الرئيسيةعريقبحث

التسلسل الزمني لتاريخ الكيمياء


☰ جدول المحتويات


صورة من النظام الجديد للفلسفة الكيميائية لجون دالتون، أول شرح حديث حول النظرية الذرية.

التسلسل الزمني لتاريخ الكيمياء يسرد أعمالًا مهمة واكتشافات وأفكارًا واختراعات وتجاربًا غيرت بشكل كبير فهم الإنسانية للعلوم الحديثة المعروفة باسم الكيمياء، التي تعرف بأنها الدراسة العلمية لتكوين المادة وتفاعلاتها. يُمكن القول أن تاريخ الكيمياء في شكله الحديث يمكن بدأ مع العالم الأيرلندي روبرت بويل، على الرغم من أن جذوره يمكن إرجاعها إلى أقرب حقب التاريخ المسجل.

تأتي الأفكار المبكرة التي دُمِجت في العلم الحديث للكيمياء فيما بعد من مصدرين رئيسيين:

في القرن السابع عشر دُمجت أفكار هذين التخصصين: الاستنتاجي والتجريبي مما أدى إلى تطوُّر عملية التفكير المعروفة باسم المنهج العلمي، ومع إدخال المنهج العلمي ولدت الكيمياء في العلم الحديث.

أُطلق على الكيمياء "العلم المركزي"؛ حيثُ تأثرت دراسة الكيمياء وأثَّرت بقوة على العديد من المجالات العلمية والتكنولوجية الأخرى، فنجد أن العديد من الأحداث الأساسية لفهمنا المعاصر للكيمياء تعتبر أيضًا الاكتشافات الرئيسية لمجالات أخرى كالفيزياء والبيولوجيا وعلم الفلك والجيولوجيا وعلوم المواد على سبيل المثال لا الحصر.[1]


قبل القرن السابع عشر

أرسطو (384-322 قبل الميلاد)
Ambix، القرعيات ومعوجة، والأدوات الخيميائية من زوسيموس سى. 300 من مأرسلين برثيلوت، المجموعة اليونانية القديمة للكيميائيون " (3 vol., Paris, 1887–88)
جابر يعتبره البعض أن يكون "أبو الكيمياء (815 د.)".

قبل قبول المنهج العلمي وتطبيقه على مجال الكيمياء، فمن المثير للجدل إلى حد ما النظر إلى كثير من الناس المدرجة أسماؤهم أدناه بأنهم "كيميائيين" بالمعنى الحديث للكلمة. ومع ذلك، فإن أفكار بعض المفكرين العظماء، إما عن ماقبل عصر العلم، أو لقبول واسع وطويل الأجل، تشملهم تلك القائمة هنا.

c. 3000 قبل الميلاد
المصريين صياغة نظرية أجدود، أو "القوى الحية" التي تم تشكيل جميع الأنواع منها. هؤلاء هم عناصر الفوضى، مرقمة في ثمانية، التي كانت موجودة قبل تأسيس الشمس.[2]
c. 1200 قبل الميلاد
تابيوتى، أول صانع عطور وكيميائي في وقت مبكر، وذكر في لوحة مسمارية في بلاد ما بين النهرين.[3]
c. 450 قبل الميلاد
يؤكد إيمبيدوكليس أن كل الأشياء تتكون من أربعة عناصر بدائية: الأرض والهواء والنار، والماء، حيث اثنين نشطين وقوى متعارضة الحب والكراهية، أو تجاذب أو كراهية، والعمل على عناصر الأطروحة، مثل الجمع والفصل في أشكال متنوعة بلا حدود.[4]
c. 440 قبل الميلاد
ليوكيبوس وديمقريطس اقترح فكرة عن كنه الذرة، وهي جسيمات لا تتجزأ وكل المواد تتكون منها. ورفضت هذه الفكرة إلى حد كبير من قبل الفلاسفة الطبيعيين لصالح وجهة نظر أرسطو (انظر أدناه).[1][5]
c. 440 قبل الميلاد
مصطلح عملات أفلاطون عنصر كلاسيكي ('ستيوايشيا') وفي حواره مع طيمايوس، والذي يتضمن مناقشة تفترض تشكيل الهيئات العضوية وغير العضوية، وهي أطروحة بدائية في الكيمياء، إلى أن الجسيمات الدقيقة من كل عنصر كان له شكل هندسي خاص: رباعي سطوح (النار)، ثماني سطوح (الهواء)، عشروني سطوح (الماء)، ومكعب (الأرض).[6]
c. 350 قبل الميلاد
أرسطو، والتوسع في إمبيدوكليس، الذي يقترح فكرة أن المادة هي مزيج من 'المادة' و 'الشكل'. حيث يصف نظرية الخمسة عناصر وهي النار والماء والأرض والهواء والأثير. لاقت هذه النظرية قبولا إلى حد كبير في جميع أنحاء العالم الغربي لأكثر من 1000 سنة.

[7]

c. 50 قبل الميلاد
لوكريتيوس قام بنشر على طبيعة الأشياء، وصفا شعريا لفكرة المذهب الذري.[8]
c. 300 قبل الميلاد
زوسيموس من بانوبوليس يكتب بعض من أقدم الكتب المعروفة عن كيمياء، والذي عرفه بأنه دراسة تكوين المياه والحركة والنمو، والتي توضح تجسد ديس، الرسم الأرواح من الهيئات والترابط الأرواح داخل الهيئات.[9]
c. 770
أبو موسى جابر بن حيان (ويعرف أيضا باسم جابر بن حيان)، وهو / الخيميائي الفارسي العربي الذي "يعتبره العديد من المراقبين أبو الكيمياء"[10][11][12] الذي طور في وقت مبكر المنهج التجريبي للكيمياء، وقام بعزل العديد من الأحماض، بما في ذلك حمض الهيدروكلوريك وحمض النيتريك وحمض الليمون وحمض الخليك وحمض الطرطريك، وا ل م اء الملكي.[13]
c. 1000
أبو الريحان البيروني[14] وابن سينا,[15] ,;وكان كلاهما من الكيميائيين الفرس، دحضا ممارسة الخيمياء ونظرية حجر الفلاسفة إلى تنطوى على تحويل المعادن.
c. 1167
ماجيستر ساليرناس من مدرسة ساليرنو أنشأ الإشارات الأولى لتقطير النبيذ.[16]
c. 1220
روبرت جروسيتيست نشر العديد من التعليقات الأرسطية حيث يحدد إطارا مبكرا يبحث في المنهج العلمي.[17]
c. 1250
تاديو ألدروتى قام بتطوير التقطير بالتجزئة، الذي هي أكثر فعالية بكثير من الطرق السابقة.[18]
c. 1260
سانت ألبيرتوس ماغنوس اكتشف الزرنيخ[19] ونترات الفضة.[20] كما قدم واحدة من الإشارات الأولى إلى حامض الكبريتيك.[21]
c. 1267
روجر بيكون الذي نشر 'أوبوس ماجاس '، وهى من بين أمور أخرى تقترح شكل مبكر للمنهج العلمي، ويحتوي على نتائج تجاربه مع البارود.[22]
c. 1310
جابر الزائف، وهو الخيميائي الإسباني المجهول الذي كتب تحت اسم جابر، ونشر العديد من الكتب التي تثبت النظرية منذ فترة طويلة أن جميع المعادن كانت تتألف من نسب مختلفة من الكبريت وزئبق.[23] وهو واحد من أول من وصف حمض النيتريك، والماء الملكي، والماء القوي.[24]
c. 1530
طور باراسيلسوس دراسة عقار (مادة كيميائية)، وهو فرع من الخيمياء مخصص لتمديد الحياة، وبذلك يشكل جذور صناعة الأدوية الحديثة. ويزعم أيضا أنه هو أول من استخدم كلمة "الكيمياء".[9]
c. 1597
ينشر أندرياس ليبافياس الخيمياءى، نموذج كتاب كيمياء.[25]

