنباء. 26 June 2018. مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2018.
- "Israel reportedly struck Iranian cargo plane in Damascus". المصدر نيوز. المصدر نيوز. 26 June 2018. مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 2018.
- "Syrian media: two Israeli missiles strike near Damascus airport". جيروزاليم بوست. جيروزاليم بوست. 26 June 2018. مؤرشف من الأصل في 29 أغسطس 2019.
- "REPORT: ISRAEL ATTACKED WEAPON DEPOTS BELONGING TO ASSAD REGIME, MILITIAS". Jerusalem Post. Jerusalem Post. 3 July 2018. مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2019.
- "SYRIAN TV: ISRAEL RESPONSIBLE FOR AIR STRIKES ON T-4 MILITARY BASE IN HOMS". Jerusalem Post. Jerusalem Post. 8 July 2018. مؤرشف من الأصل في 1 يوليو 2019.
- "IDF attacks Syrian military posts". Israel National News. Israel National News. 12 July 2018. مؤرشف من الأصل في 6 فبراير 2019.
- Hubbard, Ben (20 March 2014). "Syrian Fighting Gives Hezbollah New but Diffuse Purpose". New York Times. مؤرشف من الأصل في 2 مارس 201930 مايو 2014.
... the fighting has also diluted the resources that used to go exclusively to facing Israel, exacerbated sectarian divisions in the region, and alienated large segments of the majority Sunni population who once embraced Hezbollah as a liberation force... Never before have Hezbollah guerrillas fought alongside a formal army, waged war outside Lebanon or initiated broad offensives aimed at seizing territory.
- Deeb, Lara (31 July 2006). "Hizballah: A Primer". Middle East Report. مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 201831 مايو 2011.
- Goldman, Adam (28 May 2014). "Hezbollah operative wanted by FBI dies in fighting in Syria". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 201830 مايو 2014.
... Hasan Nasrallah has called the deployment of his fighters to Syria a 'new phase' for the movement, and it marks the first time the group has sent significant numbers of men outside Lebanon's borders.
- "Iran–Syria vs. Israel, Round 1: Assessments & Lessons Learned". Defense Industry Daily. 13 September 2013. مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 201819 فبراير 2013.
- "Huge Beirut protest backs Syria". BBC News. BBC News. 8 March 2005. مؤرشف من الأصل في 4 سبتمبر 201907 فبراير 2007.
- "Hariri: Sunnis 'refuse' to join Hezbollah-Al Qaida war". AFP, 25 January 2014. نسخة محفوظة 31 يناير 2014 على موقع واي باك مشين.
- The Christian Science Monitor. "Why Hezbollah has openly joined the Syrian fight". The Christian Science Monitor. مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2018.
- "UN: Hezbollah has increased military strength since 2006 war". Haaretz. 25 October 2007. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 201705 سبتمبر 2013.
- Frykberg, Mel (29 August 2008). "Mideast Powers, Proxies and Paymasters Bluster and Rearm". Middle East Times. مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 201831 مايو 2011.
And if there is one thing that ideologically and diametrically opposed Hezbollah and Israel agree on, it is Hezbollah's growing military strength.
- Barnard, Anne (20 May 2013). "Hezbollah's Role in Syria War Shakes the Lebanese". New York Times. New York Times. مؤرشف من الأصل في 2 مايو 201920 يونيو 2013.
Hezbollah, stronger than the Lebanese Army, has the power to drag the country into war without a government decision, as in 2006, when it set off the war by capturing two Israeli soldiers
- Morris, Loveday (12 June 2013). "For Lebanon's Sunnis, growing rage at Hezbollah over role in Syria". Washington Post. مؤرشف من الأصل في 05 نوفمبر 201320 يونيو 2013.
... Hezbollah, which has a fighting force generally considered more powerful than the Lebanese army.
- Filkins, Dexter (30 September 2013). "The Shadow Commander". The New Yorker. مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 201404 أكتوبر 2013.
From 2000 to 2006, Iran contributed a hundred million dollars a year to Hezbollah. Its fighters are attractive proxies: unlike the Iranians, they speak Arabic, making them better equipped to operate in Syria and elsewhere in the Arab world.
- "Hamas's Izz al-Din al-Qassam Brigades". Government of Australoia. مؤرشف من الأصل في 22 أغسطس 201101 أغسطس 2011.
- "Sudan, Iran sign military cooperation agreement – Sudan Tribune: Plural news and views on Sudan". www.sudantribune.com. مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 201809 يونيو 2017.
- Ahmed Feteha and Michael Gunn (27 March 2015). "Sudan Joining Saudi Campaign in Yemen Shows Shift in Region Ties". Bloomberg.com. مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 201918 مايو 2016.
- Mannes, Aaron (2004). Profiles in Terror: The Guide to Middle East Terrorist Organizations. Rowman & Littlefield. صفحة 201.
- "THE TERRORIST CONNECTION – IRAN, THE ISLAMIC JIHAD AND HAMAS". fas.org. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 201709 يونيو 2017.
- Palestine Islamic Jihad (PIJ) - تصفح: نسخة محفوظة 16 October 2014 على موقع واي باك مشين.. NCTC.
- "Government: Listing of Terrorism Organisations". nationalsecurity.gov.au09 يونيو 2017.
- https://www.economist.com/news/middle-east-and-africa/21599826-decline-hamas-may-result-new-wave-chaos-whos-charge The Gaza Strip: Who’s in charge?
- Rock Center with Brian Williams (6 December 2014). "Israel teams with terror group to kill Iran's nuclear scientists, U.S. officials tell NBC News". NBC News. مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 201906 ديسمبر 2014.
- "Report: U.S., Israel helped train Iranian dissidents". Haaretz. 7 April 2012. مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2015.
- "Ahmadinejad: US behind terror attacks". Presstv.ir. مؤرشف من الأصل في 20 يوليو 201019 يوليو 2010.
- "Druze residents in Israel denounce its Syria policy". Al Jazeera. مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 201918 مايو 2016.
- "Report: Israel treating al-Qaida fighters wounded in Syria civil war". The Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 201918 مايو 2016.
- "WATCH: IDF Soldiers Treating Wounded Syrians on Israel Border". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 11 سبتمبر 201518 مايو 2016.
- "UN Reveals Israeli Links With Syrian Rebels". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 201518 مايو 2016.
- "In enemy care: Syrians treated in Israeli hospitals". France 24. مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 201718 مايو 2016.
- "Syria's security forces confiscate huge amount of Israeli ammo". almasdarnews.com. 27 April 2016. مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 201909 يونيو 2017.
- Russia, Syria sign agreement for major arms deal World Tribune 26 January 2005 نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- (بالروسية) Middle East Horizons of Russian Politics: Russia returns to one of the World's Key Regions by Mikhail Margelov, The president of the Committee for International Affairs of the Russian Federation نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Russia's New Middle Eastern Policy: Back to Bismarck? by Ariel Cohen. Jerusalem Issue Brief. Institute for Contemporary Affairs. Vol. 6, No. 25. March 20, 2007 نسخة محفوظة 06 فبراير 2012 على موقع واي باك مشين.