القرن السابع عشر والثامن عشر

1605 c
السير فرانسيس بيكون نشر ' الكفاءة بالتعلم يختص بالنهوض يالتعلم '، الذي يحتوي على وصف ما سيكون لاحقا يعرف باسم المنهج العلمي.[26]
1605
ميخال سيدزيفوي الذي نشر أطروحتة الخيميائية "" ضوء جديد من الخيمياء "الذي اقترح وجود" طعام الحياة " في الهواء، الذي أعترف به فيما بعد بالأكسجين.[27]
1615
جان بيجوين قام بنشر مايعرف ب تيروسينوم شيميكوم، وهو كتاب مرجعى في الكيمياء في وقت مبكر، وذلك في أول إشارة إلى معادلة كيميائية.[28]
1637
رينيه ديكارت نشر المنهج على طريقة، الذي يحتوي على الخطوط العريضة للأسلوب العلمي.[29]
1648
نشر بعد وفاته من كتاب 'ميديسينى أورتاس' بواسطة جان المعمدان فان هيلموت، والذي أقر البعض على أنه عمل انتقالي كبير بين الخيمياء والكيمياء، كما أن له تأثير هام على روبرت بويل. ويحتوي الكتاب على نتائج العديد من التجارب ويحدد نسخة مبكرة من قانون حفظ الكتلة.[30]
الصفحة الرئيسية الكيميائى المتشكك من قبل روبرت بويل (1627–91)
1661
روبرت بويل نشر الكيمائى المتشكك، وهو بحث عن التمييز بين الكيمياء وخيمياء. أنه يحتوي على بعض من أقدم الأفكار الحديثة عن الذرّة، والجزيء، والتفاعل كيميائي، ويمثل بداية لتاريخ الكيمياء الحديثة.[31]
1662
اقترح روبرت بويل قانون بويل، وهو وصف مؤسس على التجارب لسلوك الغازات، وتحديدا العلاقة بين الضغط والحجم.[31]
1735
الصيدلي السويدي جورج برانت قام بتحليل صبغة زرقاء داكنة وجدت في خام النحاس. أظهر براندت أن الصبغة تتضمن عنصرا جديدا، يمى في وقت لاحق الكوبالت.[32][33]
1754
جوزيف بلاك يقوم بعزل ثاني أكسيد الكربون، والذي وصفه ب "الهواء الثابت".[34]
مختبر كيميائي نموذجي من القرن الثامن عشر
1757
لويس كلود كاديت، لويس كلود كاديت (24 July 1731 – 17 October 1799) وهو الكيميائي الفرنسي الذي قام بتخليق أول مركب فلزي عضوي أثناء البحث في مركبات الزرنيخ، حيث يفصل سائل كاديت المدخن، الذي اكتشف لاحقا أنه أكسيد كاكوديل، الذي يعتبر الابتكار الصناعى الأول الذي ينتمى إلى كيمياء عضوية فلزية في مركبات كاديت.[35]
1758
صاغ جوزيف بلاك مفهوم الحرارة الكامنة لشرح الكيمياء الحرارية من التحول طوري.[36]
1766
هنري كافنديش يكتشف الهيدروجين ووصفه بأنه غاز عديم اللون، عديم الرائحة وعندما يشتعل يمكن أن يشكل خليطا متفجرا مع الهواء.[37]
1773–1774
كارل فلهلم شيله وجوزيف بريستلي بشكل مستقل عزلا الأكسجين، ودعى من قبل بريستلي فلوجستون وشيله دعاه "الهواء النار".[38][39]
1778
أنطوان لافوازييه، يعتبر "والد الكيمياء الحديثة"،[40] عرف الأكسجين وأطلق عليه تسميات، واعترف بأهميته ودوره في الاحتراق.[41]
1787
أنطوان لافوازييه نشر 'ميثود دي التسميات الكيميائية' '، النظام الحديث الأول حول التسميات الكيميائية.[41]
1787
جاك شارل اقترح قانون شارل، كنتيجة طبيعية لقانون بويل، ويصف العلاقة بين درجة حرارة وحجم الغاز.[42]
1789
أنطوان لافوازييه ينشر بحث أولى حول الكيمياء، أول كتاب مدرسي يتناول الكيمياء الحديثة. ذلك هو مسح كامل لل الكيمياء الحديثة (في ذلك الوقت)، بما في ذلك أول تعريف موجز لقانون حفظ الكتلة، وبالتالي يمثل أيضا تأسيس الانضباط في قياس اتحادية العناصر أو التحليل الكيميائي الكمي.[41][43]
1797
جوزيف بروست اقترح قانون النسب الثابتة، الذي نص على كل مركب كميائي نقي يتألف من نسب وزنية ثابتة للعناصر المكونة له مهما اختلفت طرق تحضيره.[44]
1800
أليساندرو فولتا يضع أول بطارية كيميائية، وبالتالي تأسيس الانضباط حول الكيمياء الكهربائية.[45]

القرن التاسع عشر

جون دالتون (1766-1844)
1801
جون دالتون اقترح قانون دالتون، والذي يصف العلاقة بين المكونات في خليط من الغازات والضغط النسبي لكل من يساهم في هذا الخليط الكلي.[46]
1805
جوزيف لويس غاي لوساك اكتشف أن الماء يتكون من جزئين من الهيدروجين وجزء واحد من الأوكسجينمن حيث الحجم.[47]
1808
جوزيف لويس غاي لوساك جمع واكتشف العديد من الخصائص الفيزيائية للهواء والغازات الأخرى، بما في ذلك البراهين التجريبية لبويل وقوانين تشارلز الكيميائية والعلاقات بين كثافة وتركيب الغازات.[48]
1808
جون دالتون نشر 'نظاما جديدا للفلسفة الكيميائية'، الذي يحتوي على أول وصف علمي حديث يتناول النظرية الذرية، ووصف واضح للقانون النسب الثابتة.[46]
1808
يونس ياكوب بيرسيليوس ينشر 'Lärbok Kemien' والذي يقترح الرموز الكيميائية والتدوين الحديث، ومفهوم الوزن الذري النسبي.[49]
1811
أميديو أفوجادرو اقترح قانون أفوجادرو، الذي ينص على أن كميات متساوية من الغازات تحت درجة الحرارة والضغط الثابتين تحتوي على عدد متساو من الجزيئات.[50]
الصيغة البنائية لليوريا
1825
فريدرش فولر ويوستوس فون ليبيغ أنجزا وأكد الاكتشاف الأول والشرح للمتماكبات، حيث أطلق ذلك الاسم في وقت سابق من برزليوس. حيث جرى العمل مع حمض سيانك وحمض fulminic، فإنها استنتاج صحيح وكان سبب ذلك الأيزوميريزم يرجع إلى ترتيبات مختلفة من الذرات داخل التركيب الجزيئي.[44]
1827
وليام براوت صنف الجزيئات الحيوية إلى مجموعاتها الحديثة: الكربوهيدرات، البروتينات والدهون.[25]
1828
فريدرش فولر يخلق اليوريا، وبالتالي أثبت أن المركبات العضوية يمكن إنتاجها من المواد الأولية غير العضوية، ودحض نظرية المذهب الحيوي.[44]

المذهب الحيوي هو مذهب أن "الكائنات الحية تختلف جوهريا عن الكيانات غير الحية لأنها تحتوي على بعض العناصر غير المادية أو تحكمها مبادئ مختلفة من أشياء غير حية".وحيث أن أين استدعاء المذهب الحيوي صراحة هو مبدأ حيوي، هذا العنصر هو غالبا ما يشار إليها باسم "شرارة حيوية"، أو "الطاقة" أو "الهمة الحيوية"، والتي تتساوي مع بعض ما يشار الروح.

1832
فريدرش فولر ويوستوس فون ليبيغ اكتشف وشرح مجموعة وظيفية وجذر كيميائي فيما يتعلق بالكيمياء العضوية.[44]
1840
جيرمان هينري هيس اقترح قانون هس، وهو بيان في وقت مبكر من قانون الحفاظ على الطاقة، التي تنص على أن تغيرات الطاقة في عملية كيميائية تعتمد فقط على حالات مواد التفاعل وحالات المواد الناتجة وليس على مسار معين يتخذ بين حالتين من حالات المادة.[51]
1847
هيرمان كولبي يحصل على حمض الخليك من مصادر غير عضوية تماما، مما دحض المذهب الحيوي.[52]
1848
لورد كلفن يؤسس مفهوم الصفر مطلق، حيث درجة الحرارة التي تتوقف عندها الحركة الجزيئية.[53]
1849
لويس باستور يكتشف أن شكل راسيمي حمض الطرطريك هو خليط من الأشكال ديكسترو روتاتورى وليفوروتاتورى أى أيسر وأيمن التدوير، وبالتالي توضيح طبيعة تدوير ضوئي والمضي قدما في مجال الكيمياء فراغية.[54]
1852
آوغست بير يقترح قانون بير-لامبرت، وهو ما يفسر العلاقة بين تكوين خليط وكمية الضوء التي سوف تمتص. تستند جزئيا على العمل في وقت سابق من قبل بيير بوجير ويوهان هاينريش لامبرت، وذلك يحدد التقنية التحليلية التي تعرف باسم قياس الضوء الطيفي (سبيكتروفوتوميتري).[55]
1855
بنيامين سيليمان الابن من رواد أساليب تكسير (كيمياء) البترول، مما يجعل كامل صناعة البتروكيماويات الحديثة ممكنه.[56]
1856
ويليام هنري بيركن يجمع موفين، أول صبغ اصطناعي. تم تخليقه باعتباره منتجا ثانويا عرضيا من محاولة لتخليق كينين من قطران الفحم. هذا الاكتشاف هو أساس صناعة التوليف صباغة، واحدة من أقدم الصناعات الكيماوية ناجحة.[57]
1857
اقترح أوغست كيكولة أن الكربون هو رباعي التكافؤ، أو يكون بالضبط أربعة روابط كيميائية.[58]
1859–1860
غوستاف كيرشوف وروبرت بنسن وضع أسس قياس الضوء الطيفي كوسيلة للتحليل الكيميائي، الذي يؤدي بهم إلى اكتشاف السيزيوم والروبيديوم. باحثين آخرين قريبا استخدموا نفس التقنية لاكتشاف الإنديوم، الثاليوم، والهيليوم.[59]
1860
ستانيسلاو كانيزارو، فنعود الأفكار أفوجادرو بشأن جزيئات ثنائية الذرة، يجمع جدول الوزن الذري ويقدمها في مجلس كارلسروه عام 1860، وإنهاء عقود من تضارب الأوزان الذرية والصيغ الجزيئية، ويؤدي إلى اكتشاف جدول مندليف للقانون الدوري.[60]
1862
الكسندر باركس يستعرض باركيزين، والباركيزين هو العلامة التجارية لأول مادة بلاستيك من صنع الإنسان واحدة من أقدم بوليمرات، في المعرض الدولي في لندن. شكل هذا الاكتشاف الأساس لصناعة البلاستيك الحديثة.[61]
1862
الكسندر اميل Béguyer دي Chancourtois ينشر الحلزون التلوري، في وقت مبكر، الإصدار ثلاثي الأبعاد من الجدول الدوري للعناصر.[62]
1864
جون نيولاندز يقترح قانون الأوكتافات الذي يُعد بداية للاتجاهات الدورية.[62]
1864
يوليوس لوثر ماير يطور نسخة مبكرة من الجدول الدوري، تشمل 28 عنصرًا مرتبًا حسب التكافؤ.[58]:1864
اقترح كاتو ماكسيميليان غولدبرغ وبيتر واج -بناءً على أفكار كلود لوي برتوليه- قانون فاعلية الكتلة.[63][64][65]:1864  
  يقترح جون نيولاندز قانون الأوكتافات، وهي مقدمة للقانون الدوري. [66]
1864
    يقوم لوثر ماير بتطوير نسخة مبكرة من الجدول الدوري، مع 28 عنصرًا نظّمها التكافؤ. [67]
1864
منديليف 1869 الجدول الدوري
    اقترح كاتو ماكسيميليان جولدبرج وبيتر واج ، بناءً على أفكار كلود لويس بيرثوليت، قانون العمل الجماهيري. [68] [68] [68]
1865  
  يوهان جوزيف لوسشميدت يحدد العدد الدقيق للجزيئات في الخلد، الذي سمي فيما بعد برقم أفوجادرو.[69]
1865
    يقوم فريدريش أوجست كيكولي فون سترادونيتز، استنادًا جزئيًا إلى عمل لوشميت وغيره، بتأسيس بنية البنزين كحلقة سداسية من الكربون مع روابط مفردة ومزدوجة. [61] 1865
بدأ أدولف فون باير العمل على صبغة النيلي، وهو معلم في الكيمياء العضوية الصناعية الحديثة التي أحدثت ثورة في صناعة الأصباغ. [70]
1869
   ينشر ديمتري مينديليف أول جدول دوري حديث، مع 66 عنصرًا معروفًا تنظمه أوزان ذرية. كانت قوة طاولته هي القدرة على التنبؤ بدقة بخصائص العناصر غير المعروفة بعد. [66][67]
1873
   قام كل من جاكوبوس هنريكوس فان هوف و جوزيف أخيل لو بيل، بالعمل بشكل مستقل، بتطوير نموذج من الترابط الكيميائي الذي يفسر تجارب شرور باستور ويوفر سببًا ماديًا للنشاط البصري في المركبات اللولبية.[71]
1876
   ينشر يوشيا ويلارد جيبس كتاب بعنوان "توازن المواد غير المتجانسة" ، وهو عبارة عن مجموعة من أعماله في الديناميكا الحرارية والكيمياء الفيزيائية التي تحدد مفهوم الطاقة الحرة لشرح الأساس الفيزيائي للتوازن الكيميائي. [72]
1877
   يقوم لودفيج بولتزمان بإنشاء اشتقاقات إحصائية للعديد من المفاهيم الفيزيائية والكيميائية المهمة، بما في ذلك الانتروبيا، وتوزيعات السرعات الجزيئية في مرحلة الغاز. [73]
1883  
 يطور سفانتي أرهينيوس نظرية أيون لشرح الموصلية في الشوارد. [74]
1884    قام جاكوبوس هنريكوس فان هوف بنشر كتاب "دراسات الديناميك" ، وهي دراسة أساسية عن الحركية الكيميائية.[70]
1884    يقترح هيرمان إميل فيشر تركيب البيورين، وهو هيكل رئيسي في العديد من الجزيئات الحيوية، والذي توليفه لاحقًا في عام 1898. كما يبدأ العمل في كيمياء الجلوكوز والسكريات ذات الصلة. [70]
1884
   هنري لويس لو شاتيلير يطور مبدأ لو شاتيلر، وهو ما يفسر استجابة التوازن الكيميائي الديناميكي للضغوط الخارجية. [75]
1885
   يوجين غولدشتاين يسمي شعاع الكاثود، الذي اكتشف لاحقًا أنه مكون من الإلكترونات، وشعاع القناة، الذي اكتشف لاحقًا أنه أيونات هيدروجين إيجابية تم تجريدها من الإلكترونات في أنبوب شعاع الكاثود. هذه ستسمى فيما بعد بروتونات. [76]
1893
   يكتشف ألفريد فيرنر هيكل ثماني السطوح لمجمعات الكوبالت، مما يؤسس مجال كيمياء التنسيق. [70]
1894-1898

:   يكتشف ويليام رامزي الغازات النبيلة، التي تملأ فجوة كبيرة وغير متوقعة في الجدول الدوري وتؤدي إلى نماذج من الترابط الكيميائي. [70]

1897
   يكتشف جوزيف طون طومسون الإلكترون باستخدام أنبوب أشعة الكاثود. [67]
1898
   يوضح فيلهلم فيينا أن أشعة القناة (تيارات الأيونات الموجبة) يمكن أن تنحرف بواسطة الحقول المغناطيسية، وأن مقدار الانحراف يتناسب مع نسبة الكتلة إلى الشحن. سيؤدي هذا الاكتشاف إلى التقنية التحليلية المعروفة باسم مطياف الكتلة. [77]
1898  
 ماريا سكلودوفسكايا وبيير كوري عزلتا الراديوم والبولونيوم عن pitchblende[78]
c. 1900  
 اكتشف إرنست راذرفورد مصدر النشاط الإشعاعي باعتباره ذرات متحللة ؛ مصطلحات معدنية لأنواع مختلفة من الإشعاع. [70]

القرن العشرين

1903

    ميخائيل سيميونوفيتش تسفيت (Mikhail Semyonovich Tsvet )اخترع الفصل اللوني، وهي تقنية تحليلية مهمة.[79]

1904

    يقترح هانتارو ناجاوكا نموذجًا نوويًا مبكرًا للذرة، حيث تدور الإلكترونات في نواة ضخمة كثيفة.[80]

1905

    قام فريتز هابر وكارل بوش بتطوير عملية هابر لصنع الأمونيا من عناصرها، وهي علامة فارقة في الكيمياء الصناعية مع عواقب وخيمة في الزراعة.[81]

1905

    يشرح ألبرت أينشتاين الحركة البراونية بطريقة تثبت بشكل نهائي النظرية الذرية.[82]

1907

    ليو هندريك بايكلاند يخترع الباكليت، واحدة من أوائل البلاستيك الناجح تجاريا.[83]

1909

أجرى تجربة انخفاض الزيت.

    يقيس روبرت ميليكان شحنة الإلكترونات الفردية بدقة غير مسبوقة من خلال تجربة انخفاض الزيت، مؤكدًا أن جميع الإلكترونات لها نفس الشحنة والكتلة.[84]

1909

    سورين سورينسن (S. P. L. Sørensen) يخترع مفهوم pH ويطور طرقًا لقياس الحموضة.[83]

1911

    يقترح أنتونيوس فان دن بروك (Antonius van den Broek) فكرة أن العناصر الموجودة في الجدول الدوري يتم تنظيمها بشكل أكثر ملاءمة بواسطة شحنة نووية إيجابية بدلاً من وزن ذري.[85]

1911

    يُعقد مؤتمر سولفاي الأول في بروكسل، والذي يجمع بين أبرز العلماء في هذا اليوم. تستمر المؤتمرات في الفيزياء والكيمياء بشكل دوري حتى يومنا هذا.[86]

1911

    يقوم إرنست رذرفورد وهانز جيجر وإرنست مارسدن بإجراء تجربة رقائق الذهب، والتي تثبت النموذج النووي للذرة، مع نواة صغيرة كثيفة وإيجابية تحيط بها سحابة إلكترونية منتشرة.

[87]

1912

    يقترح ويليام هنري براغ وويليام لورنس براغ قانون براغ وتأسيس مجال علم البلورات بالأشعة السينية، وهي أداة مهمة لتوضيح التركيب البلوري للمواد.[87]

1912

نموذج بوهر للذرة

    يقوم بيتر ديبي بتطوير مفهوم ثنائي القطب الجزيئي لوصف توزيع الشحنة غير المتماثل في بعض الجزيئات.[70]

1913


    يقدم نيلز بور مفاهيم ميكانيكا الكم للبنية الذرية من خلال اقتراح ما يعرف الآن باسم نموذج بوهر للذرة، حيث توجد الإلكترونات فقط في مدارات محددة بدقة.[70]

1913

    هنري موسيلي، الذي يعمل من فكرة فان دن بروك السابقة، يقدم مفهوم العدد الذري لإصلاح أوجه القصور في الجدول الدوري لمندليف، والذي كان يعتمد على الوزن الذري.[88]

1913

    يقترح فريدريك سودي مفهوم النظائر، وهو أن العناصر التي لها نفس الخواص الكيميائية قد يكون لها أوزان ذرية مختلفة.[70]

1913

    جيه جيه. تومسون يتوسع في أعمال فيينا، ويبيّن أنه يمكن فصل الجسيمات دون الذرية المشحونة بنسبة الكتلة إلى الشحن، وهي تقنية تعرف باسم مطياف الكتلة.[89]

1916

    نشرجيلبرت نيوتن لويس، الذرة والجزيء وهي أساس نظرية رابطة التكافؤ.[81]

1921

    أسس أوتو ستيرن والثر جيرلاخ مفهوم الدوران الميكانيكي الكمومي في الجزيئات دون الذرية.[90]

1923

    ينشر جيلبرت نيوتن لويس و مرلي راندال الديناميكا الحرارية والطاقة الحرة للمواد الكيميائية، وهي أول أطروحة حديثة عن الديناميكا الحرارية الكيميائية.[91]

1923

    يطورجيلبرت نيوتن لويس (Gilbert N. Lewis) نظرية زوج الإلكترون لتفاعلات الحمض / القاعدة.[81]

1924

    يقدم لويس دي بروي نموذج الموجة للبنية الذرية، استنادًا إلى أفكار ازدواجية موجة الجسيمات.[84]

1925

   يطور فولغفانغ باولي( Wolfgang Pauli) مبدأ الاستبعاد، والذي ينص على أنه لا يوجد إلكترونان حول نواة واحدة يمكن أن يكون لهما نفس الحالة الكمية، كما هو موصوف في أربعة أرقام كمومية.

1926

معادلة شرودنجر

   يقترح إروين شرودنجر معادلة شرودنجر، والتي توفر أساسًا رياضيًا لنموذج الموجة للتركيب الذري.[84]

1927

   يطور فيرنر هايزنبرغ مبدأ عدم اليقين الذي يفسر، من بين أمور أخرى، آليات حركة الإلكترون حول النواة.[84]

1927

   يطبق فريتز لندن ووالتر هيتلر ميكانيكا الكم لشرح الترابط التساهمي في جزيء الهيدروجين، والذي[92]يمثل ولادة كيمياء الكم.[93]

1929

   ينشر لينوس بولينج قواعد بولينج، والتي هي مبادئ أساسية لاستخدام علم البلورات بالأشعة السينية لاستنتاج التركيب الجزيئي.[94]

1931

   يقترح إريك هوكل قاعدة هوكل، وهو ما يفسر متى سيكون لجزيء الحلقة المستوية خصائص عطرية.[95]

1931

   يكتشف هارولد أوري الدوتريوم عن طريق تقطير الهيدروجين السائل جزئيا.

1932
جيمس تشادويك يكتشف النيوترون.[96]
1932-1934
لينوس باولنغ وروبرت موليكن يحددان الكهرسلبية، ويضعا المقاييس التي تحمل الآن أسمائهم.[97]
نموذج لشكلين شائعين من النايلون
1935
يقود والاس كاروثرز فريقًا من الكيميائيين في دوبونت لاختراع النايلون، أحد أكثر البوليمرات الاصطناعية نجاحًا تجاريًا في التاريخ.[98]
1937
يقوم كل من كارلو بيرير و إميليو سيغري بإجراء أول عملية تخليق مؤكدة للتكنيشيوم-97، وهو أول عنصر مُنتج صناعيًا، ليسد فجوةً في الجدول الدوري. يذكر أن هنالك نزاع حول هذا الإنجاز، فقد يكون قد تم تخليق العنصر في وقت مبكر من عام 1925 من قبل والتر نوداك وأخرين غيره.[99]
1937
يطور يوجين هودري طريقة لتحفيز تكسير البترول على نطاق صناعي، الأمر الذي يؤدي إلى تطوير أول مصفاة نفط حديثة.[100]
1937
يقوم كل من بيوتر كابيتسا و جون آلين و دون مسينير بإنتاج الهليوم 4 فائق التبريد، وهو أول سائل فائق منعدم اللزوجة؛ مادة تعرض خواص ميكانيكية كميّة على نطاق مجهري.[101]
1938
أوتو هان يكتشف عملية الانشطار النووي في كل من اليورانيوم والثوريوم.[102]
1939
ينشر لينوس بولينج كتابه طبيعة الترابط الكيميائي The Nature of the Chemical Bond، وهو عبارة عن تجميع لعقود من العمل في مجال الترابط الكيميائي. يعتبر الكتاب أحد أهم النصوص الكيميائية الحديثة. حيث يشرح نظرية التهجين، الترابط التساهمي، والترابط الأيوني من خلال الكهرسلبية. كما قدم الرنين كوسيلة لتفسير بنية البنزين وذلك من بين عدة أمور أخرى.[103]
1940
إدوين ماكميلان وفيليب هـ. أبيلسون يتعرفا على النبتونيوم، العنصر الأخف، وأول ما خُلّق من مادة عناصر ما بعد اليورانيوم، والموجود في نواتج انشطار اليورانيوم. أسس ماكميلان مختبرًا في بيركلي. ذلك المختبر شارك بعدها في اكتشاف العديد من العناصر والنظائر الجديدة.[104]
1941
غلين سيبورغ يكمل عمل ماكميلان لإنشاء نوى ذرية جديدة. مطورا طريقة للتقاط النيوترونات. لاحقا من خلال ردود الفعل النووية، أصبح غلين المكتشف الرئيسي أو المشارك في اكتشاف تسعة عناصر كيميائية جديدة، وعشرات النظائر الجديدة لعناصر موجودة.[104]
1945
جاكوب أي مارينسكي، و لورانس إي جليندينين، و تشارلز دي كوريل يجرون أول تخليق مؤكد لعنصر البروميثيوم، وليسدوا "الفجوة" الأخيرة في الجدول الدوري.[105]
1945-1946
فيليكس بلوخ وإدوارد ميلز بورسيل يطوران عملية الرنين المغناطيسي النووي؛ تقنية تحليلية مهمة في توضيح هياكل الجزيئات، خاصة في الكيمياء العضوية.[106]
1951
يستخدم لينوس بولينج علم دراسة البلورات بالأشعة السينية لاستنتاج البنية الثانوية للبروتينات.[103]
1952
آلان والش يصبح رائدًا في مجال التحليل الطيفي للامتصاص الذري؛ طريقة طيفية كمية مهمة تتيح للمرء قياس تراكيز معينة من المادة ضمن مزيج.[107]
1952
اكتشف روبرت بيرنز وودوارد وجيفري ويلكنسون وإرنست أوتو فيشر هيكل الفيروسين؛ أحد الاكتشافات الأساسية ضمن حقل الكيمياء العضوية المعدنية.[108]
1953
قدم جيمس د. واتسون وفرانسيس كريك اقتراحهما لشكل الحمض النووي، مما فتح الباب أمام تطوير حقل البيولوجيا الجزيئية.[109]
1957
ينز سكو يكتشف مضخة الصوديوم و البوتاسيوم، أول إنزيم ينقل الأيونات.[110]
1958
ماكس بيروتز وجون كيندرو استخدما علم دراسة البلورات بالأشعة السينية لتوضيح بنية البروتين، وعلى وجه التحديد ميوغلوبين حوت العنبر.[111]
1962
نيل بارتليت يصنع مخبريا سداسي فلوروأبلات الزينون، حيث ثبت، لأول مرة، أن الغازات النبيلة يمكن أن تشكل مركبات كيميائية.[112]
1962
جورج اولاه يرى الكاتيون الكربوني عبر تفاعل مفرط الحموضة.[113]
1964
ريتشارد آر. إرنست يجري تجارب من شأنها أن تؤدي إلى تطوير تقنية الرنين المعناطيسي النووي لتحويل فورييه. أدى ذلك إلى زيادة حساسية تلك التقنية بشكل كبير، وفتح الباب للتصوير بالرنين المغناطيسي.[114]
1965
روبرت بيرنز وودورد ورولد هوفمان يقدمان قواعد وودورد هوفمان، التي تستخدم تناظر المدارات الجزيئية لشرح الكيمياء المجسمة للتفاعلات الكيميائية.[108]
1966
اكتشف كل من هيتوشي نوزاكي وريوجي نويوري النموذج الأول للحفز غير المتماثل ( هدرجة ) باستخدام مركب معدني انتقالي لولبي محدد جيدًا.[115][116]
1970
طور جون بوبل برنامج بألغورثمية غاوسيان، الأمر الذي خفف بشكل كبير من حسبات الكيمياء الحاسوبية.[117]
1971
قدم إيف شوفان شرحًا لآلية تفاعلات ميثيليس الأوليفين.[118]
1975
كارل باري شاربلس ومجموعته يكتشفوا تفاعلات لأكسدة انتقائية الردود، بما في ذلك تفاعل شاربلس للإبوكسدة،[119][120] تفاعل شاربلس غير المتماثل،[121][122][123] و تفاعل شاربلس لإضافة الأمين الأكسجينية.[124][125][126]
Buckminsterfullerene، C 60
1985
هارولد كروتو وروبرت كورل وريتشارد سمالي يكتشفوا الفوليرين؛ فئة من جزيئات الكربون الكبيرة تشبه بشكل سطحي القبة الجيوديسية التي صممها المهندس المعماري ريتشارد بوكمينستر فولر.[127]
1991
مستخدما المجهر الإلكتروني، سوميو ليجيما يكتشاف نوع من الفوليرين الأسطواني المعروف باسم الأنابيب النانوية الكربونية. تم القيام بأعمل سابقة ومرتبطة بهذا المجال في وقت مبكر من عام 1951. هذه المادة هي عنصر مهم في مجال تكنولوجيا النانو.[128]
1994
تخليق تاكسول هولتون الكلي، لأول مرة، وذلك على يد روبرت أي هولتون ومجموعة العمل معه.[129][130][131]
1995
إريك كورنيل وكارل ويمان ينتجان لأول مرة تكاثف بوز-أينشتاين؛ مادة تُظهر الخواص الميكانيكية الكمومية على النطاق المجهري.[132]

مقالات ذات صلة

المراجع

  1. Berryman, Sylvia (2004-08-14). "Leucippus". Stanford Encyclopedia of Philosophy. Metaphysics Research Lab, CSLI, Stanford University. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 201911 مارس 2007.
  2. J. Gwyn Griffiths (1955). "The Orders of Gods in Greece and Egypt (According to Herodotus)". The Journal of Hellenic Studies. The Society for the Promotion of Hellenic Studies. 75: 21–23. doi:10.2307/629164. JSTOR 629164.
  3. Giese, Patsy Ann. "Women in Science: 5000 Years of Obstacles and Achievements". SHiPS Resource Center for Sociology, History and Philosophy in Science Teaching. مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 201611 مارس 2007.
  4. Parry, Richard (2005-03-04). "Empedocles". Stanford Encyclopedia of Philosophy. Metaphysics Research Lab, CSLI, Stanford University. مؤرشف من الأصل في 13 مايو 201911 مارس 2007.
  5. Berryman, Sylvia (2004-08-15). "Democritus". Stanford Encyclopedia of Philosophy. Metaphysics Research Lab, CSLI, Stanford University. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 201911 مارس 2007.
  6. Hillar, Marian (2004). "The Problem of the Soul in Aristotle's De anima". NASA WMAP. مؤرشف من الأصل في 05 فبراير 201210 أغسطس 2006.
  7. "HISTORY/CHRONOLOGY OF THE ELEMENTS". مؤرشف من الأصل في 03 مارس 201612 مارس 2007.
  8. Sedley, David (2004-08-04). "Lucretius". Stanford Encyclopedia of Philosophy. Metaphysics Research Lab, CSLI, Stanford University. مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 201911 مارس 2007.
  9. Strathern, Paul (2000). Mendeleyev's Dream – The Quest for the Elements. Berkley Books.  .
  10. Derewenda, Zygmunt S. (2007), "On wine, chirality and crystallography", Acta Crystallographica Section A: Foundations of Crystallography, 64, صفحات 246–258 [247], Bibcode:2008AcCrA..64..246D, doi:10.1107/S0108767307054293, PMID 18156689
  11. John Warren (2005). "War and the Cultural Heritage of Iraq: a sadly mismanaged affair", Third World Quarterly, Volume 26, Issue 4 & 5, p. 815-830.
  12. Dr. A. Zahoor (1997). "JABIR IBN HAIYAN (Geber)". جامعة إندونيسيا. مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 20082011-2009-30.
  13. Ibn Haiyan.htm "Father of Chemistry: Jabir Ibn Haiyan". Famous Muslism. Famousmuslims.com. 2003. مؤرشف من الأصل في 23 أكتوبر 201512 مارس 2007.
  14. Marmura, Michael E. (1965). "An Introduction to Islamic Cosmological Doctrines. Conceptions of Nature and Methods Used for Its Study by the Ikhwan Al-Safa'an, Al-Biruni, and Ibn Sina by Seyyed حسين نصر". Speculum. 40 (4): 744–746. doi:10.2307/2851429.
  15. Robert Briffault (1938). The Making of Humanity, p. 196-197.
  16. Forbes, Robert James (1970). A short history of the art of distillation: from the beginnings up to the death of Cellier Blumenthal. BRILL. صفحة 88.  . مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 201629 يونيو 2010.
  17. Holmyard, Eric John (1990). Alchemy. Courier Dover Publications. صفحة 288.  .
  18. Emsley, John (2001). Nature's Building Blocks: An A-Z Guide to the Elements. Oxford: مطبعة جامعة أكسفورد. صفحات 43, 513, 529.  .
  19. Davidson, Michael W. (2003-08-01). "Molecular Expressions: Science, Optics and You — Timeline — Albertus Magnus". The Florida State University. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 201928 نوفمبر 2009.
  20. Vladimir Karpenko, John A. Norris(2001), Vitriol in the history of Chemistry, جامعة كارلوفا - تصفح: نسخة محفوظة 14 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
  21. O'Connor, J. J.; Robertson, E. F. (2003). "Roger Bacon". MacTutor. School of Mathematics and Statistics University of St Andrews, Scotland. مؤرشف من الأصل في 06 ديسمبر 201712 مارس 2007.
  22. Zdravkovski, Zoran; Stojanoski, Kiro (1997-03-09). "GEBER". Institute of Chemistry, Skopje, Macedonia. مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 201712 مارس 2007.
  23. Encyclopædia Britannica 1911, Alchemy - تصفح: نسخة محفوظة 23 يناير 2013 على موقع واي باك مشين.
  24. "From liquid to vapor and back: origins". Special Collections Department. University of Delaware Library. مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 201812 مارس 2007.
  25. Asarnow, Herman (2005-08-08). "Sir Francis Bacon: Empiricism". An Image-Oriented Introduction to Backgrounds for English Renaissance Literature. University of Portland. مؤرشف من الأصل في 01 يوليو 201622 فبراير 2007.
  26. "Sedziwój, Michal". infopoland: Poland on the Web. University at Buffalo. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 201622 فبراير 2007.
  27. Crosland, M.P. (1959). "The use of diagrams as chemical 'equations' in the lectures of ويليام كولين and جوزيف بلاك". Annals of Science. 15 (2): 75–90. doi:10.1080/00033795900200088.
  28. "Johann Baptista van Helmont". History of Gas Chemistry. Center for Microscale Gas Chemistry, Creighton University. 2005-09-25. مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 201723 فبراير 2007.
  29. "Robert Boyle". Chemical Achievers: The Human Face of Chemical Sciences. Chemical Heritage Foundation. 2005. مؤرشف من الأصل في 06 مايو 201622 فبراير 2007.
  30. Georg Brandt first showed cobalt to be a new metal in: G. Brandt (1735) "Dissertatio de semimetallis" (Dissertation on semi-metals), Acta Literaria et Scientiarum Sveciae (Journal of Swedish literature and sciences), vol. 4, pages 1–10.
    انظر أيضًا: (1) G. Brandt (1746) "Rön och anmärkningar angäende en synnerlig färg — cobolt" (Observations and remarks concerning an extraordinary pigment — cobalt), Kongliga Svenska vetenskapsakademiens handlingar (Transactions of the Royal Swedish Academy of Science), vol.7, pages 119–130; (2) G. Brandt (1748) "Cobalti nova species examinata et descripta" (Cobalt, a new element examined and described), Acta Regiae Societatis Scientiarum Upsaliensis (Journal of the Royal Scientific Society of Uppsala), 1st series, vol. 3, pages 33–41; (3) James L. Marshall and Virginia R. Marshall (Spring 2003) "Rediscovery of the Elements: Riddarhyttan, Sweden," The Hexagon (official journal of the Alpha Chi Sigma fraternity of chemists), vol. 94, no. 1, pages 3–8. نسخة محفوظة 24 فبراير 2012 على موقع واي باك مشين.
  31. Wang, Shijie (2006). "Cobalt—Its recovery, recycling, and application". Journal of the Minerals, Metals and Materials Society. 58 (10): 47–50. Bibcode:2006JOM....58j..47W. doi:10.1007/s11837-006-0201-y.
  32. Cooper, Alan (1999). "Joseph Black". History of Glasgow University Chemistry Department. University of Glasgow Department of Chemistry. مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 200623 فبراير 2006.
  33. Seyferth, Dietmar (2001). "Cadet's Fuming Arsenical Liquid and the Cacodyl Compounds of Bunsen". Organometallics. 20 (8): 1488–1498. doi:10.1021/om0101947. مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2020.
  34. Partington, J.R. (1989). A Short History of Chemistry. Dover Publications, Inc.  .
  35. Cavendish, Henry (1766). "Three Papers Containing Experiments on Factitious Air, by the Hon. Henry Cavendish". Philosophical Transactions. The University Press. 56: 141–184. doi:10.1098/rstl.1766.0019. مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 20206 نوفمبر 2007.
  36. "Joseph Priestley". Chemical Achievers: The Human Face of Chemical Sciences. Chemical Heritage Foundation. 2005. مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 201622 فبراير 2007.
  37. "Carl Wilhelm Scheele". History of Gas Chemistry. Center for Microscale Gas Chemistry, Creighton University. 2005-09-11. مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 201723 فبراير 2007.
  38. "Lavoisier, Antoine." Encyclopædia Britannica. 2007. Encyclopædia Britannica Online. 24 July 2007 <http://www.britannica.com/eb/article-9369846>.
  39. Weisstein, Eric W. (1996). "Lavoisier, Antoine (1743–1794)". Eric Weisstein's World of Scientific Biography. Wolfram Research Products. مؤرشف من الأصل في 23 مارس 201923 فبراير 2007.
  40. "Jacques Alexandre César Charles". Centennial of Flight. U.S. Centennial of Flight Commission. 2001. مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 201223 فبراير 2007.
  41. Burns, Ralph A. (1999). Fundamentals of Chemistry. Prentice Hall. صفحة 32.  .
  42. "Proust, Joseph Louis (1754–1826)". 100 Distinguished Chemists. European Association for Chemical and Molecular Science. 2005. مؤرشف من الأصل في 15 مايو 200823 فبراير 2007.
  43. "Inventor Alessandro Volta Biography". The Great Idea Finder. The Great Idea Finder. 2005. مؤرشف من الأصل في 06 أكتوبر 201823 فبراير 2007.
  44. "John Dalton". Chemical Achievers: The Human Face of Chemical Sciences. Chemical Heritage Foundation. 2005. مؤرشف من الأصل في 25 مايو 201622 فبراير 2007.
  45. "The Human Face of Chemical Sciences". Chemical Heritage Foundation. 2005. مؤرشف من الأصل في 04 يونيو 201622 فبراير 2007.
  46. "December 6 Births". Today in Science History. Today in Science History. 2007. مؤرشف من الأصل في 28 مارس 201912 مارس 2007.
  47. "Jöns Jakob Berzelius". Chemical Achievers: The Human Face of Chemical Sciences. Chemical Heritage Foundation. 2005. مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 201622 فبراير 2007.
  48. "Michael Faraday". Famous Physicists and Astronomers. مؤرشف من الأصل في 08 أغسطس 201712 مارس 2007.
  49. "Hess, Germain Henri". مؤرشف من الأصل في 19 مايو 201212 مارس 2007.
  50. "Kolbe, Adolph Wilhelm Hermann". 100 Distinguished European Chemists. European Association for Chemical and Molecular Sciences. 2005. مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 200812 مارس 2007.
  51. Weisstein, Eric W. (1996). "Kelvin, Lord William Thomson (1824–1907)". Eric Weisstein's World of Scientific Biography. Wolfram Research Products. مؤرشف من الأصل في 24 أغسطس 201812 مارس 2007.
  52. "History of Chirality". Stheno Corporation. 2006. مؤرشف من الأصل في 07 مارس 200712 مارس 2007.
  53. "Lambert-Beer Law". Sigrist-Photometer AG. 2007-03-07. مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 200712 مارس 2007.
  54. "Benjamin Silliman, Jr. (1816–1885)". Picture History. Picture History LLC. 2003. مؤرشف من الأصل في 10 أغسطس 200724 مارس 2007.
  55. "William Henry Perkin". Chemical Achievers: The Human Face of Chemical Sciences. Chemical Heritage Foundation. 2005. مؤرشف من الأصل في 03 مارس 201624 مارس 2007.
  56. "Archibald Scott Couper and August Kekulé von Stradonitz". Chemical Achievers: The Human Face of Chemical Sciences. Chemical Heritage Foundation. 2005. مؤرشف من الأصل في 23 مايو 201622 فبراير 2007.
  57. O'Connor, J. J.; Robertson, E.F. (2002). "Gustav Robert Kirchhoff". MacTutor. School of Mathematics and Statistics University of St Andrews, Scotland. مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 201824 مارس 2007.
  58. Eric R. Scerri, The Periodic Table: Its Story and Its Significance, Oxford University Press, 2006.
  59. "Alexander Parkes (1813–1890)". People & Polymers. Plastics Historical Society. مؤرشف من الأصل في 15 مارس 200724 مارس 2007.
  60. "The Periodic Table". The Third Millennium Online. مؤرشف من الأصل في 06 أغسطس 201824 مارس 2007.
  61. C.M. Guldberg and P. Waage,"Studies Concerning Affinity" C. M. Forhandlinger: Videnskabs-Selskabet i Christiana (1864), 35
  62. P. Waage, "Experiments for Determining the Affinity Law" ,Forhandlinger i Videnskabs-Selskabet i Christiania, (1864) 92.
  63. C.M. Guldberg, "Concerning the Laws of Chemical Affinity", C. M. Forhandlinger i Videnskabs-Selskabet i Christiania (1864) 111
  64. Levin, Frank S. (2017-11-23). "Spin ½ and the Periodic Table". Oxford Scholarship Online. doi:10.1093/oso/9780198808275.003.0011. مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2020.
  65. Learning PHP 7. Packt Publishing, Limited. 2016-03.  . OCLC 951671660. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020.
  66. M. (1861). Oversigt af Norges echinodermer / ved dr. Michael Sars. Udgiven af Videnskabsselskabet i Christiania. Christiania :: Trykt i Brøgger & Christie's bogtrykkerie, i commission hos J. Dybwad,. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020.
  67. "Loschmidt, Johann Josef". dx.doi.org. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 202023 يناير 2020.
  68. Grünewald, H. (1968-01-07). "Nobel Lectures Chemistry 1901–1921 und 1922–1941. Herausgeg. von der Nobel Foundation. Elsevier Publishing Company, Amsterdam-London-New York 1966. Band 1901–1921: XII, 409 S., mehrere Abb., geb. Dfl. 80-; Band 11922–1941: 536 S., mehrere Abb., geb. Dfl. 80.-". Angewandte Chemie. 80 (1): 52–52. doi:10.1002/ange.19680800127. ISSN 0044-8249. مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2020.
  69. [https://web.archive.org/web/20200407023107/https://onlinelibrary.wiley.com/doi/abs/10.1002/9780470114735.hawley16917 "Vant Hoff, Jacobus H"]. Hawley's Condensed Chemical Dictionary. Hoboken, NJ, USA: John Wiley & Sons, Inc. 2007-03-15.  . مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2020.
  70. "MacTutor History of Mathematics Archive2016 020 John J.O'Connor and Edmund F.Robertson MacTutor History of Mathematics Archive School of Mathematics and Statistics, University of St. Andrews 1994- URL:www-history.mcs.st-andrews.ac.uk/index.html". Reference Reviews. 30 (1): 27–28. 2016-01-18. doi:10.1108/rr-08-2015-0205. ISSN 0950-4125. مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2020.
  71. Weisstein, Eric W. (2002-12-12). "CRC Concise Encyclopedia of Mathematics". doi:10.1201/9781420035223. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020.
  72. "Arrhenius, Svante". Hawley's Condensed Chemical Dictionary. Hoboken, NJ, USA: John Wiley & Sons, Inc. 2007-03-15.  . مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020.
  73. Tammann, G. (1936-12). "Henry Louis Le Chatelier". Die Naturwissenschaften. 24 (49): 769–770. doi:10.1007/bf01491945. ISSN 0028-1042. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020.
  74. OSTAPYUK, T.A.; YERMIYCHUK, I.M.; ZMIY, O.F.; OLEKSEYUK, I.D. (2009). "Phase equilibria in the quasiternary system Cu2Se–SnSe2–Sb2Se3" ( كتاب إلكتروني PDF ). Chemistry of Metals and Alloys. 2 (3/4): 164–169. doi:10.30970/cma2.0100. ISSN 1998-8079. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020.
  75. "Nobel lectures. Physiology or medicine, 1901–1929. Published for the Nobel Foundation. Pp. 561+xii. 1967. London: Elsevier Publishing Company. E9". British Journal of Surgery. 55 (2): 159–159. 1968-02. doi:10.1002/bjs.1800550223. ISSN 0007-1323. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020.
  76. "Chemical achievers: the human face of the chemical sciences". Choice Reviews Online. 35 (08): 35–4500-35-4500. 1998-04-01. doi:10.5860/choice.35-4500. ISSN 0009-4978. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020.
  77. "Dickson, Henry Newton, (24 June 1866–2 April 1922), Assistant Editor of the Encyclopædia Britannica". Who Was Who. Oxford University Press. 2007-12-01. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020.
  78. Droller, Michael J. (2007-05). "Message from the Editor". Urologic Oncology: Seminars and Original Investigations. 25 (3): 185. doi:10.1016/j.urolonc.2007.03.007. ISSN 1078-1439. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020.
  79. "Chemical achievers: the human face of the chemical sciences". Choice Reviews Online. 35 (08): 35–4500-35-4500. 1998-04-01. doi:10.5860/choice.35-4500. ISSN 0009-4978. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020.
  80. David C. Einstein Symposion Berlin. Berlin, Heidelberg: Springer Berlin Heidelberg. صفحات 490–500.  . مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020.
  81. Learning PHP 7. Packt Publishing, Limited. 2016-03.  . OCLC 951671660. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020.
  82. Physics 1922–1941. Elsevier. 2013. صفحات II.  . مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020.
  83. SZPIKOWSKI, S. (2002-04). "COMPETITION OF NEUTRON-NEUTRON (PROTON-PROTON) AND NEUTRON-PROTON PAIRING CORRELATIONS". Challenges of Nuclear Structure. WORLD SCIENTIFIC. doi:10.1142/9789812778383_0030.  . مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020.
  84. An Einstein Encyclopedia. Princeton: Princeton University Press. 2015-12-31. صفحات 221–222.  . مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020.
  85. "Zernike Awarded Nobel Prize". Physics Today. 6 (12): 28–28. 1953-12. doi:10.1063/1.3061086. ISSN 0031-9228. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020.
  86. Weisstein, Eric W. (2002-12-12). "CRC Concise Encyclopedia of Mathematics". doi:10.1201/9781420035223. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020.
  87. Hsu, F (2003-11-19). "Characterization of acylphosphatidylglycerols from salmonella typhimurium by tandem mass spectrometry with electrospray ionization". Journal of the American Society for Mass Spectrometry. doi:10.1016/s1044-0305(03)00627-5. ISSN 1044-0305. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020.
  88. "Electron Spin Resonance". 2007. doi:10.1039/9781847557872. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020.
  89. Albert B. (2000-02). Lewis, Gilbert Newton (1875-1946), physical chemist. Oxford University Press. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020.
  90. Heitler, W.; London, F. (1927-06). [http://link.springer.com/10.1007/BF01397394 "Wechselwirkung neutraler Atome und homopolare Bindung nach der Quantenmechanik"]. Zeitschrift fr Physik (باللغة الألمانية). 44 (6–7): 455–472. doi:10.1007/BF01397394. ISSN 1434-6001.
  91. Grattan-Guinness, Ivor (2002-09-11). "Companion Encyclopedia of the History and Philosophy of the Mathematical Sciences". doi:10.4324/9780203014585. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020.
  92. "Nobel Prize for Chemistry: Prof. Linus Pauling, For.Mem.R.S." Nature. 174 (4437): 907–908. 1954-11. doi:10.1038/174907b0. ISSN 0028-0836. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020.
  93. Rzepa, Henry S. (2007-09). "The Aromaticity of Pericyclic Reaction Transition States". Journal of Chemical Education. 84 (9): 1535. doi:10.1021/ed084p1535. ISSN 0021-9584. مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2020.
  94. "James Chadwick: The Nobel Prize in Physics 1935". Nobel Lectures, Physics 1922–1941. Elsevier Publishing Company. 1965. مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 201828 فبراير 2007.
  95. Jensen, William B. (2003). "Electronegativity from Avogadro to Pauling: II. Late Nineteenth- and Early Twentieth-Century Developments". Journal of Chemical Education. 80 (3): 279. Bibcode:2003JChEd..80..279J. doi:10.1021/ed080p279.
  96. "Wallace Hume Carothers". Chemical Achievers: The Human Face of Chemical Sciences. Chemical Heritage Foundation. 2005.
  97. "Emilio Segrè: The Nobel Prize in Physics 1959". Nobel Lectures, Physics 1942–1962. Elsevier Publishing Company. 1965. مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 201828 فبراير 2007.
  98. "Eugene Houdry". Chemical Achievers: The Human Face of Chemical Sciences. Chemical Heritage Foundation. 2005.
  99. "Pyotr Kapitsa: The Nobel Prize in Physics 1978". Les Prix Nobel, The Nobel Prizes 1991. Nobel Foundation. 1979. مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 201826 مارس 2007.
  100. "Otto Hahn: The Nobel Prize in Chemistry 1944". Nobel Lectures, Chemistry 1942–1962. Elsevier Publishing Company. 1964. مؤرشف من الأصل في 11 أغسطس 201807 أبريل 2007.
  101. "Linus Pauling: The Nobel Prize in Chemistry 1954". Nobel Lectures, Chemistry 1942–1962. Elsevier. 1964. مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 201828 فبراير 2007.
  102. "Glenn Theodore Seaborg". Chemical Achievers: The Human Face of Chemical Sciences. Chemical Heritage Foundation. 2005.
  103. "History of the Elements of the Periodic Table". AUS-e-TUTE. مؤرشف من الأصل في 5 مارس 201926 مارس 2007.
  104. "The Nobel Prize in Physics 1952". Nobelprize.org. The Nobel Foundation. مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 201828 فبراير 2007.
  105. Hannaford, Peter. "Alan Walsh 1916–1998". AAS Biographical Memoirs. Australian Academy of Science. مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 200726 مارس 2007.
  106. Cornforth, Lord Todd, John; Cornforth, J.; T., A. R.; C., J. W. (نوفمبر 1981). "Robert Burns Woodward. 10 April 1917-8 July 1979". Biographical Memoirs of Fellows of the Royal Society. 27 (6): 628–695. doi:10.1098/rsbm.1981.0025. JSTOR 198111. note: authorization required for web access.
  107. "The Nobel Prize in Medicine 1962". Nobelprize.org. The Nobel Foundation. مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 201828 فبراير 2007.
  108. Skou, Jens (1957). "The influence of some cations on an adenosine triphosphatase from peripheral nerves". Biochim Biophys Acta. 23 (2): 394–401. doi:10.1016/0006-3002(57)90343-8. PMID 13412736.
  109. "The Nobel Prize in Chemistry 1962". Nobelprize.org. The Nobel Foundation. مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 201828 فبراير 2007.
  110. "Neil Bartlett and the Reactive Noble Gases". الجمعية الكيميائية الأمريكية. مؤرشف من الأصل في 12 يناير 20135 يونيو 2012.
  111. G. A. Olah, S. J. Kuhn, W. S. Tolgyesi, E. B. Baker, J. Am. Chem. Soc. 1962, 84, 2733; G. A. Olah, lieu. Chim. (Bucharest), 1962, 7, 1139 (Nenitzescu issue); G. A. Olah, W. S. Tolgyesi, S. J. Kuhn, M. E. Moffatt, I. J. Bastien, E. B. Baker, J. Am. Chem. Soc. 1963, 85, 1328.
  112. "Richard R. Ernst The Nobel Prize in Chemistry 1991". Les Prix Nobel, The Nobel Prizes 1991. Nobel Foundation. 1992. مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 201227 مارس 2007.
  113. H. Nozaki, S. Moriuti, H. Takaya, R. Noyori, Tetrahedron Lett. 1966, 5239;
  114. H. Nozaki, H. Takaya, S. Moriuti, R. Noyori, Tetrahedron 1968, 24, 3655.
  115. W. J. Hehre, W. A. Lathan, R. Ditchfield, M. D. Newton, and J. A. Pople, Gaussian 70 (Quantum Chemistry Program Exchange, Program No. 237, 1970).
  116. Catalyse de transformation des oléfines par les complexes du tungstène. II. Télomérisation des oléfines cycliques en présence d'oléfines acycliques Die Makromolekulare Chemie Volume 141, Issue 1, Date: 9 February 1971, Pages: 161–176 Par Jean-Louis Hérisson, Yves Chauvin doi:10.1002/macp.1971.021410112
  117. Katsuki, T.; Sharpless, K. B. J. Am. Chem. Soc. 1980, 102, 5974. (doi:10.1021/ja00538a077)
  118. Hill, J. G.; كارل باري شاربلس; Exon, C. M.; Regenye, R. Org. Synth., Coll. Vol. 7, p.461 (1990); Vol. 63, p.66 (1985). (Article) نسخة محفوظة 27 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  119. Jacobsen, E. N.; Marko, I.; Mungall, W. S.; Schroeder, G.; Sharpless, K. B. J. Am. Chem. Soc. 1988, 110, 1968. (doi:10.1021/ja00214a053)
  120. Kolb, H. C.; Van Nieuwenhze, M. S.; Sharpless, K. B. Chem. Rev. 1994, 94, 2483–2547. (Review) (doi:10.1021/cr00032a009)
  121. Gonzalez, J.; Aurigemma, C.; Truesdale, L. Org. Synth., Coll. Vol. 10, p.603 (2004); Vol. 79, p.93 (2002). (Article) نسخة محفوظة 27 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  122. Sharpless, K. B.; Patrick, D. W.; Truesdale, L. K.; Biller, S. A. J. Am. Chem. Soc. 1975, 97, 2305. (doi:10.1021/ja00841a071)
  123. Herranz, E.; Biller, S. A.; Sharpless, K. B. J. Am. Chem. Soc. 1978, 100, 3596–3598. (doi:10.1021/ja00479a051)
  124. Herranz, E.; كارل باري شاربلس Org. Synth., Coll. Vol. 7, p.375 (1990); Vol. 61, p.85 (1983). (Article) نسخة محفوظة 20 أكتوبر 2012 على موقع واي باك مشين.
  125. "The Nobel Prize in Chemistry 1996". Nobelprize.org. The Nobel Foundation. مؤرشف من الأصل في 12 أغسطس 201828 فبراير 2007.
  126. "Benjamin Franklin Medal awarded to Dr. Sumio Iijima, Director of the Research Center for Advanced Carbon Materials, AIST". National Institute of Advanced Industrial Science and Technology. 2002. مؤرشف من الأصل في 04 أبريل 200727 مارس 2007.
  127. First total synthesis of taxol 1. Functionalization of the B ring Robert A. Holton, Carmen Somoza, Hyeong Baik Kim, Feng Liang, Ronald J. Biediger, P. Douglas Boatman, Mitsuru Shindo, Chase C. Smith, Soekchan Kim, et al.; J. Am. Chem. Soc.; 1994; 116(4); 1597–1598. DOI Abstract - تصفح: نسخة محفوظة 28 نوفمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  128. First total synthesis of taxol. 2. Completion of the C and D rings Robert A. Holton, Hyeong Baik Kim, Carmen Somoza, Feng Liang, Ronald J. Biediger, P. Douglas Boatman, Mitsuru Shindo, Chase C. Smith, Soekchan Kim, and et al. J. Am. Chem. Soc.; 1994; 116(4) pp 1599–1600 DOI Abstract - تصفح: نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  129. A synthesis of taxusin Robert A. Holton, R. R. Juo, Hyeong B. Kim, Andrew D. Williams, Shinya Harusawa, Richard E. Lowenthal, Sadamu Yogai J. Am. Chem. Soc.; 1988; 110(19); 6558–6560. Abstract - تصفح: نسخة محفوظة 30 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
  130. "Cornell and Wieman Share 2001 Nobel Prize in Physics". NIST News Release. National Institute of Standards and Technology. 2001. مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 200727 مارس 2007.

القراءات الإضافية

الروابط الخارجية

موسوعات ذات صلة :